المشاعر الطيبة والوداع
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“أوه هذا صحيح ، ما زلت لا أعرف اسمك ” إبتسم ليلين نحوها.
“أنا وأنت من نفس النوع ولدي القدرة على إنقاذك ، كيف يمكنني تركك؟ ” تحدث ليلين بنبرة صالحة.
“نظرًا لأن إيمانك ينحرف نحو الأم ، فلا يوجد خطر حدوث تعارض بين إيمانك وإيماني!”
“أحمق” قالت الفتاة الأفعى ببرود ، لكن ليلين أسعد داخليًا لملاحظة أن نظرتها تنعم إلى حد كبير.
على الرغم من أن ليلين قد مر بقدر كبير من الأفكار ، إلا أنه بدا وكأنه متردد للحظة فقط “بليندا ، يجب أن تكون مضحيًا رفيع المستوى تحت عين المحاكمة ، أليس كذلك؟“.
عند الاستماع إلى كلمات ليلين ، أصبحت الفتاة الأفعى على الفور غير مستقرة.
أومأ ليلين سراً إلى نفسه عندما رأى هذا المشهد ‘ لم أكن مخطئاً ، سيعاني أنصاف السلالة دائمًا من التمييز بغض النظر عن العالم الذي تعيش فيه‘.
واصلت بصوت كئيب “الدماء غير المختلطة مثلك نادرة جدًا في الواقع“.
ضحكت بليندا ببرود على الفكرة .
لمعت عيناها لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك البكاء.
إذا واجهت ثعبانًا أكثر تطرفاً ، فقد يحاول القضاء على بليندا بحجة أنها وصمة عار على الأم.
أومأ ليلين سراً إلى نفسه عندما رأى هذا المشهد ‘ لم أكن مخطئاً ، سيعاني أنصاف السلالة دائمًا من التمييز بغض النظر عن العالم الذي تعيش فيه‘.
من المفترض أن الطائر كان عدو عين المحاكمة والأفعى.
أدرك ليلين من تعبير فتاة الثعبان المر أنها عانت كثيرًا.
كان تحديد الشخص المرموق الذي اتبعته أمرًا بالغ الخطورة في عالم المطهر.
ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على إظهار اهتمام لا يضاهى لأولئك الذين يشبهونها.
“لماذا لا تتبعين الأم القدير؟ ، إنها سلفنا المحبب والجميل ” كان لدى ليلين تعبير عن عدم تصديق لا يصدق.
لقد استغل موقف التعاسة ليكسب ثقتها الكاملة.
كان من المهم أيضًا اختيار شخص تتوافق عقيدته مع معتقداتك.
“أوه هذا صحيح ، ما زلت لا أعرف اسمك ” إبتسم ليلين نحوها.
“لذا بليندا ، ماذا تنوين أن تفعلي بعد ذلك؟ ، وماذا كان ذلك في الميناء؟ ، لماذا تعرضت للهجوم؟ ” سألها ليلين كما لو أنه ليس لديه فكرة عما حدث.
“بليندا ، وأنت ؟” حدقت بليندا في ليلين مع التركيز بشكل خاص على مقاييس وجهه.
علاوة على ذلك فقد حقق الكثير من الأرباح اليوم.
“اسمي نيك سيدتي الجميلة!” تسبب هذا الثناء البسيط في جعل بليندا تحمر ، مما يدل على افتقارها إلى الخبرة في التعامل مع الآخرين.
“لا عجب أنك تعرضت للهجوم ” أظهر ليلين تعبيرًا مصدومًا .
“لذا بليندا ، ماذا تنوين أن تفعلي بعد ذلك؟ ، وماذا كان ذلك في الميناء؟ ، لماذا تعرضت للهجوم؟ ” سألها ليلين كما لو أنه ليس لديه فكرة عما حدث.
بدا الأمر كما لو أن الأفعى الأرملة وعين المحاكمة شكلا تحالفًا.
لقد تصرف كما لو أنه ليس هو من نشر المعلومات.
“نعم هذا صحيح ، أنا بالفعل مضحية من الدرجة الثالثة في الذروة ويجب أن أكون على وشك الاختراق ، من المؤسف أنني لم أتمكن من إنهاء هذه المهمة “اعترفت بليندا بذلك دون أدنى تردد.
“لا شيء ، فقط النضال الأخير لمجموعة من الاشخاص” تسبب ذكر الحادثة السابقة في جعل تعبير بليندا باردًا. كان من الواضح أنها شعرت بالاستياء الشديد.
إذا واجهت ثعبانًا أكثر تطرفاً ، فقد يحاول القضاء على بليندا بحجة أنها وصمة عار على الأم.
فهم ليلين مشاعرها.
“الأم؟ ، صحيح أنها تمثل كل شيء بالنسبة لنا لكنها بعيدة جدًا عنا ، نحن ننتمي إلى أدنى درجات المجتمع ، لذا فنحن بحاجة فقط إلى الإنصاف والعدالة ، والوحيد الذي يمكنه أن يعطينا هو عين المحاكمة “.
بعد كل شيء لم تخطط منظمتها للعمل ضد ميناء ألياس.
في المستقبل كان سيرتب لقاء صدفة آخر ، لذلك لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق.
على الأكثر كانت خطتهم هي تحويل الميناء إلى مركز واستخدامه لتهريب بعض البضائع.
إذا واجهت ثعبانًا أكثر تطرفاً ، فقد يحاول القضاء على بليندا بحجة أنها وصمة عار على الأم.
وبالتالي كان من الطبيعي الشعور بالاستياء عندما أنهارت خططهم.
ترجمة : Sadegyptian
“نيك ، لدي سؤال” نظرت بليندا إلى ليلين بتعبير رسمي “هل أنت من أتباع الأفعى الأرملة أو جزء من أتباع الطائر الشرير؟ ، أم أنك تؤمن بشخص آخر؟ “.
“نعم هذا صحيح ، أنا بالفعل مضحية من الدرجة الثالثة في الذروة ويجب أن أكون على وشك الاختراق ، من المؤسف أنني لم أتمكن من إنهاء هذه المهمة “اعترفت بليندا بذلك دون أدنى تردد.
كان تحديد الشخص المرموق الذي اتبعته أمرًا بالغ الخطورة في عالم المطهر.
غالبًا ما أدى العداء بين الفصائل المتعارضة إلى معارك حتى الموت.
لقد تصرف كما لو أنه ليس هو من نشر المعلومات.
“أنا متجول ، لم أختر بعد “لقد اكتشف ليلين بشكل طبيعي المعنى الخفي وراء هذه الأسئلة وأجاب دون أدنى تردد ” ومع ذلك فأنا أكثر ميلًا نحو الأم ، بعد كل شي هي سلفنا “.
“يا؟ ، ماذا تقصدين بذلك؟” سأل ليلين باهتمام.
الأم! .
ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على إظهار اهتمام لا يضاهى لأولئك الذين يشبهونها.
كان هذا هو العنوان الذي استخدمه أحفاد الأفعى في عالم المطهر بشكل أساسي لمخاطبة الأفعى الأرملة.
“الأم؟ ، صحيح أنها تمثل كل شيء بالنسبة لنا لكنها بعيدة جدًا عنا ، نحن ننتمي إلى أدنى درجات المجتمع ، لذا فنحن بحاجة فقط إلى الإنصاف والعدالة ، والوحيد الذي يمكنه أن يعطينا هو عين المحاكمة “.
“نظرًا لأن إيمانك ينحرف نحو الأم ، فلا يوجد خطر حدوث تعارض بين إيمانك وإيماني!”
لم يكن هناك سلام إطلاقا بين المضحيين من الجانبين.
أعرب ليلين عن تفهمه.
كشف تعبيرها أنها كانت تتذكر حدثًا لا يطاق في الماضي.
بدا الأمر كما لو أن الأفعى الأرملة وعين المحاكمة شكلا تحالفًا.
“حسنًا ، دعونا لا نتحدث عن هذه الذكريات التعيسة! ، لقد أصدرت بالفعل الإشارة وستصل التعزيزات من رئيس الأمر قريبًا جدًا ، يجب أن تغادر! ” استنشقت بليندا نفساً عميقاً وألقت نظرة خاطفة على ليلين.
“أنا تحت قيادة عين المحاكمة ، لقد جئت إلى ميناء إلياس لتلقي بعض الموارد لاستخدامها في التمرد ضد قوى الشر والفوضى ” أخبرت بليندا ليلين عن أصولها.
علاوة على ذلك فقد حقق الكثير من الأرباح اليوم.
شرحت الصراع بين عين المحاكمة و الطائر الشرير واستعرضت تاريخ كيف تطورت الحضارة في هذا العالم.
“حسنًا ، دعونا لا نتحدث عن هذه الذكريات التعيسة! ، لقد أصدرت بالفعل الإشارة وستصل التعزيزات من رئيس الأمر قريبًا جدًا ، يجب أن تغادر! ” استنشقت بليندا نفساً عميقاً وألقت نظرة خاطفة على ليلين.
في عالم المطهر حيث وُضع الجسد الأصلي للشخصين ، كان لغزًا لا نهاية له.
“أوه هذا صحيح ، ما زلت لا أعرف اسمك ” إبتسم ليلين نحوها.
لم يكن هناك سلام إطلاقا بين المضحيين من الجانبين.
في المستقبل كان سيرتب لقاء صدفة آخر ، لذلك لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق.
في كل مرة التقيا كان هناك قتال حتى الموت.
“لقد أبلغت بالفعل عما حدث لرؤسائي ، سترسل المنظمة بالتأكيد الدعم ، رئيس المنظمة هو على الأقل مضحي من المرتبة الخامسة! ” ظهر وميض من الكآبة على وجه بليندا” يجرؤ ميناء إلياس على الاستيلاء على بضائعنا بالقوة وقتل أعضائنا ، هذه هي المياه الإقليمية لقارة حائل ، بغض النظر عن مدى قوة داعم إلياس ، فإن هذا المكان لا يزال ملكًا لنا ” في هذه المرحلة كانت بليندا واثقة جدًا.
“لا عجب أنك تعرضت للهجوم ” أظهر ليلين تعبيرًا مصدومًا .
“أحمق” قالت الفتاة الأفعى ببرود ، لكن ليلين أسعد داخليًا لملاحظة أن نظرتها تنعم إلى حد كبير.
كان ميناء إلياس إقليم الطائر الشرير.
“أنا تحت قيادة عين المحاكمة ، لقد جئت إلى ميناء إلياس لتلقي بعض الموارد لاستخدامها في التمرد ضد قوى الشر والفوضى ” أخبرت بليندا ليلين عن أصولها.
“الميناء هو إقليم سلطة الفوضى ، ليس هناك الكثير من الأمل لهم! ” رأت بليندا تعبير ليلين وقالت ببرود.
“بصفتك شخصًا مختلط الدم لا تخبرني أن لديك انطباعًا جيدًا عن تلك التي يطلق عليها الدم النقي ” ذكرت بليندا وظهرت طبقة من الدموع الشفافة على عينيها.
“يا؟ ، ماذا تقصدين بذلك؟” سأل ليلين باهتمام.
نتيجة لذلك حتى لو قامت بليندا ورفاقها بتدمير الميناء بالكامل في وقت لاحق وحتى قتل حاكم إلياس ، لا يمكن فعل الكثير.
“لقد أبلغت بالفعل عما حدث لرؤسائي ، سترسل المنظمة بالتأكيد الدعم ، رئيس المنظمة هو على الأقل مضحي من المرتبة الخامسة! ” ظهر وميض من الكآبة على وجه بليندا” يجرؤ ميناء إلياس على الاستيلاء على بضائعنا بالقوة وقتل أعضائنا ، هذه هي المياه الإقليمية لقارة حائل ، بغض النظر عن مدى قوة داعم إلياس ، فإن هذا المكان لا يزال ملكًا لنا ” في هذه المرحلة كانت بليندا واثقة جدًا.
علاوة على ذلك فإن معارضة المرء كان أمرًا غبيًا بشكل لا يصدق.
تم تأسيس ميناء إلياس بشكل خفي من خلال تأثير الطائر.
“أوه هذا صحيح ، ما زلت لا أعرف اسمك ” إبتسم ليلين نحوها.
لم تحصل على موافقة من مدينة حائل المقدسة ولا الأفعى.
أومأ ليلين سراً إلى نفسه عندما رأى هذا المشهد ‘ لم أكن مخطئاً ، سيعاني أنصاف السلالة دائمًا من التمييز بغض النظر عن العالم الذي تعيش فيه‘.
بعد كل شيء كانت الأفعى الأرملة قد تحالفت مع عين المحاكمة.
فهم ليلين مشاعرها.
نتيجة لذلك حتى لو قامت بليندا ورفاقها بتدمير الميناء بالكامل في وقت لاحق وحتى قتل حاكم إلياس ، لا يمكن فعل الكثير.
علاوة على ذلك فقد حقق الكثير من الأرباح اليوم.
أكثر ما يمكن أن يفعله ميناء إلياس هو الأمر سرًا باعتقال بليندا والآخرين.
“حسنًا ، دعونا لا نتحدث عن هذه الذكريات التعيسة! ، لقد أصدرت بالفعل الإشارة وستصل التعزيزات من رئيس الأمر قريبًا جدًا ، يجب أن تغادر! ” استنشقت بليندا نفساً عميقاً وألقت نظرة خاطفة على ليلين.
“مضحي رتبة 5؟” كان ليلين فضوليًا نوعًا ما.
“يا؟ ، ماذا تقصدين بذلك؟” سأل ليلين باهتمام.
لقد رأى القدرات المخيفة لمضحي رفيع المستوى من حاكم إلياس وشهد القدرة على تجاوز حدودك دون أي اختناقات.
علاوة على ذلك فقد حقق الكثير من الأرباح اليوم.
“يجب أن يكون هذا النوع من المضحيين ذوي الرتب العالية هو العرض المفضل للأمثلة العدائية” قام ليلين بلمس ذقنه بينما كانت زاوية فمه منحنية بابتسامة.
لقد تصرف كما لو أنه ليس هو من نشر المعلومات.
منذ أن قرر ليلين التدرب في طريق التضحية وسحر روح الوحش ، اكتسب بعض الفهم لهاتين التقنيتين.
منذ أن قرر ليلين التدرب في طريق التضحية وسحر روح الوحش ، اكتسب بعض الفهم لهاتين التقنيتين.
على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا ، إلا أن المعلومات التي حصل عليها والبيانات العملية وأستنتاجات رقاقة الذكاء سمحت له باكتساب معرفة عميقة بالنظامين.
وبالتالي سيكون من دواعي سرور ليلين أن ينمو بقوة ويخترق ختم الأفعى الأرملة.
في طريق التقدم كان اختيار النموذج هو أهم خطوة.
ربما كان ذلك هو الاضطهاد الذي عانت منه ذات يوم من الدماء الأصيلة ، وهو شيء لا يمكن أن تنساه أبدًا.
كان من المهم أيضًا اختيار شخص تتوافق عقيدته مع معتقداتك.
كشف تعبيرها أنها كانت تتذكر حدثًا لا يطاق في الماضي.
كان نظام التضحية مبني على تبادل مكافئ طالما تم تقديم عرض ، فإن القوة سيتم اقراضها للشخص الذي اتبعته و المخلصين سيكونون قادرين على الحصول على فوائد أكبر.
واصلت بصوت كئيب “الدماء غير المختلطة مثلك نادرة جدًا في الواقع“.
علاوة على ذلك فإن معارضة المرء كان أمرًا غبيًا بشكل لا يصدق.
لم تحصل على موافقة من مدينة حائل المقدسة ولا الأفعى.
حتى لو نجح مثل هذا المضحي في عدم استهدافه ، فإن فوائده ستنخفض بشكل كبير.
تظاهر ليلين بالصمت رداً على ذلك.
“بالنسبة لي فإن أن أصبح محضي تابع لـ الأفعى الأرملة أو عين المحاكمة من شأنه أن يعني الموت ، الخيار الأفضل هو الطائر الشرير ” فكر ليلين في نفسه “علاوة على ذلك إذا قمت بتضحية عظيمة عندما أتواصل مع النموذج المثالي لأول مرة يجب أن أكون قادرًا على جني فوائد عظيمة ، قد أحصل حتى على المعمودية التي لا توصف“.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
من المفترض أن الطائر كان عدو عين المحاكمة والأفعى.
وبالتالي سيكون من دواعي سرور ليلين أن ينمو بقوة ويخترق ختم الأفعى الأرملة.
وبالتالي سيكون من دواعي سرور ليلين أن ينمو بقوة ويخترق ختم الأفعى الأرملة.
تظاهر ليلين بالصمت رداً على ذلك.
لم يكن الطائر من الرتبة 9 القديرة ، لذا لم يستطع إزالة لعنة ليلين لعنة الأفعى ولكن ربما يكون قادراً على قمع اللعنة مؤقتًا.
لم يقم فقط بإزالة الأخطار الخفية ، بل أقام علاقة جيدة مع بليندا.
لم يستطع ليلين نفسه قمع اللعنة إلا لمدة عامين ، والتي كانت قصيرة جدًا.
“لا عجب أنك تعرضت للهجوم ” أظهر ليلين تعبيرًا مصدومًا .
من المحتمل أن يصبح تمديد وقت الكبح ميزة كبيرة.
وبالتالي كان من الطبيعي الشعور بالاستياء عندما أنهارت خططهم.
على الرغم من أن ليلين قد مر بقدر كبير من الأفكار ، إلا أنه بدا وكأنه متردد للحظة فقط “بليندا ، يجب أن تكون مضحيًا رفيع المستوى تحت عين المحاكمة ، أليس كذلك؟“.
تظاهر ليلين بالصمت رداً على ذلك.
“نعم هذا صحيح ، أنا بالفعل مضحية من الدرجة الثالثة في الذروة ويجب أن أكون على وشك الاختراق ، من المؤسف أنني لم أتمكن من إنهاء هذه المهمة “اعترفت بليندا بذلك دون أدنى تردد.
لم يكن هناك سلام إطلاقا بين المضحيين من الجانبين.
“لماذا لا تتبعين الأم القدير؟ ، إنها سلفنا المحبب والجميل ” كان لدى ليلين تعبير عن عدم تصديق لا يصدق.
على الرغم من أن الأفعى قد تحالفت مع عين المحاكمة ، إلا أنها لا تزال تعتبر خيانة لأحد أحفادها أن يؤمن بنموذج مختلف.
نتيجة لذلك حتى لو قامت بليندا ورفاقها بتدمير الميناء بالكامل في وقت لاحق وحتى قتل حاكم إلياس ، لا يمكن فعل الكثير.
إذا واجهت ثعبانًا أكثر تطرفاً ، فقد يحاول القضاء على بليندا بحجة أنها وصمة عار على الأم.
حتى لو نجح مثل هذا المضحي في عدم استهدافه ، فإن فوائده ستنخفض بشكل كبير.
“الأم؟ ، صحيح أنها تمثل كل شيء بالنسبة لنا لكنها بعيدة جدًا عنا ، نحن ننتمي إلى أدنى درجات المجتمع ، لذا فنحن بحاجة فقط إلى الإنصاف والعدالة ، والوحيد الذي يمكنه أن يعطينا هو عين المحاكمة “.
“أحمق” قالت الفتاة الأفعى ببرود ، لكن ليلين أسعد داخليًا لملاحظة أن نظرتها تنعم إلى حد كبير.
ضحكت بليندا ببرود على الفكرة .
غالبًا ما أدى العداء بين الفصائل المتعارضة إلى معارك حتى الموت.
كشف تعبيرها أنها كانت تتذكر حدثًا لا يطاق في الماضي.
لقد استغل موقف التعاسة ليكسب ثقتها الكاملة.
ربما كان ذلك هو الاضطهاد الذي عانت منه ذات يوم من الدماء الأصيلة ، وهو شيء لا يمكن أن تنساه أبدًا.
واصلت بصوت كئيب “الدماء غير المختلطة مثلك نادرة جدًا في الواقع“.
“بصفتك شخصًا مختلط الدم لا تخبرني أن لديك انطباعًا جيدًا عن تلك التي يطلق عليها الدم النقي ” ذكرت بليندا وظهرت طبقة من الدموع الشفافة على عينيها.
لمعت عيناها لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك البكاء.
تظاهر ليلين بالصمت رداً على ذلك.
لقد تصرف كما لو أنه ليس هو من نشر المعلومات.
“حسنًا ، دعونا لا نتحدث عن هذه الذكريات التعيسة! ، لقد أصدرت بالفعل الإشارة وستصل التعزيزات من رئيس الأمر قريبًا جدًا ، يجب أن تغادر! ” استنشقت بليندا نفساً عميقاً وألقت نظرة خاطفة على ليلين.
“لا عجب أنك تعرضت للهجوم ” أظهر ليلين تعبيرًا مصدومًا .
“حسنا ” كانت المنظمة تقترب ، وبما أن لديهم معتقدات مختلفة فإن البقاء لفترة أطول سيثير الشك.
كان نظام التضحية مبني على تبادل مكافئ طالما تم تقديم عرض ، فإن القوة سيتم اقراضها للشخص الذي اتبعته و المخلصين سيكونون قادرين على الحصول على فوائد أكبر.
علاوة على ذلك فقد حقق الكثير من الأرباح اليوم.
لم تحصل على موافقة من مدينة حائل المقدسة ولا الأفعى.
لم يقم فقط بإزالة الأخطار الخفية ، بل أقام علاقة جيدة مع بليندا.
“اسمي نيك سيدتي الجميلة!” تسبب هذا الثناء البسيط في جعل بليندا تحمر ، مما يدل على افتقارها إلى الخبرة في التعامل مع الآخرين.
في المستقبل كان سيرتب لقاء صدفة آخر ، لذلك لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق.
ضحكت بليندا ببرود على الفكرة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنا وأنت من نفس النوع ولدي القدرة على إنقاذك ، كيف يمكنني تركك؟ ” تحدث ليلين بنبرة صالحة.
ترجمة : Sadegyptian
ترجمة : Sadegyptian
وبالتالي سيكون من دواعي سرور ليلين أن ينمو بقوة ويخترق ختم الأفعى الأرملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
