النجاة في الجزيرة الصحراوية (النهاية)
الفصل 21 النجاة في الجزيرة الصحراوية (النهاية)
أخيراً ، كان لدى تشانغ هنغ هذا الشعور بأنه قد غزا الطبيعة. كان قد أكل أكثر من 20 نوعاً من الخضار ، وأضاف نوعين من التوابل إلى مخزونه ، وكان يمتلك بركة مليئة بالمأكولات البحرية ، والتي يمكنه تناولها متى شاء وأكَلَ اللحوم كل يوم. والأهم من ذلك أنه وجد شخصاً يمكنه التحدث معه في النهاية.
بدا ميكي ماوس مندهشاً قليلاً من الزيادة المفاجئة في عدد الجيران. حتى أن تشانغ هنغ وجد زوجة طائر الدودو مما سمح للشخصين على الجزيرة بالاستمتاع ببعض البيض أخيراً.
كانت اللغة الإنجليزية لبيل ممتازة ، ربما لأنه كان إنجليزياً.
“زوجتي ، كايا!” أسقط المستكشف صنارة الصيد محلية الصنع في يده ووقف فجأة.
…
كان أول شيء قاما به عند عودتهما من رحلتهما الاستكشافية إلى وسط الجزيرة هو زرع البذور التي جمعاها في حديقة الخضروات. سار تشانغ هنغ ذهاباً وإياباً ، وقرر في النهاية التخلي عن فكرة صنع التنورة. كان السبب في الغالب هو أنه لا يزال غير قادر على التنكر كالقرد الملك بدون العصا.
قام تشانغ هنغ بتفتيش جيبه وأخرج قطعة فروية. “أخبريني. الخدمات التي ذكرتها. هل تشمل أيضاً تعريف العنصر؟”
في النهاية ، قام بيل بدمج قطعتي جلد الجاكوار في شكل سجادة. بعد فترة وجيزة ، كانت حديقة التربية مليئة بالحيوانات التي أعادها المستكشف من صيده.
شعر بأنها أطول ساعتين في حياته.
بدا ميكي ماوس مندهشاً قليلاً من الزيادة المفاجئة في عدد الجيران. حتى أن تشانغ هنغ وجد زوجة طائر الدودو مما سمح للشخصين على الجزيرة بالاستمتاع ببعض البيض أخيراً.
“وفقاً لاتفاقنا السابق ، فهذا ملك لك الآن. لقد زرت العديد من الأماكن الخطرة في جميع أنحاء العالم… المناطق القطبية والصحاري والمرتفعات… ولكن هذه كانت المرة الأولى التي تقطعت فيَّ السبل في جزيرة صحراوية. لقد كانت تجربة قيمة ولا تُنسى. أنت صديقي إلى الأبد من بين كل أيامنا هنا ، لست وحدك من يتعلم. لقد تعلمت الكثير منك أيضاً – تعلمت لأول مرة أن هناك شيئاً مثل قواعد اللغة الإنجليزية.”
أخيراً ، كان لدى تشانغ هنغ هذا الشعور بأنه قد غزا الطبيعة. كان قد أكل أكثر من 20 نوعاً من الخضار ، وأضاف نوعين من التوابل إلى مخزونه ، وكان يمتلك بركة مليئة بالمأكولات البحرية ، والتي يمكنه تناولها متى شاء وأكَلَ اللحوم كل يوم. والأهم من ذلك أنه وجد شخصاً يمكنه التحدث معه في النهاية.
كان هذا الشعور كما لو التقى روبنسون بفرايدي.
كان هذا الشعور كما لو التقى روبنسون بفرايدي.
{روبنسون كروزو هي قصة كتبها دانيال ديفو، نشرت للمرة الأولى سنة 1719. تعدّ أحياناً الرواية الأولى في الإنجليزية. هذه الرواية هي سيرة ذاتية تخيلية وهي تحكي عن شاب انعزل في جزيرة ما، وحيداً لمدة طويلة دون أن يقابل أحد من البشر، ثم بعد عدة سنوات يقابل أحد المتوحشين وعلمه بعض ما وصل اليه الإنسان المتحضر من تقدم فكري وجعله خادمه. وفي نهاية القصة عاد روبنسون كروزو ومعه خادمه إلى أوروبا حيث العالم المتحضر. اظن فرايدي هو الخادم.. لم اقرأ الرواية فعلاً._.}
كان أول شيء قاما به عند عودتهما من رحلتهما الاستكشافية إلى وسط الجزيرة هو زرع البذور التي جمعاها في حديقة الخضروات. سار تشانغ هنغ ذهاباً وإياباً ، وقرر في النهاية التخلي عن فكرة صنع التنورة. كان السبب في الغالب هو أنه لا يزال غير قادر على التنكر كالقرد الملك بدون العصا.
طيب… حسناً. من وجهة نظر الطالب والمعلم ، ربما أكثر من فرايدي.
لمدة 4 ساعات كل يوم ، كان تشانغ هنغ يتعلم اللغة الإنجليزية من بيل ، والتي تضمنت الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة. علاوة على ذلك ، واصل ممارساته في الرماية ، رغم أنه حقق هدفه بالفعل. على مدار العام ، أصبح الآن عادة. الشيء الوحيد هو أنه لم يعد يقضي الكثير من الوقت عليه كما كان يفعل. كمكافأة إضافية ، علمه بيل بعض الحركات الدفاعية.
لمدة 4 ساعات كل يوم ، كان تشانغ هنغ يتعلم اللغة الإنجليزية من بيل ، والتي تضمنت الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة. علاوة على ذلك ، واصل ممارساته في الرماية ، رغم أنه حقق هدفه بالفعل. على مدار العام ، أصبح الآن عادة. الشيء الوحيد هو أنه لم يعد يقضي الكثير من الوقت عليه كما كان يفعل. كمكافأة إضافية ، علمه بيل بعض الحركات الدفاعية.
…
أخرجت الساقية جهازاً لوحياً وبعد بضع نقرات ، أحضرت واجهة دفع. “فقط أدخل رقم معرفك اللاعب. لا داعي للقلق بشأن استخدام الأشخاص الآخرين لرقمك ، على الرغم من ذلك – يجب أن تكون حاضراً حتى تكون عملية الدفع فعالة.”
كان وقته في الجزيرة على وشك الانتهاء. في صباح اليوم 520 ، رصدت سفينة إنقاذ كانت تمر إشارة النار على الشاطئ وأرسلت قارب نجاة إلى الجزيرة. قبل أن يصل القارب إلى الشاطئ ، قفزت امرأة من القارب وركضت نحو الرجلين وهي تبكي.
“زوجتي ، كايا!” أسقط المستكشف صنارة الصيد محلية الصنع في يده ووقف فجأة.
بمساعدة المرآة الصغيرة ، تمكن تشانغ هنغ من تأكيد أنه لا يبدو مختلفاً عما كان عليه عندما دخل الحانة لأول مرة. كان لا يزال يرتدي ملابسه الرياضية وأحذية الجري. كان سكينه الجيش السويسري لا يزال مطوياً بأمان في جيبه.
احتضن الزوج بعضهما البعض.
استمع تشانغ هنغ بلا كلام.
ثم أزال بيل النصل الذي وضعه على خصره ووضعه في يد تشانغ هنغ.
“لا ، لقد اختفيت لمدة ساعتين… ليس فقط من هذا المبنى أو هذه الحانة – لا يمكن العثور عليك في كل ركن من أركان هذا العالم.” استعادت الساقية مرآتها. “الآن ، لابد أنه لديك الكثير من الأسئلة ، لكن لسوء الحظ ، لا يمكنني الإجابة على معظمها. سيكون عليك اكتشاف ذلك بنفسك في اللعبة.”
“وفقاً لاتفاقنا السابق ، فهذا ملك لك الآن. لقد زرت العديد من الأماكن الخطرة في جميع أنحاء العالم… المناطق القطبية والصحاري والمرتفعات… ولكن هذه كانت المرة الأولى التي تقطعت فيَّ السبل في جزيرة صحراوية. لقد كانت تجربة قيمة ولا تُنسى. أنت صديقي إلى الأبد من بين كل أيامنا هنا ، لست وحدك من يتعلم. لقد تعلمت الكثير منك أيضاً – تعلمت لأول مرة أن هناك شيئاً مثل قواعد اللغة الإنجليزية.”
كان تشانغ هنغ يتساءل كيف ستكون عملية العودة عندما فجأة ، غلف الظلام كل شيء من حوله ، وتحدث صوت مألوف في أذنه.
“هيا بنا يا صديقي. يجب أن نعود إلى المنزل.”
“…”
في النهاية ، قام بيل بدمج قطعتي جلد الجاكوار في شكل سجادة. بعد فترة وجيزة ، كانت حديقة التربية مليئة بالحيوانات التي أعادها المستكشف من صيده.
ترجمة: Acedia
“هيا بنا يا صديقي. يجب أن نعود إلى المنزل.”
تبع تشانغ هنغ الزوجين بوتري على متن قارب النجاة ، متفاجئاً بوجود مراسلين من عدة محطات تلفزيونية على متن الطائرة. صفق الجميع وهتفوا بمجرد أن ألقوا نظرة على المستكشف الذي عاد بأمان.
تبع تشانغ هنغ الزوجين بوتري على متن قارب النجاة ، متفاجئاً بوجود مراسلين من عدة محطات تلفزيونية على متن الطائرة. صفق الجميع وهتفوا بمجرد أن ألقوا نظرة على المستكشف الذي عاد بأمان.
أزالت ورقة لاصقة وكتبت بعض الأرقام ، ثم تابعت ، “هذا هو الرقم. لا تتصل للا شيء لأنني خدمة عملائك.”
“إذن ، ما هذا؟ حلم غريب؟”
على متن السفينة ، أخذ تشانغ هنغ حماماً طويلاً وساخناً وارتدى الملابس التي قدمها البحارة. أخيراً ، ظهر عليه هذا الشعور بالعودة إلى مجتمع متحضر. وبدلاً من الانضمام إلى الاحتفال ، وجد تشانغ هنغ نفسه في زاوية منعزلة وهادئة على متن السفينة لا يلاحظها أحد. كان على بعد ساعتين تقريباً من مغادرة هذا العالم الافتراضي.
شعر بأنها أطول ساعتين في حياته.
كان تشانغ هنغ يتساءل كيف ستكون عملية العودة عندما فجأة ، غلف الظلام كل شيء من حوله ، وتحدث صوت مألوف في أذنه.
[وصل في الموعد النهائي للعودة. تم تأكيد إتمام المهمة…]
على متن السفينة ، أخذ تشانغ هنغ حماماً طويلاً وساخناً وارتدى الملابس التي قدمها البحارة. أخيراً ، ظهر عليه هذا الشعور بالعودة إلى مجتمع متحضر. وبدلاً من الانضمام إلى الاحتفال ، وجد تشانغ هنغ نفسه في زاوية منعزلة وهادئة على متن السفينة لا يلاحظها أحد. كان على بعد ساعتين تقريباً من مغادرة هذا العالم الافتراضي.
استمع تشانغ هنغ بلا كلام.
[اكتمل إصدار المبتدئين من النجاة في الجزيرة الصحراوية بنجاح. انتهت الجولة الأولى من اللعبة. العودة إلى الواقع…]
فركت الساقية ذقنها. “ماذا يوجد هناك أيضاً. دعني أفكر… أوه ، بخلاف عمليات تسجيل الدخول ، توفر أماكن الألعاب أيضاً خدمات أخرى. يمكنك استشارة خدمة العملاء لمزيد من التفاصيل.”
“زوجتي ، كايا!” أسقط المستكشف صنارة الصيد محلية الصنع في يده ووقف فجأة.
…
“ليس الأمر كما لو كان لدي خيار. المنازل في المدن الكبرى باهظة الثمن.” تنهدت الساقية. “حسناً. هل هناك شيء آخر؟”
كان أول شيء قاما به عند عودتهما من رحلتهما الاستكشافية إلى وسط الجزيرة هو زرع البذور التي جمعاها في حديقة الخضروات. سار تشانغ هنغ ذهاباً وإياباً ، وقرر في النهاية التخلي عن فكرة صنع التنورة. كان السبب في الغالب هو أنه لا يزال غير قادر على التنكر كالقرد الملك بدون العصا.
عندما أُستعيدت رؤية تشانغ هنغ ، وجد نفسه جالساً بجانب المنضدة ممسكاً بكوب الماء والليمون الذي أخذ رشفة منه.
كان أول شيء فعله هو مد يده ولمس وجهه. هذا الجلد السميك الخشن الذي صمد أمام الرياح والشمس قد اختفى.
أخرجت الساقية جهازاً لوحياً وبعد بضع نقرات ، أحضرت واجهة دفع. “فقط أدخل رقم معرفك اللاعب. لا داعي للقلق بشأن استخدام الأشخاص الآخرين لرقمك ، على الرغم من ذلك – يجب أن تكون حاضراً حتى تكون عملية الدفع فعالة.”
السيدة الساقية ، التي من الواضح أنها مراعية ، أخرجت مرآة مدمجة من حقيبتها وأعطتها له.
عندما أُستعيدت رؤية تشانغ هنغ ، وجد نفسه جالساً بجانب المنضدة ممسكاً بكوب الماء والليمون الذي أخذ رشفة منه.
منجذباً نحو حركاتها ، كان لدى تشانغ هنغ شعور مفاجئ مشؤوم. “انتظري. الآن ، لماذا أنت بهذا الحذر؟”
بمساعدة المرآة الصغيرة ، تمكن تشانغ هنغ من تأكيد أنه لا يبدو مختلفاً عما كان عليه عندما دخل الحانة لأول مرة. كان لا يزال يرتدي ملابسه الرياضية وأحذية الجري. كان سكينه الجيش السويسري لا يزال مطوياً بأمان في جيبه.
أزالت ورقة لاصقة وكتبت بعض الأرقام ، ثم تابعت ، “هذا هو الرقم. لا تتصل للا شيء لأنني خدمة عملائك.”
“إذن ، ما هذا؟ حلم غريب؟”
الفصل 21 النجاة في الجزيرة الصحراوية (النهاية)
“لا ، لقد اختفيت لمدة ساعتين… ليس فقط من هذا المبنى أو هذه الحانة – لا يمكن العثور عليك في كل ركن من أركان هذا العالم.” استعادت الساقية مرآتها. “الآن ، لابد أنه لديك الكثير من الأسئلة ، لكن لسوء الحظ ، لا يمكنني الإجابة على معظمها. سيكون عليك اكتشاف ذلك بنفسك في اللعبة.”
كان وقته في الجزيرة على وشك الانتهاء. في صباح اليوم 520 ، رصدت سفينة إنقاذ كانت تمر إشارة النار على الشاطئ وأرسلت قارب نجاة إلى الجزيرة. قبل أن يصل القارب إلى الشاطئ ، قفزت امرأة من القارب وركضت نحو الرجلين وهي تبكي.
استمع تشانغ هنغ بلا كلام.
“ما يمكنني قوله هو أن هذه اللعبة تحدث مرة كل شهر. يمكنك اختيار الوقت الذي تريده للوصول إلى نقطة التفتيش والانضمام إلى اللعبة. على الرغم من ذلك ، لن تكون دائماً حانة الجنس والمدينة. توجد أكثر من نقطة تفتيش في كل مدينة. إذا لم تتمكن من العثور عليها ، فيمكنك دائماً الاتصال بخدمة العملاء واستخدام خدمة تسجيل الدخول الخاصة بعد دفع مبلغ. سيؤدي عدم تسجيل الدخول في الوقت المحدد إلى استبعادك. أيضاً ، يجب على المشاركين في اللعبة ، بشكل افتراضي ، قبول اتفاقية عدم إفشاء صارمة. يحظر عليك الكشف عن أي شيء يتعلق بأي شخص بخلاف اللاعبين والموظفين. مم ، أعتقد أن هذا يلخص القيود الأساسية. لا تتمسك بعقلك الصدفي.”
“…”
فركت الساقية ذقنها. “ماذا يوجد هناك أيضاً. دعني أفكر… أوه ، بخلاف عمليات تسجيل الدخول ، توفر أماكن الألعاب أيضاً خدمات أخرى. يمكنك استشارة خدمة العملاء لمزيد من التفاصيل.”
…
أزالت ورقة لاصقة وكتبت بعض الأرقام ، ثم تابعت ، “هذا هو الرقم. لا تتصل للا شيء لأنني خدمة عملائك.”
استمع تشانغ هنغ بلا كلام.
عندما أُستعيدت رؤية تشانغ هنغ ، وجد نفسه جالساً بجانب المنضدة ممسكاً بكوب الماء والليمون الذي أخذ رشفة منه.
“لديك عدد هائل من الوظائف.” لاحظ تشانغ هنغ في مفاجأة.
“ليس الأمر كما لو كان لدي خيار. المنازل في المدن الكبرى باهظة الثمن.” تنهدت الساقية. “حسناً. هل هناك شيء آخر؟”
على متن السفينة ، أخذ تشانغ هنغ حماماً طويلاً وساخناً وارتدى الملابس التي قدمها البحارة. أخيراً ، ظهر عليه هذا الشعور بالعودة إلى مجتمع متحضر. وبدلاً من الانضمام إلى الاحتفال ، وجد تشانغ هنغ نفسه في زاوية منعزلة وهادئة على متن السفينة لا يلاحظها أحد. كان على بعد ساعتين تقريباً من مغادرة هذا العالم الافتراضي.
قام تشانغ هنغ بتفتيش جيبه وأخرج قطعة فروية. “أخبريني. الخدمات التي ذكرتها. هل تشمل أيضاً تعريف العنصر؟”
ثم أزال بيل النصل الذي وضعه على خصره ووضعه في يد تشانغ هنغ.
كل شيء من اللعبة ، لا يستثني حتى اللحية والندبة على كتفه ، ومجموعة الأواني الحجرية التي صنعها ، والسكين التي أهداها بيل له ، لم تجعله يعود إلى الواقع.
كل شيء من اللعبة ، لا يستثني حتى اللحية والندبة على كتفه ، ومجموعة الأواني الحجرية التي صنعها ، والسكين التي أهداها بيل له ، لم تجعله يعود إلى الواقع.
منجذباً نحو حركاتها ، كان لدى تشانغ هنغ شعور مفاجئ مشؤوم. “انتظري. الآن ، لماذا أنت بهذا الحذر؟”
كل شيء كان يجلس بهدوء في جيبه.
“عنصر لعبة؟” شهقت الساقية. “يبدو أنك حصلت على المكافأة هذه المرة. هذه الأنواع من الأشياء غير شائعة جداً. معظم الناس لا يمكنهم حتى العثور على عنصر بعد عدة جولات من اللعبة. أنا أقدم خدمة تحديد الهوية هنا ، لكنها ستكلفك خمس نقاط لعبة. هل تمتلكها؟”
“كيف أدفع؟”
أخرجت الساقية جهازاً لوحياً وبعد بضع نقرات ، أحضرت واجهة دفع. “فقط أدخل رقم معرفك اللاعب. لا داعي للقلق بشأن استخدام الأشخاص الآخرين لرقمك ، على الرغم من ذلك – يجب أن تكون حاضراً حتى تكون عملية الدفع فعالة.”
“لديك عدد هائل من الوظائف.” لاحظ تشانغ هنغ في مفاجأة.
ربما لأنه رأى الكثير منذ أن وطأت قدمه الحانة ، كان تشانغ هنغ قد أصبح بالفعل مخدراً قليلاً.
كان أول شيء قاما به عند عودتهما من رحلتهما الاستكشافية إلى وسط الجزيرة هو زرع البذور التي جمعاها في حديقة الخضروات. سار تشانغ هنغ ذهاباً وإياباً ، وقرر في النهاية التخلي عن فكرة صنع التنورة. كان السبب في الغالب هو أنه لا يزال غير قادر على التنكر كالقرد الملك بدون العصا.
ترجمة: Acedia
كان قد حفظ بالفعل مجموعة الأرقام وسرعان ما قام بتقيؤها. بعد إدخالها ، أخرجت الساقية زوج من القفازات قبل وضع قدم الأرنب في صندوق خشبي صغير.
“سيستغرق هذا بعض الوقت ، حوالي يومين إلى ثلاثة أيام. سأرسل لك رسالة نصية عند الإنتهاء.”
منجذباً نحو حركاتها ، كان لدى تشانغ هنغ شعور مفاجئ مشؤوم. “انتظري. الآن ، لماذا أنت بهذا الحذر؟”
——————-
كان أول شيء قاما به عند عودتهما من رحلتهما الاستكشافية إلى وسط الجزيرة هو زرع البذور التي جمعاها في حديقة الخضروات. سار تشانغ هنغ ذهاباً وإياباً ، وقرر في النهاية التخلي عن فكرة صنع التنورة. كان السبب في الغالب هو أنه لا يزال غير قادر على التنكر كالقرد الملك بدون العصا.
ترجمة: Acedia
قام تشانغ هنغ بتفتيش جيبه وأخرج قطعة فروية. “أخبريني. الخدمات التي ذكرتها. هل تشمل أيضاً تعريف العنصر؟”
السيدة الساقية ، التي من الواضح أنها مراعية ، أخرجت مرآة مدمجة من حقيبتها وأعطتها له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
