نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 262

اصلاح الدرجات

اصلاح الدرجات

الفصل 262 إصلاح الدراجات

نظرا لطول مدة اللعبة هذه المرة ، كان لدى تشانغ هنغ الكثير من الوقت للتدرب بعد الانتهاء من مهمته الرئيسية ، باستخدام معظمهم لتحسين مهاراته (اللغة بشكل أساسي) ، وكذلك لتأكيد بعض تخميناته. بخلاف ما قاله للنادل ، أراد تشانغ هنغ حقا معرفة من أين أتى مورسبي وهذا الجدار الذي ابتلع السيدة العجوز. كان لديه فضول أيضا إذا كانت عناصر اللعبة ذات القوى الخارقة لها علاقة بها. ما هي الأسرار الكامنة في هذه اللعبة الغامضة التي شارك فيها؟

مع اقتراب العام الجديد بسرعة ، كان لدى أولئك الذين لم يعودوا بعد إلى مسقط رأسهم مخاوفهم الخاصة.

أومأ تشانغ هنغ برأسه. أجاب: “أنت أيضا”.

كانت شين شيشي و تشانغ هنغ مجرد أصدقاء عاديين – على الرغم من تبادل جهات اتصال وي شات منذ رحلة التخييم معا ، إلا أنهما نادرا ما تحدثا مع بعضهما البعض. بعد أن شرحت بإيجاز عن المنظمة غير الربحية التي انضمت إليها وأنشطتها اليومية ، سرعان ما تحولت محادثتهم إلى النهائيات.

الفصل 262 إصلاح الدراجات

ومع ذلك ، كانت هذه هي النقطة العمياء لتشانغ هنغ. بالنسبة له ، كانت الامتحانات التي أجريت قبل أسبوع شيئا من الماضي ، قبل عشر سنوات جيدة ، على وجه الدقة. لم يستطع تذكر الكثير من تفاصيلها ، وهكذا ، فقد لعب فقط ، وأومأ برأسه إلى كل ما قالته دون الكثير من التعليق.

“إذن ، كيف كانت نتائجه؟”

لاحظت شين شيشي الالتزام المهذب في ردوده. ومع ذلك ، نظرا لأنهم نادرا ما يتفاعلون مع بعضهم البعض ، لم يكن هناك العديد من الموضوعات المختلفة التي يمكنهم التطرق إليها بخلاف الاختبارات النهائية. بدأ الأمر يصبح محرجا ، وعلى الرغم من أن شين شيشي لم تنته إلا من نصف الشاي ، قرر الاثنان الانفصال. بطريقة ما ، بدت مترددة وهي تستدير للمغادرة. في النهاية ، بعد توقف قصير ، صرخت بسرعة ، “كن حذرا”.

هل كان البحار على العربة ضائعا حقا في الجشع والغضب مثل ما قاله سيث؟ كان تشانغ هنغ لا يزال متشككا في ذلك. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدا منه – كانت جميع دعائم اللعبة هذه مرتبطة بالأساطير القديمة. بصرف النظر عن لحظة الظل المجهولة ومفتاح الظل ، كانت قدم الأرنب رمزا للحظ في العديد من الفولكلور. كانت القلادة التي أعطاها له سيمون مرتبطة بالتابيو ، إله الغابة الأسطوري الفنلندي. كان مخلوق مورسبي ، وفقا للرجل العجوز في بدلة تانغ ، وصيا على قبيلة من جزر بابوا غينيا الجديدة النائية تسمى ألكيز.

“كن حذرا؟” توقف تشانغ هنغ في مساراته.

هذه الكلمات تؤذي ما وي بشدة ، لكنه لم يذكرها علانية. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالراتب الوسيم ، لكان قد اختار تعليم شخص آخر. كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن أصبح الشيء الصغير الممتلئ مؤخرا مغرما بفتاة ، وكان عقله مشتتا تماما ، ويفكر باستمرار في طرق لكسبها. يمكن أن يقول ما وي بالفعل أن نتائج الصبي ستزداد سوءا في الفصل الدراسي التالي.

تي

تي

أدركت كيف بدا بيانها غامضا ، بدأت تشرح ، “نعم ، أعني ، نظرا لأن الكثير من الناس سيتنقلون خلال عيد الربيع ، يجب أن تكون حذرا في طريق عودتك.”

أومأ تشانغ هنغ برأسه. أجاب: “أنت أيضا”.

هذه الكلمات تؤذي ما وي بشدة ، لكنه لم يذكرها علانية. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالراتب الوسيم ، لكان قد اختار تعليم شخص آخر. كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن أصبح الشيء الصغير الممتلئ مؤخرا مغرما بفتاة ، وكان عقله مشتتا تماما ، ويفكر باستمرار في طرق لكسبها. يمكن أن يقول ما وي بالفعل أن نتائج الصبي ستزداد سوءا في الفصل الدراسي التالي.

عاد تشانغ هنغ إلى غرفة نومه التي تركها منذ فترة طويلة ، ولم يعد ما وي بعد من وظيفته التعليمية. بعد أن أشعل الأنوار ، وضع حقيبته وجلس على مكتبه. بدافع العادة ، أخرج قطعة من الورق وقلما ، وحاول تنظيم المعلومات التي جمعها من هذه الجولة من اللعبة.

عاد تشانغ هنغ إلى غرفة نومه التي تركها منذ فترة طويلة ، ولم يعد ما وي بعد من وظيفته التعليمية. بعد أن أشعل الأنوار ، وضع حقيبته وجلس على مكتبه. بدافع العادة ، أخرج قطعة من الورق وقلما ، وحاول تنظيم المعلومات التي جمعها من هذه الجولة من اللعبة.

نظرا لطول مدة اللعبة هذه المرة ، كان لدى تشانغ هنغ الكثير من الوقت للتدرب بعد الانتهاء من مهمته الرئيسية ، باستخدام معظمهم لتحسين مهاراته (اللغة بشكل أساسي) ، وكذلك لتأكيد بعض تخميناته. بخلاف ما قاله للنادل ، أراد تشانغ هنغ حقا معرفة من أين أتى مورسبي وهذا الجدار الذي ابتلع السيدة العجوز. كان لديه فضول أيضا إذا كانت عناصر اللعبة ذات القوى الخارقة لها علاقة بها. ما هي الأسرار الكامنة في هذه اللعبة الغامضة التي شارك فيها؟

تي

بخصم عظام مورسبي ، كانت صدفة بيتي هي العنصر السادس في اللعبة الذي وجده تشانغ هنغ. اعتبارا من الآن ، كانت أيضا الأقوى – قادرة على تغيير الطقس في البحر. في الوقت نفسه ، كان الأمر مختلفا عن عناصر اللعبة الأخرى التي كان يمتلكها ، حيث رأى مدى خطورة استخدامها.

“يبدو هذا صحيحا بطريقة ما.”

هل كان البحار على العربة ضائعا حقا في الجشع والغضب مثل ما قاله سيث؟ كان تشانغ هنغ لا يزال متشككا في ذلك. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدا منه – كانت جميع دعائم اللعبة هذه مرتبطة بالأساطير القديمة. بصرف النظر عن لحظة الظل المجهولة ومفتاح الظل ، كانت قدم الأرنب رمزا للحظ في العديد من الفولكلور. كانت القلادة التي أعطاها له سيمون مرتبطة بالتابيو ، إله الغابة الأسطوري الفنلندي. كان مخلوق مورسبي ، وفقا للرجل العجوز في بدلة تانغ ، وصيا على قبيلة من جزر بابوا غينيا الجديدة النائية تسمى ألكيز.

تي

نشأ سهم باريس الذي حمله معه من أسطورة يونانية ، وعندما كان في مهمة الشراع الأسود ، واجه إلها قديما اشتبه في أنه جزء من الأساطير السلتية. لسوء الحظ ، كان هذا الإله القديم ، بيتي ، ضعيفا ومستنزفا عندما التقيا. في وقت لاحق ، حاول تشانغ هنغ مساعدتها من خلال توسيع مجموعة المؤمنين بها ، ولكن لسبب ما ، لم تتمكن من استعادة قوتها الكاملة. في النهاية ، لم يتمكن من التواصل معها على مستوى أعمق. ولكن مرة أخرى ، خلال المزاد ، رأى تشانغ هنغ عناصر اللعبة التي تشبه إلى حد كبير حقائب يد لويس فوتيو ، وحتى أجهزة iPhone. أيضا ، بدا عنصر اللعبة “خنجر الهروب” الذي تم بيعه مقابل 2000 نقطة لعبة ضخمة ، وبدا إلى حد كبير وكأنه دعامة شائعة من لعبة أخرى. بدا الأمر كما لو أن الاستنتاج الذي توصل إليه لم يكن كاملا. قام تشانغ هنغ بعد ذلك بوضع دائرة حول كلمتي “الفولكلور” و “الأسطورة” ، ثم كتب علامة استفهام بجانبهما. ثم على مساحة فارغة ، كتب اسم شين شيشي وهوانغ يو ، مشيرا في النهاية إلى أنهما قد يكونان أيضا لاعبين أنفسهم. وضع قلمه عندما دخل ما وي إلى الغرفة. أزال ما وي القفازات المحبوكة الرمادية من يديه وفرك أصابعه ، وكلها حمراء من البرد ، وفوجئ عندما رأى تشانغ هنغ.

الفصل 262 إصلاح الدراجات

“مرحبا ، لقد عدت!”

أخرج تشانغ هنغ مصباحا يدويا من درجه قبل أن يمسك بمفك البراغي الذي تركه شخص ما. ثم نزل إلى الطابق السفلي مع ما وي إلى حيث كانت الدراجة متوقفة.

أغلق تشانغ هنغ دفتر ملاحظاته. “نعم. كيف سارت الأمور اليوم؟ هل تسير الدروس الخصوصية على ما يرام؟” هز ما وي رأسه. “هذا الطفل صعب الإدارة. والده مدير تنفيذي في منظمة ، والأم مديرة فرع في أحد البنوك. لديهم منزلان على الطريق الدائري الثالث وواحد في كل من الرابع والخامس. أخبرته أنه بما أن عائلته ميسورة الحال ، فهو يحتاج فقط إلى الدراسة بجد. مع تمهيد والديه الطريق له ، يمكنه بسهولة النجاح في كل ما يرغب في القيام به. خمن ما أجابني به؟ قال: عائلتي غنية جدا لدرجة أننا لا نستطيع أبدا إنهاء إنفاق أموالنا. لماذا أحتاج إلى أن أكون ناجحا على أي حال؟”

مع اقتراب العام الجديد بسرعة ، كان لدى أولئك الذين لم يعودوا بعد إلى مسقط رأسهم مخاوفهم الخاصة.

“يبدو هذا صحيحا بطريقة ما.”

“إذن ، كيف كانت نتائجه؟”

تنهد ما وي. “والدا الطفل مشغولان للغاية. إنهم يستمتعون باستمرار بعملائهم ولا يكونون في المنزل إلا في وقت متأخر جدا. كان دائما هو ومربيته فقط. من ناحية أخرى ، لن تقوم المربية بتأديبه ، وهو دائما يأكل الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة المستوردة. يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط ، ويبلغ وزنه بالفعل 120 كجم! كما سمعت زملاءه في المدرسة ينادونه بالشيطان المتجسد. استأجرتني والدته لمساعدته في واجباته المدرسية مقابل مائة وخمسين يوانا في الساعة. إذا أظهر أي تحسن في امتحاناته النصفية والنهائية ، فسوف تدفع لي مائة لكل مادة “.

قال ما وي: “شعرت أن السلسلة فضفاضة بعض الشيء عندما كنت أركب عائدا بالأمس.” “سألقي نظرة على الأمر معك” ، أجاب تشانغ هنغ. عندما كان في طوكيو درفت ، تعلم كيفية تعديل السيارات ، وبالنظر إلى مدى بساطة نقل الدراجة ، لا ينبغي أن يكون إصلاحها مشكلة كبيرة بالنسبة له.

“إذن ، كيف كانت نتائجه؟”

“إنه نفس الشيء كما كان من قبل. لا يوجد تقدم على الإطلاق ، “تنهد ما وي ، وبدا كئيبا للغاية. بعد كل شيء ، عندما كان يناقش أجر صاحب العمل ، حفزه الموضوع المحدد كثيرا. كان من الواضح أن الفاتسو الصغير كان له أساس ضعيف ، مما يعني أن هناك مجالا كبيرا للتحسين. لهذا ، بذل ما وي الكثير من الجهد ، حتى أنه ملأ دفتر ملاحظات باستراتيجيات تعليمية مختلفة. للأسف ، سخر الصبي الصغير الممتلئ من الملاحظات التي أعطيت له ، قائلا: “ما فائدة التعلم؟ انظر لنفسك. أنت جيد جدا في ذلك ، ولكن بدلا من الوصول إلى مكان عالى ، ها انت هنا تدرسني

“إنه نفس الشيء كما كان من قبل. لا يوجد تقدم على الإطلاق ، “تنهد ما وي ، وبدا كئيبا للغاية. بعد كل شيء ، عندما كان يناقش أجر صاحب العمل ، حفزه الموضوع المحدد كثيرا. كان من الواضح أن الفاتسو الصغير كان له أساس ضعيف ، مما يعني أن هناك مجالا كبيرا للتحسين. لهذا ، بذل ما وي الكثير من الجهد ، حتى أنه ملأ دفتر ملاحظات باستراتيجيات تعليمية مختلفة. للأسف ، سخر الصبي الصغير الممتلئ من الملاحظات التي أعطيت له ، قائلا: “ما فائدة التعلم؟ انظر لنفسك. أنت جيد جدا في ذلك ، ولكن بدلا من الوصول إلى مكان عالى ، ها انت هنا تدرسني

أدركت كيف بدا بيانها غامضا ، بدأت تشرح ، “نعم ، أعني ، نظرا لأن الكثير من الناس سيتنقلون خلال عيد الربيع ، يجب أن تكون حذرا في طريق عودتك.”

أنا.”

أنا.”

هذه الكلمات تؤذي ما وي بشدة ، لكنه لم يذكرها علانية. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالراتب الوسيم ، لكان قد اختار تعليم شخص آخر. كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن أصبح الشيء الصغير الممتلئ مؤخرا مغرما بفتاة ، وكان عقله مشتتا تماما ، ويفكر باستمرار في طرق لكسبها. يمكن أن يقول ما وي بالفعل أن نتائج الصبي ستزداد سوءا في الفصل الدراسي التالي.

هذه الكلمات تؤذي ما وي بشدة ، لكنه لم يذكرها علانية. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالراتب الوسيم ، لكان قد اختار تعليم شخص آخر. كان هذا صحيحا بشكل خاص بعد أن أصبح الشيء الصغير الممتلئ مؤخرا مغرما بفتاة ، وكان عقله مشتتا تماما ، ويفكر باستمرار في طرق لكسبها. يمكن أن يقول ما وي بالفعل أن نتائج الصبي ستزداد سوءا في الفصل الدراسي التالي.

التقط ما وي الترمس بجوار سريره وسكب لنفسه كوبا من الماء الدافئ. ثم بعد لحظة من المداولات ، التفت إلى تشانغ هنغ. “أوه ، بالمناسبة ، هل تعرف كيفية إصلاح الدراجات؟”

عاد تشانغ هنغ إلى غرفة نومه التي تركها منذ فترة طويلة ، ولم يعد ما وي بعد من وظيفته التعليمية. بعد أن أشعل الأنوار ، وضع حقيبته وجلس على مكتبه. بدافع العادة ، أخرج قطعة من الورق وقلما ، وحاول تنظيم المعلومات التي جمعها من هذه الجولة من اللعبة.

“لماذا؟”

“لماذا؟”

قال ما وي: “شعرت أن السلسلة فضفاضة بعض الشيء عندما كنت أركب عائدا بالأمس.” “سألقي نظرة على الأمر معك” ، أجاب تشانغ هنغ. عندما كان في طوكيو درفت ، تعلم كيفية تعديل السيارات ، وبالنظر إلى مدى بساطة نقل الدراجة ، لا ينبغي أن يكون إصلاحها مشكلة كبيرة بالنسبة له.

بخصم عظام مورسبي ، كانت صدفة بيتي هي العنصر السادس في اللعبة الذي وجده تشانغ هنغ. اعتبارا من الآن ، كانت أيضا الأقوى – قادرة على تغيير الطقس في البحر. في الوقت نفسه ، كان الأمر مختلفا عن عناصر اللعبة الأخرى التي كان يمتلكها ، حيث رأى مدى خطورة استخدامها.

أخرج تشانغ هنغ مصباحا يدويا من درجه قبل أن يمسك بمفك البراغي الذي تركه شخص ما. ثم نزل إلى الطابق السفلي مع ما وي إلى حيث كانت الدراجة متوقفة.

“إذن ، كيف كانت نتائجه؟”

______________________

“إنه نفس الشيء كما كان من قبل. لا يوجد تقدم على الإطلاق ، “تنهد ما وي ، وبدا كئيبا للغاية. بعد كل شيء ، عندما كان يناقش أجر صاحب العمل ، حفزه الموضوع المحدد كثيرا. كان من الواضح أن الفاتسو الصغير كان له أساس ضعيف ، مما يعني أن هناك مجالا كبيرا للتحسين. لهذا ، بذل ما وي الكثير من الجهد ، حتى أنه ملأ دفتر ملاحظات باستراتيجيات تعليمية مختلفة. للأسف ، سخر الصبي الصغير الممتلئ من الملاحظات التي أعطيت له ، قائلا: “ما فائدة التعلم؟ انظر لنفسك. أنت جيد جدا في ذلك ، ولكن بدلا من الوصول إلى مكان عالى ، ها انت هنا تدرسني

Cobra

نظرا لطول مدة اللعبة هذه المرة ، كان لدى تشانغ هنغ الكثير من الوقت للتدرب بعد الانتهاء من مهمته الرئيسية ، باستخدام معظمهم لتحسين مهاراته (اللغة بشكل أساسي) ، وكذلك لتأكيد بعض تخميناته. بخلاف ما قاله للنادل ، أراد تشانغ هنغ حقا معرفة من أين أتى مورسبي وهذا الجدار الذي ابتلع السيدة العجوز. كان لديه فضول أيضا إذا كانت عناصر اللعبة ذات القوى الخارقة لها علاقة بها. ما هي الأسرار الكامنة في هذه اللعبة الغامضة التي شارك فيها؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط