النجاة في الجزيرة الصحراوية VII
الفصل 13 النجاة في الجزيرة الصحراوية VII
بحلول اليوم 172 منذ وصوله إلى الجزيرة ، حقق تشانغ هنغ هدفه بضرب هدف ثابت على بعد عشرة أمتار دون فشل ، ومعدل نجاح 70٪ على ثلاثين متراً. انخفض تهديد سهمه بشكل كبير إذا صوب لأي شيء يتجاوز هذه المسافة.
نظر تشانغ هنغ إلى لوحته الشخصية ، ووجد أن مهاراته قد زادت من اثنين إلى ثلاثة. لكن متوسط التقييم في القاع ظل دون تغيير.
عاد تشانغ هنغ من صيده محملاً بالكامل. بخلاف ‘الدجاوزية’ الذي يزن خمسة عشرة كاتي ، عثر أيضاً على بعض البطاطا البرية في طريق عودته.
منذ أن علمه الفتى مرتدي السروال القصير كيفية صنع القوس والسهام ، أضاف تشانغ هنغ نشاطاً آخر إلى أيامه. لقد أقام منطقة على الشاطئ لممارسة الرماية فقط.
كان تشانغ هنغ لا يزال غير راض.
باستخدام المعرفة التي نقلها إليه إد والفتى مرتدي السروال القصير ، تمكن تشانغ هنغ من التغلب على محنته في العثور على الطعام والماء ، وانتقل من الكهف المملوء بفضلات الطيور إلى المنزل الطيني الذي بناه بيديه الباليتين.
بمهاراته في الرماية من المستوى الأول ، ذهب تشانغ هنغ إلى عمق الغابة ، بالقرب من المكان الذي وجد فيه الحطب في المرة الأولى. مرة أخرى ، واجه هذا المخلوق الذي يشبه الدجاوزية.
بعد ذلك ، تم إخطاره بأن مهارته في الرماية قد تم رفعها من المستوى 0 إلى المستوى 1.
بينما كانت حياته تتحسن للتو ، سرعان ما ظهرت أزمة جديدة.
مشى تشانغ هنغ ، وجمع سهمه ثم انحنى لفحص طريدته.
أخبره إد أن أكبر عدو لشخص أتقن مهارة البقاء على قيد الحياة في البرية لم تكن الطبيعة المتغيرة باستمرار والتي لا يمكن التنبؤ بها ، ولكن نفسك.
من ناحية أخرى ، فإن القوس والسهام أكثر دقة وأسهل في التحكم. مع وجود تشانغ هنغ مجهزاً بالفعل بأساسيات الرماية – النصائح حول الوضعية والقوة وتقنية التنفس التي علمها إياه مدربه ، فإن الشيء الوحيد الذي يفتقر إليه هو التدريب.
بمجرد تلبية احتياجات الشخص للبقاء على قيد الحياة ، تكون هناك احتمالات بأن يقع الشخص في حالة شاغرة ؛ بعد أن فقدت كل الاتجاهات والدوافع ، فإن كونك الشخص الوحيد على الجزيرة سيجلب قريباً إحساساً غامراً بالوحدة.
كان الهدف الذي حدده لنفسه هو 300 سهم في اليوم ، مما يعني أنه بحاجة إلى تغيير أوتار القوس مرتين.
يجب أن يجد تشانغ هنغ مهاماً لإبقاء عقله وجسده مشغولين باستمرار حتى لا يملك الوقت للتفكير في حقيقة أنه كان وحيداً في جزيرة مهجورة.
لم يكن هذا شيئاً يمكن القيام به بشكل ضعيف ؛ تطلب الأمر عمل مضني. في العالم الواقعي ، على الرغم من أن تشانغ هنغ كان لديه ثمان وأربعون ساعة في اليوم ، كان هناك الكثير للقيام به لدرجة أنه لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في هواية. الآن ، في هذه الجزيرة حيث كان الإنسان الوحيد ، الشيء الذي لم يكن ينقصه أكثر هو الوقت.
عندما كان مع الصبي ، أخذ تشانغ هنغ في الاعتبار أنه بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأربعمائة يوم آخر وأكثر ، ووضع هدفاً جديداً لنفسه.
{دجاوزيات هي أباشة من الطيور تلي جماعة حديثات الفك التي تتبع صف الطيور الحديثة من طائفة الطيور. وهذه الأباشة تتفرع إلى رتبتي الدجاجيات والإوزيات التي تضم الدواجن ومعظم الطيور البرية المأكولة. والأسم مشتق من دمج كلمتي دجاج وإوز. لست متأكدة من المفرد-.-}
قرر استكشاف قلب الجزيرة.
عندما كان مع الصبي ، أخذ تشانغ هنغ في الاعتبار أنه بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأربعمائة يوم آخر وأكثر ، ووضع هدفاً جديداً لنفسه.
حتى الآن ، اقتصرت منطقة نشاطه على محيط الجزيرة. كان أبعد ما وصل إليه هو الغابة البدائية للبحث عن حطب حيث رأى الطيور وبعض عظام الحيوانات ، مما أكد وجود الحيوانات المفترسة.
مشى تشانغ هنغ ، وجمع سهمه ثم انحنى لفحص طريدته.
منذ ذلك الحين ، كان حريصاً جداً على الحد من مجال نشاطه ، والابتعاد عن امتداد الغابة. بعد كل شيء ، كانت الموارد على الشاطئ كافية لإبقائه على قيد الحياة.
حتى الآن ، اقتصرت منطقة نشاطه على محيط الجزيرة. كان أبعد ما وصل إليه هو الغابة البدائية للبحث عن حطب حيث رأى الطيور وبعض عظام الحيوانات ، مما أكد وجود الحيوانات المفترسة.
أصدر الحيوان بعض الأصوات الغريبة عند اجتماعهما ، كما لو كان يسخر من فشل تشانغ هنغ في القبض عليه ، ثم أسرع قدميه واختفى في الأدغال.
ولكن الآن ، من أجل محاربة هذا الشعور الرهيب بالوحدة ، احتاج تشانغ هنغ إلى هدف من شأنه أن يبقيه مستمراً – استكشاف وسط الجزيرة ومعرفة ما كان هناك.
{دجاوزيات هي أباشة من الطيور تلي جماعة حديثات الفك التي تتبع صف الطيور الحديثة من طائفة الطيور. وهذه الأباشة تتفرع إلى رتبتي الدجاجيات والإوزيات التي تضم الدواجن ومعظم الطيور البرية المأكولة. والأسم مشتق من دمج كلمتي دجاج وإوز. لست متأكدة من المفرد-.-}
من ناحية أخرى ، فإن القوس والسهام أكثر دقة وأسهل في التحكم. مع وجود تشانغ هنغ مجهزاً بالفعل بأساسيات الرماية – النصائح حول الوضعية والقوة وتقنية التنفس التي علمها إياه مدربه ، فإن الشيء الوحيد الذي يفتقر إليه هو التدريب.
مع وضع هذه الغاية في الاعتبار ، سمح تشانغ هنغ لنفسه ببذل جهوده فيها ، والعمل بجد لتحقيق الهدف.
مع الأخذ في الاعتبار وجود حيوانات مفترسة في الغابة ، سيحتاج أولاً إلى تعلم كيفية حماية نفسه.
قرر استكشاف قلب الجزيرة.
كان رفيقه الثاني قد علمه أن يصنع سلاحين طويلي المدى – القوس والسهام والمخذفة.
{المخذفة آلة لقذف الحجارة. تكون بشكل Y والحبل على الطرفين._.}
كانت الأخيرة أسهل ، لكنها كانت الأكثر صعوبة في الاستخدام. يجب أن تكون الزاوية والتوقيت الذي رمى فيه الحجر دقيقين. إذا أُطلِقت المخذفة مبكراً أو متأخراً بعض الشيء ، فستجد أن الحجر كان على بعد أميال من إصابة الهدف.
عندما كان مع الصبي ، أخذ تشانغ هنغ في الاعتبار أنه بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأربعمائة يوم آخر وأكثر ، ووضع هدفاً جديداً لنفسه.
ضرب الهدف أربع أو خمس مرات من أصل مائة لن يكون سهلاً.
من ناحية أخرى ، فإن القوس والسهام أكثر دقة وأسهل في التحكم. مع وجود تشانغ هنغ مجهزاً بالفعل بأساسيات الرماية – النصائح حول الوضعية والقوة وتقنية التنفس التي علمها إياه مدربه ، فإن الشيء الوحيد الذي يفتقر إليه هو التدريب.
بينما كانت حياته تتحسن للتو ، سرعان ما ظهرت أزمة جديدة.
مع الأخذ في الاعتبار وجود حيوانات مفترسة في الغابة ، سيحتاج أولاً إلى تعلم كيفية حماية نفسه.
لم يكن هذا شيئاً يمكن القيام به بشكل ضعيف ؛ تطلب الأمر عمل مضني. في العالم الواقعي ، على الرغم من أن تشانغ هنغ كان لديه ثمان وأربعون ساعة في اليوم ، كان هناك الكثير للقيام به لدرجة أنه لم يستطع قضاء الكثير من الوقت في هواية. الآن ، في هذه الجزيرة حيث كان الإنسان الوحيد ، الشيء الذي لم يكن ينقصه أكثر هو الوقت.
باستخدام المعرفة التي نقلها إليه إد والفتى مرتدي السروال القصير ، تمكن تشانغ هنغ من التغلب على محنته في العثور على الطعام والماء ، وانتقل من الكهف المملوء بفضلات الطيور إلى المنزل الطيني الذي بناه بيديه الباليتين.
لم يكن الانتقال من القوس المتكرر الذي اشتراه في السوق إلى القوس البدائي المصنوع يدوياً انخفاضاً في الإنفاق.
مع وضع هذه الغاية في الاعتبار ، سمح تشانغ هنغ لنفسه ببذل جهوده فيها ، والعمل بجد لتحقيق الهدف.
مقارنةً بالقوس الذي تم شراؤه من المتجر ، كانت دقة القوس المصنوع يدوياً ومتانته مقلقة بعض الشيء. يتطلب سحب القوس أيضاً مزيداً من القوة ، وكان للحاء الشجرة الذي استخدمه خطر التعرض للانكسار بعد استخدامه أكثر من مائة مرة. كان متوسط العمر الافتراضي حوالي 150 سهماً.
كان الهدف الذي حدده لنفسه هو 300 سهم في اليوم ، مما يعني أنه بحاجة إلى تغيير أوتار القوس مرتين.
كان تشانغ هنغ لا يزال غير راض.
بحلول اليوم 172 منذ وصوله إلى الجزيرة ، حقق تشانغ هنغ هدفه بضرب هدف ثابت على بعد عشرة أمتار دون فشل ، ومعدل نجاح 70٪ على ثلاثين متراً. انخفض تهديد سهمه بشكل كبير إذا صوب لأي شيء يتجاوز هذه المسافة.
بحلول اليوم 172 منذ وصوله إلى الجزيرة ، حقق تشانغ هنغ هدفه بضرب هدف ثابت على بعد عشرة أمتار دون فشل ، ومعدل نجاح 70٪ على ثلاثين متراً. انخفض تهديد سهمه بشكل كبير إذا صوب لأي شيء يتجاوز هذه المسافة.
حتى الآن ، اقتصرت منطقة نشاطه على محيط الجزيرة. كان أبعد ما وصل إليه هو الغابة البدائية للبحث عن حطب حيث رأى الطيور وبعض عظام الحيوانات ، مما أكد وجود الحيوانات المفترسة.
مقارنةً بالقوس الذي تم شراؤه من المتجر ، كانت دقة القوس المصنوع يدوياً ومتانته مقلقة بعض الشيء. يتطلب سحب القوس أيضاً مزيداً من القوة ، وكان للحاء الشجرة الذي استخدمه خطر التعرض للانكسار بعد استخدامه أكثر من مائة مرة. كان متوسط العمر الافتراضي حوالي 150 سهماً.
بعد ذلك ، تم إخطاره بأن مهارته في الرماية قد تم رفعها من المستوى 0 إلى المستوى 1.
منذ ذلك الحين ، كان حريصاً جداً على الحد من مجال نشاطه ، والابتعاد عن امتداد الغابة. بعد كل شيء ، كانت الموارد على الشاطئ كافية لإبقائه على قيد الحياة.
ولكن الآن ، من أجل محاربة هذا الشعور الرهيب بالوحدة ، احتاج تشانغ هنغ إلى هدف من شأنه أن يبقيه مستمراً – استكشاف وسط الجزيرة ومعرفة ما كان هناك.
كان تشانغ هنغ لا يزال غير راض.
مع الأخذ في الاعتبار وجود حيوانات مفترسة في الغابة ، سيحتاج أولاً إلى تعلم كيفية حماية نفسه.
ولكن الآن ، من أجل محاربة هذا الشعور الرهيب بالوحدة ، احتاج تشانغ هنغ إلى هدف من شأنه أن يبقيه مستمراً – استكشاف وسط الجزيرة ومعرفة ما كان هناك.
كان هدفه هو الوصول إلى المستوى 2 قبل دخول الغابة لرحلته. بهذه الطريقة على الأقل سيكون قادراً على حماية نفسه.
مشى تشانغ هنغ ، وجمع سهمه ثم انحنى لفحص طريدته.
خارج ممارسة مهاراته في الرماية ، لم يكن تشانغ هنغ خاملاً. انتقل من الكهف إلى المنزل الطيني الذي كان يقع على حدود الغابة ، وبعد أن نقل كل متعلقاته ، صنع دفعة أخرى من الأدوات الفخارية. اليوم ، تمكن أخيراً من تناول الطعام من وعاء.
بمهاراته في الرماية من المستوى الأول ، ذهب تشانغ هنغ إلى عمق الغابة ، بالقرب من المكان الذي وجد فيه الحطب في المرة الأولى. مرة أخرى ، واجه هذا المخلوق الذي يشبه الدجاوزية.
{دجاوزيات هي أباشة من الطيور تلي جماعة حديثات الفك التي تتبع صف الطيور الحديثة من طائفة الطيور. وهذه الأباشة تتفرع إلى رتبتي الدجاجيات والإوزيات التي تضم الدواجن ومعظم الطيور البرية المأكولة. والأسم مشتق من دمج كلمتي دجاج وإوز. لست متأكدة من المفرد-.-}
كان تشانغ هنغ يفكر في هذا المخلوق الشبيه بالدجاوزية منذ أول مرة رآه فيها. لسوء الحظ ، في ذلك الوقت ، لم تكن لديه أية فكرة عن كيفية إمساك هذا الشيء الذكي. اليوم ، بعد أن صقل مهاراته في الرماية ، قام تشانغ هنغ بمد مخالبه للإمساك بهذا المخلوق الصغير البريء دون تردد للحظة.
أصدر الحيوان بعض الأصوات الغريبة عند اجتماعهما ، كما لو كان يسخر من فشل تشانغ هنغ في القبض عليه ، ثم أسرع قدميه واختفى في الأدغال.
الفصل 13 النجاة في الجزيرة الصحراوية VII
لكن في اللحظة التالية ، نزل سهم خشبي من السماء واخترق جسده.
كافح المخلوق لفترة ، ثم استسلم أخيراً على مضض.
في الوقت نفسه ، أدلى الصوت في أذن تشانغ هنغ بإعلان آخر.
كان تشانغ هنغ يفكر في هذا المخلوق الشبيه بالدجاوزية منذ أول مرة رآه فيها. لسوء الحظ ، في ذلك الوقت ، لم تكن لديه أية فكرة عن كيفية إمساك هذا الشيء الذكي. اليوم ، بعد أن صقل مهاراته في الرماية ، قام تشانغ هنغ بمد مخالبه للإمساك بهذا المخلوق الصغير البريء دون تردد للحظة.
[صيد ناجح ، نقاط لعبة +3 ، يمكنك عرض المعلومات على لوحتك الشخصية…]
مقارنةً بالقوس الذي تم شراؤه من المتجر ، كانت دقة القوس المصنوع يدوياً ومتانته مقلقة بعض الشيء. يتطلب سحب القوس أيضاً مزيداً من القوة ، وكان للحاء الشجرة الذي استخدمه خطر التعرض للانكسار بعد استخدامه أكثر من مائة مرة. كان متوسط العمر الافتراضي حوالي 150 سهماً.
كان كف تشانغ هنغ مبللاً بالعرق. كانت المسافة بينه وبين مخلوق الدجاوزية حوالي سبعة أمتار فقط – وهي مسافة كان يشعر بالراحة معها ولكن بمجرد أن يتحرك هدفه ، لن تكون تسديداته دقيقة.
أخبره إد أن أكبر عدو لشخص أتقن مهارة البقاء على قيد الحياة في البرية لم تكن الطبيعة المتغيرة باستمرار والتي لا يمكن التنبؤ بها ، ولكن نفسك.
كانت هذه الضربة أكثر إلحاحاً من المعتاد ، وكانت أنفاسه لاهثة قليلاً عندما ترك السهم قوسه. لحسن الحظ ، لقد لعبت ساعات التدريب الطويلة التي قضاها دوراً. كما أنه لم يضر الذي كان على الجانب الممتلئ من جسم الطائر.
{المخذفة آلة لقذف الحجارة. تكون بشكل Y والحبل على الطرفين._.}
كافح المخلوق لفترة ، ثم استسلم أخيراً على مضض.
[صيد ناجح ، نقاط لعبة +3 ، يمكنك عرض المعلومات على لوحتك الشخصية…]
عندما كان مع الصبي ، أخذ تشانغ هنغ في الاعتبار أنه بحاجة للبقاء على قيد الحياة لأربعمائة يوم آخر وأكثر ، ووضع هدفاً جديداً لنفسه.
مشى تشانغ هنغ ، وجمع سهمه ثم انحنى لفحص طريدته.
{دجاوزيات هي أباشة من الطيور تلي جماعة حديثات الفك التي تتبع صف الطيور الحديثة من طائفة الطيور. وهذه الأباشة تتفرع إلى رتبتي الدجاجيات والإوزيات التي تضم الدواجن ومعظم الطيور البرية المأكولة. والأسم مشتق من دمج كلمتي دجاج وإوز. لست متأكدة من المفرد-.-}
كان للمخلوق مظهر غريب. كان تشانغ هنغ يعتقد أنه طائر ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، أدرك أن منقاره يشبه منقار البط ولكن مع منحنى عند الطرف ؛ كان جسمه أكبر بكثير من طير وله ريش أزرق رمادي وأجنحة قصيرة وصغيرة وزوج من الأرجل السميكة نوعاً ما.
ولكن الآن ، من أجل محاربة هذا الشعور الرهيب بالوحدة ، احتاج تشانغ هنغ إلى هدف من شأنه أن يبقيه مستمراً – استكشاف وسط الجزيرة ومعرفة ما كان هناك.
بدا هذا الشيء قبيحاً بعض الشيء…
{المخذفة آلة لقذف الحجارة. تكون بشكل Y والحبل على الطرفين._.}
منذ ذلك الحين ، كان حريصاً جداً على الحد من مجال نشاطه ، والابتعاد عن امتداد الغابة. بعد كل شيء ، كانت الموارد على الشاطئ كافية لإبقائه على قيد الحياة.
لقد صادف تشانغ هنغ أطلساً للطيور مرة واحدة ، ولم يكن هذا الشيء موجوداً في الكتاب. ولكن نظراً لأنه كان يأكل الفاكهة والبذور ، فمن الناحية النظرية ، على الأرجح ، ربما ، يجب أن يكون… صالحاً للأكل.
طوال هذا الوقت ، في الجزيرة ، أكل تشانغ هنغ بعض اللحوم. لكن نكهة المأكولات البحرية مثل الأسماك والقريدس وسرطان البحر يمكن مقارنتها باللحوم التي تعيش على الأرض.
عاد تشانغ هنغ من صيده محملاً بالكامل. بخلاف ‘الدجاوزية’ الذي يزن خمسة عشرة كاتي ، عثر أيضاً على بعض البطاطا البرية في طريق عودته.
كان تشانغ هنغ يفكر في هذا المخلوق الشبيه بالدجاوزية منذ أول مرة رآه فيها. لسوء الحظ ، في ذلك الوقت ، لم تكن لديه أية فكرة عن كيفية إمساك هذا الشيء الذكي. اليوم ، بعد أن صقل مهاراته في الرماية ، قام تشانغ هنغ بمد مخالبه للإمساك بهذا المخلوق الصغير البريء دون تردد للحظة.
كان كف تشانغ هنغ مبللاً بالعرق. كانت المسافة بينه وبين مخلوق الدجاوزية حوالي سبعة أمتار فقط – وهي مسافة كان يشعر بالراحة معها ولكن بمجرد أن يتحرك هدفه ، لن تكون تسديداته دقيقة.
عاد تشانغ هنغ من صيده محملاً بالكامل. بخلاف ‘الدجاوزية’ الذي يزن خمسة عشرة كاتي ، عثر أيضاً على بعض البطاطا البرية في طريق عودته.
مقارنةً بالقوس الذي تم شراؤه من المتجر ، كانت دقة القوس المصنوع يدوياً ومتانته مقلقة بعض الشيء. يتطلب سحب القوس أيضاً مزيداً من القوة ، وكان للحاء الشجرة الذي استخدمه خطر التعرض للانكسار بعد استخدامه أكثر من مائة مرة. كان متوسط العمر الافتراضي حوالي 150 سهماً.
كان رفيقه الثاني قد علمه أن يصنع سلاحين طويلي المدى – القوس والسهام والمخذفة.
كان الشيء غنياً بالنشا ، ويمكن استخدامه كغذاء أساسي. في نفس الوقت ، البطاطا غنية بالسعرات الحرارية. لم يأكل تشانغ هنغ الكثير منها ، فقد وضع اثنين من أكبرها جانباً لتناولهما مع اللحم الليلة ، ثم وضع الباقي بعناية في سلته. خطط لزراعة حديقة نباتية بجانب المنزل عندما يعود.
تنمو البطاطا بسرعة كبيرة. بمجرد أن يضعها في الأرض ، سيكون لديه مخزون لا نهاية له من البطاطا.
كانت هذه الضربة أكثر إلحاحاً من المعتاد ، وكانت أنفاسه لاهثة قليلاً عندما ترك السهم قوسه. لحسن الحظ ، لقد لعبت ساعات التدريب الطويلة التي قضاها دوراً. كما أنه لم يضر الذي كان على الجانب الممتلئ من جسم الطائر.
———————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
