الممر
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
‘ هل يمكن أن يكون طريق كواندرى مشابهًا لبوابة نجمية؟ ، هل أرسلني التشكيل الدفاعي إلى عالم أخر؟‘ ترك هذا التفكير المفاجئ ليلين غير قادر على تقرير ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ، شخص ما دخل بالفعل من خلال الممر ، هذا قريب للغاية من القلب! ” لاحظ الماجوس العجوز الذي كان يرتدي زيًا بسيطًا دفتر ملاحظات أصفر فاتح في يديه ، وقال بصوت منخفض ، كان تعبيره يدل على القلق.
……….
على إحدى صفحات دفتر الملاحظات ذي اللون الأصفر الفاتح ، تم رسم خريطة عامة بخطوط سوداء ضعيفة.
رأى ليلين العديد من الأشجار القديمة من قبل ، وكانت هناك أشجار هائلة في مدينة كريفي حيث يمكن بناء المنازل على أوراقها.
كانت هناك نقطة سوداء صغيرة تتحرك ببطء في أحد الممرات المركزية التي أطلق عليها اسم مسار كواندارى.
كانت هناك نقطة سوداء صغيرة تتحرك ببطء في أحد الممرات المركزية التي أطلق عليها اسم مسار كواندارى.
كانت هناك أيضًا نقاط أخرى على هذه الخريطة ، لكنها كانت جميعها موجودة في المناطق الخارجية.
كانت شجرة قديمة عملاقة ، وأوراقها الخضراء تتسرب ببريق يشبه اليشم.
الرجل العجوز نفسه تم تمييزه بنقطة بيضاء.
على هذا الجذر العملاق الذي قفز الضفدع عليه كانت هناك كابينة صغيرة أخرى ، هذه المقصورة مبنية بشكل منحرف.
على الرغم من أنه كان أسرع بكثير من نجوم الفجر في الخارج الذين أعاقتهم المتاهة ، إلا أنه كان لا يزال في القسم الأوسط وعلى مسافة من القلب.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
في المقابل ، كانت هناك نقطة السوداء على بعد خطوات قليلة فقط من القلب الذي تم تمييزه باللون الأحمر! .
“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! ، لماذا يوجد ماجوس بهذه السرعة … “لعن الرجل العجوز ، مع تعبيره المليء بنفاد الصبر والسخط ” إنه لأمر مؤسف أن لدي الطريقة الصحيحة فقط لدخول الأنقاض ، لا يمكنني التحكم في جميع الآليات السرية ، وإلا … “.
“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! ، لماذا يوجد ماجوس بهذه السرعة … “لعن الرجل العجوز ، مع تعبيره المليء بنفاد الصبر والسخط ” إنه لأمر مؤسف أن لدي الطريقة الصحيحة فقط لدخول الأنقاض ، لا يمكنني التحكم في جميع الآليات السرية ، وإلا … “.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
وبينما كان يندب ، لم تفقد خطى الرجل العجوز السرعة ، بدلاً من ذلك ، بدأ في التحرك بسرعة أكبر.
بينما كان قد شارك في بناء الأنقاض ، لم يكن قادرًا على الاتصال بالمناطق الأساسية.
كانت هناك أيضًا نقاط أخرى على هذه الخريطة ، لكنها كانت جميعها موجودة في المناطق الخارجية.
ومن ثم ، فإن الحصول على هذه الخريطة ، وكلمة المرور للدخول ، وكذلك بعض المعلومات ، كان حدود ما يمكن فعله.
بالمقارنة مع الشجرة ، كان الضفدع مثل ذرة من الغبار ، لا! ، كان أصغر بعشرة آلاف مرة من ذرة غبار! .
عرف ليلين أيضًا بشكل غير متوقع توقيت فتح الأنقاض ، مما تسبب في أن تصبح الأمور غير مواتية للرجل العجوز.
“كابينة كوارك ، رقم 232 على حافة العالم ، هل هناك مشكلة؟“وضع الضفدع أنبوبه لأسفل ، وعيناه الكبيرتان اللتان تشبهان المصابيح الكهربائية تطلقان نظرة على ليلين.
حتى لو كان مسرعًا ، كان حريصاً على عدم الوقوع في أي أفخاخ ، لذلك كان لا يزال وراء ليلين.
وبينما كان يندب ، لم تفقد خطى الرجل العجوز السرعة ، بدلاً من ذلك ، بدأ في التحرك بسرعة أكبر.
“لم أعد أهتم! ، طالما يمكنني الوصول إلى المنطقة الأساسية ، لا يزال لدي فرصة لقلب الطاولة! “.
على الرغم من أنه كان أسرع بكثير من نجوم الفجر في الخارج الذين أعاقتهم المتاهة ، إلا أنه كان لا يزال في القسم الأوسط وعلى مسافة من القلب.
رفع الرجل العجوز أصابعه بغضب وتتبع الخريطة ، ووجد طريقًا آخر ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التحرك ، تقلصت عيونه فجأة.
في مواجهة عقليته التي كانت أقوى بعشرة آلاف مرة من الفولاذ ، كانت الأشياء التي أقامها الماجوس القدامى على وجه التحديد لاختبار إرادة المرء تافهة بالنسبة له.
دخلت نقطة سوداء حواف الخريطة ، كان أكبر بعدة مرات من البقية ، وكان مطوقًا باللون الأحمر.
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
كان هناك رقم أيضًا ، 233.
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
سيكون من المحظوظ للغاية أن تجد عالم أخر عليه حياة ، ومع ذلك ، العودة إلى عالم الماجوس؟ ، لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.
وبينما كان يندب ، لم تفقد خطى الرجل العجوز السرعة ، بدلاً من ذلك ، بدأ في التحرك بسرعة أكبر.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
إذا كان بطيئًا بعض الشيء وسمح لـ الماجوس ذو الرتبة الخامسة بالسيطرة على هذا المكان ، فلن تكون هذه المنطقة مصدر قلق له.
إذا كان بطيئًا بعض الشيء وسمح لـ الماجوس ذو الرتبة الخامسة بالسيطرة على هذا المكان ، فلن تكون هذه المنطقة مصدر قلق له.
إلى جانب ذلك ، كان هناك عنصر معين في المنطقة الأساسية يحتاج إلى الحصول عليه ، والذي كان هدفه الرئيسي.
عرف ليلين أيضًا بشكل غير متوقع توقيت فتح الأنقاض ، مما تسبب في أن تصبح الأمور غير مواتية للرجل العجوز.
“فقط انتظر! ، فقط انتظر حتى أتحكم في القلب! “.
في المقابل ، كانت هناك نقطة السوداء على بعد خطوات قليلة فقط من القلب الذي تم تمييزه باللون الأحمر! .
حدق الرجل العجوز في النقطة السوداء الصغيرة في طريق كواندرى ، وكشفت تعبيراته عن إحباطه.
فقط الموجات الصوتية كانت كافية لتفجير كل شيء.
……….
أمامه كانت أرض قاحلة رملية كبيرة.
ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
كان الطريق محاطًا بضباب أبيض على كلا الجانبين ، وأصبح كثيفًا بشكل متزايد لأنه أخفى المشهد على الجانبين.
وبينما كان يندب ، لم تفقد خطى الرجل العجوز السرعة ، بدلاً من ذلك ، بدأ في التحرك بسرعة أكبر.
على الطريق الذي لا يزال خاليًا ، لم يبد سوى خطاه بلا توقف.
المشهد الذي كان متماثلًا تمامًا على كلا الطرفين جعل من السهل على المرء أن ينسى الوقت ، مما أدى إلى شعور قوي بالخوف.
المشهد الذي كان متماثلًا تمامًا على كلا الطرفين جعل من السهل على المرء أن ينسى الوقت ، مما أدى إلى شعور قوي بالخوف.
المشهد الذي كان متماثلًا تمامًا على كلا الطرفين جعل من السهل على المرء أن ينسى الوقت ، مما أدى إلى شعور قوي بالخوف.
بالاقتران مع القوة الفريدة في الضباب ، حتى قوة إرادة الماجوس قد لا تصمد.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
لم يكن أمام تود كوراك أي خيار سوى احتضان الجذر بإحكام حتى لا ينفجر من الإعصار العنيف.
ومع ذلك ، ظهر التصميم على وجه ليلين ، كما لو كان هذا لا يكاد يذكر.
كانت شجرة قديمة عملاقة ، وأوراقها الخضراء تتسرب ببريق يشبه اليشم.
في مواجهة عقليته التي كانت أقوى بعشرة آلاف مرة من الفولاذ ، كانت الأشياء التي أقامها الماجوس القدامى على وجه التحديد لاختبار إرادة المرء تافهة بالنسبة له.
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
عندما تعمق ليلين في الداخل ، أصبح الضباب المحيط أكثر كثافة ، وحتى قدميه أصبحت غير واضحة ، بدت كل خطوة وكأنه يسير على السحب.
بعد فتح باب الكابينة الخشبية ، تيبس جسده فجأة ، وومضت عيناه من عدم التصديق.
اتخذ ليلين خطوة ، وتغير المشهد فجأة.
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
كان الآن وسط الغرفة بها ألواح صفراء داكنة وسقف متعفن.
“أهلا أخي! ، هل أنت هنا لتعطيني رسالة حب نيابة عن ميكو؟ ، من فضلك قل لها إنني مشغول ولا يمكنني الوصول إلى موعد غد مساء! “
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
حدق الرجل العجوز في النقطة السوداء الصغيرة في طريق كواندرى ، وكشفت تعبيراته عن إحباطه.
كانت الصورة الأكثر شيوعًا التي يراها عامة الناس في القارة.
كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
لم يكن هناك قطعة أثاث واحدة في هذه الغرفة الخشبية الصغيرة.
عندما تعمق ليلين في الداخل ، أصبح الضباب المحيط أكثر كثافة ، وحتى قدميه أصبحت غير واضحة ، بدت كل خطوة وكأنه يسير على السحب.
الغريب أن كل ما كان موجودًا كان قفص ببغاء ذهبي في المنتصف ، وضفدع مع أنبوب في فمه في الأعلى.
بينما كان قد شارك في بناء الأنقاض ، لم يكن قادرًا على الاتصال بالمناطق الأساسية.
“أهلا أخي! ، هل أنت هنا لتعطيني رسالة حب نيابة عن ميكو؟ ، من فضلك قل لها إنني مشغول ولا يمكنني الوصول إلى موعد غد مساء! “
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
حتى أنه كان هناك خربشة على لوحة الباب البرونزية ، مكتوب عليها رقم 232 ، حافة العالم! ، هذا المنزل ينتمي إلى تود كوراك.
نفخ حلقة الدخان البيضاء واحداً تلو الأخر من الأنبوب.
تم تدمير الفخاخ والأنماط القليلة الموجودة في الخارج تمامًا أمام النقطة الكبيرة ، وحتى اختفت أسماءهم من الخريطة.
“…” كان ليلين مذهولًا وهو يشاهد الضفدع ، غير متأكد مما يحدث.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
“ألست رسول ميكو؟ ، يا! ، إذن يجب أن تكون إليزابيث ، إنها أجمل فتاة رأيتها في حياتي ، ذلك الجلد المليء بالثنيات والجراثيم وكذلك العيون البارزة … أوه!إنها ملاكي … “
كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
بعد فترة وجيزة ، تغير تعبيره “شجرة الحكمة القديمة؟ ، الكائن الفكري لعالم الماجوس الذي أنار ذات يوم العديد من الماجوس القدامى العظماء؟ ، الأصل لكل حكمة؟! ‘ .
لم يعد بإمكانه تحملها وسأل “أين هذا؟” .
بوووم!
“كابينة كوارك ، رقم 232 على حافة العالم ، هل هناك مشكلة؟“وضع الضفدع أنبوبه لأسفل ، وعيناه الكبيرتان اللتان تشبهان المصابيح الكهربائية تطلقان نظرة على ليلين.
قيل إن هذا الفنجان الخشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة.
‘ هل يمكن أن يكون طريق كواندرى مشابهًا لبوابة نجمية؟ ، هل أرسلني التشكيل الدفاعي إلى عالم أخر؟‘ ترك هذا التفكير المفاجئ ليلين غير قادر على تقرير ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
كان الضفدع يثرثر باستمرار ، ولكن ما قاله حير ليلين فقط.
كان للعديد من أنظمة الدفاع القديمة الملاذ الأخير عندما واجهوا عدوًا كان قويًا للغاية بحيث لا يمكن استخدام تكوينات تعويذات الإبعاد إلى عالم بديل! .
في المقابل ، كانت هناك نقطة السوداء على بعد خطوات قليلة فقط من القلب الذي تم تمييزه باللون الأحمر! .
كان هذا شبيهاً ل، البوابة النجمية التى تنقل الماجوس عن عالم الماجوس .
لم يكن هناك قطعة أثاث واحدة في هذه الغرفة الخشبية الصغيرة.
نظرًا لأن هذا كان شيئًا لمرة واحدة بدون إحداثيات محددة ، فعادة ما يتم إرسال الماجوس غير المحظوظين إلى الاضطرابات المكانية البعيدة ، أو حتى في عاصفة عملاقة.
رفع الرجل العجوز أصابعه بغضب وتتبع الخريطة ، ووجد طريقًا آخر ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التحرك ، تقلصت عيونه فجأة.
سيكون من المحظوظ للغاية أن تجد عالم أخر عليه حياة ، ومع ذلك ، العودة إلى عالم الماجوس؟ ، لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
تسبب الوضع الحالي في أن تساور الشكوك ليلين .
إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
في هذه اللحظة ، بدأت الأرض ترتجف فجأة ، وكانت الموجات الزلزالية تمر كل بضع لحظات.
قيل إن هذا الفنجان الخشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة.
“ماذا يحدث هنا؟“حاول ليلين المسح بقوة روحه ، لكنه وجد أن قوته الروحية قد تم قمعها إلى أقصى حد ، لم يستطع حتى رؤية ما وراء الجدار.
– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –
“إنه لاشيء ، لدي جار جديد يستعد للانتقال … “
كانت هناك ثقوب سوداء وسدم مشوهة في السماء ، وكان الظل الأخضر الكبير الذي بدا وكأنه قد ترسخ في الكون يحرك جسده.
قفز الضفدع من قفص الببغاء بلا مبالاة ، وارتد أثناء توجهه للخارج.
ومن ثم ، فإن الحصول على هذه الخريطة ، وكلمة المرور للدخول ، وكذلك بعض المعلومات ، كان حدود ما يمكن فعله.
أدار ليلين رأسه وفكر في الأمر للحظة ، ثم تبعه في النهاية.
“ماذا يحدث هنا؟“حاول ليلين المسح بقوة روحه ، لكنه وجد أن قوته الروحية قد تم قمعها إلى أقصى حد ، لم يستطع حتى رؤية ما وراء الجدار.
بعد فتح باب الكابينة الخشبية ، تيبس جسده فجأة ، وومضت عيناه من عدم التصديق.
صرخ الرجل من الألم “هرع ماجوس من رتبة 5 إلى هنا بسرعة ، هل تمنحني أي فرصة على الإطلاق؟ … “.
أمامه كانت أرض قاحلة رملية كبيرة.
ومع ذلك ، فإن مجمل مدينة كريفي كان أشبه بشيء صغير مقارنة بهذه الشجرة العملاقة ، ولا يمكن مقارنته حتى بورقة.
كانت هناك ثقوب سوداء وسدم مشوهة في السماء ، وكان الظل الأخضر الكبير الذي بدا وكأنه قد ترسخ في الكون يحرك جسده.
على هذا الجذر العملاق الذي قفز الضفدع عليه كانت هناك كابينة صغيرة أخرى ، هذه المقصورة مبنية بشكل منحرف.
كانت شجرة قديمة عملاقة ، وأوراقها الخضراء تتسرب ببريق يشبه اليشم.
بعد فتح باب الكابينة الخشبية ، تيبس جسده فجأة ، وومضت عيناه من عدم التصديق.
رأى ليلين العديد من الأشجار القديمة من قبل ، وكانت هناك أشجار هائلة في مدينة كريفي حيث يمكن بناء المنازل على أوراقها.
رفع الرجل العجوز أصابعه بغضب وتتبع الخريطة ، ووجد طريقًا آخر ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التحرك ، تقلصت عيونه فجأة.
ومع ذلك ، فإن مجمل مدينة كريفي كان أشبه بشيء صغير مقارنة بهذه الشجرة العملاقة ، ولا يمكن مقارنته حتى بورقة.
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
“مرحباً يا صديقي الجديد! ، هل تحتاج أي مساعدة؟“بعد رؤية هذه الشجرة ، تقدم الضفدع إلى الأمام للترحيب بها ، قفز على جذر كثيف مثل الجبل.
كان للعديد من أنظمة الدفاع القديمة الملاذ الأخير عندما واجهوا عدوًا كان قويًا للغاية بحيث لا يمكن استخدام تكوينات تعويذات الإبعاد إلى عالم بديل! .
بالمقارنة مع الشجرة ، كان الضفدع مثل ذرة من الغبار ، لا! ، كان أصغر بعشرة آلاف مرة من ذرة غبار! .
بالاقتران مع القوة الفريدة في الضباب ، حتى قوة إرادة الماجوس قد لا تصمد.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
“فقط انتظر! ، فقط انتظر حتى أتحكم في القلب! “.
بعد فترة وجيزة ، أدرك أنه قد خرج بالفعل من كوخ خشبي ، لكن المناطق المحيطة كانت عبارة عن كون أسود مرصع بالنجوم ، وأن المقصورة كانت تطفو في السماء.
“لم أعد أهتم! ، طالما يمكنني الوصول إلى المنطقة الأساسية ، لا يزال لدي فرصة لقلب الطاولة! “.
حتى أنه كان هناك خربشة على لوحة الباب البرونزية ، مكتوب عليها رقم 232 ، حافة العالم! ، هذا المنزل ينتمي إلى تود كوراك.
حتى أنه كان هناك خربشة على لوحة الباب البرونزية ، مكتوب عليها رقم 232 ، حافة العالم! ، هذا المنزل ينتمي إلى تود كوراك.
على هذا الجذر العملاق الذي قفز الضفدع عليه كانت هناك كابينة صغيرة أخرى ، هذه المقصورة مبنية بشكل منحرف.
ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
كان هناك رقم أيضًا ، 233.
ليلين بالطبع لم يكن يعرف أن أحداً كان يفكر به ، كان يسير الآن على طريق صغير من الحجر الرمادي .
تم تغيير الاسم إلى شجرة الحكمة.
حدق الرجل العجوز في النقطة السوداء الصغيرة في طريق كواندرى ، وكشفت تعبيراته عن إحباطه.
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن مدى ضخامة الطرف الآخر أو كيف دخلوا المقصورة.
بالاقتران مع القوة الفريدة في الضباب ، حتى قوة إرادة الماجوس قد لا تصمد.
راقب الكوخ على جذر الشجرة ، وكذلك الضفدع ، لم يستطع أن يأتي بأي شيء ليقوله.
إذا كان الماجوس الآخرون في المرتبة الأدنى ، فربما يكونون قد انهاروا منذ فترة طويلة ، وهم يبكون ويصرخون بأنهم يريدون العودة ، متوسلين لإطلاق سراحهم.
بعد فترة وجيزة ، تغير تعبيره “شجرة الحكمة القديمة؟ ، الكائن الفكري لعالم الماجوس الذي أنار ذات يوم العديد من الماجوس القدامى العظماء؟ ، الأصل لكل حكمة؟! ‘ .
على الرغم من أن سلف الماجوس القديم كان عضوًا في الهلال القرمزي ، إلا أنه كان مجرد عضو عادي.
بوووم!
على الطريق الذي لا يزال خاليًا ، لم يبد سوى خطاه بلا توقف.
انفتحت بعض الشقوق الكبيرة على الشجرة التي امتدت إلى الكون ، وأمتصت العواصف المكانية العنيفة ونتج أنينًا صامتًا.
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ، شخص ما دخل بالفعل من خلال الممر ، هذا قريب للغاية من القلب! ” لاحظ الماجوس العجوز الذي كان يرتدي زيًا بسيطًا دفتر ملاحظات أصفر فاتح في يديه ، وقال بصوت منخفض ، كان تعبيره يدل على القلق.
فتحت عينان كبيرتان مائيتان ، تليهما شفاه مليئة بخطوط خشبية.
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
“لقد … كان … فترة طويلة …الوقت … صديقي … القديم … “كانت كلمات الشجرة عالية جدًا.
على إحدى صفحات دفتر الملاحظات ذي اللون الأصفر الفاتح ، تم رسم خريطة عامة بخطوط سوداء ضعيفة.
فقط الموجات الصوتية كانت كافية لتفجير كل شيء.
يمكن سماع صرير الفئران من الزاوية.
لم يكن أمام تود كوراك أي خيار سوى احتضان الجذر بإحكام حتى لا ينفجر من الإعصار العنيف.
أمامه كانت أرض قاحلة رملية كبيرة.
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
“و … أيضًا … صديق … جديد …” ..
“و … أيضًا … صديق … جديد …” ..
“إنه لاشيء ، لدي جار جديد يستعد للانتقال … “
بانغ! …
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
انفجرت الأرض ، وانطلق جذر يشبه الجبل ، ورفع ليلين أمام شجرة الحكمة القديمة ، ويلتقي بنظرته المرصعة بالنجوم.
اتخذ ليلين خطوة ، وتغير المشهد فجأة.
“أشم رائحة نفسي عليك …” كانت كلمات شجرة الحكمة صعبة الفهم ، لكن ليلين فهم على الفور ما تعنيه.
“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! ، لماذا يوجد ماجوس بهذه السرعة … “لعن الرجل العجوز ، مع تعبيره المليء بنفاد الصبر والسخط ” إنه لأمر مؤسف أن لدي الطريقة الصحيحة فقط لدخول الأنقاض ، لا يمكنني التحكم في جميع الآليات السرية ، وإلا … “.
“هل هو جوهر شجرة الحكمة القديمة؟ ، هذا! ” أخرج ليلين فنجانًا خشبيًا ، رغم أنه أصبح فارغًا الآن.
كان الضفدع يرتدي قبعة سوداء ، ويبدو مرتاحًا.
كانت تحتوي في يوم من الأيام على جوهر شجرة الحكمة ، وكانت حيوية في دعم تقدم ليلين إلى المرتبة الثالثة.
حتى لو كان مسرعًا ، كان حريصاً على عدم الوقوع في أي أفخاخ ، لذلك كان لا يزال وراء ليلين.
قيل إن هذا الفنجان الخشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة.
كانت شجرة قديمة عملاقة ، وأوراقها الخضراء تتسرب ببريق يشبه اليشم.
كان خطاب شجرة الحكمة بطيئًا جدًا ، حيث استغرق دقيقة واحدة بين المقاطع ، يبدو أن كل فكرة تتطلب قدرًا كبيرًا من الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
