الفصل السادس: قلعة الغراب 1
الفصل السادس: قلعة الغراب 1
“هل هذا ما تعتقده حقًا؟”
“أنا في مستوى خبير متقدم.”
“متقدم؟”
“أرى. إلى جانب الجبهة الغربية ، ما الآخرون هناك؟ ”
الفصل السادس: قلعة الغراب 1
بدا ميلتون متفاجئًا من الخارج لكنه كان هادئًا في الداخل.
“لذا ، فإن القوة البالغة 85 تعني أنك خبير متقدم. أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون فوق قوة 86 لتكون خبيرًا من النخبة. أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر للوصول إلى مستوى الماستر.
“خبير؟!”
تحدث ميلتون إلى جيروم بطريقة اعتذارية.
“أتمنى أن تموت وأنت تهرب!”
“بعد سماع مستوى مهارتك ، أشعر أنني وظفتك مقابل أجر زهيد.”
لوح جيروم بيده وهو يرد.
الفصل السادس: قلعة الغراب 1
“لا على الإطلاق. أنا راضٍ عن راتبي “.
“ستو … سعال ….”
“شكرا لك. إذا تحسن وضعي ، فسأحرص على منحك بعض الأجر الإضافي “.
“ليس عليك القيام بذلك.”
“من الجيد أن تكون هنا ، فيسكونت فورست. أنا الكونت روني كرابيل ، ضابط أركان مركز القيادة الثاني للجبهة الغربية.
كان ميلتون وجيروم يراعي بعضهما البعض وحافظا على جو لطيف أثناء محادثتهما.
“لا على الإطلاق. أنا راضٍ عن راتبي “.
***
“نعم هذا صحيح.”
من تلك النقطة فصاعدًا ، لم يكن لدى أي شخص أي استياء عندما أمر جيروم ميلتون. إذا كان هناك أي شيء ، فقد نبذ تومي وريك كبريائهم وطلبا أن يتم إرشادهما. حتى لو نظر الفرسان إلى المرتزقة بازدراء ، فإن المحارب الخبير كان يستحق الاحترام. كانت أيضًا المرة الأولى التي يلتقي فيها ريك وتومي بخبير ، بعد نشأتهما في الريف. في الواقع ، تجاوزت المشاعر التي كانت لدى ريك وتومي تجاه جيروم الاحترام واقتربت من الإعجاب.
“أنا قائد 100 شخص معين حديثًا ، ميلتون فورست. لقد تلقيت أوامر من مركز القيادة الثانية للجبهة الغربية للانضمام إلى قلعة كرو “.
بصوت خافت ، بدأت قوة من الجنود بمهاجمة العدو المحاصر من جهة.
بهذه الطريقة ، انتهى الأمر بجيروم إلى تعليم فن المبارزة لميلتون وريك وتومي. لم يتقاضى جيروم أجرًا مقابل إرشادهم أيضًا. قد لا يعرف ريك وتومي أي شيء أفضل ، لكن ميلتون تذكر من وقته في العاصمة أن درسًا خاصًا واحدًا مع خبير يكلف أكثر من عشرة ذهب.
“كل القوات ستنسحب!”
ومع ذلك ، لم يبد جيروم غير راضٍ عن تعليمهم بدون أجر. بدلاً من ذلك ، اقترب من تومي وريك اللذين كانا ثابتين في عزمهما على التعلم.
كان ولاء جيروم ، وفقًا لنافذة معلومات ميلتون ، يبلغ 62 عامًا.
“بعد سماع مستوى مهارتك ، أشعر أنني وظفتك مقابل أجر زهيد.”
عند مشاهدة الأشياء تتكشف ، تكهن ميلتون بأن جيروم كان فارسًا نشأ في بيئة مميزة إلى حد ما. لقد تخيل أن جيروم ربما لا يريد المال ، ويمكنه استخدام موهبته وبيئته لتدريب ما يرضي قلبه. كان لدى ميلتون شكوكه حول سبب تحول مثل هذا الشخص إلى مرتزق ، وإيواء مثل هذا الغضب تجاه الجمهورية.
“حتى في هذا العالم ، فإن أول شيء عليك القيام به في الجيش هو تقديم التقارير لأداء الواجب”.
أدرك الفارس غريزيًا أن القوات الحليفة قد انضمت إلى المعركة ، ولم يفوت فرصة الصراخ بصوت عالٍ.
“إنه ليس شيئًا يجب أن أتطرق إليه الآن. سأضطر إلى التباطؤ حتى يصبح ولاء جيروم أعلى من ذلك بكثير “.
كان ولاء جيروم ، وفقًا لنافذة معلومات ميلتون ، يبلغ 62 عامًا.
لم يعرف ميلتون السبب الدقيق ، لكنه أحب أن يقترب ولاء جيروم من 70. شعر أن جيروم سيعمل بجدية كمساعد ، بالنظر إلى رقم ولائه الحالي.
نظرًا لأن جميع المرتزقة الآخرين كانت لديهم قيمة ولاء تتراوح بين 50 إلى 60 ، يبدو أن هذا كان مجرد ولاء أظهره شخص ما لصاحب العمل خارج الخدمة. لقد شعر أنهم اقتربوا كثيرًا من جميع الدورات التدريبية ، لكن يبدو أن العلاقات الشخصية لم تؤثر كثيرًا على حالة ولاء الفرد.
”مفهوم. قد أكون ناقصًا ، لكنني سأساندك فيسكونت بأفضل ما لدي من قدرات “.
***
لوح جيروم بيده وهو يرد.
بهذه الطريقة ، انتهى الأمر بجيروم إلى تعليم فن المبارزة لميلتون وريك وتومي. لم يتقاضى جيروم أجرًا مقابل إرشادهم أيضًا. قد لا يعرف ريك وتومي أي شيء أفضل ، لكن ميلتون تذكر من وقته في العاصمة أن درسًا خاصًا واحدًا مع خبير يكلف أكثر من عشرة ذهب.
كان ميلتون فعالًا مع الوقت المتبقي حتى وصلوا إلى ساحة المعركة ، ويتدربون يوميًا دون توقف. نتيجة لذلك ، تقدم من كونه مستخدمًا متوسطًا للسيف إلى مستخدم سيف متقدم.
تحدث ميلتون إلى جيروم بطريقة اعتذارية.
لم يستطع جيروم أن يصرخ عن مدى سرعته في التقدم ، لكن ميلتون كان يعرف بشكل أفضل. كان ميلتون ليتقدم إلى وضعه الحالي قبل ذلك بكثير إذا لم يكن كسولًا بشأن التدريب. لقد كان للتو يلحق بما كان عليه أن يتقدم بالفعل. إذا كان ميلتون قد تدرب بإخلاص في الأكاديمية ، لكان على الأقل من مستخدمي السيف النخبة الآن.
دفع الفارس جنوده للخروج بينما كان يبذل قصارى جهده للقتال. كان العديد من جنود العدو قد سقطوا بالفعل من قدميه. كان الفارس لديه بعض القدرة من خلال مظهره. ومع ذلك ، فقد خرجت منه عدة سهام ، بالإضافة إلى جروح كبيرة وصغيرة نتيجة القتال. علاوة على ذلك ، تقلص عدد القوات التي كان يقودها ، في مهمة الاستطلاع ، بأكثر من نصف عددها الأصلي. الوضع الحالي بصدق….
“أريد حقًا توبيخ نفسي السابقة.”
عند مشاهدة الأشياء تتكشف ، تكهن ميلتون بأن جيروم كان فارسًا نشأ في بيئة مميزة إلى حد ما. لقد تخيل أن جيروم ربما لا يريد المال ، ويمكنه استخدام موهبته وبيئته لتدريب ما يرضي قلبه. كان لدى ميلتون شكوكه حول سبب تحول مثل هذا الشخص إلى مرتزق ، وإيواء مثل هذا الغضب تجاه الجمهورية.
أطلق ميلتون الصعداء وقرر أنه لا يمكنه التدريب إلا بقوة من الآن فصاعدًا. بعد فترة ، وصل ميلتون وقواته أخيرًا إلى الخطوط الأمامية في ساحة المعركة. كان أول شيء فعله ميلتون عند وصوله هو إبلاغ رئيس الأركان.
“آه … شكرا لإنقاذنا. أنا تابع لنفس القاعدة وأنا القائد كيربر فرانسيس المكون من 100 رجل.
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
“أنا ، فيسكونت ميلتون فورست من مملكة ليستر ، وصلت إلى الجبهة الغربية.”
“حتى في هذا العالم ، فإن أول شيء عليك القيام به في الجيش هو تقديم التقارير لأداء الواجب”.
‘ماذا كان هذا؟ هل كان هناك شيء أثر بشدة على قلب جيروم في حديثنا الآن؟
بعد أن وضع القوة في بطنه ليصرخ بوجوده في وضع منضبط ، لم يستطع ميلتون إلا أن يتذكر خدمته العسكرية من حياته السابقة.
“حسن. أعينك كقائد مكون من 100 رجل مع السلطة التي فوضها لي ملك مملكة سترابوس. من الآن فصاعدًا ، سينطبق عليك القانون العسكري لمملكة سترابوس. هل توافق؟”
“من الجيد أن تكون هنا ، فيسكونت فورست. أنا الكونت روني كرابيل ، ضابط أركان مركز القيادة الثاني للجبهة الغربية.
“نعم سيدي.”
“حسن. أعينك كقائد مكون من 100 رجل مع السلطة التي فوضها لي ملك مملكة سترابوس. من الآن فصاعدًا ، سينطبق عليك القانون العسكري لمملكة سترابوس. هل توافق؟”
لا يبدو أن الكونت روني كارابيل لديه اهتمام كبير بميلتون. لم يجلب ميلتون الكثير من القوات ولم يكن فارسًا مميزًا. لقد أخذ ميلتون كواحد من النبلاء العديدين الذين جاءوا للمساعدة في الحرب. بعد الاطلاع على الوثائق ، تحدث روني لتأكيد ما قرأه.
“عدد الجنود المنضمين هو 104. هناك فارسان مشمولان في هذا العدد. هل هذا صحيح؟”
“هذا هو الأسوأ.”
كان ميلتون قد توقع هذا بالفعل. حتى لو كان نبيلاً ، فهو نبيل من بلد مختلف. سترغب قيادة مملكة سترابوس في نشر القوات الأجنبية المتحالفة في معارك خطيرة وتقليل خسائرها قدر الإمكان.
“نعم هذا صحيح.”
“لذا ، فإن القوة البالغة 85 تعني أنك خبير متقدم. أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون فوق قوة 86 لتكون خبيرًا من النخبة. أتساءل ما الذي يتطلبه الأمر للوصول إلى مستوى الماستر.
“حسن. أعينك كقائد مكون من 100 رجل مع السلطة التي فوضها لي ملك مملكة سترابوس. من الآن فصاعدًا ، سينطبق عليك القانون العسكري لمملكة سترابوس. هل توافق؟”
‘ماذا كان هذا؟ هل كان هناك شيء أثر بشدة على قلب جيروم في حديثنا الآن؟
“نعم اوافق.”
كان المجند الذي كان على وشك الحفر حتى الموت قد مات بالفعل من إصابته بقوس ونشاب. كان معظم مرؤوسيه الآخرين يموتون أيضًا. توقع الفارس أن يكون موته قريبًا أيضًا. ثم…
سأعهد إليكم بمهمة الاستطلاع والدفاع عن المنطقة الجبلية. ستكون جزءًا من قلعة الغراب في جبال جراي “.
“حسنًا ، مفهوم.”
“بعد سماع مستوى مهارتك ، أشعر أنني وظفتك مقابل أجر زهيد.”
“إنني أتطلع إلى معركتك الجادة ضد كلاب الجمهورية ، فيسكونت.”
“حتى في هذا العالم ، فإن أول شيء عليك القيام به في الجيش هو تقديم التقارير لأداء الواجب”.
تم تكليف ميلتون بمنصبه وتعيينه كقائد مكون من 100 رجل بأقل قدر من الحوار.
“نعم اوافق.”
القيادة الثانية للجبهة الغربية؟ ليس لدي أي فكرة عما يعنيه ذلك لأنني لا أعرف النظام العسكري لهذا البلد الأجنبي. يجب أن أعود وأسأل جيروم عن ذلك.
“خبير؟!”
بعد أن وضع القوة في بطنه ليصرخ بوجوده في وضع منضبط ، لم يستطع ميلتون إلا أن يتذكر خدمته العسكرية من حياته السابقة.
يجب أن يكون لدى جيروم فهم جيد للنظام هنا منذ أن كان من مملكة سترابوس.
“الجبهة الغربية مقسمة إلى أربعة أجزاء. مركز القيادة الثاني هو أحد تلك الأجزاء “.
رد جيروم ببساطة على سؤال ميلتون.
“أرى. إلى جانب الجبهة الغربية ، ما الآخرون هناك؟ ”
هناك الجبهة الشمالية والجبهة الشرقية. من بينهم جميعًا ، يُقال إن الجبهة الشمالية هي المكان الذي يوجد فيه أعنف قتال “.
لم تستطع قوى الجمهورية المقاومة والتراجع. بمجرد أن بدأ حراس الجمهورية في التراجع….
“ماذا عن الجبهة الغربية ، أين نحن؟”
“أريد حقًا توبيخ نفسي السابقة.”
الوضع أفضل قليلاً من الجبهة الشمالية بالنسبة لحلفائنا ، لكن هناك دائمًا مناوشات طفيفة. المنطقة الجبلية التي تم تخصيصها للاستطلاع هي المكان الذي تحدث فيه معظم المعارك مع حراس الجمهورية.
***
“أنا في مستوى خبير متقدم.”
“هل هذا صحيح؟”
“إنهم ينوون العمل معنا حتى العظم.”
“نحن نخرج. بسرعة!” شجع الفارس مرؤوسيه وحاول المغادرة في أسرع وقت ممكن.
كان ميلتون قد توقع هذا بالفعل. حتى لو كان نبيلاً ، فهو نبيل من بلد مختلف. سترغب قيادة مملكة سترابوس في نشر القوات الأجنبية المتحالفة في معارك خطيرة وتقليل خسائرها قدر الإمكان.
***
“ومع ذلك ، هذا ما أردته أيضًا.”
هناك الجبهة الشمالية والجبهة الشرقية. من بينهم جميعًا ، يُقال إن الجبهة الشمالية هي المكان الذي يوجد فيه أعنف قتال “.
تحدث ميلتون إلى جيروم ، “جيروم ، ستعمل مؤقتًا كمساعد لي أثناء تواجدنا في الجبهة الغربية.”
‘ماذا كان هذا؟ هل كان هناك شيء أثر بشدة على قلب جيروم في حديثنا الآن؟
بدا ميلتون متفاجئًا من الخارج لكنه كان هادئًا في الداخل.
“أنا لست فارسًا ، بل مجرد مرتزق.”
“متقدم؟”
“إنهم ينوون العمل معنا حتى العظم.”
“ومع ذلك ، لديك أفضل القدرات العسكرية بين الجميع هنا.”
“أنا لست فارسًا ، بل مجرد مرتزق.”
“……”
“إنه العدو!”
“لن أسأل عن ماضيك ، لكنني أعتقد أنه لا يوجد شيء أكثر حماقة من عدم استخدام أفضل قدراتنا في ساحة المعركة.”
لقد وجدهم العدو في النهاية. كان حراس جمهورية هيلدس قد حاصروهم بالفعل. كانوا يخنقون حياة قواته ، مثل الذئاب التي وجدت فريسة.
حدق جيروم في ميلتون بتعبير متفاجئ قبل أن يطلب التأكيد.
حدق جيروم في ميلتون بتعبير متفاجئ قبل أن يطلب التأكيد.
“هل هذا ما تعتقده حقًا؟”
كان السير عبر الغابة في جوف الليل أمرًا خطيرًا ، لكن لم يكن هناك خيار آخر في الوقت الحالي. كان حراس جمهورية هيلدس قادرين على عبور التضاريس القاسية كما لو كانت أرضًا مستوية. والأهم من ذلك أنهم كانوا حساسين للتغيرات الصغيرة في البيئة. إذا اكتشف العدو دخان النار المستخدم في طهي الأرنب ، فلا شك أن العدو لن يتركهم وشأنهم.
أجاب ميلتون دون تردد: “بالطبع” ، بينما أومأ ريك وتومي برؤوسهما بالموافقة.
“نعم!”
”مفهوم. قد أكون ناقصًا ، لكنني سأساندك فيسكونت بأفضل ما لدي من قدرات “.
هناك الجبهة الشمالية والجبهة الشرقية. من بينهم جميعًا ، يُقال إن الجبهة الشمالية هي المكان الذي يوجد فيه أعنف قتال “.
وجد ميلتون أن ولاء جيروم ارتفع من 62 إلى 69 في هذه اللحظة بالذات.
‘ماذا كان هذا؟ هل كان هناك شيء أثر بشدة على قلب جيروم في حديثنا الآن؟
“نعم اوافق.”
لم يعرف ميلتون السبب الدقيق ، لكنه أحب أن يقترب ولاء جيروم من 70. شعر أن جيروم سيعمل بجدية كمساعد ، بالنظر إلى رقم ولائه الحالي.
“ماذا عن الجبهة الغربية ، أين نحن؟”
كانت المنطقة الجبلية لمملكة سترابوس منطقة يصعب فيها الدخول في معارك كبيرة. أكثر من 80 في المائة من الحدود التي تشاركها مملكة سترابوس مع جمهورية هيلدس كانت عبارة عن سلسلة جبال. كانت التضاريس الوعرة في الجبال الرمادية بمثابة حاجز طبيعي وحدود بين البلدين. نتيجة لذلك ، كانت المعارك الوحيدة في الجبهة الغربية هي المناوشات الصغيرة في التضاريس الجبلية الوعرة. سيخوض الطرفان معركة إذا التقيا خلال مهمات الاستطلاع ، كما هو الحال الآن.
“نعم!”
***
“مت ، يا كلاب الجمهورية!”
لم تستطع قوى الجمهورية المقاومة والتراجع. بمجرد أن بدأ حراس الجمهورية في التراجع….
دفع الفارس جنوده للخروج بينما كان يبذل قصارى جهده للقتال. كان العديد من جنود العدو قد سقطوا بالفعل من قدميه. كان الفارس لديه بعض القدرة من خلال مظهره. ومع ذلك ، فقد خرجت منه عدة سهام ، بالإضافة إلى جروح كبيرة وصغيرة نتيجة القتال. علاوة على ذلك ، تقلص عدد القوات التي كان يقودها ، في مهمة الاستطلاع ، بأكثر من نصف عددها الأصلي. الوضع الحالي بصدق….
“ريك ، انعطف حول المنحدر لمهاجمة رماة القوس. عليك أن تدفعهم بعيدًا ، لكن لا تتعمق كثيرًا! ”
“انزلق في الجحيم!”
“هذا هو الأسوأ.”
أخيرا…
لم يستطع الفارس منع نفسه من الشتائم بشكل عفوي. تسبب أحد جنوده في الأزمة.
قاد الفارس قواته المتبقية نحو المعركة. لا بد أن الجنود أدركوا أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للعيش ، حيث قاتلوا بكل ما لديهم. تحطم جانب واحد من السياج أخيرًا. من خلال الفجوة ، يمكن رؤية الرجل يتحدث.
كانوا يقومون باستطلاع على الطريق المخطط له قبل العودة إلى القلعة. ومع ذلك ، قرر مجند غبي إشعال النار لطهي أرنب كان قد اصطاده في مكان ما. أصيب الفارس بالذعر عندما أدرك ما حدث. لقد أراد قطع رقبة المجند الذي أخطأ في مهمة الاستطلاع على أنها رحلة تخييم ، لكن مغادرة المنطقة في الحال كان لها الأولوية.
“اللعنة … هل هكذا ينتهي الأمر؟”
نظرًا لأن جميع المرتزقة الآخرين كانت لديهم قيمة ولاء تتراوح بين 50 إلى 60 ، يبدو أن هذا كان مجرد ولاء أظهره شخص ما لصاحب العمل خارج الخدمة. لقد شعر أنهم اقتربوا كثيرًا من جميع الدورات التدريبية ، لكن يبدو أن العلاقات الشخصية لم تؤثر كثيرًا على حالة ولاء الفرد.
“نحن نخرج. بسرعة!” شجع الفارس مرؤوسيه وحاول المغادرة في أسرع وقت ممكن.
أعطى أوامر دقيقة لجنوده ، ودمر بشكل منهجي القوات المحاصرة للجمهورية.
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
كان السير عبر الغابة في جوف الليل أمرًا خطيرًا ، لكن لم يكن هناك خيار آخر في الوقت الحالي. كان حراس جمهورية هيلدس قادرين على عبور التضاريس القاسية كما لو كانت أرضًا مستوية. والأهم من ذلك أنهم كانوا حساسين للتغيرات الصغيرة في البيئة. إذا اكتشف العدو دخان النار المستخدم في طهي الأرنب ، فلا شك أن العدو لن يتركهم وشأنهم.
‘ماذا كان هذا؟ هل كان هناك شيء أثر بشدة على قلب جيروم في حديثنا الآن؟
قاد قواته على الفور للخروج من هناك. لا ، لقد حاول الخروج. لكن….
“إنه العدو!”
أدرك الحراس أخيرًا أنهم لا يستطيعون بسهولة إرسال أعدائهم بأعدادهم المتفوقة ، لكن الأوان كان قد فات.
“هل هذا ما تعتقده حقًا؟”
“هناك قوس ونشاب على اليمين…. اللعنة!”
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
لقد وجدهم العدو في النهاية. كان حراس جمهورية هيلدس قد حاصروهم بالفعل. كانوا يخنقون حياة قواته ، مثل الذئاب التي وجدت فريسة.
“اللعنة … هل هكذا ينتهي الأمر؟”
“آه … شكرا لإنقاذنا. أنا تابع لنفس القاعدة وأنا القائد كيربر فرانسيس المكون من 100 رجل.
“انزلق في الجحيم!”
كان المجند الذي كان على وشك الحفر حتى الموت قد مات بالفعل من إصابته بقوس ونشاب. كان معظم مرؤوسيه الآخرين يموتون أيضًا. توقع الفارس أن يكون موته قريبًا أيضًا. ثم…
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
“هجوم!”
يجب أن يكون لدى جيروم فهم جيد للنظام هنا منذ أن كان من مملكة سترابوس.
بصوت خافت ، بدأت قوة من الجنود بمهاجمة العدو المحاصر من جهة.
“الجبهة الغربية مقسمة إلى أربعة أجزاء. مركز القيادة الثاني هو أحد تلك الأجزاء “.
“الحلفاء؟”
”مفهوم. قد أكون ناقصًا ، لكنني سأساندك فيسكونت بأفضل ما لدي من قدرات “.
أدرك الفارس غريزيًا أن القوات الحليفة قد انضمت إلى المعركة ، ولم يفوت فرصة الصراخ بصوت عالٍ.
“إنه ليس شيئًا يجب أن أتطرق إليه الآن. سأضطر إلى التباطؤ حتى يصبح ولاء جيروم أعلى من ذلك بكثير “.
“انضمت إلينا القوات الحليفة. يجب على جميع القوات اختراقها نحو الساعة الخامسة! ”
هناك الجبهة الشمالية والجبهة الشرقية. من بينهم جميعًا ، يُقال إن الجبهة الشمالية هي المكان الذي يوجد فيه أعنف قتال “.
قاد الفارس قواته المتبقية نحو المعركة. لا بد أن الجنود أدركوا أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للعيش ، حيث قاتلوا بكل ما لديهم. تحطم جانب واحد من السياج أخيرًا. من خلال الفجوة ، يمكن رؤية الرجل يتحدث.
قد يكون حراس جمهورية هيلدس على مستوى عالٍ ، لكن المواجهة مع خبير كانت لا تزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم. في النهاية ، سقط الحراس في مسار التراجع واحدًا تلو الآخر ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار بعد التشتت. مع اقتراب المعركة من نهايتها….
“تومي ، رماة الأقواس المتمركزون فوقنا يضغطون علينا. خذ بعض الرماة وأطلق النار! ”
“اختراق!”
“اللعنة!”
“نعم سيدي.”
“إذن ، أنت السير فرانسيس. كيف هي جراحك؟ ”
“ريك ، انعطف حول المنحدر لمهاجمة رماة القوس. عليك أن تدفعهم بعيدًا ، لكن لا تتعمق كثيرًا! ”
“الجبهة الغربية مقسمة إلى أربعة أجزاء. مركز القيادة الثاني هو أحد تلك الأجزاء “.
أطلق ميلتون الصعداء وقرر أنه لا يمكنه التدريب إلا بقوة من الآن فصاعدًا. بعد فترة ، وصل ميلتون وقواته أخيرًا إلى الخطوط الأمامية في ساحة المعركة. كان أول شيء فعله ميلتون عند وصوله هو إبلاغ رئيس الأركان.
“فهمت يا سيدي.”
قد يكون حراس جمهورية هيلدس على مستوى عالٍ ، لكن المواجهة مع خبير كانت لا تزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم. في النهاية ، سقط الحراس في مسار التراجع واحدًا تلو الآخر ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار بعد التشتت. مع اقتراب المعركة من نهايتها….
أطلق جيروم صيحة مهيبة قبل أن يندفع إلى الأمام. ثم ضغط من جانب واحد على حراس الجمهورية.
أعطى أوامر دقيقة لجنوده ، ودمر بشكل منهجي القوات المحاصرة للجمهورية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أخيرا…
“ليس عليك القيام بذلك.”
“تراجع! سنعيد تجميع صفوفنا! ”
“هل هذا صحيح؟”
“حسنًا ، مفهوم.”
“كل القوات ستنسحب!”
لم تستطع قوى الجمهورية المقاومة والتراجع. بمجرد أن بدأ حراس الجمهورية في التراجع….
قد يكون حراس جمهورية هيلدس على مستوى عالٍ ، لكن المواجهة مع خبير كانت لا تزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم. في النهاية ، سقط الحراس في مسار التراجع واحدًا تلو الآخر ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار بعد التشتت. مع اقتراب المعركة من نهايتها….
“عدد الجنود المنضمين هو 104. هناك فارسان مشمولان في هذا العدد. هل هذا صحيح؟”
“جيروم! الان هو الوقت!”
“نعم!”
سأعهد إليكم بمهمة الاستطلاع والدفاع عن المنطقة الجبلية. ستكون جزءًا من قلعة الغراب في جبال جراي “.
يجب أن يكون لدى جيروم فهم جيد للنظام هنا منذ أن كان من مملكة سترابوس.
بأمر مدوي ، أغلق أحد الفرسان طريق التراجع ، إلى جانب حوالي 20 جنديًا كانوا ينتظرون.
كان ميلتون فعالًا مع الوقت المتبقي حتى وصلوا إلى ساحة المعركة ، ويتدربون يوميًا دون توقف. نتيجة لذلك ، تقدم من كونه مستخدمًا متوسطًا للسيف إلى مستخدم سيف متقدم.
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
“لن يمر أحد منكم!”
لم يعرف ميلتون السبب الدقيق ، لكنه أحب أن يقترب ولاء جيروم من 70. شعر أن جيروم سيعمل بجدية كمساعد ، بالنظر إلى رقم ولائه الحالي.
أعطى أوامر دقيقة لجنوده ، ودمر بشكل منهجي القوات المحاصرة للجمهورية.
صرخ الفارس الرئيسي بصوت عال. ومع ذلك ، اتخذ العدو قرارًا بعد أن أدرك أن لديهم الأعداد المتفوقة.
“……”
بهذه الطريقة ، انتهى الأمر بجيروم إلى تعليم فن المبارزة لميلتون وريك وتومي. لم يتقاضى جيروم أجرًا مقابل إرشادهم أيضًا. قد لا يعرف ريك وتومي أي شيء أفضل ، لكن ميلتون تذكر من وقته في العاصمة أن درسًا خاصًا واحدًا مع خبير يكلف أكثر من عشرة ذهب.
“اختراق!”
كان لدى حراس جمهورية هيلدس ثقة كبيرة. حتى أن البعض تمكن من التغلب على فارس عادي. ومع ذلك ، كان هذا خطأ كبيرا. لم يكن الرجل الذي أمامهم مجرد فارس “عادي”. عندما اقترب العدو منهم ، بدأت هالة تخرج من سيفه.
“خبير؟!”
“هل هذا صحيح؟”
“عليك اللعنة….”
بعد أن وضع القوة في بطنه ليصرخ بوجوده في وضع منضبط ، لم يستطع ميلتون إلا أن يتذكر خدمته العسكرية من حياته السابقة.
“ومع ذلك ، هذا ما أردته أيضًا.”
أدرك الحراس أخيرًا أنهم لا يستطيعون بسهولة إرسال أعدائهم بأعدادهم المتفوقة ، لكن الأوان كان قد فات.
“حسنًا ، مفهوم.”
“لا تدع رجلاً واحدًا يهرب!”
“ومع ذلك ، لديك أفضل القدرات العسكرية بين الجميع هنا.”
“لا تدع رجلاً واحدًا يهرب!”
أطلق جيروم صيحة مهيبة قبل أن يندفع إلى الأمام. ثم ضغط من جانب واحد على حراس الجمهورية.
“ريك ، انعطف حول المنحدر لمهاجمة رماة القوس. عليك أن تدفعهم بعيدًا ، لكن لا تتعمق كثيرًا! ”
“أنا ، فيسكونت ميلتون فورست من مملكة ليستر ، وصلت إلى الجبهة الغربية.”
“اللعنة!”
قاد الفارس قواته المتبقية نحو المعركة. لا بد أن الجنود أدركوا أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة للعيش ، حيث قاتلوا بكل ما لديهم. تحطم جانب واحد من السياج أخيرًا. من خلال الفجوة ، يمكن رؤية الرجل يتحدث.
“ستو … سعال ….”
“ماذا عن الجبهة الغربية ، أين نحن؟”
“آه … شكرا لإنقاذنا. أنا تابع لنفس القاعدة وأنا القائد كيربر فرانسيس المكون من 100 رجل.
قد يكون حراس جمهورية هيلدس على مستوى عالٍ ، لكن المواجهة مع خبير كانت لا تزال أكثر من اللازم بالنسبة لهم. في النهاية ، سقط الحراس في مسار التراجع واحدًا تلو الآخر ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار بعد التشتت. مع اقتراب المعركة من نهايتها….
“هاهاها … حسنًا ، ليس لدي أي جروح خطيرة. إنهم يؤلمون مثل الجحيم “.
القيادة الثانية للجبهة الغربية؟ ليس لدي أي فكرة عما يعنيه ذلك لأنني لا أعرف النظام العسكري لهذا البلد الأجنبي. يجب أن أعود وأسأل جيروم عن ذلك.
“ها … ههههههههه …”
ضحك الفارس الذي كان على وشك الموت ولكنه كان قادرًا على العيش وقهر الأعداء مثل رجل مجنون.
ومع ذلك ، لم يبد جيروم غير راضٍ عن تعليمهم بدون أجر. بدلاً من ذلك ، اقترب من تومي وريك اللذين كانا ثابتين في عزمهما على التعلم.
“كيف كان ذلك؟ أيها الأوغاد للجمهورية! ”
“انزلق في الجحيم!”
تحدث ميلتون إلى جيروم بطريقة اعتذارية.
“أتمنى أن تموت وأنت تهرب!”
الجنود الذين كادوا يموتون بسعادة يسخرون من جنود العدو الفارين. اقترب الرجل ، الذي بدا أنه قائد القوات الحليفة ، من الفارس الذي كان يباعد.
“أنا قائد 100 شخص معين حديثًا ، ميلتون فورست. لقد تلقيت أوامر من مركز القيادة الثانية للجبهة الغربية للانضمام إلى قلعة كرو “.
“آه … شكرا لإنقاذنا. أنا تابع لنفس القاعدة وأنا القائد كيربر فرانسيس المكون من 100 رجل.
“ماذا عن الجبهة الغربية ، أين نحن؟”
من تلك النقطة فصاعدًا ، لم يكن لدى أي شخص أي استياء عندما أمر جيروم ميلتون. إذا كان هناك أي شيء ، فقد نبذ تومي وريك كبريائهم وطلبا أن يتم إرشادهما. حتى لو نظر الفرسان إلى المرتزقة بازدراء ، فإن المحارب الخبير كان يستحق الاحترام. كانت أيضًا المرة الأولى التي يلتقي فيها ريك وتومي بخبير ، بعد نشأتهما في الريف. في الواقع ، تجاوزت المشاعر التي كانت لدى ريك وتومي تجاه جيروم الاحترام واقتربت من الإعجاب.
“إذن ، أنت السير فرانسيس. كيف هي جراحك؟ ”
“ليس عليك القيام بذلك.”
رد جيروم ببساطة على سؤال ميلتون.
“هاهاها … حسنًا ، ليس لدي أي جروح خطيرة. إنهم يؤلمون مثل الجحيم “.
رد جيروم ببساطة على سؤال ميلتون.
كان السير عبر الغابة في جوف الليل أمرًا خطيرًا ، لكن لم يكن هناك خيار آخر في الوقت الحالي. كان حراس جمهورية هيلدس قادرين على عبور التضاريس القاسية كما لو كانت أرضًا مستوية. والأهم من ذلك أنهم كانوا حساسين للتغيرات الصغيرة في البيئة. إذا اكتشف العدو دخان النار المستخدم في طهي الأرنب ، فلا شك أن العدو لن يتركهم وشأنهم.
“نظرًا لضعف قواتك بشدة ، سنرافقك إلى القلعة.”
“جيروم! الان هو الوقت!”
“أتمنى أن تموت وأنت تهرب!”
“شكرا لك سيدي فورست.”
“انزلق في الجحيم!”
________________________________
بهذه الطريقة ، انتهى الأمر بجيروم إلى تعليم فن المبارزة لميلتون وريك وتومي. لم يتقاضى جيروم أجرًا مقابل إرشادهم أيضًا. قد لا يعرف ريك وتومي أي شيء أفضل ، لكن ميلتون تذكر من وقته في العاصمة أن درسًا خاصًا واحدًا مع خبير يكلف أكثر من عشرة ذهب.
xMajed
أدرك الفارس غريزيًا أن القوات الحليفة قد انضمت إلى المعركة ، ولم يفوت فرصة الصراخ بصوت عالٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
