الفصل الأول: حياة المدين ( 1 )
الفصل الأول: حياة المدين ( 1 )
في حياته السابقة, كان قد عمل حتى الموت مثل البهيمة لشركته بسبب قروض الطلاب. التفكير في الامر جعله يلعن طبيعياً.
” من كان سيعلم أنني سأموت من الإرهاق ” الشاب النبيل الذي بلغ العشرين لتوه أطلق ضحكة لا ترحم.
” لمواصة حياتي الهادئة, من الأفضل ألا يكون لدي الكثير من الجشع و الحافظ على الوضع الحالي. بالتأكيد لن أتحمل ديون.”
أعتقد بارك مونسو أنه أغمي عليه فقط لكنه وجد نفسه في قاعة جنازة عندما فتح عينيه.
لأكون صادقًا, لم يكن لدى الرجل الشجاعة لارتكاب أي عملية احتيال. يحتاج المرء إلى الذكاء و الشجاعة لاختلاس بعض الأموال أثناء إدارتها. على الأقل, يحتاج الشخص الى واحد او اثنين حتى يحاول ذلك . بهذا المعنى , لم يكن مدير المنزل موهوبًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على القيام ببعض الأعمال.
لم تكن جنازته .
الفصل الأول: حياة المدين ( 1 )
بل جنازة الفيسكونت سوس فورست الذي تصادف بأن يكون والد ميلتون فورست.
أعتقد بارك مونسو أنه أغمي عليه فقط لكنه وجد نفسه في قاعة جنازة عندما فتح عينيه.
كان ميلوت فورست هو بارك مون-سو نفسه مع كل ذكريات حياته السابقة سليمة.
لو لم يكن الوضع محفوفًا بالمخاطر. مهما كانت الحالة , فقد انفجرت القنبلة بالفعل.
كان الوريث الوحيد لمنزل نبيل في المقاطعة. هنا لم يكن لديه أي رغبات قوية لأن مستقبله كان جيدًا كم تم تحديده بالفعل.
لقد كان تفسيرا مختلطا إلى حد ما , لكن الاستنتاج كان هذا.
” كما أننا لا نعرف سبب أقتراض الفيسكونت السابق للمال ولا الغرض منه. ومع ذلك فقد أقرضناه مبلغًا يتناسب مع المنقطة التي طرحها كضمان”.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ولكن من بارك مونسو الذي مات من الإرهاق, أستيقظ في جسد ميلتون فورست, سيد شاب نبيل.
ثم سارع إلى الوراء فور علمه بوفاة والد واستيقظ على ذكريات بارك مونسو خلال مراسم الجنازة. بعد التفكير حتى الآن , توصل بارك مونسو, لا , ميلتون , إلى استنتاج – ” هذه الحياة مليئة بالعسل”.
كان ميلتون فورست يعيش حياته بشكل طبيعي عندما اتى يوم , فجأة , ذكريات حياته الماضية أستيقظت. لحسن الحظ لم يكن هناك أندماج للأرواح أو أي شيء من هذا القبيل.
الفصل الأول: حياة المدين ( 1 )
أصبح لديه ذكريات بارك مونسو و أيضا ذكريات ميلتون فورست. من الادق القول إن ذكريات بارك مونسو قد اُيقظت في في الرجل المسمى ميلتون فورست.
” تشامبرلين! قم بإستدعاء قائد الفرسان والمسؤول على الفور. عجل !”
كان قادرًا على إدراك أن كلا الهويتين هما نفسه.
” نعم, سيدي”.
بعد اجتياز مراسم الجنازة بطريقة ما, نجح ميلتون في وراثة لقب والده الفيسكونت فورست.
بعد أن أستقر كل شيء, يمكنه أخيرًا الراحة للتفكير بجدية في حياته.
” فترة السداد حتى بداية العام المقبل.”
” من الأفضل أن أستيقظ للواقع الآن. ”
كان ميلتون غاضبًا, لكن خصمه مستعدًا تمامًا وفقًا للقانون. كان ختم المنزل حقيقيًا. حتى أنه كان هناك توقيع الماركيز بإعتباره كاتب العدل. كان من المحتمل جدًا أن يتم جمع الدين حتى لو طلب اللجوء لبلد أجنبي. وكان الاستنتاج يجب جمع الدين مهما حدث.
الاستيقاظ المفاجئ في حياته السابقة , وجنازة والده , و وراثة لقب الفيسكونت , لقد كان شارد الذهن لفترة من الوقت حيث كانت تحدث أشياء كثيرة , ولكن حان الوقت للجمع بين نفسه ببطء.
” كما أننا لا نعرف سبب أقتراض الفيسكونت السابق للمال ولا الغرض منه. ومع ذلك فقد أقرضناه مبلغًا يتناسب مع المنقطة التي طرحها كضمان”.
كان سيواجه وقتًا عصيبًا لفترة من الوقت لو كان لديه فقط ذكريات ميلتون, لكنه تمكن من تثبيت نفسه بعد الاستيقاظ على ذكريات بارك مونسو.
“الديون شيء مخيف”.
” لحسن الحظ , لا توجد أية صعوبات يجب مواجهتها بعد الولادة من جديد. لا توجد تهديدات ملوك الشياطين, ولا توجد تهديدات للعالم , ولدي مكانة نبيلة … “
نشأ ميلتون فورست باعتباره السيد الشاب النمطي لمنزل نبيل. تلقى تعليمًا نبيلاً وتوجه إلى العاصمة في سن الخامسة عشرة للألتحاق بأكادمية المملكة. ثم خضع لتدريب الفارس كتدريب أساسي.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ولكن من بارك مونسو الذي مات من الإرهاق, أستيقظ في جسد ميلتون فورست, سيد شاب نبيل.
قام المدربون بتقييم ميلتون ليكون لديه موهبة المبارزة. كان من العار أن ميلتون لم يكن لديه رغبة في ذلك. بالنسبة لسيد شاب لأسرة نبيلة, يمكن مقارنة حقوق الفارس برخصة قيادة في القرن الواحد والعشرين. يمكن لأي شخص الحصول عليها بسهولة دون متاعب.
كان الممثل من شركة شارلوت ميرشانت يدور حول الأعمال التجارية حيث واصل في ما قاله, ” نعم , إذا لم نتمكن من الحصول على أكثر من نصف السداد بحلول ذلك الوقت , فسنستولي على المنقطة التي تم وضعها في العقد كضمان”.
كان الوريث الوحيد لمنزل نبيل في المقاطعة. هنا لم يكن لديه أي رغبات قوية لأن مستقبله كان جيدًا كم تم تحديده بالفعل.
لأكون صادقًا, لم يكن لدى الرجل الشجاعة لارتكاب أي عملية احتيال. يحتاج المرء إلى الذكاء و الشجاعة لاختلاس بعض الأموال أثناء إدارتها. على الأقل, يحتاج الشخص الى واحد او اثنين حتى يحاول ذلك . بهذا المعنى , لم يكن مدير المنزل موهوبًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على القيام ببعض الأعمال.
معتقدًا أنه كان عليه فقط إكمال وقته في الأكاديمية , فقد أهمل , لا , لقد عاش حياة مسرفة في العاصمة.
” الوقت المناسب ؟ متى يمكن أن يكون هناك وقت مناسب للتقرير!؟ تحتاج إلى الإبلاغ عن هذه الأشياء على الفور! ”
ثم سارع إلى الوراء فور علمه بوفاة والد واستيقظ على ذكريات بارك مونسو خلال مراسم الجنازة. بعد التفكير حتى الآن , توصل بارك مونسو, لا , ميلتون , إلى استنتاج – ” هذه الحياة مليئة بالعسل”.
” لذلك, لن أسير على الديون مرة أخرى أبدًا”. تعهد ميلتون بحزم.
نعم. شعر ميلتون أن حياته كانت تقطر من العسل. لم يدرك ذلك سابقًا خلال حياته كميلتون فروست ولكن بعد الحصول على وجهات نظر بارك مونسو , رأى أن حياته في وضع سهل.
بلغت أرباح الفيسكونت الكاملة لمدة عام واحد نحو 1000 ذهب بعد خصم المصاريف المتنوعة.
أن تكون مولودً نبيلاً كانت ميزة هائلة, مع الاخذ في الاعتبار أن هذا العالم يضع أهمية كبيرة
بلغت أرباح الفيسكونت الكاملة لمدة عام واحد نحو 1000 ذهب بعد خصم المصاريف المتنوعة.
على هوية الفرد ونسبه.
أصبح لديه ذكريات بارك مونسو و أيضا ذكريات ميلتون فورست. من الادق القول إن ذكريات بارك مونسو قد اُيقظت في في الرجل المسمى ميلتون فورست.
لن يكون منزل الفيسكونت فورست مؤهلا لكونه مولوداً بملعقة ذهبية, لكنه كان على الأقل ملعقة برونزية. لم يكن المنزل يتمتع بسلطة كبيرة, لكنه لم يكن مجرد منزل نبيل بالأسم أيضًا.
بعد أن أستقر كل شيء, يمكنه أخيرًا الراحة للتفكير بجدية في حياته.
لقد كان إقطاعيًا نموذجيًا بأرضة الخاصة, حتى لو كانت صغيرة. نادرا ماكان هناك أي تدخل من المملكة وكانت المنطقة توفر ما يكفي للعيش طالما أنه لم ينفق ببذخ.
“اللعنة…”
” أكثر من أي شيء آخر, ليس هناك الكثير من العمل, جميع الاعمال الصغيرة يتم الاعتناء بها من الأشخاص تحتي.”
لقد أخذ كل شيء كأمر مسلم به لأنه لم يكن يعرف أي شيء أفضل, ولكن الآن بعد أن أستيقظ على ذكريات الحياة السابقة كبارك مونسو , أدرك كم كان مباركًا في حياته الحالية.
لم يستطع ميلتون منع ابتسامة بعد التفكير بهذه الطريقة.
“الديون شيء مخيف”.
لقد أخذ كل شيء كأمر مسلم به لأنه لم يكن يعرف أي شيء أفضل, ولكن الآن بعد أن أستيقظ على ذكريات الحياة السابقة كبارك مونسو , أدرك كم كان مباركًا في حياته الحالية.
في حياته السابقة, كان قد عمل حتى الموت مثل البهيمة لشركته بسبب قروض الطلاب. التفكير في الامر جعله يلعن طبيعياً.
” لمواصة حياتي الهادئة, من الأفضل ألا يكون لدي الكثير من الجشع و الحافظ على الوضع الحالي. بالتأكيد لن أتحمل ديون.”
أظطر ميلتون إلى تهدئة نفسه بعد مشاهدة الممثل يتحدث بنبرة صوت تشبه الأعمال التجارية.
بلغت أرباح الفيسكونت الكاملة لمدة عام واحد نحو 1000 ذهب بعد خصم المصاريف المتنوعة.
في حياته السابقة, كان قد عمل حتى الموت مثل البهيمة لشركته بسبب قروض الطلاب.
التفكير في الامر جعله يلعن طبيعياً.
الاستيقاظ المفاجئ في حياته السابقة , وجنازة والده , و وراثة لقب الفيسكونت , لقد كان شارد الذهن لفترة من الوقت حيث كانت تحدث أشياء كثيرة , ولكن حان الوقت للجمع بين نفسه ببطء.
“الديون شيء مخيف”.
كان ميلوت فورست هو بارك مون-سو نفسه مع كل ذكريات حياته السابقة سليمة.
” لذلك, لن أسير على الديون مرة أخرى أبدًا”. تعهد ميلتون بحزم.
بحزم, بحزم, وحزم….
” لم أسمع قط أن والدي اقترض أي أموال. لا أعرف حتى لماذا اقترض المال أو لماذا أستخدمه. هل يعقل أن يُطلب مني سدادها دون تفكير؟ ”
***
كان الممثل من شركة شارلوت ميرشانت يدور حول الأعمال التجارية حيث واصل في ما قاله, ” نعم , إذا لم نتمكن من الحصول على أكثر من نصف السداد بحلول ذلك الوقت , فسنستولي على المنقطة التي تم وضعها في العقد كضمان”.
” ديون السيد السابق تلبغ 8500 ذهب .”
كان هذا المبلغ 8500 ذهب. المبلغ مشابهًا لـ 8.5 مليار وون. وفقًا لمعلومات ميلتون عن أقتصاد كوريا الجنوبية.
“…….”
كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة مرؤوسين مباشرين لميلتون. بمجرد أن تم جمع الثلاثة, ذهب ميلتون مباشرة إلى استجواب المسؤول كما لو كان يريد أن يأكل المسؤول حيا.
تم كسر تعهد ميلتون في غضون شهر من العمل كسيد.
لأكون صادقًا, لم يكن لدى الرجل الشجاعة لارتكاب أي عملية احتيال. يحتاج المرء إلى الذكاء و الشجاعة لاختلاس بعض الأموال أثناء إدارتها. على الأقل, يحتاج الشخص الى واحد او اثنين حتى يحاول ذلك . بهذا المعنى , لم يكن مدير المنزل موهوبًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على القيام ببعض الأعمال.
ذات يوم, فجأة, وصل شخص من شركة شارلوت ميرشانت.
قدموا على الفور نموذج إقرار بالديون يزعمون فيه أن الفيسكونت سوس فورست قد أقترض المال قبل وفاته.
الاستيقاظ المفاجئ في حياته السابقة , وجنازة والده , و وراثة لقب الفيسكونت , لقد كان شارد الذهن لفترة من الوقت حيث كانت تحدث أشياء كثيرة , ولكن حان الوقت للجمع بين نفسه ببطء.
كان هذا المبلغ 8500 ذهب. المبلغ مشابهًا لـ 8.5 مليار وون. وفقًا لمعلومات ميلتون عن أقتصاد كوريا الجنوبية.
__________تعليق المترجم الانجليزي___________
بلغت أرباح الفيسكونت الكاملة لمدة عام واحد نحو 1000 ذهب بعد خصم المصاريف المتنوعة.
لقد أخذ كل شيء كأمر مسلم به لأنه لم يكن يعرف أي شيء أفضل, ولكن الآن بعد أن أستيقظ على ذكريات الحياة السابقة كبارك مونسو , أدرك كم كان مباركًا في حياته الحالية.
بمعنى, أن الأمر سيستغرق تسع سنوات من الأرباح دون أي نفقات لسداد الدين. بالطبع , لم يكن ذلك ممكنا.
أن تكون مولودً نبيلاً كانت ميزة هائلة, مع الاخذ في الاعتبار أن هذا العالم يضع أهمية كبيرة
فضلا عن ذلك …
بعد اجتياز مراسم الجنازة بطريقة ما, نجح ميلتون في وراثة لقب والده الفيسكونت فورست.
” فترة السداد حتى بداية العام المقبل.”
كان الممثل من شركة شارلوت ميرشانت يدور حول الأعمال التجارية حيث واصل في ما قاله, ” نعم , إذا لم نتمكن من الحصول على أكثر من نصف السداد بحلول ذلك الوقت , فسنستولي على المنقطة التي تم وضعها في العقد كضمان”.
” بداية العام المقبل ؟”
” أكثر من أي شيء آخر, ليس هناك الكثير من العمل, جميع الاعمال الصغيرة يتم الاعتناء بها من الأشخاص تحتي.”
كانت حالة لم يتبق فيها سوى أقل من عام على السداد.
لقد كان تفسيرا مختلطا إلى حد ما , لكن الاستنتاج كان هذا.
كان الممثل من شركة شارلوت ميرشانت يدور حول الأعمال التجارية حيث واصل في ما قاله, ” نعم , إذا لم نتمكن من الحصول على أكثر من نصف السداد بحلول ذلك الوقت , فسنستولي على المنقطة التي تم وضعها في العقد كضمان”.
أصبح لديه ذكريات بارك مونسو و أيضا ذكريات ميلتون فورست. من الادق القول إن ذكريات بارك مونسو قد اُيقظت في في الرجل المسمى ميلتون فورست.
أظطر ميلتون إلى تهدئة نفسه بعد مشاهدة الممثل يتحدث بنبرة صوت تشبه الأعمال التجارية.
نعم. شعر ميلتون أن حياته كانت تقطر من العسل. لم يدرك ذلك سابقًا خلال حياته كميلتون فروست ولكن بعد الحصول على وجهات نظر بارك مونسو , رأى أن حياته في وضع سهل.
” انتظر, انتظر لحظة” , بدأ ميلتون المحادثة بهدوء.
” تشامبرلين! قم بإستدعاء قائد الفرسان والمسؤول على الفور. عجل !”
” لم أسمع قط أن والدي اقترض أي أموال. لا أعرف حتى لماذا اقترض المال أو لماذا أستخدمه. هل يعقل أن يُطلب مني سدادها دون تفكير؟ ”
” ديون السيد السابق تلبغ 8500 ذهب .”
دفع ممثل الشركة مستندًا بناءً على كلمات ميلتون, ” هذا هو إقرار الدين الذي تم ملؤه من فيسكونت فورست السابقة, يرجى التحقق من ختم منزل فورست المختوم هنا .”
كانت حالة لم يتبق فيها سوى أقل من عام على السداد.
“اللعنة…”
على هوية الفرد ونسبه.
عند التحقق , رأى ميلتون أن الختم المختوم هو الصفقة الحقيقية.
” بداية العام المقبل ؟”
ختم المنزل النبيل صنع بواسطة المنزل الملكي بالسحر, لذلك كان من الممكن أكتشاف الأختام المزيفة على الفور, تمكن ميلتون من التحقق دون شك من صحة الختم.
” كما أننا لا نعرف سبب أقتراض الفيسكونت السابق للمال ولا الغرض منه. ومع ذلك فقد أقرضناه مبلغًا يتناسب مع المنقطة التي طرحها كضمان”.
كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة مرؤوسين مباشرين لميلتون. بمجرد أن تم جمع الثلاثة, ذهب ميلتون مباشرة إلى استجواب المسؤول كما لو كان يريد أن يأكل المسؤول حيا.
كان ميلتون غاضبًا, لكن خصمه مستعدًا تمامًا وفقًا للقانون. كان ختم المنزل حقيقيًا. حتى أنه كان هناك توقيع الماركيز بإعتباره كاتب العدل. كان من المحتمل جدًا أن يتم جمع الدين حتى لو طلب اللجوء لبلد أجنبي. وكان الاستنتاج يجب جمع الدين مهما حدث.
ذات يوم, فجأة, وصل شخص من شركة شارلوت ميرشانت. قدموا على الفور نموذج إقرار بالديون يزعمون فيه أن الفيسكونت سوس فورست قد أقترض المال قبل وفاته.
” تشامبرلين! قم بإستدعاء قائد الفرسان والمسؤول على الفور. عجل !”
” كما أننا لا نعرف سبب أقتراض الفيسكونت السابق للمال ولا الغرض منه. ومع ذلك فقد أقرضناه مبلغًا يتناسب مع المنقطة التي طرحها كضمان”.
” نعم, سيدي”.
كان ميلوت فورست هو بارك مون-سو نفسه مع كل ذكريات حياته السابقة سليمة.
بمجرد مغادرة ممثل شركة شارلوت ميرشانت, قام ميلتون على الفور بإستدعاء الخدم على الفور في منزل فورست. سيكون للمنزل الكبير عدد كبير من الخدم من تخصصات مختلفة, لكن أسرة في مقاطعة مثل منزل فورست لم يكن بها العديد من الخدم.
عند التحقق , رأى ميلتون أن الختم المختوم هو الصفقة الحقيقية.
أولا, قائد الفرسان. تضمنت واجبات قائد الفرسان الحفاظ على المنطقة آمنة, وتدريب الجنود, وتربية الفرسان الآخرين. ثم كان هناك المسؤول. تضمنت واجبات المسؤول تحصيل الضرائب وتوزيع أموال الضرائب على الأحتياجات المختلفة للإقليم واحتساب الضريبة التي سيتم إرسالها إلى العاصمة. لإضافة شخص آخر إلى القائمة, كان على تشامبرلين واجبات رعاية الأصول الشخصية لأسرة السيد وإدارة الموظفين العموميين.
في حياته السابقة, كان قد عمل حتى الموت مثل البهيمة لشركته بسبب قروض الطلاب. التفكير في الامر جعله يلعن طبيعياً.
كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة مرؤوسين مباشرين لميلتون. بمجرد أن تم جمع الثلاثة, ذهب ميلتون مباشرة إلى استجواب المسؤول كما لو كان يريد أن يأكل المسؤول حيا.
نعم. شعر ميلتون أن حياته كانت تقطر من العسل. لم يدرك ذلك سابقًا خلال حياته كميلتون فروست ولكن بعد الحصول على وجهات نظر بارك مونسو , رأى أن حياته في وضع سهل.
” دين الأسرة مروع يبلغ 8500 ذهب. 8500 ذهب! هل تخبرني أنك لا تعرف عن هذا يا مسؤول!؟” استجوب ميلتون بصوت عالٍ.
” بداية العام المقبل ؟”
كان المسؤول يتصبب عرقاً من الرصاص وهو يجيب, ” هذا … كنت أعرف أن السيد السابق قد ترك بعض الديون ’ لكنني لم أكن أعرف الوقت المناسب لإخبار سيدي بذلك … ”
دفع ممثل الشركة مستندًا بناءً على كلمات ميلتون, ” هذا هو إقرار الدين الذي تم ملؤه من فيسكونت فورست السابقة, يرجى التحقق من ختم منزل فورست المختوم هنا .”
” الوقت المناسب ؟ متى يمكن أن يكون هناك وقت مناسب للتقرير!؟ تحتاج إلى الإبلاغ عن هذه الأشياء على الفور! ”
كان هذا المبلغ 8500 ذهب. المبلغ مشابهًا لـ 8.5 مليار وون. وفقًا لمعلومات ميلتون عن أقتصاد كوريا الجنوبية.
“هذا … أنا آسف. لم أكن أريد أن أزعج حالتك الذهنية … ”
” من كان سيعلم أنني سأموت من الإرهاق ” الشاب النبيل الذي بلغ العشرين لتوه أطلق ضحكة لا ترحم.
” حالتي الذهنية؟ أخرج ومت , أيها الوغد!”
نعم. شعر ميلتون أن حياته كانت تقطر من العسل. لم يدرك ذلك سابقًا خلال حياته كميلتون فروست ولكن بعد الحصول على وجهات نظر بارك مونسو , رأى أن حياته في وضع سهل.
شعر ميلتون جيدًا بشخصية المسؤول بعد أن تحدث مع بضع جمل. يمكن للمرء أن يلتقي بهؤلاء الناس بين الحين و الآخر الذين يعيشون في المجتمع . من النوع الذي علم بوجود قنبلة موقوتة , لكنه كان يخفيها ولا يبلغ رؤسائه بها خوفًا من التوبيخ. كانت قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في أي وقت, لكنه كان أحمق للغاية وتمسك بها طوال الوقت. ببساطة , كان مسؤول جبان عديم الفائدة.
” حالتي الذهنية؟ أخرج ومت , أيها الوغد!”
كان تقييم ميلتون دقيقًا. خدم مسؤول منزل فيسكونت فورست لفترة طويلة جدًا , لكن لا يمكن للمرء أن يقول إنه كان فردًا موهوبًا حتى بشكل عابر. عرف الفيسكونت السابق ذلك ولكنه ظل يحتفظ به لفترة طويلة. ذلك لأن العمل الإداري لأسرة فيسكونت فورست لم يكن صعبًا للغاية ولم يرتكب أي احتيال مطلقًا.
شعر ميلتون جيدًا بشخصية المسؤول بعد أن تحدث مع بضع جمل. يمكن للمرء أن يلتقي بهؤلاء الناس بين الحين و الآخر الذين يعيشون في المجتمع . من النوع الذي علم بوجود قنبلة موقوتة , لكنه كان يخفيها ولا يبلغ رؤسائه بها خوفًا من التوبيخ. كانت قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في أي وقت, لكنه كان أحمق للغاية وتمسك بها طوال الوقت. ببساطة , كان مسؤول جبان عديم الفائدة.
لأكون صادقًا, لم يكن لدى الرجل الشجاعة لارتكاب أي عملية احتيال. يحتاج المرء إلى الذكاء و الشجاعة لاختلاس بعض الأموال أثناء إدارتها. على الأقل, يحتاج الشخص الى واحد او اثنين حتى يحاول ذلك . بهذا المعنى , لم يكن مدير المنزل موهوبًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على القيام ببعض الأعمال.
” حالتي الذهنية؟ أخرج ومت , أيها الوغد!”
” اللعنة … ”
ذات يوم, فجأة, وصل شخص من شركة شارلوت ميرشانت. قدموا على الفور نموذج إقرار بالديون يزعمون فيه أن الفيسكونت سوس فورست قد أقترض المال قبل وفاته.
لو لم يكن الوضع محفوفًا بالمخاطر. مهما كانت الحالة , فقد انفجرت القنبلة بالفعل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) معتقدًا أنه كان عليه فقط إكمال وقته في الأكاديمية , فقد أهمل , لا , لقد عاش حياة مسرفة في العاصمة.
__________تعليق المترجم الانجليزي___________
لقد أخذ كل شيء كأمر مسلم به لأنه لم يكن يعرف أي شيء أفضل, ولكن الآن بعد أن أستيقظ على ذكريات الحياة السابقة كبارك مونسو , أدرك كم كان مباركًا في حياته الحالية.
1- يحدد المؤلف ذكريات من حياة سابقة ولا يقول انه تناسخ .
الفصل الأول: حياة المدين ( 1 )
2- 8.5 مليار وون كوري حوالي 7.25 مليون دولار أمريكي .
“الديون شيء مخيف”.
________________________________
كان قادرًا على إدراك أن كلا الهويتين هما نفسه.
xMajed
شعر ميلتون جيدًا بشخصية المسؤول بعد أن تحدث مع بضع جمل. يمكن للمرء أن يلتقي بهؤلاء الناس بين الحين و الآخر الذين يعيشون في المجتمع . من النوع الذي علم بوجود قنبلة موقوتة , لكنه كان يخفيها ولا يبلغ رؤسائه بها خوفًا من التوبيخ. كانت قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في أي وقت, لكنه كان أحمق للغاية وتمسك بها طوال الوقت. ببساطة , كان مسؤول جبان عديم الفائدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
