إلحق به !
“ما تقوله هو أنه في العالم الحقيقي ، المدينة التي أعيش فيها ، هناك وحش!؟”
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
أعطى الرجل العجوز لسائقه ابتسامة هادئة. “أنت رجل ذكي. أنت ستعرف الإجابه . ما عليك سوى الاستمرار في لعب اللعبة للحصول على الإجابة. هناك بعض الأشياء في هذا العالم التي لم تراها من قبل ، سيكون من الصعب جدًا تصديقها … أوقف السيارة هناك ، أشعر به بالقرب من هنا “.
“مم … ليس بالضبط ، التفاصيل ليست دقيقة تمامًا ، ولكن فحوى الكلام صحيح.”
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
أخرج الرجل العجوز علبة حلوى طرية من نوع Wangzi QQ.يبدو أن فمه لن يتوقف عن المضغ.
“… هذا يبدو مطمئنًا للغاية.”
“لكن لا تقلق ، بعد فقدان مبجليه من قبيلة الكيز ، فهو الان في أضعف حالاته على الإطلاق ، التعامل مع هذا النوع من الآفات منخفضة طاقة الحياة أسهل من قضم هذه الحلوى . ”
من مظهره ، لم يكن يبدو كسلاح بل أثر ثقافي قديم تم اكتشافه للتو.
“ماذا الان؟”
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
“الآن … لقد وجدت للتو شخصًا يساعدني ، أليس كذلك؟”
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
“… هذا يبدو مطمئنًا للغاية.”
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
“إسترخي . على الرغم من أن قوتي قد أستنزفت قليلاً ، هناك اثنان منا وواحد منه ، من حيث الأرقام ، لدينا التفوق العددي “.
غير الرجل العجوز من جلسته، ثم أكمل .
قالها الرجل العجوز مشجعًا تشانغ هينغ ، بينما كان يدحرج قطعة حلوى في يده. بهذا المعدل الذي يأكل به ، ستكون معجزة إذا نجا من مرض السكري !!.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
“ما زلت لا أفهم لماذا جاء وحش بابوا (غينيا الجديدة) إلى هنا ؟”
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
“المؤمنون الأصليون ، الكيز ، جميعهم أموات ، بينما يحاول الهروب من سجن الزمن ، وهو غير قادر على إستحواذ اي شخص ، لكنه كان بحاجة ماسة إلى استعادة قوته ، ويحتاج إلى مؤمنين جدد. ولذلك اضطر للمغادرة ووجد في النهاية زوجين كانا متوجهين إلى الصين “.
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
” كنت في مطار هونغكياو الدولي في شنغهاي عندما صادفت الوحش. هذا الغبي تم حبسه لفترة طويلة وكان بعيدًا تمامًا عن الاتصال بالمجتمع. بالتفكير في الامر في ذلك الحين كان هناك الكثير من الناس ،لذلك قرر أن يجرب حظه. لكن 99٪ من الأشخاص الذين ذهبوا إلى المطار لم يبقوا طويلاً ، وعلى الرغم من أنه قد يكون قادرًا على خداع السكان الأصليين منذ 20.000 عام ، إلا أن طرقه لن تعمل الآن. أمضى الوحش نصف شهر هناك ، وتمكن من إقناع اثنين من عمال النظافة – حيث أنهن كن نساء مسنات ، حيث كانت إحداهن قد أمضت ما تبقى من وقتها كأضحية للوحش . بقيت الآخر مترددًة . ثم ، عندما رأتني ،هربت! ”
” كنت في مطار هونغكياو الدولي في شنغهاي عندما صادفت الوحش. هذا الغبي تم حبسه لفترة طويلة وكان بعيدًا تمامًا عن الاتصال بالمجتمع. بالتفكير في الامر في ذلك الحين كان هناك الكثير من الناس ،لذلك قرر أن يجرب حظه. لكن 99٪ من الأشخاص الذين ذهبوا إلى المطار لم يبقوا طويلاً ، وعلى الرغم من أنه قد يكون قادرًا على خداع السكان الأصليين منذ 20.000 عام ، إلا أن طرقه لن تعمل الآن. أمضى الوحش نصف شهر هناك ، وتمكن من إقناع اثنين من عمال النظافة – حيث أنهن كن نساء مسنات ، حيث كانت إحداهن قد أمضت ما تبقى من وقتها كأضحية للوحش . بقيت الآخر مترددًة . ثم ، عندما رأتني ،هربت! ”
غير الرجل العجوز من جلسته، ثم أكمل .
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
“منذ أن التقيت به آخر مرة ، كنت مشغولاً جدا لذلك لم أتمكن من الإهتمام بهذا الامر ، لقد كنت أطاردها منذ ما يقرب الشهرين . الليلة ، بمساعدتك ، يمكننا على الأرجح حل هذه المشكلة. وإلا ، أخشى أن يجدك عاجلاً أم آجلاً “.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
“لماذا؟”
“المؤمنون الأصليون ، الكيز ، جميعهم أموات ، بينما يحاول الهروب من سجن الزمن ، وهو غير قادر على إستحواذ اي شخص ، لكنه كان بحاجة ماسة إلى استعادة قوته ، ويحتاج إلى مؤمنين جدد. ولذلك اضطر للمغادرة ووجد في النهاية زوجين كانا متوجهين إلى الصين “.
“لأن ؛ ” شذوذ الوقت “الذي لديك يشكل جاذبية قاتلة له ، ولأنك مندوب لي . كانت لدينا علاقات ودية خلال الشهرين الماضيين. أنا متأكد 100٪ من هذا الشيء يريد أن يستحوذ علي “. أجاب الرجل العجوز.
لم يكن طويل القامة ، ولكن في تلك اللحظة بالذات ، بدا وكأنه إله مهيب كما لو أنه أنزل من السماء إلى الأرض.
“إنعطف يسارًا عند التقاطع الأمامي ، خذ طريق جانبي ، لكن لا تسلك طريق الجسر “.
“لأن ؛ ” شذوذ الوقت “الذي لديك يشكل جاذبية قاتلة له ، ولأنك مندوب لي . كانت لدينا علاقات ودية خلال الشهرين الماضيين. أنا متأكد 100٪ من هذا الشيء يريد أن يستحوذ علي “. أجاب الرجل العجوز.
ظل تشانغ هينغ هادئًا بينما كان يحاول فهم كلام الرجل العجوز. بعد فترة ، قال: “لقد أصبح العالم مجنونًا بعد أن إلتقيت بك ، أم أنه كان دائمًا بهذا الجنون؟ ”
“إلحق به!”
أعطى الرجل العجوز لسائقه ابتسامة هادئة. “أنت رجل ذكي. أنت ستعرف الإجابه . ما عليك سوى الاستمرار في لعب اللعبة للحصول على الإجابة. هناك بعض الأشياء في هذا العالم التي لم تراها من قبل ، سيكون من الصعب جدًا تصديقها … أوقف السيارة هناك ، أشعر به بالقرب من هنا “.
ضغط تشانغ هينغ على الفرامل وتباطأت الأودي حتى توقفت أمام نفق .
ضغط تشانغ هينغ على الفرامل وتباطأت الأودي حتى توقفت أمام نفق .
يبلغ طوله حوالي 2.8 كم ، ويقع في وسط المدينة. تم إغلاق موقع البناء المجاور له لتقليل الضوضاء في المناطق المحيطة . كان هناك عدد قليل من السيارات في النفق ، لم يرصد تشانغ هينغ أي شيء غريب حوله. عندما أوشك على التحدث رأى الرجل العجوز غاضبا وكأن الشرر يخرج من عينيه .
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المحرك ، و دخل العالم كله مرة أخرى في سكون تام . بعد حوالي نصف دقيقة ، جاء صوت خطوات من سطح النفق. كانت تقترب أكثر فأكثر ، ثم توقفت فجأة!
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
وهكذا ، مرت 5 دقائق. كانا جالسين في السيارة في صمت تام . فقط عندما اعتقد تشانغ هينغ أن هذا الشيء قد اختفى ، سقط شيء ضخم فجأة على سطح السيارة! كانت هناك أثار خدوش على هيكل السيارة على شكل بصمتين فوق رأس تشانغ هينغ.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
وبعد ذلك ، في الدقيقة التالية ، ظهر وجه غريب على الزجاج الأمامي!
كان بإمكان تشانغ هينغ رؤية الجشع مترسما في بؤبؤه الأصفر. ولكن عندما لاحظ المخلوق شخصًا آخر جالسًا في الجزء الخلفي من السيارة ، سرعان ما استدار واندفع نحو الطرف الآخر من النفق!
لقد كان مخلوقًا يشبه إلى حد كبير القرد ، ولكن بعيون كبيرة بشكل غير عادي
ما يقرب من ثلث وجهه ، كان وجهه خالٍ من الشعر ، مغطى فقط بالتجاعيد مثل الرجل العجوز .
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
كان بإمكان تشانغ هينغ رؤية الجشع مترسما في بؤبؤه الأصفر. ولكن عندما لاحظ المخلوق شخصًا آخر جالسًا في الجزء الخلفي من السيارة ، سرعان ما استدار واندفع نحو الطرف الآخر من النفق!
نظرًا لعدم وجود وقت للأسئلة ، قام تشانغ هينغ بتشغيل السيارة وضغط بقوة على دواسة الوقود. زأر الوحش المعدني وهو ينطلق للأمام بسرعة .
“إلحق به!”
أعطى الرجل العجوز لسائقه ابتسامة هادئة. “أنت رجل ذكي. أنت ستعرف الإجابه . ما عليك سوى الاستمرار في لعب اللعبة للحصول على الإجابة. هناك بعض الأشياء في هذا العالم التي لم تراها من قبل ، سيكون من الصعب جدًا تصديقها … أوقف السيارة هناك ، أشعر به بالقرب من هنا “.
كسر الرجل العجوز الصمت في النهاية.
“لقد استعرت هذا الشيء من صديق لي” ، أوضح الرجل العجوز وهو يفتح النافذة أثناء وقفوه على المقعد مع الرمح في يده.
نظرًا لعدم وجود وقت للأسئلة ، قام تشانغ هينغ بتشغيل السيارة وضغط بقوة على دواسة الوقود. زأر الوحش المعدني وهو ينطلق للأمام بسرعة .
كسر الرجل العجوز الصمت في النهاية.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
“لأن ؛ ” شذوذ الوقت “الذي لديك يشكل جاذبية قاتلة له ، ولأنك مندوب لي . كانت لدينا علاقات ودية خلال الشهرين الماضيين. أنا متأكد 100٪ من هذا الشيء يريد أن يستحوذ علي “. أجاب الرجل العجوز.
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
“لقد استعرت هذا الشيء من صديق لي” ، أوضح الرجل العجوز وهو يفتح النافذة أثناء وقفوه على المقعد مع الرمح في يده.
بفضل مهاراته في القيادة من المستوى 2 ، كان بالكاد قادرًا على السير على خلف المخلوق ، وكان ذلك أيضًا بفضل ضوء سيارته الذي أضاء النفق كله . بمجرد أن يخرجوا من هذه المنطقة المغلقة بكلا الإتجاهين ، سيكون الموروسوبي قادرًا على شق طريقه إلى مبنى مجاور بخفة حركته .
نظرًا لعدم وجود وقت للأسئلة ، قام تشانغ هينغ بتشغيل السيارة وضغط بقوة على دواسة الوقود. زأر الوحش المعدني وهو ينطلق للأمام بسرعة .
إذا حدث ذلك ، حتى لو كانت مهارات القيادة لدى تشانغ هينغ أفضل 10 مرات ، فلن يكون قادرا على اللحاق بهذا المخلوق ابدا.
“… هذا يبدو مطمئنًا للغاية.”
لحسن الحظ ، تحرك الرجل العجوز من المقعد الخلفي في النهاية. فتح الأمتعة المكسورة التي كانت بحوزته ، وأخرج قطعة معدنية ملطخة بالصدأ وقم بتشكيلها علي شكل الرمح.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
من مظهره ، لم يكن يبدو كسلاح بل أثر ثقافي قديم تم اكتشافه للتو.
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
“لقد استعرت هذا الشيء من صديق لي” ، أوضح الرجل العجوز وهو يفتح النافذة أثناء وقفوه على المقعد مع الرمح في يده.
يبلغ طوله حوالي 2.8 كم ، ويقع في وسط المدينة. تم إغلاق موقع البناء المجاور له لتقليل الضوضاء في المناطق المحيطة . كان هناك عدد قليل من السيارات في النفق ، لم يرصد تشانغ هينغ أي شيء غريب حوله. عندما أوشك على التحدث رأى الرجل العجوز غاضبا وكأن الشرر يخرج من عينيه .
لم يكن طويل القامة ، ولكن في تلك اللحظة بالذات ، بدا وكأنه إله مهيب كما لو أنه أنزل من السماء إلى الأرض.
“إسترخي . على الرغم من أن قوتي قد أستنزفت قليلاً ، هناك اثنان منا وواحد منه ، من حيث الأرقام ، لدينا التفوق العددي “.
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
“لأن ؛ ” شذوذ الوقت “الذي لديك يشكل جاذبية قاتلة له ، ولأنك مندوب لي . كانت لدينا علاقات ودية خلال الشهرين الماضيين. أنا متأكد 100٪ من هذا الشيء يريد أن يستحوذ علي “. أجاب الرجل العجوز.
عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
أعطى الرجل العجوز لسائقه ابتسامة هادئة. “أنت رجل ذكي. أنت ستعرف الإجابه . ما عليك سوى الاستمرار في لعب اللعبة للحصول على الإجابة. هناك بعض الأشياء في هذا العالم التي لم تراها من قبل ، سيكون من الصعب جدًا تصديقها … أوقف السيارة هناك ، أشعر به بالقرب من هنا “.
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
“إنعطف يسارًا عند التقاطع الأمامي ، خذ طريق جانبي ، لكن لا تسلك طريق الجسر “.
أخيرًا ، دفع المخلوق نفسه إلى أقصى حدوده ، وعندما كان على وشك الهروب من النفق ، قام الرمح بثقبه من ظهره وصولا إلى قلبه خارجا من صدره!
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
“إلحق به!”
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
