قبيلة القطب الشمالي
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“كان يجب أن يكتشفوني بالفعل ، أتساءل كيف سيتعاملون معي؟ ” أبتسم ليلين ابتسامة باهتة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
عندما اجتاحت المنطقة القوة الروحية الهائلة لنجم الفجر التي يمكن أن تنافس القمر المشع ، بدأ عالم الجليد بأكمله في الغليان بالنشاط.
ومع ذلك ، فإن ليلين الذي كان يتمتع بحيوية أعلى من 100 كان بالفعل محصنًا ضد معظم الأخطار في عالم الجليد.
كانت قوة الرتبة 4 شيئًا لم يستطع الكثير من الوحوش الجليدية مقاومته. عندما اجتاحت قوة روح ليلين ، لم يتمكنوا ألا من خفض رؤوسهم إلا للتعبير عن تواضعهم ، على أمل ألا يغضبوا صاحب هذه القوة الروحية.
لقد فهم لغتهم ، وكان هذا لأنها كانت نوعًا ما تشبه لغة بايرون القديمة.
ومع ذلك ، أيقظت طاقة نجم الفجر أيضًا أشكال الوجود الأخرى.
كانت هناك ذئاب ودببة وفهود وأشكال أخرى ، لكنها كانت مغطاة بالصقيع الأزرق.
في أعماق قلعة مبنية بالكامل بالجليد ، كان إشعاع الصقيع ثريًا لدرجة أنه وصل إلى أقصى حد له. يمكن حتى رؤية تيارات الضوء الملونة تتلألأ باستمرار في الهواء.
“مذاقها جيد ” لم يكن ليلين مهتمًا كثيرًا وألقى التفاحة المجمدة في يده إلى العقرب الجليدي.
“اروين!” صدى صوت بارد في الهواء. على الرغم من عدم وجود إشعاع من الطاقة ، إلا أنه يمكن أن يجعل الفضاء المحيط به يرتجف بشكل ضعيف.
وبالتالي بالنسبة له كانت الفاكهة مثل الآيس كريم بالنسبة لشخص عادي.
“جلالة الملك ، خادمك الأكثر ولاء أروين هنا!” خرج رجل مسن يرتدي ملابس كبير الخدم من الهواء وركع باتجاه مصدر الصوت. بدا محترما بشكل لا يضاهى. تم تمشيط شعر هذا الرجل بدقة بحيث لم يكن هناك خصلة واحدة في غير مكانها ، ومع ذلك كانت عيناه تتألقان بإشراق قرمزي غريب.
أما النوع الآخر فكان عبارة عن جنية ثلجية أنيقة بأجنحة شفافة وشكل رفيع.
كانت بشرته فاترة بشكل مخيف ، وتكشف عروقًا خضراء شفافة وشرايين حمراء.
شعر وكأنها قطعة من الجليد – لا ، أنتشر إحساس أكثر برودة من الثلج في فمه.
“هل شعرت به؟” طلب الصوت الأنثوي.
[ مهارة فطرية: ( 1) جلد الصقيع: يتمتع جلد عملاق الصقيع بمقاومة عالية جدًا تجاه إشعاع الصقيع ، والذي قد يتسبب أيضًا في التكوين الطبيعي للتعويذة الإملائية ، إنها مادة مهمة في صناعة بعض أسلحة السحر الصقيع].
“نعم! وصلت نجم الفجر أجنبي إلى منطقتك! ” تحدث الرجل العجوز باحترام.
أما النوع الآخر فكان عبارة عن جنية ثلجية أنيقة بأجنحة شفافة وشكل رفيع.
كان قادرًا على الشعور بأن قوة روح ليلين كانت مختلفة ، والتي يجب أن تكون من رتبة نجم الفجر على الأقل!.
هنا كان العالم الحقيقي للجليد …
“نجم الفجر الأجنبي مهم جدًا لتطوري ، اذهب! ، أقبض عليه وأحضره إلي! ” قال صوت الأنثى.
في حين أن النصف العلوي من جسده كان يبدو وكأنه إنسان ، كان النصف السفلي شكل عقرب.
“أمنيتك هي أوامري!” قبل الرجل العجوز أوامره باحترام وتراجع.
“أنا ماجوس أجنبي ، وأتمنى أن أرى قائدك!” أوقف ليلين العقرب الجليدي أمام القرية ، وبدأ يتحدث ببطء.
ظهر شذوذ عندما قام.
فتح الباب الضخم للقلعة الجليدية ، وتوجهت أسراب من العمالقة الجليدية تمامًا مثل فرق الدوريات البشرية. اختفوا وسط موجة من الثلوج .
في حين أن النصف العلوي من جسده كان يبدو وكأنه إنسان ، كان النصف السفلي شكل عقرب.
[عملاق الصقيع (غير مسمى) القوة: 50.9 ، رشاقة: 10.1 ، حيوية: 40.1 ، القوة الروحية: 80 ].
عندما غادر كبير الخدم ، بدأت القلعة الجليدية بأكملها على الفور تستيقظ من سباتها مثل الأسد وبدأت في العمل.
ظهر شذوذ عندما قام.
“انطلقوا جميعًا! ، أرسل إشارة فورًا بمجرد اكتشاف دخيل قوي غير مألوف! ” وقف كبير الخدم أروين على قمة القلعة الشاهقة ، وأنتشر صوته في كل زاوية .
منذ أن نشأ عالم الجليد من دم الأنثى العملاقة ، ستزداد قوة الإشعاع الجليدي كلما اقترب من المصدر.
بينما كان يأمر ، بدأت كميات كبيرة من العمالقة الجليدية في الدروع تهدر ، وأمسكت الدروع الجليدية الدائرية والرماح الزرقاء في يدهم.
“اروين!” صدى صوت بارد في الهواء. على الرغم من عدم وجود إشعاع من الطاقة ، إلا أنه يمكن أن يجعل الفضاء المحيط به يرتجف بشكل ضعيف.
فتح الباب الضخم للقلعة الجليدية ، وتوجهت أسراب من العمالقة الجليدية تمامًا مثل فرق الدوريات البشرية. اختفوا وسط موجة من الثلوج .
حتى أنه كان هناك عدد قليل من المخلوقات الجليدية تقوم بدوريات في الأعلى.
فقط أروين بقي وحيدًا في أعلى نقطة في القلعة ، وكانت أفكاره لغزًا.
لم يكن لدى ليلين بالطبع أي فكرة عما كان يحدث هناك.
“في الواقع ، هذان العرقان ، اللذان لهما مثل هذه الاختلافات الصارخة في حجم الجسم ، هما في الواقع شكلين فقط من نفس الجنس!”.
ومع ذلك ، فقد أعد نفسه عقليًا بالفعل بعد إظهار قوته الروحية.
لقد فهم لغتهم ، وكان هذا لأنها كانت نوعًا ما تشبه لغة بايرون القديمة.
وهكذا ، مع وجود العقرب الجليدي تحت سيطرته ، سارع بإتجاه المكان القريب حيث كانت هالة الحياة أكثر تركيزًا.
وهكذا ، مع وجود العقرب الجليدي تحت سيطرته ، سارع بإتجاه المكان القريب حيث كانت هالة الحياة أكثر تركيزًا.
كان الكهف الجليدي الذي سيطر عليه تحالف الطبيعة سابقًا مجرد ممر.
فقط أروين بقي وحيدًا في أعلى نقطة في القلعة ، وكانت أفكاره لغزًا.
هنا كان العالم الحقيقي للجليد …
كانت قوة الرتبة 4 شيئًا لم يستطع الكثير من الوحوش الجليدية مقاومته. عندما اجتاحت قوة روح ليلين ، لم يتمكنوا ألا من خفض رؤوسهم إلا للتعبير عن تواضعهم ، على أمل ألا يغضبوا صاحب هذه القوة الروحية.
كان العقرب الجليدي الضخم يركض بعنف عبر السهول الجليدية مع ليلين على ظهره.
فقط أروين بقي وحيدًا في أعلى نقطة في القلعة ، وكانت أفكاره لغزًا.
جلس ليلين وأرسل عددًا قليلاً من خدام الظل من وقت لآخر لقطف بعض الفواكه بالإضافة إلى السيقان النباتية والأوراق وما إلى ذلك.
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
كان الآن يفحص فاكهة تشبه تفاحة ، وعيناه متوهجة.
[ مهارة فطرية: ( 1) جاذبية الصقيع: تمتلك جنيات الثلج تقاربًا طبيعيًا لجزيئات طاقة الجليد ، وقد تشكل تعويذات جليدية فطرية بعد التقدم في الترتيب].
[بيييب! تم اكتشاف فاكهة غير معروفة ، تم تسجيل تكوينها. من فضلك أعطها اسماً!] رن صوت رقاقة AI .
بدا ليلين وكأنه ينتظر بهدوء ، لكنه كان يستخدم في الواقع الرقاقة للبحث عن المعلومات والإحصائيات حول هذه المخلوقات الجليدية الذكية.
”التفاح المجمد! ، صنف تحت عالم الجليد: علم النبات. ” أمر ليلين.
شاهد ليلين هذا بينما كان يفكر.
[مسجل. تم تسجيل الرسم والتكوين تحت بيانات عالم الجليد ، الموضوع: علم النبات.]
لم يجعلوه ينتظر طويلاً.
أومأ ليلين برأسه “مم“.
“حسنًا … مصدر الإشعاع … هناك نجم الفجر هناك ، ولكن هناك أيضًا هالة أكثر غرابة …” قام ليلين برفع حواجبه.
كانت التفاحة في يده مغطاة بطبقة من الجليد الأزرق.
أومأ ليلين برأسه “مم“.
وباستخدام ظفر أصابعه ، قطع قطعة بسرعة ووضعها في فمه.
كان هؤلاء الأعضاء في هذا العرق في الرتبة 1 أو 2 فقط ، ولن يكونوا قادرين على اكتشاف الفحص على الإطلاق.
شعر وكأنها قطعة من الجليد – لا ، أنتشر إحساس أكثر برودة من الثلج في فمه.
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
إذا كان أي إنسان عادي ، فإن مجرد لمسة ستجمده حتى الموت ، انسى أكله! .
كانت قوة الرتبة 4 شيئًا لم يستطع الكثير من الوحوش الجليدية مقاومته. عندما اجتاحت قوة روح ليلين ، لم يتمكنوا ألا من خفض رؤوسهم إلا للتعبير عن تواضعهم ، على أمل ألا يغضبوا صاحب هذه القوة الروحية.
ومع ذلك ، فإن ليلين الذي كان يتمتع بحيوية أعلى من 100 كان بالفعل محصنًا ضد معظم الأخطار في عالم الجليد.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا ، إلا أنه تم نقله بوضوح لمسافات بعيدة.
وبالتالي بالنسبة له كانت الفاكهة مثل الآيس كريم بالنسبة لشخص عادي.
“كان يجب أن يكتشفوني بالفعل ، أتساءل كيف سيتعاملون معي؟ ” أبتسم ليلين ابتسامة باهتة.
“مذاقها جيد ” لم يكن ليلين مهتمًا كثيرًا وألقى التفاحة المجمدة في يده إلى العقرب الجليدي.
شاهد ليلين هذا بينما كان يفكر.
شيك شيك! .
[عملاق الصقيع (غير مسمى) القوة: 50.9 ، رشاقة: 10.1 ، حيوية: 40.1 ، القوة الروحية: 80 ].
أنتحب العقرب الجليدي بحماس وأبتلع التفاحة المجمدة في قضمة واحدة.
كان الآن يفحص فاكهة تشبه تفاحة ، وعيناه متوهجة.
بعد الوصول إلى هنا ، بدا أنه أصبح أكثر حيوية.
شعر وكأنها قطعة من الجليد – لا ، أنتشر إحساس أكثر برودة من الثلج في فمه.
شاهد ليلين هذا بينما كان يفكر.
نظرًا لأن لغتهم كانت تتمحور حول لغة بايرون ، بدا أن التأثير الذي كان لعالم ماجوس على العالم الجليدي لم يكن صغيراً.
“بالحكم على عدد الجواسيس والأوصياء من المرتبة الثالثة في الممر سابقًا ، فإن وحش العقرب الجليدي لم تكن لتصل إلى هنا لو أنها جاءت بمفردها …” رفع ليلين رأسه وألقى نظرة على عالم الجليد.
في وسط تشكيل الفرسان ، كان هناك العديد من جنيات الثلج التي كانت لديها تركيزات غنية من جزيئات الطاقة الجليدية التي تدور حولها.
“الإشعاع الجليدي هنا يتركز بشكل مرعب أكثر ، ربما إذا بقينا لفترة أطول ، فسيكون هذا العقرب الجليدي قادرًا على التطور إلى مستوى أعلى … “.
قام بحساب البيانات بشكل عشوائي من اثنين منهم ، وعرضت رقاقة الذكاء على الفور إحصائيات محددة حول الأهداف.
منذ أن نشأ عالم الجليد من دم الأنثى العملاقة ، ستزداد قوة الإشعاع الجليدي كلما اقترب من المصدر.
“نعم! وصلت نجم الفجر أجنبي إلى منطقتك! ” تحدث الرجل العجوز باحترام.
وطالما بحث عن المكان على أساس هذه القاعدة ، فإن كل المؤامرات وأساليب الإخفاء ستصبح عديمة الفائدة.
وقفوا يحرسون مخلوق برأسين.
علاوة على ذلك ، اكتشف ليلين أن المزيد من الكائنات الجليدية تتجمع في الأماكن ذات الإشعاع الجليدي الأكثر.
“الإشعاع الجليدي هنا يتركز بشكل مرعب أكثر ، ربما إذا بقينا لفترة أطول ، فسيكون هذا العقرب الجليدي قادرًا على التطور إلى مستوى أعلى … “.
يبدو أنها بمثابة شكل من أشكال الحماية الشاملة.
تكثفت كميات كبيرة من جزيئات الطاقة الجليدية حولهم مثل الإعصار المصغر.
“حسنًا … مصدر الإشعاع … هناك نجم الفجر هناك ، ولكن هناك أيضًا هالة أكثر غرابة …” قام ليلين برفع حواجبه.
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
في البداية ، على الرغم من أن الهالة كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنه شعر بخطورة استثنائية ، وبالتالي لم يجرؤ على التصرف بتهور.
[ مهارة فطرية: ( 1) جلد الصقيع: يتمتع جلد عملاق الصقيع بمقاومة عالية جدًا تجاه إشعاع الصقيع ، والذي قد يتسبب أيضًا في التكوين الطبيعي للتعويذة الإملائية ، إنها مادة مهمة في صناعة بعض أسلحة السحر الصقيع].
“كان يجب أن يكتشفوني بالفعل ، أتساءل كيف سيتعاملون معي؟ ” أبتسم ليلين ابتسامة باهتة.
إذا كان أي إنسان عادي ، فإن مجرد لمسة ستجمده حتى الموت ، انسى أكله! .
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
أومأ ليلين برأسه “مم“.
تناثرت رقاقات جليدية هائلة في المكان ، متراصة فوق بعضها البعض لتشكل قرية تل محصنة.
منذ أن نشأ عالم الجليد من دم الأنثى العملاقة ، ستزداد قوة الإشعاع الجليدي كلما اقترب من المصدر.
حتى أنه كان هناك عدد قليل من المخلوقات الجليدية تقوم بدوريات في الأعلى.
يبدو أنها بمثابة شكل من أشكال الحماية الشاملة.
“كائنات جليدية ذكية؟” صرخ ليلين ، ثم حث العقرب الجليدي على التوجه نحوهم.
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
“قف أيها الدخيل! ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستعاني من الهجوم المشترك لـ أخدد أوفوكر ! ” كان الحراس في الحصن قد اكتشفوا ليلين منذ فترة طويلة ، ومن ثم بدأوا بالصراخ عليه.
[جنية الثلج (غير مسمى) القوة: 10.3 ، الرشاقة: 37.6 ، الحيوية: 20.5 ، الروح: 157.3 ، السحر القوة: 157].
جلبت حيويته المذهلة رؤية عالية.
في هذه اللحظة ، اخترق العقرب الجليدي الضخم إعصارًا جليديًا ، ووصل أمام واد جليدي.
سمحت لـ ليلين بتحديد المخلوقات بوضوح في الوادي في جزء من الثانية.
كانت هناك ذئاب ودببة وفهود وأشكال أخرى ، لكنها كانت مغطاة بالصقيع الأزرق.
كلاهما ينتميان إلى أنواع مختلفة تمامًا.
وباستخدام ظفر أصابعه ، قطع قطعة بسرعة ووضعها في فمه.
كان أحدهما عملاقًا يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار وله جلد أزرق جليدي مزين برونية عنصرية جليدية ومغطى بطبقة من الصقيع.
علاوة على ذلك ، اكتشف ليلين أن المزيد من الكائنات الجليدية تتجمع في الأماكن ذات الإشعاع الجليدي الأكثر.
كان لدى هؤلاء العمالقة ملامح وجه بائسة ، وأكدت الخطوط القاسية على وجوههم رجولتهم ، وهي سمة مميزة للمخلوقات الذكورية.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
أما النوع الآخر فكان عبارة عن جنية ثلجية أنيقة بأجنحة شفافة وشكل رفيع.
لقد فهم لغتهم ، وكان هذا لأنها كانت نوعًا ما تشبه لغة بايرون القديمة.
تكثفت كميات كبيرة من جزيئات الطاقة الجليدية حولهم مثل الإعصار المصغر.
فقط أروين بقي وحيدًا في أعلى نقطة في القلعة ، وكانت أفكاره لغزًا.
كانت معظم هذه الجنيات جميلة جدًا ، ومن المحتمل أنهم كانوا جميعًا من الإناث.
كان الآن يفحص فاكهة تشبه تفاحة ، وعيناه متوهجة.
“انتظر ، هل هذان الجنسان من نفس الجنس؟ ، عملاق الصقيع الذكور أقوياء للغاية من حيث القوة البدنية والقدرات الدفاعية ، والإناث الجنيات تتخصص في تعاويذ عنصر الجليد؟” لاحظ ليلين شيئًا آخر أثناء تخمينه.
قام بحساب البيانات بشكل عشوائي من اثنين منهم ، وعرضت رقاقة الذكاء على الفور إحصائيات محددة حول الأهداف.
لقد فهم لغتهم ، وكان هذا لأنها كانت نوعًا ما تشبه لغة بايرون القديمة.
وبالتالي بالنسبة له كانت الفاكهة مثل الآيس كريم بالنسبة لشخص عادي.
نظرًا لأن لغتهم كانت تتمحور حول لغة بايرون ، بدا أن التأثير الذي كان لعالم ماجوس على العالم الجليدي لم يكن صغيراً.
“اروين!” صدى صوت بارد في الهواء. على الرغم من عدم وجود إشعاع من الطاقة ، إلا أنه يمكن أن يجعل الفضاء المحيط به يرتجف بشكل ضعيف.
“أنا ماجوس أجنبي ، وأتمنى أن أرى قائدك!” أوقف ليلين العقرب الجليدي أمام القرية ، وبدأ يتحدث ببطء.
نظرًا لأن لغتهم كانت تتمحور حول لغة بايرون ، بدا أن التأثير الذي كان لعالم ماجوس على العالم الجليدي لم يكن صغيراً.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا ، إلا أنه تم نقله بوضوح لمسافات بعيدة.
كان أحدهما عملاقًا يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار وله جلد أزرق جليدي مزين برونية عنصرية جليدية ومغطى بطبقة من الصقيع.
كان هناك بعض الحركة وبعد فترة وجيزة تحرك عدد قليل من عمالقة الصقيع.
“كان يجب أن يكتشفوني بالفعل ، أتساءل كيف سيتعاملون معي؟ ” أبتسم ليلين ابتسامة باهتة.
بدا ليلين وكأنه ينتظر بهدوء ، لكنه كان يستخدم في الواقع الرقاقة للبحث عن المعلومات والإحصائيات حول هذه المخلوقات الجليدية الذكية.
كان العقرب الجليدي الضخم يركض بعنف عبر السهول الجليدية مع ليلين على ظهره.
[عملاق الصقيع (غير مسمى) القوة: 50.9 ، رشاقة: 10.1 ، حيوية: 40.1 ، القوة الروحية: 80 ].
يمكن لرقاقة AI الحالية الحصول على معلومات حول حتى أولئك الموجودين في عالم نجم الفجر دون علمهم.
[ مهارة فطرية: ( 1) جلد الصقيع: يتمتع جلد عملاق الصقيع بمقاومة عالية جدًا تجاه إشعاع الصقيع ، والذي قد يتسبب أيضًا في التكوين الطبيعي للتعويذة الإملائية ، إنها مادة مهمة في صناعة بعض أسلحة السحر الصقيع].
عندما غادر كبير الخدم ، بدأت القلعة الجليدية بأكملها على الفور تستيقظ من سباتها مثل الأسد وبدأت في العمل.
[( 2) إعادة الميلاد المتجمدة: حيويته المذهلة تمنح عملاق الصقيع قوى التعافي المرعبة ، في العالم الجليدي ، إذا زادت هذه القوى المستعادة بمقدار مستويين من الطاقة ، فقد تحقق حتى تأثير إعادة نمو الأطراف المكسورة!]
كانت بشرته فاترة بشكل مخيف ، وتكشف عروقًا خضراء شفافة وشرايين حمراء.
[جنية الثلج (غير مسمى) القوة: 10.3 ، الرشاقة: 37.6 ، الحيوية: 20.5 ، الروح: 157.3 ، السحر القوة: 157].
كان هؤلاء الأعضاء في هذا العرق في الرتبة 1 أو 2 فقط ، ولن يكونوا قادرين على اكتشاف الفحص على الإطلاق.
[ مهارة فطرية: ( 1) جاذبية الصقيع: تمتلك جنيات الثلج تقاربًا طبيعيًا لجزيئات طاقة الجليد ، وقد تشكل تعويذات جليدية فطرية بعد التقدم في الترتيب].
“انتظر ، هل هذان الجنسان من نفس الجنس؟ ، عملاق الصقيع الذكور أقوياء للغاية من حيث القوة البدنية والقدرات الدفاعية ، والإناث الجنيات تتخصص في تعاويذ عنصر الجليد؟” لاحظ ليلين شيئًا آخر أثناء تخمينه.
[( 2) إعصار الجليد:توفر جزيئات الطاقة الجليدية الغنية دفاعًا قويًا للغاية لجنيات الثلج ، إنهم يولدون تلقائيًا إعصارًا جليديًا للحماية ، والذي له تأثير مشابه لحلقة اللهب للماجوس].
هنا كان العالم الحقيقي للجليد …
قام بحساب البيانات بشكل عشوائي من اثنين منهم ، وعرضت رقاقة الذكاء على الفور إحصائيات محددة حول الأهداف.
عندما اجتاحت المنطقة القوة الروحية الهائلة لنجم الفجر التي يمكن أن تنافس القمر المشع ، بدأ عالم الجليد بأكمله في الغليان بالنشاط.
يمكن لرقاقة AI الحالية الحصول على معلومات حول حتى أولئك الموجودين في عالم نجم الفجر دون علمهم.
وهكذا ، مع وجود العقرب الجليدي تحت سيطرته ، سارع بإتجاه المكان القريب حيث كانت هالة الحياة أكثر تركيزًا.
كان هؤلاء الأعضاء في هذا العرق في الرتبة 1 أو 2 فقط ، ولن يكونوا قادرين على اكتشاف الفحص على الإطلاق.
بعد الوصول إلى هنا ، بدا أنه أصبح أكثر حيوية.
“في الواقع ، هذان العرقان ، اللذان لهما مثل هذه الاختلافات الصارخة في حجم الجسم ، هما في الواقع شكلين فقط من نفس الجنس!”.
كلاهما ينتميان إلى أنواع مختلفة تمامًا.
شهق ليلين سراً.
منذ أن نشأ عالم الجليد من دم الأنثى العملاقة ، ستزداد قوة الإشعاع الجليدي كلما اقترب من المصدر.
ساهم عمل الطبيعة والعظمة الغامضة للعوالم الأخرى في تعطشه الشديد للمعرفة.
لقد فهم لغتهم ، وكان هذا لأنها كانت نوعًا ما تشبه لغة بايرون القديمة.
لم يجعلوه ينتظر طويلاً.
عندما اجتاحت المنطقة القوة الروحية الهائلة لنجم الفجر التي يمكن أن تنافس القمر المشع ، بدأ عالم الجليد بأكمله في الغليان بالنشاط.
في غضون بضع دقائق تقريبًا ، فتحت أبواب الجليد العملاقة بصوت عال.
قام هذا المخلوق بفحص ليلين ، وعلى الرغم من أن عينيه كشفت عن أثر للحيرة ، إلا أنه لا يزال يفتح ذراعيه ويرحب “أنا القائد هنا ، ياموس أندريه ، مرحباً أيها الضيف من مكان أجنبي! “.
خرجت أسراب من فرسان الصقيع على الوحوش الجليدية الضخمة.
كانت بشرته فاترة بشكل مخيف ، وتكشف عروقًا خضراء شفافة وشرايين حمراء.
كان هؤلاء الفرسان جميعًا عمالقة صقيع ، وكانوا جالسين على جميع أنواع الوحوش ، وكلها ذات مظاهر غريبة وفريدة من نوعها.
عندما اجتاحت المنطقة القوة الروحية الهائلة لنجم الفجر التي يمكن أن تنافس القمر المشع ، بدأ عالم الجليد بأكمله في الغليان بالنشاط.
كانت هناك ذئاب ودببة وفهود وأشكال أخرى ، لكنها كانت مغطاة بالصقيع الأزرق.
كانت قوة الرتبة 4 شيئًا لم يستطع الكثير من الوحوش الجليدية مقاومته. عندما اجتاحت قوة روح ليلين ، لم يتمكنوا ألا من خفض رؤوسهم إلا للتعبير عن تواضعهم ، على أمل ألا يغضبوا صاحب هذه القوة الروحية.
كان الأمر كما لو أن التماثيل الجليدية العملاقة كانت تزأر في ليلين بأصوات عميقة.
أما النوع الآخر فكان عبارة عن جنية ثلجية أنيقة بأجنحة شفافة وشكل رفيع.
في وسط تشكيل الفرسان ، كان هناك العديد من جنيات الثلج التي كانت لديها تركيزات غنية من جزيئات الطاقة الجليدية التي تدور حولها.
في البداية ، على الرغم من أن الهالة كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنه شعر بخطورة استثنائية ، وبالتالي لم يجرؤ على التصرف بتهور.
وقفوا يحرسون مخلوق برأسين.
في أعماق قلعة مبنية بالكامل بالجليد ، كان إشعاع الصقيع ثريًا لدرجة أنه وصل إلى أقصى حد له. يمكن حتى رؤية تيارات الضوء الملونة تتلألأ باستمرار في الهواء.
قام هذا المخلوق بفحص ليلين ، وعلى الرغم من أن عينيه كشفت عن أثر للحيرة ، إلا أنه لا يزال يفتح ذراعيه ويرحب “أنا القائد هنا ، ياموس أندريه ، مرحباً أيها الضيف من مكان أجنبي! “.
عندما غادر كبير الخدم ، بدأت القلعة الجليدية بأكملها على الفور تستيقظ من سباتها مثل الأسد وبدأت في العمل.
فحص ليلين هذا القائد ، لقد شعر بالذهول للحظة.
إذا كان أي إنسان عادي ، فإن مجرد لمسة ستجمده حتى الموت ، انسى أكله! .
علاوة على ذلك ، اكتشف ليلين أن المزيد من الكائنات الجليدية تتجمع في الأماكن ذات الإشعاع الجليدي الأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
