تولي المنصب
[ المترجم : تسك..تسك .. فشلتم في الاختبار ، ساد وعدكم بدفعة بعد مرور 3 ايام ، وساد مبيرجعش في كلمته أبداً ، تسك ..تسك .. التنزيل هيكون 10 فصول كل 3 ايام ]
نجم الفجر ! .
“سيبدأ الحفل!” صاح باركر بعد جلوس ليلين.
“حان الوقت لبدء الحفل!” نقلت نبرة باركر معنوياته العالية وإثارته ، كان يرتدي بذلة رفيعة ، وكان شعره مصففًا بشكل أنيق.
“في الواقع ، أنا أبتزك ، ألا تعلم؟ ” ضحك ليلين بسخرية.
حقق استثماره السابق في هذا الوقت له أكبر قدر من العوائد ، كان ليلين يتقدم بسرعة الضوء ، بما يتجاوز بكثير توقعاته ، جعله يشعر وكأنه في حلم.
لم يكن الجو داخل القاعة مناسبًا ، تم إغلاق عيون المبعوثين على المواجهة بين نجمي الفجر.
مع هتافات الفرح بالإجماع ، خطا ليلين على بتلات الزهور الموضوعة في طريقه وهو يدخل القاعة ، مرتديًا رداء سحريًا عليه تاج ذهبي على رأسه.
على الفور تقريبًا ، تقدم مبعوث آخر إلى الأمام….
في نفس اللحظة ، تم إطلاق قوة جبارة ومرعبة مماثلة لقوة الوحش القديم ببطء من جسده ، من عينيه ، يمكن للمرء أن يرى بضعف صورة ثعبان أسود ضخم يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأمتار.
لقد حصلوا أيضًا على دعم ملك السماء ، وكان يمنح كل نجم فجر التي صعد حديثًا منطادًا خاصًا بهم هو تقليدهم.
نجم الفجر ! .
“مقارنة بالمسألة المتعلقة بحشرات النجوم وعشيرة آوخيهارت بالكامل التي سيتم محوها من هذا العالم ، أعتقد أنها صفقة جيدة … مع الثروة المتراكمة لمدينة جب آزور ، لا ينبغي أن يكون هناك صعوبة في بناء برج ماجوس ، أليس كذلك؟ ” .
جعلت قوة نجم الفجر الحقيقي العديد من الماجوس و الوارلوك يحنون رؤوسهم باحترام للترحيب به.
من ناحية أخرى ، استمر ليلين في الجلوس بشكل مستقيم ، لا أحد يستطيع أن يقول ما يدور في ذهنه.
كما أن بعض المبعوثين المتعصبين غمرتهم هالته لدرجة أنهم انحنوا أيضًا ، وإن كان ذلك غير راغبين.
نجم الفجر ! .
“وفقًا للقواعد ، سيحصل الوارلوك من عشيرة أوروبوروروس الذين تمت ترقيتهم إلى مملكة نجم الفجر بشكل أساسي على اللقب النبيل للدوق! ، مبروك لك ، دوق ليلين! “.
ومع ذلك ، فإن قيام فيصل بنفسه بذلك يعني أن ليلين قد نجح بالفعل في قمع الصراع الداخلي.
صعد فيصل وسلم بشكل احتفالي صولجانًا على شكل ثعبان مضمنًا ببلورات سوداء نفاثة إلى ليلين ، الذي قبله دون عناء ورفعه.
استمرت الصخب حتى منتصف الليل ، بعد تلقيه هدايا وفيرة ، بدأ ليلين يتحدث عن تجربته خلال تقدمه.
وقف العديد من سلالة السحرة وانحنوا في التحية “تحياتي ، دوق ليلين!”.
في القارة الوسطى ، فإن أي شيء يلبي مرتبة نجم الفجر سيكلف أكثر ، خاصة بالنسبة لبرج نجم الفجر الماجوس ! .
كان هذا تقليدًا لعشيرة عشيرة أوروبوروروس ، وهو أمر تشترك فيه العديد من منظمات الماجوس الأخرى.
أصبح كل الماجوس الذين شهدوا هذه المواجهة الصامتة أكثر حماسة تجاه ليلين.
ومع ذلك ، فإن قيام فيصل بنفسه بذلك يعني أن ليلين قد نجح بالفعل في قمع الصراع الداخلي.
عند رؤية هذا يتكشف ، دخل العديد من المبعوثين المؤثرين في تفكير عميق.
لقد حصلوا أيضًا على دعم ملك السماء ، وكان يمنح كل نجم فجر التي صعد حديثًا منطادًا خاصًا بهم هو تقليدهم.
“سيبدأ الحفل!” صاح باركر بعد جلوس ليلين.
نظرًا لأنه كان احتفالًا ، لم يسرف ليلين وكولينز.
“المبعوث من ارض الغابات لويس يحيي دوق ليلين !” تولى رجل عجوز يرتدي بدلة حمراء زمام المبادرة وحيا ليلين.
ولكن لبناء برج ماجوس المصنف ل، نجم الفجر ؟ ، حتى لو رفض ليلين جميع التعويضات الأخرى ، فسيظل هذا الطلب وحده مشينًا.
“إن ترقية شخص إلى نجم الفجر فهي مناسبة عظيمة لنا جميعًا في القارة الوسطى ، هذه هدية من سيدنا! “
إذا تم تسريب هذه المعلومات ، فستواجه عشيرة آوخيهارت بأكملها كارثة وشيكة ، حتى حياته ستكون في خطر.
قام الحاشية الواقفون خلفه برفع قطعة القماش عن صينية ليكشفوا عن صخرة متلألئة ببراعة.
في هذا الوقت ، تقدم إلى الأمام ماجوس بشعر بني وكان يرتدي رداءًا فضيًا ، تموجات مثيرة للإعجاب تنبعث من جسده دون قيود ، من الواضح أنه كان يفتقر إلى الأخلاق ، وكان غير محترم أمام ليلين.
“حجر نجمي!”
في هذا الوقت ، تقدم إلى الأمام ماجوس بشعر بني وكان يرتدي رداءًا فضيًا ، تموجات مثيرة للإعجاب تنبعث من جسده دون قيود ، من الواضح أنه كان يفتقر إلى الأخلاق ، وكان غير محترم أمام ليلين.
“مثل هذا الحجر النجمي الضخم نادر بالفعل!”
بعد أن شعرت بحدود تسامح زاك ، كان ليلين بشكل طبيعي وسعى لتحقيق المزيد من الفوائد دون أي وازع.
“ارض الغابات رائعين للغاية!”
“ملك الجبل المتميز آزور ، نلتقي مرة أخرى!” ابتسم ليلين بهدوء وجلس أمام الماجوس .
كانت التعليقات من الزوار المحيطين مستمرة.
“ارض الغابات رائعين للغاية!”
أومأ ليلين برأسه وابتسم ، ومن الواضح أنه سعيد للغاية ، ورحب دائما بمثل هذه الفرص لتلقي هدايا مجانية دون التزامات.
“حان الوقت لبدء الحفل!” نقلت نبرة باركر معنوياته العالية وإثارته ، كان يرتدي بذلة رفيعة ، وكان شعره مصففًا بشكل أنيق.
“لقد تمت ترقيتي للتو إلى نجم الفجر ، وحاجتي للأحجار النجمية لا يمكن إنكارها ، أشكر سيدك نيابة عني! ” أعرب ليلين عن رضاه ، وكان المبعوث سعيدًا ، انحنى مرة أخرى وتراجع.
لم يحضر هذا الحفل ممثلاً لـ جبل آزور ، وبدلاً من ذلك تسلل متظاهرًا بمهمة دبلوماسية ، لقد شعر بالتهديد من قبل ليلين.
”دوق ليلين! ، أنا مبعوث من عائلة فالور ، وأقدم لكم منطاد خاص شخصياً من الثعبان الضخم! “
بعد بضع دقائق ، بدأ اللون يتلاشى من وجه كولينز الواثق ، وظهرت عليه حبات من العرق.
تقدم مبعوث آخر إلى الأمام وقدم وحدة تحكم أساسية.
في نفس اللحظة ، تم إطلاق قوة جبارة ومرعبة مماثلة لقوة الوحش القديم ببطء من جسده ، من عينيه ، يمكن للمرء أن يرى بضعف صورة ثعبان أسود ضخم يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأمتار.
في منتصفها ، يمكن رؤية صورة منطاد خاص ، كان تفصيل وزخرفة هيكل السفينة الحربية حية وشاملة.
“لقد أتيت بنوايا سيئة!” ضاقت عيون ليلين ونظر إلى الماجوس .
“جيد كثيرًا!” أومأ ليلين برأسه.
لم يكن الجو داخل القاعة مناسبًا ، تم إغلاق عيون المبعوثين على المواجهة بين نجمي الفجر.
سيطرت عائلة فالور على شبكة المناطيد بأكملها.
وقف العديد من سلالة السحرة وانحنوا في التحية “تحياتي ، دوق ليلين!”.
لقد حصلوا أيضًا على دعم ملك السماء ، وكان يمنح كل نجم فجر التي صعد حديثًا منطادًا خاصًا بهم هو تقليدهم.
“كولينز هو واحد من أكثر الشخصيات قدرة في برج المشترى ، من الواضح أنه يريد اختبار قوة ليلين كمقارنة أساسية … “علق بول من الجانب ، مبتسمًا لفيليب مع كأس نبيذ في يده.
على هذا النحو ، أعرب ليلين “أشكر لطف الزعيم فالور وملك السماء …“.
نظرًا لأنه كان احتفالًا ، لم يسرف ليلين وكولينز.
أدرك المبعوث أن ليلين قد فهم نواياهم وانحنى وتراجع باحترام.
“لقد تمت ترقيتي للتو إلى نجم الفجر ، وحاجتي للأحجار النجمية لا يمكن إنكارها ، أشكر سيدك نيابة عني! ” أعرب ليلين عن رضاه ، وكان المبعوث سعيدًا ، انحنى مرة أخرى وتراجع.
على الفور تقريبًا ، تقدم مبعوث آخر إلى الأمام….
“قدرات كولينز لا يمكن مقارنتها بقدرات سيريل ، هل نساعده؟ ” فرك فيليب قبضته وعيناه تلمعان بطموح.
كانت آداب هذا الحفل معقدة ، لكن لا يزال على ليلين استقبالهم واحدًا تلو الآخر والتعبير عن حسن نيته.
سيكون مهمًا للغاية ومفيدًا لعشيرة أوروبوروروس .
“ماذا …” أخذ زاك نفسًا باردًا ، وصرخ على الفور “مستحيل! ، هذا ابتزاز! “.
كان ليلين ممتلئًا بالحماس وكان كل الابتسامات ، تحدث بشكل عرضي مع العديد من المبعوثين بسهولة ، ولم يظهر نفاد صبر.
عاد ليلين إلى الوراء على الأريكة ، وشبك يديه.
في هذا الوقت ، تقدم إلى الأمام ماجوس بشعر بني وكان يرتدي رداءًا فضيًا ، تموجات مثيرة للإعجاب تنبعث من جسده دون قيود ، من الواضح أنه كان يفتقر إلى الأخلاق ، وكان غير محترم أمام ليلين.
“كولينز هو واحد من أكثر الشخصيات قدرة في برج المشترى ، من الواضح أنه يريد اختبار قوة ليلين كمقارنة أساسية … “علق بول من الجانب ، مبتسمًا لفيليب مع كأس نبيذ في يده.
“لقد أتيت بنوايا سيئة!” ضاقت عيون ليلين ونظر إلى الماجوس .
[ المترجم : ملحوظة ، هذه هي فريا ، قمر ]
“تحياتي ، يا سيدي ، كولينز برق المشترى!” قام كولينز بتقويم ظهره ونظر مباشرة إلى عيني ليلين دون أي ذرة من الخوف.
“يا!” بعد لحظة ، تعثر كولينز بشكل لاذع على بعد خطوات قليلة. على الرغم من عدم وجود اختلافات في تعبيره ، اختفت الهالة التي كانت على جسده.
“كولينز هو واحد من أكثر الشخصيات قدرة في برج المشترى ، من الواضح أنه يريد اختبار قوة ليلين كمقارنة أساسية … “علق بول من الجانب ، مبتسمًا لفيليب مع كأس نبيذ في يده.
لم يكن الجو داخل القاعة مناسبًا ، تم إغلاق عيون المبعوثين على المواجهة بين نجمي الفجر.
“قدرات كولينز لا يمكن مقارنتها بقدرات سيريل ، هل نساعده؟ ” فرك فيليب قبضته وعيناه تلمعان بطموح.
أدرك المبعوث أن ليلين قد فهم نواياهم وانحنى وتراجع باحترام.
“ليس هناك حاجة! ، دوق ليلين قوي جداً ، لا تقلل من شأنه أبداً! ” لمعت عيون بول السمكة الميتة بابتسامة.
عاد ليلين إلى الوراء على الأريكة ، وشبك يديه.
لم يكن الجو داخل القاعة مناسبًا ، تم إغلاق عيون المبعوثين على المواجهة بين نجمي الفجر.
بعد بضع دقائق ، بدأ اللون يتلاشى من وجه كولينز الواثق ، وظهرت عليه حبات من العرق.
نظرًا لأنه كان احتفالًا ، لم يسرف ليلين وكولينز.
كانت التعليقات من الزوار المحيطين مستمرة.
على السطح ، بدا الأمر وكأنهما كانا يحدقان في وجه بعضهما البعض ، ومع ذلك ، فإن القتال المتقاطع بلا رحمة بين المجالات الروحية قد اندلع بالفعل دون علم.
“إن ترقية شخص إلى نجم الفجر فهي مناسبة عظيمة لنا جميعًا في القارة الوسطى ، هذه هدية من سيدنا! “
بعد بضع دقائق ، بدأ اللون يتلاشى من وجه كولينز الواثق ، وظهرت عليه حبات من العرق.
“كولينز هو واحد من أكثر الشخصيات قدرة في برج المشترى ، من الواضح أنه يريد اختبار قوة ليلين كمقارنة أساسية … “علق بول من الجانب ، مبتسمًا لفيليب مع كأس نبيذ في يده.
عند مشاهدة المشهد ، اعتقد الماجوس الآخر أنهم رأوا شبحًا.
عاد ليلين إلى الوراء على الأريكة ، وشبك يديه.
تبادل بول وفيليب النظرات ، وابتسم كلاهما.
تقدم مبعوث آخر إلى الأمام وقدم وحدة تحكم أساسية.
“يا!” بعد لحظة ، تعثر كولينز بشكل لاذع على بعد خطوات قليلة. على الرغم من عدم وجود اختلافات في تعبيره ، اختفت الهالة التي كانت على جسده.
إذا تم تسريب هذه المعلومات ، فستواجه عشيرة آوخيهارت بأكملها كارثة وشيكة ، حتى حياته ستكون في خطر.
من ناحية أخرى ، استمر ليلين في الجلوس بشكل مستقيم ، لا أحد يستطيع أن يقول ما يدور في ذهنه.
حقق استثماره السابق في هذا الوقت له أكبر قدر من العوائد ، كان ليلين يتقدم بسرعة الضوء ، بما يتجاوز بكثير توقعاته ، جعله يشعر وكأنه في حلم.
“هذه هدية من رئيسنا!” لم يعد كولينز يجرؤ على النظر في عين ليلين وهو يقدم الهدية ، بعد فترة وجيزة ، غادر على عجل.
“يا! ، لا لا لا! ، أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما … ” رفع ليلين إصبعه وهزه ” ما أحتاجه ، هو برج ماجوس الذي يتوافق مع وضعي الحالي ، ، هل تفهم؟“.
أصبح كل الماجوس الذين شهدوا هذه المواجهة الصامتة أكثر حماسة تجاه ليلين.
بعد كل شيء ، لن يقدره زاك فجأة إذا خفض طلباته ، لذلك يمكنه الحصول على أكبر عدد ممكن من الفوائد.
استمرت الصخب حتى منتصف الليل ، بعد تلقيه هدايا وفيرة ، بدأ ليلين يتحدث عن تجربته خلال تقدمه.
لقد حصلوا أيضًا على دعم ملك السماء ، وكان يمنح كل نجم فجر التي صعد حديثًا منطادًا خاصًا بهم هو تقليدهم.
لقد كانت ، بطريقة ما ، وسيلته في نقل المعرفة ، العديد من الحاضرين كانوا من رتبة الماجوس الثالثة بعد كل شيء.
“إن ترقية شخص إلى نجم الفجر فهي مناسبة عظيمة لنا جميعًا في القارة الوسطى ، هذه هدية من سيدنا! “
كان ليلين قادمًا ، مشيرًا إلى الأخطاء التي حدثت أثناء بناء الكتلة النقطية ، بالإضافة إلى نصائح عامة أخرى.
“هذه هي الطريقة!” ابتسم ليلين ، ومن الواضح أنه سعيد ، تحول تعبيره على الفور من تعبير عدائي إلى تعبير ودي ، مما جعل زاك في حيرة من أمره.
العديد من الماجوس من الرتبة الثالثة كانوا مخمورين بهذه المعلومات الأساسية ، وحتى بعض نجم الفجر سقطوا في تفكير عميق ، عندما حان وقت التفرق ، شعر الكثير بالتردد في المغادرة.
……
بعد أن شعرت بحدود تسامح زاك ، كان ليلين بشكل طبيعي وسعى لتحقيق المزيد من الفوائد دون أي وازع.
بعد انتهاء المأدبة ، اختار ليلين عدم الراحة ، وبدلاً من ذلك ، توجه للقاء ضيف آخر في غرفة خاصة.
كان مسترخيا بشكل غير عادي ، كانت فرص مثل هذا الابتزاز ، حيث يستغل المرء ضعف الآخر ، نادرة جدًا.
“ملك الجبل المتميز آزور ، نلتقي مرة أخرى!” ابتسم ليلين بهدوء وجلس أمام الماجوس .
“قدرات كولينز لا يمكن مقارنتها بقدرات سيريل ، هل نساعده؟ ” فرك فيليب قبضته وعيناه تلمعان بطموح.
كان الشخص هنا بالتأكيد ملك جبل أزور ، كان يمتلك نفس مظهر استنساخه ، بشعر أزرق وزوج من العيون المرصعة بالنجوم.
قام الحاشية الواقفون خلفه برفع قطعة القماش عن صينية ليكشفوا عن صخرة متلألئة ببراعة.
لم يحضر هذا الحفل ممثلاً لـ جبل آزور ، وبدلاً من ذلك تسلل متظاهرًا بمهمة دبلوماسية ، لقد شعر بالتهديد من قبل ليلين.
سيكون مهمًا للغاية ومفيدًا لعشيرة أوروبوروروس .
“يمكنك الاتصال بي زاك!” تحدث ملك جبل آزور بنبرة عميقة ، دون أي نوايا أخرى لتقويض ليلين .
“ارض الغابات رائعين للغاية!”
“حسنًا ، عزيزي زاك ، لنتحدث عن التعويض الذي يتعين عليك تقديمه فيما يتعلق بأرضي!”
على الرغم من أن برج الماجوس السابق في ليلين كان ذا جودة عالية إلى حد كبير ، إلا أنه كان مناسبًا فقط للماجوس من المرتبة الثالثة.
عاد ليلين إلى الوراء على الأريكة ، وشبك يديه.
“جيد كثيرًا!” أومأ ليلين برأسه.
كان مسترخيا بشكل غير عادي ، كانت فرص مثل هذا الابتزاز ، حيث يستغل المرء ضعف الآخر ، نادرة جدًا.
مع هتافات الفرح بالإجماع ، خطا ليلين على بتلات الزهور الموضوعة في طريقه وهو يدخل القاعة ، مرتديًا رداء سحريًا عليه تاج ذهبي على رأسه.
“بالتأكيد! ، شعبك وأرضك وأي خسائر أخرى ، سأدفع لك مقابل ذلك كله ، حتى أنني سأدفع ضعف المبلغ طالما وعدت بعدم تسريب مسألة حشرات النجوم! ” قال زاك مباشرة.
“يمكنك الاتصال بي زاك!” تحدث ملك جبل آزور بنبرة عميقة ، دون أي نوايا أخرى لتقويض ليلين .
لقد استسلم ليلين فقط لأن ليلين عرف أكبر سر له.
ترجمة : Sadegyptian
إذا تم تسريب هذه المعلومات ، فستواجه عشيرة آوخيهارت بأكملها كارثة وشيكة ، حتى حياته ستكون في خطر.
ستكون تكلفة بناء برج الماجوس المصنف من نجم الفجر أكثر بعشر مرات على الأقل من تكلفة برج الماجوس السابق في ليلين .
كان ليلين مدركًا جيدًا لهذا ، لكنه كان يعلم أيضًا أن تدمير عشيرة آوخيهارت ، وسقوط ملك جبل آزور ، لن يجني له أي فوائد ، من ناحية أخرى ، كان لهذا الابتزاز إمكانية تحقيق الكثير من الأرباح.
على هذا النحو ، أعرب ليلين “أشكر لطف الزعيم فالور وملك السماء …“.
على هذا النحو لم يكن يمانع في ترك زاك يغادر … طالما أنه دفع مستحقاته بالطبع.
“يا! ، لا لا لا! ، أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما … ” رفع ليلين إصبعه وهزه ” ما أحتاجه ، هو برج ماجوس الذي يتوافق مع وضعي الحالي ، ، هل تفهم؟“.
“دعونا لا نتحدث عن المنطقة في الوقت الحالي ، لقد دمرت برج ماجوس الخاص بي ، ألا يجب أن تعوضني بآخر؟ ” ضحك ليلين مع تلميح من العمق.
مع هتافات الفرح بالإجماع ، خطا ليلين على بتلات الزهور الموضوعة في طريقه وهو يدخل القاعة ، مرتديًا رداء سحريًا عليه تاج ذهبي على رأسه.
“اعتبره حدث! ، سأبني لك واحدًا هو نفسه تمامًا! ” رد ملك الجبل آزور بنبرة غنية ومتعجرفة.
“يا! ، لا لا لا! ، أعتقد أنك أسأت فهم شيء ما … ” رفع ليلين إصبعه وهزه ” ما أحتاجه ، هو برج ماجوس الذي يتوافق مع وضعي الحالي ، ، هل تفهم؟“.
في نفس اللحظة ، تم إطلاق قوة جبارة ومرعبة مماثلة لقوة الوحش القديم ببطء من جسده ، من عينيه ، يمكن للمرء أن يرى بضعف صورة ثعبان أسود ضخم يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأمتار.
“ماذا …” أخذ زاك نفسًا باردًا ، وصرخ على الفور “مستحيل! ، هذا ابتزاز! “.
جعلت قوة نجم الفجر الحقيقي العديد من الماجوس و الوارلوك يحنون رؤوسهم باحترام للترحيب به.
على الرغم من أن برج الماجوس السابق في ليلين كان ذا جودة عالية إلى حد كبير ، إلا أنه كان مناسبًا فقط للماجوس من المرتبة الثالثة.
“سيبدأ الحفل!” صاح باركر بعد جلوس ليلين.
في القارة الوسطى ، فإن أي شيء يلبي مرتبة نجم الفجر سيكلف أكثر ، خاصة بالنسبة لبرج نجم الفجر الماجوس ! .
بعد أن شعرت بحدود تسامح زاك ، كان ليلين بشكل طبيعي وسعى لتحقيق المزيد من الفوائد دون أي وازع.
ستكون تكلفة بناء برج الماجوس المصنف من نجم الفجر أكثر بعشر مرات على الأقل من تكلفة برج الماجوس السابق في ليلين .
ستكون تكلفة بناء برج الماجوس المصنف من نجم الفجر أكثر بعشر مرات على الأقل من تكلفة برج الماجوس السابق في ليلين .
حتى لو قام ببيع أراضيه ، فلن يتمكن حتى من تغطية تكلفة بناء مستوى واحد منها.
على الفور تقريبًا ، تقدم مبعوث آخر إلى الأمام….
كان طلب ليلين مثل أسد يقضم قطعة كبيرة من اللحم من جسد عشيرة آوخيهارت .
حتى لو قام ببيع أراضيه ، فلن يتمكن حتى من تغطية تكلفة بناء مستوى واحد منها.
بناء على مشروع قانون التعويض الذي اقترحه زاك ، لن تتكبد عشيرة آوخيهارت خسارة كبيرة.
“مثل هذا الحجر النجمي الضخم نادر بالفعل!”
ولكن لبناء برج ماجوس المصنف ل، نجم الفجر ؟ ، حتى لو رفض ليلين جميع التعويضات الأخرى ، فسيظل هذا الطلب وحده مشينًا.
عند رؤية هذا يتكشف ، دخل العديد من المبعوثين المؤثرين في تفكير عميق.
“في الواقع ، أنا أبتزك ، ألا تعلم؟ ” ضحك ليلين بسخرية.
“مقارنة بالمسألة المتعلقة بحشرات النجوم وعشيرة آوخيهارت بالكامل التي سيتم محوها من هذا العالم ، أعتقد أنها صفقة جيدة … مع الثروة المتراكمة لمدينة جب آزور ، لا ينبغي أن يكون هناك صعوبة في بناء برج ماجوس ، أليس كذلك؟ ” .
“ماذا …” أخذ زاك نفسًا باردًا ، وصرخ على الفور “مستحيل! ، هذا ابتزاز! “.
بسبب تأنيبه من قبل ليلين ، أصبح وجه زاك متصلبًا وهو يصر على أسنانه في حالة من الغضب “… حسنًا!”.
قام الحاشية الواقفون خلفه برفع قطعة القماش عن صينية ليكشفوا عن صخرة متلألئة ببراعة.
“هذه هي الطريقة!” ابتسم ليلين ، ومن الواضح أنه سعيد ، تحول تعبيره على الفور من تعبير عدائي إلى تعبير ودي ، مما جعل زاك في حيرة من أمره.
“المبعوث من ارض الغابات لويس يحيي دوق ليلين !” تولى رجل عجوز يرتدي بدلة حمراء زمام المبادرة وحيا ليلين.
“بخلاف برج ماجوس ، ليس لدي أي طلبات أخرى ، طالما أنك تساعدني في بناء بوابة نجمية …”
“ارض الغابات رائعين للغاية!”
بعد أن شعرت بحدود تسامح زاك ، كان ليلين بشكل طبيعي وسعى لتحقيق المزيد من الفوائد دون أي وازع.
لم يحضر هذا الحفل ممثلاً لـ جبل آزور ، وبدلاً من ذلك تسلل متظاهرًا بمهمة دبلوماسية ، لقد شعر بالتهديد من قبل ليلين.
بعد كل شيء ، لن يقدره زاك فجأة إذا خفض طلباته ، لذلك يمكنه الحصول على أكبر عدد ممكن من الفوائد.
كان مسترخيا بشكل غير عادي ، كانت فرص مثل هذا الابتزاز ، حيث يستغل المرء ضعف الآخر ، نادرة جدًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عند رؤية هذا يتكشف ، دخل العديد من المبعوثين المؤثرين في تفكير عميق.
ترجمة : Sadegyptian
نجم الفجر ! .
[ المترجم : ملحوظة ، هذه هي فريا ، قمر ]
في هذا الوقت ، تقدم إلى الأمام ماجوس بشعر بني وكان يرتدي رداءًا فضيًا ، تموجات مثيرة للإعجاب تنبعث من جسده دون قيود ، من الواضح أنه كان يفتقر إلى الأخلاق ، وكان غير محترم أمام ليلين.
كان ليلين ممتلئًا بالحماس وكان كل الابتسامات ، تحدث بشكل عرضي مع العديد من المبعوثين بسهولة ، ولم يظهر نفاد صبر.
كان مسترخيا بشكل غير عادي ، كانت فرص مثل هذا الابتزاز ، حيث يستغل المرء ضعف الآخر ، نادرة جدًا.
صعد فيصل وسلم بشكل احتفالي صولجانًا على شكل ثعبان مضمنًا ببلورات سوداء نفاثة إلى ليلين ، الذي قبله دون عناء ورفعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
