اضطراب ما بعد الصدمة
الفصل 82: اضطراب ما بعد الصدمة
استمر في التمرير لأسفل القائمة قبل أن يلفت انتباهه شيء ما.
هذه المرة ، انتهت اللعبة في الساعات الأولى من الصباح. كان عدد قليل فقط من الناس لا يزالون يحتفلون في البار في الطابق السفلي عندما خرج تشانغ هنغ من الصالة.
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
بدلا من تلخيص تجربته على الفور كما فعل في الماضي ، عاد إلى الجامعة ، واستحم ، وذهب مباشرة إلى الفراش. في الوقت الحالي ، كل ما يريده هو تصفية ذهنه من أي أفكار. لم يكن يريد حقا التفكير في أي شيء.
ولدت سيمون في عائلة من الصيادين ونشأت في الجبال مع جدها. لذلك ، لم يكن من المستغرب أنها أيضا تعبد تابيو.
في منتصف سباته ، انفتح الباب فجأة ، وأيقظه من نومه. تدحرج تشانغ هنغ على الفور من سريره ومد يده للحصول على مسدس ، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك شيء يمسك به.
وميض من خيبة الأمل في عيون الفتاة. أجبرت على الابتسامة، وتخبطت في الشكر، قبل أن تعود إلى مقعدها، متقلبة.
اندهش وي جيانغيانغ الذي دخل الغرفة للتو من رد فعل صديقه. وقف عند الباب ، مذهولا جدا للرد للحظة قبل أن يتمتم ، “أخي … أخي ، هل أنت بخير؟
في منتصف سباته ، انفتح الباب فجأة ، وأيقظه من نومه. تدحرج تشانغ هنغ على الفور من سريره ومد يده للحصول على مسدس ، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك شيء يمسك به.
تذمر تشانغ هنغ من الموقف المحرج بعض الشيء. على الرغم من أن جسده كان هو نفسه جسديا ، إلا أن تجربة الحرب التي استمرت شهرين قد شوهته بطريقة مختلفة تماما.
[أوه ، لماذا؟ هل تخطط لشراء واحدة؟ إنها رخيصة نسبيا. نقطة مباراة واحدة لشخصين. ستحصل حتى على فريزر مجانا!]
مقارنة بالسابق ، كان نائما أخف بكثير – حتى أدنى الحركات ستوقظه. كانت هذه هي آلية الدفاع عن النفس في جسده التي بدأت في حالة تأهب قصوى ، استجابة للبيئة المعقدة والقاسية التي وضع فيها. بين الحين والآخر ، كلما كان يسير في الشارع ، كان ينظر حوله دون وعي ، يراقب المخابئ.
في منتصف سباته ، انفتح الباب فجأة ، وأيقظه من نومه. تدحرج تشانغ هنغ على الفور من سريره ومد يده للحصول على مسدس ، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك شيء يمسك به.
كان تشانغ هنغ يعرف جيدا عن حالة عقلية تسمى اضطراب ما بعد الصدمة. كان شائعا بين قدامى المحاربين الذين قاتلوا في الحروب. في الغالب ، تنوعت الأعراض من إعادة كاملة لتجربة المعركة ، والعزلة ، واليقظة المفرطة.
بعد قضاء فترة ما بعد الظهيرة بأكملها في إكمال ملخص اللعبة ، وجد تشانغ هنغ نفسه يفكر في القلادة في جيبه ، لذلك بحث عن الفولكلور الفنلندي على الإنترنت.
حاليا ، كان تشانغ هنغ أكثر عرضة للأعراض الثالثة. على الرغم من قدرته على التعافي من معظم صدمة الحرب في شهره الأخير في السويد ، إلا أنه كان من الصعب عليه حقا العودة إلى الحالة العقلية التي كان عليها قبل الحرب.
عندما رأوا أن تشانغ هنغ كان ينظر إليهم ، دفعت الفتاتان الفتاة النحيفة. نهضت الأخيرة من مقعدها وسارت نحو تشانغ هنغ وعيناها على الأرض. تلعثمت ، “الجمعة … صديق… هل يمكنني أن أسألك سؤالا؟”
منذ أن كان مستيقظا بالفعل ، قرر تشانغ هنغ عدم الاستمرار في النوم. وجد لنفسه شيئا يأكله في الكافتيريا ، ثم انتقل إلى المكتبة مع جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.
لم يكن أمام تشانغ هنغ خيار سوى اختراق جدار الحماية العظيم للصين للوصول إلى جوجل للحصول على المعلومات التي يريدها. كان يمشط الويب حتى الساعة 10 مساء في تلك الليلة عندما وجد أخيرا صورة لقلادة تبدو مطابقة لتلك التي لديه.
بعد قضاء فترة ما بعد الظهيرة بأكملها في إكمال ملخص اللعبة ، وجد تشانغ هنغ نفسه يفكر في القلادة في جيبه ، لذلك بحث عن الفولكلور الفنلندي على الإنترنت.
تضمنت هذه الأشياء الغريبة دما من ولادة البقرة الأولى والريشة 45 للغراب ، وهي مجموعة من الأشياء التي لا معنى لها. ومن بين هذه البنود بنود عادية أخرى ولكنها بدت غير عادية بسبب إدراجها في القائمة.
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
بدلا من تلخيص تجربته على الفور كما فعل في الماضي ، عاد إلى الجامعة ، واستحم ، وذهب مباشرة إلى الفراش. في الوقت الحالي ، كل ما يريده هو تصفية ذهنه من أي أفكار. لم يكن يريد حقا التفكير في أي شيء.
تم دمج الأساطير الإيرانية والأساطير التركية وأساطير البلطيق ، بطريقتها الخاصة ، في الفولكلور الفنلندي. في وقت لاحق ، كان تأثير الثقافات الإسلامية والمسيحية واضحا أيضا. لقد كان موضوعا معقدا للغاية ، يشمل العديد من الآلهة. بالنظر إلى أن هذه الحكايات لم تكن الأكثر شعبية ، لم يتبق منها سوى عدد قليل من السجلات.
وميض من خيبة الأمل في عيون الفتاة. أجبرت على الابتسامة، وتخبطت في الشكر، قبل أن تعود إلى مقعدها، متقلبة.
لم يكن أمام تشانغ هنغ خيار سوى اختراق جدار الحماية العظيم للصين للوصول إلى جوجل للحصول على المعلومات التي يريدها. كان يمشط الويب حتى الساعة 10 مساء في تلك الليلة عندما وجد أخيرا صورة لقلادة تبدو مطابقة لتلك التي لديه.
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
اختفى نعاس تشانغ هنغ فجأة! نقر على صفحة الويب ووجد الإله في الصورة – تابيو ، إله الغابة. كان إلها فنلنديا قديما ، يصور على أنه شجرة تنوب. قيل أنه يمكن أن يساعد في جعل الصيد أكثر فائدة لأولئك الذين يعبدونه. احتفظ الزعيم الإصلاحي الديني ميكائيل أجريكولا بمواد الأنساب الثمينة في “قائمة الآلهة” التي كتبها في عام 1551. وشمل ذلك تابيو.
[لماذا؟ هل تحاول ضربي؟]
ولدت سيمون في عائلة من الصيادين ونشأت في الجبال مع جدها. لذلك ، لم يكن من المستغرب أنها أيضا تعبد تابيو.
[هذا يعني بالضبط ما تقوله ، لكنك ستحتاج إلى 500 نقطة لعبة ، ويمكنك فقط الاختيار من نص اللعبة السابق. مدتها ثابتة أيضا ب 60 يوما.]
باستثناء النحت الخشبي الذي حصل عليه من طوكيو دريفت ، والذي لم يجد أي معلومات عنه ، فإن قدم الارنب المحظوظ و مورسابي والقلادة من هذه الجولة كانت جميعها مرتبطة بالفولكلور. كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لظهور مورسبي في العالم الحقيقي. أدرك تشانغ هنغ أن الأمور قد لا تكون بسيطة كما تبدو.
[البطريق؟]
لسوء الحظ ، كان الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ قد غادر بالفعل إلى أوروبا ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي شخص آخر يمكنه أن يسأل عن هذه الأشياء . على ما يبدو ، كان بسبب العهد القديم أنه لم يستطع الكشف عن الكثير من المعلومات له. على الأقل هذا ما قاله الرجل العجوز قبل مغادرته.
[لا ، أنا لا أتحدث عن QQ. لقد رأيت للتو أن “البطريق” مدرج في قائمة الأشياء المعروضة للبيع!]
أغلق تشانغ هنغ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به وظل جالسا لفترة من الوقت بينما كان يحاول حل اللغز في ذهنه. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سمع أصوات الناس يضحكون.
مقارنة بالسابق ، كان نائما أخف بكثير – حتى أدنى الحركات ستوقظه. كانت هذه هي آلية الدفاع عن النفس في جسده التي بدأت في حالة تأهب قصوى ، استجابة للبيئة المعقدة والقاسية التي وضع فيها. بين الحين والآخر ، كلما كان يسير في الشارع ، كان ينظر حوله دون وعي ، يراقب المخابئ.
احتلت ثلاث فتيات الطاولة على يساره. قبل ساعتين ، لاحظ تشانغ هنغ أن أحدهم ، فتاة نحيفة ترتدي نظارة ، كانت تسترق النظرات إليه. كان يعتقد أن هناك شيئا ما على وجهه. الآن ، كانت هناك فتاتان أخريان تضحكان أيضا وهما تنظران إليه في سرية.
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
عندما رأوا أن تشانغ هنغ كان ينظر إليهم ، دفعت الفتاتان الفتاة النحيفة. نهضت الأخيرة من مقعدها وسارت نحو تشانغ هنغ وعيناها على الأرض. تلعثمت ، “الجمعة … صديق… هل يمكنني أن أسألك سؤالا؟”
فتح تشانغ هنغ ملف pdf الذي أرسلته إليه وهو يسير نحو المصعد مع حقيبته. اتضح أنه نموذج خدمة نقاط اللعبة الذي طال انتظاره والذي طلبه منها منذ عصور.
فوجئ تشانغ هنغ قليلا ، لكنه كان يعرف سبب اقترابها منه. حتى ذلك الحين ، كان لا يزال يأخذ مصنف الرياضيات المتقدمة. ثم كتب بصبر شديد عملية اشتقاق بتفصيل كبير. بعد ذلك ، نظر إلى هاتفه المحمول وقال لها ، “أنا آسف. صديقتي تبحث عني”.
باستثناء النحت الخشبي الذي حصل عليه من طوكيو دريفت ، والذي لم يجد أي معلومات عنه ، فإن قدم الارنب المحظوظ و مورسابي والقلادة من هذه الجولة كانت جميعها مرتبطة بالفولكلور. كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لظهور مورسبي في العالم الحقيقي. أدرك تشانغ هنغ أن الأمور قد لا تكون بسيطة كما تبدو.
وميض من خيبة الأمل في عيون الفتاة. أجبرت على الابتسامة، وتخبطت في الشكر، قبل أن تعود إلى مقعدها، متقلبة.
الآن بعد أن زرع البذرة ، كان عليه أن يرى هذه الكذبة التي اختلقها من اللطف حتى النهاية. حزم تشانغ هنغ أغراضه وغادر.
الآن بعد أن زرع البذرة ، كان عليه أن يرى هذه الكذبة التي اختلقها من اللطف حتى النهاية. حزم تشانغ هنغ أغراضه وغادر.
ومع ذلك ، لأكبر مفاجأة له ، اتضح أنه تلقى بالفعل رسالة على هاتفه. كانت سيدة النادل.
ومع ذلك ، لأكبر مفاجأة له ، اتضح أنه تلقى بالفعل رسالة على هاتفه. كانت سيدة النادل.
بدلا من تلخيص تجربته على الفور كما فعل في الماضي ، عاد إلى الجامعة ، واستحم ، وذهب مباشرة إلى الفراش. في الوقت الحالي ، كل ما يريده هو تصفية ذهنه من أي أفكار. لم يكن يريد حقا التفكير في أي شيء.
فتح تشانغ هنغ ملف pdf الذي أرسلته إليه وهو يسير نحو المصعد مع حقيبته. اتضح أنه نموذج خدمة نقاط اللعبة الذي طال انتظاره والذي طلبه منها منذ عصور.
Cobra
قام بمسح المستند ضوئيا لفترة وجيزة. بالإضافة إلى خدمة تحديد الهوية ، كانت هناك أيضا قائمة بالعناصر المعروضة للبيع – لم تكن هذه عناصر لعبة ، ولكنها مجموعة من الأشياء الغريبة. عند مقارنتها بهذه العناصر ، يمكن بسهولة اعتبار صندوق خشب التوليوود الذي يحتوي عليها عاديا.
لم يكن أمام تشانغ هنغ خيار سوى اختراق جدار الحماية العظيم للصين للوصول إلى جوجل للحصول على المعلومات التي يريدها. كان يمشط الويب حتى الساعة 10 مساء في تلك الليلة عندما وجد أخيرا صورة لقلادة تبدو مطابقة لتلك التي لديه.
تضمنت هذه الأشياء الغريبة دما من ولادة البقرة الأولى والريشة 45 للغراب ، وهي مجموعة من الأشياء التي لا معنى لها. ومن بين هذه البنود بنود عادية أخرى ولكنها بدت غير عادية بسبب إدراجها في القائمة.
[لماذا؟ هل تحاول ضربي؟]
أرسل تشانغ هنغ رسالة نصية إلى سيدة النادل فقط للتأكد.
احتلت ثلاث فتيات الطاولة على يساره. قبل ساعتين ، لاحظ تشانغ هنغ أن أحدهم ، فتاة نحيفة ترتدي نظارة ، كانت تسترق النظرات إليه. كان يعتقد أن هناك شيئا ما على وجهه. الآن ، كانت هناك فتاتان أخريان تضحكان أيضا وهما تنظران إليه في سرية.
[البطريق؟]
الآن بعد أن زرع البذرة ، كان عليه أن يرى هذه الكذبة التي اختلقها من اللطف حتى النهاية. حزم تشانغ هنغ أغراضه وغادر.
أجابت بعد لحظة.
احتلت ثلاث فتيات الطاولة على يساره. قبل ساعتين ، لاحظ تشانغ هنغ أن أحدهم ، فتاة نحيفة ترتدي نظارة ، كانت تسترق النظرات إليه. كان يعتقد أن هناك شيئا ما على وجهه. الآن ، كانت هناك فتاتان أخريان تضحكان أيضا وهما تنظران إليه في سرية.
[لماذا؟ هل تحاول ضربي؟]
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
تابع تشانغ هنغ ،
كان الفولكلور الفنلندي والأوغري موجودا حتى قبل القرن العاشر وكان مشابها جدا لشعب سمويدس وقبيلة التاي. مع مرور الوقت ، أثرت القبائل المجاورة ببطء على تقاليدهم.
[لا ، أنا لا أتحدث عن QQ. لقد رأيت للتو أن “البطريق” مدرج في قائمة الأشياء المعروضة للبيع!]
حاليا ، كان تشانغ هنغ أكثر عرضة للأعراض الثالثة. على الرغم من قدرته على التعافي من معظم صدمة الحرب في شهره الأخير في السويد ، إلا أنه كان من الصعب عليه حقا العودة إلى الحالة العقلية التي كان عليها قبل الحرب.
لا بد أن العمل كان بطيئا لأن سيدة النادل ردت عليه على الفور تقريبا.
لسوء الحظ ، كان الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ قد غادر بالفعل إلى أوروبا ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي شخص آخر يمكنه أن يسأل عن هذه الأشياء . على ما يبدو ، كان بسبب العهد القديم أنه لم يستطع الكشف عن الكثير من المعلومات له. على الأقل هذا ما قاله الرجل العجوز قبل مغادرته.
[أوه ، لماذا؟ هل تخطط لشراء واحدة؟ إنها رخيصة نسبيا. نقطة مباراة واحدة لشخصين. ستحصل حتى على فريزر مجانا!]
وميض من خيبة الأمل في عيون الفتاة. أجبرت على الابتسامة، وتخبطت في الشكر، قبل أن تعود إلى مقعدها، متقلبة.
[لا حاجة لذلك. شكرا.]
أراد تشانغ هنغ فقط التأكيد. لم يكن هناك جدوى من الاحتفاظ باثنين من طيور البطريق في المسكن ، وليس لديهم أي معرفة على الإطلاق بالمخلوقات. إلى جانب ذلك ، رفضت المدرسة تركيب مكيفات الهواء للمساكن حتى بعد أن طالب الجميع مرارا وتكرارا بها. كانت مساكن الطلبة مثل الأفران خلال فصل الصيف. لا يمكن للجميع تحمل الحرارة الخانقة ، ناهيك عن طيور البطريق المسكينة.
أراد تشانغ هنغ فقط التأكيد. لم يكن هناك جدوى من الاحتفاظ باثنين من طيور البطريق في المسكن ، وليس لديهم أي معرفة على الإطلاق بالمخلوقات. إلى جانب ذلك ، رفضت المدرسة تركيب مكيفات الهواء للمساكن حتى بعد أن طالب الجميع مرارا وتكرارا بها. كانت مساكن الطلبة مثل الأفران خلال فصل الصيف. لا يمكن للجميع تحمل الحرارة الخانقة ، ناهيك عن طيور البطريق المسكينة.
منذ أن كان مستيقظا بالفعل ، قرر تشانغ هنغ عدم الاستمرار في النوم. وجد لنفسه شيئا يأكله في الكافتيريا ، ثم انتقل إلى المكتبة مع جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.
استمر في التمرير لأسفل القائمة قبل أن يلفت انتباهه شيء ما.
احتلت ثلاث فتيات الطاولة على يساره. قبل ساعتين ، لاحظ تشانغ هنغ أن أحدهم ، فتاة نحيفة ترتدي نظارة ، كانت تسترق النظرات إليه. كان يعتقد أن هناك شيئا ما على وجهه. الآن ، كانت هناك فتاتان أخريان تضحكان أيضا وهما تنظران إليه في سرية.
[ماذا تعني “لعبة إضافية”؟]
_______________
[هذا يعني بالضبط ما تقوله ، لكنك ستحتاج إلى 500 نقطة لعبة ، ويمكنك فقط الاختيار من نص اللعبة السابق. مدتها ثابتة أيضا ب 60 يوما.]
في منتصف سباته ، انفتح الباب فجأة ، وأيقظه من نومه. تدحرج تشانغ هنغ على الفور من سريره ومد يده للحصول على مسدس ، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك شيء يمسك به.
_______________
استمر في التمرير لأسفل القائمة قبل أن يلفت انتباهه شيء ما.
Cobra
احتلت ثلاث فتيات الطاولة على يساره. قبل ساعتين ، لاحظ تشانغ هنغ أن أحدهم ، فتاة نحيفة ترتدي نظارة ، كانت تسترق النظرات إليه. كان يعتقد أن هناك شيئا ما على وجهه. الآن ، كانت هناك فتاتان أخريان تضحكان أيضا وهما تنظران إليه في سرية.
لسوء الحظ ، كان الرجل العجوز الذي يرتدي بدلة تانغ قد غادر بالفعل إلى أوروبا ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي شخص آخر يمكنه أن يسأل عن هذه الأشياء . على ما يبدو ، كان بسبب العهد القديم أنه لم يستطع الكشف عن الكثير من المعلومات له. على الأقل هذا ما قاله الرجل العجوز قبل مغادرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
