صوفيا فيلينوفر (1)
صوفيا فيلينوفر (1)
إذا كنت ستفعل ذلك ، فافعله بشكل صحيح.
انقسم سبب تصفيق النبلاء إلى قسمين. صفق البعض لأنه كان شابا كفؤا ومهذبا. صفق آخرون لأنهم فهموا معناه الخفي وأعجبوا به.
كان هذا قرار ميلتون وهو يستعد للمأدبة. إذا فكرت في الأمر ، فهذه كانت أول مأدبة منذ أن أصبح ميلتون لوردلـ آل فوررست. كان من الضروري إقامة مأدبة إذا كنت تفكر في حجم الأموال التي تم استثمارها مؤخرًا في إقليم فورست.
“أوه … لذا فهو الكونت فورست؟”
قام ميلتون ببناء مرفق على أراضي المقاطعة للحفل وتأكد من أن ردهة قاعة الولائم مزينة بشكل فاخر. كما استأجر موسيقيين وطهاة مشهورين من العاصمة بسعر باهظ. في مجتمع أرستقراطي ، كانت الرفاهية في بعض الأحيان نفقات سياسية ضرورية. أراد ميلتون اغتنام هذه الفرصة وإقامة أكبر مأدبة أقيمت على الإطلاق في المنطقة الجنوبية وتذكير النبلاء بأن إقليم فوررست قد وصل إلى عصره الذهبي.
تعامل معهم ميلتون بهدوء واحدًا تلو الآخر واستمر في استضافة المأدبة.
في يوم المأدبة ، تدفق الضيوف المدعوين إلى مقاطعة فوررست واحدًا تلو الآخر. على السطح ، كانت المأدبة لأولئك الذين استثمروا في تطوير الميناء ، ولكن الدعوة كانت مكتوبة بخط صغير ، “أفراد الأسرة مرحب بهم”. وبعبارة أخرى ، إذا كان لديك ابنة ، احضرها. النبلاء الذين لديهم وعي سيفهمون بسرعة معنى ذلك.
كان ميلتون فورست حاليًا هو العازب الأول بين النبلاء في المنطقة الجنوبية. أحضر العديد من النبلاء بناتهم معهم إلى إقليم فورست. كان فيسكونت كوليفر من بينهم وكان يأمل في تزواج ابنته لميلتون. على الرغم من أنه قد يكون فقط من مرتبة الفيسكونت ، إلا أن أراضيه كانت كبيرة جدًا وشعر أن جمال ابنته ، فلورا ، لم تخسر أمام السيدات في العاصمة. اعتقد كوليفر أنه مع هذه المؤهلات ، كان الزواج ممكنًا. ومع ذلك ، عندما وصل إلى إقليم فورست ، تضاءلت ثقته.
“من يعرف. لقد تلقى تعليمه في العاصمة عندما كان صغيرًا ، وشارك أيضًا في الحرب مع مملكة سترابوس ، لذلك يجب أن يكون لديه معرفة واسعة النطاق “.
“أبي ، هل هذا إقليم فوررست حقًا؟”
قام ميلتون ببناء مرفق على أراضي المقاطعة للحفل وتأكد من أن ردهة قاعة الولائم مزينة بشكل فاخر. كما استأجر موسيقيين وطهاة مشهورين من العاصمة بسعر باهظ. في مجتمع أرستقراطي ، كانت الرفاهية في بعض الأحيان نفقات سياسية ضرورية. أراد ميلتون اغتنام هذه الفرصة وإقامة أكبر مأدبة أقيمت على الإطلاق في المنطقة الجنوبية وتذكير النبلاء بأن إقليم فوررست قد وصل إلى عصره الذهبي.
“يا له من شخص رائع. لقد مرت سنوات قليلة فقط منذ أن ورث لقب فيسكونت ، لكنه فعل بالفعل مثل هذه الأشياء العظيمة.”
سألت ابنته وهي تنظر حولها بعيون مندهشة وأجاب فيسكونت كوليفر بالصدمة.
“أبي حقا؟”
والنبلاء الذين اجتمعوا هنا جميعهم فكروا في نفس الشيء.
“بالفعل. لقد مررت به مرة في صغري ، لكنها تغيرت كثيرًا منذ ذلك الحين “.
‘إذا تغيرت المنطقة الجنوبية ، فسيكون الكونت فورست في المقدمة.’
صُدم جميع النبلاء الذين وصلوا إلى إقليم فوررست من التغييرات. لم يعد إقليم فوررست من ذكرياتهم. مع زيادة عدد السكان وتداول الأموال ، تم بناء المزيد من المباني حتى أصبح إقليم فوررست بحجم مدينة. تم بناء طريق كبير عريض بما يكفي لمرور عربتين جنبًا إلى جنب ومع هذا الطريق كمركز ، تم بناء شوارع أصغر بشكل عمودي ، مع مناطق سكنية وتجارية مميزة بشكل واضح. نظرًا لأن وجود الشوارع مثل المتاهة سيكون مصدر قلق أمني ، فقد أمضى ميلتون الكثير من الوقت في وضع الطرق.
“هذه ابنتي ريني. أرادت أن تطرز لك منديلًا شخصيًا … ”
‘هل أصبح إقليم فوررست قلب المنطقة الجنوبية؟’
“الطريق نظيف ومعبد بشكل جيد للغاية. وجميع السكان يرتدون ملابس أنيقة “.
“أوه ، أليس فيسكونت كوليفر؟”
“أوه ، أبي! يوجد متجر متخصص في الإكسسوارات. لقد رأيت المتجر في العاصمة فقط … هل يمكننا زيارة المتجر من فضلك؟ ”
“أوه … هذا الدجاج المقلي رائع جدًا. تقطع الصلصة الحارة مذاقها الدهني جيدًا “.
“بالفعل. لقد مررت به مرة في صغري ، لكنها تغيرت كثيرًا منذ ذلك الحين “.
بالنظر إلى ابنته التي تطلب الذهاب للتسوق ، عبس فيسكونت كوليفر للحظات قبل أن يغير رأيه.
حدق النبلاء المسنون في ميلتون كما لو كانوا ينظرون إلى شاب واعد. وعلى الرغم من أن الشابات لم يقلن أي شيء ، إلا أن أعينهن تلمع عندما ألقوا نظرة خاطفة عليه كما لو كانوا معجبيه. قبل القدوم إلى المأدبة ، أمر العديد من آباء الفتيات بالتواصل مع ميلتون ، وحتى السيدات اللواتي لم يقل آباؤهن أي شيء أصبحن جشعات على مرأى من المقاطعة المطورة وقاعة الولائم الرائعة.
صفق صفق صفق صفق صفق …
“لا يزال لدينا بعض الوقت ، لذا يجب أن يكون الأمر على ما يرام. ارجعي سريعا.”
“أتساءل من أين علم الكونت فوررست بمثل هذه الأطباق.”
كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل لو رأى الكونت فوررست ابنته تتزين بشكل جميل.
‘هاه ، هل يعلن أنه سيصبح زعيم الجنوب؟’
“أبي حقا؟”
انقسم سبب تصفيق النبلاء إلى قسمين. صفق البعض لأنه كان شابا كفؤا ومهذبا. صفق آخرون لأنهم فهموا معناه الخفي وأعجبوا به.
“بالفعل. لقد مررت به مرة في صغري ، لكنها تغيرت كثيرًا منذ ذلك الحين “.
بإذن من والدها ، ازدهر وجه ابنته بابتسامة.
“هههههه … هل يمكن حتى أن يطلق عليه تحقيق؟ إنها مجرد معلومات تتسرب إلى أذني “.
“سأمنحك بعض المال ، لذا اختاري شيئًا يعجبك ثم عودي إلى غرفنا. لدي مكان أذهب إليه ، لكنني سأعود قريبًا “.
“نعم. شكرا لك يا أبي!”
‘إذا كنا سنكون متصلين ، فمن الأفضل أن نكون مرتبطين بالدم.’
“هل هذا صحيح. أنا أيضا أتيت لهذا السبب بالضبط. موقع الميناء ليس بهذا السوء “.
بعد توصيل ابنته إلى المتجر ، أمر سائقه بأخذه إلى مكان آخر.
“خذني إلى حيث يتم تطوير الميناء.”
“نعم سيدي.”
‘كيف تجرؤ على التحرك أولاً!’
على الرغم من أنه لم يكن مبلغًا كبيرًا ، فقد استثمر فيسكونت كوليفر في تطوير ميناء مقاطعة فورست. بعد أن رأى كيف تطورت منطقة فورست ، أصبح الآن فضوليًا بشأن الميناء وأراد رؤيته بأم عينيه. على الرغم من أن الوصول إلى الميناء استغرق بعض الوقت ، إلا أنه بمجرد أن رآه ، اندهش فيسكونت كوليفر.
“هوو … هذا ميناء كامل.”
مجرد التفكير في الأمر كان مذهلاً. رأى فيسكونت كوليفر آخرين ممن فكروا بطريقة مماثلة له.
تعامل معهم ميلتون بهدوء واحدًا تلو الآخر واستمر في استضافة المأدبة.
عندما رأى فيسكونت كوليفر مخططات الميناء ، كان يعتقد أنه كبير جدًا. كان يعتقد أيضًا أنه بمجرد تطويره ، سيكون موقعه رائعًا للتجارة. ولكن بعد رؤيته بأم عينيه ، شعر أنه أفضل مما كان يتخيله.
“إن الميناء واسع بما يكفي لدخول سفن متعددة. بالخلف المدينة تحت الإنشاء و هناك تستخدم كمنطقة تجارية ، ثم …”
ورأوا أن ميلتون كان ينوي أن يصبح زعيم الجنوب في المستقبل.
كانوا النبلاء الجنوبيين الذين تم التمييز ضدهم بقوة من قبل العاصمة. لكن هذا ليس لأن المنطقة الجنوبية كانت سيئة ، ولكن لأن النبلاء الجنوبيين لم يتحدوا أبدًا. عاملهم نبلاء العاصمة على أنهم من الأغبياء الريفيين الذين يعرفون فقط كيف يزرعون في الجنوب. ومع ذلك ، جاء حوالي 40 في المائة من إنتاج الغذاء في مملكة ليستر من الجنوب. كان في الجنوب العديد من النبلاء الصغار الذين قسموا المنطقة بينهم ولم يكن هناك من يقودهم ، لم يكن بوسعهم أن يفعلوا إلا ما أمرت به العاصمة. ليس الأمر أن النبلاء الجنوبيين لم يعرفوا مشكلتهم ، لكنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك. لكن في الآونة الأخيرة ، كان آل فوررست يزداد قوة ويجمع النبلاء الجنوبيين معًا اقتصاديًا. كانت النقطة المحورية التي كان العديد من النبلاء الجنوبيين ينتظرونها لسنوات عديدة.
نظرا لصدقه. أعجب فيسكونت كوليفر بشدة بميناء تطور الكونت فورست.
‘وبمجرد اكتمال هذا الميناء ، سيصبح بلا شك أفضل مركز تجاري في المنطقة الجنوبية. ثم ستكون فوائد الكونت فوررست …’
في يوم المأدبة ، اجتمع جميع النبلاء المدعوين في قاعة المأدبة. كان ميلتون قد قدم للطهاة بعض وصفات حياته السابقة يطلب تقديم الأطباق الجديدة في المأدبة. كان قد أعطاهم وصفات لماكارون وكعك الجبن التي تريدها السيدات ، ووصفة دجاج يحبها جميع الكوريين. نظرًا لأن ميلتون لم يكن طاهيًا محترفًا في حياته السابقة وكانت معرفته الوحيدة هي ما سمعه وقراءته من قبل ، لم يكن قادرًا على الإجابة على جميع الأسئلة التي طرحها الطهاة. ولكن مع ذلك ، فإن بعض الأطباق التي تم إعادة إنتاجها كانت ذات جودة عالية.
“أوه … هذا الدجاج المقلي رائع جدًا. تقطع الصلصة الحارة مذاقها الدهني جيدًا “.
مجرد التفكير في الأمر كان مذهلاً. رأى فيسكونت كوليفر آخرين ممن فكروا بطريقة مماثلة له.
“أتفق. وهذا لحم الحصان المفروم مدهش أيضًا. من كان يعلم أنه يمكنك أكل لحوم نيئة مثل هذا “.
“أوه ، أليس فيسكونت كوليفر؟”
“هل هذا صحيح. أنا أيضا أتيت لهذا السبب بالضبط. موقع الميناء ليس بهذا السوء “.
“لا يمكن أن يكون ، فيسكونت كاربون؟ فيكونت راميس؟ وحتى البارون جاكسون؟ ماذا تفعلون جميعا هنا؟ ”
‘مظهر ابنتي لن يخسره أحد. الشخصية … يمكن دائمًا إصلاحها.’
xMajed
“ههههه … ألسنا جميعًا مستثمرون في هذا الميناء؟ منذ أن جئنا إلى المأدبة ، فكرنا في القدوم ورؤيتها بأنفسنا “.
قام ميلتون ببناء مرفق على أراضي المقاطعة للحفل وتأكد من أن ردهة قاعة الولائم مزينة بشكل فاخر. كما استأجر موسيقيين وطهاة مشهورين من العاصمة بسعر باهظ. في مجتمع أرستقراطي ، كانت الرفاهية في بعض الأحيان نفقات سياسية ضرورية. أراد ميلتون اغتنام هذه الفرصة وإقامة أكبر مأدبة أقيمت على الإطلاق في المنطقة الجنوبية وتذكير النبلاء بأن إقليم فوررست قد وصل إلى عصره الذهبي.
“هل هذا صحيح. أنا أيضا أتيت لهذا السبب بالضبط. موقع الميناء ليس بهذا السوء “.
“لا يزال لدينا بعض الوقت ، لذا يجب أن يكون الأمر على ما يرام. ارجعي سريعا.”
كل النبلاء المجتمعين هنا تصرفوا بكرامة مع بعضهم البعض ، لكنهم كانوا جميعًا يفكرون في نفس الشيء. لقد فوجئوا جميعًا بتطوير منطقة فوررست وأرادوا معرفة كيفية تطور الميناء الذي استثمروا فيه.
“أبي ، هل هذا إقليم فوررست حقًا؟”
الآن ، كان لدى الجميع نفس الفكر.
‘كيف تجرؤ على التحرك أولاً!’
‘هل أصبح إقليم فوررست قلب المنطقة الجنوبية؟’
‘إذا تغيرت المنطقة الجنوبية ، فسيكون الكونت فورست في المقدمة.’
كانوا النبلاء الجنوبيين الذين تم التمييز ضدهم بقوة من قبل العاصمة. لكن هذا ليس لأن المنطقة الجنوبية كانت سيئة ، ولكن لأن النبلاء الجنوبيين لم يتحدوا أبدًا. عاملهم نبلاء العاصمة على أنهم من الأغبياء الريفيين الذين يعرفون فقط كيف يزرعون في الجنوب. ومع ذلك ، جاء حوالي 40 في المائة من إنتاج الغذاء في مملكة ليستر من الجنوب. كان في الجنوب العديد من النبلاء الصغار الذين قسموا المنطقة بينهم ولم يكن هناك من يقودهم ، لم يكن بوسعهم أن يفعلوا إلا ما أمرت به العاصمة. ليس الأمر أن النبلاء الجنوبيين لم يعرفوا مشكلتهم ، لكنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك. لكن في الآونة الأخيرة ، كان آل فوررست يزداد قوة ويجمع النبلاء الجنوبيين معًا اقتصاديًا. كانت النقطة المحورية التي كان العديد من النبلاء الجنوبيين ينتظرونها لسنوات عديدة.
والنبلاء الذين اجتمعوا هنا جميعهم فكروا في نفس الشيء.
“هههههه … هل يمكن حتى أن يطلق عليه تحقيق؟ إنها مجرد معلومات تتسرب إلى أذني “.
‘إنه شاب ، وجهه يبدو لائقًا ، وبما أن مهاراته في المبارزة جيدة أيضًا ، فإن قدرته على التحمل في السرير … آه يا عزيزي …’
‘هناك مزايا لأولئك الذين يقفون في مقدمة الصف أكثر من أولئك الذين يقفون في الخلف.’
“نعم. شكرا لك يا أبي!”
“لأنني ورثت لقب الفيسكونت في مثل هذه السن المبكرة ، ما زلت أعاني من العديد من أوجه القصور. ومع ذلك ، وبكل مساعدتكم ، تمكنت من البدء في تطوير الميناء. سأبذل قصارى جهدي في المستقبل للمساعدة في تطوير المنطقة الجنوبية. أتمنى أن تستمروا في إقراضي قوتكم في المستقبل “.
‘إذا كنا سنكون متصلين ، فمن الأفضل أن نكون مرتبطين بالدم.’
‘مظهر ابنتي لن يخسره أحد. الشخصية … يمكن دائمًا إصلاحها.’
شعر هؤلاء النبلاء أنه سيكون من الأفضل إقامة علاقة حميمة مع آل فوررست. شعر النبلاء الذين لديهم بنات جميعًا أن ميلتون انتقل من العازب الأول إلى العازب الوحيد الذي أرادوا أن يكون صهرهم.
إذا كنت ستفعل ذلك ، فافعله بشكل صحيح.
_____________________________
في يوم المأدبة ، اجتمع جميع النبلاء المدعوين في قاعة المأدبة. كان ميلتون قد قدم للطهاة بعض وصفات حياته السابقة يطلب تقديم الأطباق الجديدة في المأدبة. كان قد أعطاهم وصفات لماكارون وكعك الجبن التي تريدها السيدات ، ووصفة دجاج يحبها جميع الكوريين. نظرًا لأن ميلتون لم يكن طاهيًا محترفًا في حياته السابقة وكانت معرفته الوحيدة هي ما سمعه وقراءته من قبل ، لم يكن قادرًا على الإجابة على جميع الأسئلة التي طرحها الطهاة. ولكن مع ذلك ، فإن بعض الأطباق التي تم إعادة إنتاجها كانت ذات جودة عالية.
كانت جميع السيدات الشابات خجلاً ، لكن لم يرفع أي منهن أعينهن عن ميلتون.
على الرغم من أنه لم يكن مبلغًا كبيرًا ، فقد استثمر فيسكونت كوليفر في تطوير ميناء مقاطعة فورست. بعد أن رأى كيف تطورت منطقة فورست ، أصبح الآن فضوليًا بشأن الميناء وأراد رؤيته بأم عينيه. على الرغم من أن الوصول إلى الميناء استغرق بعض الوقت ، إلا أنه بمجرد أن رآه ، اندهش فيسكونت كوليفر.
“أوه … هذا الدجاج المقلي رائع جدًا. تقطع الصلصة الحارة مذاقها الدهني جيدًا “.
“لا يزال لدينا بعض الوقت ، لذا يجب أن يكون الأمر على ما يرام. ارجعي سريعا.”
“أتفق. وهذا لحم الحصان المفروم مدهش أيضًا. من كان يعلم أنه يمكنك أكل لحوم نيئة مثل هذا “.
احمرت خجلاً عندما قبل ميلتون بخفة ظهر يدها.
“أتساءل من أين علم الكونت فوررست بمثل هذه الأطباق.”
كانت جميع السيدات الشابات خجلاً ، لكن لم يرفع أي منهن أعينهن عن ميلتون.
في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بإلقاء الزيت في النيران.
“من يعرف. لقد تلقى تعليمه في العاصمة عندما كان صغيرًا ، وشارك أيضًا في الحرب مع مملكة سترابوس ، لذلك يجب أن يكون لديه معرفة واسعة النطاق “.
‘هناك مزايا لأولئك الذين يقفون في مقدمة الصف أكثر من أولئك الذين يقفون في الخلف.’
“هو … لقد حققت في الكونت ، إذن.”
‘ألن يكون من المدهش أن تصبح سيدة العائلة لمقاطعة مثل هذه؟’
“هههههه … هل يمكن حتى أن يطلق عليه تحقيق؟ إنها مجرد معلومات تتسرب إلى أذني “.
كل النبلاء المجتمعين هنا تصرفوا بكرامة مع بعضهم البعض ، لكنهم كانوا جميعًا يفكرون في نفس الشيء. لقد فوجئوا جميعًا بتطوير منطقة فوررست وأرادوا معرفة كيفية تطور الميناء الذي استثمروا فيه.
‘هذا سيكون أفضل بمئة مرة من أن تصبح عشيقة لنبلاء عاصمة.’
يعد الطعام أحد الطرق التي يمكنك من خلالها تجربة الثقافة بشكل مباشر. عندما يواجه الشخص طعامًا لم يره أو يأكله من قبل ، فإنه سيشعر بالدهشة والإعجاب. ربما كان مجرد طعام ، لكن الحداثة والتفرد ، جنبًا إلى جنب مع الصعود الأخير لسمعة ميلتون ، دفع النبلاء المجتمعين في المأدبة إلى الثناء على ميلتون دون توقف.
‘ألن يكون من المدهش أن تصبح سيدة العائلة لمقاطعة مثل هذه؟’
عندما وصلت المأدبة ذروتها ، دخل ميلتون.
‘إنه شاب ، وجهه يبدو لائقًا ، وبما أن مهاراته في المبارزة جيدة أيضًا ، فإن قدرته على التحمل في السرير … آه يا عزيزي …’
وبمجرد ظهوره …
“أوه … لذا فهو الكونت فورست؟”
“سمعت أنه كان خبير بالسيف في سن مبكرة.”
كان هذا قرار ميلتون وهو يستعد للمأدبة. إذا فكرت في الأمر ، فهذه كانت أول مأدبة منذ أن أصبح ميلتون لوردلـ آل فوررست. كان من الضروري إقامة مأدبة إذا كنت تفكر في حجم الأموال التي تم استثمارها مؤخرًا في إقليم فورست.
“يا له من شخص رائع. لقد مرت سنوات قليلة فقط منذ أن ورث لقب فيسكونت ، لكنه فعل بالفعل مثل هذه الأشياء العظيمة.”
حدق النبلاء المسنون في ميلتون كما لو كانوا ينظرون إلى شاب واعد. وعلى الرغم من أن الشابات لم يقلن أي شيء ، إلا أن أعينهن تلمع عندما ألقوا نظرة خاطفة عليه كما لو كانوا معجبيه. قبل القدوم إلى المأدبة ، أمر العديد من آباء الفتيات بالتواصل مع ميلتون ، وحتى السيدات اللواتي لم يقل آباؤهن أي شيء أصبحن جشعات على مرأى من المقاطعة المطورة وقاعة الولائم الرائعة.
‘ألن يكون من المدهش أن تصبح سيدة العائلة لمقاطعة مثل هذه؟’
بعد توصيل ابنته إلى المتجر ، أمر سائقه بأخذه إلى مكان آخر.
‘إنه ليس فقط قادرًا ، إنه أيضًا طموح’.
‘هذا سيكون أفضل بمئة مرة من أن تصبح عشيقة لنبلاء عاصمة.’
‘إنه شاب ، وجهه يبدو لائقًا ، وبما أن مهاراته في المبارزة جيدة أيضًا ، فإن قدرته على التحمل في السرير … آه يا عزيزي …’
‘مظهر ابنتي لن يخسره أحد. الشخصية … يمكن دائمًا إصلاحها.’
كانت جميع السيدات الشابات خجلاً ، لكن لم يرفع أي منهن أعينهن عن ميلتون.
“بالفعل. لقد مررت به مرة في صغري ، لكنها تغيرت كثيرًا منذ ذلك الحين “.
جذب ميلتون انتباه الجميع ، وقف في منتصف قاعة المأدبة وكأس في يده.
ورأوا أن ميلتون كان ينوي أن يصبح زعيم الجنوب في المستقبل.
جذب ميلتون انتباه الجميع ، وقف في منتصف قاعة المأدبة وكأس في يده.
“بالبداية ، أود أن أعرب عن امتناني لجميع الضيوف الذين حضروا هذه المأدبة ، مما جعلها أكثر إشراقًا.”
“خذني إلى حيث يتم تطوير الميناء.”
صُدم جميع النبلاء الذين وصلوا إلى إقليم فوررست من التغييرات. لم يعد إقليم فوررست من ذكرياتهم. مع زيادة عدد السكان وتداول الأموال ، تم بناء المزيد من المباني حتى أصبح إقليم فوررست بحجم مدينة. تم بناء طريق كبير عريض بما يكفي لمرور عربتين جنبًا إلى جنب ومع هذا الطريق كمركز ، تم بناء شوارع أصغر بشكل عمودي ، مع مناطق سكنية وتجارية مميزة بشكل واضح. نظرًا لأن وجود الشوارع مثل المتاهة سيكون مصدر قلق أمني ، فقد أمضى ميلتون الكثير من الوقت في وضع الطرق.
في تحية ميلتون المهذبة ، أومأ جميع النبلاء برؤوسهم. لأن ميلتون انتصر في المعارك الإقليمية واستوعب الأراضي المحيطة ، اعتقد الكثير من الناس أنه عدواني ومتغطرس. لذلك ، انتهز ميلتون هذه الفرصة لتغيير سمعته واستمر في التحدث بأدب.
في يوم المأدبة ، اجتمع جميع النبلاء المدعوين في قاعة المأدبة. كان ميلتون قد قدم للطهاة بعض وصفات حياته السابقة يطلب تقديم الأطباق الجديدة في المأدبة. كان قد أعطاهم وصفات لماكارون وكعك الجبن التي تريدها السيدات ، ووصفة دجاج يحبها جميع الكوريين. نظرًا لأن ميلتون لم يكن طاهيًا محترفًا في حياته السابقة وكانت معرفته الوحيدة هي ما سمعه وقراءته من قبل ، لم يكن قادرًا على الإجابة على جميع الأسئلة التي طرحها الطهاة. ولكن مع ذلك ، فإن بعض الأطباق التي تم إعادة إنتاجها كانت ذات جودة عالية.
“لأنني ورثت لقب الفيسكونت في مثل هذه السن المبكرة ، ما زلت أعاني من العديد من أوجه القصور. ومع ذلك ، وبكل مساعدتكم ، تمكنت من البدء في تطوير الميناء. سأبذل قصارى جهدي في المستقبل للمساعدة في تطوير المنطقة الجنوبية. أتمنى أن تستمروا في إقراضي قوتكم في المستقبل “.
كان ميلتون فورست حاليًا هو العازب الأول بين النبلاء في المنطقة الجنوبية. أحضر العديد من النبلاء بناتهم معهم إلى إقليم فورست. كان فيسكونت كوليفر من بينهم وكان يأمل في تزواج ابنته لميلتون. على الرغم من أنه قد يكون فقط من مرتبة الفيسكونت ، إلا أن أراضيه كانت كبيرة جدًا وشعر أن جمال ابنته ، فلورا ، لم تخسر أمام السيدات في العاصمة. اعتقد كوليفر أنه مع هذه المؤهلات ، كان الزواج ممكنًا. ومع ذلك ، عندما وصل إلى إقليم فورست ، تضاءلت ثقته.
“أبي ، هل هذا إقليم فوررست حقًا؟”
حسب كلمات ميلتون ، بدأ النبلاء في التصفيق واحدا تلو الآخر.
“نعم سيدي.”
صفق صفق صفق صفق صفق …
“أبي ، هل هذا إقليم فوررست حقًا؟”
انقسم سبب تصفيق النبلاء إلى قسمين. صفق البعض لأنه كان شابا كفؤا ومهذبا. صفق آخرون لأنهم فهموا معناه الخفي وأعجبوا به.
كل النبلاء المجتمعين هنا تصرفوا بكرامة مع بعضهم البعض ، لكنهم كانوا جميعًا يفكرون في نفس الشيء. لقد فوجئوا جميعًا بتطوير منطقة فوررست وأرادوا معرفة كيفية تطور الميناء الذي استثمروا فيه.
‘سيبذل قصارى جهده لتطوير الجنوب ، لذلك يريد منا مساعدته’.
نظرا لصدقه. أعجب فيسكونت كوليفر بشدة بميناء تطور الكونت فورست.
‘هاه ، هل يعلن أنه سيصبح زعيم الجنوب؟’
‘إنه ليس فقط قادرًا ، إنه أيضًا طموح’.
ورأوا أن ميلتون كان ينوي أن يصبح زعيم الجنوب في المستقبل.
“أوه ، أبي! يوجد متجر متخصص في الإكسسوارات. لقد رأيت المتجر في العاصمة فقط … هل يمكننا زيارة المتجر من فضلك؟ ”
في الواقع ، لم يكن هناك أي إقليم في الجنوب يمكن أن يعادل القوة الحالية لإقليم فورست. اقترب النبلاء من ميلتون واحداً تلو الآخر بابتسامة.
‘إذا كنا سنكون متصلين ، فمن الأفضل أن نكون مرتبطين بالدم.’
_____________________________
“تشرفت بلقائك ، أنا فيسكونت مايرون.”
جذب ميلتون انتباه الجميع ، وقف في منتصف قاعة المأدبة وكأس في يده.
‘سيبذل قصارى جهده لتطوير الجنوب ، لذلك يريد منا مساعدته’.
“من دواعي سروري ، فيسكونت مايرون.”
إذا كنت ستفعل ذلك ، فافعله بشكل صحيح.
“إنه لأمر مدهش حقًا أنك في هذه السن المبكرة ، رفعت شرف عائلتك بهذه الطريقة.”
“هل هذا صحيح. أنا أيضا أتيت لهذا السبب بالضبط. موقع الميناء ليس بهذا السوء “.
“آه ، هذا الكثير من المديح ، قيسكونت.”
“بالفعل. لقد مررت به مرة في صغري ، لكنها تغيرت كثيرًا منذ ذلك الحين “.
اشتعلت عيون السيدات الشابات المحيطات وآبائهن في طريقهن إلى ميلتون.
“لا ، المديح ليس كافيًا. آه ، هذه ابنتي أوليفيا. أوليفيا ، تعال وسلِّمي على الكونت. ألم تقولي أنك كنتي ترغبي دائمًا في مقابلته؟ ”
“نعم سيدي.”
قدم فيسكونت مايرون ابنته وأخبر ميلتون بمهارة أنها دائمًا ما تفكر فيه. بالطبع ، لم يكن طيار جناح بارع للغاية ، لكن أوليفيا كانت لا تزال تبتسم بأعلى درجات اللمعان.
“هل هذا صحيح. أنا أيضا أتيت لهذا السبب بالضبط. موقع الميناء ليس بهذا السوء “.
“أوه … لذا فهو الكونت فورست؟”
“أنا أوليفيا مايرون. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك ، كونت فورست “.
في الواقع ، لم يكن هناك أي إقليم في الجنوب يمكن أن يعادل القوة الحالية لإقليم فورست. اقترب النبلاء من ميلتون واحداً تلو الآخر بابتسامة.
“إنه لمن دواعي سروري مقابلتك ، سيدة مايرون.”
احمرت خجلاً عندما قبل ميلتون بخفة ظهر يدها.
كل النبلاء المجتمعين هنا تصرفوا بكرامة مع بعضهم البعض ، لكنهم كانوا جميعًا يفكرون في نفس الشيء. لقد فوجئوا جميعًا بتطوير منطقة فوررست وأرادوا معرفة كيفية تطور الميناء الذي استثمروا فيه.
“من فضلك ، أدعوني بي أوليفيا.”
في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بإلقاء الزيت في النيران.
في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بإلقاء الزيت في النيران.
“أنا أوليفيا مايرون. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك ، كونت فورست “.
‘هذا الثعلب!’
‘كيف تجرؤ على التحرك أولاً!’
‘كيف تجرؤ على التحرك أولاً!’
“أنا أوليفيا مايرون. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك ، كونت فورست “.
اشتعلت عيون السيدات الشابات المحيطات وآبائهن في طريقهن إلى ميلتون.
“لا يمكن أن يكون ، فيسكونت كاربون؟ فيكونت راميس؟ وحتى البارون جاكسون؟ ماذا تفعلون جميعا هنا؟ ”
“الكونت فورست ، أنا فيسكونت بيكر. ابنتي دائما تريد … ”
بالنظر إلى ابنته التي تطلب الذهاب للتسوق ، عبس فيسكونت كوليفر للحظات قبل أن يغير رأيه.
“هذه ابنتي ريني. أرادت أن تطرز لك منديلًا شخصيًا … ”
“خذني إلى حيث يتم تطوير الميناء.”
تعامل معهم ميلتون بهدوء واحدًا تلو الآخر واستمر في استضافة المأدبة.
_____________________________
xMajed
‘هناك مزايا لأولئك الذين يقفون في مقدمة الصف أكثر من أولئك الذين يقفون في الخلف.’
يبن المحظووظ ، مع أني حسدك ولكن انا فخور بك ?
“لا يمكن أن يكون ، فيسكونت كاربون؟ فيكونت راميس؟ وحتى البارون جاكسون؟ ماذا تفعلون جميعا هنا؟ ”
_____________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
