قتل الاستنساخ
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“أنت… ..” كان استنساخ بعلزبول في حالة من الفوضى ، مع وجود خصلات من الشعر تقف على نهايتها ، مما يظهر غضبه الشديد.
“نجم الفجر ! إنه سلفنا نجم الفجر ! ” حتى الآن ، كانت الجثة جالسة بشكل جزئي.
كانت كل خطوة مليئة بهالة مهيبة ، وظهرت من خلفه صورة شيطان ضخم يشبه بشكل غامض ملك الجحيم.
“لماذا ترتفع درجة الحرارة بهذا المعدل؟” أخرج الرجل العجوز بسرعة دفتر الملاحظات الأسود من صدره.
بعد فترة طويلة ، بدأت النجوم المتلألئة في التعتيم ، وجاء الشعر الأسود ماجوس امام المراهقة ، بدا وجهه متعباً لكنه كان مليئا بالبهجة.
لم يقتصر الأمر على ارتفاع درجة حرارة دفتر الملاحظات ، بل تحوم حوله آثار تيارات سوداء.
” قدرة الألتهام! ، لقد وصل فهمك لقوة الشراهة إلى مستوى القوانين! ” صفق ليلين بدون جفل. بناء على قوة جسم الطرف الآخر ، فإن بلوغ هذا المستوى لم يكن بالأمر الكبير.
مع ارتفاع مفاجئ في درجة حرارة الكتاب ، رفع الرجل العجوز وجهه لأعلى من الألم وهو يقذفه من يده دون وعي.
“في الواقع ، كم عدد الهجمات التي يمكنك تحملها؟“.
تم حرق جزء كبير من يد الرجل العجوز من الاتصال اللحظي ، بدأت بثور بيضاء تتشكل على سطحه.
انبعث شعاع أسود من الضوء من دفتر الملاحظات ، ومثل بقايا من الوهم تسربت إلى الرون الحجري على التابوت.
حتى مع جسد ماجوس وحماية تعويذته الفطرية ، لا يزال مصابًا بهذه الطريقة! .
تدفق الضوء الملون من الحجر الرملي ، وبدأت آثار هذا الضوء في الاتصال بجثة نجم الفجر .
وو وو…
أي امتصاص للسلطة سيكون له حدود ، وبما أن الطرف الآخر ليس لديه نقطة تنتمي إلى ممكلة نجم الفجر ، فقد كان هناك حد أعلى واضح له ، ركز ليلين على هذه النقطة وهاجمه بلا رحمة.
“بعلزبول العظيم ، أنت ملك الجحيم ، أحد الخطايا الأصلية ، مع السيطرة على الشراهة ، رغبات جميع المأكولات تكمن في يدك …. ” أصبح الشبح أكثر حدة حيث ملأت ترانيم وأغاني المدح منطقة المقبرة بأكملها.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
شهد ليلين مثل هذه المواقف في الماضي ، ومن ثم أصبح يقظًا على الفور ، أما الرجل العجوز وحفيده فاجتمعوا في زاوية وكانوا على وجهيهما نظرة ندم.
“إيه….” بعد تنهيدة غير واضحة ، ظهرت صورة ظلية ليلين من الشق.
انبعث شعاع أسود من الضوء من دفتر الملاحظات ، ومثل بقايا من الوهم تسربت إلى الرون الحجري على التابوت.
الأمر الأكثر غرابة هو أنه بعد ابتلاعها ، بدت هالته أقوى.
بعد أن تبدد تدفق الضوء ، كما لو أنه قد أكمل مهمته ، احترق دفتر الملاحظات أمام أعينهم إلى رماد.
تابع ليلين “كما أنت الآن ، فأنت لست حتى استنساخًا ، ولكن مجرد جزء من روح مع بعض قوة الإسقاط! ، إلى جانب ذلك ، اتبعت الكتلة النقطية لجثة ماجوس نجم الفجر روحها وعادت إلى المستوى النجمي ، في حين أن هذا الجسم عالي الجودة قد تلوث بقوة الشراهة ، مع اعتمادك الحالي على جسم نجم الفجر ، ما مقدار القوة التي يمكنك إظهارها؟ “.
تدفق الضوء الملون من الحجر الرملي ، وبدأت آثار هذا الضوء في الاتصال بجثة نجم الفجر .
يبدو أن مجاله في نجم الفجر قد نزل ، وسقط كل من الجد والحفيد على الأرض.
مثل البرق ، مسح الشعاع عبر القبر بينما فتحت جثة نجم الفجر عينيه ونزلت مرة أخرى على هذا العالم! .
اندلع حريق غزير ، مثل موجة ضخمة ، وابتلعت بعلزبول ، أصبح غير متأكد ، ولم يعد يجرؤ على الابتلاع ، ظهرت مخالب سوداء لا تعد ولا تحصى على جسده ، ولفته.
“أنا … أنا … هل أنا حزقيال؟ ، أو جورديوس؟ “.
على الرغم من أن رتبته في الوقت الحالي كانت منخفضة إلى حد كبير ، إلا أنه سيتعامل معها بالتأكيد في المستقبل القريب.
“لا! أنا بعلزبول! ، ملك الشراهة ، بعلزبول! “.
“آه …” المشهد منذ لحظة ترك الشاب المراهق على وشك الانهيار.
بدت عيون ماجوس ضائعة في البداية ، لكن سرعان ما توهجت.
لم يقتصر الأمر على ارتفاع درجة حرارة دفتر الملاحظات ، بل تحوم حوله آثار تيارات سوداء.
يبدو أن مجاله في نجم الفجر قد نزل ، وسقط كل من الجد والحفيد على الأرض.
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
“نجم الفجر ! إنه سلفنا نجم الفجر ! ” حتى الآن ، كانت الجثة جالسة بشكل جزئي.
اندلع حريق غزير ، مثل موجة ضخمة ، وابتلعت بعلزبول ، أصبح غير متأكد ، ولم يعد يجرؤ على الابتلاع ، ظهرت مخالب سوداء لا تعد ولا تحصى على جسده ، ولفته.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
مع اقتراب الظلام ، بدت الأرض وكأنها قد عزلتهم عن العالم الخارجي ، ملأ بريق الفضة السماء كلها ، وتناثرت النجوم في كل مكان.
تومض شعاع أحمر قرمزي عبر ماجوس العجوز واختفى على الفور دون أن يترك أثراً.
“بعلزبول العظيم ، أنت ملك الجحيم ، أحد الخطايا الأصلية ، مع السيطرة على الشراهة ، رغبات جميع المأكولات تكمن في يدك …. ” أصبح الشبح أكثر حدة حيث ملأت ترانيم وأغاني المدح منطقة المقبرة بأكملها.
“مم! ملحق جيد جدا! ، ويبدو أنه سليل مباشر للجثة أيضًا! ” اشتد التوهج الأحمر في عيون ماجوس نجم الفجر . قام بضرب بطنه واندفعت عينيه نحو الشاب المراهق.
“آه …” المشهد منذ لحظة ترك الشاب المراهق على وشك الانهيار.
“إنه لأمر مؤسف ، رغم ذلك مؤسستك ضعيفة للغاية ، ما مقدار الطاقة التي يمكنك امتصاصها؟ ” أغضبت كلمات ليلين بعلزبول لدرجة أن وجهه كان يتلوى في الغضب.
فتح فمه وحاول التحدث ، لكنه لم يستطع سوى أن يتذمر ببعض الكلمات غير المتماسكة بينما جسده يتجمد ويتصلب.
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
لم تطول النظرة ماجوس نجم الفجر لفترة طويلة على الشاب المراهق ، حيث اجتاحت خط الرؤية خلفه بدلاً من ذلك.
كانت الأسنان السوداء الضخمة تضغط على سطح الدرع ، تاركة أخاديد عميقة وتشكل شرارات كبيرة ، في هذه اللحظة ، بدا ليلين وكأن لديه خطة في ذهنه.
“إيه….” بعد تنهيدة غير واضحة ، ظهرت صورة ظلية ليلين من الشق.
تومض شعاع أحمر قرمزي عبر ماجوس العجوز واختفى على الفور دون أن يترك أثراً.
“ماجوس نجم الفجر ؟! ، أنت الطفل من قبل! ” الكلمات التي قالها الجثة في التابوت كانت مليئة بالدهشة والكثير من الكراهية العميقة.
كانت الأسنان السوداء الضخمة تضغط على سطح الدرع ، تاركة أخاديد عميقة وتشكل شرارات كبيرة ، في هذه اللحظة ، بدا ليلين وكأن لديه خطة في ذهنه.
“صحيح! ، هذا أنا! ، أنت نسخة متوقعة من بعلزبول! ” اعترف ليلين بهويته .
تومض شعاع أحمر قرمزي عبر ماجوس العجوز واختفى على الفور دون أن يترك أثراً.
مع بصمة الطرف المقابل عليه ، لم يستطع ليلين إنكار الحقائق ، والآن ، كان يجب أن يكون قادرًا على تمييز كل ما حدث على أي حال.
على الرغم من أن رتبته في الوقت الحالي كانت منخفضة إلى حد كبير ، إلا أنه سيتعامل معها بالتأكيد في المستقبل القريب.
خلال العصور القديمة ، مات استنساخ بعلزبول وتحولت البقايا لتصبح رونًا ضخمًا من الشراهة ، وبعد ذلك حاول غزو الإحداثيات المختلفة لعالم الماجوس .
“كيف تنوي تعويض خسائري السابقة؟” كان من الغريب أن هذا الاستنساخ لم يتابع الأمر أكثر ، وبدلاً من ذلك ألمح إلى تسوية الأمر.
الماجوس الذين بلغوا الشره الروني قد تلوثوا بخطيئة الشراهة ، وبالتالي أيقظوا شهيتهم.
كان تنبؤاته السابقة دقيقة بالفعل.
سيحصلون أيضًا على القدرة على التقدم إلى ما وراء ممالكهم ، بالإضافة إلى قوة الشراهة في أجسامهم ، أصبحوا أجسامًا مضيفة محتملة لبعلزبول نفسه!.
شهد ليلين مثل هذه المواقف في الماضي ، ومن ثم أصبح يقظًا على الفور ، أما الرجل العجوز وحفيده فاجتمعوا في زاوية وكانوا على وجهيهما نظرة ندم.
كان الماجوس المدفون هنا محظوظًا لأنه حصل على بقايا ، وبعد نجاحه في اختراق نجم الفجر ، بدا أنه لاحظ شيئًا خاطئًا ، ومن ثم حبس نفسه وعزل نفسه عن مسبار بعلزبول.
تومض شعاع أحمر قرمزي عبر ماجوس العجوز واختفى على الفور دون أن يترك أثراً.
لسوء الحظ ، فإن دفتر الملاحظات الذي كان يحمله بانتظام قد تلوث على مدى فترة طويلة من الزمن ، وقد تم تكليفه بشظايا الروح.
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
بعد وقت طويل جدًا ، جاء حفيده ، الذي سحره دفتر الملاحظات ، لفتح التابوت وإطلاق النسخة .
“لماذا ترتفع درجة الحرارة بهذا المعدل؟” أخرج الرجل العجوز بسرعة دفتر الملاحظات الأسود من صدره.
“بشكل غير متوقع ، تقدمت إلى نجم الفجر !”.
فتح فمه وحاول التحدث ، لكنه لم يستطع سوى أن يتذمر ببعض الكلمات غير المتماسكة بينما جسده يتجمد ويتصلب.
بدا الماجوس الذي يمتلكه بعلزبول مهيبًا للغاية.
للتعامل مع الرتبة 7 وما فوق ، يمكن أن يغرق المرء في طبقات مخططاته الماكرة ، عن غير قصد ، كان التلوث الإشعاعي قد أصبح حفنة ، على غرار مثال ماجوس العجوز وسلفه.
كانت كل خطوة مليئة بهالة مهيبة ، وظهرت من خلفه صورة شيطان ضخم يشبه بشكل غامض ملك الجحيم.
“لا! أنا بعلزبول! ، ملك الشراهة ، بعلزبول! “.
“كيف تنوي تعويض خسائري السابقة؟” كان من الغريب أن هذا الاستنساخ لم يتابع الأمر أكثر ، وبدلاً من ذلك ألمح إلى تسوية الأمر.
كان الماجوس المدفون هنا محظوظًا لأنه حصل على بقايا ، وبعد نجاحه في اختراق نجم الفجر ، بدا أنه لاحظ شيئًا خاطئًا ، ومن ثم حبس نفسه وعزل نفسه عن مسبار بعلزبول.
بدا ليلين محيرًا أكثر عندما صعد أمام الاستنساخ.
مع اقتراب الظلام ، بدت الأرض وكأنها قد عزلتهم عن العالم الخارجي ، ملأ بريق الفضة السماء كلها ، وتناثرت النجوم في كل مكان.
لقد نظر في عينيه بشكل صحيح “هل تأخذني كأحمق؟“.
يبدو أن مجاله في نجم الفجر قد نزل ، وسقط كل من الجد والحفيد على الأرض.
بمجرد نطق الكلمات ، تغير لون الاستنساخ على الفور .
على الرغم من أن رتبته في الوقت الحالي كانت منخفضة إلى حد كبير ، إلا أنه سيتعامل معها بالتأكيد في المستقبل القريب.
تابع ليلين “كما أنت الآن ، فأنت لست حتى استنساخًا ، ولكن مجرد جزء من روح مع بعض قوة الإسقاط! ، إلى جانب ذلك ، اتبعت الكتلة النقطية لجثة ماجوس نجم الفجر روحها وعادت إلى المستوى النجمي ، في حين أن هذا الجسم عالي الجودة قد تلوث بقوة الشراهة ، مع اعتمادك الحالي على جسم نجم الفجر ، ما مقدار القوة التي يمكنك إظهارها؟ “.
بمجرد نطق الكلمات ، تغير لون الاستنساخ على الفور .
بووم!! ..
“في الواقع ، كم عدد الهجمات التي يمكنك تحملها؟“.
مع اقتراب الظلام ، بدت الأرض وكأنها قد عزلتهم عن العالم الخارجي ، ملأ بريق الفضة السماء كلها ، وتناثرت النجوم في كل مكان.
بعد أن تبدد تدفق الضوء ، كما لو أنه قد أكمل مهمته ، احترق دفتر الملاحظات أمام أعينهم إلى رماد.
لقد نزل مجال نجم الفجر الحقيقي! ، بمجرد اتصال مجال الاستنساخ بـ ليلين ، تحطم على الفور.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
عند مشاهدة النتيجة ، كان التعبير الموجود على وجه جسد الاستنساخ بشعًا بينما تنفس ليلين بهدوء .
بدا ليلين محيرًا أكثر عندما صعد أمام الاستنساخ.
كان تنبؤاته السابقة دقيقة بالفعل.
أي امتصاص للسلطة سيكون له حدود ، وبما أن الطرف الآخر ليس لديه نقطة تنتمي إلى ممكلة نجم الفجر ، فقد كان هناك حد أعلى واضح له ، ركز ليلين على هذه النقطة وهاجمه بلا رحمة.
بالطبع ، كان بإمكانه إيقاف الرجل العجوز ، لكنه لم يكن قادرًا على التعامل مع الماجوس بالداخل.
خلال العصور القديمة ، مات استنساخ بعلزبول وتحولت البقايا لتصبح رونًا ضخمًا من الشراهة ، وبعد ذلك حاول غزو الإحداثيات المختلفة لعالم الماجوس .
كان السماح بحدوث كلا الخطرين في وقت واحد والتعامل مع كلتا القضيتين في وقت واحد هو أسلوب ليلين المفضل.
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
بعد كل شيء ، لقد تعرض لبعض الكراهية من الملك السيادي منذ بعض الوقت ، ومن الطبيعي أنه لم يستطع ترك الأمر يتم والسماح للطرف الآخر بتطوير خططه.
“نجم الفجر ! إنه سلفنا نجم الفجر ! ” حتى الآن ، كانت الجثة جالسة بشكل جزئي.
على الرغم من أن هذا كان مجرد إسقاط لنسخة ، لم يكن من الحكمة تجاهله ، كان من الممكن أن يخرج ليعوض نفسه جيدًا ، وقد يصبح يومًا ما تهديدًا لا يمكن السيطرة عليه!.
بعد وقت طويل جدًا ، جاء حفيده ، الذي سحره دفتر الملاحظات ، لفتح التابوت وإطلاق النسخة .
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“أنت… ..” كان استنساخ بعلزبول في حالة من الفوضى ، مع وجود خصلات من الشعر تقف على نهايتها ، مما يظهر غضبه الشديد.
“أنت …” داخل اللوامس السوداء ، لم يستطع بعلزبول إلا أن يلفظ كلمة واحدة وسرعان ما غلفه اللهب الأحمر الناري …
“وداعاً!” تجاهل ليلين غضب خصمه ، ولوح بيده ، تكثفت الطاقة المرعبة في راحة يده ، مكونة شعلة حمراء تحولت بعد ذلك إلى ثعبان ضخم مشتعل يلتف حوله.
“في الواقع ، كم عدد الهجمات التي يمكنك تحملها؟“.
تحت درجة الحرارة المرتفعة المخيفة ، تحول التابوت الحجري الأصلي على الفور إلى رماد ، نظر ليلين إلى الحريق بلا مبالاة.
انبعث شعاع أسود من الضوء من دفتر الملاحظات ، ومثل بقايا من الوهم تسربت إلى الرون الحجري على التابوت.
ظهر وهج أسود يتوهج تدريجياً وهو يمتص كل النيران المشتعلة ، بعد اندلاع الحريق ، شوهد بعلزبول وهو يفتح فمه على مصراعيه ويبتلع النيران.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
الأمر الأكثر غرابة هو أنه بعد ابتلاعها ، بدت هالته أقوى.
اندلع حريق غزير ، مثل موجة ضخمة ، وابتلعت بعلزبول ، أصبح غير متأكد ، ولم يعد يجرؤ على الابتلاع ، ظهرت مخالب سوداء لا تعد ولا تحصى على جسده ، ولفته.
” قدرة الألتهام! ، لقد وصل فهمك لقوة الشراهة إلى مستوى القوانين! ” صفق ليلين بدون جفل. بناء على قوة جسم الطرف الآخر ، فإن بلوغ هذا المستوى لم يكن بالأمر الكبير.
“لا! أنا بعلزبول! ، ملك الشراهة ، بعلزبول! “.
“إنه لأمر مؤسف ، رغم ذلك مؤسستك ضعيفة للغاية ، ما مقدار الطاقة التي يمكنك امتصاصها؟ ” أغضبت كلمات ليلين بعلزبول لدرجة أن وجهه كان يتلوى في الغضب.
“كيف تنوي تعويض خسائري السابقة؟” كان من الغريب أن هذا الاستنساخ لم يتابع الأمر أكثر ، وبدلاً من ذلك ألمح إلى تسوية الأمر.
أي امتصاص للسلطة سيكون له حدود ، وبما أن الطرف الآخر ليس لديه نقطة تنتمي إلى ممكلة نجم الفجر ، فقد كان هناك حد أعلى واضح له ، ركز ليلين على هذه النقطة وهاجمه بلا رحمة.
تدفق الضوء الملون من الحجر الرملي ، وبدأت آثار هذا الضوء في الاتصال بجثة نجم الفجر .
كان من المفيد أن يكون الطرف الآخر ضعيفًا حاليًا ، لم يكن من المحتمل أن تتاح ليلين مثل هذه الفرص في المستقبل.
تم حرق جزء كبير من يد الرجل العجوز من الاتصال اللحظي ، بدأت بثور بيضاء تتشكل على سطحه.
بوم!.
“بشكل غير متوقع ، تقدمت إلى نجم الفجر !”.
اندلع حريق غزير ، مثل موجة ضخمة ، وابتلعت بعلزبول ، أصبح غير متأكد ، ولم يعد يجرؤ على الابتلاع ، ظهرت مخالب سوداء لا تعد ولا تحصى على جسده ، ولفته.
فتح فمه وحاول التحدث ، لكنه لم يستطع سوى أن يتذمر ببعض الكلمات غير المتماسكة بينما جسده يتجمد ويتصلب.
عند ملامسة اللهب الأحمر القرمزي ، بدأت المجسات السوداء على الفور في الذوبان ، في مواجهة بعضهما البعض ، ضعفت الهجمات من كلا الجانبين تدريجياً.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“العاج المفترس!”.
قوة القوانين! ، كان مثل الباب الذي يفصل بين الرتبة 6 والرتبة 7 ، فقط بعد الوصول إلى القوة اللازمة للقوانين يمكن ترقية المرء إلى عالم بريكينغ داون وما فوق ، على هذا النحو ، لم يظهر ليلين أي أثر للأدب واحتفظ ببصمة الشراهة للدراسة بدقة في وقت لاحق.
الأسنان السوداء الشرسة ، التي يبدو أنها ذابت في الفراغ ، أحاطت بليلين ، ومع ذلك ، تم حظرها بواسطة درع أحمر منحوت عليه ثعبان كيمويين عملاق.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“في الواقع ، كم عدد الهجمات التي يمكنك تحملها؟“.
من المؤكد أن ليلين لا يريد أن يحدث ذلك ، لكن تركه لم يكن خيارًا أيضًا ، سيكون أفضل مسار للعمل إذن هو تدميره تمامًا عندما كان في أضعف حالاته.
كانت الأسنان السوداء الضخمة تضغط على سطح الدرع ، تاركة أخاديد عميقة وتشكل شرارات كبيرة ، في هذه اللحظة ، بدا ليلين وكأن لديه خطة في ذهنه.
“هذا… .. ماذا يحدث؟” .
“أنت …” داخل اللوامس السوداء ، لم يستطع بعلزبول إلا أن يلفظ كلمة واحدة وسرعان ما غلفه اللهب الأحمر الناري …
“إنه لأمر مؤسف ، رغم ذلك مؤسستك ضعيفة للغاية ، ما مقدار الطاقة التي يمكنك امتصاصها؟ ” أغضبت كلمات ليلين بعلزبول لدرجة أن وجهه كان يتلوى في الغضب.
“هذا… .. ماذا يحدث؟” .
“آه …” المشهد منذ لحظة ترك الشاب المراهق على وشك الانهيار.
نظر المراهق الذي كان ملقى على الأرض لأعلى ورأى ما بدا أنه تداعيات معركة كبيرة.
على الرغم من أن هذا كان مجرد إسقاط لنسخة ، لم يكن من الحكمة تجاهله ، كان من الممكن أن يخرج ليعوض نفسه جيدًا ، وقد يصبح يومًا ما تهديدًا لا يمكن السيطرة عليه!.
أخيرًا ، ظهر الماجوس ذو الشعر الأسود ووقف بين النجوم في السماء.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
بدا وكأنه إله ينزل على الأرض ، يحرك النيران الحمراء النارية لابتلاع المخلوق الغريب في التابوت.
عند مشاهدة النتيجة ، كان التعبير الموجود على وجه جسد الاستنساخ بشعًا بينما تنفس ليلين بهدوء .
بعد فترة طويلة ، بدأت النجوم المتلألئة في التعتيم ، وجاء الشعر الأسود ماجوس امام المراهقة ، بدا وجهه متعباً لكنه كان مليئا بالبهجة.
“إيه….” بعد تنهيدة غير واضحة ، ظهرت صورة ظلية ليلين من الشق.
“اسمك بلو؟” بعد تأمين بصمة الشراهة الأخرى جيدًا ، ابتسم ليلين.
“لماذا ترتفع درجة الحرارة بهذا المعدل؟” أخرج الرجل العجوز بسرعة دفتر الملاحظات الأسود من صدره.
من الواضح أن ليلين لن يرغب في الحفاظ على وعي الطرف الآخر.
كان الرجل العجوز منتشيًا وكان على وشك التحدث عندما انبعث وميض من الضوء القاسي من وجه الجثة.
للتعامل مع الرتبة 7 وما فوق ، يمكن أن يغرق المرء في طبقات مخططاته الماكرة ، عن غير قصد ، كان التلوث الإشعاعي قد أصبح حفنة ، على غرار مثال ماجوس العجوز وسلفه.
“أنت… ..” كان استنساخ بعلزبول في حالة من الفوضى ، مع وجود خصلات من الشعر تقف على نهايتها ، مما يظهر غضبه الشديد.
ومع ذلك ، كانت هذه البصمات الشراهة تستحق البحث كثيرًا ، وكانت القوانين نفسها ذات أهمية كبيرة! .
بعد أن تبدد تدفق الضوء ، كما لو أنه قد أكمل مهمته ، احترق دفتر الملاحظات أمام أعينهم إلى رماد.
قوة القوانين! ، كان مثل الباب الذي يفصل بين الرتبة 6 والرتبة 7 ، فقط بعد الوصول إلى القوة اللازمة للقوانين يمكن ترقية المرء إلى عالم بريكينغ داون وما فوق ، على هذا النحو ، لم يظهر ليلين أي أثر للأدب واحتفظ ببصمة الشراهة للدراسة بدقة في وقت لاحق.
لم تطول النظرة ماجوس نجم الفجر لفترة طويلة على الشاب المراهق ، حيث اجتاحت خط الرؤية خلفه بدلاً من ذلك.
على الرغم من أن رتبته في الوقت الحالي كانت منخفضة إلى حد كبير ، إلا أنه سيتعامل معها بالتأكيد في المستقبل القريب.
“اسمك بلو؟” بعد تأمين بصمة الشراهة الأخرى جيدًا ، ابتسم ليلين.
“نعم سيدي ، أنا بلو! “
بعد وقت طويل جدًا ، جاء حفيده ، الذي سحره دفتر الملاحظات ، لفتح التابوت وإطلاق النسخة .
انحنى الشاب بلو باحترام إلى ماجوس نجم الفجر ، لقد كان نوع الاحترام الذي ستمنحه القارة الوسطى بأكملها لأى ماجوس نجم الفجر! .
بدا الماجوس الذي يمتلكه بعلزبول مهيبًا للغاية.
انبعث شعاع أسود من الضوء من دفتر الملاحظات ، ومثل بقايا من الوهم تسربت إلى الرون الحجري على التابوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
