اللعنات والأحلام
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
أومأ هذا القائد برأسه“نستطيع ، لكن الهدف لا يزال قوياً مثل القمر المشع نفسه ، فلا تقلل من شأنه. ، ومع ذلك ، لدي معلومات تفيد بأن الهدف لا يزال يعاني من ضعف ، حتى لو كان لديه قوة قتالية تساوى القمر المشع وبصمات سلالة قوية ، فهو لا يزال نجم الفجر في جوهره ، تقتصر قوته على ذروة نجم الفجر ، إذا ألقينا لعنات أو هاجمنا الروح … “.
خرج ويل مكتئباً.
لقد تجاهل شكاوى مرؤوسيه ، وكان أكثر اهتمامًا بهذه المنطقة.
لم يكتسب مزيدًا من البصيرة من تشجيع ليلين.
بخلاف ذلك ، شعر أن هذا الأب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل محاط بطبقة من الضباب الكثيف.
كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.
“ما هو الخطأ في ويل؟” لاحظت سيلين على الفور هذا الوضع الشاذ عندما دخلت فيلا ليلين وهي تحمل لوحة فضية.
“يا ليلين ، ما خطبك؟” مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.
“قهوة مطحونة طازجة ، أعدتها شخصيًا!” على اللوحة الفضية ، طاف ضباب أبيض فوق العلبة والقدح البيج.
“لا شىء اكثر! ، مجرد ارتباك الشباب! ” ابتسم ليلين ، ورفع كوبًا من القهوة وقال “المذاق لا يزال جيدًا كما كان من قبل!”.
نظر ليلين إلى يديه ، وكان جلده الذي كان أبيض بدون الكثير من العضلات مليئًا بالشباب.
“أنت … إلى متى ستبقى هذه المرة؟” عضت سيلين شفتيها ، وهي تراقب ليلين .
بغض النظر عما تم القيام به ، لم يكن ذلك كافياً.
بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.
“أين هذا؟ ، رقاقة AI؟ ” كان حوله طريق ، أشجار أزهار الكرز في إزهار كامل على كلا الجانبين.
ومع ذلك ، عرفت أن هذه كانت مجرد علامة على أن ليلين أصبح أكثر قوة.
“ لعنة على ليلين الملعون ومنطقة الشفق الملعونة! ، رئيس ، ألا تعلم أن جزيئات عناصر النار المركزة هي عدو عظيم لجلد أنثى الماجوس؟ ، ستزيد رسوم هذه المهمة! ” كانت كارول تتلوى بغنج ، وتخرج مرآة وتنظر إلى بشرتها بعناية.
يبدو أنه حصل على أشياء كثيرة خلال رحلته إلى الكهف الجليدي.
كان هذا قرارًا اتخذه ليلين بعد مداولات طويلة ودقيقة.
ومع ذلك ، حتى لو كانت قد عرفت مسبقًا ، يمكن لسيلين أن تبتسم بمرارة.
كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.
يمكن للمرء أن يكسب فقط بقدر ما سمحت لهم قوتهم.
على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.
حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.
لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.
والآن ، شعرت سيلين بشدة أن ليلين قد اكتسب بالفعل ما يريد ، وهذا هو السبب في أن منطقة الشفق لم تعد تجتذبه.
على الرغم من أن هذه المرأة قد تغيرت قليلاً ، إلا أنها كانت لا تزال نفس سيلين القديمة في جوهرها.
هذا الاكتشاف جعلها على الفور غير مرتاحة.
“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.
“قد يمر بعض الوقت ، لكنه لن يكون أكثر من عام!” تناول ليلين رشفة من القهوة الغنية والناضجة.
بعد صمت طويل ، اتخذت قرارًا أخيرًا.
ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.
“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.
بالنسبة إلى ماجوس ، كان وقت العام قصيرًا جدًا.
بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.
بغض النظر عما تم القيام به ، لم يكن ذلك كافياً.
لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.
حتى التجربة تتطلب وقتًا أطول بكثير من هذا.
“ماذا تنتظر؟ ، لنذهب وإلا لن نصل في الوقت المناسب! ” أوقف سيرواي سيارة أجرة ، ودفع ليلين بداخلها قبل أن يتبع عن كثب “السائق ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية!”.
عند رؤية تعبير سيلين غير الراغب ، تنهد ليلين سراً ، لكنه لم يقل أي شيء آخر.
“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.
كانت منطقة الشفق بأكملها قاحلة جدًا.
“دعني أرى …” أخرجت كارول كرة بلورية شفافة.
هذا المكان الذي يمكن أن يتصرف فيه حتى ماجوس من الرتبة الثالثة كطاغية ويصبح حاكمًا كان صغيرًا جدًا.
تناثر العديد من التنانين النارية ، وتحطمت الصخور لكشف ممر يقود إلى الأعلى.
فقط القارة الوسطى الأكبر والعوالم النجمية حيث كانت هناك ألغاز عميقة لا نهاية لها كانت تستحق وقت ليلين ، مما سمح له بالسفر بقدر ما يريد في المستقبل.
ومع ذلك ، من الواضح أن القائد والماجوس الذي دعا يوجين لم يهتموا كثيرًا.
“في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تدعني أتبعك إلى القارة الوسطى؟” ضغطت سيلين على أسنانها.
“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.
“بالطبع يمكنك ذلك ، لكن يجب أن أخبرك ببعض الأشياء أولاً!” نظر ليلين إلى سيلين بتعبير عميق في عيونه .
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“في القارة الوسطى ، الماجوس من المرتبة الثانية مثل النمل ، وعددهم الهائل لا يمكن تصوره ، بقوتك الحالية ، ستكونين فقط في أدنى درجات المجتمع هناك ، أيضًا لدي زوجة بالفعل … هل ستكون على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والمغادرة معي؟ “.
تناثر العديد من التنانين النارية ، وتحطمت الصخور لكشف ممر يقود إلى الأعلى.
بعد سماع ليلين يتحدث بصدق عن أن لديه زوجة بالفعل ، تعثرت سيلين بضع خطوات للوراء ، ومن الواضح أنها لم تتوقع ذلك.
بعد سماع ليلين يتحدث بصدق عن أن لديه زوجة بالفعل ، تعثرت سيلين بضع خطوات للوراء ، ومن الواضح أنها لم تتوقع ذلك.
وبعد أن سمعت أنها اضطرت للتخلي عن منطقة الشفق بأكملها ، أصبح تعبيرها أكثر قتامة.
بعد أن تأملت لحظة وأغلقت عينيها ، أشارت إلى الشمال وتحدثت بثقة.
بعد صمت طويل ، اتخذت قرارًا أخيرًا.
كانت هذه هالة ليلين التي جمعت من جبل أسورا.
قالت مبتسمة بمرارة “حسنًا! ، لا يمكنني التخلي عن رغبة المعلم ، ولا عن منطقة الشفق ، هذا بيتي!”.
“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.
ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.
“قد يمر بعض الوقت ، لكنه لن يكون أكثر من عام!” تناول ليلين رشفة من القهوة الغنية والناضجة.
كان هذا قرارًا اتخذه ليلين بعد مداولات طويلة ودقيقة.
لقد تطورت سلالة كيموين الحالية بالفعل إلى نقطة قصوى ، حتى وصلت إلى حدودها الجينية.
“أين هذا؟ ، رقاقة AI؟ ” كان حوله طريق ، أشجار أزهار الكرز في إزهار كامل على كلا الجانبين.
لم يكن هناك مجال للتحسين
ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.
. ومن ثم ، فقد حان الوقت أخيرًا لتنمية أسرته.
ومع ذلك ، عرفت أن هذه كانت مجرد علامة على أن ليلين أصبح أكثر قوة.
سلالة الوارلوك من رتبة 5 ستكون كافية لتشكيل قوة مرعبة في فترة قصيرة من الزمن.
بالنسبة إلى ماجوس ، كان وقت العام قصيرًا جدًا.
مع تقييد سلالة الدم وقدرته كإمبراطور للسيطرة على جميع ثعابين كيمويين العملاقة ، سيصبح هؤلاء المتحدرون من سلالة الدم أكثر مساعديه قدرة في المستقبل.
لم يكتسب مزيدًا من البصيرة من تشجيع ليلين.
نظرًا لأنه كان مستعدًا لتنمية عائلة فارلير بعد عودته ، لم يكن هناك أي ضرر في ترك طفل آخر وراءه في منطقة الشفق.
علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.
” حقاً؟” لمعت عينا سيلين ، وأحمر وجهها من الإثارة.
كانت القدرات الفطرية المرعبة التي أظهرها ليلين دليلاً كافياً على أن نسله بالتأكيد لن يكونوا بحالة سيئة للغاية.
“ لعنة على ليلين الملعون ومنطقة الشفق الملعونة! ، رئيس ، ألا تعلم أن جزيئات عناصر النار المركزة هي عدو عظيم لجلد أنثى الماجوس؟ ، ستزيد رسوم هذه المهمة! ” كانت كارول تتلوى بغنج ، وتخرج مرآة وتنظر إلى بشرتها بعناية.
حتى أنهم قد يرثون منه بعض القدرات القوية.
بعد أن تأملت لحظة وأغلقت عينيها ، أشارت إلى الشمال وتحدثت بثقة.
كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.
سلالة الوارلوك من رتبة 5 ستكون كافية لتشكيل قوة مرعبة في فترة قصيرة من الزمن.
لطالما حظيت عائلة بنجم الفجر ، فستحظى بفرصة كبيرة في إنتاج شخص آخر بين صفوفهم ، أكبر بكثير من عشائر ماجوس الأخرى.
كانت منطقة الشفق بأكملها قاحلة جدًا.
ربما يكون أحد أحفادها نجم فجر قوي أيضًا!.
حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.
أزداد تنفس سيلين تدريجيًا.
ازدهرت الحمم البركانية المغلية إلى ما لا نهاية.
عند رؤية سيلين في مثل هذه الحالة ، لم يستطع ليلين إلا أن يضحك.
لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.
على الرغم من أن هذه المرأة قد تغيرت قليلاً ، إلا أنها كانت لا تزال نفس سيلين القديمة في جوهرها.
اندفع عدد قليل من الشخصيات السوداء خارج المكان مباشرة.
ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الأمل لها على الإطلاق.
كلما ظهر المتحدرون من سلالات غنية بشكل استثنائي ، كانوا يرون أنها نعمة القدر.
حتى لو كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والعودة إلى القارة الوسطى معه ، فستكون على الأكثر صديقة جيدة أخرى لـ فريا.
ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.
علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.
“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.
قام ليلين بلمس ذقنه.
“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.
لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.
“قد يمر بعض الوقت ، لكنه لن يكون أكثر من عام!” تناول ليلين رشفة من القهوة الغنية والناضجة.
من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.
حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.
على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.
“ليلين! ، اسرع إلى المدرسة ، سوف تتأخر! ” تردد صدى صوت أجنبي ولكنه مألوف في أذنيه ، مما جعل ليلين مرتبكًا بعض الشيء.
في الواقع ، مارس العديد من وارلوك كيمويين وغيرهم من الوارلوك من سلالة الدم هذه الطريقة.
“سيرواي …” نادى ليلين الطالب بمجرد أن فتح فمه ، مما جعله يقع في ارتباك أكبر ..
كلما ظهر المتحدرون من سلالات غنية بشكل استثنائي ، كانوا يرون أنها نعمة القدر.
“تسك … هذا تحت الأرض … الجسيمات الأولية جرداء بالفعل … إنها ببساطة صحراء قاحلة!” من ناحية أخرى ، تنهد يوجين أيضًا وهو ينقر على لسانه ، مظهراً ازدرائه تجاه حال منطقة الشفق.
“يجب أن أعود بمجرد أن تنضج سلالة إمبراطور روح كيمويين تمامًا وأطور قوة القمر المشع ” لمعت عيون ليلين …
“يا ليلين ، ما خطبك؟” مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.
ازدهرت الحمم البركانية المغلية إلى ما لا نهاية.
“كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد “حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.
تناثر العديد من التنانين النارية ، وتحطمت الصخور لكشف ممر يقود إلى الأعلى.
لم يكتسب مزيدًا من البصيرة من تشجيع ليلين.
اندفع عدد قليل من الشخصيات السوداء خارج المكان مباشرة.
حتى لو كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والعودة إلى القارة الوسطى معه ، فستكون على الأكثر صديقة جيدة أخرى لـ فريا.
“ لعنة على ليلين الملعون ومنطقة الشفق الملعونة! ، رئيس ، ألا تعلم أن جزيئات عناصر النار المركزة هي عدو عظيم لجلد أنثى الماجوس؟ ، ستزيد رسوم هذه المهمة! ” كانت كارول تتلوى بغنج ، وتخرج مرآة وتنظر إلى بشرتها بعناية.
لقد تطورت سلالة كيموين الحالية بالفعل إلى نقطة قصوى ، حتى وصلت إلى حدودها الجينية.
ومع ذلك ، من الواضح أن القائد والماجوس الذي دعا يوجين لم يهتموا كثيرًا.
ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.
“طالما أن هذه المهمة يمكن أن تكتمل ، فلن يهتم أحد حتى لو استرخيت لمائة عام!” قال الزعيم ببرود.
لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.
لقد تجاهل شكاوى مرؤوسيه ، وكان أكثر اهتمامًا بهذه المنطقة.
في قلب هذه الكرة كان هناك خيط أسود من الهواء يتأرجح ذهابًا وإيابًا.
“تسك … هذا تحت الأرض … الجسيمات الأولية جرداء بالفعل … إنها ببساطة صحراء قاحلة!” من ناحية أخرى ، تنهد يوجين أيضًا وهو ينقر على لسانه ، مظهراً ازدرائه تجاه حال منطقة الشفق.
“حسن! ، الآن بعد أن اكتشفنا موقع الخصم ، ألن يتمكن ثلاثة أقمار مشعة مثلنا من التعامل مع نجم فجر بسيط؟ ” لعق يوجين شفتيه “هذا الوغد جعلني أركض بالخارج لفترة طويلة ، أنا اريده!”.
“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.
ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.
“دعني أرى …” أخرجت كارول كرة بلورية شفافة.
بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.
في قلب هذه الكرة كان هناك خيط أسود من الهواء يتأرجح ذهابًا وإيابًا.
بعد صمت طويل ، اتخذت قرارًا أخيرًا.
كانت هذه هالة ليلين التي جمعت من جبل أسورا.
“لا شىء اكثر! ، مجرد ارتباك الشباب! ” ابتسم ليلين ، ورفع كوبًا من القهوة وقال “المذاق لا يزال جيدًا كما كان من قبل!”.
على الرغم من أن ليلين قد غطى آثاره بعناية شديدة ، طالما أن هذا الماجوس لديه الموقع الصحيح والتعاويذ المناسبة ، فإن العثور على مساراته كان مجرد مسألة وقت.
على الرغم من أن ليلين قد غطى آثاره بعناية شديدة ، طالما أن هذا الماجوس لديه الموقع الصحيح والتعاويذ المناسبة ، فإن العثور على مساراته كان مجرد مسألة وقت.
ظهر تيار أسود من الهواء على وجه كارول.
لم تكن هناك استجابة من رقاقة الذكاء ، مما تسبب في سقوط ليلين في صمت عميق.
بعد أن تأملت لحظة وأغلقت عينيها ، أشارت إلى الشمال وتحدثت بثقة.
“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.
“إنه في هذا الاتجاه ، أنا متأكدة من ذلك.”
على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.
“حسن! ، الآن بعد أن اكتشفنا موقع الخصم ، ألن يتمكن ثلاثة أقمار مشعة مثلنا من التعامل مع نجم فجر بسيط؟ ” لعق يوجين شفتيه “هذا الوغد جعلني أركض بالخارج لفترة طويلة ، أنا اريده!”.
والآن ، شعرت سيلين بشدة أن ليلين قد اكتسب بالفعل ما يريد ، وهذا هو السبب في أن منطقة الشفق لم تعد تجتذبه.
أومأ هذا القائد برأسه“نستطيع ، لكن الهدف لا يزال قوياً مثل القمر المشع نفسه ، فلا تقلل من شأنه. ، ومع ذلك ، لدي معلومات تفيد بأن الهدف لا يزال يعاني من ضعف ، حتى لو كان لديه قوة قتالية تساوى القمر المشع وبصمات سلالة قوية ، فهو لا يزال نجم الفجر في جوهره ، تقتصر قوته على ذروة نجم الفجر ، إذا ألقينا لعنات أو هاجمنا الروح … “.
هذا الاكتشاف جعلها على الفور غير مرتاحة.
“هذا جيد للغاية!” أومأت كارول برأسها “رائع ، كان هناك بعض التقدم في بحثي عن لعنات الروح مؤخرًا ، فقط اترك الأمر لي!”.
. ومن ثم ، فقد حان الوقت أخيرًا لتنمية أسرته.
“كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد “حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.
“دعني أرى …” أخرجت كارول كرة بلورية شفافة.
……….
كانت هذه هالة ليلين التي جمعت من جبل أسورا.
“ليلين! ، اسرع إلى المدرسة ، سوف تتأخر! ” تردد صدى صوت أجنبي ولكنه مألوف في أذنيه ، مما جعل ليلين مرتبكًا بعض الشيء.
“في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تدعني أتبعك إلى القارة الوسطى؟” ضغطت سيلين على أسنانها.
“أين هذا؟ ، رقاقة AI؟ ” كان حوله طريق ، أشجار أزهار الكرز في إزهار كامل على كلا الجانبين.
قام ليلين بلمس ذقنه.
انجرفت الأزهار إلى الشارع الواحد تلو الآخر.
بعد صمت طويل ، اتخذت قرارًا أخيرًا.
كانت الأرض نظيفة جدًا ، بدون أي نوع من بقايا قصاصات الورق.
ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.
نظر ليلين إلى يديه ، وكان جلده الذي كان أبيض بدون الكثير من العضلات مليئًا بالشباب.
نظرًا لأنه كان مستعدًا لتنمية عائلة فارلير بعد عودته ، لم يكن هناك أي ضرر في ترك طفل آخر وراءه في منطقة الشفق.
“…”.
سلالة الوارلوك من رتبة 5 ستكون كافية لتشكيل قوة مرعبة في فترة قصيرة من الزمن.
لم تكن هناك استجابة من رقاقة الذكاء ، مما تسبب في سقوط ليلين في صمت عميق.
أومأ هذا القائد برأسه“نستطيع ، لكن الهدف لا يزال قوياً مثل القمر المشع نفسه ، فلا تقلل من شأنه. ، ومع ذلك ، لدي معلومات تفيد بأن الهدف لا يزال يعاني من ضعف ، حتى لو كان لديه قوة قتالية تساوى القمر المشع وبصمات سلالة قوية ، فهو لا يزال نجم الفجر في جوهره ، تقتصر قوته على ذروة نجم الفجر ، إذا ألقينا لعنات أو هاجمنا الروح … “.
في هذه اللحظة ، دخل جزء كبير من الذاكرة إلى دماغه.
“دعني أرى …” أخرجت كارول كرة بلورية شفافة.
“أنا ليلين! ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية ، طالب في الصف الثالث! ، لدي أيضًا أخت كبيرة وأخت صغيرة في عائلتي ، من المفترض أن أذهب إلى مهرجان الحرم الجامعي … “.
يبدو أنه حصل على أشياء كثيرة خلال رحلته إلى الكهف الجليدي.
“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.
قالت مبتسمة بمرارة “حسنًا! ، لا يمكنني التخلي عن رغبة المعلم ، ولا عن منطقة الشفق ، هذا بيتي!”.
“يا ليلين ، ما خطبك؟” مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.
“سيرواي …” نادى ليلين الطالب بمجرد أن فتح فمه ، مما جعله يقع في ارتباك أكبر ..
“سيرواي …” نادى ليلين الطالب بمجرد أن فتح فمه ، مما جعله يقع في ارتباك أكبر ..
[ المترجم : حال المتابعين دلوقتي ههه ، نلتقي غداً نيههاهاها ]
“أنا بحاجة إلى الهدوء … لماذا أعرف اسمه؟ ، أين هذا بالضبط؟“.
“كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد “حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.
“ماذا تنتظر؟ ، لنذهب وإلا لن نصل في الوقت المناسب! ” أوقف سيرواي سيارة أجرة ، ودفع ليلين بداخلها قبل أن يتبع عن كثب “السائق ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية!”.
حتى لو كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والعودة إلى القارة الوسطى معه ، فستكون على الأكثر صديقة جيدة أخرى لـ فريا.
“هل فقدت عقلك؟ ، هتغني المغنية الشهيرة كارول في مهرجان الحرم الجامعي اليوم … “.
فقط القارة الوسطى الأكبر والعوالم النجمية حيث كانت هناك ألغاز عميقة لا نهاية لها كانت تستحق وقت ليلين ، مما سمح له بالسفر بقدر ما يريد في المستقبل.
[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك ]
بالنسبة إلى ماجوس ، كان وقت العام قصيرًا جدًا.
[ المترجم : حال المتابعين دلوقتي ههه ، نلتقي غداً نيههاهاها ]
حتى لو كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والعودة إلى القارة الوسطى معه ، فستكون على الأكثر صديقة جيدة أخرى لـ فريا.
قام ليلين بلمس ذقنه.
……….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
