معركة شرسة
الفصل 126: معركة شرسة
هذه المرة ، كانت معركة حياة أو موت. لم يتراجع تشانغ هنغ وهو يأرجح سيفه على الأعداء القادمين. كانت حركاته ، على عكس الرجل الملتحي ، أكثر رشاقة. محاولته السابقة لدمج الكاراتيه في معارك السيف شهدت أخيرا بعض النجاح. ركز على تجنب هجوم عدوه ، وعندما أتيحت الفرصة المناسبة ، نزع سلاح العدو. ولكن عندما كان طرف سيفه على وشك قطع حلق هدفه ، وجه أحدهم سكينا إليه.
بينما كان لاني يتحدث ، بدأت جبين مارفن تتعرق ، وبحلول الوقت الذي أنهى فيه لاني شرحه ، كان ابن المزارع أبيض مثل الملاءة.
كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.
لم يتوقع أبدا أن تكون هذه مشكلة. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إلى الأمر ، كانت فرص بقاء الأشخاص على متن القارب الصغير على قيد الحياة هامشية – ولهذا السبب اختار الانضمام إلى القراصنة ، وأصبح طباخا على أسد البحر مقابل فرصة للبقاء على قيد الحياة.
من كان يظن أنه سيتم إنقاذهم بأعجوبة؟ لو كان يعلم ، لكان قد بقي على متن القارب ، وربما كان سيستمتع بالشمس في المزرعة.
قضى المدفعي وقتا طويلا للغاية في التصويب دون حتى فرصة لفتح النار. ليس بعد ذلك ، كان عدوهم ورجاله أمامه مباشرة – وكان ذلك عندما كان الفرق بين المبتدئ والخبير واضح بشكل كبير.
والأسوأ من ذلك أن بقاء هؤلاء الناس على قيد الحياة جلب سلسلة كاملة من المشاكل. تم تداول رواية انضمام الأربعة إلى القراصنة ، وبالتالي دمرت كل إمكانية العودة إلى العالم المتحضر. ما لم يتم العفو عنهم من قبل الملكة ، فسيصبحون قراصنة الى الابد.
بمجرد أن انتهى لاني من التحدث ، استيقظ البحارة الذين يحرسون “التجار”. رفعوا أسلحتهم وسرعان ما أصبح الجو كله عدائيا.
بالطبع ، كانت هذه كلها أشياء كان عليهم القلق بشأنها في المستقبل. في الوقت الحالي ، كان هناك شيء أكثر إلحاحا وأكثر فظاعة ينتظره.
بسبب حادث مارفن غير المتوقع ، بدأت المعركة قبل نصف دقيقة.
بمجرد أن انتهى لاني من التحدث ، استيقظ البحارة الذين يحرسون “التجار”. رفعوا أسلحتهم وسرعان ما أصبح الجو كله عدائيا.
شخص ما ضغط على الزناد – لا أحد يعرف من. عند دوي الطلقة النارية ، انقبض قلب مارفن وأصبح عقله فارغا. اعتقد أنه سيموت بالتأكيد هذه المرة ، لكن عندما فتح عينيه ، لم يكن هناك جرح على جسده.
كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.
بدلا من ذلك ، كان لاني ، البحار الذي كشفه هو الذي حدق في بقعة الدم على صدره بنظرة عدم تصديق.
من كان يظن أنه سيتم إنقاذهم بأعجوبة؟ لو كان يعلم ، لكان قد بقي على متن القارب ، وربما كان سيستمتع بالشمس في المزرعة.
كان الوحش قد استيقظ من نومه.
تحت ضغط هائل ، كان المبتدئ يصاب بالذعر ويطلق النار بشكل عشوائي بحيث يكون الرصاص في كل مكان. سينتهي معظمها في أي مكان بينما سيصيب جزء صغير رجاله ، وبالكاد سيصاب القراصنة.
لم يكن أحد يعرف متى ، لكن الرجل ذو اللحية السوداء فتح عينيه الشرسة كالاسد ، وشخصه بأكمله ينضح بقوة هائلة. سحب المسدس الذي لا يزال يدخن وقال بصوت منخفض بشكل غير عادي: “لقد بدأت الحرب. دعونا نذهب للصيد معا!
تحت ضغط هائل ، كان المبتدئ يصاب بالذعر ويطلق النار بشكل عشوائي بحيث يكون الرصاص في كل مكان. سينتهي معظمها في أي مكان بينما سيصيب جزء صغير رجاله ، وبالكاد سيصاب القراصنة.
بالكاد استطاع الحراس على سطح السفينة تصديق ما حدث للتو. لقد سيطروا على القارب بأكمله وصادروا جميع الأسلحة التي عثر عليها في الطاقم. من أين أتت هذه الرصاصة؟
أولئك القريبون الذين شهدوا المشهد بأكمله كانوا مصابون بالرعب لدرجة أنهم فروا للنجاة بحياتهم.
لم يدرك شخص ما ما كان يحدث إلا بعد ثانيتين. ولكن بعد فوات الأوان. انفتح السطح تحت أقدامهم فجأة وسقط عدد قليل من البحارة الواقفين عليه في الحفرة. قبل أن يصطدموا بالأرض ، تم قطع حناجرهم. ثم ظهرت مجموعة تلو الأخرى من القراصنة ، مسلحين ، من تحت سطح السفينة. تم قطع رؤوس بقية البحارة قبل أن يتمكنوا حتى من تدوير فوهة بندقيتهم.
كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.
بسبب حادث مارفن غير المتوقع ، بدأت المعركة قبل نصف دقيقة.
ومع ذلك ، لم يكن الآخرون محظوظين. كان الضباط البريطانيون العشرون المسلحون أول من قتل. جميعهم إما أصيبوا أو أنهوا خلال تلك المواجهة.
كان معظم البحارة غير المسلحين الذين كانوا ينقلون الأواني الفخارية الخزفية بالفعل على متن أسد البحر. كان حوالي عشرة منهم فقط لا يزالون واقفين على سطح السفينة. عندما أدركوا أن هناك خطأ ما ، فروا على الفور إلى سكاربورو.
تولى الرجل ذو اللحية السوداء زمام المبادرة ، وقطع رأس بحار أمامه ، ثم استخدم الجسد كدرع وهو يشق طريقه إلى الامام. بسرعة لا تصدق ، سحب السيف عند خصره وأغرقه في صدر عدوه. برز طرف السكين من الجزء الخلفي من الفارس المسكين. قام بلف النصل مرتين وخرج الدم من فم البحار على ملابسه. الآن بدا حقا مثل ملك الجحيم.
ومع ذلك ، لم يكن الآخرون محظوظين. كان الضباط البريطانيون العشرون المسلحون أول من قتل. جميعهم إما أصيبوا أو أنهوا خلال تلك المواجهة.
بدلا من ذلك ، كان لاني ، البحار الذي كشفه هو الذي حدق في بقعة الدم على صدره بنظرة عدم تصديق.
بعد أن أنزل أوين بحارا بريطانيا ، أعاد ملابس تشانغ هنغ وسلاحه إلى تشانغ هنغ. أشعل القراصنة الآخرون القنابل اليدوية. تلك المستخدمة في القرن 17 و 18 كانت مختلفة جدا عن تلك المستخدمة في العصر الحديث. كانت على شكل الرمان ، وهو أيضا المكان الذي اشتق منه اسمها. خلال ذلك الوقت ، كانت القنابل اليدوية في الأساس عبارة عن قذيفة حديدية مملوءة بكريات الرصاص المملوءة بالبارود أو القطع المعدنية ، ويمكن أن تسبب أضرارا جسيمة عند إلقائها في حشد من الناس. أراد البحارة في سكاربورو العبور للمساعدة ، لكنهم أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الانفجار.
بالكاد استطاع الحراس على سطح السفينة تصديق ما حدث للتو. لقد سيطروا على القارب بأكمله وصادروا جميع الأسلحة التي عثر عليها في الطاقم. من أين أتت هذه الرصاصة؟
أصيب بعض المجندين الجدد الذين كانوا يفرون بالذعر ، وفي لحظة انقسامهم من الرعب ، دفعوا بعضهم البعض أثناء عبورهم لوح العصابات حتى سقط غير المحظوظين في الماء.
سأل المدفعي في سكاربورو كبير الضباط ، “سيدي ، هل يجب أن نطلق النار؟ يمكننا إغراق السفينة بأكملها في غضون دقائق”.
بسبب حادث مارفن غير المتوقع ، بدأت المعركة قبل نصف دقيقة.
ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”
ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”
لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.
أولئك القريبون الذين شهدوا المشهد بأكمله كانوا مصابون بالرعب لدرجة أنهم فروا للنجاة بحياتهم.
الأهم من ذلك ، كان هناك أكثر من ستمائة رجل في سكاربورو. كانوا في ميزة من حيث العدد ، وعلى الرغم من أن القراصنة قد شنوا موجة من هجمات التسلل ، إلا أن الضرر الذي عانوا منه لم يكن بهذه الحدة حقا. إذا وقعت معركة حقا ، فلن تكون هناك طريقة ستخسر بها سكاربورو.
بالطبع ، كانت هذه كلها أشياء كان عليهم القلق بشأنها في المستقبل. في الوقت الحالي ، كان هناك شيء أكثر إلحاحا وأكثر فظاعة ينتظره.
ومع ذلك ، نتيجة لتردده ، اخترق القراصنة سفينتهم.
بالكاد استطاع الحراس على سطح السفينة تصديق ما حدث للتو. لقد سيطروا على القارب بأكمله وصادروا جميع الأسلحة التي عثر عليها في الطاقم. من أين أتت هذه الرصاصة؟
اليوم ، عانى إلمر القبطان أيضا من إحراج لم يسبق له مثيل. على الرغم من حقيقة أنه لم يصب بأذى ، إلا أنه فوجئ بصوت الانفجار لدرجة أنه سكب النبيذ الأحمر في جميع أنحاء زيه العسكري. بحلول الوقت الذي جاء فيه ، كان أعمى من الغضب. عندما مد يده لسحب سيفه ، بصق ، “ماذا بحق الجحيم ما زلتم تفعلون هناك؟ اذهبوا وتخلصوا من هؤلاء القراصنة الخارجين عن القانون وأعيدوا كل خزفنا!”
لم تكن حجته غير معقولة. بالفعل ، كانت لديهم مشكلة كبيرة مع معنويات البحارة المتدنية لأن الأميرالية مدينة لهم بأجورهم. لم يكن سكاربورو استثناء من هذه المسألة. إذا أطلقوا النار على “السفينة التجارية” ، بينما تم التضحية بجزء صغير فقط من رجالهم ، فإن الضرر الحقيقي سيكون خرق الثقة مع الطاقم المتبقي.
منذ أن تحدث القبطان ، لم يحتج أحد. أرسل كبير الضباط على الفور مدفعيا لمواجهة هجوم العدو. لكن القراصنة كانوا أكثر دهاء مما توقعوا. وحتى بدلا من قتل البحارة الذين صعدوا على متن السفينة ، كانوا مختلطين بينهم هرعوا معا. بدلا من ذبح جميع البحارة على متن السفينة ، وقفوا بين البحارة ، واستخدموهم كدروع.
من كان يظن أنه سيتم إنقاذهم بأعجوبة؟ لو كان يعلم ، لكان قد بقي على متن القارب ، وربما كان سيستمتع بالشمس في المزرعة.
قضى المدفعي وقتا طويلا للغاية في التصويب دون حتى فرصة لفتح النار. ليس بعد ذلك ، كان عدوهم ورجاله أمامه مباشرة – وكان ذلك عندما كان الفرق بين المبتدئ والخبير واضح بشكل كبير.
Cobra
تحت ضغط هائل ، كان المبتدئ يصاب بالذعر ويطلق النار بشكل عشوائي بحيث يكون الرصاص في كل مكان. سينتهي معظمها في أي مكان بينما سيصيب جزء صغير رجاله ، وبالكاد سيصاب القراصنة.
من كان يظن أنه سيتم إنقاذهم بأعجوبة؟ لو كان يعلم ، لكان قد بقي على متن القارب ، وربما كان سيستمتع بالشمس في المزرعة.
تولى الرجل ذو اللحية السوداء زمام المبادرة ، وقطع رأس بحار أمامه ، ثم استخدم الجسد كدرع وهو يشق طريقه إلى الامام. بسرعة لا تصدق ، سحب السيف عند خصره وأغرقه في صدر عدوه. برز طرف السكين من الجزء الخلفي من الفارس المسكين. قام بلف النصل مرتين وخرج الدم من فم البحار على ملابسه. الآن بدا حقا مثل ملك الجحيم.
كان الوحش قد استيقظ من نومه.
أولئك القريبون الذين شهدوا المشهد بأكمله كانوا مصابون بالرعب لدرجة أنهم فروا للنجاة بحياتهم.
ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”
هذه المرة ، كانت معركة حياة أو موت. لم يتراجع تشانغ هنغ وهو يأرجح سيفه على الأعداء القادمين. كانت حركاته ، على عكس الرجل الملتحي ، أكثر رشاقة. محاولته السابقة لدمج الكاراتيه في معارك السيف شهدت أخيرا بعض النجاح. ركز على تجنب هجوم عدوه ، وعندما أتيحت الفرصة المناسبة ، نزع سلاح العدو. ولكن عندما كان طرف سيفه على وشك قطع حلق هدفه ، وجه أحدهم سكينا إليه.
بينما كان لاني يتحدث ، بدأت جبين مارفن تتعرق ، وبحلول الوقت الذي أنهى فيه لاني شرحه ، كان ابن المزارع أبيض مثل الملاءة.
“خصمك هو أنا” ، قال بورنيت ، وصوته كثيف بالثقة. كان واثقا جدا من مهاراته في السيف – في لندن ، من خلال اتصالات عائلته ، درس تحت إشراف العديد من الموجهين المرموقين ، وكان مقتنعا بأنه لن يتمكن أحد من التغلب عليه.
ومع ذلك ، يبدو أن الأخير متردد إلى حد ما. بالنسبة للجزء الأكبر ، كان يفكر في الخزف على متن السفينة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث ، ضربه بورنيت الذي كان بجانبه. “لا! رجالنا لم يعودوا! كيف يمكننا إطلاق النار الآن؟! إذا فعلنا ذلك، كيف يمكنك أن تتوقع أن يقاتل هؤلاء الناس من أجلنا في المستقبل؟”
ألقى تشانغ هنغ نظرة واحدة على البحار من زاوية عينيه ، وسحب المسدس عند خصره وسحب الزناد ، دون تردد.
بالطبع ، كانت هذه كلها أشياء كان عليهم القلق بشأنها في المستقبل. في الوقت الحالي ، كان هناك شيء أكثر إلحاحا وأكثر فظاعة ينتظره.
__________________
بينما كان لاني يتحدث ، بدأت جبين مارفن تتعرق ، وبحلول الوقت الذي أنهى فيه لاني شرحه ، كان ابن المزارع أبيض مثل الملاءة.
Cobra
قضى المدفعي وقتا طويلا للغاية في التصويب دون حتى فرصة لفتح النار. ليس بعد ذلك ، كان عدوهم ورجاله أمامه مباشرة – وكان ذلك عندما كان الفرق بين المبتدئ والخبير واضح بشكل كبير.
بعد أن أنزل أوين بحارا بريطانيا ، أعاد ملابس تشانغ هنغ وسلاحه إلى تشانغ هنغ. أشعل القراصنة الآخرون القنابل اليدوية. تلك المستخدمة في القرن 17 و 18 كانت مختلفة جدا عن تلك المستخدمة في العصر الحديث. كانت على شكل الرمان ، وهو أيضا المكان الذي اشتق منه اسمها. خلال ذلك الوقت ، كانت القنابل اليدوية في الأساس عبارة عن قذيفة حديدية مملوءة بكريات الرصاص المملوءة بالبارود أو القطع المعدنية ، ويمكن أن تسبب أضرارا جسيمة عند إلقائها في حشد من الناس. أراد البحارة في سكاربورو العبور للمساعدة ، لكنهم أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الانفجار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
