رحلة
الفصل 26 رحلة
“…”
تتالت الأمور وأخذ العديد من الأبرياء الطُعم. في النهاية ، بينما كانوا يناقشون أمور المدرسة ، سينتهي بهن الأمر بطريقة ما أو بأخرى في سريره.
إن الفيرداي مجرد تسمية.
شياو شياو غطت فمها. “يكفي. توقفي عن الكلام. إنه مقرف جداً. إنه لقيط متخصص في خداع الفتيات الجدد. ماذا كان بحق الجحيم كل ذلك الحب البريء.”
في حد ذاتها ، لم تحمل أي دلالات مهينة. بالنسبة للأشخاص الذين كانوا إما جيدين أو سيئين ، صُنِفوا أيضاً إلى متفوق ومتدني. من الناحية الموضوعية ، مقارنةً بالشخص العادي ، كان هؤلاء الأطفال من الأثرياء الجدد يتمتعون بامتياز التمتع بموارد تعليمية أفضل ، وبالتالي تحويل معظمهم إلى النوع المتفوق.
في ذلك الوقت ، سرعان ما عاد إلى أمان سيارته البي أم دبليو. إذا انتبهت إلى الطريقة التي كان يسير بها ، يمكنك أن ترى كيف كانت حركته غير طبيعية ، كما لو أنه لم يجرؤ على مد ساقيه.
لكن لماذا يتمتع الفيرداي بسمعة سيئة؟
لكن لماذا يتمتع الفيرداي بسمعة سيئة؟
كان مجرد تفسير بسيط. كانت مساوئ الشخص العادي أصغر ، وربما تؤثر فقط على من حول الفرد. على سبيل المقارنة ، نظراً لسيطرة الفيرداي على المزيد من الموارد ، غالباً ما تكون التداعيات أكثر خطورة بمجرد ارتكابهم أي مخالفة ، مما يؤدي إلى سلسلة كاملة من المشاكل للمجتمع.
علاوة على ذلك ، كان اتحاد الطلاب مسؤولاً أيضاً عن التقييم الدوري لكل نادٍ.
خذ تشينغ تشينغ ، على سبيل المثال. على الرغم من أن خطاياه لم تكن بهذه الخطورة ، إلا أن الكثير من الناس في المدرسة أدانوه. عندما انضم إلى اتحاد الطلاب في سنته الأولى ، سرعان ما حول المدرسة إلى منطقته. في غضون أشهر ، كان قد سيطر بالفعل على جميع الانتخابات مما تسبب في انسحاب أعضاء المجلس القدامى الذين رفضوه من الاتحاد.
نظرت شين شيشي إلى تشانغ هنغ باعتذار. “أنا آسفة. لقد تورطت بسببي.”
بحلول سنته الثانية ، أصبح رئيساً ، وكان جميع أعضاء المجلس الذين تمت ترقيتهم حديثاً هم جميع أفراد شعبه. لقد أملى في الأساس أوامره على اتحاد الطلاب بأكمله. الطيور على أشكالها تقع.
مثل الخفافيش التي كانت تندفع من الجحيم ، تكدس الجميع في الحافلة الصغيرة ، مسرعين بالسائق للانطلاق بسرعة وهم يغلقون الباب.
باختصار ، كان اتحاد الطلاب من النوع الذي لن تلاحظه عادةً ، ولكن إذا ضايقتهم فسيكون ذلك إشكالياً ، على أقل تقدير. كان لدى تشينغ تشينغ عدد كبير من المتابعين منذ البداية.
عندما كان يجند أشخاصاً ، كان يولي اهتماماً إضافياً للفتيات الأجمل. بمجرد انضمامهن إلى الاتحاد ، كان يعين سراً مرؤوسيه لجعل الأمور صعبة على الفتاة عمداً. ثم يستخدم منصبه في اتحاد الطلاب لتسوية هذا الأمر ، جاعلاً منه البطل الذي لم يطلبه أحد.
سئم تشانغ هنغ من الشائعات ، بعد أن سمعها باستمرار حول أطرافه.
الفصل 26 رحلة
تتالت الأمور وأخذ العديد من الأبرياء الطُعم. في النهاية ، بينما كانوا يناقشون أمور المدرسة ، سينتهي بهن الأمر بطريقة ما أو بأخرى في سريره.
ترجمة: Acedia
شياو شياو غطت فمها. “يكفي. توقفي عن الكلام. إنه مقرف جداً. إنه لقيط متخصص في خداع الفتيات الجدد. ماذا كان بحق الجحيم كل ذلك الحب البريء.”
كانت هناك شائعة حول أنه بحلول الوقت الذي كان فيه تشينغ تشينغ في عامه الثاني ، أن أكثر من خمس فتيات قد تعرضن للإجهاض بسببه.
تراجعت الظلال الداكنة أمامه وهو ينظر من النافذة.
بحلول سنته الثانية ، أصبح رئيساً ، وكان جميع أعضاء المجلس الذين تمت ترقيتهم حديثاً هم جميع أفراد شعبه. لقد أملى في الأساس أوامره على اتحاد الطلاب بأكمله. الطيور على أشكالها تقع.
حتى أن إحداهن هددت بالانتحار ، لكن تم حل الأمر في النهاية بمبلغ لم يُكشَف عنه. بالطبع ، كان مبلغاً مثيراً. في نهاية المطاف ، رفض الكثير من الناس تشينغ تشينغ.
اللولي القانونية ، مسببة الأذى الأخرى ، تدخلت مغردة، “لقد قلت أنه عندما ركزت عيني على تشانغ هنغ لأول مرة ، كان بإمكاني أن أقول إنه شخص شجاع وذكي. إنه أفضل بكثير من ذلك تشينغ تشينغ الذي لا يستطيع حتى أن يرتدي سحابه.”
كان مجرد تفسير بسيط. كانت مساوئ الشخص العادي أصغر ، وربما تؤثر فقط على من حول الفرد. على سبيل المقارنة ، نظراً لسيطرة الفيرداي على المزيد من الموارد ، غالباً ما تكون التداعيات أكثر خطورة بمجرد ارتكابهم أي مخالفة ، مما يؤدي إلى سلسلة كاملة من المشاكل للمجتمع.
بعد سماع كل هذه الأمور ، وجد تشن هوادونغ ، الذي خطط في البداية للتحدث عن رأيه ، نفسه في مأزق. لم يكن يعمل في فندق عائلة تشينغ تشينغ ، ولم يكن يهمه ما إذا كان تشينغ تشينغ من رجال الفيرداي أم لا.
في ذلك الوقت ، سرعان ما عاد إلى أمان سيارته البي أم دبليو. إذا انتبهت إلى الطريقة التي كان يسير بها ، يمكنك أن ترى كيف كانت حركته غير طبيعية ، كما لو أنه لم يجرؤ على مد ساقيه.
ومع ذلك ، بعد اكتشاف كيفية هيمنة تشينغ تشينغ على اتحاد الطلاب ، لم يستطع سوى إعادة النظر في قراره. نظراً لعدم وجود اتحاد طلابي في مدرستهم ، كان لابد من الموافقة على أموال النادي أولاً من قبل اتحاد الطلاب قبل إبلاغ المعلمين بها.
كان تشن هوادونغ بطيئاً بعض الشيء في الإطراء. كل ما يجب أن يقال قد قيل بالفعل. استغرق الأمر منه الجزء الأفضل من اليوم ليخرج بشيء ما. في النهاية ، قال: “تشانغ هنغ يحب الحيوانات الصغيرة أيضاً. في كثير من الأحيان ، بعد تناول الطعام في المقصف ، كان يحتفظ دائماً بعظام السمك ثم يدفنها في مكان لطيف وهادئ.”
“مهلاً ، هذا يكفي! إذا كنت تريد اختلاق قصص ، فيجب على الأقل أن تفكر ملياً في الأمر!”
علاوة على ذلك ، كان اتحاد الطلاب مسؤولاً أيضاً عن التقييم الدوري لكل نادٍ.
خلال عامهم الأول ، أنشأ تشن هوادونغ وعدد قليل من الرجال نادياً للأنمي يسمى نمر القرش ، والذي كان يعمل بشكل جيد حتى الآن.
سئم تشانغ هنغ من الشائعات ، بعد أن سمعها باستمرار حول أطرافه.
عندما كان يجند أشخاصاً ، كان يولي اهتماماً إضافياً للفتيات الأجمل. بمجرد انضمامهن إلى الاتحاد ، كان يعين سراً مرؤوسيه لجعل الأمور صعبة على الفتاة عمداً. ثم يستخدم منصبه في اتحاد الطلاب لتسوية هذا الأمر ، جاعلاً منه البطل الذي لم يطلبه أحد.
على الرغم من أن ناديهم لم يكن يضم سوى عدد قليل من الأعضاء من الفتيات ، إلا أن مجموعة الرجال المتحمسين الذين اجتمعوا معاً لتبادل الرموز الغامضة والمواد غير اللائقة قد كانت ممتعة. إذا أراد أن يسيء إلى تشينغ تشينغ ، كان على تشن هوادونغ أن يفكر في المشاكل التي سيواجهها نمر القرش.
وفوق كل ذلك ، كان لدى المدرسة قاعدة تتطلب من الجميع المشاركة في التدريبات الصباحية لعدد محدد من المرات. لم تكن هناك مفاجآت لأن المسؤولين عن الحضور كان اتحاد الطلاب أيضاً.
حدق تشينغ تشينغ في تشانغ هنغ لفترة من الوقت قبل أن يخبر شين شيشي ، “شيشي ، يوماً ما سأجعلك تفهمين ما أشعر به تجاهك.”
باختصار ، كان اتحاد الطلاب من النوع الذي لن تلاحظه عادةً ، ولكن إذا ضايقتهم فسيكون ذلك إشكالياً ، على أقل تقدير. كان لدى تشينغ تشينغ عدد كبير من المتابعين منذ البداية.
ضحك الجميع. اختفت الكآبة المصاحبة لظهور تشينغ تشينغ فجأة ، وعاد الجميع إلى حالة مزاج الثرثرة مرة أخرى.
قرر تشن هوادونغ أخيراً متابعة علاقة مع شو جينغ لأنه لم يكن يريد أن يتجول على قشور البيض كل يوم ، دائماً باحثاً عن أي شخص قد يرغب في ضربه.
كانت شين شيشي تبدو عاجزة نوعاً ما. لقد قالت بالفعل كل ما يمكن أن تقوله. لكان معظم الناس قد استسلموا بالفعل ، لكن لم يكن لدى تشينغ تشينغ أدنى نية للاستسلام.
يبدو أن الجميع يعرفون على وجه اليقين ما يريدون. ومع ذلك ، لم يستطع حتى البدء في وصف نوعه.
وبجانبهم ، بدا أن الفتاة وانغ هوان أدركت أنها ارتكبت خطأً ، وتركت رأسها منخفضاً ولم تقل شيئاً.
بعد سماع كل هذه الأمور ، وجد تشن هوادونغ ، الذي خطط في البداية للتحدث عن رأيه ، نفسه في مأزق. لم يكن يعمل في فندق عائلة تشينغ تشينغ ، ولم يكن يهمه ما إذا كان تشينغ تشينغ من رجال الفيرداي أم لا.
لكن لماذا يتمتع الفيرداي بسمعة سيئة؟
في النهاية ، كسر تشانغ هنغ الصمت المحرج ، “عفواً ، سحابك مفتوح.”
“…”
نظر تشينغ تشينغ إلى أسفل ورأى فجوة في سرواله على الفخذ. على الرغم من أن ملابسه الداخلية لم تكن مرئية ، إلا أنها كانت لا تزال غير محتشمة إلى حد ما.
علاوة على ذلك ، كان اتحاد الطلاب مسؤولاً أيضاً عن التقييم الدوري لكل نادٍ.
كان من الأفضل لتشانغ هنغ عدم ذكر ذلك على الإطلاق. كان بإمكانه التظاهر بعدم ملاحظة ذلك. الآن بعد أن أُشير إليه ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه سحب سحابته أمام الجميع. كانت أصعب المواقف.
اللولي القانونية ، مسببة الأذى الأخرى ، تدخلت مغردة، “لقد قلت أنه عندما ركزت عيني على تشانغ هنغ لأول مرة ، كان بإمكاني أن أقول إنه شخص شجاع وذكي. إنه أفضل بكثير من ذلك تشينغ تشينغ الذي لا يستطيع حتى أن يرتدي سحابه.”
عندما التقطت أنفاسها أخيراً ، قلدت نغمة تشينغ تشينغ ، “شيشي ، يوماً ما سأجعلك تفهمين ما أشعر به تجاهك…”
حدق تشينغ تشينغ في تشانغ هنغ لفترة من الوقت قبل أن يخبر شين شيشي ، “شيشي ، يوماً ما سأجعلك تفهمين ما أشعر به تجاهك.”
في ذلك الوقت ، سرعان ما عاد إلى أمان سيارته البي أم دبليو. إذا انتبهت إلى الطريقة التي كان يسير بها ، يمكنك أن ترى كيف كانت حركته غير طبيعية ، كما لو أنه لم يجرؤ على مد ساقيه.
“أسرعوا! أسرعوا! لنذهب!” توسلت شياو شياو. “بمجرد أن يسحب سحابته ، سيعود للتطفل.”
كانت شين شيشي تبدو عاجزة نوعاً ما. لقد قالت بالفعل كل ما يمكن أن تقوله. لكان معظم الناس قد استسلموا بالفعل ، لكن لم يكن لدى تشينغ تشينغ أدنى نية للاستسلام.
مثل الخفافيش التي كانت تندفع من الجحيم ، تكدس الجميع في الحافلة الصغيرة ، مسرعين بالسائق للانطلاق بسرعة وهم يغلقون الباب.
حتى أن إحداهن هددت بالانتحار ، لكن تم حل الأمر في النهاية بمبلغ لم يُكشَف عنه. بالطبع ، كان مبلغاً مثيراً. في نهاية المطاف ، رفض الكثير من الناس تشينغ تشينغ.
كانت شو جينغ في نوبة من الضحك. “ها ها ها ها! هل رأيت وجه ذلك الرجل؟؟! أوه ، إنه مضحك للغاية!”
ولكن قبل أن يتمكن من إنكار القيل والقال ، تابع وي جيانجيانغ ، “نعم! نعم! يحب تشانغ هنغ التمرين. إنه يركض 10 كيلومترات كل صباح ، وهو جزء من مجتمع تسلق الصخور ويهدف إلى ذروة جبل كي 2 الآن. أوه ، وقد تعلم أيضاً الرماية منذ أن كان في الخامسة من عمره. القوس لا يترك جانبه أبداً. مهاراته تفوق كل شيء. يسميه الناس تشانغ شون من حافة الماء.”
خلال عامهم الأول ، أنشأ تشن هوادونغ وعدد قليل من الرجال نادياً للأنمي يسمى نمر القرش ، والذي كان يعمل بشكل جيد حتى الآن.
عندما التقطت أنفاسها أخيراً ، قلدت نغمة تشينغ تشينغ ، “شيشي ، يوماً ما سأجعلك تفهمين ما أشعر به تجاهك…”
ولكن قبل أن يتمكن من إنكار القيل والقال ، تابع وي جيانجيانغ ، “نعم! نعم! يحب تشانغ هنغ التمرين. إنه يركض 10 كيلومترات كل صباح ، وهو جزء من مجتمع تسلق الصخور ويهدف إلى ذروة جبل كي 2 الآن. أوه ، وقد تعلم أيضاً الرماية منذ أن كان في الخامسة من عمره. القوس لا يترك جانبه أبداً. مهاراته تفوق كل شيء. يسميه الناس تشانغ شون من حافة الماء.”
خذ تشينغ تشينغ ، على سبيل المثال. على الرغم من أن خطاياه لم تكن بهذه الخطورة ، إلا أن الكثير من الناس في المدرسة أدانوه. عندما انضم إلى اتحاد الطلاب في سنته الأولى ، سرعان ما حول المدرسة إلى منطقته. في غضون أشهر ، كان قد سيطر بالفعل على جميع الانتخابات مما تسبب في انسحاب أعضاء المجلس القدامى الذين رفضوه من الاتحاد.
تصنعت اللولي القانونية عيون الغنم في وجه شين شيشي وهي تتحدث.
اللولي القانونية ، مسببة الأذى الأخرى ، تدخلت مغردة، “لقد قلت أنه عندما ركزت عيني على تشانغ هنغ لأول مرة ، كان بإمكاني أن أقول إنه شخص شجاع وذكي. إنه أفضل بكثير من ذلك تشينغ تشينغ الذي لا يستطيع حتى أن يرتدي سحابه.”
ضحك الجميع بشدة.
تتالت الأمور وأخذ العديد من الأبرياء الطُعم. في النهاية ، بينما كانوا يناقشون أمور المدرسة ، سينتهي بهن الأمر بطريقة ما أو بأخرى في سريره.
شياو شياو غطت فمها. “يكفي. توقفي عن الكلام. إنه مقرف جداً. إنه لقيط متخصص في خداع الفتيات الجدد. ماذا كان بحق الجحيم كل ذلك الحب البريء.”
نظرت شين شيشي إلى تشانغ هنغ باعتذار. “أنا آسفة. لقد تورطت بسببي.”
هز تشانغ هنغ رأسه. “إنها ليست مشكلة. أنا لست جزءاً من أي أندية طلابية.”
في النهاية ، كسر تشانغ هنغ الصمت المحرج ، “عفواً ، سحابك مفتوح.”
بسبب حبيبها ، من بين الفتيات الأربع ، كانت شياو شياو هي الأكثر دراية بتشانغ هنغ والآخرين من سكن حبيبها. في الفصل الدراسي الماضي ، تسكعوا عدة مرات على لحم مشوي على أسياخ.
بطريقة ما ، بطريقة ما ، بدت وكأنها متأثرة بوي جيانغيانغ وأصبحت مهتمة جداً بالحياة العاطفية لشريكتها في السكن. التفتت إلى شين شيشي وقالت، “شيشي ، ألا تريدين فرقة؟ يجب أن تفكري في تشانغ هنغ. إنه جيد حقاً في العزف على البيانو. أنت تعرفين لا كامبانيلا لباغانيني ، صحيح. هذا الرجل يستطيع أن يعزفها وعيناه مغمضتان.”
تصنعت اللولي القانونية عيون الغنم في وجه شين شيشي وهي تتحدث.
ضحك الجميع. اختفت الكآبة المصاحبة لظهور تشينغ تشينغ فجأة ، وعاد الجميع إلى حالة مزاج الثرثرة مرة أخرى.
سئم تشانغ هنغ من الشائعات ، بعد أن سمعها باستمرار حول أطرافه.
الفصل 26 رحلة
ولكن قبل أن يتمكن من إنكار القيل والقال ، تابع وي جيانجيانغ ، “نعم! نعم! يحب تشانغ هنغ التمرين. إنه يركض 10 كيلومترات كل صباح ، وهو جزء من مجتمع تسلق الصخور ويهدف إلى ذروة جبل كي 2 الآن. أوه ، وقد تعلم أيضاً الرماية منذ أن كان في الخامسة من عمره. القوس لا يترك جانبه أبداً. مهاراته تفوق كل شيء. يسميه الناس تشانغ شون من حافة الماء.”
إن الفيرداي مجرد تسمية.
“…”
{جبل كي 2 هو ثاني أعلى جبال العالم بعد جبل إيفرست وأصعبها تسلقاً لوعورته وانحداره الشديد. يقع على الحدود بين باكستان والصين.}
{تشانغ شون شخصية خيالية في حافة الماء وهو سباح ماهر ويمكنه أن يعيش تحت الماء لفترات طويلة.}
بعد سماع كل هذه الأمور ، وجد تشن هوادونغ ، الذي خطط في البداية للتحدث عن رأيه ، نفسه في مأزق. لم يكن يعمل في فندق عائلة تشينغ تشينغ ، ولم يكن يهمه ما إذا كان تشينغ تشينغ من رجال الفيرداي أم لا.
{حافة الماء هي رواية صينية منسوبة إلى شي ناي آن، وهي واحدة من الروايات الكلاسيكية الكبرى الأربع في الأدب الصيني. كُتبت الرواية باللغة الصينية الدارجة وليس بالصينية الكلاسيكية.}
شياو شياو غطت فمها. “يكفي. توقفي عن الكلام. إنه مقرف جداً. إنه لقيط متخصص في خداع الفتيات الجدد. ماذا كان بحق الجحيم كل ذلك الحب البريء.”
شياو شياو غطت فمها. “يكفي. توقفي عن الكلام. إنه مقرف جداً. إنه لقيط متخصص في خداع الفتيات الجدد. ماذا كان بحق الجحيم كل ذلك الحب البريء.”
“احم ، إنه في الواقع الصغير لي غوانغ هوا رونغ!” دفنت شياو شياو وجهها بين يديها.
مثل الخفافيش التي كانت تندفع من الجحيم ، تكدس الجميع في الحافلة الصغيرة ، مسرعين بالسائق للانطلاق بسرعة وهم يغلقون الباب.
{لي غوانغ هوا رونغ شخصية خيالية في حافة الماء، سلاحه المفضل ، بصرف النظر عن الرمح ، كان القوس والسهم.}
اللولي القانونية ، مسببة الأذى الأخرى ، تدخلت مغردة، “لقد قلت أنه عندما ركزت عيني على تشانغ هنغ لأول مرة ، كان بإمكاني أن أقول إنه شخص شجاع وذكي. إنه أفضل بكثير من ذلك تشينغ تشينغ الذي لا يستطيع حتى أن يرتدي سحابه.”
يبدو أن الجميع يعرفون على وجه اليقين ما يريدون. ومع ذلك ، لم يستطع حتى البدء في وصف نوعه.
وبالمثل ، لم يفكر تشانغ هنغ بأي شيء آخر في شين شيشي. بدت كفتاة لطيفة جعلت الناس يشعرون بالراحة من حولها. ومع ذلك ، لم تكن لديه أية مشاعر رومانسية تجاهها.
كان تشن هوادونغ بطيئاً بعض الشيء في الإطراء. كل ما يجب أن يقال قد قيل بالفعل. استغرق الأمر منه الجزء الأفضل من اليوم ليخرج بشيء ما. في النهاية ، قال: “تشانغ هنغ يحب الحيوانات الصغيرة أيضاً. في كثير من الأحيان ، بعد تناول الطعام في المقصف ، كان يحتفظ دائماً بعظام السمك ثم يدفنها في مكان لطيف وهادئ.”
كان تشن هوادونغ بطيئاً بعض الشيء في الإطراء. كل ما يجب أن يقال قد قيل بالفعل. استغرق الأمر منه الجزء الأفضل من اليوم ليخرج بشيء ما. في النهاية ، قال: “تشانغ هنغ يحب الحيوانات الصغيرة أيضاً. في كثير من الأحيان ، بعد تناول الطعام في المقصف ، كان يحتفظ دائماً بعظام السمك ثم يدفنها في مكان لطيف وهادئ.”
كانت هناك شائعة حول أنه بحلول الوقت الذي كان فيه تشينغ تشينغ في عامه الثاني ، أن أكثر من خمس فتيات قد تعرضن للإجهاض بسببه.
“…”
إن الفيرداي مجرد تسمية.
“مهلاً ، هذا يكفي! إذا كنت تريد اختلاق قصص ، فيجب على الأقل أن تفكر ملياً في الأمر!”
باختصار ، كان اتحاد الطلاب من النوع الذي لن تلاحظه عادةً ، ولكن إذا ضايقتهم فسيكون ذلك إشكالياً ، على أقل تقدير. كان لدى تشينغ تشينغ عدد كبير من المتابعين منذ البداية.
ضحك الجميع. اختفت الكآبة المصاحبة لظهور تشينغ تشينغ فجأة ، وعاد الجميع إلى حالة مزاج الثرثرة مرة أخرى.
قرر تشن هوادونغ أخيراً متابعة علاقة مع شو جينغ لأنه لم يكن يريد أن يتجول على قشور البيض كل يوم ، دائماً باحثاً عن أي شخص قد يرغب في ضربه.
في هذا العصر ، عندما يجتمع الرجال والفتيات معاً ، كان هناك إزعاج مستمر وحماقة ، مطلقين العنان لشبابهم بشكل غريزي دون الكثير من الاهتمام أو التفكير.
في النهاية ، كسر تشانغ هنغ الصمت المحرج ، “عفواً ، سحابك مفتوح.”
بعد أن سمعت شين شيشي عرض الجميع لتشانغ هنغ ، وجدت نفسها مفتونة به بعض الشيء. لكن هذا كل شيء. أعطته إيماءة ودية ، ثم التفتت إلى وانغ هوان اليائسة وبدأت في الدردشة معها.
تراجعت الظلال الداكنة أمامه وهو ينظر من النافذة.
بحلول سنته الثانية ، أصبح رئيساً ، وكان جميع أعضاء المجلس الذين تمت ترقيتهم حديثاً هم جميع أفراد شعبه. لقد أملى في الأساس أوامره على اتحاد الطلاب بأكمله. الطيور على أشكالها تقع.
وبالمثل ، لم يفكر تشانغ هنغ بأي شيء آخر في شين شيشي. بدت كفتاة لطيفة جعلت الناس يشعرون بالراحة من حولها. ومع ذلك ، لم تكن لديه أية مشاعر رومانسية تجاهها.
كانت شين شيشي تبدو عاجزة نوعاً ما. لقد قالت بالفعل كل ما يمكن أن تقوله. لكان معظم الناس قد استسلموا بالفعل ، لكن لم يكن لدى تشينغ تشينغ أدنى نية للاستسلام.
تراجعت الظلال الداكنة أمامه وهو ينظر من النافذة.
وبالمثل ، لم يفكر تشانغ هنغ بأي شيء آخر في شين شيشي. بدت كفتاة لطيفة جعلت الناس يشعرون بالراحة من حولها. ومع ذلك ، لم تكن لديه أية مشاعر رومانسية تجاهها.
في بعض الأحيان ، تساءل أيضاً – ما نوع الفتاة التي يحبها؟ لطالما كان تشن هوادونغ محب للولي القانونية ، وفضل وي جيانغيانغ الفتيات مثل شياو شياو اللواتي بدون قاسيات من الخارج ولكن في نفس الوقت لطيفات في أعماقهن أيضاً.
في بعض الأحيان ، تساءل أيضاً – ما نوع الفتاة التي يحبها؟ لطالما كان تشن هوادونغ محب للولي القانونية ، وفضل وي جيانغيانغ الفتيات مثل شياو شياو اللواتي بدون قاسيات من الخارج ولكن في نفس الوقت لطيفات في أعماقهن أيضاً.
يبدو أن الجميع يعرفون على وجه اليقين ما يريدون. ومع ذلك ، لم يستطع حتى البدء في وصف نوعه.
اللولي القانونية ، مسببة الأذى الأخرى ، تدخلت مغردة، “لقد قلت أنه عندما ركزت عيني على تشانغ هنغ لأول مرة ، كان بإمكاني أن أقول إنه شخص شجاع وذكي. إنه أفضل بكثير من ذلك تشينغ تشينغ الذي لا يستطيع حتى أن يرتدي سحابه.”
في هذا العصر ، عندما يجتمع الرجال والفتيات معاً ، كان هناك إزعاج مستمر وحماقة ، مطلقين العنان لشبابهم بشكل غريزي دون الكثير من الاهتمام أو التفكير.
لكن على الرغم من كل ذلك ، اعتقد تشانغ هنغ بطريقة ما أنه سيكون قادراً على المعرفة عندما يلتقي بالشخص المناسب.
باختصار ، كان اتحاد الطلاب من النوع الذي لن تلاحظه عادةً ، ولكن إذا ضايقتهم فسيكون ذلك إشكالياً ، على أقل تقدير. كان لدى تشينغ تشينغ عدد كبير من المتابعين منذ البداية.
———————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
