التقاط القصاصات
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
وفقًا للأساطير القديمة ، هاجر الجان هنا من العالم الآخر ولديهم العديد من الفروع المختلفة في أماكن أخرى.
“نعم ، من جزر الساحل الجنوبي إلى ميدنة السماء ، كل شيء موجود هنا!” ابتسم صاحب متجر الجان وأجاب بفخر.
ومع ذلك ، لم يستخدم أي تعويذة لتغيير مظهره وموجات الطاقة ، لأنه كان واثقًا من قدراته وكان متأكدًا من أنه لن يتم اكتشافه بسهولة.
“كوخ ليلي المريح؟” نظر ليلين إلى لافتة متجر مصنوعة من أوراق البلوط ومكتوبة بشخصيات القارة ولغة الجان.
بعد كل شيء ، قد يكون نموذج التعويذة غير المستقر قاتلًا! .
بالمقارنة مع جميع المتاجر الأخرى ، كان من الواضح أن هذا المتجر كان أكثر اهتمامًا بالتفاصيل ، حتى الزوايا كانت تحتوي على خضرة مع نباتات وأزهار تنبت ، تنبعث منها روائح نباتية لطيفة.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
“أهلا بك “.
“أنت جان الريح ، أليس كذلك؟“.
عندما دخل إلى المتجر ، استقبل جان ذو مظهر صبياني ليلين بصدق باحترام وابتسامة “عميل محترم ، كيف يمكنني أن أكون في خدمتك اليوم؟” .
احتوت البشرة على مستوى عال من مقاومة التعويذة وكانت مادة ضرورية للعديد من معدات ماجوس نجم الفجر .
“أوه ، أنا فقط أتطلع ، أرى أنك تبيع العديد من الأشياء المتنوعة هنا؟“.
قام ليلين بفك التمرير ورأى سجلات نموذج تعويذة من المرتبة الثانية ، يبدو أنه تم استخدامه بشكل جيد حيث أصبح المحتوى باهتًا للغاية.
انجرفت عين ليلين إلى مكتب المبيعات.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
كانت هناك فوضى ضخمة من مواد التعويذة مثل الركاز والفراء من الكائنات الحية والمخطوطات وغيرها من المواد المصنوعة يدويًا.
“هذا هو نموذج تعويذة من الرتبة 2 – يد الإضاءة ، كان السعر الأصلي خمسة آلاف بلورة سحرية ، ولكن بما أنها زيارتك الأولى هنا ، فإن عرضي هو ثلاثة آلاف بلورة سحرية! ، فقط ثلاثة آلاف بلورة سحرية وستكون لك! “.
كان هناك تنوع كبير ، لكن جميعها تقريبًا كانت بدون علامات وتم وضعها بشكل عشوائي ، وعلى الرغم من ذلك ، بدا الأمر وكأنه فوضى منظمة.
لم تكن ابتسامة ونظر إلى الجان حتى شعر بالخجل إلى حد ما وعلق رأسه لأسفل.
“نعم ، من جزر الساحل الجنوبي إلى ميدنة السماء ، كل شيء موجود هنا!” ابتسم صاحب متجر الجان وأجاب بفخر.
بغض النظر عن مكان وجودهم ، حملت نجم الفجر قدرًا مرعبًا من الهيبة.
” حقا؟” ابتسم ليلين ، في هذه الأيام ، كان عدد الأشياء التي يمكن أن تجذب انتباهه يتضاءل.
بعد كل شيء ، عادة ما يتم إجراء التحقيقات بواسطة رقاقة الذكاء الخاصة به في الخفاء وحتى الآن لم يتم اكتشافها.
ومع ذلك ، من خلال ملاحظاته ، لاحظ بعض المواد القيمة المعروضة ، بالنسبة لمتجر صغير مثل هذا ، كان نادرًا إلى حد ما.
بغض النظر عن مكان وجودهم ، حملت نجم الفجر قدرًا مرعبًا من الهيبة.
“إيه ؟!”.
مخلوق حي قديم ، وحيد القرن كان يشبه ثعبان كيمويين العملاق.
كان ليلين على وشك الخروج من المتجر عندما لفت انتباهه عنصر في الزاوية.
هز رأسه بلا حول ولا قوة ووصل أمام تشكيل تعويذة متنقلة عند المعبر ، حيث كان اثنان من الماجوس ينتظران.
“هل هذا العنصر معروض للبيع أيضًا؟” التقط ليلين عرضًا لفيفة تعويذة.
كانت عبارة عن لفيفة قديمة للغاية مغطاة بالغبار وعلامات التلف.
فحص مالك متجر الجان عن كثب وعند التأكيد على أنه مجرد خام عادي لم يكن ذا قيمة خاصة ، أومأ برأسه بالاتفاق.
لم يكن ملفوفًا بين كلا المحورين الأفقيين عبارة عن ورقة إملائية شائعة ولكن نوعًا من الجلد الوحشي ، مع تلميح من اللمعان في النسيج.
يمكن لعدد قليل جدًا من العناصر إخفاء شكلها الحقيقي من عمليات المسح في هذا الوقت.
قام ليلين بفك التمرير ورأى سجلات نموذج تعويذة من المرتبة الثانية ، يبدو أنه تم استخدامه بشكل جيد حيث أصبح المحتوى باهتًا للغاية.
أما بالنسبة للجان المظلمة وما شابه ، فقد كان ينظر إليهم على أنهم فرديون بين الأعراق ، وبالتالي لا يمكن مقارنتهم بالباقين.
كان بإمكان الماجوس استخدام قوتهم الروحية لكسر واستخراج نماذج المعرفة والتهجئة داخل اللفائف ، وتضمنت العديد من طرق التعلم استخدامها ، عندما تم استخدام اللفيفة بشكل متكرر للدراسة ، فإنها ستتدهور في النهاية إلى هذه الحالة.
لم تكن ابتسامة ونظر إلى الجان حتى شعر بالخجل إلى حد ما وعلق رأسه لأسفل.
تطلب الماجوس أن تكون بنية النموذج الإملائي مستقرة ، وبالتالي تتطلب دقة وجودة قصوى ، ومن ثم ، فإن التمرير في مثل هذه الحالة سيفقد قيمته تمامًا.
“نعم ، من جزر الساحل الجنوبي إلى ميدنة السماء ، كل شيء موجود هنا!” ابتسم صاحب متجر الجان وأجاب بفخر.
بعد كل شيء ، قد يكون نموذج التعويذة غير المستقر قاتلًا! .
“لكن ، بما أنك أنت من بدأت هذا ، فلا يمكنك أن تلومني …”
على هذا النحو ، تم ترك هذه اللفيفة القديمة هناك ، غير مباعة لفترة طويلة ، وهكذا ، برؤية ليلين يلتقط هذا ، ومض ضوء من الحيرة في عيون صاحب متجر الجان.
مخلوق حي قديم ، وحيد القرن كان يشبه ثعبان كيمويين العملاق.
“هذا هو نموذج تعويذة من الرتبة 2 – يد الإضاءة ، كان السعر الأصلي خمسة آلاف بلورة سحرية ، ولكن بما أنها زيارتك الأولى هنا ، فإن عرضي هو ثلاثة آلاف بلورة سحرية! ، فقط ثلاثة آلاف بلورة سحرية وستكون لك! “.
كان الماجوس الآخرون يظنون أنه اعتمد على قوته الروحية الحادة للكشف عن الكنوز ، وبالتالي لم يكن يعتبر أمرًا كبيرًا.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم ليلين .
وبعد دراسة متأنية ، خلص إلى أن الأمر مفهوم.
لم تكن ابتسامة ونظر إلى الجان حتى شعر بالخجل إلى حد ما وعلق رأسه لأسفل.
انجرفت عين ليلين إلى مكتب المبيعات.
تجاوز السعر المعروض القيمة الأصلية لللفافة ، مما تسبب في بعض الإحراج للقزم النبيل والأنيق في العادة.
احتوت البشرة على مستوى عال من مقاومة التعويذة وكانت مادة ضرورية للعديد من معدات ماجوس نجم الفجر .
لكن من أجل رزقه ، كان عليه أن يفعل ذلك.
بعد كل شيء ، عادة ما يتم إجراء التحقيقات بواسطة رقاقة الذكاء الخاصة به في الخفاء وحتى الآن لم يتم اكتشافها.
“أنت جان الريح ، أليس كذلك؟“.
“أنا أرى!” أومأ ليلين برأسه.
يمكن أن يشعر ليلين بجزيئات عنصر الرياح تحوم حول الطرف الآخر ، كان خفيفًا ورشيقًا بشكل غير عادي ، لذلك لم يستطع ليلين إلا أن يسأل.
لم يقم هذان الشخصان بأي محاولة لإخفاء موجات الطاقة على أجسادهما ، ولفت النظر إلى الكثير من التبجيل.
“نعم! ، نعم سيدي!” رفع صاحب المتجر في منتصف العمر رأسه.
“نعم! ، نعم سيدي!” رفع صاحب المتجر في منتصف العمر رأسه.
كان هناك العديد من الماجوس الذين يمكن أن يتعرفوا عليه على أنه جان ، لكن لم يتمكن الكثيرون من تحديده على وجه التحديد على أنه جان ريح.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
“يُشاع أن قبيلة جان الريح على وشك الانقراض في القارة ، لم أكن أتوقع مقابلة أحد هنا !! “.
ومضت أشعة الضوء الفضي ، وعندما أصبح المشهد مرئيًا مرة أخرى ، وجد ليلين نفسه في مكان غير مألوف.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
ضحك ليلين بينما كان كفه يملأ غطاء اللفيفة ، جعله نسيجها الغريب يلمع من الفرح بينما تضيء عينيه.
التقط خامًا أسود من مكتب المبيعات “بما في ذلك هذا العنصر ، ما مجموعه ثلاثة آلاف بلورة سحرية!”
احتوت البشرة على مستوى عال من مقاومة التعويذة وكانت مادة ضرورية للعديد من معدات ماجوس نجم الفجر .
فحص مالك متجر الجان عن كثب وعند التأكيد على أنه مجرد خام عادي لم يكن ذا قيمة خاصة ، أومأ برأسه بالاتفاق.
“إلى قلب القلعة!” تحدث بول إلى الألواح الخرسانية وتم تسريعها جميعًا.
لاحظ ليلين العار في عيون الجان ، ولم ينتقد أكثر ، بعد تسوية الصفقة ، غادر المحل.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
“تنهد … حتى جان رشيق وأنيق لا يمكنه الهروب من قوانين الطبيعة …” استدار ليلين لإلقاء نظرة أخرى على باب المتجر الرائع.
على هذا النحو ، تم ترك هذه اللفيفة القديمة هناك ، غير مباعة لفترة طويلة ، وهكذا ، برؤية ليلين يلتقط هذا ، ومض ضوء من الحيرة في عيون صاحب متجر الجان.
وفقًا للأساطير القديمة ، هاجر الجان هنا من العالم الآخر ولديهم العديد من الفروع المختلفة في أماكن أخرى.
سار ليلين وألقى تحياته برشاقة “اللورد بول ، اللورد فيليب! ، لقد مر وقت طويل … “.
من بين الجان ، امتلك جاان القمر والجان الذهبي وجان الرياح أعلى درجات السلالة ، على غرار النبلاء من الجنس البشري ، ويتمتعون بمكانة عالية وسمعة طيبة ، كما تم تصويرهم بانتظام كأبطال في أعمال العديد من الشعراء.
“ماجوس نجم الفجر ليس من السهل خداعه حقًا ، فإن قدرة قوة روحك على التحقيق جديرة بالثناء ، حيث تكتشف السر في هذا الخام بسرعة كبيرة! ” أدار ليلين عينيه بصمت لكنه لم يمانع ذلك كثيرًا.
أما بالنسبة للجان المظلمة وما شابه ، فقد كان ينظر إليهم على أنهم فرديون بين الأعراق ، وبالتالي لا يمكن مقارنتهم بالباقين.
“تنهد … حتى جان رشيق وأنيق لا يمكنه الهروب من قوانين الطبيعة …” استدار ليلين لإلقاء نظرة أخرى على باب المتجر الرائع.
وهكذا ، لكي يسقط جان رياح نبيل وأنيق في هذه المرحلة ، لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد.
انجرفت عين ليلين إلى مكتب المبيعات.
“لكن ، بما أنك أنت من بدأت هذا ، فلا يمكنك أن تلومني …”
لقد استفزوا نصيبهم العادل من ماجوس نجم الفجر بالفعل ، إذا لم يكن لديهم يقظة متزايدة ونظام تحذير قوي ، فإن ازدهار المدينة سوف يستمر لفترة قصيرة.
ضحك ليلين بينما كان كفه يملأ غطاء اللفيفة ، جعله نسيجها الغريب يلمع من الفرح بينما تضيء عينيه.
“نعم! ، نعم سيدي!” رفع صاحب المتجر في منتصف العمر رأسه.
[بييب! ، بعد مقارنة قاعدة البيانات ، تم تأكيد العنصر على أنه بشرة كائن قديم – وحيد القرن!] ذكرت رقاقة الذكاء وخفت مزاج ليلين.
كان هناك العديد من الماجوس الذين يمكن أن يتعرفوا عليه على أنه جان ، لكن لم يتمكن الكثيرون من تحديده على وجه التحديد على أنه جان ريح.
على الرغم من أن قالب الإملاء على سطح اللفيفة لم يكن مفيدًا للغاية ، إلا أن المواد المستخدمة كانت رائعة.
وهكذا ، لكي يسقط جان رياح نبيل وأنيق في هذه المرحلة ، لم يستطع ليلين إلا أن يتنهد.
مخلوق حي قديم ، وحيد القرن كان يشبه ثعبان كيمويين العملاق.
يمكن أن يصل كلاهما إلى نجم الفجر في مرحلة البلوغ.
يمكن أن يصل كلاهما إلى نجم الفجر في مرحلة البلوغ.
لقد استفزوا نصيبهم العادل من ماجوس نجم الفجر بالفعل ، إذا لم يكن لديهم يقظة متزايدة ونظام تحذير قوي ، فإن ازدهار المدينة سوف يستمر لفترة قصيرة.
احتوت البشرة على مستوى عال من مقاومة التعويذة وكانت مادة ضرورية للعديد من معدات ماجوس نجم الفجر .
فكر ليلين في هذا دون حماس عندما تبع بول وفيليب إلى مقدمة تشكيل التعويذة الناقلة.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت القدرة على الحصول على هذا مقابل ثلاثة آلاف بلورة سحرية حقًا صفقة رائعة.
لم يقم هذان الشخصان بأي محاولة لإخفاء موجات الطاقة على أجسادهما ، ولفت النظر إلى الكثير من التبجيل.
ليس ذلك فحسب ، بل إن الخام الذي اختاره كان مصنوعًا أيضًا من مادة عالية الجودة – الفضة السرية! ، على الرغم من أنه كان مضمنًا تحت طبقات من الخام ، إلا أن رقاقة الذكاء الخاصة بـ ليلين كانت لا تزال قادرة على اكتشافه.
ومع ذلك ، من خلال ملاحظاته ، لاحظ بعض المواد القيمة المعروضة ، بالنسبة لمتجر صغير مثل هذا ، كان نادرًا إلى حد ما.
“هذا المتجر الصغير تكبد خسائر فادحة من معاملتنا ، وقد تم شراء أثمن سلعتين من قبلي …” ضحك ليلين بصمت.
“هذا هو نموذج تعويذة من الرتبة 2 – يد الإضاءة ، كان السعر الأصلي خمسة آلاف بلورة سحرية ، ولكن بما أنها زيارتك الأولى هنا ، فإن عرضي هو ثلاثة آلاف بلورة سحرية! ، فقط ثلاثة آلاف بلورة سحرية وستكون لك! “.
بعد ترقيته إلى نجم الفجر ، وبعد حصوله على المساعدة التكميلية لقوة الروح ، زادت قدرات التحقيق الخاصة بشريحة الذكاء الخاصة به بسرعة فائقة ، ويمكن اعتبارها غير مسبوقة في التاريخ.
كان هناك العديد من الماجوس الذين يمكن أن يتعرفوا عليه على أنه جان ، لكن لم يتمكن الكثيرون من تحديده على وجه التحديد على أنه جان ريح.
يمكن لعدد قليل جدًا من العناصر إخفاء شكلها الحقيقي من عمليات المسح في هذا الوقت.
أنحنى الوارلوك طواعية وتركوا رصيفًا واسعًا لتشكيل تعويذة النقل الآني الضخمة ، لدرجة أن الثلاثة منهم فقط تركوا ليستخدمونها في تلك اللحظة.
على هذا النحو ، كانت ميزته الحالية ضخمة للغاية ، حتى لو لم يفعل شيئًا جوهريًا كل يوم وتصفح المتاجر المتعددة بشكل عرضي ، فقد يكون قادرًا على التقاط العناصر التي كانت مطلوبة لأبحاثه وإنجازاته في نجم الفجر .
هز رأسه بلا حول ولا قوة ووصل أمام تشكيل تعويذة متنقلة عند المعبر ، حيث كان اثنان من الماجوس ينتظران.
“إنه فقط …” قام ليلين بلمس ذقنه “إن القيام بذلك سيكون مغرورًا للغاية وسيجذب النوع الخطأ من الانتباه ، إذا تم تسريب سر رقاقة AI ، فقد يكون هناك المزيد من المشاكل … “.
لقد استفزوا نصيبهم العادل من ماجوس نجم الفجر بالفعل ، إذا لم يكن لديهم يقظة متزايدة ونظام تحذير قوي ، فإن ازدهار المدينة سوف يستمر لفترة قصيرة.
“إلى جانب …” تألقت عيون ليلين.
احتوت البشرة على مستوى عال من مقاومة التعويذة وكانت مادة ضرورية للعديد من معدات ماجوس نجم الفجر .
هز رأسه بلا حول ولا قوة ووصل أمام تشكيل تعويذة متنقلة عند المعبر ، حيث كان اثنان من الماجوس ينتظران.
ومع ذلك ، من خلال ملاحظاته ، لاحظ بعض المواد القيمة المعروضة ، بالنسبة لمتجر صغير مثل هذا ، كان نادرًا إلى حد ما.
هذان الماجوس لهما خصائص واضحة لعرق مختلف ، كان لأحدهما رأس يشبه رأس الأخطبوط بينما كان جسم الآخر مغطى بفرو الذئب.
كانت مدينة كريفي المقر الرئيسي لاتحاد الوارلوك بأكمله ، وكان لها أهمية رمزية كبيرة.
سار ليلين وألقى تحياته برشاقة “اللورد بول ، اللورد فيليب! ، لقد مر وقت طويل … “.
“نأمل ألا نفرض عليك ، يا لورد ليلين!” ضحك بول وأشار إلى المعدن الذي يحمله ليلين في يده ، وأظهر كلاهما تفاهمًا ضمنيًا متبادلًا.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت القدرة على الحصول على هذا مقابل ثلاثة آلاف بلورة سحرية حقًا صفقة رائعة.
“ماجوس نجم الفجر ليس من السهل خداعه حقًا ، فإن قدرة قوة روحك على التحقيق جديرة بالثناء ، حيث تكتشف السر في هذا الخام بسرعة كبيرة! ” أدار ليلين عينيه بصمت لكنه لم يمانع ذلك كثيرًا.
كان هناك تنوع كبير ، لكن جميعها تقريبًا كانت بدون علامات وتم وضعها بشكل عشوائي ، وعلى الرغم من ذلك ، بدا الأمر وكأنه فوضى منظمة.
بعد كل شيء ، عادة ما يتم إجراء التحقيقات بواسطة رقاقة الذكاء الخاصة به في الخفاء وحتى الآن لم يتم اكتشافها.
كان بإمكان الماجوس استخدام قوتهم الروحية لكسر واستخراج نماذج المعرفة والتهجئة داخل اللفائف ، وتضمنت العديد من طرق التعلم استخدامها ، عندما تم استخدام اللفيفة بشكل متكرر للدراسة ، فإنها ستتدهور في النهاية إلى هذه الحالة.
كان الماجوس الآخرون يظنون أنه اعتمد على قوته الروحية الحادة للكشف عن الكنوز ، وبالتالي لم يكن يعتبر أمرًا كبيرًا.
“نعم ، نعتذر عن مقاطعة وقت فراغك ، اجتماعنا الاجتماعي على وشك أن يبدأ ، تعال … “رد فيليب بلطف.
كان كل مبنى قصيرًا ، وكانت الألواح الخرسانية على الطريق بها العديد من المنخفضات ، ويبدو أنها رثة للغاية ، حتى كثافة جزيئات الطاقة في الهواء بدت ضعيفة جدًا ، على غرار بقية القارة الوسطى.
لم يرفضه ليلين “بالتأكيد ، من فضلك أظهر الطريق!”.
لقد كان متأكدًا تمامًا من أن مدينة كريفي بأكملها بها تعويذة متخصصة تم استخدامها للكشف عن نجم الفجر .
“هذا المتجر الصغير تكبد خسائر فادحة من معاملتنا ، وقد تم شراء أثمن سلعتين من قبلي …” ضحك ليلين بصمت.
ومع ذلك ، لم يستخدم أي تعويذة لتغيير مظهره وموجات الطاقة ، لأنه كان واثقًا من قدراته وكان متأكدًا من أنه لن يتم اكتشافه بسهولة.
وفقًا للأساطير القديمة ، هاجر الجان هنا من العالم الآخر ولديهم العديد من الفروع المختلفة في أماكن أخرى.
وبعد دراسة متأنية ، خلص إلى أن الأمر مفهوم.
“أهلا بك “.
كانت مدينة كريفي المقر الرئيسي لاتحاد الوارلوك بأكمله ، وكان لها أهمية رمزية كبيرة.
تجاوز السعر المعروض القيمة الأصلية لللفافة ، مما تسبب في بعض الإحراج للقزم النبيل والأنيق في العادة.
لقد استفزوا نصيبهم العادل من ماجوس نجم الفجر بالفعل ، إذا لم يكن لديهم يقظة متزايدة ونظام تحذير قوي ، فإن ازدهار المدينة سوف يستمر لفترة قصيرة.
لاحظ ليلين العار في عيون الجان ، ولم ينتقد أكثر ، بعد تسوية الصفقة ، غادر المحل.
فكر ليلين في هذا دون حماس عندما تبع بول وفيليب إلى مقدمة تشكيل التعويذة الناقلة.
“كوخ ليلي المريح؟” نظر ليلين إلى لافتة متجر مصنوعة من أوراق البلوط ومكتوبة بشخصيات القارة ولغة الجان.
لم يقم هذان الشخصان بأي محاولة لإخفاء موجات الطاقة على أجسادهما ، ولفت النظر إلى الكثير من التبجيل.
“إلى جانب …” تألقت عيون ليلين.
أنحنى الوارلوك طواعية وتركوا رصيفًا واسعًا لتشكيل تعويذة النقل الآني الضخمة ، لدرجة أن الثلاثة منهم فقط تركوا ليستخدمونها في تلك اللحظة.
كانت مدينة كريفي المقر الرئيسي لاتحاد الوارلوك بأكمله ، وكان لها أهمية رمزية كبيرة.
بغض النظر عن مكان وجودهم ، حملت نجم الفجر قدرًا مرعبًا من الهيبة.
على هذا النحو ، تم ترك هذه اللفيفة القديمة هناك ، غير مباعة لفترة طويلة ، وهكذا ، برؤية ليلين يلتقط هذا ، ومض ضوء من الحيرة في عيون صاحب متجر الجان.
ومضت أشعة الضوء الفضي ، وعندما أصبح المشهد مرئيًا مرة أخرى ، وجد ليلين نفسه في مكان غير مألوف.
“أنا أرى!” أومأ ليلين برأسه.
كان كل مبنى قصيرًا ، وكانت الألواح الخرسانية على الطريق بها العديد من المنخفضات ، ويبدو أنها رثة للغاية ، حتى كثافة جزيئات الطاقة في الهواء بدت ضعيفة جدًا ، على غرار بقية القارة الوسطى.
لم تكن ابتسامة ونظر إلى الجان حتى شعر بالخجل إلى حد ما وعلق رأسه لأسفل.
”مندهش؟ ، بالنسبة للمنطقة الأساسية لمدينة كريفي مع عناصرها الأربعة لتكون بسيطة للغاية وخالية من الغير متوقع؟ ” لاحظ بول وهو يقود ليلين إلى طريق آخر.
ابتسم ليلين ولف التمرير.
كا تشا!..
لقد كان متأكدًا تمامًا من أن مدينة كريفي بأكملها بها تعويذة متخصصة تم استخدامها للكشف عن نجم الفجر .
عندما خطت قدم ليلين على إحدى الألواح ، بدا أنها تنبض بالحياة وتطفو وتحمل ليلين إلى الأمام بسرعة البرق.
كانت عبارة عن لفيفة قديمة للغاية مغطاة بالغبار وعلامات التلف.
” همم!” هز ليلين رأسه بالموافقة.
كان هناك العديد من الماجوس الذين يمكن أن يتعرفوا عليه على أنه جان ، لكن لم يتمكن الكثيرون من تحديده على وجه التحديد على أنه جان ريح.
“إلى قلب القلعة!” تحدث بول إلى الألواح الخرسانية وتم تسريعها جميعًا.
يمكن لعدد قليل جدًا من العناصر إخفاء شكلها الحقيقي من عمليات المسح في هذا الوقت.
بمجرد الانتهاء من ذلك ، نظر إلى ليلين ، مبتسمًا كما أوضح “نظرًا لقيود سلالتنا ، فقد مررنا نحن الوارلوك في القارة الوسطى بفترة طويلة من الظلام ، على هذا النحو ، اقترح العديد من الأساتذة أثناء بناء المدينة أن القلب لا ينبغي أن يكون باهظًا جدًا ، ويجب أن يكون مجهزًا بنظام حراسة جيد “.
وبعد دراسة متأنية ، خلص إلى أن الأمر مفهوم.
“أنا أرى!” أومأ ليلين برأسه.
كان الماجوس الآخرون يظنون أنه اعتمد على قوته الروحية الحادة للكشف عن الكنوز ، وبالتالي لم يكن يعتبر أمرًا كبيرًا.
لقد كان متأكدًا تمامًا من أن مدينة كريفي بأكملها بها تعويذة متخصصة تم استخدامها للكشف عن نجم الفجر .
“إلى جانب …” تألقت عيون ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
