نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 77

– في نفس اليوم

وكان السؤال المتبقي هو , هل بإمكانهم الحفاظ على قوتهم لفترة كافية لتحقيق ذلك؟

 

لكن وراء تعبيره المرتبك كان هناك صراع لفهم الدافع وراء رسالة الكومنولث .

– مكتب الاركان العام

” دعونا ننتهي من ذلك .”

 

 

– قسم العمليات

 

 

 

“افتح يا سمسم.”

لم يكن أي منهم متأكد من هذه النقطة. هذا بالإضافة إلى المعلومات التي أكدت ان جزء من أسطولهم يتحرك , و هو ما جعل أهداف الكومنولث تقريباً من المستحيل فهمها.

 

 

في ذلك اليوم في مكتب الأركان العامة ، بدا أعضاء كل قسم متوترين و لم يتمكنوا من قمع حماستهم. ومع ذلك ، لقد سعوا للقيام بواجبهم للاستعداد لما سيحدث بعد ذلك .

* علينا فقط القيام بواجبنا … لذلك يتم دفع الثمن بالموت ، أليس كذلك؟ لا ، أفترض أننا عبرنا نقطة التراجع في اللحظة التي جعلنا فيها الأراضي المنخفضة, طعم لخطتنا”.

 

 

بدت هيئة الأركان العامة بأكملها محاطة بأجواء من البهجة والتوتر التي تسبق عملية كبيرة ، لكن غرفة العمليات كلها وقعت علي ظهرها(استرخت) عند سماع أنباء نجاح عملية الصدمة والرعب.

 

 

– مكتب الاركان العام

كانت الخطة غير المتوقعة لتفجير مقر مجموعة جيش الراين الجمهوري ، والنتائج التي تسببت في اندهاش الجميع من مدى إتقانها – كل ذلك بفضل الأداء الماهر للكتيبة الجوية رقم 203 .

 

 

” نعم ، أود بالتأكيد إنهاء الحرب عاجلاً وليس آجلاً. إذن … هل تريد الاستمرار بهذه الخطة ؟ ”

لذا بالنسبة للجنرال فون رودرسدورف ، الذي قرأ برقية النجاح بابتسامة ، كانت الأمور تسير على ما يرام. لقد قال المتشائمين ، “حسناً ، على الأقل سنربك قيادتهم …” ، ولكن هذه النتيجة السارة قد توقعها بالفعل من ذلك الوغد وما يمكنه فعله.

 

 

” الجنرال فون رودرسدورف ، لقد طلبت من بعض موظفيي عمل تقدير. شرق خطوط الراين يمكنني أن أعدك بكل ما تحتاجه ، ولكن إذا ذهبنا لأبعد من باريزي ، فسيتعين علينا التغلب على عقبة المسافة الكبيرة. و لا يمكنني أن أضمن لك أكثر من ثماني قذائف في اليوم

‘زيتور ، أيها الوغد. يا له من حيوان أليف رائع أخرجته من جيبك من أجلنا. ‘

” هذا قليل للغاية .”

 

 

حتى رودرسدورف بدا سعيد جداً لدرجة أنه أراد للحظة وجيزة أن ينسى المظاهر ، ويصطدم زجاجة البيرة مع احدهم ، ويهتف :

بدون حركة نهائية ، كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في بعضهم البعض بقدر ما يريدون ، لكنهم لن يصلوا لشيئ سوي طريق مسدود لا نهاية له.

 

 

في صحتك!

 

 

” توقف ، توقف ، هل أنت جاد يا زيتور؟ إذا تمكنوا من الاستمرار في الحصار ، فستكون هذه مفاجأة. لا أعرف إلى متى تريد الاستمرار في خوض هذه الحرب ، لكني أريد إنهائها. لقد سئمت من تلقي شكاوى بشأن القهوة المصنعة”.

بفضل التأمين الفعال لفيلق الخدمة للمعدات والأفراد اللازمين لعملية الصدمة والرعب ، بدأت عملية فتح القفل بالسير بشكل كامل تقريباً وفقاً للخطة .

 

 

 

 

 

وهذا هو السبب في أن رودرسدورف تسائل عما جعل رفيقه يشعر بالقلق الشديد ليستدعيه للخروج من الاجتماع لحالة طارئة أو شيء من هذا القبيل .

 

 

 

“تلقيت للتو رسالة مهمة من وزارة الخارجية. لقد تلقينا إشعار رسمي من الكومنولث عبر السفارة ”

 

 

كانت الخطة غير المتوقعة لتفجير مقر مجموعة جيش الراين الجمهوري ، والنتائج التي تسببت في اندهاش الجميع من مدى إتقانها – كل ذلك بفضل الأداء الماهر للكتيبة الجوية رقم 203 .

” إنذار نهائي؟”

“هل يمكن أن يكمن جذر الامر في وضعهم المحلي؟ إذا فكرت في الأمر على أنه وسيلة للالتفاف على البرلمان والتهرب من مطالب سياساتهم الداخلية ، فالأمر سيبدأ بان يكون منطقي”.

 

” دعونا ننتهي من ذلك .”

” لا ، بل على العكس. من الواضح أنهم اتخذوا الموقف الغريب بأن “وقت التعاون الدولي لاستعادة السلام قد آتي!”

 

 

 

رد عليه بـ “اوووه”، فمن السهل ان يتفهم رودرسدورف الإحراج الناجم عن تلقي عرض لمحادثات السلام بشكل صحيح حيث كانوا يستعدون لهجوم كبير .

 

 

ولكن… لماذا لا يكتفوا بإرسال إنذار نهائي اذاً؟

“يريدون تسهيل السلام ؟ لذا أصبحت الأوضاع حساسة…؟ ”

 

 

حتى التقدير السخي لقواتهم المتاحة أعطاهم عشرة فرق. يمكن لوحدات مشاة الكومنولث أن تعمل كتهديد على المستوى التكتيكي فقط. لكن على جبهة نهر الراين ، حيث كان هناك أكثر من مائة فرقة يتصادمون ، فلم يكن العشرة شيئ ، ولكن … لازالوا عشرة فقط .

 

كانت الخطة غير المتوقعة لتفجير مقر مجموعة جيش الراين الجمهوري ، والنتائج التي تسببت في اندهاش الجميع من مدى إتقانها – كل ذلك بفضل الأداء الماهر للكتيبة الجوية رقم 203 .

” بالضبط. طلبهم إشكالي للغاية. من المفترض أنهم يريدون منا الرد على عرض السلام الذي قدموه ، لكن الشرط الذي قدموه هو إعادة الوضع الكامل وعلى ما يبدو ، إنهم يطالبون بإجابة في غضون أسبوع”.

 

 

 

 

من أجل الإيقاع بالجيش الجمهوري ببابهم الدوار ، قاموا بإعادة تنظيم الخطوط على الرغم من المعارضة الكبيرة. و تركوا طُعم لن يستطيع العدو مقاومته.

لكن الشرط الذي ذكره الجنرال فون زيتور كان غير متوقع ، حتى رودرسدورف تفاجأ. إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل الحرب؟

لكن الشرط الذي ذكره الجنرال فون زيتور كان غير متوقع ، حتى رودرسدورف تفاجأ. إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل الحرب؟

 

 

“اعادة الوضع الكامل؟ لا أريد أن أقول هذا، لكن هذا يعني أن كل عملنا الشاق سيكون من أجل لا شيء. لابد أنهم يمزحون! السلام بموجب هذا الشرط غير وارد. إذا كنا سنوافق على ذلك ، فلماذا لم نتمكن ليس لمرة واحدة بل لمرتين من القضاء على التهديدات في منطقتنا؟ لا أريد رؤية الحدود التي أرستها معاهدة لوندينيوم مرة أخرى و أبداً”.

 

 

إذا مزقوا قدرة العدو على القتال من جذورها ، فسيتمكنوا من أقامة حفل إحتلال قصر باريزي قبل انتهاء الشهر المقبل .

 

 

بدا رودرسدورف مرتبط بسبب التوقيت الغريب لهذه الإشعار من الكومنولث ، لكن المصطلحات قضت على ارتباكه ، وأعطته إجابة كاملة تقريباً.

 

 

لهذا و إذا لم يذبحوا الثور بضربة واحدة ، فسيكونون هم الذين سيندمون حتى الموت .

إذن هم يطلبون منا إعادة ضبط بيئة أمننا القومي على ما كانت عليه قبل بدا الصراع ؟

 

 

 

لقد فهم أن طلبهم استند إلى نظرية توازن القوى. بعبارة أخرى ، فهذا الاقتراح هو ما أراده الكومنولث لنفسه فقط .

لقد فهموا حماقة تشتيت انتباههم بالضوضاء الخارجية وفقدان تركيزهم علي واجبهم. انهم جنود وضباط في هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري. و مهمتهم هي التقدم ، لذلك ليس هناك أي شيء آخر سيفعلوه.

بالطبع ، فهم رودرسدورف سبب ذلك ، باعتباره تحرك دبلوماسي باسم المصلحة الخاصة للبلد.

 

 

 

لكن حتى التحيز له حدوده. و قالت نظرته ، ليس هناك احتمال بأنهم كتبوا هذا على سبيل المزاح؟

هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات والمترجم nero

 

أدت هذه التناقضات إلى توقف زيتور و بدون ايجاد اي طريقة لشرح موقفه جيداً ، حتى لنفسه.

لكن الرجل الآخر اظهر تعبير مرتبك بنفس القدر .

إذا أراد مثل هذا البلد التدخل ، فسيتعين عليه نقل القوات عن طريق البحر. و لنفترض أن تلك القوات قطعت ذاك الشوط الطويل على الماء – فحجم جيش الكومنولث الدائم لم يكن ببساطة كبير بما يكفي ليكون تهديد خطير للأمبراطورية .

كان ذلك عندما أدرك رودرسدورف أخيراً ‘, آووه ، لهذا السبب وضع تلك نظرة غريبة على وجهه. فبعد كل شيء، عرضوا عليهم اقتراح دبلوماسي صامت مكتوب بنبرة سخيفة تخدم مصالحهم الذاتية. لا عجب أنه كان مرتبك.’

 

 

ولهذا السبب اظهروا الرأس الأحمر للمنطقة الصناعية الغربية أمام ثور الجمهورية الغاضب لإغرائه إلى ساحات القتل.

 

 

” نعم ، ولكن إذا تجاهلناه ، فسنجازف بالتدخل. و يبدو أن جزء من أسطول الكومنولث قد بدأ بالفعل في المناورات. انا حالياً اتابع تحركاتهم مع أسطول أعالي البحار… ”

” أسبوعين. و إذا لم نتعب كثيراً ، فربما تمتد الفترة لأسبوعين آخرين، ولكن بعد ذلك يجب على الجميع الصلاة إلى الاله بأي طريقة يؤمنون بها”.

 

– مكتب الاركان العام

لكن وراء تعبيره المرتبك كان هناك صراع لفهم الدافع وراء رسالة الكومنولث .

 

 

” إذا لم نتمكن من استخدام خطوط السكك الحديدية للعدو ، فنحن مضطرين إلى الاعتماد على الخيول والشاحنات. لقد شرحت الظروف بالفعل. لقد صادرنا كل ما في وسعنا من مجموعات جيشنا الإقليمي ومن المنطقتين المحتلتين ، لكن هذا ليس ما يكفي”

لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه سلطات الكومنولث. كان الإشعار يقطر بالغرور الذي جعل الأمر يبدو كما لو أن من كتبه يتعمد عرض ما يمثلونه من أمة تخدم مصالحها الذاتية. لكن الإمبراطورية لم تعرف أي نوع من الافكار كتبت عليه المسودة .

ولهذا السبب اظهروا الرأس الأحمر للمنطقة الصناعية الغربية أمام ثور الجمهورية الغاضب لإغرائه إلى ساحات القتل.

 

 

بالنسبة للإمبراطورية ، سيكون من الصعب قبول شرط أعادة كل شيء إلى ما كان عليه قبل الحرب. كان الرد الوحيد الممكن هو “لا” ؛ و باختصار ، إذا تم تقديم الاقتراح مع توقع الرفض ، فهذا يعني أن الكومنولث يريد ذريعة لمهاجمة الإمبراطورية.

 

 

لو وجدت الفصل في أي موقع ثاني فاعلم أنه موقع سارق. والرجاء التبليغ عنه.

ولكن… لماذا لا يكتفوا بإرسال إنذار نهائي اذاً؟

بدت هيئة الأركان العامة بأكملها محاطة بأجواء من البهجة والتوتر التي تسبق عملية كبيرة ، لكن غرفة العمليات كلها وقعت علي ظهرها(استرخت) عند سماع أنباء نجاح عملية الصدمة والرعب.

أو بالأحرى ، هل سيأتي هؤلاء الرفاق البخلاء حقاً إلى حرب قارية حيث لا يوجد اي شيء يخصهم؟

– مكتب الاركان العام

 

 

لم يكن أي منهم متأكد من هذه النقطة. هذا بالإضافة إلى المعلومات التي أكدت ان جزء من أسطولهم يتحرك , و هو ما جعل أهداف الكومنولث تقريباً من المستحيل فهمها.

وهكذا ، تساءل رودرسدورف ، مع قبوله بكراهية شديدة لواقعهم القاسي ، أين الحظ, إذا كان من الممكن توفير هذه الكمية الضئيلة من الإمدادات لفترة قصيرة من الوقت ، فما هي المدة بالضبط ؟

 

 

 

 

أدت هذه التناقضات إلى توقف زيتور و بدون ايجاد اي طريقة لشرح موقفه جيداً ، حتى لنفسه.

 

 

 

“على الأقل , حتى الآن ، لم نؤكد تعبئة أي قوات برية. لذلك ربما يكون هذا مجرد موقف دبلوماسي؟ فهم لم يرسلوا اي إنذار نهائي ، أليس كذلك؟ ”

لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه سلطات الكومنولث. كان الإشعار يقطر بالغرور الذي جعل الأمر يبدو كما لو أن من كتبه يتعمد عرض ما يمثلونه من أمة تخدم مصالحها الذاتية. لكن الإمبراطورية لم تعرف أي نوع من الافكار كتبت عليه المسودة .

 

فكر رودرسدورف بأن المهلة الزمنية قاسية ، لكنه تمكن من العثور على شعاع واحد من ضوء الأمل فيه .

” لا ، لم نتلقي أي شيء كهذا. و لا توجد علامة على تعبئتهم للقوات ايضاً. اذاُ فبماذا يفكر الكومنولث ليقدم اقتراح كهذا؟”

وكان السؤال المتبقي هو , هل بإمكانهم الحفاظ على قوتهم لفترة كافية لتحقيق ذلك؟

 

“بالتأكيد ، في حالة الجيش البري ، فهذا صحيح تماماً ، لكن فجوة القوة بين قواتنا البحرية لا جدال فيها . سيصبحون صداع إذا فرضوا علينا حصار”.

“هل يمكن أن يكمن جذر الامر في وضعهم المحلي؟ إذا فكرت في الأمر على أنه وسيلة للالتفاف على البرلمان والتهرب من مطالب سياساتهم الداخلية ، فالأمر سيبدأ بان يكون منطقي”.

حتى رودرسدورف بدا سعيد جداً لدرجة أنه أراد للحظة وجيزة أن ينسى المظاهر ، ويصطدم زجاجة البيرة مع احدهم ، ويهتف :

 

بصراحة ، من الناحية العددية ، شكلت إمارة جيش داسيا تهديد أكبر من الكومنولث. فالكومنولث دولة جزرية يصعب على الإمبراطورية الوصول إليها ، لكن العكس كان صحيحاً أيضاً.

يبدو أن هذا هو الإجماع في اجتماع القيادة العليا أيضاً. على أي حال ، لن يأتي القلق حيال ذلك باي شيء جيد.

“تلقيت للتو رسالة مهمة من وزارة الخارجية. لقد تلقينا إشعار رسمي من الكومنولث عبر السفارة ”

 

 

* علينا فقط القيام بواجبنا … لذلك يتم دفع الثمن بالموت ، أليس كذلك؟ لا ، أفترض أننا عبرنا نقطة التراجع في اللحظة التي جعلنا فيها الأراضي المنخفضة, طعم لخطتنا”.

 

 

” بالضبط. طلبهم إشكالي للغاية. من المفترض أنهم يريدون منا الرد على عرض السلام الذي قدموه ، لكن الشرط الذي قدموه هو إعادة الوضع الكامل وعلى ما يبدو ، إنهم يطالبون بإجابة في غضون أسبوع”.

لكن في النهاية ، حتى لو ارتبكوا ، فقد عرف كل من زيتور و رودرسدورف أن الإمبراطورية لا تمتلك الكثير من الخيارات في تلك المرحلة. في هذه الحالة ، وظيفتهم ببساطة هي اختيار أفضل شيئ للوضع الحالي .

لكن في النهاية ، حتى لو ارتبكوا ، فقد عرف كل من زيتور و رودرسدورف أن الإمبراطورية لا تمتلك الكثير من الخيارات في تلك المرحلة. في هذه الحالة ، وظيفتهم ببساطة هي اختيار أفضل شيئ للوضع الحالي .

 

” لا يوجد ما يكفي من الخيول. نحن لا نملك ايضاً ما يكفي من التبن. حتى لو أردنا زراعته بأرض الواقع ، فهذا ليس الموسم المناسب. ولا يوجد ما يكفي من الوقت لجعل المهندسين الميدانيين يمدون سكة ضيقة عبر المنطقة المحايدة. ستركض خيولنا على الأرض لأيصال تلك القذائف الثمانية والطعام للخطوط الأمامية ”

 

 

لقد فهموا حماقة تشتيت انتباههم بالضوضاء الخارجية وفقدان تركيزهم علي واجبهم. انهم جنود وضباط في هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري. و مهمتهم هي التقدم ، لذلك ليس هناك أي شيء آخر سيفعلوه.

كان رودرسدورف ، الشخص الذي حشد كل خبرته في صياغة خطة العملية ، واثقاً من أن المجد والنصر في متناول الجيش الإمبراطوري.

 

 

” هذا صحيح. ترددنا يعني سقوط الرايخ. يمكننا فقط التقدم”.

“لا مدفعية ثقيلة وثماني قذائف فقط لكل بندقية؟ لابد أن تمزح معي”

 

 

من أجل الإيقاع بالجيش الجمهوري ببابهم الدوار ، قاموا بإعادة تنظيم الخطوط على الرغم من المعارضة الكبيرة. و تركوا طُعم لن يستطيع العدو مقاومته.

 

 

 

ولهذا السبب اظهروا الرأس الأحمر للمنطقة الصناعية الغربية أمام ثور الجمهورية الغاضب لإغرائه إلى ساحات القتل.

لو وجدت الفصل في أي موقع ثاني فاعلم أنه موقع سارق. والرجاء التبليغ عنه.

 

” الجنرال فون رودرسدورف ، لقد طلبت من بعض موظفيي عمل تقدير. شرق خطوط الراين يمكنني أن أعدك بكل ما تحتاجه ، ولكن إذا ذهبنا لأبعد من باريزي ، فسيتعين علينا التغلب على عقبة المسافة الكبيرة. و لا يمكنني أن أضمن لك أكثر من ثماني قذائف في اليوم

 

لكن في النهاية ، حتى لو ارتبكوا ، فقد عرف كل من زيتور و رودرسدورف أن الإمبراطورية لا تمتلك الكثير من الخيارات في تلك المرحلة. في هذه الحالة ، وظيفتهم ببساطة هي اختيار أفضل شيئ للوضع الحالي .

لهذا و إذا لم يذبحوا الثور بضربة واحدة ، فسيكونون هم الذين سيندمون حتى الموت .

” بالضبط. ولهذا السبب أحتاج إلى أن أسألك عن الخدمات اللوجستية … زيتور ، ألا يمكنك أن تفعل شيئ لجعل هذا التقدم ممكنا؟”

 

 

” حتى لو انضمت الكومنولث إلى الحرب ، فكم عدد فرقهم التي ستتدخل؟ ربما أقل من عشرة يمكنهم نشرهم ، أليس كذلك؟ ”

 

“بالتأكيد ، في حالة الجيش البري ، فهذا صحيح تماماً ، لكن فجوة القوة بين قواتنا البحرية لا جدال فيها . سيصبحون صداع إذا فرضوا علينا حصار”.

وفقاً لتفكير رودرسدورف ، لا يمكن أن يكون لهذا الكم تأثير كبير على جبهة الراين حتى لو تدخلوا ، لذلك لم يرا أي شيء يدعوهم للقلق .

 

 

” إنذار نهائي؟”

” كل ما لدينا هي تقديرات ، ولكن سبعة أو ثمانية فرق ، بالإضافة إلى فرقة أو اثنتين من سلاح الفرسان. بالإضافة إلى بضعة كتائب. أوووه ، ولديهم أيضاً درجة من القوة الجوية قادرة على ضرب أهداف برية ”

 

 

وكان السؤال المتبقي هو , هل بإمكانهم الحفاظ على قوتهم لفترة كافية لتحقيق ذلك؟

“اذا كان هذا كل شيء ، فبصراحة ، فهم لا يمثلون تهديد كبير. إذا هاجموا ، فكل ما علينا فعله هو الاتصال بضابط شرطة واعتقالهم للاشتباه في انتهاكهم لقانون الهجرة ”

لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه سلطات الكومنولث. كان الإشعار يقطر بالغرور الذي جعل الأمر يبدو كما لو أن من كتبه يتعمد عرض ما يمثلونه من أمة تخدم مصالحها الذاتية. لكن الإمبراطورية لم تعرف أي نوع من الافكار كتبت عليه المسودة .

 

” توقف ، توقف ، هل أنت جاد يا زيتور؟ إذا تمكنوا من الاستمرار في الحصار ، فستكون هذه مفاجأة. لا أعرف إلى متى تريد الاستمرار في خوض هذه الحرب ، لكني أريد إنهائها. لقد سئمت من تلقي شكاوى بشأن القهوة المصنعة”.

 

و بالنسبة له ، فالحرب ضد الجمهورية بمثابة ممر جري ، وكل ما تبقى هو الركض دون عوائق عبر الشريط عند خط النهاية .

بصراحة ، من الناحية العددية ، شكلت إمارة جيش داسيا تهديد أكبر من الكومنولث. فالكومنولث دولة جزرية يصعب على الإمبراطورية الوصول إليها ، لكن العكس كان صحيحاً أيضاً.

 

 

 

إذا أراد مثل هذا البلد التدخل ، فسيتعين عليه نقل القوات عن طريق البحر. و لنفترض أن تلك القوات قطعت ذاك الشوط الطويل على الماء – فحجم جيش الكومنولث الدائم لم يكن ببساطة كبير بما يكفي ليكون تهديد خطير للأمبراطورية .

 

 

 

حتى التقدير السخي لقواتهم المتاحة أعطاهم عشرة فرق. يمكن لوحدات مشاة الكومنولث أن تعمل كتهديد على المستوى التكتيكي فقط. لكن على جبهة نهر الراين ، حيث كان هناك أكثر من مائة فرقة يتصادمون ، فلم يكن العشرة شيئ ، ولكن … لازالوا عشرة فقط .

 

 

 

لم يكن ذلك الرقم كافي ليكونوا تهديد على المستوى العملياتي ، ناهيك عن المستوى الاستراتيجي .

 

 

” نعم ، ولكن إذا تجاهلناه ، فسنجازف بالتدخل. و يبدو أن جزء من أسطول الكومنولث قد بدأ بالفعل في المناورات. انا حالياً اتابع تحركاتهم مع أسطول أعالي البحار… ”

“بالتأكيد ، في حالة الجيش البري ، فهذا صحيح تماماً ، لكن فجوة القوة بين قواتنا البحرية لا جدال فيها . سيصبحون صداع إذا فرضوا علينا حصار”.

رد عليه بـ “اوووه”، فمن السهل ان يتفهم رودرسدورف الإحراج الناجم عن تلقي عرض لمحادثات السلام بشكل صحيح حيث كانوا يستعدون لهجوم كبير .

 

” توقف ، توقف ، هل أنت جاد يا زيتور؟ إذا تمكنوا من الاستمرار في الحصار ، فستكون هذه مفاجأة. لا أعرف إلى متى تريد الاستمرار في خوض هذه الحرب ، لكني أريد إنهائها. لقد سئمت من تلقي شكاوى بشأن القهوة المصنعة”.

وكان السؤال المتبقي هو , هل بإمكانهم الحفاظ على قوتهم لفترة كافية لتحقيق ذلك؟

 

 

في الحقيقة ، فالكومنولث لا يزال قوة مزعجة. و ليس هناك طريقة لمهاجمتهم دون تجاوز البحرية الملكية الفخورين بها. بالطبع ، فالبحرية الإمبراطورية ليست مصدر خجل ، ولكن و على الرغم من أنه يمكنها أن تقاتل بشكل أفضل من البحرية الجمهورية، فنتيجة قتالها ضد أسطول الكومنولث ستنتهي بالهزيمة في أحسن الأحوال ، حتى لو جلبوا كل ما لديهم من سفن حربية للتأثير على أسطول الكومنولث – حتى الأسطول المحلي فقط.

بدون حركة نهائية ، كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في بعضهم البعض بقدر ما يريدون ، لكنهم لن يصلوا لشيئ سوي طريق مسدود لا نهاية له.

 

 

 

 

فإذا قام الكومنولث بسحب السفن من أسطول قنواته أو القوات التي أرسلها إلى مواقع أخرى ، فسيكون ذلك الكم كافي لقمع البحرية الإمبراطورية. من ناحية أخرى … فهذا كل شيء.

و بالنسبة له ، فالحرب ضد الجمهورية بمثابة ممر جري ، وكل ما تبقى هو الركض دون عوائق عبر الشريط عند خط النهاية .

 

 

بدون حركة نهائية ، كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في بعضهم البعض بقدر ما يريدون ، لكنهم لن يصلوا لشيئ سوي طريق مسدود لا نهاية له.

 

 

حتى رودرسدورف بدا سعيد جداً لدرجة أنه أراد للحظة وجيزة أن ينسى المظاهر ، ويصطدم زجاجة البيرة مع احدهم ، ويهتف :

” دعونا ننتهي من ذلك .”

بالطبع ، فهم رودرسدورف سبب ذلك ، باعتباره تحرك دبلوماسي باسم المصلحة الخاصة للبلد.

 

 

” نعم ، أود بالتأكيد إنهاء الحرب عاجلاً وليس آجلاً. إذن … هل تريد الاستمرار بهذه الخطة ؟ ”

لم يكن ذلك الرقم كافي ليكونوا تهديد على المستوى العملياتي ، ناهيك عن المستوى الاستراتيجي .

 

فإذا قام الكومنولث بسحب السفن من أسطول قنواته أو القوات التي أرسلها إلى مواقع أخرى ، فسيكون ذلك الكم كافي لقمع البحرية الإمبراطورية. من ناحية أخرى … فهذا كل شيء.

” بالضبط. ولهذا السبب أحتاج إلى أن أسألك عن الخدمات اللوجستية … زيتور ، ألا يمكنك أن تفعل شيئ لجعل هذا التقدم ممكنا؟”

“يريدون تسهيل السلام ؟ لذا أصبحت الأوضاع حساسة…؟ ”

 

في ذلك اليوم في مكتب الأركان العامة ، بدا أعضاء كل قسم متوترين و لم يتمكنوا من قمع حماستهم. ومع ذلك ، لقد سعوا للقيام بواجبهم للاستعداد لما سيحدث بعد ذلك .

كان رودرسدورف ، الشخص الذي حشد كل خبرته في صياغة خطة العملية ، واثقاً من أن المجد والنصر في متناول الجيش الإمبراطوري.

فكر رودرسدورف بأن المهلة الزمنية قاسية ، لكنه تمكن من العثور على شعاع واحد من ضوء الأمل فيه .

 

“لا مدفعية ثقيلة وثماني قذائف فقط لكل بندقية؟ لابد أن تمزح معي”

و بالنسبة له ، فالحرب ضد الجمهورية بمثابة ممر جري ، وكل ما تبقى هو الركض دون عوائق عبر الشريط عند خط النهاية .

“بالتأكيد ، في حالة الجيش البري ، فهذا صحيح تماماً ، لكن فجوة القوة بين قواتنا البحرية لا جدال فيها . سيصبحون صداع إذا فرضوا علينا حصار”.

 

 

وكان السؤال المتبقي هو , هل بإمكانهم الحفاظ على قوتهم لفترة كافية لتحقيق ذلك؟

 

 

 

 

 

” الجنرال فون رودرسدورف ، لقد طلبت من بعض موظفيي عمل تقدير. شرق خطوط الراين يمكنني أن أعدك بكل ما تحتاجه ، ولكن إذا ذهبنا لأبعد من باريزي ، فسيتعين علينا التغلب على عقبة المسافة الكبيرة. و لا يمكنني أن أضمن لك أكثر من ثماني قذائف في اليوم

 

 

 

” هذا قليل للغاية .”

 

 

في صحتك!

“علاوة علي ذلك، فهذا العدد يشمل فقط القذائف التي يقل قطرها عن 155 ملم ، وبالكاد يمكننا الحفاظ على هذا الكم لفترة قصيرة من الوقت في ظل الظروف المثلى. ان خطوط التوريد خاصتنا تقترب من حدودها”

 

 

حتى التقدير السخي لقواتهم المتاحة أعطاهم عشرة فرق. يمكن لوحدات مشاة الكومنولث أن تعمل كتهديد على المستوى التكتيكي فقط. لكن على جبهة نهر الراين ، حيث كان هناك أكثر من مائة فرقة يتصادمون ، فلم يكن العشرة شيئ ، ولكن … لازالوا عشرة فقط .

 

لكن وراء تعبيره المرتبك كان هناك صراع لفهم الدافع وراء رسالة الكومنولث .

“لا مدفعية ثقيلة وثماني قذائف فقط لكل بندقية؟ لابد أن تمزح معي”

رودرسدورف ابتلع كلماته التالية فجأة. فزيتور هو من يخبره بذلك ، وهذه الحقيقة لم تترك له أي خيار سوى الصمت – لأنه عرف أنه إذا قال زيتور أنه لا يمكن فعل ذلك ، فهذا يعني ان جرب كل الطرق الممكة ولم تنجح.

 

 

 

 

كان الرقم الذي قدمه زيتور قليل للغاية لدرجة أن رودرسدورف نظر إليه بازدراء ، ولم يلتفت إلى الموظفين في المنطقة وهم ينظرون إلىهم بصدمة .

” صديقي ، سأكون صريح. أنا أتفق مع خطتك. و لا أنوي حجب أي دعم يمكنني تقديمه. لكني بذلت قصارى جهدي ، وأفضل ما لدي هو هذا الرقم. يرجى تفهم أن هذا هو الحد الأقصى لما يمكننا تقديمه”.

 

رد عليه بـ “اوووه”، فمن السهل ان يتفهم رودرسدورف الإحراج الناجم عن تلقي عرض لمحادثات السلام بشكل صحيح حيث كانوا يستعدون لهجوم كبير .

لا توجد طريقة لخوض حرب بهذا العدد من القذائف.

 

كانت الكلمات على طرف لسانه.

 

 

 

” إذا لم نتمكن من استخدام خطوط السكك الحديدية للعدو ، فنحن مضطرين إلى الاعتماد على الخيول والشاحنات. لقد شرحت الظروف بالفعل. لقد صادرنا كل ما في وسعنا من مجموعات جيشنا الإقليمي ومن المنطقتين المحتلتين ، لكن هذا ليس ما يكفي”

إذا نجحوا في القضاء على قوات العدو الرئيسية …

 

 

 

 

” أنا أفهم مدى صعوبة عمل فيلق الخدمة ، لكن مواجهة هذا الرقم صعبة. في ظل هذه الظروف … يمكن أن ننجح إذا تحولت إلى معركة مدفعية. و إذا لم نتمكن من الحصول على ما لا يقل عن أربع وأربعين قذيفة لكل بندقية في اليوم … ”

 

 

” كل ما لدينا هي تقديرات ، ولكن سبعة أو ثمانية فرق ، بالإضافة إلى فرقة أو اثنتين من سلاح الفرسان. بالإضافة إلى بضعة كتائب. أوووه ، ولديهم أيضاً درجة من القوة الجوية قادرة على ضرب أهداف برية ”

” لا يوجد ما يكفي من الخيول. نحن لا نملك ايضاً ما يكفي من التبن. حتى لو أردنا زراعته بأرض الواقع ، فهذا ليس الموسم المناسب. ولا يوجد ما يكفي من الوقت لجعل المهندسين الميدانيين يمدون سكة ضيقة عبر المنطقة المحايدة. ستركض خيولنا على الأرض لأيصال تلك القذائف الثمانية والطعام للخطوط الأمامية ”

” بالضبط. ولهذا السبب أحتاج إلى أن أسألك عن الخدمات اللوجستية … زيتور ، ألا يمكنك أن تفعل شيئ لجعل هذا التقدم ممكنا؟”

 

يبدو أن هذا هو الإجماع في اجتماع القيادة العليا أيضاً. على أي حال ، لن يأتي القلق حيال ذلك باي شيء جيد.

 

 

رودرسدورف ابتلع كلماته التالية فجأة. فزيتور هو من يخبره بذلك ، وهذه الحقيقة لم تترك له أي خيار سوى الصمت – لأنه عرف أنه إذا قال زيتور أنه لا يمكن فعل ذلك ، فهذا يعني ان جرب كل الطرق الممكة ولم تنجح.

 

 

يبدو أن هذا هو الإجماع في اجتماع القيادة العليا أيضاً. على أي حال ، لن يأتي القلق حيال ذلك باي شيء جيد.

إذا ترك تلك المهمة لأي شخص آخر ، فمن المحتمل أن لا يتمكن من تقديم حتى نصف ما وعد به زيتور.

 

 

 

” صديقي ، سأكون صريح. أنا أتفق مع خطتك. و لا أنوي حجب أي دعم يمكنني تقديمه. لكني بذلت قصارى جهدي ، وأفضل ما لدي هو هذا الرقم. يرجى تفهم أن هذا هو الحد الأقصى لما يمكننا تقديمه”.

 

لهذا و إذا لم يذبحوا الثور بضربة واحدة ، فسيكونون هم الذين سيندمون حتى الموت .

” حسناً. اذاً إلى متى سيستمر هذا الدعم؟”

– مكتب الاركان العام

 

 

وهكذا ، تساءل رودرسدورف ، مع قبوله بكراهية شديدة لواقعهم القاسي ، أين الحظ, إذا كان من الممكن توفير هذه الكمية الضئيلة من الإمدادات لفترة قصيرة من الوقت ، فما هي المدة بالضبط ؟

 

 

 

” أسبوعين. و إذا لم نتعب كثيراً ، فربما تمتد الفترة لأسبوعين آخرين، ولكن بعد ذلك يجب على الجميع الصلاة إلى الاله بأي طريقة يؤمنون بها”.

” بالضبط. ولهذا السبب أحتاج إلى أن أسألك عن الخدمات اللوجستية … زيتور ، ألا يمكنك أن تفعل شيئ لجعل هذا التقدم ممكنا؟”

 

 

فكر رودرسدورف بأن المهلة الزمنية قاسية ، لكنه تمكن من العثور على شعاع واحد من ضوء الأمل فيه .

 

 

 

إذا نجحوا في القضاء على قوات العدو الرئيسية …

 

 

 

إذا مزقوا قدرة العدو على القتال من جذورها ، فسيتمكنوا من أقامة حفل إحتلال قصر باريزي قبل انتهاء الشهر المقبل .

كان الرقم الذي قدمه زيتور قليل للغاية لدرجة أن رودرسدورف نظر إليه بازدراء ، ولم يلتفت إلى الموظفين في المنطقة وهم ينظرون إلىهم بصدمة .

 

لقد فهم أن طلبهم استند إلى نظرية توازن القوى. بعبارة أخرى ، فهذا الاقتراح هو ما أراده الكومنولث لنفسه فقط .

-+-

 

هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات والمترجم nero

 

 

 

لو وجدت الفصل في أي موقع ثاني فاعلم أنه موقع سارق. والرجاء التبليغ عنه.

 

 

أدت هذه التناقضات إلى توقف زيتور و بدون ايجاد اي طريقة لشرح موقفه جيداً ، حتى لنفسه.

لو وجدتم أي خطأ في الترجمة فالرجاء الإشارة إليها

 

 

 

لكن الرجل الآخر اظهر تعبير مرتبك بنفس القدر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط