تجنيد تريك (1)
تجنيد تريك (1)
“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”
بمعنى آخر ، بدلاً من تقليم هالته للوصول إلى مرحلة الخبير في فن المبارزة ، استثمر جهوده في صقل رمايته للوصول إلى آفاق جديدة.
كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.
إذن ماذا تعتقد تريك؟
كانت قوة ميلتون كخبير 72. وهذا يعني أنه بناءً على إحصائيات القوة ، كان تريك أعلى من المبارز الخبير.
عندما يترك الوتر ، يقطع السهم الهواء ويطير إلى الأمام.
“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”
‘كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟’
في مطالب تريك المتكررة ، حدق جيروم في تريك وحذره.
بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.
ذُهل ميلتون.
القوة المنبعثة من هذا الرجل لا تبدو قريبة من هذا المستوى. إذا تبارزوا بالسيوف ، سيفوز ميلتون بشكل لا لبس فيه.
ومع ذلك ، أدرك ميلتون سبب ارتفاع قوته عند ملاحظة سماته الخاصة.
كان على تريك أن يقولها بغض النظر ، مع توقع أن هذه المرة يمكن أن تكون مختلفة بطريقة ما.
بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي.
كانت جميع السمات الخاصة الثلاث التي يمتلكها مرتبطة بالرماية.
“ومع ذلك ، لديك مثل هذه الرماية الرائعة ، لدرجة أنها تهدد حياتي. أنوي قبولك على هذا الأساس القيم. ما المشكلة؟”
بمعنى آخر ، بدلاً من تقليم هالته للوصول إلى مرحلة الخبير في فن المبارزة ، استثمر جهوده في صقل رمايته للوصول إلى آفاق جديدة.
قام نظام “سلطة العاهل” بتقييم أن مهاراته في الرماية كانت تعادل 79 قوة. قام تريك بتجميع مهاراته في الرماية فقط لدرجة أنه تم اعتباره متفوقًا على قوة درجة الخبير.
كان ذكاء ماكس 77.
كان من الواضح أنه يمتلك الموهبة الاستثنائية والتفاني في شحذ نفسه الضروري للوصول إلى هذا المستوى.
‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’
‘كل ما تم النظر فيه ، أصبح منطقيًا الآن. علاوة على ذلك ، لقد رأيت بالفعل أمر مماثل من قبل.’
“لماذا أنت غاضب؟”
كان ميلتون يفكر في مديره ماكس.
“لا يعجبني هذا.”
كان ذكاء ماكس 77.
على الرغم من أنه كان عالياً ، لا يمكن إحضاره إلى ساحة المعركة كمستشار لأن غالبية معرفته وخبرته كانت مرتبطة بشؤون الدولة الداخلية. لذلك ، على الرغم من ذكاءه العالي ، لا يمكن إخضاعه للحرب دون أي توجيه وأن يُطلب منه التفكير في استراتيجية.
بمعنى آخر ، بدلاً من تقليم هالته للوصول إلى مرحلة الخبير في فن المبارزة ، استثمر جهوده في صقل رمايته للوصول إلى آفاق جديدة.
تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.
‘بغض النظر عن مدى قوة” السلطة “هذه ، فهذا لا يجعل العالم لعبة فيديو. من الواضح أن هذا العالم يتكون من بشر يعيشون ويتنفسون ، ولكل منهم ميزته الخاصة … ‘
xMajed
أصبح لدى ميلتون الآن فهم أوسع لقوته.
‘كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟’
عند مشاهدة ميلتون ، سأله تريك بصراحة.
ومع ذلك ، أدرك ميلتون سبب ارتفاع قوته عند ملاحظة سماته الخاصة.
“ماذا تفعل’؟”
أصبح تريك قلقًا للغاية لأنه أدرك أن هذا المجنون سيقرر مصيره. غير قادر على الصمت ، فتح فمه في النهاية أولاً.
ابتسم ترايك في رد ميلتون المضاد اللامبالي وأجاب.
لم يتفاجأ من ظهور ميلتون في زنزانته هكذا.
“مثل ما تتمنى. سأفعل ذلك “.
‘يبدو أنهم فقدوا كما هو متوقع. على الرغم من أنهم فقدوا أسرع مما اعتقدت.’
“بالتاكيد لا.”
الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …
بعد أن توقع نتيجة هذه الحرب بالفعل ، توقع تريك أيضًا أن يأتي ميلتون إليه بعد ظهور المنتصر.
“من ؟ هل ، هو الذي ضربه سهمي وسقط من حصانه بالطبع “.
‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’
ما لم يتوقعه هو ما سيتبعه.
“…لا. ليست مشكلة.”
هتف ميلتون بشيء ما بعد رؤيته ، وبعد ذلك بدا وكأنه يفكر بهدوء في شيء ما قبل أن يهز رأسه ويطلق تعبيرًا يقول ، ‘أنا أرى’ – كل ذلك بينما بقي تريك في مكانه.
“يا إلهي ، أنت جاد.”
“ماذا تفعل’؟”
إذن ماذا تعتقد تريك؟
‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’
“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”
كان مصدر قلق معقول تمامًا.
أصبح تريك قلقًا للغاية لأنه أدرك أن هذا المجنون سيقرر مصيره. غير قادر على الصمت ، فتح فمه في النهاية أولاً.
“ماذا تفعل’؟”
ذُهل ميلتون.
“الوغد! كيف تجرؤ أن تتحدث إلى سيدنا بهذه الطريقة ؟! ”
قصته محبطة ~
الشخص الذي أجاب على سؤال تريك لم يكن ميلتون ، ولكن الفارس المرافق له ، جيروم. الشخص العادي سوف تغمره قوة جيروم ويصاب بالإرهاق ، ولكن …
“هذا صحيح.”
بدأ تريك بجدية بناء على موافقة ميلتون.
“انتظر ، ما هي المشكلة الكبيرة في قول شيء ما عندما يتم التحديق إلي دون كلمة واحدة؟!”
بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.
كان تريك أيضًا رجل ذو مزاج الناري.
نظر تريك إلى ميلتون بلمحة من المفاجأة.
في مطالب تريك المتكررة ، حدق جيروم في تريك وحذره.
“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”
“بالنسبة لشرطي الثاني: الاعتراف بي رسميًا كفارس.”
“من ؟ هل ، هو الذي ضربه سهمي وسقط من حصانه بالطبع “.
“تجروء…”
“تجروء…”
ومع ذلك ، أدرك ميلتون سبب ارتفاع قوته عند ملاحظة سماته الخاصة.
يبدو أن جيروم كان مستعدًا للقفز في الزنزانة على الفور وضرب باقي الضوء الحي من تريك.
“لكن سيدي …”
“…لا. ليست مشكلة.”
لكن ميلتون رفع يده وأوقف جيروم.
بدلاً من العداء ، ذهب الأمر إلى حد الشعور بالود.
“لا بأس يا جيروم. إنه من الناحية المنطقية ليس مخطئًا ، ألا توافق؟ ”
ذُهل ميلتون.
“لكن سيدي …”
“جيد جدا. إذا ماذا عن أن يتحدث الغرباء قليلاً؟ ”
هز ميلتون كتفيه فقط رداً على ذلك حيث سجل تريك نقاط ضعفه.
“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”
كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.
بمجرد أن قال ميلتون ذلك ، تراجع جيروم في الوقت الحالي.
الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …
ابتسم ميلتون في تريك وتحدث معه.
“يجب أن أعتذر عن التحديق فيك بشدة. هذه “المرة الأولى التي أرى فيها الرجل الذي أوقع سهمًا على وجهي ، لذا فإن هذا كله مثير للاهتمام إلى حد ما”.
كان تريك أيضًا رجل ذو مزاج الناري.
“……”
إذن ماذا تعتقد تريك؟
نظر تريك إلى ميلتون بلمحة من المفاجأة.
“بالتاكيد.”
كان جميع النبلاء الذين واجههم تريك حتى الآن متعجرفين وينظرون إلى عامة الناس بازدراء.
“وقلت كما يحلو لك. هل لديك مخاوف أخرى من هذا الترتيب؟ ”
بعد أن وُلد بشخصية نارية بالفطرة ، لم يستطع أبدًا أن يجذب النبلاء وكان دائمًا يسبب بعض الاحتكاك. في الحالات السيئة بشكل خاص ، كاد أن يُقتل بسبب أزدراءه على اسم نبيل وما إلى ذلك.
“بالتاكيد.”
وهكذا بالنسبة إلى تريك ، فإن الأشخاص الذين يطلق عليهم النبلاء هم كائنات يعتقد أنها لا تتوافق معه في الأساس وكانوا أعداء طبيعيين.
“سأحرص على حدوث ذلك. سيتم تجنيدهم كجنود لأرضي “.
كل هذا في الاعتبار ، كان وضعه الحالي هو الأسوأ على الإطلاق.
“حسنًا ، ربما كان بإمكاني الوقوف وجه لوجه باستخدام خنجر. لكن … في الغالب أنا أحمق وليس لدي أي شيء لأظهره سوى الرماية “.
تم حبسه في زنزانة ، وكاد النبيل الذي أمامه أن يموت بيديه منذ وقت ليس ببعيد.
ذُهل ميلتون.
حتى الآن…
‘لماذا لا يظهر هذا النبيل أي عداء؟’
بدلاً من العداء ، ذهب الأمر إلى حد الشعور بالود.
كان تريك من النوع الذي يجب أن يسأله على الفور لإرضاء فضوله إذا كان لديه أي أسئلة.
“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.
“لماذا أنت غاضب؟”
“أي جزء من اقتراحي ليس -”
“لماذا يجب أن أغضب؟”
ابتسم ميلتون في تريك وتحدث معه.
ابتسم ترايك في رد ميلتون المضاد اللامبالي وأجاب.
“أنت لا تريد أن يستمر هذا ، أفترض؟”
“حسنًا … ألم أكن أحاول قتلك فقط ، فيسكونت؟”
“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”
“كان هذا طبيعيًا لأننا التقينا كأعداء في ساحة المعركة. ما فائدة إيواء الضغائن عندما تنتهي الحرب؟ ”
عند مشاهدة ميلتون ، سأله تريك بصراحة.
“إذن … ماذا عن أن’ أتحدث إليك بوقاحة الآن ، فيسكونت؟ يبدو الفارس بجانبك وكأنه يحاول أن يمزقني بتلك النظرة في عينيه ، أليس كذلك؟ ”
“أولاً وقبل كل شيء: أتوقع أن يتم الاعتناء بكل رفاقي أيضًا.”
“مم ، صديقي العزيز هنا قوي إلى حد ما. أنا نفسي لا أمانع بشكل خاص لذا لا تهتم به “.
يبدو أن جيروم كان مستعدًا للقفز في الزنزانة على الفور وضرب باقي الضوء الحي من تريك.
بناءً على كلمات ميلتون ، أومأت تريك بتعبير سعيد.
عندما رد ميلتون ببرود ، ضحك تريك وأدلى بملاحظة.
في الواقع ، ترك تريك علامة غير عادية عندما بدأ العمل كمرتزق. كانت حركات وأفعال المرتزقة أكثر عرضة للفت انتباه المرء من الجندي الذي يتصرف كرجل واحد فقط.
الوقت الذي ضرب فيه فارسًا متحركًا في عينه ، مباشرة من خلال شق خوذته …
“أنت نبيل غريب جدا.”
كان هناك عدد كبير من النبلاء حتى الآن الذين شهدوا رماية تريك وعرضوا عليه التجنيد عند الاعتراف بقيمته أو تميزه.
“إنها طبيعتي. مثلك ، أليس كذلك؟ ”
[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]
“أنا؟ ماذا تقصد…”
“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.
“أنت نبيل غريب جدا.”
“مم … إذا هذه” طبيعتي أيضًا ، على ما أظن. ”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حسن معاملتهم ، لم يكن الجندي سوى جندي في النهاية. بغض النظر عن مدى أهمية الدور الذي لعبه تريك على الحدود ، فإن ذلك لم يؤد أبدًا إلى تمييز فعلي لخدمته.
القوة المنبعثة من هذا الرجل لا تبدو قريبة من هذا المستوى. إذا تبارزوا بالسيوف ، سيفوز ميلتون بشكل لا لبس فيه.
“جيد جدا. إذا ماذا عن أن يتحدث الغرباء قليلاً؟ ”
نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء الذين أدركوا قدرات تريك في الظهور ، والذين سيرسلون عروض التوظيف لتريك …
بذلك ، أطلق ميلتون سراح تريك من زنزانته ونقله إلى غرفة الجلوس.
لم يبد جيروم سعيدًا بشكل خاص بموقف تريك تجاه ميلتون ، لكنه لم يتعارض مع إرادة سيده ميلتون.
“…لا. ليست مشكلة.”
عند وصوله إلى غرفة الجلوس ، طلب ميلتون من الخادمة إحضار بعض الشاي قبل بدء حديثه مع تريك.
“أنت لا تريد أن يستمر هذا ، أفترض؟”
في مطالب تريك المتكررة ، حدق جيروم في تريك وحذره.
“بالتاكيد لا.”
_____________________________
“إذا سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. ماذا عن الانضمام إلى صفوفي؟ ”
كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.
حسب كلمات ميلتون ، تناول تريك رشفة من الشاي وعبس.
“لا يعجبني هذا.”
“بالتاكيد.”
“يا إلهي ، أنت جاد.”
“أي جزء من اقتراحي ليس -”
نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء الذين أدركوا قدرات تريك في الظهور ، والذين سيرسلون عروض التوظيف لتريك …
“لا ، ليس هذا – أنا أتحدث عن هذه المياه المرة التي تسميها” الشاي “. بالنسبة لحياتي ، أنا لا أفهم كيف تستمتع أنت و النبلاء بشرب هذا. ”
انطلاقا من تعبيره ، يبدو أنه حقا غير راض عن الشاي.
في الواقع ، ترك تريك علامة غير عادية عندما بدأ العمل كمرتزق. كانت حركات وأفعال المرتزقة أكثر عرضة للفت انتباه المرء من الجندي الذي يتصرف كرجل واحد فقط.
على الرغم من أن ميلتون كان يعتقد فقط أن تريك كان شخصًا مسليًا ، إلا أن مزاج جيروم كان يرتفع من مكانه الذي يقف خلف ميلتون. بينما كان جيروم ينضح بأجواء قاتلة ، صحح تريك نفسه بتعبير أكثر جدية.
[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]
كان يتمتع بشخصية سلسة مع خطوط واضحة عندما يتعلق الأمر بالأعمال الجادة ؛ كما أحب تريك أنه لم يهتم بالتفاصيل الصغيرة.
“ممم … فيسكونت ، ماذا تقصد بالانضمام إلى صفوفك؟ اتفاق تعاقدي كمرتزق؟ إذا لم يكن ذلك … ”
كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.
“ما أعنيه هو أنني أعينك رسميًا في منصب في أراضينا وتصبح أحد رجالي”.
“أرى. هل يمكنني أن أعتبر ذلك كما تقول إن الرماية الخاصة بي ذات قيمة عالية؟ ”
“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”
“بالتاكيد.”
“بالتاكيد.”
“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”
‘كل ما تم النظر فيه ، أصبح منطقيًا الآن. علاوة على ذلك ، لقد رأيت بالفعل أمر مماثل من قبل.’
بناءً على كلمات ميلتون ، أومأت تريك بتعبير سعيد.
“ومع ذلك ، لديك مثل هذه الرماية الرائعة ، لدرجة أنها تهدد حياتي. أنوي قبولك على هذا الأساس القيم. ما المشكلة؟”
‘لم ينفصل تمامًا عن الرغبة في الشهرة. يبدو أنه لا يزال يستمتع بالاعتراف بمهاراته ‘.
“تجروء…”
كان ميلتون يشكل صورة لعقلية تريك وهو يلاحظ سلوك خصمه.
بدا أن تريك يفكر لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.
“ماذا تفعل’؟”
انطلاقا من تعبيره ، يبدو أنه حقا غير راض عن الشاي.
“لدي ثلاثة شروط.”
“هذا صحيح.”
“أرجوك قل لي.”
كانت جميع السمات الخاصة الثلاث التي يمتلكها مرتبطة بالرماية.
“……”
بدأ تريك بجدية بناء على موافقة ميلتون.
“أولاً وقبل كل شيء: أتوقع أن يتم الاعتناء بكل رفاقي أيضًا.”
‘كيف ذلك؟ هل يمكنك حقًا قبول هذا أيضًا؟ ‘تمت كتابته على وجه تريك.
“هل تقصد شركة القوس الطويل؟”
“هل سمعت ما قلت؟ سألت عن لقب فارس “.
“هذا صحيح.”
ابتسم ترايك في رد ميلتون المضاد اللامبالي وأجاب.
“سأحرص على حدوث ذلك. سيتم تجنيدهم كجنود لأرضي “.
كان تريك سيؤكد حتى أصبح صوته أجشًا ، لكن كل ما عاد كان شجبًا لمزاعمه على أنها مجرد أكاذيب لأن احترامه ينحدر ببطء إلى الازدراء.
عند وصوله إلى غرفة الجلوس ، طلب ميلتون من الخادمة إحضار بعض الشاي قبل بدء حديثه مع تريك.
أنا لا أتحدث عن عضو أو عضوين بل 200 رجل. إلى جانب عائلاتهم أيضًا ، يجب أن يكون عددهم حوالي 500 شخص “.
يعرضون على أن يكون جنديًا عاديًا.
“سأدعمهم بأموال إعادة التوطين وأوفر لهم مكانًا للعيش فيه”.
“هل تقصد شركة القوس الطويل؟”
فوجئ تريك قليلاً بإجابات ميلتون السلسة.
حتى الآن…
‘هل لديه الشجاعة؟ أم أنه فقط يجيد الكذب؟’
“لكن سيدي …”
كان هناك عدد كبير من النبلاء حتى الآن الذين شهدوا رماية تريك وعرضوا عليه التجنيد عند الاعتراف بقيمته أو تميزه.
بعد أن أدرك ذلك بعد ثلاث سنوات من الكدح كرامي سهام ، استقال تريك من كونه جنديًا.
“لماذا يجب أن أغضب؟”
في كل مرة ، اقترح تريك نفس الشروط – ولكن يمكن حساب عدد النبلاء الذين قبلوا الشرط الأول من جهة. كان هذا بسبب وجود العديد من اللوردات الذين كانوا مترددين في السماح للمرتزقة البربريين بالاستقرار في أراضيهم.
“إنها طبيعتي. مثلك ، أليس كذلك؟ ”
“ألست قلق؟ فتياني قساة كمرتزقة “.
“والثالث؟ لماذا لا تتكلم؟ ”
“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”
“…لا. ليست مشكلة.”
“أنت نبيل غريب جدا.”
أومأ تريك بهدوء. هذا الشخص الذي يدعى ميلتون فورست بدا أنه يتمتع بشخصية أفضل مما كان عليه في البداية.
‘هل لديه الشجاعة؟ أم أنه فقط يجيد الكذب؟’
كان يتمتع بشخصية سلسة مع خطوط واضحة عندما يتعلق الأمر بالأعمال الجادة ؛ كما أحب تريك أنه لم يهتم بالتفاصيل الصغيرة.
ومع ذلك ، توفي والد تريك في حادث عندما كان في الخامسة عشرة من عمره. لقد ارتكب خطأ فادحًا أثناء الصيد ،لم يتمكن من اكتشاف اقتراب وحش.
“والثالث؟ لماذا لا تتكلم؟ ”
عندما بدأ تريك يرى فوائد الخدمة تحت قيادة ميلتون ، كان يميل إلى إنهاء ذلك والقبول باقتراح ميلتون.
كان مصدر قلق معقول تمامًا.
“هواجس؟ أنا … أنا رامي سهام. انت تعلم صحيح؟ أنا لا أعرف شيء عن فن المبارزة “.
لكن حتى الآن ، لم يكن هناك نبيل واحد قبل شرطه الثاني.
سخروا منه جميعًا وسألوه عما إذا كانت مزحة أم شتموه في نوبة غضب.
بمجرد أن قال ميلتون ذلك ، تراجع جيروم في الوقت الحالي.
لم يتفاجأ من ظهور ميلتون في زنزانته هكذا.
كلما حدث هذا ، كان تريك يقول مرارًا وتكرارًا إنهم بحاجة إلى عينين جديدين ، لكنه يعرف الآن:مدى صعوبة فهم طلبه للنبلاء.
“انتظر ، ما هي المشكلة الكبيرة في قول شيء ما عندما يتم التحديق إلي دون كلمة واحدة؟!”
“أنت نبيل غريب جدا.”
حتى الآن…
كان ذكاء ماكس 77.
كان على تريك أن يقولها بغض النظر ، مع توقع أن هذه المرة يمكن أن تكون مختلفة بطريقة ما.
“إنها طبيعتي. مثلك ، أليس كذلك؟ ”
“بالنسبة لشرطي الثاني: الاعتراف بي رسميًا كفارس.”
بعد أن وُلد بشخصية نارية بالفطرة ، لم يستطع أبدًا أن يجذب النبلاء وكان دائمًا يسبب بعض الاحتكاك. في الحالات السيئة بشكل خاص ، كاد أن يُقتل بسبب أزدراءه على اسم نبيل وما إلى ذلك.
‘كيف ذلك؟ هل يمكنك حقًا قبول هذا أيضًا؟ ‘تمت كتابته على وجه تريك.
رد ميلتون على الفور.
أصبح لدى ميلتون الآن فهم أوسع لقوته.
“هل تقصد شركة القوس الطويل؟”
“مثل ما تتمنى. سأفعل ذلك “.
‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’
لم يبد جيروم سعيدًا بشكل خاص بموقف تريك تجاه ميلتون ، لكنه لم يتعارض مع إرادة سيده ميلتون.
“……”
“والثالث؟”
يعرضون على أن يكون جنديًا عاديًا.
“……”
نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء الذين أدركوا قدرات تريك في الظهور ، والذين سيرسلون عروض التوظيف لتريك …
“والثالث؟ لماذا لا تتكلم؟ ”
كان تريك بالكاد قادرًا على الإجابة بعد أن صدمه ميلتون من ذكاءه.
أصبح لدى ميلتون الآن فهم أوسع لقوته.
“هل سمعت ما قلت؟ سألت عن لقب فارس “.
“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.
“وقلت كما يحلو لك. هل لديك مخاوف أخرى من هذا الترتيب؟ ”
“أرجوك قل لي.”
ما لم يتوقعه هو ما سيتبعه.
“هواجس؟ أنا … أنا رامي سهام. انت تعلم صحيح؟ أنا لا أعرف شيء عن فن المبارزة “.
يبدو أن جيروم كان مستعدًا للقفز في الزنزانة على الفور وضرب باقي الضوء الحي من تريك.
كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.
“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”
“حسنًا ، ربما كان بإمكاني الوقوف وجه لوجه باستخدام خنجر. لكن … في الغالب أنا أحمق وليس لدي أي شيء لأظهره سوى الرماية “.
“حسنًا ، ربما كان بإمكاني الوقوف وجه لوجه باستخدام خنجر. لكن … في الغالب أنا أحمق وليس لدي أي شيء لأظهره سوى الرماية “.
هز ميلتون كتفيه فقط رداً على ذلك حيث سجل تريك نقاط ضعفه.
كان ميلتون يفكر في مديره ماكس.
“أنت نبيل غريب جدا.”
“ومع ذلك ، لديك مثل هذه الرماية الرائعة ، لدرجة أنها تهدد حياتي. أنوي قبولك على هذا الأساس القيم. ما المشكلة؟”
“يا إلهي ، أنت جاد.”
“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”
كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.
كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.
“هذا صحيح.”
تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.
عندما رد ميلتون ببرود ، ضحك تريك وأدلى بملاحظة.
كان تريك في الأصل إبن صياد.
في كل مرة ، اقترح تريك نفس الشروط – ولكن يمكن حساب عدد النبلاء الذين قبلوا الشرط الأول من جهة. كان هذا بسبب وجود العديد من اللوردات الذين كانوا مترددين في السماح للمرتزقة البربريين بالاستقرار في أراضيهم.
نتيجة لذلك ، تعلم بشكل طبيعي استخدام الأقواس من والده عندما كان طفلاً.
[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]
منذ المرة الأولى التي وضع فيها عينيه على قوس ، كان مفتونًا على الفور. لقد أحب تصميمه الأنيق والشعور بسحب حبل القوس.
عندما يترك الوتر ، يقطع السهم الهواء ويطير إلى الأمام.
كان هناك عدد كبير من النبلاء حتى الآن الذين شهدوا رماية تريك وعرضوا عليه التجنيد عند الاعتراف بقيمته أو تميزه.
لقد أذهله التشويق الذي استمده من إصابة سهم لهدفه بشكل مثالي تريك الصغيرة.
بذلك ، أطلق ميلتون سراح تريك من زنزانته ونقله إلى غرفة الجلوس.
وجد والد تريك أن رمايته تستحق الثناء وقرر أن يعلمه كل ما يمكن معرفته عن هذا الطريق. كان يتمتع بالكفاءة والموهبة في الرماية ، وكان لديه جميع المتطلبات الأساسية للتدريب على هذا الفن.
“من ؟ هل ، هو الذي ضربه سهمي وسقط من حصانه بالطبع “.
ستحقق رماية تريك قفزات هائلة يوما بعد يوم. إذا استمر في التطور بهذا المعدل ، فمن المحتمل أن يصبح صيادًا ممتازًا.
“حسنًا … ألم أكن أحاول قتلك فقط ، فيسكونت؟”
ومع ذلك ، توفي والد تريك في حادث عندما كان في الخامسة عشرة من عمره. لقد ارتكب خطأ فادحًا أثناء الصيد ،لم يتمكن من اكتشاف اقتراب وحش.
[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]
أحدثت وفاة والد تريك العديد من التغييرات بالنسبة له.
كان ذكاء ماكس 77.
لقد تخلص من مستقبله كصياد وعزم على العيش سعياً وراء نجاحات أكبر. بعد ذلك ، انخرط في الحرب كرامي للسهام.
“تجروء…”
كان تريك في الأصل إبن صياد.
كان الرماة جنودًا تم تجنيدهم فقط من أجل الرماية. في ساحة المعركة ، عوملوا بشكل متواضع أفضل من جنود المشاة النظاميين.
“أنت نبيل غريب جدا.”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حسن معاملتهم ، لم يكن الجندي سوى جندي في النهاية. بغض النظر عن مدى أهمية الدور الذي لعبه تريك على الحدود ، فإن ذلك لم يؤد أبدًا إلى تمييز فعلي لخدمته.
“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”
[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]
[كنت أصوب عمدًا على حصان قائد العدو بقوسي. لم تكن ضربة حظ.]
“إنها طبيعتي. مثلك ، أليس كذلك؟ ”
“أنا؟ ماذا تقصد…”
[نعم ، هذا كان سهمي. أقول لكم؛ كنت أهدف إليه حقًا.]
“الوغد! كيف تجرؤ أن تتحدث إلى سيدنا بهذه الطريقة ؟! ”
“مم … إذا هذه” طبيعتي أيضًا ، على ما أظن. ”
كان تريك سيؤكد حتى أصبح صوته أجشًا ، لكن كل ما عاد كان شجبًا لمزاعمه على أنها مجرد أكاذيب لأن احترامه ينحدر ببطء إلى الازدراء.
‘لماذا لا يظهر هذا النبيل أي عداء؟’
عند وصوله إلى غرفة الجلوس ، طلب ميلتون من الخادمة إحضار بعض الشاي قبل بدء حديثه مع تريك.
الوقت الذي ضرب فيه فارسًا متحركًا في عينه ، مباشرة من خلال شق خوذته …
كانت قوة ميلتون كخبير 72. وهذا يعني أنه بناءً على إحصائيات القوة ، كان تريك أعلى من المبارز الخبير.
‘كيف ذلك؟ هل يمكنك حقًا قبول هذا أيضًا؟ ‘تمت كتابته على وجه تريك.
الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …
ذُهل ميلتون.
حسب كلمات ميلتون ، تناول تريك رشفة من الشاي وعبس.
كانت مهاراته في الرماية بعيدة للغاية عن الفطرة السليمة.
‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’
“هواجس؟ أنا … أنا رامي سهام. انت تعلم صحيح؟ أنا لا أعرف شيء عن فن المبارزة “.
بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.
أصبح تريك قلقًا للغاية لأنه أدرك أن هذا المجنون سيقرر مصيره. غير قادر على الصمت ، فتح فمه في النهاية أولاً.
بعد أن أدرك ذلك بعد ثلاث سنوات من الكدح كرامي سهام ، استقال تريك من كونه جنديًا.
“أرجوك قل لي.”
“يا إلهي ، أنت جاد.”
بدلا من ذلك ، أصبح مرتزقا.
“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”
إذا قام بتسويق نفسه على أنه مرتزق على أساس قدرته – وقدم مساهمات مميزة في هذا الدور – فإنه يعتقد أن مهاراته سيتم الاعتراف بها واحترامها. كان أيضًا أكثر ثقة في مهاراته في الرماية ، والتي تحسنت أثناء مشاركته في ساحات القتال.
“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”
في الواقع ، ترك تريك علامة غير عادية عندما بدأ العمل كمرتزق. كانت حركات وأفعال المرتزقة أكثر عرضة للفت انتباه المرء من الجندي الذي يتصرف كرجل واحد فقط.
نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء الذين أدركوا قدرات تريك في الظهور ، والذين سيرسلون عروض التوظيف لتريك …
يعرضون على أن يكون جنديًا عاديًا.
أحدثت وفاة والد تريك العديد من التغييرات بالنسبة له.
_____________________________
xMajed
قصته محبطة ~
بعد أن أدرك ذلك بعد ثلاث سنوات من الكدح كرامي سهام ، استقال تريك من كونه جنديًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
