الشعور
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بعد ملاحظة شيء ما ، سوف يتراجعون بالتأكيد ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه الدوق الشمالي ، لن يرى سوى عشًا فارغًا.
نظرًا لأن شخصًا يتمتع بمكانة أعلى كان يتولى المنصب ، كان من الممكن الاستغناء عن منصبه ، وسيتم انتزاع إنجازاته منه.
كان هناك العديد من المنظمات المتمردة في اتحاد أطلان ، وكذلك الطوائف المختلفة.
ومع ذلك ، فقد اختار زعيم النقابة فقط العمل ضد منظمات طائفة الثلاثة ثعابين و موبيوس ، مما أدى ليلين إلى تكوين شك داخلى.
ومع ذلك ، عندما حان وقت الهجوم الفعلي ، اكتشف شيكير أنه كان مخطئًا تمامًا.
إذا تم استهداف طائفة ثلاثي الثعابين بسبب نجوم الفجر الثلاثة الأجنبين ، فماذا عن منظمة موبيوس ؟ ، ماذا لديهم؟.
كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب الحقيقي هو أنه كان يخشى الشخص الذي يدعم شيكير .
ظهر أثر ابتسامة على شفتي ليلين “مثير للإعجاب! ، الأمور تصبح مثيرة للاهتمام بشكل متزايد! “.
نظرًا لأن شخصًا يتمتع بمكانة أعلى كان يتولى المنصب ، كان من الممكن الاستغناء عن منصبه ، وسيتم انتزاع إنجازاته منه.
استدار فجأة وصرخ ” جميع الأعضاء ، أجتمعوا! …”.
بعد فترة وجيزة من مغادرة لوك ، تغير تعبير ليلين.
في الوقت نفسه ، فهم الآن سبب مظهر شيكير الفاتر.
نظرًا لأن ليلين كان لديه عدد قليل جدًا من المرؤوسين ، فقد كان بإمكانه التصرف بسرعة وحسم وإحضار وحدته إلى مدينة ووكس .
“لي ، لقد أبليت بلاءً حسنًا!” عند رؤية القلق على وجه ليلين ، بدا شيكير سعيدًا “لقد استغرقت يومًا واحدًا فقط للوصول إلى هنا …“.
بعد دخوله المدينة ، شعر ليلين أن مستوى الأمن أعلى بكثير من ذي قبل.
عندما فتح الباب ووجد شيكير بالداخل ، أظهر ليلين تعبيرًا عن القلق ” سيد ، كيف …“.
تم فحص حتى ليلين والآخرين مرة واحدة قبل السماح لهم بالدخول ، يبدو أن القلق يتغلغل في الهواء.
عند رؤية هذا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين “لقد اجتمعوا …“.
‘ هل من الممكن أن تسبب منظمة موبيوس ضجة كبيرة؟ ، أنا فضولي!’ لمس ليلين ذقنه عند وصوله إلى المنطقة التي تحدث عنها شيكير ، والتي كانت أيضًا المحطة الحالية لفرقة المهام الخاصة.
لم يعتقد ليلين أن ماجوس نجم الفجر هذا كان طيب القلب وترك شيكير يذهب.
“لي!” رحب به لوك ، متفاجئًا بسرور “من الرائع أن تأتي بهذه السرعة!”.
“ماذا يحدث هنا؟” رفعت حواجب ليلين بـ قلق مصطنع.
على الرغم من أن الدوق الشمالي قد لا يفكر في الكثير من هذه المزايا ، إلا أن شيكير لا يريد قبول الصدقة من الآخرين.
“ربما وجدنا المقر الرئيسي لمنظمة موبيوس ، قوبل الهجوم الذي قاده المدرب بهجوم مضاد عنيف من الجانب الآخر ، من الأفضل أن تلقي نظرة شخصيًا … “.
عندما فتح الباب ووجد شيكير بالداخل ، أظهر ليلين تعبيرًا عن القلق ” سيد ، كيف …“.
ابتسم لوك بسخرية وهو يبتعد عن الطريق.
كان هناك كآبة بين حاجبيه لن تختفي بسهولة.
ابتسم لوك بسخرية وهو يبتعد عن الطريق.
لقد كان متظاهرًا جيدًا لدرجة أن ليلين هتف له من الداخل.
كان في حاجة ماسة إلى هذه الحجارة ، لكنه لم يكن لديه الكثير من النقاط لاستبدالها.
كان من النادر العثور على ممثلين من هذا العيار.
“هذا هو الوضع الأساسي … بدافع من هذا الحدث ، يبدو أن العديد من فروع منظمة موبيوس التي بدأت تتفرق تتجمع مرة أخرى …“.
بعد كل شيء ، كان للطرف الآخر صلات في العاصمة ، وكان أفضل طريق له للحصول على الأحجار ، لم يستطع التخلي عنه بهذه السهولة.
عندما فتح الباب ووجد شيكير بالداخل ، أظهر ليلين تعبيرًا عن القلق ” سيد ، كيف …“.
كان شيكير أمامه الآن في حالة يرثى لها ، ملفوفًا لدرجة أنه بدا وكأنه مومياء.
كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب الحقيقي هو أنه كان يخشى الشخص الذي يدعم شيكير .
كانت ذراعه اليمنى معلقة أمام صدره.
“ماذا يحدث هنا؟” رفعت حواجب ليلين بـ قلق مصطنع.
لقد كانوا كائنات قد ولدت بالفعل جوهرًا.
“لي ، لقد أبليت بلاءً حسنًا!” عند رؤية القلق على وجه ليلين ، بدا شيكير سعيدًا “لقد استغرقت يومًا واحدًا فقط للوصول إلى هنا …“.
بالنسبة إلى ماجوس نجم الفجر ، كانت صفوف السماء تشبه النمل الكبير قليلاً.
“يشرفني أن أخدم سيدي!” بدا ليلين مخلصًا.
استدار فجأة وصرخ ” جميع الأعضاء ، أجتمعوا! …”.
بعد كل شيء ، كان للطرف الآخر صلات في العاصمة ، وكان أفضل طريق له للحصول على الأحجار ، لم يستطع التخلي عنه بهذه السهولة.
“ماذا حدث بالضبط؟” شد ليلين قبضتيه ، وأنبعث شرارات من جسده.
كان صوت لوك خافتًا ، كما لو كان يخشى تنبيه أي شخص.
في مواجهة مثل هذا الخبير ، فإن رتب السماء ستغازل الموت فقط ما لم تكن هناك رتب أخرى من النجوم تقمعهم.
“هذا المستوى … هذا يعني أن تقنية أجنحة إمبر الخاص بك على وشك الاختراق إلى المستوى التاسع ، ودخول ذروة تصنيف السماء …” شاهد شيكير ليلين ، وعيناه مليئة بإشراق لا يوصف “من حيث التدريب ، من المحتمل أن تتفوق عليّ قريبًا بما فيه الكفاية …“.
نظرًا لأن الطريقة الصحيحة لم تكن تعمل ، فقد يحتاج إلى التفكير في طرق أخرى.
“على الاطلاق! ، كل ذلك بفضل رعاية المعلم! ” انحنى ليلين قليلاً لإظهار احترامه.
“كان لدى نفس الشعور!” كانت أمامه فتاة صغيرة ترتدي رداء أحمر اللون.
حصلت منظمة موبيوس على تصنيف نجم ، بالإضافة إلى العديد من المساعدين والمتابعين.
”مم! ، قللنا من شأن خصمنا هذه المرة ، ، كنت أفترض أنه كان فرعًا عاديًا للعدو ، لكن لم أتوقع أبدًا أننا وجدنا مقرهم … “.
استمع ليلين عن كثب.
كان من المفترض أن يكون شيكير ، مع لوك والباقي بالإضافة إلى الدعم الذي حصل عليه من الجيش ، قادرين على إكمال عملية تدمير منظمة موبيوس بسلاسة.
لقد كانوا كائنات قد ولدت بالفعل جوهرًا.
ومع ذلك ، أثناء محو أحد الفروع القريبة ، وجدوا عددًا قليلاً من الأساقفة يرتدون ملابس حمراء!.
كان صوت لوك خافتًا ، كما لو كان يخشى تنبيه أي شخص.
ودع ليلين و لوك بعضهم على عجل.
من الواضح أن شيكير ، الذي أدرك أنه وجد فرصة كبيرة ، كان متحمسًا لأنه جمع عددًا لا بأس به من الجنرالات من رتبة السماء واستعد للقضاء على هؤلاء الأساقفة دفعة واحدة.
ومع ذلك ، عندما حان وقت الهجوم الفعلي ، اكتشف شيكير أنه كان مخطئًا تمامًا.
بعد دخوله المدينة ، شعر ليلين أن مستوى الأمن أعلى بكثير من ذي قبل.
كان هناك خطأ في حساباته ، لم يكن هذا فرعًا من فروع منظمة موبيوس ، ولكن مقرهم الرئيسي!.
وقد مات جميع الجنرالات ، الذين كانوا أيضًا في رتبة السماء ، تاركين وراءهم شيكير فقط.
كان شيكير أمامه الآن في حالة يرثى لها ، ملفوفًا لدرجة أنه بدا وكأنه مومياء.
لقد حققوا محاصيل مذهلة في ظل الجهود المشتركة لرتب السماء في البداية ، وحتى أنهم استولوا على الكثير من الموارد التي خزنتها منظمة موبيوس.
في أسفل الحمم البركانية ليست بعيدة عن المدينة ، في فضاء سري تم فتحه.
فجأة ، لم يكن شيكير راغبًا في قول المزيد ، وظهر تلميح من الخوف في تعبيره.
لقد كانوا كائنات قد ولدت بالفعل جوهرًا.
أثار هذا التعبير قلق ليلين على الفور ، لكي يصبح شيكير الشجاع بهذه الطريقة ، لا يمكن أن يكون الأمر بسيطًا.
كان هناك خطأ في حساباته ، لم يكن هذا فرعًا من فروع منظمة موبيوس ، ولكن مقرهم الرئيسي!.
“لقد جلبتك هنا فقط حتى تتمكن من تولي العمليات التالية لفرقة المهام الخاصة ، خاصة وأنني في هذه الحالة!” رفع شيكير ذراعه وضحك بمرارة.
عند رؤية هذا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين “لقد اجتمعوا …“.
كانوا على نفس مستوى ماجوس نجم الفجر من عالم الماجوس ، وكانوا متأكدين تمامًا من مسار زراعتهم.
” أما بالنسبة للقضايا هناك ، سيكون هناك أشخاص يأتون من العاصمة للعناية بها ، لا تقلق! “.
ظهر أثر ابتسامة على شفتي ليلين “مثير للإعجاب! ، الأمور تصبح مثيرة للاهتمام بشكل متزايد! “.
خرج ليلين ، ولا يزال محيرًا ، وذهب للبحث عن لوك.
كان ليلين يعرف جيدًا نوع الشخص الذي كان عليه ، ولم يكن من يعترف بالهزيمة.
‘ فقط استمر في التمثيل! ‘ أدار ليلين عينيه ، بينما بدا في سماع كلماته.
تحت استجواب هذا الرئيس الجديد ، روى لوك جميع الأجزاء التي فشل شيكير في شرحها بوضوح.
كان هناك تلميح واضح للفرح في حقيقة أنه كان ضعيفًا وعديم الفائدة في معركة بين صفوف السماء ، وبالتالي لم يشارك في تلك العملية ، خلاف ذلك ، سيكون ميتًا الآن.
كما اتضح ، أثناء نقل الموارد ، واجه شيكير والباقي كمينًا ، مما أدى إلى إبادة كاملة.
حتى الموارد ضاعت ، ولقي عدد قليل من الجنرالات من رتبة السماء حتفهم على الفور.
‘يبدو أن خلفية شيكير غامضة للغاية! ، سأحتاج إلى إيلاء مزيد من الاهتمام والاستفادة من ذلك! ” قرر ليلين بحزم.
فقط شيكير تمكن بطريقة ما من البقاء.
“هذا المستوى … هذا يعني أن تقنية أجنحة إمبر الخاص بك على وشك الاختراق إلى المستوى التاسع ، ودخول ذروة تصنيف السماء …” شاهد شيكير ليلين ، وعيناه مليئة بإشراق لا يوصف “من حيث التدريب ، من المحتمل أن تتفوق عليّ قريبًا بما فيه الكفاية …“.
بعد ملاحظة شيء ما ، سوف يتراجعون بالتأكيد ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه الدوق الشمالي ، لن يرى سوى عشًا فارغًا.
“يا؟ ، كم من الناس كانوا هناك؟” كان لدى ليلين بعض التخمينات ، وسأل بفضول.
كان هناك كآبة بين حاجبيه لن تختفي بسهولة.
” واحد فقط ، لكنه كان مرعبًا أكثر من آلاف الجنود والخيول ، لأنه … كان رتبة نجم!”.
كان صوت لوك خافتًا ، كما لو كان يخشى تنبيه أي شخص.
“لي!” رحب به لوك ، متفاجئًا بسرور “من الرائع أن تأتي بهذه السرعة!”.
كان هناك تلميح واضح للفرح في حقيقة أنه كان ضعيفًا وعديم الفائدة في معركة بين صفوف السماء ، وبالتالي لم يشارك في تلك العملية ، خلاف ذلك ، سيكون ميتًا الآن.
” واحد فقط ، لكنه كان مرعبًا أكثر من آلاف الجنود والخيول ، لأنه … كان رتبة نجم!”.
“نجم ؟!” بدأ ليلين يتنفس بحدة ، على الرغم من أن عقله كان يعمل بسرعة.
ومع ذلك ، عندما حان وقت الهجوم الفعلي ، اكتشف شيكير أنه كان مخطئًا تمامًا.
كانت رتب النجوم أقوى أعضاء عالم الحمم البركانية .
لقد كان متظاهرًا جيدًا لدرجة أن ليلين هتف له من الداخل.
كانوا على نفس مستوى ماجوس نجم الفجر من عالم الماجوس ، وكانوا متأكدين تمامًا من مسار زراعتهم.
لقد كان متظاهرًا جيدًا لدرجة أن ليلين هتف له من الداخل.
لقد كانوا كائنات قد ولدت بالفعل جوهرًا.
تم الاحتفال بكل واحدة من هذه الوجود.
ستكتب إنجازاتهم في كتب التاريخ أو حتى في شكل أساطير ، تنتقل إلى الأبد.
كانت أشعة اللمعان متلألئة ، وبدأ خيوط اللهب الباهت في الزيادة في شدته في المنتصف.
في مواجهة مثل هذا الخبير ، فإن رتب السماء ستغازل الموت فقط ما لم تكن هناك رتب أخرى من النجوم تقمعهم.
إذا التقى شيكير بواحد ، فهذا يعني أن حظه سيئ للغاية.
“على الاطلاق! ، كل ذلك بفضل رعاية المعلم! ” انحنى ليلين قليلاً لإظهار احترامه.
“علاوة على ذلك …” لمس ليلين ذقنه ، بعمق في التفكير “يجب أن يكون دعم شيكير قويًا جدًا حتى يشعر ماجوس نجم الفجر بالقلق من قتله وتركه على قيد الحياة! “.
كان صوت لوك خافتًا ، كما لو كان يخشى تنبيه أي شخص.
كان ليلين ، الذي كان أيضًا نجم الفجر ، يعرف بشكل طبيعي رعب الرتبة الرابعة.
“كان لدى نفس الشعور!” كانت أمامه فتاة صغيرة ترتدي رداء أحمر اللون.
بالنسبة إلى ماجوس نجم الفجر ، كانت صفوف السماء تشبه النمل الكبير قليلاً.
“هذا هو الوضع الأساسي … بدافع من هذا الحدث ، يبدو أن العديد من فروع منظمة موبيوس التي بدأت تتفرق تتجمع مرة أخرى …“.
كانب بؤبؤ عيناها عموديان بغرابة من شأنها أن تجعل الناس يرتجفون من الخوف.
وقد مات جميع الجنرالات ، الذين كانوا أيضًا في رتبة السماء ، تاركين وراءهم شيكير فقط.
“يشرفني أن أخدم سيدي!” بدا ليلين مخلصًا.
لم يعتقد ليلين أن ماجوس نجم الفجر هذا كان طيب القلب وترك شيكير يذهب.
كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب الحقيقي هو أنه كان يخشى الشخص الذي يدعم شيكير .
فجأة ، لم يكن شيكير راغبًا في قول المزيد ، وظهر تلميح من الخوف في تعبيره.
‘يبدو أن خلفية شيكير غامضة للغاية! ، سأحتاج إلى إيلاء مزيد من الاهتمام والاستفادة من ذلك! ” قرر ليلين بحزم.
نظرًا لأن شخصًا يتمتع بمكانة أعلى كان يتولى المنصب ، كان من الممكن الاستغناء عن منصبه ، وسيتم انتزاع إنجازاته منه.
“هذا هو الوضع الأساسي … بدافع من هذا الحدث ، يبدو أن العديد من فروع منظمة موبيوس التي بدأت تتفرق تتجمع مرة أخرى …“.
كان هناك كآبة بين حاجبيه لن تختفي بسهولة.
كان شيكير أمامه الآن في حالة يرثى لها ، ملفوفًا لدرجة أنه بدا وكأنه مومياء.
هز لوك كتفيه ، ولم تتضاءل الابتسامة السخيفة على الإطلاق “لكننا نحتاج فقط إلى المضي قدمًا خلال هذه الفترة الزمنية ، سيصل الدوق الشمالي إلى هذا المكان قريبًا ، وعندما يحدث ذلك ، يمكننا … “.
”الدوق الشمالي؟ ، إنها رتبة نجم مشهورة في الاتحاد! ، بوجوده في الجوار ، لن تتمكن منظمة موبيوس من الاستقرار والاستمتاع بوقت هادئ! ” صرخ بإعجاب.
ومع ذلك ، كل هذا لم يكن من شأن ليلين ، ما ركز عليه هو الموارد التي سرقتها رتبة النجم الغامضة.
‘ فقط استمر في التمثيل! ‘ أدار ليلين عينيه ، بينما بدا في سماع كلماته.
أثار هذا التعبير قلق ليلين على الفور ، لكي يصبح شيكير الشجاع بهذه الطريقة ، لا يمكن أن يكون الأمر بسيطًا.
خرج ليلين ، ولا يزال محيرًا ، وذهب للبحث عن لوك.
”الدوق الشمالي؟ ، إنها رتبة نجم مشهورة في الاتحاد! ، بوجوده في الجوار ، لن تتمكن منظمة موبيوس من الاستقرار والاستمتاع بوقت هادئ! ” صرخ بإعجاب.
في الوقت نفسه ، فهم الآن سبب مظهر شيكير الفاتر.
“همف! لو كان ذلك موثوقاً ، لما كنا في هذا الموقف! ” في المقابل ، أظهر رد إيما أنها لم يكن لديها انطباع جيد عن اتحاد وارلوك .
نظرًا لأن شخصًا يتمتع بمكانة أعلى كان يتولى المنصب ، كان من الممكن الاستغناء عن منصبه ، وسيتم انتزاع إنجازاته منه.
فجأة ، فتح رجل أصلع بلا حواجب أو لحية عينيه ، وعيناه ممتلئتان بالشك “شعرت بأثر لهيب روحي! ، أي وارلوك وصل إلى هنا؟ “.
على الرغم من أن الدوق الشمالي قد لا يفكر في الكثير من هذه المزايا ، إلا أن شيكير لا يريد قبول الصدقة من الآخرين.
كان ليلين يعرف جيدًا نوع الشخص الذي كان عليه ، ولم يكن من يعترف بالهزيمة.
فقط شيكير تمكن بطريقة ما من البقاء.
“في هذه الحالة ، يجب أن أعود وأتولى بسرعة دفاع قوة المهام الخاصة ، والاستعداد للهجوم المضاد!”.
كانت أشعة اللمعان متلألئة ، وبدأ خيوط اللهب الباهت في الزيادة في شدته في المنتصف.
ومع ذلك ، أثناء محو أحد الفروع القريبة ، وجدوا عددًا قليلاً من الأساقفة يرتدون ملابس حمراء!.
ودع ليلين و لوك بعضهم على عجل.
كان في حاجة ماسة إلى هذه الحجارة ، لكنه لم يكن لديه الكثير من النقاط لاستبدالها.
لم تعجب ليلين هذه الفكرة.
“لتكون قادرًا على الحصول على رتبة نجم للمساعدة والهجوم ، يجب أن تكون هذه الموارد ثمينة بشكل خاص ، حتى أنه قد يكون هناك حجارة هناك … ” ومضت عيون ليلين.
حصلت منظمة موبيوس على تصنيف نجم ، بالإضافة إلى العديد من المساعدين والمتابعين.
كان شيكير أمامه الآن في حالة يرثى لها ، ملفوفًا لدرجة أنه بدا وكأنه مومياء.
بعد ملاحظة شيء ما ، سوف يتراجعون بالتأكيد ، وبحلول الوقت الذي وصل فيه الدوق الشمالي ، لن يرى سوى عشًا فارغًا.
ومع ذلك ، كل هذا لم يكن من شأن ليلين ، ما ركز عليه هو الموارد التي سرقتها رتبة النجم الغامضة.
“على الاطلاق! ، كل ذلك بفضل رعاية المعلم! ” انحنى ليلين قليلاً لإظهار احترامه.
“لتكون قادرًا على الحصول على رتبة نجم للمساعدة والهجوم ، يجب أن تكون هذه الموارد ثمينة بشكل خاص ، حتى أنه قد يكون هناك حجارة هناك … ” ومضت عيون ليلين.
لم يعتقد ليلين أن ماجوس نجم الفجر هذا كان طيب القلب وترك شيكير يذهب.
كان في حاجة ماسة إلى هذه الحجارة ، لكنه لم يكن لديه الكثير من النقاط لاستبدالها.
عند رؤية هذا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين “لقد اجتمعوا …“.
حتى الموارد ضاعت ، ولقي عدد قليل من الجنرالات من رتبة السماء حتفهم على الفور.
نظرًا لأن الطريقة الصحيحة لم تكن تعمل ، فقد يحتاج إلى التفكير في طرق أخرى.
“نجم ؟!” بدأ ليلين يتنفس بحدة ، على الرغم من أن عقله كان يعمل بسرعة.
“ربما وجدنا المقر الرئيسي لمنظمة موبيوس ، قوبل الهجوم الذي قاده المدرب بهجوم مضاد عنيف من الجانب الآخر ، من الأفضل أن تلقي نظرة شخصيًا … “.
بعد فترة وجيزة من مغادرة لوك ، تغير تعبير ليلين.
“هذا هو الوضع الأساسي … بدافع من هذا الحدث ، يبدو أن العديد من فروع منظمة موبيوس التي بدأت تتفرق تتجمع مرة أخرى …“.
كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب الحقيقي هو أنه كان يخشى الشخص الذي يدعم شيكير .
أتى إلى غرفته وأخرج الحجر القرمزي من قبل.
إذا التقى شيكير بواحد ، فهذا يعني أن حظه سيئ للغاية.
كما اتضح ، أثناء نقل الموارد ، واجه شيكير والباقي كمينًا ، مما أدى إلى إبادة كاملة.
كانت أشعة اللمعان متلألئة ، وبدأ خيوط اللهب الباهت في الزيادة في شدته في المنتصف.
عند رؤية هذا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين “لقد اجتمعوا …“.
هز لوك كتفيه ، ولم تتضاءل الابتسامة السخيفة على الإطلاق “لكننا نحتاج فقط إلى المضي قدمًا خلال هذه الفترة الزمنية ، سيصل الدوق الشمالي إلى هذا المكان قريبًا ، وعندما يحدث ذلك ، يمكننا … “.
……
في أسفل الحمم البركانية ليست بعيدة عن المدينة ، في فضاء سري تم فتحه.
كان صوت لوك خافتًا ، كما لو كان يخشى تنبيه أي شخص.
كان شخصان يواجهان بعضهما البعض .
فجأة ، فتح رجل أصلع بلا حواجب أو لحية عينيه ، وعيناه ممتلئتان بالشك “شعرت بأثر لهيب روحي! ، أي وارلوك وصل إلى هنا؟ “.
“كان لدى نفس الشعور!” كانت أمامه فتاة صغيرة ترتدي رداء أحمر اللون.
بعد فترة وجيزة من مغادرة لوك ، تغير تعبير ليلين.
كانب بؤبؤ عيناها عموديان بغرابة من شأنها أن تجعل الناس يرتجفون من الخوف.
“يا؟ ، كم من الناس كانوا هناك؟” كان لدى ليلين بعض التخمينات ، وسأل بفضول.
بعد كل شيء ، كان للطرف الآخر صلات في العاصمة ، وكان أفضل طريق له للحصول على الأحجار ، لم يستطع التخلي عنه بهذه السهولة.
“هل هذا فخ؟” تمتم جيلبرت وسأل ببطء.
لقد كانوا كائنات قد ولدت بالفعل جوهرًا.
عندما فتح الباب ووجد شيكير بالداخل ، أظهر ليلين تعبيرًا عن القلق ” سيد ، كيف …“.
“لا يبدو الأمر كذلك ، إلا إذا تم اختراق عشيرة أوروبوروروس بالكامل وماتت فريا والبقية جميعًا ” كانت دوقة الدم إيما واثقة جدًا من ولاء طلابها.
“يا؟ ، كم من الناس كانوا هناك؟” كان لدى ليلين بعض التخمينات ، وسأل بفضول.
كان من المحتمل جدًا أن يكون السبب الحقيقي هو أنه كان يخشى الشخص الذي يدعم شيكير .
“إذن … هل وصلت التعزيزات من اتحاد وارلوك ؟” ظهرت الإثارة في لهجة جيلبرت.
”الدوق الشمالي؟ ، إنها رتبة نجم مشهورة في الاتحاد! ، بوجوده في الجوار ، لن تتمكن منظمة موبيوس من الاستقرار والاستمتاع بوقت هادئ! ” صرخ بإعجاب.
“همف! لو كان ذلك موثوقاً ، لما كنا في هذا الموقف! ” في المقابل ، أظهر رد إيما أنها لم يكن لديها انطباع جيد عن اتحاد وارلوك .
كان هناك العديد من المنظمات المتمردة في اتحاد أطلان ، وكذلك الطوائف المختلفة.
“ماذا يحدث هنا؟” رفعت حواجب ليلين بـ قلق مصطنع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
