هي - شيطان ( 2 )
هي – شيطان ( 2 )
لم تكن الأميرة ليلى قادرة على لمس كلوديا حتى الآن لسبب واحد – لم تجد أي دليل قوي. ولكن بمجرد أن وجدت هذا الدليل ، كان هذا هو اليوم الذي يتم فيه قطع رأس كلوديا بواسطة المقصلة.
*_*
‘بما أنها تعرف ذلك أيضًا ، سيكون من غير المريح بالطبع البقاء في العاصمة.’
“مرة أخرى … هذا ليس شيئًا يمكننا المجادلة ضده.”
لقد فهمت الأميرة ليلى ما كانت كلوديا تحاول القيام به.
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
‘لكن … قد يكون هذا أفضل بالنسبة لي.’
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
“إذا فزت في هذه الحرب ، سأجعلك ماركيز ، لذا أرجو أن تتحلى بالصبر.”
وافقت الأميرة ليلى على طلب الدوق برانس.
“نعم سموك؟”
“أفهم. طالما أدركنا رسميًا التعزيزات من مملكة سترابوس ، فسيتعين علينا إرسال شخص من بلدنا للعمل معك. مثل هذا ، سأفوض كلوديا رسميًا كمسؤول اتصال “.
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
“شكرا لموافقتك على طلبي.”
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
‘لقد سحرته’.
وفقًا لتوجيهاتها ، ارتدى ميلتون رداءًا وتأكد من تغطية وجهه بغطاء رداءه.
إذا كان ميلتون قد سمعها ، فربما يفكر ، “هل لديك الحق في قول ذلك” ، لكن الأميرة ليلى كانت مقتنعة. بصفتها امرأة ذات ثروة وجمال وقوة أسرية ، استخدمت كلوديا دائمًا مكانتها للإيقاع والتلاعب بأي رجل مفيد لها. بجمالها الساحر ، كانت جيدة جدًا في إغواء الرجال والتلاعب بهم. بعد اللعب مع سلسلة من الرجال ، هبطت كلوديا أخيرًا على الأمير الأول. ولكن الآن ، مات الأمير الأول ، وكانت تصوب أنظارها مرة أخرى على رجل آخر.
‘رجل يتمتع بمكانة دوق و”سيد” في مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية تضم ثلاثة “سادة”. الرجل الذي سيراها كمشاكسة جدير بها’.
ومما استطاعت الأميرة ليلى إخباره ، بدا الدوق برانس نفسه على استعداد لإعطاء قلبه لكلوديا. وتظاهرت الأميرة ليلى بعدم رؤية الامر ، واستمرت في التحدث إليه.
“نعم سموك؟”
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
“هل تعرف لماذا دعوتك ، الكونت فورست؟”
لكن الدوق برانس هز رأسه.
بعد أن أوضحت الصعوبات ، وصلت الأميرة ليلى إلى النقطة الرئيسية.
علاوة على ذلك ، استخدموا دعوة الأمير بايرون الثاني للجمهوريين كمثال ، قائلين إنهم لا يستطيعون الوثوق ببلدنا وكيف أنهم لا يعرفون مدى انتشار سم الجمهورية في جميع أنحاء بلدنا.
“ليست هناك حاجة لإرسال المزيد من الرجال ، الأميرة ليلى.”
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
“لا ، دوق برانس. إنها حرب خاضها بلدنا لاستعادة أرضنا. كيف لا يمكننا إرسال أي قوات؟ ”
سلمت الأميرة ليلى وثيقة إلى ميلتون. نظر ميلتون إلى الكمية الموجودة على الورقة وقال …
أعطاها ابتسامة ساخرة.
تمتمت الأميرة ليلى ، وكأنها لا تعرف شيئًا.
“أنا آسف ، الأميرة ليلى ، لكن …”
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
“نعم ، أعرف ذلك يا صاحبة السمو.”
تحدث كما لو أنه كان يقنع فتاة صغيرة لا تفهم كيف تخوض الحرب.
مملكة سترابوس هي الدرع الذي يمنع الجمهوريين من الانتشار عبر القارة. ولهذا السبب ، تتعاون معهم ممالك أخرى “.
وفقًا لتوجيهاتها ، ارتدى ميلتون رداءًا وتأكد من تغطية وجهه بغطاء رداءه.
“ساحة المعركة بدون تسلسل قيادي موحد أكثر ضررًا من كونها مفيدة. ما لم نفتقر إلى الرجال ، فإن التعزيز بدون ولاء لن يكون مفيدًا “.
“لم انته بعد. بمجرد التوقيع على معاهدة الدفاع الرسمية ، سيتعين على بلدنا تسليم سلطتنا في الشمال إليهم لإظهار دعمنا للقوات المتمركزة “.
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
“آه ، هل هذا صحيح؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“نعم. إذا كنتي ترغبين حقًا في المساعدة ، فسأكون ممتنًا إذا حافظت على خط إمداد ثابت وساعدت من الخلف “.
‘رجل يتمتع بمكانة دوق و”سيد” في مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية تضم ثلاثة “سادة”. الرجل الذي سيراها كمشاكسة جدير بها’.
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
تمتمت الأميرة ليلى ، وكأنها لا تعرف شيئًا.
“لكنني لست مرتاحتًا للبقاء خارج الحرب عندما يتم خوضها على أرضنا … آه!”
صاحت الأميرة ليلى. بدا الأمر كما لو أنها قد أدركت للتو شيئًا ما.
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
انحنت شفتي الأميرة ليلى بابتسامة على شكوى ميلتون.
“ماذا لو نقسم الجيش إلى قسمين؟”
يبدو أن هذه كانت خطتها.
“الأميرة ليلى. نقسم الى قسمين؟ ماذا تقصدين بذلك؟”
‘بما أنها تعرف ذلك أيضًا ، سيكون من غير المريح بالطبع البقاء في العاصمة.’
“ينقسم الطريق المؤدي إلى الشمال إلى قسمين – الطريق الشرقي والالتفاف الغربي. ماذا لو نقسم الجيش ونسير في كلا الاتجاهين؟ ”
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
“…هذه ليست فكرة سيئة.”
‘رجل يتمتع بمكانة دوق و”سيد” في مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية تضم ثلاثة “سادة”. الرجل الذي سيراها كمشاكسة جدير بها’.
يبدو أن مملكة سترابوس هاجمتها دبلوماسياً باستخدام الحقيقة لصالحها.
لم يستطع الدوق برانس التفكير في سبب لرفض فكرتها. ليس الأمر كما لو أن القوات الأجنبية كانت تدخل جيشه لتخبره بما يجب عليه فعله ولم يستطع رفضها عندما قالت إنهم سيذهبون للقتال في ساحة معركة مختلفة تمامًا على طريق مختلف. لم يكن لديه سبب لإيقافها.
دخل غرفة نوم المرأة.
“اذا تقرر. ما الاتجاه الذي يود الدوق برانس أن يسلكه؟ ”
أجابها الدوق برانس دون تردد.
إذا كان ميلتون قد سمعها ، فربما يفكر ، “هل لديك الحق في قول ذلك” ، لكن الأميرة ليلى كانت مقتنعة. بصفتها امرأة ذات ثروة وجمال وقوة أسرية ، استخدمت كلوديا دائمًا مكانتها للإيقاع والتلاعب بأي رجل مفيد لها. بجمالها الساحر ، كانت جيدة جدًا في إغواء الرجال والتلاعب بهم. بعد اللعب مع سلسلة من الرجال ، هبطت كلوديا أخيرًا على الأمير الأول. ولكن الآن ، مات الأمير الأول ، وكانت تصوب أنظارها مرة أخرى على رجل آخر.
“صحيح. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. وثانياً ، لا يمكن لدوق بالان المشاركة في هذه الحرب “.
“سنأخذ الشرق. يبدو الالتفاف الغربي ضيقًا جدًا بحيث لا يمكن نقل 50 ألف جندي “.
“هناك متطلبان لهذه الحرب. أولاً ، نحتاج إلى أن نكون أكثر نشاطًا وأن نحقق إنجازات أكثر من مملكة سترابوس “.
“ممتاز. إذا ، سوف نسير باتجاه الغرب “.
***
وهكذا ، تقرر أن تتقدم جيوش مملكة ليستر ومملكة سترابوس شمالًا باستخدام طريقين مختلفين.
انحنت شفتي الأميرة ليلى بابتسامة على شكوى ميلتون.
***
“لا ، دوق برانس. إنها حرب خاضها بلدنا لاستعادة أرضنا. كيف لا يمكننا إرسال أي قوات؟ ”
عندما كانت الشمس تغرب وكان الشفق يقترب ، تلقى ميلتون رسالة من الأميرة ليلى.
“لذا ، بشكل أساسي ، نحتاج إلى إثبات أن بلدنا لديه القوة للدفاع عن حدوده.”
– تعال فوراً إلى القصر. إذا أمكن ، حاول ألا يراك أحد.
“إذن ، لماذا لا تقبليني؟”
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
وفقًا لتوجيهاتها ، ارتدى ميلتون رداءًا وتأكد من تغطية وجهه بغطاء رداءه.
“إنها تنتظر ، الكونت فورست.”
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
عند وصوله إلى القصر ، قام أحد المرافقين بتوجيهه بتكتم.
“لا ، لن يفعلوا. بالنسبة إلى البلدان الأخرى ، من الأهمية منع الجمهوريات من التقدم جنوبًا إلى الأجزاء الشمالية من القارة “.
الموقع الذي تم إرشاد ميلتون إليه …
‘لقد سحرته’.
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
كانت غرفة الأميرة ليلى.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
في هذا الوقت الغامض …
دخل غرفة نوم المرأة.
في الخفاء ، تجنب انتباه الآخرين …
– تعال فوراً إلى القصر. إذا أمكن ، حاول ألا يراك أحد.
انحنت شفتي الأميرة ليلى بابتسامة على شكوى ميلتون.
دخل غرفة نوم المرأة.
‘هل يجب علي الدخول حقًا؟’
“يجب على دوق بالان حماية العاصمة. إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فهناك احتمال أن يستهدف العدو العاصمة مباشرة أثناء الحرب. لهذا السبب يجب أن نترك وراءنا قوة قوية في العاصمة أيضًا “.
تحدث كما لو أنه كان يقنع فتاة صغيرة لا تفهم كيف تخوض الحرب.
كان من الطبيعي لخيال ميلتون أن يسير في اتجاهات غريبة.
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
تحدث ميلتون وهو ينظر إلى وجهها المتعب.
عندما فتح ميلتون الباب ، كانت الأميرة ليلى تبحث عن بعض الوثائق.
“الزواج؟”
”من فضلك انتظر دقيقة. لقد انتهيت تقريبا.”
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
نظرت إلى أكثر من ملاءات أخرى وتنهدت عندما انتهت.
“هل انتهيتي يا صاحب السمو؟”
‘نعم صحيح…’
“الى الان.”
تحدث ميلتون وهو ينظر إلى وجهها المتعب.
علاوة على ذلك ، استخدموا دعوة الأمير بايرون الثاني للجمهوريين كمثال ، قائلين إنهم لا يستطيعون الوثوق ببلدنا وكيف أنهم لا يعرفون مدى انتشار سم الجمهورية في جميع أنحاء بلدنا.
“تبدين متعبًا جدًا ، سموك.”
“أنا بخير.”
صاحت الأميرة ليلى. بدا الأمر كما لو أنها قد أدركت للتو شيئًا ما.
‘نعم صحيح…’
عند النظر إلى الأميرة ليلى ، تم تذكير ميلتون بنفسه عندما كان لديه يوم راحة واحد فقط في الشهر. كان على دراية بمظهر شخص غارق في العمل والتوتر. كانت نظرة يراها في كل مرة نظر فيها إلى المرآة في حياته السابقة.
‘إنها المرة الأولى التي اعتقدت أن شخصًا ما يمكن أن يبدو جميلًا حتى مع وجود الدوائر المظلمة تحت أعينهم.’
مشيت الأميرة ليلى إلى خزانة ملابسها وسحبت زجاجة نبيذ وكوبًا.
“سنجمع أيضًا جيشًا للمساعدة في استعادة منطقتنا الشمالية.”
للحظة ، اعتقد ميلتون أن الأميرة ليلى كانت مثل أحد أعضاء المجلس الوطني ليقول له بهدوء ، “هذا السعي سيكون صعبًا للغاية”.
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
توقفت الأميرة ليلى لتحتسي النبيذ.
كان ميلتون يخطط للرفض ، لكن …
“أنا آسف ، الأميرة ليلى ، لكن …”
“هاه؟ هل أردت أن تشرب أيضًا ، كونت؟ ”
”من فضلك انتظر دقيقة. لقد انتهيت تقريبا.”
‘إذن كنتي تخططي للشرب بمفردك؟’
يبدو أن هذه كانت خطتها.
لم يستطع الدوق برانس التفكير في سبب لرفض فكرتها. ليس الأمر كما لو أن القوات الأجنبية كانت تدخل جيشه لتخبره بما يجب عليه فعله ولم يستطع رفضها عندما قالت إنهم سيذهبون للقتال في ساحة معركة مختلفة تمامًا على طريق مختلف. لم يكن لديه سبب لإيقافها.
***
تحدث ميلتون وهو ينظر إلى وجهها المتعب.
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
في الخفاء ، تجنب انتباه الآخرين …
“هل تعرف لماذا دعوتك ، الكونت فورست؟”
“إنها مجرد قبلة …”
“ألم تدعوني بسبب الحرب يا صاحبة السمو؟”
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
“……”
مع زيادة قيمة ميلتون وامتلاكها ، كانت الأميرة ليلى مصممة على جعله ملكًا لها.
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
للحظة ، اعتقد ميلتون أن الأميرة ليلى كانت مثل أحد أعضاء المجلس الوطني ليقول له بهدوء ، “هذا السعي سيكون صعبًا للغاية”.
“أرى. ارتباك في التسلسل القيادي. لم أفكر في ذلك “.
“الحرب نفسها لا ينبغي أن تكون صعبة يا صاحبة السمو. ألم يأتي الدوق برانس مع 50 ألف جندي من مملكة سترابوس لإنقاذنا …؟ ”
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن استعادة الشمال سيكون ممكنًا فقط بجيش مملكة سترابوس. لكن الوضع لم يكن بهذه البساطة.
أعطاها ابتسامة ساخرة.
“الشيء المهم في هذه الحرب ليس ما إذا كنا سنفوز أو نخسر ، ولكن كيف ننتصر.”
توقفت الأميرة ليلى لتحتسي النبيذ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
مملكة سترابوس هي الدرع الذي يمنع الجمهوريين من الانتشار عبر القارة. ولهذا السبب ، تتعاون معهم ممالك أخرى “.
“نعم ، أعرف ذلك يا صاحبة السمو.”
وغالبًا ما تستخدم مملكة سترابوس هذه الحقيقة أثناء المفاوضات الدبلوماسية ، حيث استخدمتها هذه المرة خلال مفاوضاتنا.
“هل حدث شيء يا صاحبة السمو؟”
“هل تقصدين هذا حقًا؟”
“مملكة سترابوس تعتقد أننا تعرضنا للغزو بهذا الشكل لأن مملكة ليستر لا تملك القوة أو القوة لإبقاء الجمهورية تحت السيطرة.”
“أنا متعبة ، لذا لا داعي لك …”
“هذا صحيح.”
“وأخيرًا ، لإرسال قواتهم لدعم بلدنا ، فإنهم يطالبوننا بدفع هذا المبلغ لتمويل نفقات الإعداد العسكري.”
“…هذا كلام سخيف.”
صحيح أن مملكة ليستر كانت أضعف من مملكة سترابوس.
علاوة على ذلك ، استخدموا دعوة الأمير بايرون الثاني للجمهوريين كمثال ، قائلين إنهم لا يستطيعون الوثوق ببلدنا وكيف أنهم لا يعرفون مدى انتشار سم الجمهورية في جميع أنحاء بلدنا.
“مرة أخرى … هذا ليس شيئًا يمكننا المجادلة ضده.”
“في هذه الحالة ، سيكون من الطبيعي أن يتعاونوا مع مملكة سترابوس أكثر من تعاونهم معنا”.
“انتظري … انتظري لحظة. بعد استعادة منطقتنا الشمالية ، تخطط مملكة سترابوس لنشر جيشها هناك ، صاحبة السمو؟ ”
كان صحيحًا أيضًا أن الأمير الثاني قد دعا رسميًا إلى الجمهورية.
“الزواج؟”
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
يبدو أن مملكة سترابوس هاجمتها دبلوماسياً باستخدام الحقيقة لصالحها.
“الى الان.”
“وبالتالي؟ ماذا تريد مملكة سترابوس بالضبط ، صاحبة السمو؟ ”
“بعد طرد الجمهوريين من الشمال ، قالوا إنهم سيضعون قوات دفاع لحماية بلادنا من التأثيرات الشريرة للجمهوريين”.
“انتظري … انتظري لحظة. بعد استعادة منطقتنا الشمالية ، تخطط مملكة سترابوس لنشر جيشها هناك ، صاحبة السمو؟ ”
أجابها الدوق برانس دون تردد.
“إذا فزت في هذه الحرب ، سأجعلك ماركيز ، لذا أرجو أن تتحلى بالصبر.”
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
“إنها تنتظر ، الكونت فورست.”
“لم انته بعد. بمجرد التوقيع على معاهدة الدفاع الرسمية ، سيتعين على بلدنا تسليم سلطتنا في الشمال إليهم لإظهار دعمنا للقوات المتمركزة “.
وافقت الأميرة ليلى على طلب الدوق برانس.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
“…هذا كلام سخيف.”
في مثل هذه الحالات ، يمكن للدول الأضعف أن تناشد الدول الأخرى ، عدم المعقول …
“وأخيرًا ، لإرسال قواتهم لدعم بلدنا ، فإنهم يطالبوننا بدفع هذا المبلغ لتمويل نفقات الإعداد العسكري.”
في ساحة المعركة ، كانت قوة السيد عظيمة حقًا. كان فقدان مثل هذه القوة أمرًا مدمرًا.
سلمت الأميرة ليلى وثيقة إلى ميلتون. نظر ميلتون إلى الكمية الموجودة على الورقة وقال …
“مرة أخرى … هذا ليس شيئًا يمكننا المجادلة ضده.”
“واو ، هؤلاء الأوغاد اللصوص …”
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
لكن هذا كان أكثر من اللازم. كان من الواضح أن مملكة سترابوس كانت تحاول امتصاصها حتى تجف نخاعها.
في بعض الأحيان ، كانت للأرقام هذه القدرة السحرية على جعل الشخص يلعن ، كما هو الحال الآن.
“بعبارة أخرى … بعد استعادتها ، سنحمي المنطقة الشمالية ، لذا أعطونا الأرض والمال. هل هذا ما يقولونه يا صاحبة السمو؟ ”
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن استعادة الشمال سيكون ممكنًا فقط بجيش مملكة سترابوس. لكن الوضع لم يكن بهذه البساطة.
“في نهاية المطاف ، نعم”.
عندما فتح ميلتون الباب ، كانت الأميرة ليلى تبحث عن بعض الوثائق.
“هاااااا….”
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
ذهل ميلتون. بالطبع كان يعلم أن الشؤون الدولية لم تكن مدفوعة دائمًا بالمثل العليا.
بصدق ، كان السبب الوحيد الذي جعل ميلتون قادرًا على فهم الوضع الدولي إلى حد ما بسبب ذكريات حياته السابقة. لأنه عاش في عالم كان أكثر تعقيدًا وتعقيدًا عدة مرات ، فقد كان قادرًا على فهم ما كان يحدث في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة للأميرة ليلى ، التي لم تكن تعلم بظروفه ، بدا ميلتون موهوبًا في الجوانب الثقافية والعسكرية.
بغض النظر عن السبب ، أرسلت مملكة سترابوس قوات ، لذلك كان من المتوقع أن يطلبوا سعرًا معقولًا.
في ساحة المعركة ، كانت قوة السيد عظيمة حقًا. كان فقدان مثل هذه القوة أمرًا مدمرًا.
لكن هذا كان أكثر من اللازم. كان من الواضح أن مملكة سترابوس كانت تحاول امتصاصها حتى تجف نخاعها.
عندما رآها تستخدم لقب النبلاء كما لو كانت تقنع طفلًا بالحلوى ، رد عليها ميلتون بصراحة.
“هل حاولت أن تجادلهم يا صاحب السمو؟”
‘إذن كنتي تخططي للشرب بمفردك؟’
“وأخيرًا ، لإرسال قواتهم لدعم بلدنا ، فإنهم يطالبوننا بدفع هذا المبلغ لتمويل نفقات الإعداد العسكري.”
“تجادل…”
وافقت الأميرة ليلى على طلب الدوق برانس.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
“الكونت فورست.”
“نعم سموك؟”
“الأميرة ليلى ، إنه الكونت فورست. أنا ذاهب للدخول ، صاحب السمو “.
“إذا كنت نبيلًا من مملكة سترابوس ، فهل ستستمع إلى احتجاجات مملكة ليستر؟”
‘هل تريدني أن آتي إلى هنا؟ جديا؟’
“…اللعنة.”
كان صحيحًا أيضًا أن الأمير الثاني قد دعا رسميًا إلى الجمهورية.
لم يكن هناك مايمكن قوله. كان الاختلاف في القوة الوطنية بين مملكة سترابوس ومملكة ليستر مثل الفرق بين الكبير والطفل. لم يكن هناك من طريقة للاستماع إلى احتجاجات مملكة ليستر.
“الآن ، أغمض عينيك.”
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
في مثل هذه الحالات ، يمكن للدول الأضعف أن تناشد الدول الأخرى ، عدم المعقول …
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
“حتى لو حاولنا التحدث إلى الدول الأخرى ، أعتقد أنهم لن يستمعوا إلينا ، أليس كذلك يا صاحب السمو؟”
جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض عبر الطاولة.
“لا ، لن يفعلوا. بالنسبة إلى البلدان الأخرى ، من الأهمية منع الجمهوريات من التقدم جنوبًا إلى الأجزاء الشمالية من القارة “.
دخل غرفة نوم المرأة.
لكن الدوق برانس هز رأسه.
“في هذه الحالة ، سيكون من الطبيعي أن يتعاونوا مع مملكة سترابوس أكثر من تعاونهم معنا”.
عند رؤية ميلتون على الفور فهمت ما كانت تقوله ، كما لو كانوا يتشاركون نفس الفكرة الرائعة ، نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون بإعجاب.
‘هل هو فقط ذكي؟ بالنسبة للنبلاء العسكريين ، فإنه يلتقط المحادثة بشكل جيد للغاية.’
“نعم. في هذه الحرب ، سأطلب منك القيام بشيء صعب ، كونت فورست “.
بصدق ، كان السبب الوحيد الذي جعل ميلتون قادرًا على فهم الوضع الدولي إلى حد ما بسبب ذكريات حياته السابقة. لأنه عاش في عالم كان أكثر تعقيدًا وتعقيدًا عدة مرات ، فقد كان قادرًا على فهم ما كان يحدث في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة للأميرة ليلى ، التي لم تكن تعلم بظروفه ، بدا ميلتون موهوبًا في الجوانب الثقافية والعسكرية.
*_*
لقد فهمت الأميرة ليلى ما كانت كلوديا تحاول القيام به.
‘نعم ، كما اعتقدت. سأجعل هذا الرجل ملكي.’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
مع زيادة قيمة ميلتون وامتلاكها ، كانت الأميرة ليلى مصممة على جعله ملكًا لها.
“……”
‘ما هذا الشعور الغريب؟’
“إنها مجرد قبلة …”
“تجادل…”
شعر ميلتون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
“الى الان.”
بعد أن أوضحت الصعوبات ، وصلت الأميرة ليلى إلى النقطة الرئيسية.
“هناك متطلبان لهذه الحرب. أولاً ، نحتاج إلى أن نكون أكثر نشاطًا وأن نحقق إنجازات أكثر من مملكة سترابوس “.
ومما استطاعت الأميرة ليلى إخباره ، بدا الدوق برانس نفسه على استعداد لإعطاء قلبه لكلوديا. وتظاهرت الأميرة ليلى بعدم رؤية الامر ، واستمرت في التحدث إليه.
“لذا ، بشكل أساسي ، نحتاج إلى إثبات أن بلدنا لديه القوة للدفاع عن حدوده.”
مع زيادة قيمة ميلتون وامتلاكها ، كانت الأميرة ليلى مصممة على جعله ملكًا لها.
لم يستطع الدوق برانس التفكير في سبب لرفض فكرتها. ليس الأمر كما لو أن القوات الأجنبية كانت تدخل جيشه لتخبره بما يجب عليه فعله ولم يستطع رفضها عندما قالت إنهم سيذهبون للقتال في ساحة معركة مختلفة تمامًا على طريق مختلف. لم يكن لديه سبب لإيقافها.
“صحيح. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. وثانياً ، لا يمكن لدوق بالان المشاركة في هذه الحرب “.
“مملكة سترابوس تعتقد أننا تعرضنا للغزو بهذا الشكل لأن مملكة ليستر لا تملك القوة أو القوة لإبقاء الجمهورية تحت السيطرة.”
في سؤال ميلتون المفاجئ ، تابعت الأميرة ليلى.
“صاحبة السمو؟ لماذا لا يستطيع الدوق المشاركة؟ ”
“ساحة المعركة بدون تسلسل قيادي موحد أكثر ضررًا من كونها مفيدة. ما لم نفتقر إلى الرجال ، فإن التعزيز بدون ولاء لن يكون مفيدًا “.
وهكذا ، تقرر أن تتقدم جيوش مملكة ليستر ومملكة سترابوس شمالًا باستخدام طريقين مختلفين.
“يجب على دوق بالان حماية العاصمة. إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فهناك احتمال أن يستهدف العدو العاصمة مباشرة أثناء الحرب. لهذا السبب يجب أن نترك وراءنا قوة قوية في العاصمة أيضًا “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في الخفاء ، تجنب انتباه الآخرين …
“هاء…. هذا صعب يا صاحبة السمو “.
في ساحة المعركة ، كانت قوة السيد عظيمة حقًا. كان فقدان مثل هذه القوة أمرًا مدمرًا.
“أليست المتطلبات كثيرة بعض الشيء يا صاحبة السمو؟”
انحنت شفتي الأميرة ليلى بابتسامة على شكوى ميلتون.
الموقع الذي تم إرشاد ميلتون إليه …
“إذا فزت في هذه الحرب ، سأجعلك ماركيز ، لذا أرجو أن تتحلى بالصبر.”
“تجادل…”
لم يعتقد ميلتون أن كونك لطيفًا هو الجزء المهم.
عندما رآها تستخدم لقب النبلاء كما لو كانت تقنع طفلًا بالحلوى ، رد عليها ميلتون بصراحة.
“ألم يكن لقب ماركيز موعودًا بالفعل عندما تحدثنا عن أنني سأصبح مارغريف ، سموك؟”
“هناك متطلبان لهذه الحرب. أولاً ، نحتاج إلى أن نكون أكثر نشاطًا وأن نحقق إنجازات أكثر من مملكة سترابوس “.
نظرت إلى أكثر من ملاءات أخرى وتنهدت عندما انتهت.
“حسنًا ، هذا صحيح. إذا ماذا تريد؟ هل تريد اى شىء؟”
“ساحة المعركة بدون تسلسل قيادي موحد أكثر ضررًا من كونها مفيدة. ما لم نفتقر إلى الرجال ، فإن التعزيز بدون ولاء لن يكون مفيدًا “.
عندما تحدثت معه الأميرة ليلى بهذه الطريقة المرحة ، رد ميلتون ، دون قصد.
“إذن ، لماذا لا تقبليني؟”
“لا ، دوق برانس. إنها حرب خاضها بلدنا لاستعادة أرضنا. كيف لا يمكننا إرسال أي قوات؟ ”
“حسنا.”
في مثل هذه الحالات ، يمكن للدول الأضعف أن تناشد الدول الأخرى ، عدم المعقول …
“إذن ، سأف … ماذا؟”
“بخير مع ماذا؟”
بصدق ، كان السبب الوحيد الذي جعل ميلتون قادرًا على فهم الوضع الدولي إلى حد ما بسبب ذكريات حياته السابقة. لأنه عاش في عالم كان أكثر تعقيدًا وتعقيدًا عدة مرات ، فقد كان قادرًا على فهم ما كان يحدث في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة للأميرة ليلى ، التي لم تكن تعلم بظروفه ، بدا ميلتون موهوبًا في الجوانب الثقافية والعسكرية.
“إنها مجرد قبلة …”
عند النظر إلى الأميرة ليلى ، تم تذكير ميلتون بنفسه عندما كان لديه يوم راحة واحد فقط في الشهر. كان على دراية بمظهر شخص غارق في العمل والتوتر. كانت نظرة يراها في كل مرة نظر فيها إلى المرآة في حياته السابقة.
عند النظر إلى الأميرة ليلى ، تم تذكير ميلتون بنفسه عندما كان لديه يوم راحة واحد فقط في الشهر. كان على دراية بمظهر شخص غارق في العمل والتوتر. كانت نظرة يراها في كل مرة نظر فيها إلى المرآة في حياته السابقة.
وقفت الأميرة ليلى بهدوء وتوجهت نحو ميلتون.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة ساخرة.
برؤية الدوق برانس سعيدًا جدًا ، عرفت الأميرة ليلى ما يجري.
“الآن ، أغمض عينيك.”
في بعض الأحيان ، كانت للأرقام هذه القدرة السحرية على جعل الشخص يلعن ، كما هو الحال الآن.
“انتظري … انتظري لحظة. أميرة.”
“هاء…. هذا صعب يا صاحبة السمو “.
بعد أن أوقفها ، أصبح ميلتون جادًا.
كان ميلتون متفاجئًا حقًا.
“هل تقصدين هذا حقًا؟”
“لقد سألت عن ذلك بنفسك ، أليس من المحرج أن تسألني هكذا الآن؟”
“حسنًا ، هذا صحيح. إذا ماذا تريد؟ هل تريد اى شىء؟”
“ممتاز. إذا ، سوف نسير باتجاه الغرب “.
لم يعتقد ميلتون أن كونك لطيفًا هو الجزء المهم.
“هل أنتي بخير مع هذا؟”
“هل تعرف لماذا دعوتك ، الكونت فورست؟”
“بخير مع ماذا؟”
عند النظر إلى الأميرة ليلى ، تم تذكير ميلتون بنفسه عندما كان لديه يوم راحة واحد فقط في الشهر. كان على دراية بمظهر شخص غارق في العمل والتوتر. كانت نظرة يراها في كل مرة نظر فيها إلى المرآة في حياته السابقة.
“أسأل ما إذا كان على ما يرام إذا كنتي ستقبليني.”
كان صحيحًا أيضًا أن الأمير الثاني قد دعا رسميًا إلى الجمهورية.
أعطته الأميرة ليلى ابتسامة رائعة.
شعر ميلتون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.
“الكونت فورست ، أفكر في الزواج منك. تقبيلك ليس مشكلة كبيرة “.
“هذا صحيح.”
“الزواج؟”
لقد فهمت الأميرة ليلى ما كانت كلوديا تحاول القيام به.
كان ميلتون متفاجئًا حقًا.
__________________________
“انتظري … انتظري لحظة. أميرة.”
xMajed
بعد أن أوضحت الصعوبات ، وصلت الأميرة ليلى إلى النقطة الرئيسية.
*_*
“صاحبة السمو؟ لماذا لا يستطيع الدوق المشاركة؟ ”
تمتمت الأميرة ليلى ، وكأنها لا تعرف شيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
