بطل براتينوس ( 4 )
بطل براتينوس ( 4 )
على أي حال ، كان ريك وتومي – اللذان احترما جيروم وكانا بالفعل في منتصف الطريق لجلبه كمعلمهما – سعداء للغاية ورحبا به. أحب الجنود العاديون أيضًا حقيقة أن جيروم المتواضع والخير قد انضم إلى جانبهم.
“أوه؟ هذا …”
كان ميلتون متفاجئًا للغاية. كانت المرة الأولى التي يراها فيها شخصيًا ، لكنه كان يعرف ما هو هذا.
مع مرور الوقت ، شهدت الجبال الرمادية أول تساقط للثلوج في الشتاء القادم. على الرغم من أنه كان مكانًا حدثت فيه معارك استنزاف كبيرة وصغيرة طوال الوقت ، إلا أن هذه الجبال لم تشهد أي دماء تسيل خلال فصل الشتاء على الأقل.
كان جيروم قد وصل للتو إلى صحوة جديدة كمحارب.
تحول جيروم إلى شيطان عندما بدأ التدريب. كان ميلتون يراقب من الخطوط الجانبية ، **واعتقد أنه يمكنه صنع قبعة رقيب حفر على رأس جيروم إذا أغمض عينيه.**
لم يخضع الجميع لهذه العملية من أجل التقدم ، ولكن من حين لآخر ، قد يصل شخص ما إلى مستوى أعلى من القوة القتالية من خلال الصحوة العقلية.
كان ميلتون متفاجئًا للغاية. كانت المرة الأولى التي يراها فيها شخصيًا ، لكنه كان يعرف ما هو هذا.
وبالمثل ، كان ميلتون قد سمع عن هذا فقط وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراها بأم عينيه. كان ذلك نادر الحدوث.
“كيف يمكن أن تتعب بعد هذا القدر بالكاد؟ يرجى إظهار بعض الحدة! ”
عندما تبددت الهالة المتدفقة من جسد جيروم ببطء ، فتح عينيه. ثم واجه ميلتون وركع أمام الأخير بكل احترام.
في الأيام المقبلة ، سيأتي ميلتون للتفكير: كان يجب أن يفكر بعمق أكثر قليلاً في ما يعنيه جيروم بكلمة “ملائم”.
ilton thought he could make out a drill sergeant hat on Jerome’s head if he squinted.
“لقد أصبحت مدينًا جدًا بنعمتك ، يا فيسكونت.”
‘آه! على الأقل السطر الأخير بدا وكأنه اقتباس فيلم مشهور … ”
“أوه ، إنه لا شيء …”
“كيف يمكن أن تتعب بعد هذا القدر بالكاد؟ يرجى إظهار بعض الحدة! ”
اهتز ميلتون قليلا. لم تكن النتيجة التي كان يقصدها ، لكن ميلتون منح “نعمته” على جيروم على أية حال.
“من هذه اللحظة وحتى اليوم الذي سيتوقف فيه قلبي ، أقسم ، أنا ، جيروم تاكر ، بالولاء لسيدي ميلتون فورست.”
“كم ارتفع مستواك بهذه الصحوة؟ هل ربما أنت سيد الآن؟ ”
“لا يزال يتعين علي اختراق جدار الماستر ، لكنني أعتقد أنني وصلت إلى حافة ذلك.”
كان جيروم في الأصل خبيرًا من المستوى الأعلى. إذا كان مستواه قد ارتفع أكثر من خلال أستيعاب هذا ، فمن المحتمل أنه وصل إلى مرحلة الماستر.
انحنى جيروم باحترام كما أعطاه ميلتون الموافقة.
لكن جيروم رد بابتسامة مريرة.
كان جيروم قد وصل للتو إلى صحوة جديدة كمحارب.
“لدي الآن الحرية في بدء تدريب سيدي بدءًا من اليوم. سأجعلك أقوى دون أن تفشل ، يا سيدي. ”
“لا يزال يتعين علي اختراق جدار الماستر ، لكنني أعتقد أنني وصلت إلى حافة ذلك.”
“إذن أنت في أعلى مستوى يمكن أن يكون الخبير؟”
“نعم، هذا هو الحال.”
أصبح ميلتون غير مرتاح بشكل فظيع لسبب ما ، حاول يائسًا تغيير الموضوع. لكن جيروم ظل يتحدث بعيون متلألئة.
مدّ جيروم يده وركز هالته فيها.
“أوه ، إنه لا شيء …”
“اووووووووه…”
إذا ادعى أحدهم ، مثل رجل فرنسي مشهور معين على الأرض ، أن كلمة مستحيل لم تكن موجودة في قاموسه وحاول عبور الجبال ببراعة خالصة ، فلا بد أن يموتوا. لقد كانت هناك بالفعل مناسبات من هذا القبيل في الماضي.
كان ميلتون في حالة من الرهبة من الطريقة الطبيعية التي كان يتعامل بها جيروم مع هالته بدون سلاح. كانت هذه مرحلة لم يستطع ميلتون حتى أن يحلم بها في حالته الحالية.
أصبحت مخاوف ميلتون حقيقة واقعة في نهاية المطاف.
“إذن ما مدى قوة هذا الرجل الان؟”
“اه صحيح. أحسنت. يبدو أنه يمكنك الآن التركيز على تدريبك الخاص. يجب أن تسرع وتصل إلى الماستر ، كما الماستر. هاهاهاها…”
“لا يزال يتعين علي اختراق جدار الماستر ، لكنني أعتقد أنني وصلت إلى حافة ذلك.”
فتح ميلتون فجأة نافذة إحصاءات جيروم وألقى نظرة أخرى.
انحنى جيروم باحترام كما أعطاه ميلتون الموافقة.
[جيروم تاكر]
إذا ادعى أحدهم ، مثل رجل فرنسي مشهور معين على الأرض ، أن كلمة مستحيل لم تكن موجودة في قاموسه وحاول عبور الجبال ببراعة خالصة ، فلا بد أن يموتوا. لقد كانت هناك بالفعل مناسبات من هذا القبيل في الماضي.
هذا الشتاء ، تم توجيه الكثير من الاهتمام بشكل خاص إلى تخزين الإمدادات.
مستوى الفارس 6
“هممم ، سيكون ذلك رائعًا. كما أن الفرسان والجنود سيحبون ذلك تمامًا إذا قام خبير من الدرجة الأولى بالإشراف على تدريبهم “.
“لا يزال يتعين علي اختراق جدار الماستر ، لكنني أعتقد أنني وصلت إلى حافة ذلك.”
القوة – 89 قيادة – 77
لكن ولاء جيروم وصل الآن إلى مستوى جديد بلغ 80. وكان هذا كافياً ليقول المرء إن العلاقة بين المرتزقة وصاحب العمل قد تم تجاوزها بالفعل.
الذكاء – 40 سياسة – 25
“استيقظ! مع هذا النوع من العزيمة ، ستنطلق فورًا في حرب! ”
أصبحت مخاوف ميلتون حقيقة واقعة في نهاية المطاف.
الولاء – 80
ilton thought he could make out a drill sergeant hat on Jerome’s head if he squinted.
السمات الخاصة – شجاع ، اختراق ، عقلاني
لكن كان هناك شيء واحد لم يكن هؤلاء الرجال على علم به. لم يتنبأوا بنوع التأثير الذي سيحدثه جيروم عليهم ، بعد أن أصبح مليئًا بالقيادة.
الشجاع مستوى 5: يزيد القوة القتالية في المعركة ويزيد من معنويات المرؤوسين.
السمات الخاصة – الكاريزما ، إيقاظ
** المقطع يالي فوق ماعرفت وش المعناه لذلك تركته مثل ماهو غير مفهوم , على الأقل بالنسبة لي ..
اختراق المستوى 7: قيادة مجموعة من الفرسان لاختراق تشكيل العدو مباشرة. تزداد قوة الاختراق كلما ارتفع المستوى.
عندما يذهب المرء إلى الجيش ، هناك صغار يثيرون هذا النوع من المشاعر من وقت لآخر. هذا يعني أن هناك هؤلاء الصغار الذين تنظر إليهم ويجعلك تشعر ، “إنه لراحة حقيقية أنني دخلت الجيش قبل ذلك الرجل”.
[فيسكونت ميلتون فورست]
عقلاني المستوى 5: يسمح للشخص برؤية ساحة المعركة بأكملها في القتال. قادر على وضع قوات الحلفاء في مواقف مناسبة أثناء العمل كقائد ميداني مرن.
“هل يجب أن أحصل على كل شيء؟”
بشكل عام ، لم تكن القيم العددية مختلفة بشكل كبير عن السابق – لكن نافذة العمل قد تغيرت من مرتزق إلى فارس.
لقد ذكر ميلتون قليلاً من تحفة أنيمي كان قد تابعها في وقته كبارك مونسو.
مع كون إحصائيات القوة 89 ، يمكن للمرء أن يستنتج من المحادثة مع جيروم أن القيمة 90 كانت على الأرجح الحد الذي يميز الخبراء والماستر
‘تم التنفيذ!’
أكثر من أي شيء آخر ، كان الوضع الأكثر تغيرًا هو الولاء.
عند رؤية هذه العملية ، اعتقد ميلتون …
“يجب أن أشكرك. جيروم ، سأصبح سيداً لا يخجل منه فارس مثلك “.
كان ولاء جيروم سابقًا يبلغ 69 عامًا. كان هذا حول حد التقارب الذي سيحظى به المرتزق الذي يثق في صاحب العمل في إخلاصه لهم.
لكن ولاء جيروم وصل الآن إلى مستوى جديد بلغ 80. وكان هذا كافياً ليقول المرء إن العلاقة بين المرتزقة وصاحب العمل قد تم تجاوزها بالفعل.
هذا الإحصاء جعل ميلتون يفكر …
“ألم تدربهم حتى الآن؟”
“هل يجب أن أحصل على كل شيء؟”
بمجرد وصولهم إلى القلعة ، قال جيروم لميلتون بتعبير جدي.
وبعد أن عقد العزم على القيام بذلك ، استعد ميلتون. قال لِجيروم ، “جيروم تاكر. أود أن أقدم عرضًا رسميًا لك ، ليس كمرتزقة بل كفارس “.
أصبح مصدر قلق ميلتون أكثر وضوحا.
“رجاءا واصل.”
جيروم تاكر ، أطلب منك أن تصبح فارسي. قال ميلتون: “أنا في حاجة إلى قدراتك”.
كانت هذه حربًا تدور رحاها في بلد آخر ، وبقدر ما يمكن أن يراه ، فإن اكتساب الشرف هنا لن يكون ذا فائدة كبيرة على أي حال.
بقي جيروم صامتًا للحظة قبل أن يركع ويسحب سيفه. ثم حمل السيف أفقياً بكلتا يديه وقدمه إلى ميلتون بتواضع.
“من هذه اللحظة وحتى اليوم الذي سيتوقف فيه قلبي ، أقسم ، أنا ، جيروم تاكر ، بالولاء لسيدي ميلتون فورست.”
بطل براتينوس ( 4 )
في هذه اللحظة ، لاحظ ميلتون أن ولاء جيروم قد حقق قفزة كبيرة مرة أخرى.
“إذن ما مدى قوة هذا الرجل الان؟”
[الولاء – 92]
‘تم التنفيذ!’
في كل شتاء ، كانت الجبال الرمادية مكانًا تتساقط فيه كميات هائلة من الثلوج. كان الثلج الذي يصل إلى ركبتيه في الطرف الأدنى ، وفي العديد من المناسبات ، كان الثلج يتراكم على ورك الشخص. لذلك ، كان الشتاء هو الوقت الذي لم تسمح فيه الطبيعة للبشر بالذهاب إلى الحرب ، حتى لو أرادوا ذلك.
شد ميلتون قبضته وصرخ من أجل الفرح المطلق في رأسه. لقد أراد أن يجعل جيروم فارسه من قبل ، ونجح في ذلك أخيرًا. لقد صُدم بشعور مكهرب بالإنجاز وكانت معنوياته عالية في السماء.
“أنا بالفعل لا أستحق هذا سيدي.”
“هل يجب أن أحصل على كل شيء؟”
عندما يقرأ المرء سير الأبطال وما شابه ، غالبًا ما تُقارن رغبة الحاكم في التابعين الأكفاء بعملية التودد أثناء محاولتهم كسب حبهم. الآن شعر ميلتون أنه يعرف سبب استخدام مثل هذا التعبير.
[لقد زاد مستوى العاهل.]
كان قلبه مليئًا بالبهجة والفرح ، وكان ممتلئًا أيضًا بالامتنان لجيروم لأنه أصبح فارسًا له.
في اليوم التالي ، أعلن ميلتون رسميًا أن جيروم أصبح فارسًا تحت قيادته.
“هل يتعين علينا فعل ذلك حقًا؟”
“يجب أن أشكرك. جيروم ، سأصبح سيداً لا يخجل منه فارس مثلك “.
مدّ جيروم يده وركز هالته فيها.
أكثر من أي شيء آخر ، كان الوضع الأكثر تغيرًا هو الولاء.
“أنا بالفعل لا أستحق هذا سيدي.”
هذا الإحصاء جعل ميلتون يفكر …
عندما تلقى ميلتون ولاء جيروم ، ظهرت رسالة في ذهن ميلتون.
[لقد زاد مستوى العاهل.]
“يبدو أن مركز القيادة يهدف إلى رؤية “نهاية لذلك” في ربيع العام المقبل”.
بدلاً من ذلك ، كان ميلتون يجني لنفسه فائدة عملية أكثر قليلاً. وكان ذلك المال. _________________________________ xMajed
“هل يمكن أن يكون هذا …”
[فيسكونت ميلتون فورست]
“سيدي ، الآن بعد أن خدمتك كفارس ، أود استخدام قدراتي لتدريب الفرسان والجنود بشكل صحيح.”
قام ميلتون بفحص نافذة حالته على عجل.
هذا الشتاء ، تم توجيه الكثير من الاهتمام بشكل خاص إلى تخزين الإمدادات.
[فيسكونت ميلتون فورست]
“كم ارتفع مستواك بهذه الصحوة؟ هل ربما أنت سيد الآن؟ ”
“هل يمكن أن يكون هذا …”
العاهل LV.2
القوة – 70 قيادة – 79
الذكاء – 74 سياسة – 50
تحدث جيروم مع ميلتون بوجه مليء بالثقة.
عقلاني المستوى 5: يسمح للشخص برؤية ساحة المعركة بأكملها في القتال. قادر على وضع قوات الحلفاء في مواقف مناسبة أثناء العمل كقائد ميداني مرن.
الولاء – 100
“ماذا لو احتفظنا بالأمر بهذه الطريقة؟”
السمات الخاصة – الكاريزما ، إيقاظ
لقد ذكر ميلتون قليلاً من تحفة أنيمي كان قد تابعها في وقته كبارك مونسو.
“ستموت اللحظة التي تستسلم فيها!”
الكاريزما LV.2: قادرة على استخدام الجزرة والعصا بشكل مناسب لزيادة ولاء الخدم.
لم يخضع الجميع لهذه العملية من أجل التقدم ، ولكن من حين لآخر ، قد يصل شخص ما إلى مستوى أعلى من القوة القتالية من خلال الصحوة العقلية.
إيقاظ المستوى 1: إيقاظ الخدم وزيادة قدراتهم بالوسائل النفسية ورفع ولائهم.
“أوه ، واو … ظهرت سمة خاصة جديدة.”
“لا تشرع في تحديد حدودك بنفسك! ليس لدى البشر شيء مثل الحد! ”
كانت الإحصائيات كما كانت من قبل ، ولكن ظهرت سمة خاصة تسمى إيقاظ. علاوة على ذلك ، تمت إضافة جيروم إلى عدد الفرسان ليصبح أربعة رجال من ثلاثة.
“استيقظ! مع هذا النوع من العزيمة ، ستنطلق فورًا في حرب! ”
“رائع!”
مستوى الفارس 6
“ألم تدربهم حتى الآن؟”
صرخ ميلتون دون قصد وهو يمسك قبضته. لقد اكتسب سمة خاصة جديدة مع زيادة مستوى العاهل ، وحصل أيضًا على فارس رائع.
[لقد زاد مستوى العاهل.]
كانت الإحصائيات كما كانت من قبل ، ولكن ظهرت سمة خاصة تسمى إيقاظ. علاوة على ذلك ، تمت إضافة جيروم إلى عدد الفرسان ليصبح أربعة رجال من ثلاثة.
أحب ميلتون بشكل خاص مهارة “الإيقاظ” الجديدة التي أتى بها. يبدو أن هذه السمة الخاصة تشكلت عندما أعطى جيروم نعمته. السبب في إعجابه بهذه المهارة هو أنه إذا كان سيستخدمها جيدًا ، فيمكن أيضًا مساعدة الفرسان الصغار مثل ريك وتومي للوصول إلى التنوير.
“هيهيهيهي … إذا سارت الأمور على ما يرام ، فمن يدري – يمكن أن تتكون منطقتنا من فرسان وصلوا جميعًا إلى مستوى الخبير.”
“إذن أنت في أعلى مستوى يمكن أن يكون الخبير؟”
مجرد التفكير في الأمر جعل ميلتون دائخًا.
في اليوم التالي ، أعلن ميلتون رسميًا أن جيروم أصبح فارسًا تحت قيادته.
على أي حال ، كان ريك وتومي – اللذان احترما جيروم وكانا بالفعل في منتصف الطريق لجلبه كمعلمهما – سعداء للغاية ورحبا به. أحب الجنود العاديون أيضًا حقيقة أن جيروم المتواضع والخير قد انضم إلى جانبهم.
“إذن ما مدى قوة هذا الرجل الان؟”
لكن كان هناك شيء واحد لم يكن هؤلاء الرجال على علم به. لم يتنبأوا بنوع التأثير الذي سيحدثه جيروم عليهم ، بعد أن أصبح مليئًا بالقيادة.
أصبحت مخاوف ميلتون حقيقة واقعة في نهاية المطاف.
“سيدي ، الآن بعد أن خدمتك كفارس ، أود استخدام قدراتي لتدريب الفرسان والجنود بشكل صحيح.”
“أوه ، إنه لا شيء …”
بمجرد وصولهم إلى القلعة ، قال جيروم لميلتون بتعبير جدي.
وبعد أن عقد العزم على القيام بذلك ، استعد ميلتون. قال لِجيروم ، “جيروم تاكر. أود أن أقدم عرضًا رسميًا لك ، ليس كمرتزقة بل كفارس “.
“ألم تدربهم حتى الآن؟”
العاهل LV.2
“الآن بعد أن أصبحنا عائلة واحدة ، أهدف إلى تخصيص تدريب لهم يكون أكثر ملاءمة.”
العاهل LV.2
“هممم ، سيكون ذلك رائعًا. كما أن الفرسان والجنود سيحبون ذلك تمامًا إذا قام خبير من الدرجة الأولى بالإشراف على تدريبهم “.
[الولاء – 92]
“شكرا لك.”
لكن ولاء جيروم وصل الآن إلى مستوى جديد بلغ 80. وكان هذا كافياً ليقول المرء إن العلاقة بين المرتزقة وصاحب العمل قد تم تجاوزها بالفعل.
كما هو متوقع ، دخل ميلتون في التدريب مع مرؤوسيه – لا ، كان أسوأ من مرؤوسيه.
انحنى جيروم باحترام كما أعطاه ميلتون الموافقة.
هذا الإحصاء جعل ميلتون يفكر …
في الأيام المقبلة ، سيأتي ميلتون للتفكير: كان يجب أن يفكر بعمق أكثر قليلاً في ما يعنيه جيروم بكلمة “ملائم”.
في اليوم التالي.
مع شروق شمس الصباح ، بدأ الجحيم للقوات تحت قيادة ميلتون.
“نعم، هذا هو الحال.”
كان السبب في عدم تمكن الجبهة الغربية من التقدم على الأقل حتى الآن هو أن جمهورية هيلدس استخدمت بقوة التضاريس الوعرة للجبال الرمادية لتشكيل دفاعها. إذا تجاوزوا الجبال الرمادية فقط ، فإن جمهورية هيلدس بأكملها أصبحت أهدافًا محتملة للهجوم.
“استيقظ! مع هذا النوع من العزيمة ، ستنطلق فورًا في حرب! ”
بمجرد وصولهم إلى القلعة ، قال جيروم لميلتون بتعبير جدي.
“لا تشرع في تحديد حدودك بنفسك! ليس لدى البشر شيء مثل الحد! ”
بدلاً من ذلك ، كان ميلتون يجني لنفسه فائدة عملية أكثر قليلاً. وكان ذلك المال. _________________________________ xMajed
“ستموت اللحظة التي تستسلم فيها!”
في كل شتاء ، كانت الجبال الرمادية مكانًا تتساقط فيه كميات هائلة من الثلوج. كان الثلج الذي يصل إلى ركبتيه في الطرف الأدنى ، وفي العديد من المناسبات ، كان الثلج يتراكم على ورك الشخص. لذلك ، كان الشتاء هو الوقت الذي لم تسمح فيه الطبيعة للبشر بالذهاب إلى الحرب ، حتى لو أرادوا ذلك.
“رجاءا واصل.”
تحول جيروم إلى شيطان عندما بدأ التدريب. كان ميلتون يراقب من الخطوط الجانبية ، **واعتقد أنه يمكنه صنع قبعة رقيب حفر على رأس جيروم إذا أغمض عينيه.**
“لدي الآن الحرية في بدء تدريب سيدي بدءًا من اليوم. سأجعلك أقوى دون أن تفشل ، يا سيدي. ”
كان جيروم في الأصل خبيرًا من المستوى الأعلى. إذا كان مستواه قد ارتفع أكثر من خلال أستيعاب هذا ، فمن المحتمل أنه وصل إلى مرحلة الماستر.
‘آه! على الأقل السطر الأخير بدا وكأنه اقتباس فيلم مشهور … ”
أصبحت مخاوف ميلتون حقيقة واقعة في نهاية المطاف.
كان هذا بالضبط نوع الانطباع الذي تركه جيروم على ميلتون.
لقد ذكر ميلتون قليلاً من تحفة أنيمي كان قد تابعها في وقته كبارك مونسو.
في اليوم التالي.
أشرف جيروم على تدريب الفرسان والجنود حتى الآن بهوية أحد المرتزقة. لكن بالنسبة إلى جيروم ، فإن تدريب مرؤوسيه من أحذية شخص خارجي وتدريبهم كفارس رسمي هما شيئان مختلفان تمامًا فيما يتعلق به.
لم يخضع الجميع لهذه العملية من أجل التقدم ، ولكن من حين لآخر ، قد يصل شخص ما إلى مستوى أعلى من القوة القتالية من خلال الصحوة العقلية.
“ستموت اللحظة التي تستسلم فيها!”
لم يكن هناك شيء يمكن قوله عن ريك وتومي اللذين كانا فرسان ، لكن جيروم قام أيضًا بتدريب الجنود الأرثوذكس بشكل شامل. لقد جرهم طوال الطريق إلى الحافة الأخيرة من الحدود الجسدية والعقلية للإنسان كما لو كان يعرف بالضبط مكان ذلك ، قبل السماح لهم بالذهاب وسحبهم مرة أخرى في كل مكان.
عند رؤية هذه العملية ، اعتقد ميلتون …
وبعد أن عقد العزم على القيام بذلك ، استعد ميلتون. قال لِجيروم ، “جيروم تاكر. أود أن أقدم عرضًا رسميًا لك ، ليس كمرتزقة بل كفارس “.
“إنه لراحة حقيقية أنني فوق جيروم.”
“أنا بالفعل لا أستحق هذا سيدي.”
في هذه اللحظة ، لاحظ ميلتون أن ولاء جيروم قد حقق قفزة كبيرة مرة أخرى.
عندما يذهب المرء إلى الجيش ، هناك صغار يثيرون هذا النوع من المشاعر من وقت لآخر. هذا يعني أن هناك هؤلاء الصغار الذين تنظر إليهم ويجعلك تشعر ، “إنه لراحة حقيقية أنني دخلت الجيش قبل ذلك الرجل”.
“كيف يمكن أن تتعب بعد هذا القدر بالكاد؟ يرجى إظهار بعض الحدة! ”
“لا تشرع في تحديد حدودك بنفسك! ليس لدى البشر شيء مثل الحد! ”
كان هذا بالضبط نوع الانطباع الذي تركه جيروم على ميلتون.
لكن الكون لا يسمح لأحد أن يقلل من حذره.
الشجاع مستوى 5: يزيد القوة القتالية في المعركة ويزيد من معنويات المرؤوسين.
بعد أن ذهب نظام تدريب الفرسان والجنود إلى المدار إلى حد ما ، وضع جيروم عينيه على ميلتون.
لقد ذكر ميلتون قليلاً من تحفة أنيمي كان قد تابعها في وقته كبارك مونسو.
“……”
“سيدي ، يبدو أن نظام التدريب لوحدتنا قد اكتمل إلى حد ما.”
“اه صحيح. أحسنت. يبدو أنه يمكنك الآن التركيز على تدريبك الخاص. يجب أن تسرع وتصل إلى الماستر ، كما الماستر. هاهاهاها…”
الكاريزما LV.2: قادرة على استخدام الجزرة والعصا بشكل مناسب لزيادة ولاء الخدم.
أصبح ميلتون غير مرتاح بشكل فظيع لسبب ما ، حاول يائسًا تغيير الموضوع. لكن جيروم ظل يتحدث بعيون متلألئة.
“لا ربي. لقد فشلت عن غير قصد في الاهتمام بتدريبك طوال هذا الوقت ، ولكن … ”
“يجب أن أشكرك. جيروم ، سأصبح سيداً لا يخجل منه فارس مثلك “.
“ماذا لو احتفظنا بالأمر بهذه الطريقة؟”
“أوه ، واو … ظهرت سمة خاصة جديدة.”
أصبح مصدر قلق ميلتون أكثر وضوحا.
الشجاع مستوى 5: يزيد القوة القتالية في المعركة ويزيد من معنويات المرؤوسين.
تحدث جيروم مع ميلتون بوجه مليء بالثقة.
“اه صحيح. أحسنت. يبدو أنه يمكنك الآن التركيز على تدريبك الخاص. يجب أن تسرع وتصل إلى الماستر ، كما الماستر. هاهاهاها…”
“لدي الآن الحرية في بدء تدريب سيدي بدءًا من اليوم. سأجعلك أقوى دون أن تفشل ، يا سيدي. ”
“ستموت اللحظة التي تستسلم فيها!”
“هل يتعين علينا فعل ذلك حقًا؟”
“لا تشرع في تحديد حدودك بنفسك! ليس لدى البشر شيء مثل الحد! ”
هذا الإحصاء جعل ميلتون يفكر …
“بالتاكيد. أنت فقط بحاجة إلى الوثوق بي “.
كانت الإحصائيات كما كانت من قبل ، ولكن ظهرت سمة خاصة تسمى إيقاظ. علاوة على ذلك ، تمت إضافة جيروم إلى عدد الفرسان ليصبح أربعة رجال من ثلاثة.
العاهل LV.2
“……”
أصبحت مخاوف ميلتون حقيقة واقعة في نهاية المطاف.
ilton thought he could make out a drill sergeant hat on Jerome’s head if he squinted.
خلف جيروم ، شكل المرؤوسون الذين تم حفرهم بجنون ابتسامة وهم يلهثون مثل الكلاب. كان معنى هذه الابتسامة أن ينضم إليهم ميلتون في الجحيم.
هذا الإحصاء جعل ميلتون يفكر …
رؤية ميلتون محرج ، شكل جيروم تعبيرا عن الاقتناع وتحدث بثقة.
“فقط اترك الأمر لي يا سيدي. سأتأكد من وصولك إلى مستوى خبير في غضون عام – سأتأكد من ذلك مهما كلف الأمر! ”
“هممم ، سيكون ذلك رائعًا. كما أن الفرسان والجنود سيحبون ذلك تمامًا إذا قام خبير من الدرجة الأولى بالإشراف على تدريبهم “.
“……”
“من فضلك انهض. من السابق لأوانه أن تموت! ”
لم يستطع ميلتون صياغة الكلمات التي لا يجب عليهم فعل ذلك.
كان جيروم في الأصل خبيرًا من المستوى الأعلى. إذا كان مستواه قد ارتفع أكثر من خلال أستيعاب هذا ، فمن المحتمل أنه وصل إلى مرحلة الماستر.
و حينئذ…
“لا تزال هناك طرق متبقية ، يا سيدي! لقد بقي المزيد في الخزان! ”
و حينئذ…
“كيف يمكن أن تتعب بعد هذا القدر بالكاد؟ يرجى إظهار بعض الحدة! ”
“من فضلك انهض. من السابق لأوانه أن تموت! ”
[جيروم تاكر]
كما هو متوقع ، دخل ميلتون في التدريب مع مرؤوسيه – لا ، كان أسوأ من مرؤوسيه.
مع مرور الوقت ، شهدت الجبال الرمادية أول تساقط للثلوج في الشتاء القادم. على الرغم من أنه كان مكانًا حدثت فيه معارك استنزاف كبيرة وصغيرة طوال الوقت ، إلا أن هذه الجبال لم تشهد أي دماء تسيل خلال فصل الشتاء على الأقل.
في كل شتاء ، كانت الجبال الرمادية مكانًا تتساقط فيه كميات هائلة من الثلوج. كان الثلج الذي يصل إلى ركبتيه في الطرف الأدنى ، وفي العديد من المناسبات ، كان الثلج يتراكم على ورك الشخص. لذلك ، كان الشتاء هو الوقت الذي لم تسمح فيه الطبيعة للبشر بالذهاب إلى الحرب ، حتى لو أرادوا ذلك.
العاهل LV.2
إذا ادعى أحدهم ، مثل رجل فرنسي مشهور معين على الأرض ، أن كلمة مستحيل لم تكن موجودة في قاموسه وحاول عبور الجبال ببراعة خالصة ، فلا بد أن يموتوا. لقد كانت هناك بالفعل مناسبات من هذا القبيل في الماضي.
“فقط اترك الأمر لي يا سيدي. سأتأكد من وصولك إلى مستوى خبير في غضون عام – سأتأكد من ذلك مهما كلف الأمر! ”
بدلا من ذلك ، كان الشتاء وقت الاستعداد. تم تخزين الإمدادات وتم تدريب الجنود استعدادًا لوصول الربيع. ستستأنف الحرب مع ذوبان الثلج.
عقلاني المستوى 5: يسمح للشخص برؤية ساحة المعركة بأكملها في القتال. قادر على وضع قوات الحلفاء في مواقف مناسبة أثناء العمل كقائد ميداني مرن.
هذا الشتاء ، تم توجيه الكثير من الاهتمام بشكل خاص إلى تخزين الإمدادات.
“يبدو أن مركز القيادة يهدف إلى رؤية “نهاية لذلك” في ربيع العام المقبل”.
شد ميلتون قبضته وصرخ من أجل الفرح المطلق في رأسه. لقد أراد أن يجعل جيروم فارسه من قبل ، ونجح في ذلك أخيرًا. لقد صُدم بشعور مكهرب بالإنجاز وكانت معنوياته عالية في السماء.
م.م ( ممكن يقصد نهاية الحرب في الربيع القادم حيث ستكون المعارك الاخيرة )
تم توجيه هذه الكلمات إلى ميلتون بتكتم من قبل نيلسون في مكان خاص.
في الحقيقة ، لم يكن ميلتون مهووسًا باكتساب الشهرة والشرف في ميدان المعركة.
اعتقد ميلتون أيضًا أنه من غير المنطقي أن يكون مركز القيادة قد قرر القيام بذلك. لقد سمع أن ظروف توفير الطعام لجمهورية هيلدس كانت أسوأ بكثير مما كان يعتقد في البداية.
الولاء – 80
حتى مع وجود صانع السياسة الأكثر ذكاءً في العالم كمستشار ، والفارس الأكثر شجاعة في العالم في المقدمة ، فإن الجيش الذي تدهورت إمداداته لم يكن أفضل تنظيماً من سرب مرتبك من الغربان.
“أنا بالفعل لا أستحق هذا سيدي.”
كان هذا الشتاء يتطلع إلى أن يكون قاسياً بشكل استثنائي للعدو.
خلف جيروم ، شكل المرؤوسون الذين تم حفرهم بجنون ابتسامة وهم يلهثون مثل الكلاب. كان معنى هذه الابتسامة أن ينضم إليهم ميلتون في الجحيم.
وعندما حل هذا الشتاء ووصول الربيع العام المقبل ، كان القصد هو إنهاء حرب الاستنزاف المملة هذه على الجبهة الغربية والأمر بتقدم كامل للقوات. سيتم كسر التوازن المتوتر المستمر حتى الآن من أجل وضع الجبال الرمادية بأكملها في أيديهم.
كان ميلتون متفاجئًا للغاية. كانت المرة الأولى التي يراها فيها شخصيًا ، لكنه كان يعرف ما هو هذا.
كان السبب في عدم تمكن الجبهة الغربية من التقدم على الأقل حتى الآن هو أن جمهورية هيلدس استخدمت بقوة التضاريس الوعرة للجبال الرمادية لتشكيل دفاعها. إذا تجاوزوا الجبال الرمادية فقط ، فإن جمهورية هيلدس بأكملها أصبحت أهدافًا محتملة للهجوم.
“هممم ، سيكون ذلك رائعًا. كما أن الفرسان والجنود سيحبون ذلك تمامًا إذا قام خبير من الدرجة الأولى بالإشراف على تدريبهم “.
لعبت مساهمات ميلتون في الميدان دورًا رئيسيًا في عمل الأشياء بشكل جيد. كان هذا مع التحذير من أن مركز القيادة قد قلص مزايا ساحة المعركة إلى الحد الأدنى ، لذلك لم يكن هناك اكتساب شهرة.
أشرف جيروم على تدريب الفرسان والجنود حتى الآن بهوية أحد المرتزقة. لكن بالنسبة إلى جيروم ، فإن تدريب مرؤوسيه من أحذية شخص خارجي وتدريبهم كفارس رسمي هما شيئان مختلفان تمامًا فيما يتعلق به.
في الحقيقة ، لم يكن ميلتون مهووسًا باكتساب الشهرة والشرف في ميدان المعركة.
“بالتاكيد. أنت فقط بحاجة إلى الوثوق بي “.
كانت هذه حربًا تدور رحاها في بلد آخر ، وبقدر ما يمكن أن يراه ، فإن اكتساب الشرف هنا لن يكون ذا فائدة كبيرة على أي حال.
كانت الإحصائيات كما كانت من قبل ، ولكن ظهرت سمة خاصة تسمى إيقاظ. علاوة على ذلك ، تمت إضافة جيروم إلى عدد الفرسان ليصبح أربعة رجال من ثلاثة.
تحول جيروم إلى شيطان عندما بدأ التدريب. كان ميلتون يراقب من الخطوط الجانبية ، **واعتقد أنه يمكنه صنع قبعة رقيب حفر على رأس جيروم إذا أغمض عينيه.**
بدلاً من ذلك ، كان ميلتون يجني لنفسه فائدة عملية أكثر قليلاً. وكان ذلك المال.
_________________________________
xMajed
** المقطع يالي فوق ماعرفت وش المعناه لذلك تركته مثل ماهو غير مفهوم , على الأقل بالنسبة لي ..
ilton thought he could make out a drill sergeant hat on Jerome’s head if he squinted.
بمجرد وصولهم إلى القلعة ، قال جيروم لميلتون بتعبير جدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
