نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 49

طوكيو دريفت XX

طوكيو دريفت XX

تمهيد الفصل49: الثلاثة يتسابقون على الطريق السريع، وخلال ذلك يكتشف تشانغ هنغ شيئا مثيرا للأهتمام، ما هو؟.

 

حافظ تاكيدا تيتسويا على الهدوء، في الوقت الحالي، بالكاد يستطيع الكلام، كانت خرزات العرق تتساقط من طرف أنفه على بنطاله الجينز.

قبل عشر دقائق من بدء السباق، رأى تشانغ هنغ وجه تاكيدا تيتسويا أخيرًا.

 

كان يقف بجانب الرجل القصير على جانب الطريق السريع، ويبدو مقفهرًا.

 

كما شاهد تشانغ هنغ، أميكو في سيارة تويوتا فوكسي زرقاء، معصميها ورجليها مقيدتين وفمها مغلق بشريط لاصق. عندما رأته بدأت تكافح ولكن سرعان ما أغلقت النوافذ!.

ثم تحدث الرجل القصير مرة أخرى : “في تلك السنة خلال السباق، هل اختبأ السيد يوسوكي خلف أعضاء فريقه مثل هذا؟”

تكلم الرجل القصير وقال: “السيد يوسوكي، لقد سمحت لك برؤية ابنتك كما طلبت، يمكننا أن نبدأ الآن، أليس كذلك؟ “.

لم يكن الصبي يحاول التباهي بالتقدم، يختبر مثل هذا السباق مهارات الملاحظة والقدرة على الاستجابة بشكل مناسب، الشاب، بلا شك، كان لديه ميزة في هذا الصدد.

ألتزم يوسوكي تسوتشيا الصمت حتى عندما دخل الدودج فايبر.

ثم تحدث الرجل القصير مرة أخرى : “في تلك السنة خلال السباق، هل اختبأ السيد يوسوكي خلف أعضاء فريقه مثل هذا؟”

 

خيم صمت شديد على الطرف الآخر من الاتصال الداخلي.

ابتسم الرجل القصير إثر هذا، ثم توجه إلى تشانغ هنغ وقال: “لقد سألتني عن عدد الأشخاص الذين سينضمون إلى السباق الليلة، ومكان إقامته وما هي القواعد، سأخبرك الآن، الليلة، سوف نتسابق نحن الثلاثة، هنا على هذا الطريق السريع!  سباق الموت!، بالنظر إلى أنك قد لا تكون على دراية بما حدث قبل 22 عامًا، سأقدم لك شرحًا موجزًا، نحن الثلاثة سوف نقود عكس حركة المرور على هذا الطريق السريع، الشخص الذي يصل إلى نقطة النهاية يفوز، بالطبع سيكون الأمر مملًا إذا كان الأمر كذلك، لذلك قررت إضافة قيود صغيرة، تم تجميد الزجاج الأمامي للسيارات الثلاث، ولا يمكن إصلاح النوافذ “.

حافظ تاكيدا تيتسويا على الهدوء، في الوقت الحالي، بالكاد يستطيع الكلام، كانت خرزات العرق تتساقط من طرف أنفه على بنطاله الجينز.

 

 

ثم أخرج الرجل القصير مفتاح الربط، وحطم مقدمة النيسان 180SX!

 

 

قد يكون السائق الأقل مهارة من بين الثلاثة، ولكن مع ميكانيكا السباق اليوم، كان الحظ هو العامل الحاسم الذي كان له في الواقع القوة المطلقة.

وأضاف: “لطالما اعتقدت أن الأضواء على السيارات غير مجدية، من الأفضل التخلص منه فقط! “، وقام رجاله بكسر مصابيح الأضواء الخاصة بـ L300 و Viper أيضًا.

 

بعد ذلك، فتح الرجل القصير باب السيارة وابتسم ابتسامة عريضة  لتشانغ هنغ وقال: “شيء أخير … إذا كنت تريد استخدام المرحاض، فمن الأفضل أن تذهب الآن، سيتم إغلاق الأبواب ولحمها، ولن يتم فتحها إلا عند وصولك إلى الوجهة “.

 

 

 

خمن تشانغ هنغ عندما كان في المصنع، أن شيئًا كهذا سيحدث، الآن بعد أن حدث، لم يستطع إلا أن يعتقد أن  هذا الرجل فقد عقله، خاصةً عندما جلس في مقعد السائق في L300، ورأى حاجب الريح الضبابي أمامه، لم يستطع حتى تكوين صورة ظلية من على بعد مترين.

لم يرد يوسوكي تسوتشيا، ولكن من صوت أنفاسه استطاع تشانغ هنغ أن يخبر أنه لم يكن هادئًا كما بدا، بعد فترة، تحدث تاكيدا تيتسويا، “اتبعني عن كثب ورائي.”

في الخارج، كان الناس يعملون بالفعل على لحام أبواب السيارة، حتى النيسان 180SX التي كان يقودها الرجل القصير،  ثم تحدث صوته من إنتركم أمام مقعد الراكب: “والآن؟ هل هذا يعيد لك الذكريات السعيدة، سيد يوسوكي؟ ”

وأضاف: “لطالما اعتقدت أن الأضواء على السيارات غير مجدية، من الأفضل التخلص منه فقط! “، وقام رجاله بكسر مصابيح الأضواء الخاصة بـ L300 و Viper أيضًا.

لم يرد يوسوكي تسوتشيا، ولكن من صوت أنفاسه استطاع تشانغ هنغ أن يخبر أنه لم يكن هادئًا كما بدا، بعد فترة، تحدث تاكيدا تيتسويا، “اتبعني عن كثب ورائي.”

 

 

لم يرد يوسوكي تسوتشيا، ولكن من صوت أنفاسه استطاع تشانغ هنغ أن يخبر أنه لم يكن هادئًا كما بدا، بعد فترة، تحدث تاكيدا تيتسويا، “اتبعني عن كثب ورائي.”

عرف تشانغ هنغ أن هذا كان موجهًا له، في مثل هذه الحالة، الشخص الذي يقود السيارة في المقدمة هو الأكثر عرضة للخطر، علاوة على ذلك، كان الإعداد الآن أكثر ترويعًا مما كان عليه قبل 22 عامًا، لم يلمس تاكيدا تيتسويا عجلة القيادة لأكثر من 20 عامًا، ولم يكن في أفضل حالاته.

كما شاهد تشانغ هنغ، أميكو في سيارة تويوتا فوكسي زرقاء، معصميها ورجليها مقيدتين وفمها مغلق بشريط لاصق. عندما رأته بدأت تكافح ولكن سرعان ما أغلقت النوافذ!.

 

ثم أخرج الرجل القصير مفتاح الربط، وحطم مقدمة النيسان 180SX!

و في غضون 3 دقائق فقط من السباق، كاد تاكيدا تيتسويا أن يصطدم بسيارة البويك القادمة!، من الجيد أنه كان لديه مقبض ثابت على عجلة القيادة، مما منع الأفعى من الانقلاب، ثم بعد أقل من نصف دقيقة، كاد يضرب الحاجز عند منحنى!

 

 

 

أطلق الرجل القصير ضحكة خلال جهاز الاتصال الداخلي وقال: “ما هذا سيد يوسوكي؟، هل هذا أفضل ما يمكنك فعله؟ نحن لسنا حتى عُشر الطريق في السباق حتى الآن! ”

ألتزم يوسوكي تسوتشيا الصمت حتى عندما دخل الدودج فايبر.

 

 

حافظ تاكيدا تيتسويا على الهدوء، في الوقت الحالي، بالكاد يستطيع الكلام، كانت خرزات العرق تتساقط من طرف أنفه على بنطاله الجينز.

لمدة دقيقتين كاملتين، لم يصادف تشانغ هنغ سيارة واحدة.

 

من ناحية أخرى، لقد كان إخفاء صوته أمرًا بسيطًا، وكان كل واحد منهم يرتدي أقنعة، لذلك كان الأمر يتعلق فقط باستخدام مغير الصوت.

 

تذكر تشانغ هنغ عندما التقى بالرجل لأول مرة، لاحظ أن حركته كانت مُحرجة بعض الشيء، بخلاف حقيقة أن طوله وأبعاده كانت أقرب إلى طول المرأة، كان أيضًا الوحيد الذي لم يكشف عن وشومه، بذل هذا “الرجل” الكثير من الجهد في التظاهر بأنه أوني هيتومي، ولكن على عكس الرجال الآخرين، لم يستعرض هذا الرجل القصير وشمه،  ربما لأنه كان يخشى أن يلاحظ الناس غياب تفاحة آدم.

كانت الرؤية سيئة، على أقل تقدير، كان الوقت في منتصف الليل، ولم يكن لسياراتهم مصابيح أمامية، وكان المنظر من خلال النوافذ المصقولة ضبابية، وبسبب هذا يمكنهم فقط استخدام الأضواء من السيارات القادمة لتحديد موقعهم، كان الأمر مرهقًا للغاية، وكانت عيناه وعقله وصلتا إلى أقصى حدودهما.

لم يكن الصبي يحاول التباهي بالتقدم، يختبر مثل هذا السباق مهارات الملاحظة والقدرة على الاستجابة بشكل مناسب، الشاب، بلا شك، كان لديه ميزة في هذا الصدد.

 

جاء صوت تشانغ هنغ من جهاز الاتصال الداخلي وقال: “دوري لأخذ زمام المبادرة! أنت ترتاح لبعض الوقت، سنتبادل الأماكن بعد 4 دقائق “.

لم يكن تاكيدا تيتسويا يعرف إلى متى يمكنه الاستمرار في هذا الأمر، بمجرد أن أصبح تنفسه أكثر جنونًا، تسارعت فجأة L300 التي كانت خلفه وتجاوزته.

ألتزم يوسوكي تسوتشيا الصمت حتى عندما دخل الدودج فايبر.

 

اسرعت المركبات الثلاث المعدلة عبر الطريق السريع .

جاء صوت تشانغ هنغ من جهاز الاتصال الداخلي وقال: “دوري لأخذ زمام المبادرة! أنت ترتاح لبعض الوقت، سنتبادل الأماكن بعد 4 دقائق “.

جاء صوت تشانغ هنغ من جهاز الاتصال الداخلي وقال: “دوري لأخذ زمام المبادرة! أنت ترتاح لبعض الوقت، سنتبادل الأماكن بعد 4 دقائق “.

أراد تاكيدا تيتسويا رفض العرض، لكنه كان يجهد نفسه بالفعل، وبدا صوت تشانغ هنغ الهادئ جديرًا بالثقة بشكل خاص في هذا السباق المليء بالحيوية.

تكلم الرجل القصير وقال: “السيد يوسوكي، لقد سمحت لك برؤية ابنتك كما طلبت، يمكننا أن نبدأ الآن، أليس كذلك؟ “.

لم يكن الصبي يحاول التباهي بالتقدم، يختبر مثل هذا السباق مهارات الملاحظة والقدرة على الاستجابة بشكل مناسب، الشاب، بلا شك، كان لديه ميزة في هذا الصدد.

ألتزم يوسوكي تسوتشيا الصمت حتى عندما دخل الدودج فايبر.

قد يكون السائق الأقل مهارة من بين الثلاثة، ولكن مع ميكانيكا السباق اليوم، كان الحظ هو العامل الحاسم الذي كان له في الواقع القوة المطلقة.

 

لمدة دقيقتين كاملتين، لم يصادف تشانغ هنغ سيارة واحدة.

 

 

أطلق الرجل القصير ضحكة خلال جهاز الاتصال الداخلي وقال: “ما هذا سيد يوسوكي؟، هل هذا أفضل ما يمكنك فعله؟ نحن لسنا حتى عُشر الطريق في السباق حتى الآن! ”

ثم تحدث الرجل القصير مرة أخرى : “في تلك السنة خلال السباق، هل اختبأ السيد يوسوكي خلف أعضاء فريقه مثل هذا؟”

 

ظهرت نظرة حرج على وجه تاكيدا تيتسويا، استطاع تشانغ هنغ أن يرى من مرآة الرؤية الخلفية أن سيارة دودج الصفراء بدأت في التأرجح، مما يعني أن تاكيدا تيتسويا  كان يشعر بالقلق.

اسرعت المركبات الثلاث المعدلة عبر الطريق السريع .

 

 

 

 

ابتسم صاحب متجر المأكولات البحرية بحزن “إذا كنت تريد الانتقام من أسانو ناوتو، فعليك تسوية الأمر معي! لماذا اضطررت إلى جر الآخرين إلى هذا ؟! ”

 

تنفس الرجل القصير وقال:”ألم تكن عداوتك مع أسانو ناوتو متورطة بسبب شخص آخر؟”

ابتسم الرجل القصير إثر هذا، ثم توجه إلى تشانغ هنغ وقال: “لقد سألتني عن عدد الأشخاص الذين سينضمون إلى السباق الليلة، ومكان إقامته وما هي القواعد، سأخبرك الآن، الليلة، سوف نتسابق نحن الثلاثة، هنا على هذا الطريق السريع!  سباق الموت!، بالنظر إلى أنك قد لا تكون على دراية بما حدث قبل 22 عامًا، سأقدم لك شرحًا موجزًا، نحن الثلاثة سوف نقود عكس حركة المرور على هذا الطريق السريع، الشخص الذي يصل إلى نقطة النهاية يفوز، بالطبع سيكون الأمر مملًا إذا كان الأمر كذلك، لذلك قررت إضافة قيود صغيرة، تم تجميد الزجاج الأمامي للسيارات الثلاث، ولا يمكن إصلاح النوافذ “.

 

 

اتسعت عيون تشانغ هنغ، تأكدت شكوكه أخيراً.

 

 

بعد دقيقتين و 42 ثانية بالتحديد، رأى تشانغ هنغ أول سيارة قادمة، وقام بتحريك عجلة القيادة، تاركًا ذيل الشاحنة مع مرور L300 بصعوبة!

“أنت … أنت لا تنتقم من أسانو ناوتو، ولكن كوباياشي؟”

 

 

 

خيم صمت شديد على الطرف الآخر من الاتصال الداخلي.

 

 

ابتسم الرجل القصير إثر هذا، ثم توجه إلى تشانغ هنغ وقال: “لقد سألتني عن عدد الأشخاص الذين سينضمون إلى السباق الليلة، ومكان إقامته وما هي القواعد، سأخبرك الآن، الليلة، سوف نتسابق نحن الثلاثة، هنا على هذا الطريق السريع!  سباق الموت!، بالنظر إلى أنك قد لا تكون على دراية بما حدث قبل 22 عامًا، سأقدم لك شرحًا موجزًا، نحن الثلاثة سوف نقود عكس حركة المرور على هذا الطريق السريع، الشخص الذي يصل إلى نقطة النهاية يفوز، بالطبع سيكون الأمر مملًا إذا كان الأمر كذلك، لذلك قررت إضافة قيود صغيرة، تم تجميد الزجاج الأمامي للسيارات الثلاث، ولا يمكن إصلاح النوافذ “.

بعد دقيقة، قال الرجل القصير: “ليس سيئًا! كنت قادرًا على تخمين نيتي “.

 

 

 

“لقد تظاهرت بأنك أوني هيتومي لخطف أميكو حتى تتمكن من إجباره على الانضمام إلى هذا السباق!، لم يكن الأشخاص الثلاثة فقط هم الذين عرفوا عن تلك المنافسة، هل أخبر كوباياشي والدته بهذا؟ لا، هذا مستحيل! لن يخبر أحد أمه بمثل هذه الأشياء، إذن … أخته … ما علاقتك بأخته؟ ”

 

 

 

اسرعت المركبات الثلاث المعدلة عبر الطريق السريع .

حافظ تاكيدا تيتسويا على الهدوء، في الوقت الحالي، بالكاد يستطيع الكلام، كانت خرزات العرق تتساقط من طرف أنفه على بنطاله الجينز.

 

ثم تحدث الرجل القصير مرة أخرى : “في تلك السنة خلال السباق، هل اختبأ السيد يوسوكي خلف أعضاء فريقه مثل هذا؟”

بعد دقيقتين و 42 ثانية بالتحديد، رأى تشانغ هنغ أول سيارة قادمة، وقام بتحريك عجلة القيادة، تاركًا ذيل الشاحنة مع مرور L300 بصعوبة!

 

 

لم يرد يوسوكي تسوتشيا، ولكن من صوت أنفاسه استطاع تشانغ هنغ أن يخبر أنه لم يكن هادئًا كما بدا، بعد فترة، تحدث تاكيدا تيتسويا، “اتبعني عن كثب ورائي.”

حتى ذلك الحين ، كان تشانغ هنغ مشوشا بشكل غير عادي، وفكر فجأة في شيء سخيف تماما: “انتظر لحظة – أنت … أخت كوباياشي؟”

حتى ذلك الحين ، كان تشانغ هنغ مشوشا بشكل غير عادي، وفكر فجأة في شيء سخيف تماما: “انتظر لحظة – أنت … أخت كوباياشي؟”

 

عرف تشانغ هنغ أن هذا كان موجهًا له، في مثل هذه الحالة، الشخص الذي يقود السيارة في المقدمة هو الأكثر عرضة للخطر، علاوة على ذلك، كان الإعداد الآن أكثر ترويعًا مما كان عليه قبل 22 عامًا، لم يلمس تاكيدا تيتسويا عجلة القيادة لأكثر من 20 عامًا، ولم يكن في أفضل حالاته.

تذكر تشانغ هنغ عندما التقى بالرجل لأول مرة، لاحظ أن حركته كانت مُحرجة بعض الشيء، بخلاف حقيقة أن طوله وأبعاده كانت أقرب إلى طول المرأة، كان أيضًا الوحيد الذي لم يكشف عن وشومه، بذل هذا “الرجل” الكثير من الجهد في التظاهر بأنه أوني هيتومي، ولكن على عكس الرجال الآخرين، لم يستعرض هذا الرجل القصير وشمه،  ربما لأنه كان يخشى أن يلاحظ الناس غياب تفاحة آدم.

 

 

خمن تشانغ هنغ عندما كان في المصنع، أن شيئًا كهذا سيحدث، الآن بعد أن حدث، لم يستطع إلا أن يعتقد أن  هذا الرجل فقد عقله، خاصةً عندما جلس في مقعد السائق في L300، ورأى حاجب الريح الضبابي أمامه، لم يستطع حتى تكوين صورة ظلية من على بعد مترين.

من ناحية أخرى، لقد كان إخفاء صوته أمرًا بسيطًا، وكان كل واحد منهم يرتدي أقنعة، لذلك كان الأمر يتعلق فقط باستخدام مغير الصوت.

لمدة دقيقتين كاملتين، لم يصادف تشانغ هنغ سيارة واحدة.

 

“لقد تظاهرت بأنك أوني هيتومي لخطف أميكو حتى تتمكن من إجباره على الانضمام إلى هذا السباق!، لم يكن الأشخاص الثلاثة فقط هم الذين عرفوا عن تلك المنافسة، هل أخبر كوباياشي والدته بهذا؟ لا، هذا مستحيل! لن يخبر أحد أمه بمثل هذه الأشياء، إذن … أخته … ما علاقتك بأخته؟ ”

ظهرت نظرة حرج على وجه تاكيدا تيتسويا، استطاع تشانغ هنغ أن يرى من مرآة الرؤية الخلفية أن سيارة دودج الصفراء بدأت في التأرجح، مما يعني أن تاكيدا تيتسويا  كان يشعر بالقلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط