بحيرة الهلال
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.
“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.
“هل ما زلتي تحاولين خداعي؟” ارتفع صوت ايجنس “لا تنس أنه بصفتي قائد حامية المدينة المقدسة لدي سلطة قضائية على كل من المغامرين والمرتزقة!” .
“هل ما زلتي تحاولين خداعي؟” ارتفع صوت ايجنس “لا تنس أنه بصفتي قائد حامية المدينة المقدسة لدي سلطة قضائية على كل من المغامرين والمرتزقة!” .
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
“مهمة بحيرة الهلال صعبة للغاية ، ولها مستوى خطر من الرتبة 5! ، حتى أولئك الذين هم في المرتبة 5 سيتعين عليهم مواجهة مخاطر معينة وتعتقدين أنه يمكنك فعل ذلك؟ ” .
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
حذرتها ايجنس بمرارة “إذا كنت تفعلين هذا من أجل بلورات الضوء المقدسة ، فاتركي الأمر لي!” .
“بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
هذا أعطاها فرصة.
أجبرت بليندا على إظهارابتسامة على وجهها.
……
“أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
كان خامًا أزرقًا بدا شديد السطوع تحت أشعة الضوء.
“إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
“ايجنس!”
……
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
“أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.
انبعث من ايجنس هالة قوية بشكل مخيف ، وتلاقت العديد من الظلال على ظهرها لتشكل ثعبان ثلاثي الرؤوس.
سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.
“على وجه التحديد!”
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.
إذا كانت على استعداد لنسيان فخرها والترافع إلى ايجنس ، ستسقط قطعة بلورة الضوء المقدس في يديها بسهولة.
عند رؤية بليندا تتصرف بهذه الطريقة ، تحرك صدر ايجنس بعنف “مثل ما تتمنى!” .
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.
“هس …”
بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.
“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
“نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
“لقد وعدت بليندا بعدم إيذائه ، لكن توماس لم يوافق ، ومع ذلك هل يمكنني القيام بهذا الأمر بشكل أكثر سرية؟ “
“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.
……
ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.
“يجب أن يكون هنا!” .
أضاءت عينا بليندا “إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.
من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.
حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
منذ اندلاع كارثة الشراهة لم تكن سهول الأفاعي بأكملها كما كانت من قبل.
“هس! هس!”
انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.
لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.
حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
ملك الشراهة – بعلزبول.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.
“كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .
كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.
في الماضي كان يمكن أن تكون هذه مزحة مطلقة ، ولكن الآن أصبح شيئًا قد حدث بالفعل.
انبعث إشراق متلألئ ولمسة من البرودة من بحيرة الهلال.
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
لقد كانوا بالفعل في المرحلة التي كانوا يقتلون فيها بعضهم البعض من أجل الطعام ، وإلا لكانوا قد غزا بالفعل المدينة المقدسة.
لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.
كانت مختلفة عن المصائب السابقة.
بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.
كان لدى بليندا شعور بأنه بمجرد احتلال الوحوش الشرهة لمنطقة تحت قيادة الملك السيادي لـ الشراهة لن يتم التخلي عنها بسهولة مرة أخرى.
في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.
لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
“بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .
حذرتها ايجنس بمرارة “إذا كنت تفعلين هذا من أجل بلورات الضوء المقدسة ، فاتركي الأمر لي!” .
تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
“إذا جاء بيكر والآخرون ، ربما سأتمكن من الاسترخاء بسهولة أكبر ، إنه لعار……” .
لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.
إبتسمت بليندا بمرارة.
أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.
في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.
“بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .
إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.
انبعث من ايجنس هالة قوية بشكل مخيف ، وتلاقت العديد من الظلال على ظهرها لتشكل ثعبان ثلاثي الرؤوس.
لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.
كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.
“ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
فكرت بليندا في هذا الأمر بصمت وسرعان ما مرت عبر السهول.
“ايجنس!”
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
“إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.
انبعث إشراق متلألئ ولمسة من البرودة من بحيرة الهلال.
“بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .
“كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .
“اللعنة! ، لقد واجهت بشكل غير متوقع وحش شره متطور! ” .
عضت بليندا شفتها.
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.
“نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.
إذا كانت على استعداد لنسيان فخرها والترافع إلى ايجنس ، ستسقط قطعة بلورة الضوء المقدس في يديها بسهولة.
“مهمة بحيرة الهلال صعبة للغاية ، ولها مستوى خطر من الرتبة 5! ، حتى أولئك الذين هم في المرتبة 5 سيتعين عليهم مواجهة مخاطر معينة وتعتقدين أنه يمكنك فعل ذلك؟ ” .
ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.
إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.
لهذا السبب لم تتردد بليندا في المخاطرة بحياتها للقيام بهذه المهمة.
لهذا السبب لم تتردد بليندا في المخاطرة بحياتها للقيام بهذه المهمة.
أضاءت عينا بليندا “إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.
ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.
ظهر وشم مقلة بيضاء وحلقت على ارتفاع شاهق وتم نقل صور المشهد إليها.
عضت بليندا شفتها.
“هس …”
“هس …”
“هس …”
حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.
كان من سوء الحظ أن هناك العديد من الوحوش الشرهة باقية بجانب بحيرة الهلال وتمزق جثة ثعبان عملاق.
على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.
أنبعثت تموجات قوية كانت على قدم المساواة مع الرتبة 5 من وحش شره بحجم جبل صغير
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
“اوه عليك العنة! ، حظي سيء اليوم! ” لعنت بليندا بصمت.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.
حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.
من بين تلك الوحوش الشرهة ، كان أحدها ثعبانًا عملاقًا به العديد من المجسات التي تم فتحها من الرأس إلى القدم. كان هناك أيضًا فأر عملاق برأسين ، أحدهما أكبر من الآخر يقضم طعامه بسرعة البرق.
“أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.
ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.
“كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.
يبدو أنها وصلت إلى ذروة المرتبة الخامسة.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
من الواضح أن جثة الأفعى العملاق على الأرض كانت أيضًا في المرتبة الخامسة ، لكنها بالتأكيد لم تكن مطابقة لهؤلاء الوحوش الشرهة الثلاثة وأصبحت طعامهم.
ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.
“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.
حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
على الرغم من أن الأفعى والمدينة المقدسة قد بذلوا قصارى جهدهم لإنقاذ وإخلاء الأفاعي العملاقة ، إلا أن سهول الألف الأفعى كانت شاسعة للغاية ، وغالبًا ما ظهرت هذه الأفاعي غير المحظوظة.
في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.
على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
“الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”
بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان لهذه الوحوش الشرهة قوة مذهلة وقدرة مخيفة على الاستهلاك ، لكن ذكائها واكتشافها كانا ضعيفين نوعًا ما.
بدأ رأسا الجرذان متكئين على بحيرة الهلال في شرب الماء في البحيرة.
هذا أعطاها فرصة.
كان من سوء الحظ أن هناك العديد من الوحوش الشرهة باقية بجانب بحيرة الهلال وتمزق جثة ثعبان عملاق.
“تك! تك!” .
لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
“هس …”
حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.
……
“عندما يكون الطعام قليلاً ، من المحتمل أن تقتل الوحوش الشرهة بعضها البعض! ، في هذه الحالة…“
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.
ترجمة : Sadegyptian
“هس …”
نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.
“هس …”
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
“هس! هس!”
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
بعد أن أكلوا الفريسة التي اصطادوها معًا ، أنقسمت الوحوش الثلاثة الشرهة عن بعضهم البعض وأطلقوا هديرًا ضخمًا هز الفراغ.
حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.
بعد اختبار بعضهما البعض بوضوح ، غادر الوحش المخيط والأفعى اللامع واحدًا تلو الآخر في اتجاهين متعاكسين.
هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.
هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.
“ايجنس!”
كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.
“تك! تك!” .
بدا الفأر ذو الرأسين الذي بقي عطشانًا.
على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.
بدأ رأسا الجرذان متكئين على بحيرة الهلال في شرب الماء في البحيرة.
“الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”
يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
كان خامًا أزرقًا بدا شديد السطوع تحت أشعة الضوء.
داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
عند رؤية بليندا تتصرف بهذه الطريقة ، تحرك صدر ايجنس بعنف “مثل ما تتمنى!” .
ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.
“يجب أن يكون هنا!” .
بعد أن شرب الفأر العملاق ذو الرأسين شبعه من البحيرة ، استلقى بشكل غير متوقع بجوار البحيرة وغرق في نوم عميق.
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
أطلق جسم الفأر آثارًا من الغاز الأسود إلى المناطق المحيطة به ، وقام باستنشاقه مرة أخرى.
لهذا السبب لم تتردد بليندا في المخاطرة بحياتها للقيام بهذه المهمة.
في هذه العملية نما جسمه بشكل أكبر مع رقبتها.
داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.
نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
“اللعنة! ، لقد واجهت بشكل غير متوقع وحش شره متطور! ” .
“ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .
أصبح تعبير بليندا قبيحاً للغاية.
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
نادرًا ما ترتاح الوحوش الشرهة ، وكان أحد الاستثناءات عندما تمتص الكثير من الطاقة وبدأت في التطور!.
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
بعد نومهم العميق ستخضع قوة الوحوش الشرهة لتحول مدمر!.
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ايجنس!”
ترجمة : Sadegyptian
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
“إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.
أطلق جسم الفأر آثارًا من الغاز الأسود إلى المناطق المحيطة به ، وقام باستنشاقه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
