أكادمية العظام السحيقة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لقد تجاوز هذا كل توقعات ليلين.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
كانت مديرة أكاديمية غابة العظام السحيقة ، التي تقف أمام أساتذتها الكثر ، ماجوس.
ومع ذلك لم تكن على استعداد لمشاركة المزيد ولن يصب الملح على جروحها ، لن يفيده ذلك.
لقد تجاوز هذا كل توقعات ليلين.
“مفهوم” حيا الغوريلا الحجري باحترام وأعاد القوات الهيكلية إلى أماكنها الأصلية.
علاوة على ذلك شعر ليلين أن وجهها كان مألوفًا.
لم يستطع ليلين إلا أن يبدأ بفحص ملامحها عن كثب.
لم يستطع ليلين إلا أن يبدأ بفحص ملامحها عن كثب.
كان لديها شعر أشقر طويل مموج ووجه يشبه الدمية.
“الملك السيادي السام؟“
عيناها الشبيهة بالنجوم ، قوامها الصغير مع بعض الدهون المتبقية على وجهها تجعل المرأة التي كانت بشرتها شاحبة مثل الثلج تبدو محبوبة ورائعة.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
كان حاليًا بين عدد كبير من المقابر ، العديد من القبور السوداء والصلبان المقلوبة التي تغطي المنطقة.
“هاه .. تموجات الطاقة هذه تختلف عن تموجات الماجوس العادية ، يجب أن تكون من فرع قديم ، هل كانت محظوظة بما يكفي للحصول على بعض الميراث القديم؟“.
“أولا نيلا ، يمكن التأكيد على وفاتها منذ 129 عامًا ، وانطفاء عائلتها منذ 67 عامًا بسبب تسرب أثناء إحدى التجارب … ومن عاد من مدينة إكستريم نايت أيضًا للإبلاغ ، قائلين أن آنا عاشت هناك لفترة من الوقت ، بل وطوروا التنظيم إلى محيط مدينة إكستريم نايت ، كانت امرأة قديرة للغاية ولم تتزوج قط ، ماتت في وقت لاحق وحيدة من الشيخوخة ، تلاشت منظمتها بعد وفاتها ، أما بالنسبة لبيكي … “.
“اللورد ليلين!” تكلمت الأنثى الماجوس المقابلة له ، وكان صوتها اللطيف يبدو مثل صفراء ذات قيلولة سوداء “أهلا بكم من جديد! ، يجب أن تكون غابة العظام السحيقة منزلك إلى الأبد! “.
ومع ذلك كانت نيسا في ذروة المرتبة الثانية ، مما جعل من السهل عليها الوصول إلى العرش.
من الواضح أنها كانت تظهر حسن نيتها ، وصوتها على الفور جعل ليلين يفكر في مساعدي المعسكر.
كان الأمر كما لو أنها قابلت عدوًا طبيعيًا.
لقد تذكرها كشخص ، لكن مظهرها تغير بشكل كبير لدرجة أنه لم يعد يتذكر وجهها الأصلي.
“فُقد معلم جايدن خلال رحلة استكشافية إلى بعض الأنقاض ، انتشرت الأخبار أن بصمة حياته تبددت ، مما يعني أن فرصة بقائه على قيد الحياة ضئيلة … “تحدثت نيسا بهدوء.
“أنت … نيسا؟” تحدث ليلين ببطء.
“اللورد ليلين!” تكلمت الأنثى الماجوس المقابلة له ، وكان صوتها اللطيف يبدو مثل صفراء ذات قيلولة سوداء “أهلا بكم من جديد! ، يجب أن تكون غابة العظام السحيقة منزلك إلى الأبد! “.
هذه الأنثى ماجوس هي التي خدعها مرشدها.
ومع ذلك لم تكن على استعداد لمشاركة المزيد ولن يصب الملح على جروحها ، لن يفيده ذلك.
الشخص الذي تحول إلى وحش مثير للاشمئزاز بسبب تجربة فاشلة.
“حتى جايدن بكفاءته في الصف الخامس …” هز ليلين رأسه ، بدا قاتمًا.
على عكس لقبها السابق الخنزيرة ، أصبحت نيسا الآن تجسيدًا للجمال.
“هاه .. تموجات الطاقة هذه تختلف عن تموجات الماجوس العادية ، يجب أن تكون من فرع قديم ، هل كانت محظوظة بما يكفي للحصول على بعض الميراث القديم؟“.
“هذا أنا ، شكراً لك على كل دعمك وتشجيعك في الماضي ” ارتد صدر نيسا لأعلى ولأسفل ، ومن الواضح أن لديها الكثير من الأشياء لتقولها.
نيسا
بعد ذلك مباشرة حركت عينيها على المناطق المحيطة “اللورد ليلين ليس عدوًا ، يمكنك العودة“.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
“مفهوم” حيا الغوريلا الحجري باحترام وأعاد القوات الهيكلية إلى أماكنها الأصلية.
“بعد أن أنقذتها في عائلة تايلر ، غادرت وسافرت في القارة بمفردها ، على ما يبدو للبحث عنك ، لا أحد يعرف مكانها … “.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
بقي ليلين صامتًا لفترة أطول قبل أن يخرج صوته “شكرًا جزيلاً لك يا نيسا ، أخطط للبقاء هنا لفترة من الوقت ، وهناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أحتاج إلى إزعاجك لمعرفة مكان وجودهم ، نيلا وبيكي وآنا من مدينة إكستريم نايت ، إنها إنسانة استولت على ذات مرة … “أعلن عن بعض الأسماء.
كانت مختلفة تمامًا عن فتاة الماضي الهشة والضعيفة.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
“إنه ليلين!”
“شكرا جزيلاً ، أود أن أكون وحدي الآن ” اتكأ ليلين على الأريكة ، وهو يلوح بذراعيه كما لو كان متعبًا.
“الملك السيادي السام؟“
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
“لا ، سمعت أن …”
“ثم سأغادر” على الرغم من أن نيسا كانت المضيفة ، إلا أنها بدت وكأنها تطيع ليلين دون قيد أو شرط.
كانت أفعاله السابقة قد أكسبت ليلين سمعة لا مثيل لها في أكاديمية غابة العظام السحيقة.
“مفهوم” حيا الغوريلا الحجري باحترام وأعاد القوات الهيكلية إلى أماكنها الأصلية.
سرعان ما بدأ الناس يتهامسون تحت أنفاسهم عندما أعلن اسمه ، وقد حصل بعضهم ممن حصلوا على مرتبة عالية بما فيه الكفاية على بعض المعلومات التي دفعتهم إلى مزيد من التواضع أمامه.
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
توقفت الثرثرة بإشارة من يد نيسا ، أظهر هذا الإجراء البسيط سلطتها.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
ابتمست ابتسامة حلوة نحو ليلين ، وبدا أنها تضيء المقبرة بأكملها.
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
“أعلم أن هناك الكثير الذي تريد معرفته ، لدي الكثير لأقوله بنفسي ، لذلك من الأفضل أن نواصل هذا في غرفة الرسم “.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
أومأ ليلين برأسه .
نيلا
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
كان سطح أكادمية غابة العظام السحيقة عبارة عن مقبرة ، لكن كان بها هيكل ضخم تحت الأرض يمكن أن يستوعب الآلاف من الماجوس وأولئك الذين يقومون بوظائف غريبة بالداخل.
لقد تسبب في الشعور بالسوء والبرودة في المكان.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
لقد تجاوز هذا كل توقعات ليلين.
في غرفة الرسم الرئيسية ، وضع ليلين الشاي الأسود في يديه واستمع لنيسا وهي تقدم سردًا لكل ما حدث بعد أن افترقا.
على عكس لقبها السابق الخنزيرة ، أصبحت نيسا الآن تجسيدًا للجمال.
“… وهكذا حصلت على ميراث هذا الحكيم وأصبحت ماجوس رسميًا بنجاح ، بعد قرنين وصلت إلى المرتبة الثانية وانتخبت مديرًا لأكاديمية غابة العظام السحيقة ” دست نيسا شعرها الطويل خلف أذنها.
تمكنت ثلاث عائلات من ماجوس من إدارة كل شيء عندما كان يدرس في الأكاديمية ، حتى أنه انتخب مديرها. لقد قاتل مع عائلة ليليتل التي كانت واحدة من الثلاثة عائلات ، ولم يكن أمامه خيار سوى المغادرة.
“مم ، لقد كان الأمر صعبًا عليك” شاهد ليلين الفتاة أمامه.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
كانت نيسا تبتسم وهي تراقب ليلين.
ومع ذلك لم تكن على استعداد لمشاركة المزيد ولن يصب الملح على جروحها ، لن يفيده ذلك.
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
تمكنت ثلاث عائلات من ماجوس من إدارة كل شيء عندما كان يدرس في الأكاديمية ، حتى أنه انتخب مديرها. لقد قاتل مع عائلة ليليتل التي كانت واحدة من الثلاثة عائلات ، ولم يكن أمامه خيار سوى المغادرة.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
على الرغم من أنه وجه ضربة كبيرة للأسرة في وقت لاحق ، إلا أن الظروف لم تسمح له باقتلاعها تمامًا من الأكاديمية.
أومأ ليلين برأسه .
ومع ذلك فإن حقيقة أن نيسا كانت المديرة ولم يعطل وصولها أحد من افراد عائلة ليليتل كانت معلومة جيدة.
“ثم سأغادر” على الرغم من أن نيسا كانت المضيفة ، إلا أنها بدت وكأنها تطيع ليلين دون قيد أو شرط.
“لقد اقتلعت بالفعل عائلة ليليتل تمامًا ، وقد تأثر الاثنان الآخران أيضًا ، لم يعد بإمكانهم التدخل في أي شيء يتعلق بالأكاديمية ، عند التفكير في الأمر كل هذا يرجع لك ، إذا لم تكن قد قتلت أحد كبار السن من رتبة 1 والذي كان لديه فرصة للوصول إلى المرتبة الثانية ، فلن تكون العائلات قد أصبحت غير متوازنة في السلطة ، وهذا ما أثار كل شيء … “
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
كانت نيسا تبتسم وهي تراقب ليلين.
“إنه ليلين!”
على الرغم من أن كلماتها كانت خفيفة ، إلا أن المذبحة التي خلفتها لم تكن بحاجة إلى وصف.
الشخص الذي تحول إلى وحش مثير للاشمئزاز بسبب تجربة فاشلة.
مهما كان الوضع ، كانت أكاديمية غابة العظام السحيقة مجرد منظمة صغيرة الحجم حيث كانت أقوى ماجوس هي سيلي التي كانت في المرتبة الثانية فقط.
سرعان ما بدأ الناس يتهامسون تحت أنفاسهم عندما أعلن اسمه ، وقد حصل بعضهم ممن حصلوا على مرتبة عالية بما فيه الكفاية على بعض المعلومات التي دفعتهم إلى مزيد من التواضع أمامه.
ومع ذلك كانت نيسا في ذروة المرتبة الثانية ، مما جعل من السهل عليها الوصول إلى العرش.
بقي ليلين صامتًا لفترة أطول قبل أن يخرج صوته “شكرًا جزيلاً لك يا نيسا ، أخطط للبقاء هنا لفترة من الوقت ، وهناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أحتاج إلى إزعاجك لمعرفة مكان وجودهم ، نيلا وبيكي وآنا من مدينة إكستريم نايت ، إنها إنسانة استولت على ذات مرة … “أعلن عن بعض الأسماء.
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
بعد ذلك مباشرة حركت عينيها على المناطق المحيطة “اللورد ليلين ليس عدوًا ، يمكنك العودة“.
عند سماع هذا ، خفت عينا نيسا “أستطيع أن أخمن من الذي تريد أن تسأل عنه ، لقد مات جميع رفاقنا ، غوريتشا ودودوريا وحتى جايدن … لم يتبق من تلك المجموعة سوى نحن الاثنان … “.
كان بقاء اثنين من المساعدين من الساحل الجنوبي على قيد الحياة وحتى تحقيق مثل هذه النتائج المبهرة أمرًا نادرًا للغاية.
“حتى جايدن بكفاءته في الصف الخامس …” هز ليلين رأسه ، بدا قاتمًا.
“هاه .. تموجات الطاقة هذه تختلف عن تموجات الماجوس العادية ، يجب أن تكون من فرع قديم ، هل كانت محظوظة بما يكفي للحصول على بعض الميراث القديم؟“.
ومع ذلك فإنه لن يعترف أبدًا بمعرفته بسبب وفاته.
كان لديها شعر أشقر طويل مموج ووجه يشبه الدمية.
“فُقد معلم جايدن خلال رحلة استكشافية إلى بعض الأنقاض ، انتشرت الأخبار أن بصمة حياته تبددت ، مما يعني أن فرصة بقائه على قيد الحياة ضئيلة … “تحدثت نيسا بهدوء.
“غادر البروفيسور كروفت بسلام ، ولم يترك وراءه أحفادًا …” مشت نيسا “أيضًا لقد حصلت على إجابة حول ما أردت مني التحقق منه …“.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
في الواقع كانت دراسة السحر والبحث مليئة بالمخاطر.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
كان بقاء اثنين من المساعدين من الساحل الجنوبي على قيد الحياة وحتى تحقيق مثل هذه النتائج المبهرة أمرًا نادرًا للغاية.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“مم … ماذا عن مرشدي ، الأستاذ كروفت؟” سأل ليلين.
“إنه ليلين!”
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
أومأ ليلين برأسه .
صمت ليلين فور سماعه كلمات نيسا ، وظهرت مشاهد من محاضرات كروفت في ذهنه.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
لم يفاجأ بوفاة كروفت بسبب كبر سنه ، رغم أنه كان لا يزال حزينًا بعض الشيء.
كان مثل هذا الموت جيدًا في الواقع في عالم الماجوس ، ولم يتسبب في أي حزن ليلين.
كان الأستاذ مجرد ساحر من الدرجة الأولى ، وحتى لو كان بارعًا في الخيمياء ، كان هناك حد لعمره.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن المدة التي عاشها كروفت قبل أن يصبح تلميذه.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
نظرًا لأنه لم يتقدم إلى المرتبة الثانية ، كان من الطبيعي أن يموت بسبب الشيخوخة.
لم يفاجأ بوفاة كروفت بسبب كبر سنه ، رغم أنه كان لا يزال حزينًا بعض الشيء.
كان مثل هذا الموت جيدًا في الواقع في عالم الماجوس ، ولم يتسبب في أي حزن ليلين.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
لقد جعله هذا فقط يعتقد أن الوقت كان بالفعل العدو الأكبر للحياة.
“الملك السيادي السام؟“
عزز هذا الحدث فقط تصميمه على السعي إلى الخلود.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
بقي ليلين صامتًا لفترة أطول قبل أن يخرج صوته “شكرًا جزيلاً لك يا نيسا ، أخطط للبقاء هنا لفترة من الوقت ، وهناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أحتاج إلى إزعاجك لمعرفة مكان وجودهم ، نيلا وبيكي وآنا من مدينة إكستريم نايت ، إنها إنسانة استولت على ذات مرة … “أعلن عن بعض الأسماء.
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
“حسنًا ، لقد تذكرت أسمائهم ” ردت نيسا بسرعة.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
“شكرا جزيلاً ، أود أن أكون وحدي الآن ” اتكأ ليلين على الأريكة ، وهو يلوح بذراعيه كما لو كان متعبًا.
“إنه ليلين!”
“ثم سأغادر” على الرغم من أن نيسا كانت المضيفة ، إلا أنها بدت وكأنها تطيع ليلين دون قيد أو شرط.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
انحنت قليلاً قبل أن تتراجع بحذر.
“… وهكذا حصلت على ميراث هذا الحكيم وأصبحت ماجوس رسميًا بنجاح ، بعد قرنين وصلت إلى المرتبة الثانية وانتخبت مديرًا لأكاديمية غابة العظام السحيقة ” دست نيسا شعرها الطويل خلف أذنها.
……
“أنت … نيسا؟” تحدث ليلين ببطء.
“كروفت ليسلي …” أصبحت الحروف المكتوبة على شاهد القبر الأسود المرقط باهتة مع مرور الوقت ، لكن ليلين كان لا يزال قادرًا على قراءة الاسم.
توقفت الثرثرة بإشارة من يد نيسا ، أظهر هذا الإجراء البسيط سلطتها.
كان حاليًا بين عدد كبير من المقابر ، العديد من القبور السوداء والصلبان المقلوبة التي تغطي المنطقة.
أومأ ليلين برأسه .
لقد تسبب في الشعور بالسوء والبرودة في المكان.
كان بقاء اثنين من المساعدين من الساحل الجنوبي على قيد الحياة وحتى تحقيق مثل هذه النتائج المبهرة أمرًا نادرًا للغاية.
كانت المقبرة أمامه تخص معلمه السابق كروفت.
لقد جعله هذا فقط يعتقد أن الوقت كان بالفعل العدو الأكبر للحياة.
“الماجستير … لقد عدت!” قال ليلين وظهرت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من الصمت.
“الماجستير … لقد عدت!” قال ليلين وظهرت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من الصمت.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
ومع ذلك فإن حقيقة أن نيسا كانت المديرة ولم يعطل وصولها أحد من افراد عائلة ليليتل كانت معلومة جيدة.
“غادر البروفيسور كروفت بسلام ، ولم يترك وراءه أحفادًا …” مشت نيسا “أيضًا لقد حصلت على إجابة حول ما أردت مني التحقق منه …“.
……
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
كانت نيسا تبتسم وهي تراقب ليلين.
كان الأمر كما لو أنها قابلت عدوًا طبيعيًا.
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
“أولا نيلا ، يمكن التأكيد على وفاتها منذ 129 عامًا ، وانطفاء عائلتها منذ 67 عامًا بسبب تسرب أثناء إحدى التجارب … ومن عاد من مدينة إكستريم نايت أيضًا للإبلاغ ، قائلين أن آنا عاشت هناك لفترة من الوقت ، بل وطوروا التنظيم إلى محيط مدينة إكستريم نايت ، كانت امرأة قديرة للغاية ولم تتزوج قط ، ماتت في وقت لاحق وحيدة من الشيخوخة ، تلاشت منظمتها بعد وفاتها ، أما بالنسبة لبيكي … “.
هذه الأنثى ماجوس هي التي خدعها مرشدها.
ألقت نيسا نظرة خاطفة على ليلين “لقد … اختفت …“.
ومع ذلك لم تكن على استعداد لمشاركة المزيد ولن يصب الملح على جروحها ، لن يفيده ذلك.
أختفت؟ ، وضحي! ” جعد ليلين حواجبه.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
“بعد أن أنقذتها في عائلة تايلر ، غادرت وسافرت في القارة بمفردها ، على ما يبدو للبحث عنك ، لا أحد يعرف مكانها … “.
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
نيسا
“إنه ليلين!”
نيلا
ترجمة : Sadegyptian
سرعان ما بدأ الناس يتهامسون تحت أنفاسهم عندما أعلن اسمه ، وقد حصل بعضهم ممن حصلوا على مرتبة عالية بما فيه الكفاية على بعض المعلومات التي دفعتهم إلى مزيد من التواضع أمامه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
ترجمة : Sadegyptian
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
كانت أفعاله السابقة قد أكسبت ليلين سمعة لا مثيل لها في أكاديمية غابة العظام السحيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
