الانطلاق والتخوف
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
على الرغم من أن هذه كانت منطقة ملك السماء ، وقد يكون الذهاب بمفرده مثل وارلوك أمرًا مزعجًا ، إلا أنه كان بالفعل أعد أبسط طريقة يمكن أن تستنتجها رقاقة الذكاء.
لم يكن يرغب في أن تكون هناك معركة ضد رتبة 6 في ذلك المكان!.
بناءً على فهم ليلين ، تمثل الحيوية القدرات الدفاعية والتجددية.
” علاوة على ذلك ، أنا لم استفز ملك السماء على الإطلاق ، أنا فقط يجب أن أكون حذراً من برق المشترى … “لمس ليلين ذقنه وغرق في تفكير عميق.
كانت قيمته البالغة 74.9 قريبة جدًا من الأرقام المرعبة التي كانت تمتلكها المخلوقات القديمة.
كان يتوجه إلى مدينة السماء .
بجسده الحالي ، لم تستطع تعويذات الرتبتين الأولى والثانية اختراق دفاعاته.
أولئك الذين يجرؤون على معارضة زينيا علانية قد تحولوا إلى رماد منذ مئات السنين.
حتى تعاويذ الرتبة الثالثة لن تسبب له سوى إصابات طفيفة ، وسوف يتعافى على الفور.
أعطته حيويته المخيفة قدرة شفاء مرعبة بنفس القدر.
بعد التحقق من كل شيء مرة أخرى ، أومأ ليلين بارتياح.
كانت ومضات البرق هذه تومض باستمرار ، مما تسبب في يندلع العرق البارد من الماجوس في الممر.
“مع قوة جسدي ، حتى لو انفجر ختم قوة الأذرع المتعددة فجأة ، لا يزال بإمكاني الصمود لفترة من الوقت ، بعد ذلك ، إذا كان بإمكاني الحصول على لقب السماء الفاضلة وحصلت على مباركة من صولجان الوهب ، فسأكون قادرًا على حل مشكلة تداعيات ارتفاع قوة روحي بسرعة كبيرة! “.
بعد الحادث الذي وقع خلال مهرجان الشمس المقدسة ، أحضر وايد مجموعة من الوارلوك ذوي الرتب العالية لمهاجمتهم.
كان على ليلين الذهاب إلى مدينة السماء مهما حدث.
كان نفس الصوت القديم ، لكن كان هناك شيء غريب حوله.
على الرغم من أن هذه كانت منطقة ملك السماء ، وقد يكون الذهاب بمفرده مثل وارلوك أمرًا مزعجًا ، إلا أنه كان بالفعل أعد أبسط طريقة يمكن أن تستنتجها رقاقة الذكاء.
ومع ذلك ، لم يجد ليلين بعد أي أدلة على تشكيل تعويذة قادر على فعل ذلك ، وعرف فقط أنه كان في بعض الأنقاض في القارة الوسطى من أسطورة.
كانت التقنيات والتشكيلات التعويذة لتقوية الجسم التي يمكن أن تزيد من حيوية نجم الفجر نادرة جدًا في القارة الوسطى.
بالطبع ، كان هذا فقط في قلوب مرؤوسيه.
علاوة على ذلك ، فإن الأساس القوي لـ ليلين باعتباره وارلوك جعل الأمور أكثر صعوبة.
وقف زينيا بجانب البركة مرتدية الأسود والذهبي ، كانت عيناه مثبتتين على تيار الغاز الأسود.
لقد لخصت رقاقة الذكاء كل معارف ليلين واستخدمت قاعدة البيانات الكبيرة لعشيرة أوروبوروروس للعثور على هذه الطرق الثلاث ، كانوا بالفعل الأفضل هناك.
“نعم سيدي!” انحنى لوكي مرة أخرى وغادر.
ومع ذلك ، لم يجد ليلين بعد أي أدلة على تشكيل تعويذة قادر على فعل ذلك ، وعرف فقط أنه كان في بعض الأنقاض في القارة الوسطى من أسطورة.
“هذا بعيد جدًا حقًا ، إذا لم يكن لدي منطاد شخصي ، فقد يكون الأمر أكثر إزعاجًا! “
بالنسبة له ، كان المخاطرة باستكشاف الأنقاض أمرًا مزعجًا وخطيرًا للغاية.
ومن ثم ، كان الخيار الأكثر منطقية هو الخيار الثاني.
لقد استخدم الطريقة الثالثة بالفعل ، ولم يتمكن من تكرارها خلال فترة قصيرة.
“هل يمكن أن يكون هذا …“.
إذا حاول ، فسيواجه فقط الآثار الجانبية المحتملة.
ومع ذلك ، لم يجد ليلين بعد أي أدلة على تشكيل تعويذة قادر على فعل ذلك ، وعرف فقط أنه كان في بعض الأنقاض في القارة الوسطى من أسطورة.
ومن ثم ، كان الخيار الأكثر منطقية هو الخيار الثاني.
“استرخي يا فريا!” ربتت إيما على يدي فريا ، ناظرة إليها بمحبة “ليلين الآن يمكن مقارنته بوارلوك من رتبة 5 ، سوف يكون على ما يرام!”
كان يتوجه إلى مدينة السماء .
“نعم سيدي!” انحنى لوكي مرة أخرى وغادر.
بالطبع ، كان ليلين واثقًا إلى حد ما في رحلته.
كان المنطاد الخاص سريعًا جدًا .
لقد كان ذروة نجم الفجر ويمكنه الهروب بحياته حتى لو التقى بماجوس القمر المشع .
إذا كان بمفرده ، فسيكون الهروب أسهل ، ولكن إذا كان لديه شخص آخر ، فستصبح الأمور صعبة.
أعطاه بصمتا الدم من سلالة طفل الشمس ثقة كافية.
كانت مدينة السماء موطن ملك السماء.
بعد فترة طويلة ، تنهد “أنا لا أعامل فريا جيدًا!”.
لم يكن يرغب في أن تكون هناك معركة ضد رتبة 6 في ذلك المكان!.
منذ أن عاد ليلين من عالم الحمم البركانية ، كان مشغولًا للغاية باستعادة الأراضي والاتصال بمنظمات سلالة الدم الأخرى.
” علاوة على ذلك ، أنا لم استفز ملك السماء على الإطلاق ، أنا فقط يجب أن أكون حذراً من برق المشترى … “لمس ليلين ذقنه وغرق في تفكير عميق.
لقد أعطى فريا كتف بارد بشكل أساسي.
……
لقد أعطى فريا كتف بارد بشكل أساسي.
بعد بضعة أيام ، في المنطقة المحيطة بمستنقع الفوسفور.
صاحب السمو ، الذي كان دائمًا متحمسًا جدًا لتدمير عشيرة أوروبوروروس ، تم تحويله إلى هذه الحالة.
حلق منطاد خاص أسود تمامًا يشبه قطرة ماء في السماء ، في غضون دقائق قليلة ، اختفى في الأفق.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
فوق الأبراج العالية ، حدق عدد لا يحصى من الشخصيات في المنطاد العائم في حالة ذهول حتى اختفى.
منذ أن عاد ليلين من عالم الحمم البركانية ، كان مشغولًا للغاية باستعادة الأراضي والاتصال بمنظمات سلالة الدم الأخرى.
“استرخي يا فريا!” ربتت إيما على يدي فريا ، ناظرة إليها بمحبة “ليلين الآن يمكن مقارنته بوارلوك من رتبة 5 ، سوف يكون على ما يرام!”
حلق منطاد خاص أسود تمامًا يشبه قطرة ماء في السماء ، في غضون دقائق قليلة ، اختفى في الأفق.
“في الواقع ، ليلين قوي جداً ، علينا فقط أن نقوم بواجبنا هنا في عشيرة أوروبوروروس ” عزاها جيلبرت.
صاحب السمو ، الذي كان دائمًا متحمسًا جدًا لتدمير عشيرة أوروبوروروس ، تم تحويله إلى هذه الحالة.
“نعمك على حق!” انحنت فريا قليلاً ، ولم يختف القلق في عينيها تمامًا.
“صاحب السمو؟” رفع لوكي رأسه ورأى نظرة ذهول على وجه زينيا.
بعد كل شيء ، كان ليلين ذاهبًا إلى أراضي الملك.
خلف الباب النحاسي الكبير كانت غرفة سرية عملاقة.
ماذا لو حدث شيء ما؟ ، لم تجرؤ فريا على التفكير أكثر.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“هاها … منذ أن تزوجت فريا الصغيرة ، لم تعد تستمع إلى معلمتها!”.
صاحب السمو ، الذي كان دائمًا متحمسًا جدًا لتدمير عشيرة أوروبوروروس ، تم تحويله إلى هذه الحالة.
أمسكت إيما بيدي فريا وبدأت تكرر “ليس عليك أن تهتم بأمور أخرى الآن ، الأمر الأكثر أهمية هو نشر سلالة العائلة ، لدى ليلين الكثير من الأسرار لديه ، وخط دمه العملاق روح كيمويين هو أفضل ما رأيته … لا! ، إنه أفضل سلالة كيمويين! ، إذا لم تنشريها ، فستكون مضيعة حقيقية … “.
إذا كان بمفرده ، فسيكون الهروب أسهل ، ولكن إذا كان لديه شخص آخر ، فستصبح الأمور صعبة.
” معلمة ، ماذا تقولين؟” اعترضت فريا ، واثنين من هبات حمراء جذابة ترتفع في خديها ، ومع ذلك ، فقد خفف ذلك من قلقها.
مهما كان الأمر ، فإن ليلين بالتأكيد لن يجلبها معه.
……
علاوة على ذلك ، فإن الأساس القوي لـ ليلين باعتباره وارلوك جعل الأمور أكثر صعوبة.
ارتفع المنطاد الضخم فوق الغيوم واهتزت الرياح ، واخترق طبقة التروبوسفير ووصل إلى جزء أعلى من السماء.
“رقاقة AI ، كم من الوقت حتى أصل إلى مدينة السماء ؟“.
يمكن للمرء أن يرى أشعة الشمس الشديدة تسطع من خلال النوافذ الزجاجية.
“هل يمكن أن يكون هذا …“.
يوجد أدناه بحر أبيض من الغيوم على ما يبدو لا حدود له ، والمشهد جميل بشكل لا يضاهى.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
كان المنطاد الخاص سريعًا جدًا .
ومن ثم ، كان الخيار الأكثر منطقية هو الخيار الثاني.
بعد أن انتهى من إعداد نظام الملاحة الأوتوماتيكي ، جلس ليلين بمفرده على الأريكة مع النبيذ الأحمر في يديه بينما كان يشاهد المنظر على كلا الجانبين من خلال النوافذ ، نظر إليه وكان شارد الذهن.
فوق الأبراج العالية ، حدق عدد لا يحصى من الشخصيات في المنطاد العائم في حالة ذهول حتى اختفى.
بعد فترة طويلة ، تنهد “أنا لا أعامل فريا جيدًا!”.
“نعم سيدي!” انحنى لوكي مرة أخرى وغادر.
منذ أن عاد ليلين من عالم الحمم البركانية ، كان مشغولًا للغاية باستعادة الأراضي والاتصال بمنظمات سلالة الدم الأخرى.
أدى هذا إلى نقص القوى العاملة في برق المشتري .
لقد أعطى فريا كتف بارد بشكل أساسي.
“ليلين من عشيرة أوروبوروروس غادر مستنقع الفسفور بالأمس ، وجهته على الأرجح هي مدينة السماء ! ” أبلغ لوكي على عجل ، ولكن الغريب أن زينيا استمع فقط بهدوء ولم يفعل أي شيء مميز.
الآن ، كان ذاهبًا في رحلة منفردة إلى مدينة السماء .
ارتفع المنطاد الضخم فوق الغيوم واهتزت الرياح ، واخترق طبقة التروبوسفير ووصل إلى جزء أعلى من السماء.
على الرغم من أن فريا كانت قوية ولم تعترض ، إلا أن ليلين شعر بالقلق لأنه طردها بعيداً.
إذا كان بمفرده ، فسيكون الهروب أسهل ، ولكن إذا كان لديه شخص آخر ، فستصبح الأمور صعبة.
مهما كان الأمر ، فإن ليلين بالتأكيد لن يجلبها معه.
كان هذا برج ماجوس شيده قمر مشع مليء بالرعد الأسود والبرق.
كان سيخاطر هنا ، ولم تكن هذه عطلة.
شعر لوكي بقلبه يتأرجح ، ولكن بعد إلقاء نظرة أخرى على زينيا ، بدا كل شيء وكأنه كان وهمًا.
إذا كان بمفرده ، فسيكون الهروب أسهل ، ولكن إذا كان لديه شخص آخر ، فستصبح الأمور صعبة.
أمسكت إيما بيدي فريا وبدأت تكرر “ليس عليك أن تهتم بأمور أخرى الآن ، الأمر الأكثر أهمية هو نشر سلالة العائلة ، لدى ليلين الكثير من الأسرار لديه ، وخط دمه العملاق روح كيمويين هو أفضل ما رأيته … لا! ، إنه أفضل سلالة كيمويين! ، إذا لم تنشريها ، فستكون مضيعة حقيقية … “.
“سأعوضها في المستقبل!” بالتفكير في هذا الأمر ، ركز ليلين على أشياء أخرى.
لقد كان ذروة نجم الفجر ويمكنه الهروب بحياته حتى لو التقى بماجوس القمر المشع .
“رقاقة AI ، كم من الوقت حتى أصل إلى مدينة السماء ؟“.
كان سيخاطر هنا ، ولم تكن هذه عطلة.
[بييب! استنادًا إلى سرعة المنطاد العملاق ، الوقت المقدر للوصول: 45 يومًا ، 13 ساعة ، 46 دقيقة ، 19 ثانية!] ردت رقاقة الذكاء بصوت عال.
“هذا بعيد جدًا حقًا ، إذا لم يكن لدي منطاد شخصي ، فقد يكون الأمر أكثر إزعاجًا! “
على الرغم من أن هذه كانت منطقة ملك السماء ، وقد يكون الذهاب بمفرده مثل وارلوك أمرًا مزعجًا ، إلا أنه كان بالفعل أعد أبسط طريقة يمكن أن تستنتجها رقاقة الذكاء.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
إذا تطلب الأمر وقتًا طويلاً مع منطاده الشخصي ، فقد كان من الواضح تمامًا مدى اتساع القارة الوسطى.
إذا تطلب الأمر وقتًا طويلاً مع منطاده الشخصي ، فقد كان من الواضح تمامًا مدى اتساع القارة الوسطى.
“هاها … منذ أن تزوجت فريا الصغيرة ، لم تعد تستمع إلى معلمتها!”.
“هذا وقت رائع للتأمل! ، إلى جانب ذلك ، لا يزال هناك المزيد من التحسينات التي يتعين إجراؤها على اندماج تقنية أجنحة إمبر و عيون كيمويين … “.
كان زينيا يولي اهتمامًا وثيقًا لـ ليلين ، ومن ثم عاد ليحدق في لوكي “تحدث!”.
غاص ليلين بعمق في التفكير ، وعيناه تتوهج باللون الأزرق مما يدل على طريقة عمل رقاقة AI.
” علاوة على ذلك ، أنا لم استفز ملك السماء على الإطلاق ، أنا فقط يجب أن أكون حذراً من برق المشترى … “لمس ليلين ذقنه وغرق في تفكير عميق.
تمت معالجة الأرقام والحروف والأحرف الرونية من عوالم مختلفة بواسطة رقاقة AI.
الآن ، كان ذاهبًا في رحلة منفردة إلى مدينة السماء .
عملت رقاقة الذكاء بشكل مستمر ، وحسبت المعلومات وأستنتجتها ، وشكلت دائرة عجيبة من الأرقام …
بينما كان يتساءل عن ذلك من الداخل ، أظهر لوكي أقصى درجات الاحترام وهو ينحني ويدخل.
……
بعد أن انتهى من إعداد نظام الملاحة الأوتوماتيكي ، جلس ليلين بمفرده على الأريكة مع النبيذ الأحمر في يديه بينما كان يشاهد المنظر على كلا الجانبين من خلال النوافذ ، نظر إليه وكان شارد الذهن.
داخل برج الماجوس المخفي.
بعد بضعة أيام ، في المنطقة المحيطة بمستنقع الفوسفور.
كان هذا برج ماجوس شيده قمر مشع مليء بالرعد الأسود والبرق.
أدى هذا إلى نقص القوى العاملة في برق المشتري .
لقد أطلق جوًا مظلمًا من شأنه أن يتسبب في خفقان القلب.
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سؤال زينيا عن ذلك.
كانت ومضات البرق هذه تومض باستمرار ، مما تسبب في يندلع العرق البارد من الماجوس في الممر.
بناءً على فهم ليلين ، تمثل الحيوية القدرات الدفاعية والتجددية.
“الشعور بهذه المنطقة يعطيني قشعريرة حقًا …” كان نجم الفجر الذئي تحدث واحد من برق المشترى .
“الشعور بهذه المنطقة يعطيني قشعريرة حقًا …” كان نجم الفجر الذئي تحدث واحد من برق المشترى .
بعد الحادث الذي وقع خلال مهرجان الشمس المقدسة ، أحضر وايد مجموعة من الوارلوك ذوي الرتب العالية لمهاجمتهم.
ارتفع المنطاد الضخم فوق الغيوم واهتزت الرياح ، واخترق طبقة التروبوسفير ووصل إلى جزء أعلى من السماء.
خسرت منظمة موبيوس مرارًا وتكرارًا في عالم الحمم البركانية ، وقتل عدد غير قليل من نجم الفجر أو أصيبوا بجروح بالغة.
على الرغم من أن هذه كانت منطقة ملك السماء ، وقد يكون الذهاب بمفرده مثل وارلوك أمرًا مزعجًا ، إلا أنه كان بالفعل أعد أبسط طريقة يمكن أن تستنتجها رقاقة الذكاء.
أدى هذا إلى نقص القوى العاملة في برق المشتري .
خلف الباب النحاسي الكبير كانت غرفة سرية عملاقة.
في مثل هذا الوقت الحرج ، أعلن زعيم برق المشترى ، ماجوس القمر المشع العظيم زينيا ، فجأة أنه سيعزل نفسه في فترة تأمل ، مما أدى إلى اندلاع الاحتجاجات والارتباك.
فقط بعد مغادرة برج الماجوس أخرج نفساً ، شعر وكأن نصفه العلوي بأكمله غارق في العرق.
بالطبع ، كان هذا فقط في قلوب مرؤوسيه.
ومع ذلك ، لم يجد ليلين بعد أي أدلة على تشكيل تعويذة قادر على فعل ذلك ، وعرف فقط أنه كان في بعض الأنقاض في القارة الوسطى من أسطورة.
أولئك الذين يجرؤون على معارضة زينيا علانية قد تحولوا إلى رماد منذ مئات السنين.
“مع قوة جسدي ، حتى لو انفجر ختم قوة الأذرع المتعددة فجأة ، لا يزال بإمكاني الصمود لفترة من الوقت ، بعد ذلك ، إذا كان بإمكاني الحصول على لقب السماء الفاضلة وحصلت على مباركة من صولجان الوهب ، فسأكون قادرًا على حل مشكلة تداعيات ارتفاع قوة روحي بسرعة كبيرة! “.
مر عبر الممر ، ووصل ماجوس نجم الفجر إلى باب برونزي ، بلغ القلق الذي شعر به ذروته.
……
“سموك ، انا لوكي أبحث عن معاليك!” انتقل صوت بعد صمت مؤقت.
“هاها … منذ أن تزوجت فريا الصغيرة ، لم تعد تستمع إلى معلمتها!”.
“ادخل!” سمع صوت زينيا.
غاص ليلين بعمق في التفكير ، وعيناه تتوهج باللون الأزرق مما يدل على طريقة عمل رقاقة AI.
كان نفس الصوت القديم ، لكن كان هناك شيء غريب حوله.
منذ أن عاد ليلين من عالم الحمم البركانية ، كان مشغولًا للغاية باستعادة الأراضي والاتصال بمنظمات سلالة الدم الأخرى.
بينما كان يتساءل عن ذلك من الداخل ، أظهر لوكي أقصى درجات الاحترام وهو ينحني ويدخل.
يوجد أدناه بحر أبيض من الغيوم على ما يبدو لا حدود له ، والمشهد جميل بشكل لا يضاهى.
خلف الباب النحاسي الكبير كانت غرفة سرية عملاقة.
سبب له انزعاج!.
كانت الجدران مليئة بالرونية الملزمة والاستدعاءات ، وكذلك أنماط تعويذات عزل الطاقة.
غاص ليلين بعمق في التفكير ، وعيناه تتوهج باللون الأزرق مما يدل على طريقة عمل رقاقة AI.
في قلب الغرفة كان هناك حوض كبير حيث تتدفق تدفقات من الغاز الأسود ، مما ينتج عنه أصوات فقاعات.
غاص ليلين بعمق في التفكير ، وعيناه تتوهج باللون الأزرق مما يدل على طريقة عمل رقاقة AI.
وقف زينيا بجانب البركة مرتدية الأسود والذهبي ، كانت عيناه مثبتتين على تيار الغاز الأسود.
……
“صاحب السمو!” انحنى لوكي ، وهو يشاهد المسبح بفضول.
لم يكن لديه حتى الشجاعة لفحصها بقوة روحه.
سبب له انزعاج!.
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سؤال زينيا عن ذلك.
في قلب الغرفة كان هناك حوض كبير حيث تتدفق تدفقات من الغاز الأسود ، مما ينتج عنه أصوات فقاعات.
لم يكن لديه حتى الشجاعة لفحصها بقوة روحه.
هذا الاكتشاف جعله يغوص أكثر في الخوف.
“ما هذا؟ ، حتى أنك استخدمت جهاز الاتصال في حالات الطوارئ للاتصال بي ” كانت يدا زينيا خلف ظهره ، لكن لوكي كان يعلم أن هذا يعني أن سموه بدأ يغضب.
“في الواقع ، ليلين قوي جداً ، علينا فقط أن نقوم بواجبنا هنا في عشيرة أوروبوروروس ” عزاها جيلبرت.
إذا كانت كلماته التالية غير مرضية ، فسيقع في مشكلة.
……
“سموك جعلني مسؤولاً عن المعلومات حول عشيرة أوروبوروروس ، ولا سيما وارلوك المسمى فارلير . لقد اكتسبت بعض المعلومات! “.
ومع ذلك ، لم يجد ليلين بعد أي أدلة على تشكيل تعويذة قادر على فعل ذلك ، وعرف فقط أنه كان في بعض الأنقاض في القارة الوسطى من أسطورة.
كان زينيا يولي اهتمامًا وثيقًا لـ ليلين ، ومن ثم عاد ليحدق في لوكي “تحدث!”.
خلف الباب النحاسي الكبير كانت غرفة سرية عملاقة.
“ليلين من عشيرة أوروبوروروس غادر مستنقع الفسفور بالأمس ، وجهته على الأرجح هي مدينة السماء ! ” أبلغ لوكي على عجل ، ولكن الغريب أن زينيا استمع فقط بهدوء ولم يفعل أي شيء مميز.
إذا كانت كلماته التالية غير مرضية ، فسيقع في مشكلة.
“صاحب السمو؟” رفع لوكي رأسه ورأى نظرة ذهول على وجه زينيا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ على سؤال زينيا عن ذلك.
كان هناك عدد قليل من الأجساد الروحية المشوهة تحوم حوله ، شاحبة وراحته ملتوية تمسك بياقته.
كانت التقنيات والتشكيلات التعويذة لتقوية الجسم التي يمكن أن تزيد من حيوية نجم الفجر نادرة جدًا في القارة الوسطى.
شعر لوكي بقلبه يتأرجح ، ولكن بعد إلقاء نظرة أخرى على زينيا ، بدا كل شيء وكأنه كان وهمًا.
المشهد في ذلك الوقت جعل لوكي في حالة صدمة.
هذا الاكتشاف جعله يغوص أكثر في الخوف.
“الشعور بهذه المنطقة يعطيني قشعريرة حقًا …” كان نجم الفجر الذئي تحدث واحد من برق المشترى .
“سموك ، هل تحتاجني …” سأل لوكي.
بناءً على فهم ليلين ، تمثل الحيوية القدرات الدفاعية والتجددية.
“إنني أجري تجربة روحانية مهمة للغاية ، سأعتني بليلين بنفسي ، لا تهتم به بعد الآن! ” أجاب زينيا ببرود.
“رقاقة AI ، كم من الوقت حتى أصل إلى مدينة السماء ؟“.
“نعم سيدي!” انحنى لوكي مرة أخرى وغادر.
فقط بعد مغادرة برج الماجوس أخرج نفساً ، شعر وكأن نصفه العلوي بأكمله غارق في العرق.
عملت رقاقة الذكاء بشكل مستمر ، وحسبت المعلومات وأستنتجتها ، وشكلت دائرة عجيبة من الأرقام …
صاحب السمو ، الذي كان دائمًا متحمسًا جدًا لتدمير عشيرة أوروبوروروس ، تم تحويله إلى هذه الحالة.
على الرغم من أن هذه كانت منطقة ملك السماء ، وقد يكون الذهاب بمفرده مثل وارلوك أمرًا مزعجًا ، إلا أنه كان بالفعل أعد أبسط طريقة يمكن أن تستنتجها رقاقة الذكاء.
المشهد في ذلك الوقت جعل لوكي في حالة صدمة.
[بييب! استنادًا إلى سرعة المنطاد العملاق ، الوقت المقدر للوصول: 45 يومًا ، 13 ساعة ، 46 دقيقة ، 19 ثانية!] ردت رقاقة الذكاء بصوت عال.
“هل يمكن أن يكون هذا …“.
بالنسبة له ، كان المخاطرة باستكشاف الأنقاض أمرًا مزعجًا وخطيرًا للغاية.
“الشعور بهذه المنطقة يعطيني قشعريرة حقًا …” كان نجم الفجر الذئي تحدث واحد من برق المشترى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
