خطة الدوق ( 2 )
خطة الدوق ( 2 )
“إذا انضممت إلى فصيل الأمير الأول ، يمكنني تعطيل الخطط من الداخل وفي الوقت نفسه الكشف عن المعلومات.”
“هاه؟ ما هذا …؟ ”
‘في هذه الحالة ، أفضل …’
مذهول ، فم ميلتون لم يستطع نطق الكلمات التي خطط لها.
بداية كل شيء، لم يكن يعرف حتى من هو ذلك الشخص الآخر. ذلك الشخص الآخر كان يعرف من هو ، لكن ميلتون لم يعرفه. في مثل هذا الموقف ، كان من الممكن أن يتم استغلال ميلتون بشكل غير عادل إذا وافق على ذلك. إذن ماذا لو تظاهر بالقبول ووافق على ذلك وتماشى مع الأمر؟ لا ، هذا مستحيل أيضًا. حتى لو لم يكن ميلتون يعرف من هو ، فلكي يتمكن هذا الشخص من أن يأمر رجلًا قويًا مثل الدوق بالان ، فهذا يعني أنه يتمتع بسلطة وإخلاص كبيرين. لكن في الوقت الحالي ، إذا لم يتظاهر ميلتون على الأقل بركوب نفس القارب مثلهم ، فلن يكون هناك طريقة لفهم الموقف.
لقد تعرض لضغوط من الإحساس الهائل بالإكراه المنبعث من جسد الدوق بالان.
‘ماذا…’
يبدو أن كلمات ميلتون المقنعة قد هزت قلب الدوق بالان.
كان دوق بالان هو الشخص الوحيد في المملكة بأكملها الذي لم يتمكنوا من مهاجمته لأنه لم يكن جزءًا من فصيلهم. لم يكن فقط سلعة ثمينة للمملكة بسبب مكانته الرئيسية ، ولكن جميع الفرسان في المملكة كانوا ينظرون إليه ويدعمونه على أنه مثلهم الأعلى. كان تأثيره كبيرًا. لهذا السبب ، تمكن دوق بالان من الدفاع عن حياده في خضم الصراع على السلطة. ومع ذلك ، فقد جاء إلى ميلتون بناءً على أمر شخص ما.
لم يكن هذا مجرد ضغط ، لقد كان استعراضًا للقوة. هل هو ضغط عصابات الشوارع هذه قادمة من الدوق؟ ومع ذلك ، حتى لو كانت قوة للسلطة ، كان لدى بعض الأشخاص سلطة تجعل من الصعب رفضهم. وكان دوق بالان رجلاً قادرًا على فرض مثل هذه الظاهرة ومتابعتها.
عند سماع رد ميلتون المتلعثم ، تنهد دوق بالان وتحكم في حضوره القوي.
بسبب العرق البارد ، صر ميلتون أسنانه ضد الضغط القوي وأجاب ، “أنا آسف ولكن … على الرغم من أنك دوق بالان … لا يمكنني الموافقة والمتابعة … إذا كنت لا أعرف أيًا من النية أو السبب … ”
كان دوق بالان هو الشخص الوحيد في المملكة بأكملها الذي لم يتمكنوا من مهاجمته لأنه لم يكن جزءًا من فصيلهم. لم يكن فقط سلعة ثمينة للمملكة بسبب مكانته الرئيسية ، ولكن جميع الفرسان في المملكة كانوا ينظرون إليه ويدعمونه على أنه مثلهم الأعلى. كان تأثيره كبيرًا. لهذا السبب ، تمكن دوق بالان من الدفاع عن حياده في خضم الصراع على السلطة. ومع ذلك ، فقد جاء إلى ميلتون بناءً على أمر شخص ما.
منذ البداية ، كان هدف ميلتون أن يصبح جاسوسًا مزدوجًا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من ، إذا كان لديهم القدرة على إرسال الدوق بالان ، فإنهم كانوا أقوياء. لذلك ، أثناء قبول الاقتراح من جانب واحد ، كان لدى ميلتون حالة طوارئ في حالة حدوث خطأ – سينضم إلى فصيل الأمير الأول. كان ميلتون يجعل البقاء على قيد الحياة على رأس أولوياته من خلال إبقاء كلا الخيارين مفتوحين.
عند سماع رد ميلتون المتلعثم ، تنهد دوق بالان وتحكم في حضوره القوي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هوووه ….”
“كم هو حاسم وحازم بالنسبة لشاب. حتى الفرسان الملكيين في القصر يخضعون عندما أتيت إليهم هكذا “.
“سموك ، قد لا أعرف من تخدم ، لكنني قررت أن أتبعه أيضًا لأنني أؤمن بك. في هذه الحالة ، ألا يجب أن تؤمن بي أيضًا وتكون لديك علاقة مناسبة بيننا؟ ”
أخذ ميلتون نفسا عميقا مع اختفاء الضغط الشديد.
“هوووه ….”
حك الدوق بالان رأسه من الخلف وهو ينظر إلى ميلتون.
أخذ ميلتون نفسا عميقا مع اختفاء الضغط الشديد.
“ما يمكنني قوله هو أن هناك شخصًا يقدرك بشدة. وبناءً على أوامره ، جئت لمساعدتك. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
تحول رأس الدوق بلان للون الأحمر. هناك شيء لا يبدو صحيحًا ، ولكن في نفس الوقت ، كان أيضًا منطقيًا. فكر ميلتون في نفسه عندما رأى الدوق بالان المتضارب.
“شخص يقدرني تقديرا عاليا؟”
الآن ، قال دوق بالان “صاحب هذا البلد”. بعبارة أخرى ، كشف عن غير قصد أن خلفه كان أحد أفراد العائلة المالكة. في حين أن سمة قوة دوق بالان قد تكون عند 95 ، كانت صفته السياسية منخفضة 15 وبسبب هذا ، ارتكب خطأ لن يرتكبه سوى فارس. لكن ميلتون تظاهر بأنه لم يلاحظ.
“هذا صحيح. لا أستطيع أن أخبرك بأي شيء أكثر من ذلك “.
أعرب دوق بالان أن هذه كانت كل المعلومات التي يمكن أن يخبرها ميلتون.
جاء ميلتون بأفضل ما يمكن أن يفعله في هذا الموقف المعقد.
بهذه المعلومات المحدودة ، بدأ ميلتون سريعًا في التفكير في احتمالات مختلفة.
بداية كل شيء، لم يكن يعرف حتى من هو ذلك الشخص الآخر. ذلك الشخص الآخر كان يعرف من هو ، لكن ميلتون لم يعرفه. في مثل هذا الموقف ، كان من الممكن أن يتم استغلال ميلتون بشكل غير عادل إذا وافق على ذلك. إذن ماذا لو تظاهر بالقبول ووافق على ذلك وتماشى مع الأمر؟ لا ، هذا مستحيل أيضًا. حتى لو لم يكن ميلتون يعرف من هو ، فلكي يتمكن هذا الشخص من أن يأمر رجلًا قويًا مثل الدوق بالان ، فهذا يعني أنه يتمتع بسلطة وإخلاص كبيرين. لكن في الوقت الحالي ، إذا لم يتظاهر ميلتون على الأقل بركوب نفس القارب مثلهم ، فلن يكون هناك طريقة لفهم الموقف.
‘دوق بالان هو جزء من مجموعة محايدة. إنه مرغوب فيه من فصيل الأمير الأول والأمير الثاني ، لكنه الوحيد الذي ظل محايدًا’.
هذا الفصل يذكرني بشارلوت صاحبة شركة شارلوت التجارية والشخص النبيل يالي كان معها يالي حاب يستذكر يرجع للفصل 27
‘ماذا…’
من الصواب افتراض أن معظم النبلاء في العاصمة منقسمون بين الأمراء الأول والثاني. كان فصيل الأميرين يائسين للحصول على أدنى ميزة على الآخر. ربما هذا هو السبب في عدم الاعتراف بالحياد. إذا لم تكن جزءًا من فصيلهم ، فأنت إذن عدو. لذلك ، إذا كنت مصممًا على أن تكون محايدًا ، فمن المحتمل أن كلا الفصيلين سيهاجمونك وستختفي في النهاية. لكن كان هناك عدد قليل من النبلاء الذين تمكنوا من إعلان حيادهم دون تداعيات ، وكان أحدهم دوق بالان.
جلالتك ، المجال السياسي لا يختلف عن ساحة المعركة. هذا طبيعي إذا كنت تريد الفوز في المعركة “.
كان دوق بالان هو الشخص الوحيد في المملكة بأكملها الذي لم يتمكنوا من مهاجمته لأنه لم يكن جزءًا من فصيلهم. لم يكن فقط سلعة ثمينة للمملكة بسبب مكانته الرئيسية ، ولكن جميع الفرسان في المملكة كانوا ينظرون إليه ويدعمونه على أنه مثلهم الأعلى. كان تأثيره كبيرًا. لهذا السبب ، تمكن دوق بالان من الدفاع عن حياده في خضم الصراع على السلطة. ومع ذلك ، فقد جاء إلى ميلتون بناءً على أمر شخص ما.
بدا دوق بالان سعيدًا بعد قبول ميلتون كتلميذ له.
‘إذا كان بقيادة شخص ما ، فهذا يعني أن الدوق بالان ينتمي إلى مجموعة.من؟ الأمير الأول؟ الأمير الثاني؟ …لا. إذا كان ينتمي إلى أي من الفصيلين ، فقد كانت ستكون هناك شائعات. في هذه الحالة…’
أومأ الدوق بالان برأسه في كل شيء قاله ميلتون.
إذا ، بعد تجاهل كل المستحيلات ، لا يزال هناك احتمال ، فإن هذا الاحتمال يمكن أن يكون الحقيقة فقط. توصل ميلتون إلى استنتاج واحد.
“انضم إلى فصيل الأمير الأول كتلميذ لك.”
‘هناك فصيل ثالث’.
‘ماذا علي أن أفعل؟ بالنظر إلى الموقف الآن ، لا يبدو أنه شيء يمكنني رفضه … ‘
كانت هذه أنباء مروعة. اعتقد جميع النبلاء في العاصمة أن الملك الذي يليه هو إما الأمير الأول أو الأمير الثاني. ومع ذلك ، كان هناك فصيل ثالث الآن. وكان لهذا الفصيل الثالث بطاقة جامحة قوية – الدوق شون بالان.
‘ربما لن يخبرني إذا سألت من هو. لكن في الحقيقة … من يكون؟’
“لم نكن قد التقينا وجهاً لوجه من قبل ، لذا إذا تلقيت مساعدتك فجأة ، فسيظن الناس أنك تجمع الناس ، يا جلالتك. سوف يتساءلون عن هدفك. سوف يتساءلون عما إذا كان قد أمرك شخص ما. و سيبدأون في الشك فيك “.
كان ميلتون محبطًا. بغض النظر عمن كان يقود الفصيل الثالث ، بدا أن هذا الشخص ينتبه إلى ميلتون. على الرغم من أن ميلتون استمر في الارتقاء في الرتب بالفوز على التوالي ضد المناطق الأخرى ، إلا أنه كان لا يزال مجرد رجل ريفي عادي. لم يكن الشخص الذي يمكن أن يؤثر على المشهد السياسي في العاصمة. ومع ذلك ، كان هناك من يهتم به …
كان دوق بالان سعيدا برد ميلتون. بعد أن رأى ميلتون كيف بدا أن الدوق بالان يثق به ، انتهز هذه الفرصة لتحقيق هدفه الخاص.
بالنسبة لميلتون ، الذي لم يكن مستعدًا للانضمام إلى قتالهم من أجل السلطة ، كان هذا شيئًا غير جذاب.
‘ماذا علي أن أفعل؟ بالنظر إلى الموقف الآن ، لا يبدو أنه شيء يمكنني رفضه … ‘
هذا الفصل يذكرني بشارلوت صاحبة شركة شارلوت التجارية والشخص النبيل يالي كان معها يالي حاب يستذكر يرجع للفصل 27
بصدق ، كانت المشكلة مع الكونت ليبرادور شيئًا يمكن لميلتون حله بنفسه. كان سيخسر قليلاً ويصيب كبرياءه قليلاً ، لكنه كان لا يزال شيئًا كان بإمكانه التعامل معه بمفرده. بدلاً من ذلك ، كان الشخص الذي مد يديه أكثر إزعاجًا.
“هاه؟ ما هذا …؟ ”
بداية كل شيء، لم يكن يعرف حتى من هو ذلك الشخص الآخر. ذلك الشخص الآخر كان يعرف من هو ، لكن ميلتون لم يعرفه. في مثل هذا الموقف ، كان من الممكن أن يتم استغلال ميلتون بشكل غير عادل إذا وافق على ذلك. إذن ماذا لو تظاهر بالقبول ووافق على ذلك وتماشى مع الأمر؟ لا ، هذا مستحيل أيضًا. حتى لو لم يكن ميلتون يعرف من هو ، فلكي يتمكن هذا الشخص من أن يأمر رجلًا قويًا مثل الدوق بالان ، فهذا يعني أنه يتمتع بسلطة وإخلاص كبيرين. لكن في الوقت الحالي ، إذا لم يتظاهر ميلتون على الأقل بركوب نفس القارب مثلهم ، فلن يكون هناك طريقة لفهم الموقف.
‘في هذه الحالة ، أفضل …’
جاء ميلتون بأفضل ما يمكن أن يفعله في هذا الموقف المعقد.
“صديقي الشاب ، أنت تفكر مليًا. ألم يحن الوقت لاتخاذ قرار الآن؟ ”
رد دوق بالان كما لو أنه لا يعرف كيف ولماذا تحول الأمر إلى هذا. لعق ميلتون شفتيه وبدأ يتحدث بسلاسة.
كما لو أنه توصل إلى قرار ، أجاب ميلتون على دوق بالان.
لم يكن هذا مجرد ضغط ، لقد كان استعراضًا للقوة. هل هو ضغط عصابات الشوارع هذه قادمة من الدوق؟ ومع ذلك ، حتى لو كانت قوة للسلطة ، كان لدى بعض الأشخاص سلطة تجعل من الصعب رفضهم. وكان دوق بالان رجلاً قادرًا على فرض مثل هذه الظاهرة ومتابعتها.
“جلالتك ، دوق بالان ، قلت أنه سيكون على استعداد لمساعدتي ، ولكن ما الذي يود في المقابل؟”
“أولا وقبل كل شيء ، هناك شيء واحد تحتاج إلى تدوينه وتذكره ، وهو أن هناك شخصًا يقدرك بشدة.”
“انضم إلى فصيل الأمير الأول كتلميذ لك.”
‘بالتاكيد….’
بسبب العرق البارد ، صر ميلتون أسنانه ضد الضغط القوي وأجاب ، “أنا آسف ولكن … على الرغم من أنك دوق بالان … لا يمكنني الموافقة والمتابعة … إذا كنت لا أعرف أيًا من النية أو السبب … ”
لقد تحدث بطريقة ملتوية ، ولكن ببساطة ، كلماته تعني ‘أنت في صفنا الآن ، لذا ضع ذلك في الاعتبار’.
من وجهة نظره ، لم يكن أمرًا سيئًا أن يكون لديك تلميذ مثل ميلتون. على الرغم من أنه كان أيضًا فارسًا من مملكة ليستر ، إلا أن دوق بالان لم يستطع إنكار حقيقة أن مستوى الفرسان في هذا البلد كان منخفضًا. على وجه الخصوص ، كان مستوى الفرسان الصغار الذين نشأوا في سلام منخفضًا جدًا لدرجة أنه كان من المحرج حتى القول إنهم كانوا فرسان.
هذا الفصل يذكرني بشارلوت صاحبة شركة شارلوت التجارية والشخص النبيل يالي كان معها يالي حاب يستذكر يرجع للفصل 27
“أنا أفهم. أنا متردد بعض الشيء في خدمة شخص لا أعرفه ، ولكن إذا كان شخصًا تعترف به سموك ، فلا بد أنه شخص رائع “.
“نعم ، أنا مقتنع بأنه من المفترض أن يكون صاحب السيادة الشرعي لهذا البلد.”
الآن ، قال دوق بالان “صاحب هذا البلد”. بعبارة أخرى ، كشف عن غير قصد أن خلفه كان أحد أفراد العائلة المالكة. في حين أن سمة قوة دوق بالان قد تكون عند 95 ، كانت صفته السياسية منخفضة 15 وبسبب هذا ، ارتكب خطأ لن يرتكبه سوى فارس. لكن ميلتون تظاهر بأنه لم يلاحظ.
كما رد ، كان وجه الدوق بالان مليء بالفخر. عندما رأى ميلتون وجه دوق بالان ، ابتسم ابتسامة صغيرة.
كان دوق بالان هو الشخص الوحيد في المملكة بأكملها الذي لم يتمكنوا من مهاجمته لأنه لم يكن جزءًا من فصيلهم. لم يكن فقط سلعة ثمينة للمملكة بسبب مكانته الرئيسية ، ولكن جميع الفرسان في المملكة كانوا ينظرون إليه ويدعمونه على أنه مثلهم الأعلى. كان تأثيره كبيرًا. لهذا السبب ، تمكن دوق بالان من الدفاع عن حياده في خضم الصراع على السلطة. ومع ذلك ، فقد جاء إلى ميلتون بناءً على أمر شخص ما.
‘إنه أسهل مما توقعته. من الممكن بالتأكيد.’
“آه لقد فهمت. لكن.”
“لذا من فضلك اقبلني كتلميذ لك ، سموك.”
الآن ، قال دوق بالان “صاحب هذا البلد”. بعبارة أخرى ، كشف عن غير قصد أن خلفه كان أحد أفراد العائلة المالكة. في حين أن سمة قوة دوق بالان قد تكون عند 95 ، كانت صفته السياسية منخفضة 15 وبسبب هذا ، ارتكب خطأ لن يرتكبه سوى فارس. لكن ميلتون تظاهر بأنه لم يلاحظ.
“إذا سأقبل. إذا كان شخصًا مثل سموك يؤمن به ويتبعه ، فسأؤمن به أيضًا “.
“همم…”
“لكن كل هذا يتغير إذا كنت تلميذك ، يا سموك. بتبرير انك علمتني ذات مرة في الماضي ، وبسبب هذه العلاقة ، قررت مساعدتي ، عندها ستختفي شكوك الناس “.
كان دوق بالان سعيدا برد ميلتون. بعد أن رأى ميلتون كيف بدا أن الدوق بالان يثق به ، انتهز هذه الفرصة لتحقيق هدفه الخاص.
هذا الفصل يذكرني بشارلوت صاحبة شركة شارلوت التجارية والشخص النبيل يالي كان معها يالي حاب يستذكر يرجع للفصل 27
“لذا من فضلك اقبلني كتلميذ لك ، سموك.”
‘ولكن ماذا؟’
“هاه؟ … كيف تغير الموضوع إلى هذا؟ ”
“افعل ما يبدو أكثر طبيعية. سأترك التفاصيل لك “.
رد دوق بالان كما لو أنه لا يعرف كيف ولماذا تحول الأمر إلى هذا. لعق ميلتون شفتيه وبدأ يتحدث بسلاسة.
“إذا كان الشخص الذي تخدمه ينتقد هذا ، فيمكنك القول إنها كلها أفعالي ، سموك.”
“سموك ، قد لا أعرف من تخدم ، لكنني قررت أن أتبعه أيضًا لأنني أؤمن بك. في هذه الحالة ، ألا يجب أن تؤمن بي أيضًا وتكون لديك علاقة مناسبة بيننا؟ ”
“همم …”
جلالتك ، المجال السياسي لا يختلف عن ساحة المعركة. هذا طبيعي إذا كنت تريد الفوز في المعركة “.
تحول رأس الدوق بلان للون الأحمر. هناك شيء لا يبدو صحيحًا ، ولكن في نفس الوقت ، كان أيضًا منطقيًا. فكر ميلتون في نفسه عندما رأى الدوق بالان المتضارب.
من الصواب افتراض أن معظم النبلاء في العاصمة منقسمون بين الأمراء الأول والثاني. كان فصيل الأميرين يائسين للحصول على أدنى ميزة على الآخر. ربما هذا هو السبب في عدم الاعتراف بالحياد. إذا لم تكن جزءًا من فصيلهم ، فأنت إذن عدو. لذلك ، إذا كنت مصممًا على أن تكون محايدًا ، فمن المحتمل أن كلا الفصيلين سيهاجمونك وستختفي في النهاية. لكن كان هناك عدد قليل من النبلاء الذين تمكنوا من إعلان حيادهم دون تداعيات ، وكان أحدهم دوق بالان.
‘إنه مثل ريك ، إلا أنه يتمتع بمهارات أفضل في صناعة المبارزة.’
على الرغم من أنه كان الدوق بلان الشهير ، إلا أن ميلتون كان مقتنعًا بأن الدوق ينتمي أساسًا إلى “نفس عائلة” ريك واستمر في المغالطة دون تردد.
‘إذا كان بقيادة شخص ما ، فهذا يعني أن الدوق بالان ينتمي إلى مجموعة.من؟ الأمير الأول؟ الأمير الثاني؟ …لا. إذا كان ينتمي إلى أي من الفصيلين ، فقد كانت ستكون هناك شائعات. في هذه الحالة…’
‘ولكن ماذا؟’
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو أصبحت تلميذًا لك من أجل المساعدة في الحفاظ على سر الرجل الذي تخدمه ، يا سموك.”
“من الصعب تعليمك فن المبارزة في الوقت الحالي ، ولكن إذا كان هناك وقت ، فسأقدم لك التدريب المناسب في المرة القادمة.”
“والسبب في ذلك؟”
كما لو كان ينتظر أن يُسأل ، أجاب ميلتون على الفور.
منذ البداية ، كان هدف ميلتون أن يصبح جاسوسًا مزدوجًا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من ، إذا كان لديهم القدرة على إرسال الدوق بالان ، فإنهم كانوا أقوياء. لذلك ، أثناء قبول الاقتراح من جانب واحد ، كان لدى ميلتون حالة طوارئ في حالة حدوث خطأ – سينضم إلى فصيل الأمير الأول. كان ميلتون يجعل البقاء على قيد الحياة على رأس أولوياته من خلال إبقاء كلا الخيارين مفتوحين.
“لم نكن قد التقينا وجهاً لوجه من قبل ، لذا إذا تلقيت مساعدتك فجأة ، فسيظن الناس أنك تجمع الناس ، يا جلالتك. سوف يتساءلون عن هدفك. سوف يتساءلون عما إذا كان قد أمرك شخص ما. و سيبدأون في الشك فيك “.
كان ميلتون محبطًا. بغض النظر عمن كان يقود الفصيل الثالث ، بدا أن هذا الشخص ينتبه إلى ميلتون. على الرغم من أن ميلتون استمر في الارتقاء في الرتب بالفوز على التوالي ضد المناطق الأخرى ، إلا أنه كان لا يزال مجرد رجل ريفي عادي. لم يكن الشخص الذي يمكن أن يؤثر على المشهد السياسي في العاصمة. ومع ذلك ، كان هناك من يهتم به …
كان تفكيره ممتدًا بعض الشيء ، لكن في نفس الوقت ، لم يكن أيضًا مستحيلًا.
“لذلك أنت تخطط لأخذها لدخول فصيل الأمير الأول. جيد ، سأكتبها “.
شرع دوق بالان بجرأة بمجرد اتخاذ القرار. كتب الرسالة حسب توجيهات ميلتون. وبهذا ، حصل ميلتون على دليل مكتوب على أنه كان تلميذًا لدوق بالان.
“حسنًا … هذا صحيح.”
‘لم يفهم ذلك.’
يبدو أن كلمات ميلتون المقنعة قد هزت قلب الدوق بالان.
عبس دوق بالان في هذا.
“لكن كل هذا يتغير إذا كنت تلميذك ، يا سموك. بتبرير انك علمتني ذات مرة في الماضي ، وبسبب هذه العلاقة ، قررت مساعدتي ، عندها ستختفي شكوك الناس “.
بسبب العرق البارد ، صر ميلتون أسنانه ضد الضغط القوي وأجاب ، “أنا آسف ولكن … على الرغم من أنك دوق بالان … لا يمكنني الموافقة والمتابعة … إذا كنت لا أعرف أيًا من النية أو السبب … ”
“نعم ، هذا يبدو معقولاً.”
أومأ الدوق بالان برأسه في كل شيء قاله ميلتون.
“وهناك ميزة أخرى إذا أصبحت تلميذك ، سموك.”
“وما هي؟”
“انضم إلى فصيل الأمير الأول كتلميذ لك.”
“أنا أفهم. أنا متردد بعض الشيء في خدمة شخص لا أعرفه ، ولكن إذا كان شخصًا تعترف به سموك ، فلا بد أنه شخص رائع “.
عبس دوق بالان في هذا.
“كيف تكون هذه ميزة؟ ماذا تقصد بالانضمام إلى فصيل الأمير الأول؟ ”
“كيف تكون هذه ميزة؟ ماذا تقصد بالانضمام إلى فصيل الأمير الأول؟ ”
“لنكون أكثر دقة ، أنا أتظاهر بالانضمام إلى فصيله. إذا انضممت كتلميذك ، فلن يتمكنوا من إهمالي. بدلاً من ذلك ، سيحاولون على الأرجح استخدامي لإحضار سيدي ، أنت ، جلالتك ، إلى جانبهم “.
كما لو كان ينتظر أن يُسأل ، أجاب ميلتون على الفور.
“لنكون أكثر دقة ، أنا أتظاهر بالانضمام إلى فصيله. إذا انضممت كتلميذك ، فلن يتمكنوا من إهمالي. بدلاً من ذلك ، سيحاولون على الأرجح استخدامي لإحضار سيدي ، أنت ، جلالتك ، إلى جانبهم “.
أمال دوق بالان رأسه في تفسير ميلتون الواثق.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“شخص يقدرني تقديرا عاليا؟”
‘لم يفهم ذلك.’
“كم هو حاسم وحازم بالنسبة لشاب. حتى الفرسان الملكيين في القصر يخضعون عندما أتيت إليهم هكذا “.
“إذن فليكن. دعنا نفعل ذلك وفقًا لخطتك “.
على الرغم من أن ميلتون يأس من تقييد الفهم السياسي لـ 15 ، إلا أنه استمر في التفسير.
كما لو كان ينتظر أن يُسأل ، أجاب ميلتون على الفور.
“نعم ، أنا مقتنع بأنه من المفترض أن يكون صاحب السيادة الشرعي لهذا البلد.”
“إذا انضممت إلى فصيل الأمير الأول ، يمكنني تعطيل الخطط من الداخل وفي الوقت نفسه الكشف عن المعلومات.”
كان دوق بالان هو الشخص الوحيد في المملكة بأكملها الذي لم يتمكنوا من مهاجمته لأنه لم يكن جزءًا من فصيلهم. لم يكن فقط سلعة ثمينة للمملكة بسبب مكانته الرئيسية ، ولكن جميع الفرسان في المملكة كانوا ينظرون إليه ويدعمونه على أنه مثلهم الأعلى. كان تأثيره كبيرًا. لهذا السبب ، تمكن دوق بالان من الدفاع عن حياده في خضم الصراع على السلطة. ومع ذلك ، فقد جاء إلى ميلتون بناءً على أمر شخص ما.
“آه لقد فهمت. لكن.”
“من الصعب تعليمك فن المبارزة في الوقت الحالي ، ولكن إذا كان هناك وقت ، فسأقدم لك التدريب المناسب في المرة القادمة.”
‘ولكن ماذا؟’
“لنكون أكثر دقة ، أنا أتظاهر بالانضمام إلى فصيله. إذا انضممت كتلميذك ، فلن يتمكنوا من إهمالي. بدلاً من ذلك ، سيحاولون على الأرجح استخدامي لإحضار سيدي ، أنت ، جلالتك ، إلى جانبهم “.
تحدث الدوق بالان بعد فترة من التفكير.
“أليس هذا جبانًا بعض الشيء؟ أليس هذا هو نفسه زرع جاسوس في الفصيل الآخر؟ ”
كما لو أنه توصل إلى قرار ، أجاب ميلتون على دوق بالان.
“……”
بداية كل شيء، لم يكن يعرف حتى من هو ذلك الشخص الآخر. ذلك الشخص الآخر كان يعرف من هو ، لكن ميلتون لم يعرفه. في مثل هذا الموقف ، كان من الممكن أن يتم استغلال ميلتون بشكل غير عادل إذا وافق على ذلك. إذن ماذا لو تظاهر بالقبول ووافق على ذلك وتماشى مع الأمر؟ لا ، هذا مستحيل أيضًا. حتى لو لم يكن ميلتون يعرف من هو ، فلكي يتمكن هذا الشخص من أن يأمر رجلًا قويًا مثل الدوق بالان ، فهذا يعني أنه يتمتع بسلطة وإخلاص كبيرين. لكن في الوقت الحالي ، إذا لم يتظاهر ميلتون على الأقل بركوب نفس القارب مثلهم ، فلن يكون هناك طريقة لفهم الموقف.
كان ميلتون مذهولاً.
“هل السمة السياسية 15 تجعل الدماغ هريسة؟”
إذا فكرت في الأمر ، فإن نيلسون ، الذي كان لديه سمة سياسية 25 ، لم يكن قادرًا على التقدم في حياته المهنية على الجبهة الغربية. في سن الخامسة عشرة ، كان ديوك بالان أقل من نيلسون. كيف يمكن أن يكون ساذجًا جدًا في ذلك العمر؟ على الرغم من أن ميلتون كان مذهولًا ، إلا أنه احتفظ بتعبير لطيف على وجهه واستمر في الحديث.
بدا دوق بالان سعيدًا بعد قبول ميلتون كتلميذ له.
جلالتك ، المجال السياسي لا يختلف عن ساحة المعركة. هذا طبيعي إذا كنت تريد الفوز في المعركة “.
‘لم يفهم ذلك.’
“همم …”
“……”
“وما هي؟”
“إذا كان الشخص الذي تخدمه ينتقد هذا ، فيمكنك القول إنها كلها أفعالي ، سموك.”
‘هناك فصيل ثالث’.
جاء ميلتون بأفضل ما يمكن أن يفعله في هذا الموقف المعقد.
“إذن فليكن. دعنا نفعل ذلك وفقًا لخطتك “.
‘ماذا…’
أعطى ميلتون نفسه عقليًا ابتسامة راضية عن إذن الدوق بالان.
‘رائعة. مع هذا ، لدي “مخرج” في كلتا الحالتين.’
منذ البداية ، كان هدف ميلتون أن يصبح جاسوسًا مزدوجًا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من ، إذا كان لديهم القدرة على إرسال الدوق بالان ، فإنهم كانوا أقوياء. لذلك ، أثناء قبول الاقتراح من جانب واحد ، كان لدى ميلتون حالة طوارئ في حالة حدوث خطأ – سينضم إلى فصيل الأمير الأول. كان ميلتون يجعل البقاء على قيد الحياة على رأس أولوياته من خلال إبقاء كلا الخيارين مفتوحين.
خطة الدوق ( 2 )
“بعد ذلك ، يا جلالتك ، أقول للناس إني تلقيت تعليمي ذات مرة أثناء وجودي في الأكاديمية.”
“افعل ما يبدو أكثر طبيعية. سأترك التفاصيل لك “.
“نعم ، سموك. سيكون من الرائع أيضًا أن تكتب لي رسالة للأمير الأول يقدمني فيها بصفتي تلميذًا لك “.
بدا دوق بالان سعيدًا بعد قبول ميلتون كتلميذ له.
“لذلك أنت تخطط لأخذها لدخول فصيل الأمير الأول. جيد ، سأكتبها “.
شرع دوق بالان بجرأة بمجرد اتخاذ القرار. كتب الرسالة حسب توجيهات ميلتون. وبهذا ، حصل ميلتون على دليل مكتوب على أنه كان تلميذًا لدوق بالان.
‘جيد.’
“بعد ذلك ، سأعاملك بصفتك سيدي في المستقبل وسأبذل قصارى جهدي.”
“مم. قليل من الناس وصلوا إلى مستوى الخبير في عمرك. إذا كنت تتدرب بصدق ، فستتمكن من الوصول إلى مستوى السيد يومًا ما “.
“افعل ما يبدو أكثر طبيعية. سأترك التفاصيل لك “.
“انضم إلى فصيل الأمير الأول كتلميذ لك.”
“شكرا لك. سأبذل قصارى جهدي ، يا معلمي “.
جلالتك ، المجال السياسي لا يختلف عن ساحة المعركة. هذا طبيعي إذا كنت تريد الفوز في المعركة “.
“من الصعب تعليمك فن المبارزة في الوقت الحالي ، ولكن إذا كان هناك وقت ، فسأقدم لك التدريب المناسب في المرة القادمة.”
“هاه؟ … كيف تغير الموضوع إلى هذا؟ ”
“سأبذل قصارى جهدي للتحسين حتى ذلك الحين ، يا جلالتك.”
“إذا كان الشخص الذي تخدمه ينتقد هذا ، فيمكنك القول إنها كلها أفعالي ، سموك.”
عبس دوق بالان في هذا.
بدا دوق بالان سعيدًا بعد قبول ميلتون كتلميذ له.
بسبب العرق البارد ، صر ميلتون أسنانه ضد الضغط القوي وأجاب ، “أنا آسف ولكن … على الرغم من أنك دوق بالان … لا يمكنني الموافقة والمتابعة … إذا كنت لا أعرف أيًا من النية أو السبب … ”
جاء ميلتون بأفضل ما يمكن أن يفعله في هذا الموقف المعقد.
‘ليس سيئا.’
من وجهة نظره ، لم يكن أمرًا سيئًا أن يكون لديك تلميذ مثل ميلتون. على الرغم من أنه كان أيضًا فارسًا من مملكة ليستر ، إلا أن دوق بالان لم يستطع إنكار حقيقة أن مستوى الفرسان في هذا البلد كان منخفضًا. على وجه الخصوص ، كان مستوى الفرسان الصغار الذين نشأوا في سلام منخفضًا جدًا لدرجة أنه كان من المحرج حتى القول إنهم كانوا فرسان.
“هذا صحيح. لا أستطيع أن أخبرك بأي شيء أكثر من ذلك “.
‘لم يفهم ذلك.’
ومع ذلك ، فإن ميلتون ، الذي أصبح خبيرًا بنفسه في مثل هذه السن المبكر ، أثار إعجاب الدوق بالان. منذ اجتماعهم الأول ، اعتقد الدوق بالان أن ميلتون كان مثيرًا للإعجاب وأفضل بكثير من غيره من الشباب في نفس العمر. في الواقع ، لم يكن السبب وراء قبول مغالطة ميلتون لهذا السبب ليس فقط بسبب السمة السياسية المنخفضة للدوق بالان ، ولكن أيضًا لأن الانطباع الأول للدوق بالان عن ميلتون كان رائعًا. لم يدرك دوق بالان أن نفس الشاب عامله على أنها هزيمة سياسية ولعبه في راحة يدي ميلتون.
“لقد كان يومًا محظوظًا.”
عبس دوق بالان في هذا.
“لقد كان يومًا محظوظًا.”
كان دوق بالان سعيدًا لأنه نجح في تنفيذ أوامر سيده وحتى قبل تلميذ عظيم.
يبدو أن كلمات ميلتون المقنعة قد هزت قلب الدوق بالان.
__________________________
xMajed
هذا الفصل يذكرني بشارلوت صاحبة شركة شارلوت التجارية والشخص النبيل يالي كان معها يالي حاب يستذكر يرجع للفصل 27
“مم. قليل من الناس وصلوا إلى مستوى الخبير في عمرك. إذا كنت تتدرب بصدق ، فستتمكن من الوصول إلى مستوى السيد يومًا ما “.
“شكرا لك. سأبذل قصارى جهدي ، يا معلمي “.
تحدث الدوق بالان بعد فترة من التفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
