عرق وحيد القرن
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
“شكرًا لك على إنقاذ ووكلا ، الشخص القوي الموقر!”.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
بدلاً من الأنثى الشابة ، تقدم شخصان آخران أحادي القرن بذراعهما الأيمن على صدرهما ، وقاموا بعمل غريب.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
“هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
“أنا لاي ، من الشعب المجنح! ، أنا أسافر حاليًا لمعرفة المزيد عن الثقافات المختلفة ، لذلك لا داعي لشكري ، كانت الإرادة العظيمة للحمم البركانية هي التي دبرت كل هذا … “.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
كان ما يسمى بالأشخاص المجنحين وجدهم ليلين وأستعلمهم لنفسه.
في عالم الحمم البركانية ، كان على العشائر الناضجة ذات القرن الواحد أن تبحث عن الطعام بأنفسهم ، وهي طقوس العبور.
من خلال ذكريات الطرف الآخر ، وجد أن جميع الأجناس المختلفة في عالم الحمم البركانية بدت مختلفة تمامًا عن الانسان العادي ، وأن القبيلة المجنحة فقط كانت متشابهة إلى حد ما.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
أما بالنسبة للأجنحة؟ ، بفضل مهاراته في السحر كنجم الفجر ، كان تكوين جناحين أمرًا بسيطًا للغاية.
في اللحظة التي حوصر فيها من قبل قوى كبيرة وأثار غضبها ، لم يكن حتى ليلين متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الهروب بأمان.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
……..
كانوا عادة منتشرين في جميع أنحاء الأرض ، ولم يسببوا أي مشكلة مع أي منظمات كبيرة.
“أنا لاي ، من الشعب المجنح! ، أنا أسافر حاليًا لمعرفة المزيد عن الثقافات المختلفة ، لذلك لا داعي لشكري ، كانت الإرادة العظيمة للحمم البركانية هي التي دبرت كل هذا … “.
ومن ثم ، فإن هذين الكائنين أحادي القرن ، حتى لو لم يخذلا حراسهما تمامًا ، فقد فقدا الكثير من شكوكهما.
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
دعوا ليلين بحماس إلى مدينة قريبة للراحة.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
بسعادة غامرة ، استخدم الرجلين على الفور كل ما لديهما وأقاموا مأدبة على شرف ليلين.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
أكثر ما أدهش ليلين هو أن وجبتهم اليوم كانت دودة الحمم البركانية ، كان لا بد من القول أنه عندما قمع المرء الاشمئزاز من وضع لحم دودة الحمم في فمه ، لم يظهر الطعم الرهيب المتوقع.
أكثر ما أدهش ليلين هو أن وجبتهم اليوم كانت دودة الحمم البركانية ، كان لا بد من القول أنه عندما قمع المرء الاشمئزاز من وضع لحم دودة الحمم في فمه ، لم يظهر الطعم الرهيب المتوقع.
كان اللحم في الواقع مشابهًا للدجاج ، وكان له أيضًا عصير عطري وحلو ، لقد كان طعام شهي نادر.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في عالم الحمم البركانية ، كان الطعام الذي يحتوي على نسبة عالية من الماء أحد أندر المكونات!.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
لاحظ ليلين بريقًا استقصائيًا تم إخفاؤه جيدًا في عيونهم.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
“هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
“قد … هل أستطيع رؤية أجنحتك؟ ، سمعت أن أجنحة القبيلة هي أجمل الأشياء في العالم! ” كانت عيون ووكلا مليئة بالإعجاب ، لكن ذلك لم يكن يشعر به سوى ليلين بالضحك والبكاء في نفس الوقت.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
“مع هذا المظهر ، يمكنني حتى التظاهر بأنني ملاك في عالمي السابق …” ضحك ليلين في قلبه.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
في الوقت نفسه ، رأى أنه خلف ووكلا ، التي بدت مليئة بالإعجاب ، فوجئ الاثنان الآخران من العشائر ذات القرن الواحد.
في اليوم التالي ، أعلن ووكي و ووكبور أن ليلين ستنضم مؤقتًا ويعود معهم.
بناءً على محادثتهم السابقة ، عرف ليلين أن أحدهما كان يسمى ووكي ، والآخر كان ووكبور ، كانوا جزءًا من أكبر عشيرة ذات قرن واحد قريبة ، عشيرة ووك.
“هل لي أن أعرف اسم الشخص القوي؟“.
[ المترجم : عشيرة ووك ، البنت ووكلا ، الشخصين ووكي و ووكبور ، يارب ارحمنا من هذا الموؤلف اللي عنده إعاقة في الأسماء ] .
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
في عالم الحمم البركانية ، كان على العشائر الناضجة ذات القرن الواحد أن تبحث عن الطعام بأنفسهم ، وهي طقوس العبور.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
ومع ذلك لم يحالفهم الحظ ، أو بالأحرى تم التآمر عليهم.
“اللورد لي ، شكرًا جزيلاً لك! ، أيضا … ” شكرته ووكلا ليلين بنبرة مليئة بالإعجاب ، وممرت جزءًا كبيرًا من لحم الدودة.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
لولا تمثيل ليلين ، فربما مات هؤلاء الأشخاص جميعًا هنا.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
“هذا … الرجاء الانتظار لبعض الوقت ، ما زلت أريد مناقشة شيء ما مع أعمامك! ” ابتسم ليلين.
……..
جميع المعلومات التي حصل عليها جاءت من الرجل السيئ الحظ الذي مات.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
إذا سئل عن بعض الأمور الأخرى ، فقد يكشف ذلك عن هويته ، ولذلك سرعان ما غير الموضوع.
نهضض ووكي وأرسل ووكلا العابسة بعيدًا وضحك ، استدار ليجد هذا محرجًا “اعتذاري ، السيد لي ، إنها طفلة فقط!”.
“حسناً! ، ووكلا ، اذهبي إلى الفراش ، لا يزال لدينا أشياء نناقشها مع السيد لي! “.
الليلة الماضية ، أخبروه عن بعض الصراع بين المنظمات وبعض الاضطهاد التي يواجهونها.
نهضض ووكي وأرسل ووكلا العابسة بعيدًا وضحك ، استدار ليجد هذا محرجًا “اعتذاري ، السيد لي ، إنها طفلة فقط!”.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
“في الواقع ، أنا لا ألومها ” هز ليلين رأسه.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
“لا شيء يتجاوز السيد! ” تبادل ووكي و ووكبور لمحة وبدأا يضحكان بسخرية.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
بسعادة غامرة ، استخدم الرجلين على الفور كل ما لديهما وأقاموا مأدبة على شرف ليلين.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
“السيد لي ، سمعت أنك مسافر ، هل يمكنك إخباري قصصًا عن أماكن أخرى؟ ” كانت يدا ووكلا تحت ذقنها وهي مستلقية على بطنها أمام ليلين كطفلة فضولية.
كان ليلين ، الذي كان يستمع إلى هذين الشخصين ، تعبيرًا كئيبًا أيضًا عندما أومأ برأسه أو هز رأسه من وقت لآخر ، متطلعًا إلى التفكير بعمق.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
……..
“الأجمل؟ ، أخشى ألا نتمكن نحن المجنحين من أخذ هذا اللقب ، لكن يمكنني تلبية طلبك ” أومأ ليلين برأسه ، غير مهتم بما إذا كانت هذه مجرد تخيلات صافية لفتاة صغيرة ، أو إذا كان شخص ما يحاول سماع صوته.
في اليوم التالي ، أعلن ووكي و ووكبور أن ليلين ستنضم مؤقتًا ويعود معهم.
وجد ليلين هذا مضحكًا ، لكن كان عليه أن يتحمله.
أدى هذا على الفور إلى ظهور العديد من الهتافات ، حيث كانت ووكلا هي الأكثر حماساً.
تلاشت النيران المشتعلة تدريجياً ، ولم يبعث أشعة حمراء داكنة إلا من خلال نهر الحمم البركانية الحمراء.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
من الواضح أن الرجل العجوز ذو القرن الواحد لم يلاحظ نظرة شفقة ليلين ، وعندما انتهى من الوجبة ، لامس شفتيه “حسنًا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ، فقط قل الكلمة! “
الليلة الماضية ، أخبروه عن بعض الصراع بين المنظمات وبعض الاضطهاد التي يواجهونها.
“شكرًا لك على إنقاذ ووكلا ، الشخص القوي الموقر!”.
على الرغم من أن ليلين لم يفهم الكثير ، ولا يمكن أن يضايقه ، إلا أن تعبيره بدا وكأنه يفهم تمامًا. حصل على الفور كراهيته الخارجية على رأي إيجابي من هذين الاثنين.
من مظهره ، بدا أنهم يفكرون فيه كقوة موثوقة ، أو بالأحرى … كمنقذ من نوع ما؟.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
وجد ليلين هذا مضحكًا ، لكن كان عليه أن يتحمله.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
“السيد لي ، ما الذي تفكر فيه …” بدأت ووكلا على الفور بالتشبث به ، وضغط ليلين على جبهته دون أن يقول شيئًا.
لولا تمثيل ليلين ، فربما مات هؤلاء الأشخاص جميعًا هنا.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
برؤية تعبيرات ووكي و ووكبور الواثقة ، كان لدى ليلين الرغبة في الضحك.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
تفوق السلبيات على الإيجابيات.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
حتى بدون اهتمام من إرادة العالم ، كان عالم الحمم البركانية عالمًا وبالتأكيد كان لديه شخص لديه قوة على الأقل في مملكة نجم الفجر .
يمكن لـ ليلين العمل بشكل مستقل والعثور على مكان تجمع الكائنات الكبيرة ، والبحث عن أقوى روح ، وبالتالي الحصول على مزيد من المعلومات بطريقة مناسبة.
في اللحظة التي حوصر فيها من قبل قوى كبيرة وأثار غضبها ، لم يكن حتى ليلين متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الهروب بأمان.
غطت النيران المشتعلة وجوه هذه الكائنات ، مما أعطى إحساسًا بالنور والظلام الذي لا يمكن تحديده.
كان دافعه هو إنقاذ الاثنين من الدوقات كيمويين ، وهذا هو السبب في أنه اضطر إلى الحفاظ على مستوى منخفض حتى وجدهما.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
على الرغم من أن طريقة المزج هذه كانت مزعجة بعض الشيء ، إلا أن الميزة كانت الأمان ، ولم تكن هناك أي ثغرات.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
“إذن أنت صديق من القبيلة المجنحة! ، مرحبًا بكم في أرض الأشواك المشتعلة! “.
“نظرًا لأن برق للمشتري نصب فخًا هنا ، فلا بد أنهم عثروا على إحداثيات هذا العالم منذ فترة طويلة وشغلوا منصب ومنطقة مهمة هنا …“.
كان المجنحون أقلية محبة للسلام في عالم الحمم البركانية .
بدأت أفكار ليلين تكتسب الوضوح.
الليلة الماضية ، أخبروه عن بعض الصراع بين المنظمات وبعض الاضطهاد التي يواجهونها.
“ربما حتى أن ماجوس القمر المشع لديه عدد غير قليل من الحيوانات المستنسخة هنا ، ربما أقاموا بعض الفخاخ وينتظرون أن يتم الإمساك بي ، ولهذا لا يمكنني ارتكاب الأخطاء … “.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
بعد متابعة المجموعة لبضعة أيام ، يمكن رؤية صورة ظلية لمدينة سوداء من بعيد.
جنبا إلى جنب مع حجمها التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار تقريبًا والقرن ، أعطت مظهرًا من شأنه أن يخيف أي طفل عادي ليبكي في عالمه السابق ، كان التناقض صارخًا.
كانت تلك مدينة عملاقة من الصخور.
جعل بريق عينيه الرجلين يخافان من النظر في عينيه “لكن … لماذا حاولت استجوابي؟“.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
“ما هذا؟” أجاب ليلين ، و وجد الموقف مضحكًا.
على الرغم من أن سور المدينة كان منخفضًا ، إلا أن الرجال من الأعراق الآخرى الذين وقفوا فوقه كانوا أقوياء وشجعان.
مع ذكريات تلك القبيلة ذات القرن الواحد ، كان خطاب ليلين تمامًا مثل خطاب السكان الأصليين في عالم الحمم البركانية ، وكان تمويهه سلسًا.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
عندما انتشرت ، كان طولها أربعة أو خمسة أمتار ، والأجنحة التي تشبه أجنحة الملاك لفت ليلين بداخلها.
……
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة ويثير شكًا لا داعي له ، فضلاً عن اهتمام إرادة العالم.
“هذا هو المكان الذي تتجمع فيه الكائنات الذكية ، لكن قوة روحي لم تكتشف بعد أي اكتشاف لها …” اجتاحت قوته الروحية المخفية المكان ، لكن تعبير ليلين لم يتغير على الرغم من تنهده بداخله.
على حواف هذا الريش الأبيض النقي ، كانت هناك آثار بريق ذهبي.
في قصر مبني من الصخور السوداء الكبيرة ، رأى ليلين زعيم عشيرة ووك من العرق ذو القرن الواحد.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
وعادة ما يطلق على هؤلاء القادة اسم المفكر.
ربما يكون قد مر عام واحد في عالم الماجوس بينما لم يمر هنا سوى شهر أو حتى بضعة أيام ، ولهذا السبب كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
[ المترجم : هوة بيطلقوا عليه اسم المثقف او المفكر ، شوفوا اللي يعجبكم وهبقا اغيروا لو ظهر في الفصول الجاية ] .
لولا تمثيل ليلين ، فربما مات هؤلاء الأشخاص جميعًا هنا.
“المفكر الموقر ، أرجو أن تقبل بركات ضيف من بعيد!” تبعًا للعرف ، وضع ليلين بضعة أجزاء من لحم دودة الحمم البركانية أمام كائن ذو قرن واحد كهدية.
كانت هناك آثار للشك ، لكنه توصل بالفعل إلى خطة.
في هذه اللحظة ، كان الاثنان فقط في القصر الكبير ، تراجع ووكي والباقي منذ فترة طويلة إلى الوراء.
بعد أن وقف ، انفتحت الملابس على ظهره ، وكشفت عن زوج من الأجنحة الكبيرة ذات اللون الأبيض الثلجي.
“دودة الحمم؟ ، عادة ما تحب هذه الكائنات البقاء في الحمم البركانية ونادرًا ما تخرج ، بعد تفاقمها ، سوف تنفجر بهجمات الحمم البركانية المرعبة ، كل الشكر لك أن ووكلا والبقية يمكنهم العودة بأمان! “.
من خلال ذكريات الطرف الآخر ، وجد أن جميع الأجناس المختلفة في عالم الحمم البركانية بدت مختلفة تمامًا عن الانسان العادي ، وأن القبيلة المجنحة فقط كانت متشابهة إلى حد ما.
أومأ المفكر المسن برأسه ، وأمسك بدودة الحمم وبدأ في الأكل دون تحفظات.
ما سمح لـ ليلين بالشعور بالراحة هو أن الوقت يتدفق بشكل مختلف في عوالم أخرى وفي عالم الماجوس .
تناثر العصير في كل مكان وسقط من زاوية فمه ، وهبطت القطرات على حصيرة القش.
وجد ليلين هذا مضحكًا ، لكن كان عليه أن يتحمله.
كان هذا تقليدًا للعرق ذي القرن الواحد ، كان الاستمتاع بالهدية أمام الضيف علامة على الاحترام.
ليلين ، الذي كان لديه نوايا أخرى ، رفضها بشكل طبيعي لفترة من الوقت ، قبل الخوض في الموقف والموافقة.
بدا ليلين وكأنه يجلس إلى جانبه باحترام ، رغم أنه في الواقع ، كانت قوته الروحية قد غطت المناطق المحيطة بالفعل.
سواء كانت المنازل أو أسوار المدينة ، كانت جميعها مصنوعة من الصخور السوداء العملاقة.
“هذا الكائن الفكري لديه قدرات جيدة جدًا ، بقوة ماجوس من الرتبة 1 أو 2 ، من المؤسف أنها لا تزال ضعيفة للغاية … “.
تفوق السلبيات على الإيجابيات.
من الواضح أن الرجل العجوز ذو القرن الواحد لم يلاحظ نظرة شفقة ليلين ، وعندما انتهى من الوجبة ، لامس شفتيه “حسنًا ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ ، فقط قل الكلمة! “
تناثر العصير في كل مكان وسقط من زاوية فمه ، وهبطت القطرات على حصيرة القش.
“بالطبع! ، لدي مشكلة صعبة أحتاج إلى مساعدتكم فيها … “ابتسم ليلين ببطء بينما قال بهدوء طلبه.
“نحن في المنزل!” هلل العديد من رجال العشائر وحيد القرن على الفور ، ولكن بتذكر فكرة إخوتهم الذين ماتوا ، لم يتمكنوا من المساعدة ولكن بدأوا في خفض رؤوسهم والبكاء.
هذا هو السبب في أنهم واجهوا دودة الحمم البركانية غاضبة أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
