نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 62

خط مانرهايم يرحب بكم IV

خط مانرهايم يرحب بكم IV

الفصل 62: خط مانرهايم يرحب بكم IV

فجأة، سقط الجندي الذي كان يوجه بندقيته على الأرض بصوت عال!

فطور. هذا كل شيء. وضع تشانغ هنغ حقيبة الظهر بشكل عشوائي وتوجه نحوه. من حيث عاش ، كان العديد من المتحمسين للحرب على دراية كبيرة بالحرب العالمية الثانية. كان لديهم فهم متعمق لمختلف تكتيكات الحرب والانتشار وناقشوا بانتظام الاستراتيجيات المتعددة للجنرالات المشهورين.

يبدو أن صمته المستمر قد أزعج الجندي. بدا الجندي السوفيتي أكثر شراسة في الثانية وهو يكرر نفس الكلمات لتشانغ هنغ مع وضع إصبعه على الزناد ، في كل مرة بكثافة أكبر.

أما بالنسبة لتشانغ هنغ ، فلم يكن لديه أي معرفة بالحرب. ما لم تمتلكه روح كارل غوستاف إميل مانرهايم أو كليمنت فوروشيلوف نفسه ، لم يكن هناك الكثير من الاشياء التي يمكنه فعلها لتحسين وضعه الحالى.

أما بالنسبة لمهاراته في الرماية من المستوى 2 ، فقد اتضح أنها أكثر عملية من البندقية التي كان يحملها الآن. للأسف ، لم يجد بعد اللحاء المناسب لنحت وتره. إلى جانب ذلك ، كان استخدام الأسلحة الباردة ضد الأسلحة النارية الساخنة فكرة سيئة بالتأكيد.

في نهاية المطاف لا يوجد أبطال في الحرب ، هذه حقيقة مزعجة. سواء كان شخصا حقق مآثر عظيمة أو جنديا يتمتع بمهارات إطلاق نار بارعة ، يمكن للطائش أن يسلب حياتهم في غضون ثوان. لزيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة ، وضع تشانغ هنغ مبدأ لنفسه ، وهو البقاء بعيدا قدر الإمكان عن أي تبادل لإطلاق النار. كانت أماكن مثل فيبورغ وقرية سوما وكايل ممنوعة ، وكان عليه الامتناع عن الذهاب إلى هناك. أما بالنسبة للنسخة المتماثلة Ouvrage Schoenenbourg – Mannerheim ، فسيكون هذا هو آخر مكان على وجه الأرض سيذهب إليه تشانغ هنغ.

Cobra

مشكلته الأكبر الان هي أنه لم يكن يعرف أين هو بحق الجحيم الآن. وعلى الرغم من أنه أراد التأكد من البقاء بعيدا عن حرارة المعركة، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان المنطقة الآمنة أيضا. بعد السفر سيرا على الأقدام لمدة نصف يوم تقريبا ، صادف تشانغ هنغ فصيلة من الجنود السوفييت. لحسن الحظ ، رصدهم أولا وسرعان ما اختبأ. بدا الأمر وكأن الجنود كانوا في عجلة من أمرهم ، وهم يشقون طريقهم بينما يجرون اثنين من المدافع خلفهم. وسط الارتباك ، لم يدرك أي منهم وجود تشانغ هنغ ، على الرغم من أنه كان تحت أنوفهم. كانوا قريبين جدا ، شعر بقشعريرة عميقة على عموده الفقري.

على الفور ، أدرك فريق الكشافة أنهم تعرضوا لكمين من قبل المقاتلين الفنلنديين. في حالة من الذعر ، تجاهلوا تشانغ هنغ ، ووجهوا بنادقهم الرشاشة إلى الاتجاه الذي جاءت منه الرصاصة ، وصرخوا بشكل محموم للاحتماء. وضع هذا الجندي حياته على المحك لالتقاط مدفع رشاش على الطريق. لسوء الحظ ، سافرت القذيفة أسرع منه. في اللحظة التي سقطت فيها يداه على المدفع الرشاش ، قتل هو أيضا بالرصاص. انهار وانضم إلى حليفه الميت.

كانت الأشجار في الغابة المكان المثالي لإخفاء نفسه عن العدو ، من ناحية ، منعته الأشجار أيضا من رؤية ما كان أمامه. كونه في موقف خارج عن إرادته جعله غير مرتاح للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن أحد في هذا العالم محظوظا دائما. سيكون من المستحيل أن يكتشف تشانغ هنغ أعداءه أولا قبل أن يكتشفوه في كل مرة.

بعد نصف دقيقة ، رفع شخص ما رأسه بحذر للتحقق من محيطه. لم يكن هناك المزيد من الطلقات النارية. تقوس الجنود الباقون إلى الخلف ، حاملين وزن بنادقهم الرشاشة بينما كانوا يقتربون ببطء من موقع القناص. في الوقت نفسه ، سار جنديان نحو تشانغ هنغ.

بكل صدق ، كان في الجانب غير المواتي خلال هذا المسعى. كان هناك القليل من المهارات التي يمتلكها والتي يمكن أن تساعده على البقاء على قيد الحياة في البرية. كان العزف على البيانو وتعديل السيارات والسباق عديم الفائدة بشكل أساسي في هذه الظروف.

بعد نصف دقيقة ، رفع شخص ما رأسه بحذر للتحقق من محيطه. لم يكن هناك المزيد من الطلقات النارية. تقوس الجنود الباقون إلى الخلف ، حاملين وزن بنادقهم الرشاشة بينما كانوا يقتربون ببطء من موقع القناص. في الوقت نفسه ، سار جنديان نحو تشانغ هنغ.

أما بالنسبة لمهاراته في الرماية من المستوى 2 ، فقد اتضح أنها أكثر عملية من البندقية التي كان يحملها الآن. للأسف ، لم يجد بعد اللحاء المناسب لنحت وتره. إلى جانب ذلك ، كان استخدام الأسلحة الباردة ضد الأسلحة النارية الساخنة فكرة سيئة بالتأكيد.

شعر تشانغ هنغ باليأس ، يضربه بشدة.

بعد تجربة الشتاء البارد في فنلندا ، بدأ تشانغ هنغ يشك فيما إذا كان قد يستيقظ من نومه في المرة القادمة. لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ وصوله ، مع بقاء 137 يوم مرهق.

في نهاية المطاف لا يوجد أبطال في الحرب ، هذه حقيقة مزعجة. سواء كان شخصا حقق مآثر عظيمة أو جنديا يتمتع بمهارات إطلاق نار بارعة ، يمكن للطائش أن يسلب حياتهم في غضون ثوان. لزيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة ، وضع تشانغ هنغ مبدأ لنفسه ، وهو البقاء بعيدا قدر الإمكان عن أي تبادل لإطلاق النار. كانت أماكن مثل فيبورغ وقرية سوما وكايل ممنوعة ، وكان عليه الامتناع عن الذهاب إلى هناك. أما بالنسبة للنسخة المتماثلة Ouvrage Schoenenbourg – Mannerheim ، فسيكون هذا هو آخر مكان على وجه الأرض سيذهب إليه تشانغ هنغ.

شعر تشانغ هنغ باليأس ، يضربه بشدة.

كانت الأشجار في الغابة المكان المثالي لإخفاء نفسه عن العدو ، من ناحية ، منعته الأشجار أيضا من رؤية ما كان أمامه. كونه في موقف خارج عن إرادته جعله غير مرتاح للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن أحد في هذا العالم محظوظا دائما. سيكون من المستحيل أن يكتشف تشانغ هنغ أعداءه أولا قبل أن يكتشفوه في كل مرة.

كان يعلم أنه لن يعيش لفترة أطول إذا استمر على هذا النحو. كان بإمكانه اختيار الوقوف إلى جانب القوات الفنلندية أو قوات الاتحاد السوفيتي ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيفعلونه به. في النهاية ، لا يزال تشانغ هنغ غير قادر على اتخاذ قراره. حتى صباح اليوم الرابع ، سمع تشانغ هنغ طلقات نارية مرة أخرى. وهذه المرة ، دوى صوت المدافع المدوي في الغابة أيضا. بعد أن شعر تشانغ هنغ بخطر وشيك ، قرر أنه سيتوجه في اتجاه مختلف.

الفصل 62: خط مانرهايم يرحب بكم IV

بدا الأمر كما لو أنه قد استنفد الأجزاء الأخيرة من حظه هذه المرة. بعد إيلاء الكثير من الاهتمام لصوت إطلاق النار ، نسي تماما أن يلاحظ ما كان أمامه. هذه المرة ، واجه فريق كشافة! لم يكن هناك سوى 11 جنديا مجهزين تجهيزا جيدا في المجموعة ويجب أن يعودوا إلى القاعدة منذ سماعهم إطلاق النار. كان اللقاء مع تشانغ هنغ مصادفة تماما بالنسبة لهم. من الواضح أن أحدا لم يتوقع حدوث ذلك.

كنت مشغول الفترة اللى فاتت

لسوء الحظ ، لم يكن لدى تشانغ هنغ لحظة الظل في متناول اليد ، لأنه أراد تجنب إثارتها أثناء سفره. كما أنه لم يتوقع مواجهة أعداء من هذه المسافة القريبة. اعتقد في البداية أنه سيكون لديه القليل من الوقت للبحث عن التمثال الموجود في جيب معطفه. وقف فريق الكشافة مع تحميل بنادقهم. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم فتح النار على تشانغ هنغ في أي وقت الآن.

فطور. هذا كل شيء. وضع تشانغ هنغ حقيبة الظهر بشكل عشوائي وتوجه نحوه. من حيث عاش ، كان العديد من المتحمسين للحرب على دراية كبيرة بالحرب العالمية الثانية. كان لديهم فهم متعمق لمختلف تكتيكات الحرب والانتشار وناقشوا بانتظام الاستراتيجيات المتعددة للجنرالات المشهورين.

في النهاية ، يدين تشانغ هنغ بحياته للمعطف العسكري. من الواضح أنهم لن يطلقوا النار على شخص يرتدي ألوانهم الخاصة. ومع ذلك ، سرعان ما أدركوا أن ملابس تشانغ هنغ كانت مختلفة تماما مقارنة بما كانوا يرتدونه. كما لاحظوا أنه من أصل آسيوي.

بعد تجربة الشتاء البارد في فنلندا ، بدأ تشانغ هنغ يشك فيما إذا كان قد يستيقظ من نومه في المرة القادمة. لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ وصوله ، مع بقاء 137 يوم مرهق.

كان الجندي الذي وقف في المقدمة يتأرجح بسلاحه الرشاش وهو يصرخ في نفس الوقت. لسوء الحظ ، لم يكن تشانغ هنغ على دراية باللغة الروسية ، وبالتالي ، غير قادر على فهم ما كانوا يتحدثون عنه. في الوقت الحالي ، كان عليه أن يتخلى عن فكرة إخراج لحظة الظل من جيبه. ترك تشانغ هنغ دون أي خيارات أخرى ، واضطر إلى رفع كلتا يديه.

كان السوفييت متقلبين وعصبيين بشكل غير عادي ، وسحبوا الزناد وأطلقوا وابلا آخر من الرصاص في الظلام!

يبدو أن صمته المستمر قد أزعج الجندي. بدا الجندي السوفيتي أكثر شراسة في الثانية وهو يكرر نفس الكلمات لتشانغ هنغ مع وضع إصبعه على الزناد ، في كل مرة بكثافة أكبر.

كان تشانغ هنغ يحمل بالفعل لحظة الظل في يده.

ربما كانت هذه هي اللحظة الأكثر خطورة التي واجهها تشانغ هنغ على الإطلاق. في مثل هذه الحالة ، كان يعرف ما يمكنه فعله بعد الآن. كانت هذه حربا. كان القتل شائعا للغاية في عصر مثل هذا. مع كل ثانية تمر ، مات العديد من المدنيين والأعداء وحتى الحلفاء في ساحة المعركة. لقد وضعت الحرب الجميع على حافة الهاوية معظم الوقت ، ولن يتورع أحد عن قتل أجنبي مجهول. حتى تشانغ هنغ نفسه توقع أن الجندي سيضغط عليه بالتأكيد.

كانت الأشجار في الغابة المكان المثالي لإخفاء نفسه عن العدو ، من ناحية ، منعته الأشجار أيضا من رؤية ما كان أمامه. كونه في موقف خارج عن إرادته جعله غير مرتاح للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن أحد في هذا العالم محظوظا دائما. سيكون من المستحيل أن يكتشف تشانغ هنغ أعداءه أولا قبل أن يكتشفوه في كل مرة.

فجأة، سقط الجندي الذي كان يوجه بندقيته على الأرض بصوت عال!

كانت الأشجار في الغابة المكان المثالي لإخفاء نفسه عن العدو ، من ناحية ، منعته الأشجار أيضا من رؤية ما كان أمامه. كونه في موقف خارج عن إرادته جعله غير مرتاح للغاية. بعد كل شيء ، لم يكن أحد في هذا العالم محظوظا دائما. سيكون من المستحيل أن يكتشف تشانغ هنغ أعداءه أولا قبل أن يكتشفوه في كل مرة.

اخترقت رصاصة جاءت من مكان ما جمجمته. تناثرت الدماء في كل مكان. اصبحت نظراته الشرسة الآن ملصقة على وجهه إلى الأبد.

اخترقت رصاصة جاءت من مكان ما جمجمته. تناثرت الدماء في كل مكان. اصبحت نظراته الشرسة الآن ملصقة على وجهه إلى الأبد.

قناص!!!

قناص!!!

على الفور ، أدرك فريق الكشافة أنهم تعرضوا لكمين من قبل المقاتلين الفنلنديين. في حالة من الذعر ، تجاهلوا تشانغ هنغ ، ووجهوا بنادقهم الرشاشة إلى الاتجاه الذي جاءت منه الرصاصة ، وصرخوا بشكل محموم للاحتماء. وضع هذا الجندي حياته على المحك لالتقاط مدفع رشاش على الطريق. لسوء الحظ ، سافرت القذيفة أسرع منه. في اللحظة التي سقطت فيها يداه على المدفع الرشاش ، قتل هو أيضا بالرصاص. انهار وانضم إلى حليفه الميت.

على الفور ، أدرك فريق الكشافة أنهم تعرضوا لكمين من قبل المقاتلين الفنلنديين. في حالة من الذعر ، تجاهلوا تشانغ هنغ ، ووجهوا بنادقهم الرشاشة إلى الاتجاه الذي جاءت منه الرصاصة ، وصرخوا بشكل محموم للاحتماء. وضع هذا الجندي حياته على المحك لالتقاط مدفع رشاش على الطريق. لسوء الحظ ، سافرت القذيفة أسرع منه. في اللحظة التي سقطت فيها يداه على المدفع الرشاش ، قتل هو أيضا بالرصاص. انهار وانضم إلى حليفه الميت.

سمحت الطلقة الثانية للآخرين بالحصول على رؤية اكبر دون عائق لمصدر الرصاصة. دون تفكير مرتين ، بدأوا في فتح النار بكامل قوتهم على القناص! لم يضيع تشانغ هنغ أي وقت وانتهز الفرصة للركض إلى شجرة سقطت بسبب البرق.

بعد نصف دقيقة ، رفع شخص ما رأسه بحذر للتحقق من محيطه. لم يكن هناك المزيد من الطلقات النارية. تقوس الجنود الباقون إلى الخلف ، حاملين وزن بنادقهم الرشاشة بينما كانوا يقتربون ببطء من موقع القناص. في الوقت نفسه ، سار جنديان نحو تشانغ هنغ.

تمكن القناص الذي اختبأ في الظلام من قتل جنديين آخرين فشلا في البحث عن مكان آمن للاختباء. بعد ذلك ، توقفت الطلقات النارية فجأة.

مشكلته الأكبر الان هي أنه لم يكن يعرف أين هو بحق الجحيم الآن. وعلى الرغم من أنه أراد التأكد من البقاء بعيدا عن حرارة المعركة، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان المنطقة الآمنة أيضا. بعد السفر سيرا على الأقدام لمدة نصف يوم تقريبا ، صادف تشانغ هنغ فصيلة من الجنود السوفييت. لحسن الحظ ، رصدهم أولا وسرعان ما اختبأ. بدا الأمر وكأن الجنود كانوا في عجلة من أمرهم ، وهم يشقون طريقهم بينما يجرون اثنين من المدافع خلفهم. وسط الارتباك ، لم يدرك أي منهم وجود تشانغ هنغ ، على الرغم من أنه كان تحت أنوفهم. كانوا قريبين جدا ، شعر بقشعريرة عميقة على عموده الفقري.

هل أصيب القناص؟

كان الجندي الذي وقف في المقدمة يتأرجح بسلاحه الرشاش وهو يصرخ في نفس الوقت. لسوء الحظ ، لم يكن تشانغ هنغ على دراية باللغة الروسية ، وبالتالي ، غير قادر على فهم ما كانوا يتحدثون عنه. في الوقت الحالي ، كان عليه أن يتخلى عن فكرة إخراج لحظة الظل من جيبه. ترك تشانغ هنغ دون أي خيارات أخرى ، واضطر إلى رفع كلتا يديه.

كان السوفييت متقلبين وعصبيين بشكل غير عادي ، وسحبوا الزناد وأطلقوا وابلا آخر من الرصاص في الظلام!

على الفور ، أدرك فريق الكشافة أنهم تعرضوا لكمين من قبل المقاتلين الفنلنديين. في حالة من الذعر ، تجاهلوا تشانغ هنغ ، ووجهوا بنادقهم الرشاشة إلى الاتجاه الذي جاءت منه الرصاصة ، وصرخوا بشكل محموم للاحتماء. وضع هذا الجندي حياته على المحك لالتقاط مدفع رشاش على الطريق. لسوء الحظ ، سافرت القذيفة أسرع منه. في اللحظة التي سقطت فيها يداه على المدفع الرشاش ، قتل هو أيضا بالرصاص. انهار وانضم إلى حليفه الميت.

بعد نصف دقيقة ، رفع شخص ما رأسه بحذر للتحقق من محيطه. لم يكن هناك المزيد من الطلقات النارية. تقوس الجنود الباقون إلى الخلف ، حاملين وزن بنادقهم الرشاشة بينما كانوا يقتربون ببطء من موقع القناص. في الوقت نفسه ، سار جنديان نحو تشانغ هنغ.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى تشانغ هنغ لحظة الظل في متناول اليد ، لأنه أراد تجنب إثارتها أثناء سفره. كما أنه لم يتوقع مواجهة أعداء من هذه المسافة القريبة. اعتقد في البداية أنه سيكون لديه القليل من الوقت للبحث عن التمثال الموجود في جيب معطفه. وقف فريق الكشافة مع تحميل بنادقهم. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم فتح النار على تشانغ هنغ في أي وقت الآن.

كان تشانغ هنغ يحمل بالفعل لحظة الظل في يده.

___________________

___________________

مشكلته الأكبر الان هي أنه لم يكن يعرف أين هو بحق الجحيم الآن. وعلى الرغم من أنه أراد التأكد من البقاء بعيدا عن حرارة المعركة، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان المنطقة الآمنة أيضا. بعد السفر سيرا على الأقدام لمدة نصف يوم تقريبا ، صادف تشانغ هنغ فصيلة من الجنود السوفييت. لحسن الحظ ، رصدهم أولا وسرعان ما اختبأ. بدا الأمر وكأن الجنود كانوا في عجلة من أمرهم ، وهم يشقون طريقهم بينما يجرون اثنين من المدافع خلفهم. وسط الارتباك ، لم يدرك أي منهم وجود تشانغ هنغ ، على الرغم من أنه كان تحت أنوفهم. كانوا قريبين جدا ، شعر بقشعريرة عميقة على عموده الفقري.

كنت مشغول الفترة اللى فاتت

كان السوفييت متقلبين وعصبيين بشكل غير عادي ، وسحبوا الزناد وأطلقوا وابلا آخر من الرصاص في الظلام!

Cobra

كان يعلم أنه لن يعيش لفترة أطول إذا استمر على هذا النحو. كان بإمكانه اختيار الوقوف إلى جانب القوات الفنلندية أو قوات الاتحاد السوفيتي ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما سيفعلونه به. في النهاية ، لا يزال تشانغ هنغ غير قادر على اتخاذ قراره. حتى صباح اليوم الرابع ، سمع تشانغ هنغ طلقات نارية مرة أخرى. وهذه المرة ، دوى صوت المدافع المدوي في الغابة أيضا. بعد أن شعر تشانغ هنغ بخطر وشيك ، قرر أنه سيتوجه في اتجاه مختلف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط