التأكيد والسفر معًا
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
مع ظهور جارجاميل ، غرق الماجوس في صمت غامض.
اختفت الأرواح العديدة التي تشكلت من الانهيار الذاتي لـ جارجاميل ، بالإضافة إلى تلك التي اختارها ليلين على وجه التحديد ، عندما دخلت في الدوامة الفضية.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كانت قوية جارجاميل مرعبة ومزعجة.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
لم يكن قوياً في السحر فحسب ، بل يمكنه دعم جسده بأرواح ميتة انتقامية ، مما يسمح له بالحفاظ على حالة الذروة في جميع الأوقات.
وسط اللعنة انفجر جسد جارجاميل وخرج عدد لا يحصى من الشخصيات من جسده.
حتى عندما صدمته الورقة الرابحة الأخيرة لماجوس النور ، نصل الجشع ، أصيب فقط ولم يقتل.
بدا صوت أجش من خلف قناع جارجاميل الأبيض ذو القرون.
لقد هبط إلى مستوى منخفض لفترة من الوقت قبل أن يتعافى مرة أخرى.
“كيكي ، دعونا ندمر كل شيء معًا ، تضحية الروح! “
إذا لم يكن الماجوس غير قادرين على التعامل معه ، فستتمكن طائفة الروح البدائية من الارتفاع في الساحل الجنوبي ليتم اعتبارهم مساويين لمجاوس الظلام والنور.
مع ظهور جارجاميل ، غرق الماجوس في صمت غامض.
ومع ذلك تم القبض بسهولة على رئيس الطائفة ، جارجاميل الذي آمن به العيون بشدة.
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
تم قمع الشيطان الذي تسبب في الكثير من الرعب تحت المنصة.
“جا جا!”
ترك التباين الهائل الماجوس يتساءلون عما إذا كانوا في وهم.
باك!
ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بأن هذا كان حقيقة بعد عدة اختبارات.
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
أومأ ليلين برأسه بشكل عرضي ووقف بجانب الباب المعدني مع نيسا.
كان القبض على شخص من نفس الرتبة على قيد الحياة أصعب من قتله.
ونغ! ونغ! ونغ!
كان هذا شيئًا معروفًا لجميع الماجوس.
“جارجاميل ، هل تعتقد أنني لم ألاحظ حقًا ما كنت تفعله؟“.
ربما سيكون لديهم فقط زيادة طفيفة في الاحترام إذا كان ليلين قد استولى على جارجاميل نفسه.
مقارنة بالمجال الوهمي لماجوس من الرتبة الثالثة ، فإن مجال نجم الفجر الحقيقي كانت مرعب إلى أقصى حد وجعله يبدو وكأنه مزحة.
ومع ذلك كان هذا عمل مرؤوسيه وكان التأثير عليهم كبيرًا لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أفضل من منظور ليلين.
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
انحنى القاتلان الفارغان قليلاً واختفيا في الفراغ.
“جارجاميل ، هل تعتقد أنني لم ألاحظ حقًا ما كنت تفعله؟“.
تسببت هذه الأساليب الغريبة في إحداث تغييرات في التعبيرات للعديد من الماجوس.
بالطبع بعد هجوم ليلين المضاد ، عانوا من عواقب وانصهروا لتشكيل كائن غريب.
الآن فهموا جيدًا أنه بمجرد أمر ، لن يضطر إلى فعل أي شيء على الإطلاق.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
يمكن لمرؤوسيه فقط القضاء على جميع الماجوس هنا!.
“جا جا …“
مع الاعتراف بذلك لم يعد لديهم أي أفكار حول ليلين خوفًا من أن يلاحظ ذلك.
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
“غاغا … جيجي … أنت … ليلين!”.
كل هذا حدث للتو وظهور مجال نجم الفجر أوضح أن ماجوس الجالس في المقعد الرئيسي ليلين فارلير ، قد دخل حقًا إلى عالم المرتبة الرابعة.
بدا صوت أجش من خلف قناع جارجاميل الأبيض ذو القرون.
سو! سو! سو!
بدا الأمر متقطعًا ، لكن من الواضح أنه كان سريع البديهة أكثر مما كان عليه عندما رآه لأول مرة.
في تلك اللحظة شعر بعض الماجوس المسنين أن عيونهم أصبحت ضبابية ومليئة بالحرارة.
“نعم ، كيف حال تلك الأم الماجوس البائسة وابنتها؟“.
ركع الحارس باحترام وصرخ باسم الوافد “نرحب بـ ماجوس نجم الفجر العظيم ، السيد ليلين فارليير …“.
سأل ليلين بلا مبالاة.
كان القبض على شخص من نفس الرتبة على قيد الحياة أصعب من قتله.
من الواضح أنه كان يتحدث عن الشياطنة القديمة وابنتها في مدينة تيلجوس في ذلك الوقت.
تم نقل تموج القوة الروحية.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
بالطبع بعد هجوم ليلين المضاد ، عانوا من عواقب وانصهروا لتشكيل كائن غريب.
وسط اللعنة انفجر جسد جارجاميل وخرج عدد لا يحصى من الشخصيات من جسده.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
كانت أعداد كبيرة من الأرواح الانتقامية مثل الفشار وهي تنفجر ، وتشكل دوامة فضية وتسحب العديد من الشخصيات وبقاياها بداخلها.
أصبح خطاب جارجاميل أكثر طلاقة.
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
“هل هذا صحيح …” بدا ليلين وكأنه في حالة ذهول للحظة ، كما لو كان يتذكر بعض الذكريات البعيدة.
شد ليلين قبضته اليمنى.
“جا جا!”
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
في هذه اللحظة ظهرت حزمتان من اللهب القرمزي من تحت قناع عظم جارجاميل.
بوم!
انفجرت العديد من الرونية على جسدها ، وانتشرت طبقة من الضباب الأسود الكثيف.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كانت قوية جارجاميل مرعبة ومزعجة.
“اللعنة! ، لقد تحرر! ” صاح الماجوس بخوف وغضب ، وومضت أجسادهم بتعويذات دفاعية فطرية ملونة.
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
“موطن كل الكائنات الحية يمكن أن يكون فقط قبر الروح إلى الأبد … جارجاميل!”
دمر ليلين ببرود أرواح الانتقام العديدة في الهواء.
صاح جارجاميل باستمرار كما لو كان يردد رونية تضحية.
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
بوم!
كانت الأجسام الروحية العديدة في السماء مثل الحشرات المجمدة في الكهرمان ، غير قادرة على الحركة على الإطلاق ، ولم يصب أي ماجوس.
وسط اللعنة انفجر جسد جارجاميل وخرج عدد لا يحصى من الشخصيات من جسده.
ترك التباين الهائل الماجوس يتساءلون عما إذا كانوا في وهم.
كان هناك كبار السن ، الشباب ، الذكور ، الإناث ، والنقطة المشتركة الوحيدة لديهم كانت وجوههم الشريرة وكذلك عيونهم التي كانت تقطر الدم.
تم نقل تموج القوة الروحية.
“كيكي ، دعونا ندمر كل شيء معًا ، تضحية الروح! “
بووم!
انفجر القناع العظمي مع قرقعة وتحول إلى مسحوق يتطاير في الهواء.
“تشي تش …”
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
ترجمة : Sadegyptian
كان جارجاميل ذروة المرتبة الثالثة ويسير الآن على عتبة نجم الفجر.
من قبل لم يكن هناك ماجوس يستطيعون الوقوف على قدم المساواة مع زعيمهم في الساحل الجنوبي.
كان الهجوم المروع الذي تم تشكيله من خلال تدمير جسده يعني أنه لم يكن لديه أي أفكار بأنه يمكنه البقاء على قيد الحياة باعتباره ماجوس من المرتبة الثالثة.
“نريد أن ندخل بعد جيب النهر الخالد ، قم بالاستعدادات على الفور! ” أمر آني.
كان يعلم جيدًا أنه بمجرد اندلاع مثل هذه التعويذة تمامًا وانتشارها ، سيموت الماجوس في القاعة ، ولن يتم إنقاذ أكاديمية غابة العظام السحيقة.
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
“سأخرج كل شيء! ، على الرغم من أن استخدام التقنيات السرية سوف يستهلك الكثير من قوة حياتنا المتواضعة ، إلا أنه لا يزال أفضل من الموت هنا! “
كان القبض على شخص من نفس الرتبة على قيد الحياة أصعب من قتله.
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
كانوا مثل الضفادع الصغيرة التي تبحر في الهواء ، كما لو كانت على وشك الاصطدام بجسد العدم.
كان هذا شيئًا معروفًا لجميع الماجوس.
ونغ! ونغ! ونغ!
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
تسببت هذه الأساليب الغريبة في إحداث تغييرات في التعبيرات للعديد من الماجوس.
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
لم يشعر بأي ضعف ومن الواضح أنه تم دفع رد الفعل العنيف ولم يستهلك قوة حياته على الإطلاق.
في أقصى اليمين كانت هناك أنثى جميلة ماجوس لها وجه رائع مثل الدمية.
“هذا هذا…“
“نعم ، كيف حال تلك الأم الماجوس البائسة وابنتها؟“.
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
تم قمع الشيطان الذي تسبب في الكثير من الرعب تحت المنصة.
جلب ضوء النجوم الأزرق الفاتح معه سطوعًا باردًا اخترق طبقات الدفاع والأرض في اكادمية غابة العظام السحيقة ، ووصل إلى القاعة.
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو كان الجزء العلوي من القاعة عبارة عن قبة تظهر سماء الليل مع إسقاط أجزاء من ضوء النجوم وإظهار صور مقلوبة لأضواء رائعة.
ونغ! ونغ! ونغ!
رافق الأضواء ضغط مرعب تسبب في قمع الجسيمات الأولية.
أمام الباب المعدني حيث كان العديد من ماجوس النورين يحرسون ، كان العديد من قوات النخبة من الرتبة الأولى باهتمام شديد أثناء قيامهم بعملهم.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
“آه …”
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
“جا جا …“
دمر ليلين ببرود أرواح الانتقام العديدة في الهواء.
“تشي تش …”
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
كانت الأجسام الروحية العديدة في السماء مثل الحشرات المجمدة في الكهرمان ، غير قادرة على الحركة على الإطلاق ، ولم يصب أي ماجوس.
……
“هذا– هذا …” ارتجف القائد وصرخ بشكل لا إرادي ” نجم الفجر ، مجال ماجوس نجم الفجر!”.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كانت قوية جارجاميل مرعبة ومزعجة.
مقارنة بالمجال الوهمي لماجوس من الرتبة الثالثة ، فإن مجال نجم الفجر الحقيقي كانت مرعب إلى أقصى حد وجعله يبدو وكأنه مزحة.
بالطبع بعد هجوم ليلين المضاد ، عانوا من عواقب وانصهروا لتشكيل كائن غريب.
“جارجاميل ، هل تعتقد أنني لم ألاحظ حقًا ما كنت تفعله؟“.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
بدا ليلين هادئًا وهو يشاهد العديد من الشخصيات الخافتة في الهواء.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
حرك يده إلى الأمام بشكل عرضي ، وحلقت الروح التي بدت في حالة ذهول تلقائيًا إليه.
إذا لم يكن الماجوس غير قادرين على التعامل معه ، فستتمكن طائفة الروح البدائية من الارتفاع في الساحل الجنوبي ليتم اعتبارهم مساويين لمجاوس الظلام والنور.
بعد ذلك مباشرة أصبح المظهر على وجه الروح شريرًا والجسد مغطى بالأسود ونمى قرنان على أطراف رأسه بينما كان يهدر في ليلين بلا توقف.
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
“يبدو من الخارج أنك ستنفجر ، لكنك في الواقع أخفيت روحك في إحدى الأرواح ، طالما هربت واحدة من هذه الأرواح الانتقام ، يمكنك استخدام ذلك الجسد لإحياء نفسك؟ “.
أمام الباب المعدني حيث كان العديد من ماجوس النورين يحرسون ، كان العديد من قوات النخبة من الرتبة الأولى باهتمام شديد أثناء قيامهم بعملهم.
دمر ليلين ببرود أرواح الانتقام العديدة في الهواء.
في هذه اللحظة ظهرت حزمتان من اللهب القرمزي من تحت قناع عظم جارجاميل.
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
كل هذا حدث للتو وظهور مجال نجم الفجر أوضح أن ماجوس الجالس في المقعد الرئيسي ليلين فارلير ، قد دخل حقًا إلى عالم المرتبة الرابعة.
شد ليلين قبضته اليمنى.
من قبل لم يكن هناك ماجوس يستطيعون الوقوف على قدم المساواة مع زعيمهم في الساحل الجنوبي.
بووم!
أومأ ليلين برأسه بشكل عرضي ووقف بجانب الباب المعدني مع نيسا.
كانت أعداد كبيرة من الأرواح الانتقامية مثل الفشار وهي تنفجر ، وتشكل دوامة فضية وتسحب العديد من الشخصيات وبقاياها بداخلها.
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
اختفت الأرواح العديدة التي تشكلت من الانهيار الذاتي لـ جارجاميل ، بالإضافة إلى تلك التي اختارها ليلين على وجه التحديد ، عندما دخلت في الدوامة الفضية.
بووم!
باك!
“موطن كل الكائنات الحية يمكن أن يكون فقط قبر الروح إلى الأبد … جارجاميل!”
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
“آه …”
” تحية لماجوس نجم الفجر ، اللورد ليلين فارلير!”.
“هل هذا صحيح …” بدا ليلين وكأنه في حالة ذهول للحظة ، كما لو كان يتذكر بعض الذكريات البعيدة.
في هذه اللحظة جثا زعيم منارة الليل على الأرض باحترام ، بدا وكأنه حاج.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
“تحياتي للورد ليلين …” الآن ركع الماجوس الآخرين كما لو كانوا قد استيقظوا للتو من حلم ، ووجوههم مليئة بالإثارة.
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
كل هذا حدث للتو وظهور مجال نجم الفجر أوضح أن ماجوس الجالس في المقعد الرئيسي ليلين فارلير ، قد دخل حقًا إلى عالم المرتبة الرابعة.
صاح جارجاميل باستمرار كما لو كان يردد رونية تضحية.
في الساحل الجنوبي ، بعد آلاف السنين ، ظهر نجم الفجر أخيرًا مرة أخرى!.
سو! سو! سو!
في تلك اللحظة شعر بعض الماجوس المسنين أن عيونهم أصبحت ضبابية ومليئة بالحرارة.
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
……
تم قمع الشيطان الذي تسبب في الكثير من الرعب تحت المنصة.
أمام الباب المعدني حيث كان العديد من ماجوس النورين يحرسون ، كان العديد من قوات النخبة من الرتبة الأولى باهتمام شديد أثناء قيامهم بعملهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ليس بعيدًا كان هناك العديد من تموجات الماجوس من الرتبة الثانية تنتقل من عدد قليل من المباني.
“آه …”
سو! سو! سو!
سأل ليلين بلا مبالاة.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
ومع ذلك فقد اتخذت هي و القائد تلقائيًا خطوة إلى الوراء وسمحوا بمسافة ، كما لو لم يجرؤوا على الوقوف جنبًا إلى جنب مع الماجوس بينهما.
“توقف هناك! ، هذا هو المدخل إلى البعد الجيبي للسهول الخالدة ، وهو محمي بواسطة منارة الليل ، ماذا تظن نفسك ؟“.
لقد هبط إلى مستوى منخفض لفترة من الوقت قبل أن يتعافى مرة أخرى.
تم نقل تموج القوة الروحية.
في هذه اللحظة ظهرت حزمتان من اللهب القرمزي من تحت قناع عظم جارجاميل.
بعد ذلك مباشرة ظهر ماجوس في أقصى اليسار ببرود ، وعيناه تنبعثان منها ضوء أخضر داكن “إنه أنا!”
حرك يده إلى الأمام بشكل عرضي ، وحلقت الروح التي بدت في حالة ذهول تلقائيًا إليه.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
“هذا– هذا …” ارتجف القائد وصرخ بشكل لا إرادي ” نجم الفجر ، مجال ماجوس نجم الفجر!”.
هبطت ثلاث شخصيات بشرية ، وكشفت عن شخصيتين فوق شخصية القائد.
“يبدو من الخارج أنك ستنفجر ، لكنك في الواقع أخفيت روحك في إحدى الأرواح ، طالما هربت واحدة من هذه الأرواح الانتقام ، يمكنك استخدام ذلك الجسد لإحياء نفسك؟ “.
في أقصى اليمين كانت هناك أنثى جميلة ماجوس لها وجه رائع مثل الدمية.
تم قمع الشيطان الذي تسبب في الكثير من الرعب تحت المنصة.
ومع ذلك فقد اتخذت هي و القائد تلقائيًا خطوة إلى الوراء وسمحوا بمسافة ، كما لو لم يجرؤوا على الوقوف جنبًا إلى جنب مع الماجوس بينهما.
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
كان لديه هالة نبيلة للغاية وكان لديه قناع أسود على وجهه عليه أنماط غامضة.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
مثل هذه الملابس ولكي يرافقهم زعيمهم على الفور قرع أجراس التحذير في ذهن الماجوس الحارس.
“جا جا …“
من قبل لم يكن هناك ماجوس يستطيعون الوقوف على قدم المساواة مع زعيمهم في الساحل الجنوبي.
كان جارجاميل ذروة المرتبة الثالثة ويسير الآن على عتبة نجم الفجر.
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بأن هذا كان حقيقة بعد عدة اختبارات.
ركع الحارس باحترام وصرخ باسم الوافد “نرحب بـ ماجوس نجم الفجر العظيم ، السيد ليلين فارليير …“.
في أقصى اليمين كانت هناك أنثى جميلة ماجوس لها وجه رائع مثل الدمية.
“نريد أن ندخل بعد جيب النهر الخالد ، قم بالاستعدادات على الفور! ” أمر آني.
رافق الأضواء ضغط مرعب تسبب في قمع الجسيمات الأولية.
أومأ ليلين برأسه بشكل عرضي ووقف بجانب الباب المعدني مع نيسا.
في هذه اللحظة جثا زعيم منارة الليل على الأرض باحترام ، بدا وكأنه حاج.
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
لم يكن قوياً في السحر فحسب ، بل يمكنه دعم جسده بأرواح ميتة انتقامية ، مما يسمح له بالحفاظ على حالة الذروة في جميع الأوقات.
شاهد ليلين الباب المعدني الكبير أمامه ، وعيناه مليئة بالحنين إلى الماضي.
كانوا مثل الضفادع الصغيرة التي تبحر في الهواء ، كما لو كانت على وشك الاصطدام بجسد العدم.
ظهرت مشاهد الخطر عندما تقدم إلى المرتبة الثانية في ذهنه في تلك اللحظة.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو كان الجزء العلوي من القاعة عبارة عن قبة تظهر سماء الليل مع إسقاط أجزاء من ضوء النجوم وإظهار صور مقلوبة لأضواء رائعة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
ترجمة : Sadegyptian
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
