الإحتفال بالعودة المظفرة ( 4 )
الإحتفال بالعودة المظفرة ( 4 )
كان بالضبط كما قالوا. كان من المدهش أن رشفة واحدة يمكن أن تسحر شخصًا مثل هذا. مع استرخاء الجو مع استمرارهم في الشرب ، تحدث ميلتون.
“حصلنا مؤخرًا على معلومات استخبارية عن الرجل الذي قاد جيش جمهورية هيلدس بأكمله في ذلك الوقت ووضعنا في هذا الجحيم”.
“بالتأكيد ، إنه هنا. ذلك اللعين اللعين … ”
“آو أرى…”
“أليس هذا القليل من القوة؟”
ضحك ميلتون بشكل محرج. كان الأمر محرجًا إلى حد ما ، ولكن في الوقت نفسه ، كان ممتنًا لكيربر الذي كان سعيدًا بصدق لرؤيته.
“أنت تقول أن هذا كان سيغفريد؟”
‘لسنا رفقاء ، لكننا أعداء الآن … لكنه لا يزال رجلًا رائعًا حقًا.’
كان فالون ووكر يعتبر ملك البراندي. مع تقدمه في عملية خاصة ، كانت رائحته رائعة للغاية لدرجة أن عشاق البراندي سوف يهتفون بحماس إذا تم تقديمه. علاوة على ذلك ، فإن سعر “50 فالون ووكر” كان خارج العالم.
“مستحيل. هل اشتريت حقًا زجاجة الكحول باهظة الثمن بنفسك؟ ”
نظرًا لأنهما التقيا بشكل غير متوقع بعد هذا الوقت الطويل ، قرر ميلتون قضاء بعض الوقت معه واللحاق به. جلسوا في مواجهة بعضهم البعض أثناء احتساء الشاي الساخن في ثكنة قريبة.
تحول وجه ميلتون إلى جدي. إذا كان كل هذا صحيحًا ، فهو خبر غير عادي.
“يا إلهي … هذا رائع جدًا. فجأة ، أتذكر الهواء البارد للجبال الرمادية.”
‘أفضل طريقة لبناء اتصال هو خلق عدو مشترك.’
أعطاه ميلتون ابتسامة عريضة.
وفقًا لكلمات كيربر ، فإن مملكة سترابوس جاءت فعلاً لتفعل ما قالوه ؛ لم تكن هناك نوايا خفية. ولكن كان هناك شيء لم يكن على ما يرام.
“ألم يكن شرب الكحول أفضل من الشاي للتدفئة في جبال الرمادية؟”
“على حد علمي ، ليس هناك مثل هذه النية.”
“أوه … إذن أنت تعرف الأشياء. هل لديك أي شيء جيد؟ ”
كان سيغفريد شخصاً اعتبرته مملكة سترابس ، التي تم تقييمها باعتبارها ثاني أقوى دولة في القارة ، خطراً. في هذه اللحظة كان سيغفريد محفورًا في دماغ ميلتون.
بالطبع كان ميلتون على علم بهذا. كان قد سمع عن محاولة مملكة سترابوس الفاشلة لمهاجمة جمهورية هيلدس. على الرغم من حشد 70.000 جندي ، إلا أنهم فشلوا دون أي إنجازات أو نتائج. في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعل مملكة سترابوس قادرة على القيام بهذه المحاولة هو أن ميلتون قد أمّن مدينة براتينوس ، وهي مدينة إمداد ، في الجبال الرمادية. لذلك لم يكن شيئًا يمكن أن يكون ميلتون غير مبال به وقد لاحظه باهتمام كبير.
“انتظر قليلا.”
سرعان ما دخل ريك بعناية إلى الثكنات حيث كان الاثنان ينتظران.
“أنت تقول أن هذا كان سيغفريد؟”
“سيدي ، هذا هو الشيء الذي أمرتني بإحضاره.”
“شكرا لك.”
“مع قطع خطوط الإمداد لدينا ، أصبح السبعون ألف رجل شيئًا يجرنا إلى أسفل بدلاً من ذلك. لذلك ، كان علينا الحصول على إمداداتنا محليًا.
ابتسم ميلتون وهو يأخذ العنصر من ريك.
“نعم ، بالضبط ، فالون ووكر.”
“هذا هنا” 50 فالون ووكر. ”
‘لسنا رفقاء ، لكننا أعداء الآن … لكنه لا يزال رجلًا رائعًا حقًا.’
يقال أنه عندما تكون التوقعات عالية جدًا ، فقد تشعر بخيبة أمل كبيرة بدلاً من ذلك ، ولكن …
“هاه؟ بقلم فالون ووكر ، تقصد … ”
“نعم ، بالضبط ، فالون ووكر.”
“نعم ، بالضبط ، فالون ووكر.”
سرعان ما دخل ريك بعناية إلى الثكنات حيث كان الاثنان ينتظران.
“……”
كان فالون ووكر يعتبر ملك البراندي. مع تقدمه في عملية خاصة ، كانت رائحته رائعة للغاية لدرجة أن عشاق البراندي سوف يهتفون بحماس إذا تم تقديمه. علاوة على ذلك ، فإن سعر “50 فالون ووكر” كان خارج العالم.
“أنت تقول أن هذا كان سيغفريد؟”
“مستحيل. هل اشتريت حقًا زجاجة الكحول باهظة الثمن بنفسك؟ ”
“لا ، لقد حصلت عليه كهدية.”
“هل هناك شيء آخر؟”
عندما ظهر ميلتون كشخص مؤثر ، كان عدد لا يحصى من النبلاء يمطره بالهدايا. وكان أحدهم قد أرسل إلى ميلتون شيئًا كان يحتفظ به لفترة طويلة جدًا. لكن لسوء الحظ ، نسي ميلتون اسم ذلك الرجل النبيل.
“أتفق. لا يوجد لدي كلمات لهذا.”
“همم …”
“بعد أن حصلت عليه ، كنت أجادل متى يجب أن أفتحه. ولكن لا يوجد عذر لفتحه أفضل من لم الشمل مع الرفيق “.
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
وبهذا ، قام ميلتون بفك الزجاجة.
“هل هناك احتمال أن يهاجمنا هذا الجيش؟”
فرقعة!
شعورًا بأن هذا هو السبب الحقيقي ، ركز ميلتون على كيربر وخرج اسم واحد من فمه.
كانت الزجاجة غير مسدودة للتو ، لكن الرائحة الغنية والحلوة كانت تحفز الاثنين بالفعل.
“……”
“يا إلهي … هذا حقًا ….”
“هل سمعت من قبل عن اسم سيغفريد؟”
“بصراحة ، هذه هي المرة الأولى لي ، لذلك أنا أتطلع إليها حقًا.”
تظاهر ميلتون بالتردد ، وبدأ يتحدث بصوت منخفض.
“هل تعني أنهم جميعًا هنا للقبض على الرجل المسمى سيغفريد؟”
مليئين بالترقب ، قاموا بصب فالون ووكر في أكواب شفافة. يبدو أن اللون الكهرماني الناعم جاء من جواهر ذائبة.
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى السيد فرانسيس هنا.”
“نعم. لقد دمروا قريتهم بالكامل. تم إجلاؤهم جميعًا حتى لا يترك أي شخص وراءهم. في طريقهم للخروج ، سمموا آبارهم وأحرقوا جميع حقول القمح التي لم يتمكنوا من حصادها.
“من أجل لم شمل الرفاق …”
“هذا هو السبب في أنه ليس من غير المعقول أن يشعر النبلاء بالقلق.”
“ومن أجل هذا الكحول الممتاز …”
وضع كيربر أسنانه كما لو أنه سئم من تذكر تلك اللحظة.
دفع الاثنان كؤوسهما بخفة وأخذوا رشفة صغيرة. وفي نفس اللحظة ابتلعوا ما فيها …
ما زال يتذكر كيربر. الجنود الذين أرادوا أن يُقتلوا بدلاً من الخوف المستمر من هجوم القوات الجبلية لحظة حلول الليل. مع احتمال وقوع كمين في أي لحظة من الزمن ، لم تكن هناك حتى ثانية واحدة من الراحة.
“رائع …”
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
“واااااه …”
دخلت البركة للتو أفواههم.
عقد ميلتون ذراعيه ، وأمال رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ذلك.
يقال أنه عندما تكون التوقعات عالية جدًا ، فقد تشعر بخيبة أمل كبيرة بدلاً من ذلك ، ولكن …
هذا الكحول ، ملك البراندي ، لم يخون توقعاتهم. رائحة ساحرة ، حلاوة خفية ، وذلك الحرق الناعم مع انخفاضه. كان كل ذلك في وئام تام …
تحول وجه كيربر إلى جدية.
“ليست هناك حاجة للكلمات.”
“آه لقد فهمت.”
طبع جيد بطبيعته ، كيربر أومأ في الاتفاق.
“أتفق. لا يوجد لدي كلمات لهذا.”
كان بالضبط كما قالوا. كان من المدهش أن رشفة واحدة يمكن أن تسحر شخصًا مثل هذا. مع استرخاء الجو مع استمرارهم في الشرب ، تحدث ميلتون.
ثم نظر حوله بسرعة قبل أن يهمس لميلتون.
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى السيد فرانسيس هنا.”
“واااااه …”
“هاهاها … هذه مجرد حياة ، أليس كذلك؟ يحدث دائمًا شيء غير متوقع “.
أعطاه ميلتون ابتسامة عريضة.
“بعد أن حصلت عليه ، كنت أجادل متى يجب أن أفتحه. ولكن لا يوجد عذر لفتحه أفضل من لم الشمل مع الرفيق “.
“هذا صحيح. لكن يا سيد فرانسيس. إذا كنت لا تمانع في سؤالي ، فهل من المناسب أن أطرح عليك بعض الأسئلة؟ ”
“بالطبع بكل تأكيد. ما هي الصعوبات والمسائل المزعجة التي يمكن أن تكون بيننا؟ ”
ابتسم ميلتون وهو يأخذ العنصر من ريك.
“هذا … لقد أخبرت رؤسائي بأن الأمر كله كان سوء فهم ، لكنهم لن يصدقوني.”
“نعم. لقد دمروا قريتهم بالكامل. تم إجلاؤهم جميعًا حتى لا يترك أي شخص وراءهم. في طريقهم للخروج ، سمموا آبارهم وأحرقوا جميع حقول القمح التي لم يتمكنوا من حصادها.
تظاهر ميلتون بالتردد ، وبدأ يتحدث بصوت منخفض.
“الأمور صعبة بعض الشيء في الوقت الحالي ، لذا فالناس قلقون.”
“هل هناك احتمال أن يهاجمنا هذا الجيش؟”
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
تحول وجه كيربر إلى جدية.
“حسنا ، بما أنها مسألة بين الدول ، أنا متأكد من أن الأعلى سيحاول الربح خلال المفاوضات. ولكن لا أعتقد أن هناك أي نوع من النية لغزو مملكة ليستر “.
“أنت تقول ذلك ، هناك مثل هذا سوء فهم خطير؟”
xMajed
“لا ، حسنًا … إنه مجرد القليل من القلق. كما تعلم ، لقد مررنا بحرب أهلية قاسية مؤخرًا ، وهناك أولئك الأوغاد الجمهوريون الملعونون المتمركزون في الشمال “.
عقد ميلتون ذراعيه ، وأمال رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ذلك.
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
“همم …”
“مع قطع خطوط الإمداد لدينا ، أصبح السبعون ألف رجل شيئًا يجرنا إلى أسفل بدلاً من ذلك. لذلك ، كان علينا الحصول على إمداداتنا محليًا.
‘أفضل طريقة لبناء اتصال هو خلق عدو مشترك.’
في الأساس ، كان شعب سترابوس يكره الجمهورية. هذا هو السبب في أن ميلتون كان يجذب بمهارة العقل الباطن لكيربر من خلال شتم جمهورية الشمال ؛ كان ميلتون يغرس فكرة أنهم “في نفس الجانب”.
ثم نظر حوله بسرعة قبل أن يهمس لميلتون.
“يرجى المواصلة.”
“الأمور صعبة بعض الشيء في الوقت الحالي ، لذا فالناس قلقون.”
“أرى … يبدو أن هذا أمر مفهوم.”
“شكرا لك.”
طبع جيد بطبيعته ، كيربر أومأ في الاتفاق.
ضحك ميلتون بشكل محرج. كان الأمر محرجًا إلى حد ما ، ولكن في الوقت نفسه ، كان ممتنًا لكيربر الذي كان سعيدًا بصدق لرؤيته.
كان بالضبط كما قالوا. كان من المدهش أن رشفة واحدة يمكن أن تسحر شخصًا مثل هذا. مع استرخاء الجو مع استمرارهم في الشرب ، تحدث ميلتون.
ثم نظر حوله بسرعة قبل أن يهمس لميلتون.
دفع الاثنان كؤوسهما بخفة وأخذوا رشفة صغيرة. وفي نفس اللحظة ابتلعوا ما فيها …
“على حد علمي ، ليس هناك مثل هذه النية.”
“هل تقصد أنهم دمروا القرية بأكملها بأنفسهم؟”
“في النهاية ، عاد أقل من 20.000 من أصل 70.000 رجل. لقد كانت هزيمة كاملة “.
“هل تقصد ذلك حقًا؟”
“همم …”
“نعم. على حد علمي ، طلبت مملكة ليستر تعزيزات بعد غزوها من قبل الجمهورية. قيل لنا إننا جئنا إلى هنا للتخلص من الجمهوريين “.
“هل تعني أنهم جميعًا هنا للقبض على الرجل المسمى سيغفريد؟”
“آه لقد فهمت.”
“إذن أنت تعرف ما حدث. هذه هي المعلومات المقدمة إلى الغرباء ، ولكن … ”
“حسنا ، بما أنها مسألة بين الدول ، أنا متأكد من أن الأعلى سيحاول الربح خلال المفاوضات. ولكن لا أعتقد أن هناك أي نوع من النية لغزو مملكة ليستر “.
تحول وجه كيربر إلى جدية.
وفقًا لكلمات كيربر ، فإن مملكة سترابوس جاءت فعلاً لتفعل ما قالوه ؛ لم تكن هناك نوايا خفية. ولكن كان هناك شيء لم يكن على ما يرام.
“لكن ألا يوجد الكثير من الرجال للحصول على تعزيزات فقط؟ مملكة سترابوس أيضًا خاضت حربًا كبيرة مؤخرًا ، ولكن لإرسال 50.000 رجل؟ وجاء السيد دوق برانس أيضا “.
“نعم ، بالضبط ، فالون ووكر.”
عقد ميلتون ذراعيه ، وأمال رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ذلك.
كان بالضبط كما قالوا. كان من المدهش أن رشفة واحدة يمكن أن تسحر شخصًا مثل هذا. مع استرخاء الجو مع استمرارهم في الشرب ، تحدث ميلتون.
“أليس هذا القليل من القوة؟”
العنوان القادم: هي- شيطان
“……”
تحول وجه كيربر إلى جدية.
تظاهر ميلتون بالتردد ، وبدأ يتحدث بصوت منخفض.
“هذا هو السبب في أنه ليس من غير المعقول أن يشعر النبلاء بالقلق.”
عادة ما يكون كيربر لطيفًا ومهذبًا ، يطحن أسنانه بينما ينضح بأجواء قاتلة.
أثناء الحرب ، خاصةً عندما يدخل الجيش إلى أراضي العدو ، فإن الحصول على الإمدادات محليًا يعني أساسًا النهب. على الرغم من أن كيربر كان فارسًا أخذ الفروسية على محمل الجد ، إلا أنه لم يستطع مخالفة أوامر رؤسائه في ساحة المعركة. ولكن عندما فتش كيربر ورجاله قرية للنهب ، كان الشيء الوحيد الذي وجدوه هو الأنقاض.
عندما رد ميلتون على هذا النحو ، تردد كيربر ، ثم تحدث بصعوبة بالغة.
“حسنا ، بما أنها مسألة بين الدول ، أنا متأكد من أن الأعلى سيحاول الربح خلال المفاوضات. ولكن لا أعتقد أن هناك أي نوع من النية لغزو مملكة ليستر “.
“لا ، حسنًا … إنه مجرد القليل من القلق. كما تعلم ، لقد مررنا بحرب أهلية قاسية مؤخرًا ، وهناك أولئك الأوغاد الجمهوريون الملعونون المتمركزون في الشمال “.
“بما أنك لست غريبا ، ونحن رفاق قاتلنا معا ، سأثق بك وأقول لك الحقيقة.”
“يرجى المواصلة.”
عندما رد ميلتون على هذا النحو ، تردد كيربر ، ثم تحدث بصعوبة بالغة.
ضحك ميلتون بشكل محرج. كان الأمر محرجًا إلى حد ما ، ولكن في الوقت نفسه ، كان ممتنًا لكيربر الذي كان سعيدًا بصدق لرؤيته.
شعورًا بأن هذا هو السبب الحقيقي ، ركز ميلتون على كيربر وخرج اسم واحد من فمه.
“لأننا طاردنا العدو بعمق شديد عندما تراجعوا ، أصبحت خطوط الإمداد لدينا أطول. ومن الجبال الرمادية التي كنا نعتقد أنها آمنة ، كانت القوات الجبلية لجمهورية هيلديس تأكل بعيدا في خطوط الإمداد لدينا “.
“يا للعجب … أين أبدأ في الشرح. حسنًا ، ربما سمعت هذا بالفعل ، سيدي فورست. أنا أتحدث عن كيف فشلت مملكة سترابوس في محاولتنا الهجومية العظيمة.
“هل سمعت من قبل عن اسم سيغفريد؟”
“آه لقد فهمت.”
”سيغفريد؟ هذا الاسم … أوه! ”
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
كان سيغفريد شخصاً اعتبرته مملكة سترابس ، التي تم تقييمها باعتبارها ثاني أقوى دولة في القارة ، خطراً. في هذه اللحظة كان سيغفريد محفورًا في دماغ ميلتون.
في البداية ، لم يتعرف عليه ميلتون. ثم استدعى ذكرى. بينما كان يقود الجيش الجنوبي للقتال ضد متمردي الأمير الثاني ، حاولت الجمهورية مهاجمة العاصمة بعنف. في النهاية ، فشلت المحاولة لأن الأميرة ليلى كانت قد فكرت بالفعل في الاحتمال وأمرت الدوق بالان بالوقوف في حالة تأهب.
دخلت البركة للتو أفواههم.
“هذا هنا” 50 فالون ووكر. ”
‘مما لا شك فيه أن القائد الذي كان يقود الجيش الجمهوري في ذلك الوقت كان يسمى سيغفريد’.
بعد أن استدعى الذكرى ، استدار ميلتون نحو كيربر.
____________________
“انا اتذكر. هذا هو اسم الشخص الذي قاد جيش هيلدس الجمهوري وغزا بلادنا “.
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى السيد فرانسيس هنا.”
“بالتأكيد ، إنه هنا. ذلك اللعين اللعين … ”
الإحتفال بالعودة المظفرة ( 4 )
عادة ما يكون كيربر لطيفًا ومهذبًا ، يطحن أسنانه بينما ينضح بأجواء قاتلة.
فرقعة!
عندما رأى ميلتون كيربر على عكس نفسه ، استجوبه.
“هل سمعت من قبل عن اسم سيغفريد؟”
تحول وجه كيربر إلى جدية.
“هل حدث شئ؟”
“أرى.”
“يا للعجب … أين أبدأ في الشرح. حسنًا ، ربما سمعت هذا بالفعل ، سيدي فورست. أنا أتحدث عن كيف فشلت مملكة سترابوس في محاولتنا الهجومية العظيمة.
“أه نعم. حسنا…”
كانت الزجاجة غير مسدودة للتو ، لكن الرائحة الغنية والحلوة كانت تحفز الاثنين بالفعل.
بالطبع كان ميلتون على علم بهذا. كان قد سمع عن محاولة مملكة سترابوس الفاشلة لمهاجمة جمهورية هيلدس. على الرغم من حشد 70.000 جندي ، إلا أنهم فشلوا دون أي إنجازات أو نتائج. في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعل مملكة سترابوس قادرة على القيام بهذه المحاولة هو أن ميلتون قد أمّن مدينة براتينوس ، وهي مدينة إمداد ، في الجبال الرمادية. لذلك لم يكن شيئًا يمكن أن يكون ميلتون غير مبال به وقد لاحظه باهتمام كبير.
“آو أرى…”
“يقال إن مملكة سترابوس انسحبت من خط المواجهة وركزت قواتها قدر الإمكان وتمكنت من البقاء. ومما أعلم ، فشلت محاولتها لأن جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك انضمتا وهاجما معًا “.
“هذا هنا” 50 فالون ووكر. ”
“إذن أنت تعرف ما حدث. هذه هي المعلومات المقدمة إلى الغرباء ، ولكن … ”
“هل هناك شيء آخر؟”
“رائع …”
تنهد كيربر وهو يتحدث عن تجربته الشخصية. لقد كان شخصًا تم إرساله إلى الخطوط الأمامية لتلك الحرب.
“لأننا طاردنا العدو بعمق شديد عندما تراجعوا ، أصبحت خطوط الإمداد لدينا أطول. ومن الجبال الرمادية التي كنا نعتقد أنها آمنة ، كانت القوات الجبلية لجمهورية هيلديس تأكل بعيدا في خطوط الإمداد لدينا “.
“بالتأكيد ، إنه هنا. ذلك اللعين اللعين … ”
‘أفضل طريقة لبناء اتصال هو خلق عدو مشترك.’
“همم …”
في البداية ، لم يتعرف عليه ميلتون. ثم استدعى ذكرى. بينما كان يقود الجيش الجنوبي للقتال ضد متمردي الأمير الثاني ، حاولت الجمهورية مهاجمة العاصمة بعنف. في النهاية ، فشلت المحاولة لأن الأميرة ليلى كانت قد فكرت بالفعل في الاحتمال وأمرت الدوق بالان بالوقوف في حالة تأهب.
“مع قطع خطوط الإمداد لدينا ، أصبح السبعون ألف رجل شيئًا يجرنا إلى أسفل بدلاً من ذلك. لذلك ، كان علينا الحصول على إمداداتنا محليًا.
“يرجى المواصلة.”
“……”
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى السيد فرانسيس هنا.”
في البداية ، لم يتعرف عليه ميلتون. ثم استدعى ذكرى. بينما كان يقود الجيش الجنوبي للقتال ضد متمردي الأمير الثاني ، حاولت الجمهورية مهاجمة العاصمة بعنف. في النهاية ، فشلت المحاولة لأن الأميرة ليلى كانت قد فكرت بالفعل في الاحتمال وأمرت الدوق بالان بالوقوف في حالة تأهب.
أثناء الحرب ، خاصةً عندما يدخل الجيش إلى أراضي العدو ، فإن الحصول على الإمدادات محليًا يعني أساسًا النهب. على الرغم من أن كيربر كان فارسًا أخذ الفروسية على محمل الجد ، إلا أنه لم يستطع مخالفة أوامر رؤسائه في ساحة المعركة. ولكن عندما فتش كيربر ورجاله قرية للنهب ، كان الشيء الوحيد الذي وجدوه هو الأنقاض.
“هل تقصد أنهم دمروا القرية بأكملها بأنفسهم؟”
“أرى … يبدو أن هذا أمر مفهوم.”
“نعم. لقد دمروا قريتهم بالكامل. تم إجلاؤهم جميعًا حتى لا يترك أي شخص وراءهم. في طريقهم للخروج ، سمموا آبارهم وأحرقوا جميع حقول القمح التي لم يتمكنوا من حصادها.
“ذلك بشكل كامل ؟”
“هل سمعت من قبل عن اسم سيغفريد؟”
“نعم ، كانوا مصممين”.
‘لسنا رفقاء ، لكننا أعداء الآن … لكنه لا يزال رجلًا رائعًا حقًا.’
ومع قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم ، ازدادت الحالة العسكرية سوءا تدريجيا. وخلال هذا الوقت ، وصلتهم أخبار أن جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك تحالفوا مع بعضهم البعض لغزو وطنهم. أصبح الجنود متحمسين وهم قلقون على مسقط رأسهم. وبينما حاول القادة بذل قصارى جهدهم لتدعيمهم ، سقطت معنويات الجنود على الأرض. وكما رأى القادة أنه من المستحيل مواصلة القتال ، فقد أمروا بالعودة. ولكن التراجع لم يكن عملية سهلة.
“هل حدث شئ؟”
“أتفق. لا يوجد لدي كلمات لهذا.”
“حقًا … كان الأمر أشبه بمحاولة الانسحاب من الجحيم.”
“يا إلهي … هذا رائع جدًا. فجأة ، أتذكر الهواء البارد للجبال الرمادية.”
“مع قطع خطوط الإمداد لدينا ، أصبح السبعون ألف رجل شيئًا يجرنا إلى أسفل بدلاً من ذلك. لذلك ، كان علينا الحصول على إمداداتنا محليًا.
وضع كيربر أسنانه كما لو أنه سئم من تذكر تلك اللحظة.
‘مما لا شك فيه أن القائد الذي كان يقود الجيش الجمهوري في ذلك الوقت كان يسمى سيغفريد’.
“كانوا يلاحقوننا باستمرار ونحن نتراجع. وأكثر من نصف أراضي جمهورية هيلديس جبلية. لقد استغلوا التضاريس لنصب الكمائن لنا باستمرار. كان مثل كابوس حي.”
بالطبع كان ميلتون على علم بهذا. كان قد سمع عن محاولة مملكة سترابوس الفاشلة لمهاجمة جمهورية هيلدس. على الرغم من حشد 70.000 جندي ، إلا أنهم فشلوا دون أي إنجازات أو نتائج. في الواقع ، كان السبب الوحيد الذي جعل مملكة سترابوس قادرة على القيام بهذه المحاولة هو أن ميلتون قد أمّن مدينة براتينوس ، وهي مدينة إمداد ، في الجبال الرمادية. لذلك لم يكن شيئًا يمكن أن يكون ميلتون غير مبال به وقد لاحظه باهتمام كبير.
تحول وجه ميلتون إلى جدي. إذا كان كل هذا صحيحًا ، فهو خبر غير عادي.
ما زال يتذكر كيربر. الجنود الذين أرادوا أن يُقتلوا بدلاً من الخوف المستمر من هجوم القوات الجبلية لحظة حلول الليل. مع احتمال وقوع كمين في أي لحظة من الزمن ، لم تكن هناك حتى ثانية واحدة من الراحة.
“واااااه …”
“في النهاية ، عاد أقل من 20.000 من أصل 70.000 رجل. لقد كانت هزيمة كاملة “.
تحول وجه كيربر إلى جدية.
“أرى.”
“حصلنا مؤخرًا على معلومات استخبارية عن الرجل الذي قاد جيش جمهورية هيلدس بأكمله في ذلك الوقت ووضعنا في هذا الجحيم”.
“انتظر قليلا.”
“أنت تقول أن هذا كان سيغفريد؟”
“همم …”
هذا الكحول ، ملك البراندي ، لم يخون توقعاتهم. رائحة ساحرة ، حلاوة خفية ، وذلك الحرق الناعم مع انخفاضه. كان كل ذلك في وئام تام …
“نعم. ليس هذا فقط ، ولكن يقال أنها كانت خطته لتوحيد جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك لتشكيل تحالف.”
“……”
“في النهاية ، عاد أقل من 20.000 من أصل 70.000 رجل. لقد كانت هزيمة كاملة “.
تحول وجه ميلتون إلى جدي. إذا كان كل هذا صحيحًا ، فهو خبر غير عادي.
“في مملكتي ، تم وضع سيغفريد على قائمة أخطر الأشخاص. هذا هو أحد أسباب إرسال الدوق برانس و 50.000 رجل إلى هذه الحرب “.
“انتظر قليلا.”
“هل تعني أنهم جميعًا هنا للقبض على الرجل المسمى سيغفريد؟”
“هل هناك احتمال أن يهاجمنا هذا الجيش؟”
“نعم هذا صحيح.”
“هل سمعت من قبل عن اسم سيغفريد؟”
“هذا … لقد أخبرت رؤسائي بأن الأمر كله كان سوء فهم ، لكنهم لن يصدقوني.”
بدأ ميلتون في التفكير مع وضع كلمات كيربر في الاعتبار.
كان سيغفريد شخصاً اعتبرته مملكة سترابس ، التي تم تقييمها باعتبارها ثاني أقوى دولة في القارة ، خطراً. في هذه اللحظة كان سيغفريد محفورًا في دماغ ميلتون.
‘سيغفريد …’
كان سيغفريد شخصاً اعتبرته مملكة سترابس ، التي تم تقييمها باعتبارها ثاني أقوى دولة في القارة ، خطراً. في هذه اللحظة كان سيغفريد محفورًا في دماغ ميلتون.
____________________
xMajed
“أتفق. لا يوجد لدي كلمات لهذا.”
العنوان القادم: هي- شيطان
“هذا صحيح. لكن يا سيد فرانسيس. إذا كنت لا تمانع في سؤالي ، فهل من المناسب أن أطرح عليك بعض الأسئلة؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
