وحش الحرب
“هل قررت يا سيدي؟“لا يسع الظل الأسود إلا أن يشعر بالسعادة أمام فيصل.
“هذا لن ينفع ، إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا نفوز حتى ضد العدو حتى لو استهلكنا كل الطاقة داخل أبراج الماجوس … “.
كان الرضا بالقدرة على تهديد زعيم عشيرة أوروبوروروس ، إحدى أكبر العشائر في القارة ، شيئًا لا يمكن وصفه بكلمات مجردة ، تم تعزيزه فقط من خلال التعبير المتضارب على الطرف الآخر.
أصبحت تعبيرات فيصل أكثر كآبةً عندما اقترب من بصمته السرية ” تفعيل كيمويين جارغويليس ، أحتاجكم جميعًا للسماح لي بتنشيطها!”.
كانت المكافآت إذا نجح في ذلك عظيمة لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التفكير فيها من قبل.
تم استخدام هذه الخطوة النهائية بالفعل في اليوم الأول من المعركة.
” التقرير يا سيدي!”.
أعلن صوت آلي “وافق ثلث أعضاء المجلس ، تم تفعيل كيمويين جارغويليس“.
في هذا التوقيت ، دفع ماجوس رفيع المستوى الباب ، متجاهلاً وجود الظل ، بدأ تقريره “العملية كانت ناجحة! ، لقد أسرنا سبعة خونة وقتلنا اثني عشر ، تم الحفاظ على طاقة التكوين الإملائي المشترك ، وفقدنا فقط 2.75٪ فقط … “.
هسهس الثعبان العملاقان وتشاكبا مع بعضهما البعض.
“ما هو هذا يفترض أن يعني؟” تساءل المبعوث ، بصوت أعمق وأكثر كآبة.
اندفعت كميات هائلة من الكهرباء الزرقاء نحو الظل ، ومزقته إرباً.
“ما هو هذا يفترض أن يعني؟ ، إنه بالضبط ما تعتقده أنه هو! ” فجأة ابتسم فيصل ابتسامة فارغة بينما ظهر جسده على الفور أمام الظل ، وأمسك عنقه ورفعه.
ازداد شغف العدو للمعركة بشكل كبير مع زيادة الروح المعنوية التي جلبتها وحش الحرب.
“إذا قمت بذلك ، فلن يسمح لك اللوردات بالخارج بالنجاة!” المثير للدهشة أنه حتى في هذه اللحظة كان الظل هادئًا.
وقال فيصل “هذا لا شيء ، إنه مجرد مخطط صغير ، ولن يؤثر بالتأكيد على الوضع العام“.
أومأ فيصل برأسه “سأنتظر ، إذا كنت تعتقد أنني غير قادر على التعامل معك لمجرد أنك روح ، فأنت مخطئ ، أنت مخطئ جداً جداً “.
“سيدي ، هل يجوز رفع القيود الآن؟ ، بعد كل شيء ، لم نقم بإجراء تعديلات نهائية عليه … علاوة على ذلك ، سيصاب الكثير من جنودنا بسببه كأضرار جانبية … “ابتسم أحد الماجوس بمرارة وهو ينظر إلى وحش الحرب العملاق بقلب حزين.
في اللحظة التي أنهى فيها حديثه ، كان هناك تغيير واضح في التعبير على الوجه غير الواضح للظل الأسود ولم يستطع إلا أن يبتسم “إنه لأمر مؤسف ، لكن بعد فوات الأوان!”.
ازداد شغف العدو للمعركة بشكل كبير مع زيادة الروح المعنوية التي جلبتها وحش الحرب.
بوم!.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الحاجز الدفاعي ، كانت الجروح على جسدها تلتئم بسرعة كبيرة بحيث بدا أنها لم تصب على الإطلاق.
اندفعت كميات هائلة من الكهرباء الزرقاء نحو الظل ، ومزقته إرباً.
عندما توقف أخيرًا خارج مقر عشيرة أوروبوروروس ، اعتقد فيصل أنه كان يرى سلسلة جبال بدلاً من ذلك.
تنهد فيصل “مع مثل هذا التدفق الضخم من البيانات المضطربة ، حتى الجسم الرئيسي سيعاني من ضرر لا يمكن إصلاحه!” قال على عجل.
لم يستطع فيصل إلا الشعور بعدم الارتياح في تلك اللحظة ، حيث صعد بسرعة إلى أعلى نقطة.
“سيدي ، هذا رائع!” انحنى الماجوس الذي دخل للتو على الفور.
ثم صرخ قائلاً: “إن عشيرة أوروبوروروس هي عائلتي وركيزة الدعم لجميع السحرة في سلالة ثعبان كيمويين العملاق ، أريد أن أسيطر عليها ، لا أن أسمح له بتدميرها … “.
وقال فيصل “هذا لا شيء ، إنه مجرد مخطط صغير ، ولن يؤثر بالتأكيد على الوضع العام“.
بطبيعة الحال ، على الرغم من أوجه القصور هذه ، كان لمخلوق نجم الفجر قيمته الخاصة.
ثم صرخ قائلاً: “إن عشيرة أوروبوروروس هي عائلتي وركيزة الدعم لجميع السحرة في سلالة ثعبان كيمويين العملاق ، أريد أن أسيطر عليها ، لا أن أسمح له بتدميرها … “.
في هذا التوقيت ، دفع ماجوس رفيع المستوى الباب ، متجاهلاً وجود الظل ، بدأ تقريره “العملية كانت ناجحة! ، لقد أسرنا سبعة خونة وقتلنا اثني عشر ، تم الحفاظ على طاقة التكوين الإملائي المشترك ، وفقدنا فقط 2.75٪ فقط … “.
……
بوووم!!!
بوووم!.
……
استشاطت الماجوس ذات الشعر الأخضر التى كانت تفف خارج المدينة غضبًا عند سماعها للأخبار بينما شهد مقتل أحد مبعوثيه.
“متفق !”
“أطلقوا سراح وحش الحرب على الفور!”.
عندما لا يكون المخلوق قيد الاستخدام ، يتم غلقه في الجليد ، حذر ماجوس نجم الفجر الذي أنشأه حتى أنه إذا لم يقدموا طعامًا كافيًا للوحش ليأكله ، فسيتم أكل مجموعة كبيرة من الماجوس على قيد الحياة.
“لكن ، يا سيدي …” كما كان على وشك المتابعة ، قاطعه “أعلم أن لدي سلطة محدودة ، سأشرح الأشياء للوردات الآخرين في وقت لاحق ، ولكن في الوقت الحالي ، أريد أن يدفع هؤلاء السحرة الجاهلون مع موتهم! “
بينما اخترقت تعويذة الرتبة الثالثة دفاعاتها من حين لآخر ، إلا أنها لم تكن كافية لإحداث أي ضرر كبير مقارنة بجسمها الهائل ، ترك هذا الوارلوك بخيبة أمل.
” كوووووه…” بعد الأمر بإطلاق سراح وحش الحرب ، سمع الماجوس الشجاع الملطخ بالدماء الواقفين على خط المواجهة زئيرًا غريبًا.
ازداد شغف العدو للمعركة بشكل كبير مع زيادة الروح المعنوية التي جلبتها وحش الحرب.
يشبه الزئير قرع طبلة مكسورة ، ويحمل معه رناً ثقيلًا ، لقد خلق إحساسًا بالاضطهاد الذي جعل المرء يشعر وكأنه يختنق لحظة دخوله آذانهم.
بوووم!!!
بوووم!!!
بوووم!!!
كانت المكافآت إذا نجح في ذلك عظيمة لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التفكير فيها من قبل.
بدأت الأرض تهتز ، كم كان مخيفًا لمخلوق واحد فقط أن يتسبب في اهتزاز المدينة بأكملها بخطواتهه فقط؟.
ترجمة : Sadegyptian
لم يستطع فيصل إلا الشعور بعدم الارتياح في تلك اللحظة ، حيث صعد بسرعة إلى أعلى نقطة.
كانت العواصف الثلجية والبرق واللهب والأحماض تستهدف وحش الحرب ، ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إبطاء معدل تقدمها.
من هناك ، رأى مخلوقًا كبيرًا بشكل لا يضاهى ، وحش بأربع أرجل وقرن على رأسه.
بوووم!!!
كان المخلوق ضخمًا وطويلًا لدرجة أنه من أجل تجنبه ، لم يكن بوسع المناطيد الهائلة في السماء سوى رفع سرعتها والصعود إلى السماء ، وفتح مسارًا لها للسير من خلاله.
[المترجم : أخر فصل كدا ، تنزيل الفصول هيقف لمدة 3 أيام ، بعد 3 ايام هتلاقوا دفعة نازلة حلوة ] .
هزت الأرض عند وصول هذا المخلوق ، حتى أن هالته الهائلة تسببت في توقف تنفس فيصل للحظات.
أومأ فيصل برأسه “سأنتظر ، إذا كنت تعتقد أنني غير قادر على التعامل معك لمجرد أنك روح ، فأنت مخطئ ، أنت مخطئ جداً جداً “.
عندما توقف أخيرًا خارج مقر عشيرة أوروبوروروس ، اعتقد فيصل أنه كان يرى سلسلة جبال بدلاً من ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
انطلق وحش الحرب بغضب ، اجتاحت موجة من الطاقة المرعبة والعنيفة ساحة المعركة ، مما تسبب في فقدان الجميع لتوازنهم.
بوووم!
“نجم الفجر ! ، إنه مخلوق من مرحلة نجم الفجر! ” تلاشى تعبير فيصل وهو يشد قبضتيه بإحكام.
حارب الثعبان ثنائي الرأس أنيهتيلاتور بلا خوف وحش الحرب بينما كان يلف جسمه الطويل في كل مكان ، طبقة بعد طبقة.
” أخشى أن عملية التطهير هذه المرة أثارت استفزاز العدو بشدة لدرجة أنه يستخدم الأسلحة الفتاكة التي استخدمت في الحرب الكبرى الأخيرة “.
في هذا التوقيت ، دفع ماجوس رفيع المستوى الباب ، متجاهلاً وجود الظل ، بدأ تقريره “العملية كانت ناجحة! ، لقد أسرنا سبعة خونة وقتلنا اثني عشر ، تم الحفاظ على طاقة التكوين الإملائي المشترك ، وفقدنا فقط 2.75٪ فقط … “.
من ناحية أخرى ، فإن العدو الذي رفع القيود المفروضة على وحش الحرب لم يشعر بالرضا حيال ذلك أيضًا.
” أخشى أن عملية التطهير هذه المرة أثارت استفزاز العدو بشدة لدرجة أنه يستخدم الأسلحة الفتاكة التي استخدمت في الحرب الكبرى الأخيرة “.
“سيدي ، هل يجوز رفع القيود الآن؟ ، بعد كل شيء ، لم نقم بإجراء تعديلات نهائية عليه … علاوة على ذلك ، سيصاب الكثير من جنودنا بسببه كأضرار جانبية … “ابتسم أحد الماجوس بمرارة وهو ينظر إلى وحش الحرب العملاق بقلب حزين.
“إذا قمت بذلك ، فلن يسمح لك اللوردات بالخارج بالنجاة!” المثير للدهشة أنه حتى في هذه اللحظة كان الظل هادئًا.
لم يكن هذا الوحش العملاق مخلوقًا طبيعيًا على الإطلاق ، لقد كانت تجربة ثمينة أنشأها ماجوس نجم الفجر .
“ما هو هذا يفترض أن يعني؟ ، إنه بالضبط ما تعتقده أنه هو! ” فجأة ابتسم فيصل ابتسامة فارغة بينما ظهر جسده على الفور أمام الظل ، وأمسك عنقه ورفعه.
عندما لا يكون المخلوق قيد الاستخدام ، يتم غلقه في الجليد ، حذر ماجوس نجم الفجر الذي أنشأه حتى أنه إذا لم يقدموا طعامًا كافيًا للوحش ليأكله ، فسيتم أكل مجموعة كبيرة من الماجوس على قيد الحياة.
“هاتان الجرغول اللتان تقعان في قمة الرتبة 3 معًا لديهما قوة مكافئة لتلك التي تتمتع بها نجمة الفجر ، ومع ذلك ، هذا لا يكفي ” قال فيصل بغضب ” اجمع! “
بطبيعة الحال ، على الرغم من أوجه القصور هذه ، كان لمخلوق نجم الفجر قيمته الخاصة.
لقد صدم العديد من الماجوس و الوارلوك.
كان هذا وحشًا يتمتع بلياقة بدنية في مرحلة نجم الفجر.
” أخشى أن عملية التطهير هذه المرة أثارت استفزاز العدو بشدة لدرجة أنه يستخدم الأسلحة الفتاكة التي استخدمت في الحرب الكبرى الأخيرة “.
جنباً إلى جنب مع جسدها الهائل و دفاعها المرعب الذي تضمن القدرة على شفاء نفسه ، كانت فكرة محاربة مثل هذا المخلوق مزحة.
على الفور ، يمكن سماع لوسيان والباقي أثناء إخراجهم الأحرف الرونية المصممة خصيصًا لهم.
علاوة على ذلك ، لأن ذكاءها كان مختومًا ، حتى الماجوس من الرتبة 3 يمكنه وإن كان بالكاد السيطرة عليه ، أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في قيمتها.
“سيدي ، هل يجوز رفع القيود الآن؟ ، بعد كل شيء ، لم نقم بإجراء تعديلات نهائية عليه … علاوة على ذلك ، سيصاب الكثير من جنودنا بسببه كأضرار جانبية … “ابتسم أحد الماجوس بمرارة وهو ينظر إلى وحش الحرب العملاق بقلب حزين.
بعد أن شعر بالإحراج والإهانة من قبل الطرف الآخر ، رفعت الماجوس ذات الشعر الأخضر على الفور القيود المفروضة على وحش الحرب.
بينما اخترقت تعويذة الرتبة الثالثة دفاعاتها من حين لآخر ، إلا أنها لم تكن كافية لإحداث أي ضرر كبير مقارنة بجسمها الهائل ، ترك هذا الوارلوك بخيبة أمل.
صفق قائدهم بيديه ” لا تقلق! ، لقد منحني اللوردات الآخرون السلطة لرفع القيود متى أردت “.
لم يستطع فيصل إلا الشعور بعدم الارتياح في تلك اللحظة ، حيث صعد بسرعة إلى أعلى نقطة.
“بعد كل شيء ، هذه هي التجربة الأخيرة ، يجب أن يكون وحش الحرب الذي يستدعيه الطرف الآخر في مستوى نجم الفجر ليتمكن من هزيمة هذا المخلوق ، نظرًا لأننا اتخذنا الخطوة الأولى بالفعل ، فإن الأمر متروك لعشيرة أوروبوروروس للرد بملاذهم الأخير “.
بوووم!!
هز زئير الوحش الأرض عندما اقتربت من الجدار الدفاعي بأرجلها الطويلة ، كان عدد كبير من الماجوس يغمرونها بأي تعاويذ يمكنهم رميها.
يشبه الزئير قرع طبلة مكسورة ، ويحمل معه رناً ثقيلًا ، لقد خلق إحساسًا بالاضطهاد الذي جعل المرء يشعر وكأنه يختنق لحظة دخوله آذانهم.
انفجار! انفجار! انفجار!.
“متفق !”
كانت العواصف الثلجية والبرق واللهب والأحماض تستهدف وحش الحرب ، ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إبطاء معدل تقدمها.
“إذا قمت بذلك ، فلن يسمح لك اللوردات بالخارج بالنجاة!” المثير للدهشة أنه حتى في هذه اللحظة كان الظل هادئًا.
بينما اخترقت تعويذة الرتبة الثالثة دفاعاتها من حين لآخر ، إلا أنها لم تكن كافية لإحداث أي ضرر كبير مقارنة بجسمها الهائل ، ترك هذا الوارلوك بخيبة أمل.
يشبه الزئير قرع طبلة مكسورة ، ويحمل معه رناً ثقيلًا ، لقد خلق إحساسًا بالاضطهاد الذي جعل المرء يشعر وكأنه يختنق لحظة دخوله آذانهم.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الحاجز الدفاعي ، كانت الجروح على جسدها تلتئم بسرعة كبيرة بحيث بدا أنها لم تصب على الإطلاق.
كان هذا وحشًا يتمتع بلياقة بدنية في مرحلة نجم الفجر.
تسبب التفكير في أن هذا المخلوق الذي لا يقهر في إثارة الفزع بين الماجوس . بالإضافة إلى حقيقة أنه بدا من المستحيل جرح المخلوق وأنهم لا يستطيعون سوى انتظار وفاتهم ، كان الوارلوك محبطين للغاية لأنهم شعروا أن العالم يقترب من نهايته.
انطلق وحش الحرب بغضب ، اجتاحت موجة من الطاقة المرعبة والعنيفة ساحة المعركة ، مما تسبب في فقدان الجميع لتوازنهم.
ازداد شغف العدو للمعركة بشكل كبير مع زيادة الروح المعنوية التي جلبتها وحش الحرب.
“أطلقوا سراح وحش الحرب على الفور!”.
هذا قلل من فرصة فوز عشيرة أوروبوروروس بالمعركة.
“أطلقوا سراح وحش الحرب على الفور!”.
اعتمد الأعداء على قوة وقدرة وحش الحرب ، فقد كان قادرًا على قتل جميع الوارلوك الواقفين في طريقه.
بوووم!.
“هذا لن ينفع ، إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا نفوز حتى ضد العدو حتى لو استهلكنا كل الطاقة داخل أبراج الماجوس … “.
تم استخدام هذه الخطوة النهائية بالفعل في اليوم الأول من المعركة.
أصبحت تعبيرات فيصل أكثر كآبةً عندما اقترب من بصمته السرية ” تفعيل كيمويين جارغويليس ، أحتاجكم جميعًا للسماح لي بتنشيطها!”.
تسبب التفكير في أن هذا المخلوق الذي لا يقهر في إثارة الفزع بين الماجوس . بالإضافة إلى حقيقة أنه بدا من المستحيل جرح المخلوق وأنهم لا يستطيعون سوى انتظار وفاتهم ، كان الوارلوك محبطين للغاية لأنهم شعروا أن العالم يقترب من نهايته.
“متفق !”
تم استخدام هذه الخطوة النهائية بالفعل في اليوم الأول من المعركة.
“متفق !”
كان الأمر كما لو كانت النيازك تتساقط من السماء ، في اللحظة التي لامس فيها الجسم الضخم للوحش الأرض ، شكل منخفضًا وسبب زلزالًا بقوة 8.0 درجات.
“متفق !”
لفت طبقة كبيرة من الضوء الأسود حول أجسادهم ، وعندما ارتفع المخلوقان كواحد ، وصل الجسم إلى نفس مستوى وحش الحرب.
على الفور ، يمكن سماع لوسيان والباقي أثناء إخراجهم الأحرف الرونية المصممة خصيصًا لهم.
اعتمد الأعداء على قوة وقدرة وحش الحرب ، فقد كان قادرًا على قتل جميع الوارلوك الواقفين في طريقه.
أعلن صوت آلي “وافق ثلث أعضاء المجلس ، تم تفعيل كيمويين جارغويليس“.
عندما لا يكون المخلوق قيد الاستخدام ، يتم غلقه في الجليد ، حذر ماجوس نجم الفجر الذي أنشأه حتى أنه إذا لم يقدموا طعامًا كافيًا للوحش ليأكله ، فسيتم أكل مجموعة كبيرة من الماجوس على قيد الحياة.
بعد ذلك ، اجتاحت موجة طاقة كبيرة وقوية ساحة المعركة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد صدم العديد من الماجوس و الوارلوك.
وقال فيصل “هذا لا شيء ، إنه مجرد مخطط صغير ، ولن يؤثر بالتأكيد على الوضع العام“.
كان كيمويين جارغويليس الكبير الذي كان يقف دائمًا أمام المقر كما لو كان مجرد زينة فتح عينه ، كشف بريق شرس عن أحجار الكهرمان الضخمة .
هسسس!.
انبعثت أشعة من الضوء من تلك العيون ، مما أدى إلى تسخين كل شيء في مجال رؤيتهم.
……
دمر الصخور الحجرية على جسده كما لو أن سترة ضخمة تم خلعها ، نما التمثالان بسرعة ، وبلغ حجمها في غمضة عين نصف حجم الوحش.
ازداد شغف العدو للمعركة بشكل كبير مع زيادة الروح المعنوية التي جلبتها وحش الحرب.
“همسة….” هسهس ثعبان كيمويين العملاق عندما اندلعت موجات الطاقة في ذروة المرتبة 3 منها.
بينما اخترقت تعويذة الرتبة الثالثة دفاعاتها من حين لآخر ، إلا أنها لم تكن كافية لإحداث أي ضرر كبير مقارنة بجسمها الهائل ، ترك هذا الوارلوك بخيبة أمل.
“هاتان الجرغول اللتان تقعان في قمة الرتبة 3 معًا لديهما قوة مكافئة لتلك التي تتمتع بها نجمة الفجر ، ومع ذلك ، هذا لا يكفي ” قال فيصل بغضب ” اجمع! “
بعد ذلك ، اجتاحت موجة طاقة كبيرة وقوية ساحة المعركة.
بووم! ..
في هذا التوقيت ، دفع ماجوس رفيع المستوى الباب ، متجاهلاً وجود الظل ، بدأ تقريره “العملية كانت ناجحة! ، لقد أسرنا سبعة خونة وقتلنا اثني عشر ، تم الحفاظ على طاقة التكوين الإملائي المشترك ، وفقدنا فقط 2.75٪ فقط … “.
على قمة المقر ، اهتزت التعويذة الدفاعية الرئيسية عندما أطلقت موجة من الطاقة ، وأغرقت رأسي الثعابين العملاقة.
“بعد كل شيء ، هذه هي التجربة الأخيرة ، يجب أن يكون وحش الحرب الذي يستدعيه الطرف الآخر في مستوى نجم الفجر ليتمكن من هزيمة هذا المخلوق ، نظرًا لأننا اتخذنا الخطوة الأولى بالفعل ، فإن الأمر متروك لعشيرة أوروبوروروس للرد بملاذهم الأخير “.
هسهس الثعبان العملاقان وتشاكبا مع بعضهما البعض.
“بعد كل شيء ، هذه هي التجربة الأخيرة ، يجب أن يكون وحش الحرب الذي يستدعيه الطرف الآخر في مستوى نجم الفجر ليتمكن من هزيمة هذا المخلوق ، نظرًا لأننا اتخذنا الخطوة الأولى بالفعل ، فإن الأمر متروك لعشيرة أوروبوروروس للرد بملاذهم الأخير “.
لفت طبقة كبيرة من الضوء الأسود حول أجسادهم ، وعندما ارتفع المخلوقان كواحد ، وصل الجسم إلى نفس مستوى وحش الحرب.
يشبه الزئير قرع طبلة مكسورة ، ويحمل معه رناً ثقيلًا ، لقد خلق إحساسًا بالاضطهاد الذي جعل المرء يشعر وكأنه يختنق لحظة دخوله آذانهم.
بوووم!
“سيدي ، هذا رائع!” انحنى الماجوس الذي دخل للتو على الفور.
لم يعد وحش الحرب مرتاحًا ، وأبدت عيناه الحذر وهو يحدق في العدو الذي كان بنفس قوته.
“بعد كل شيء ، هذه هي التجربة الأخيرة ، يجب أن يكون وحش الحرب الذي يستدعيه الطرف الآخر في مستوى نجم الفجر ليتمكن من هزيمة هذا المخلوق ، نظرًا لأننا اتخذنا الخطوة الأولى بالفعل ، فإن الأمر متروك لعشيرة أوروبوروروس للرد بملاذهم الأخير “.
الأفعى الضخمة ذات الرأسين أمامها هسهست بأستمرار ، وكلا الرأسين يبصقان ألسنتهما القرمزية حتى عوينهم الكهرمانية تنبعث منها أشعة من الضوء.
على الرغم من مواجهة عدو أكبر بكثير من نفسه ، فقد أخذ الثعبان ثنائي الرأس أنيهتيلاتور زمام المبادرة أثناء قيامه بجلد ذيله الكبير نحو وحش الحرب
“إنه تمامًا كما تقول الشائعات ، الثعبان ثنائي الرأس أنيهتيلاتور ، هي دمية قادرة تتمتع بقوة نجم الفجر ، في الواقع ، هذا هو الملاذ الأخير لعشيرة أوروبوروروس “نظرت فريا إلى الأفعى السوداء ذات الرأسين من بعيد وهي تظهر تعبيراً معقداً.
استشاطت الماجوس ذات الشعر الأخضر التى كانت تفف خارج المدينة غضبًا عند سماعها للأخبار بينما شهد مقتل أحد مبعوثيه.
تم استخدام هذه الخطوة النهائية بالفعل في اليوم الأول من المعركة.
“سيدي ، هذا رائع!” انحنى الماجوس الذي دخل للتو على الفور.
هل هذا يعني أن عهد عشيرة أوروبوروروس سينتهي؟ ، تماماً مثل هذا؟.
استشاطت الماجوس ذات الشعر الأخضر التى كانت تفف خارج المدينة غضبًا عند سماعها للأخبار بينما شهد مقتل أحد مبعوثيه.
فجأة كان لدى فريا وغيرهم من الماجوس رفيعي المستوى هاجس مشؤوم.
وقال فيصل “هذا لا شيء ، إنه مجرد مخطط صغير ، ولن يؤثر بالتأكيد على الوضع العام“.
على الرغم من مواجهة عدو أكبر بكثير من نفسه ، فقد أخذ الثعبان ثنائي الرأس أنيهتيلاتور زمام المبادرة أثناء قيامه بجلد ذيله الكبير نحو وحش الحرب
دمر الصخور الحجرية على جسده كما لو أن سترة ضخمة تم خلعها ، نما التمثالان بسرعة ، وبلغ حجمها في غمضة عين نصف حجم الوحش.
جلجل!..
زأر حيوان الحرب الذي كان عالقًا داخل الحفرة ، وتجمع قدر كبير من الضوء المتلألئ على قرنه.
جرف ذيل الثعبان من على الارض .
بوووم!!!
انبعثت أشعة من الضوء من تلك العيون ، مما أدى إلى تسخين كل شيء في مجال رؤيتهم.
كان الأمر كما لو كانت النيازك تتساقط من السماء ، في اللحظة التي لامس فيها الجسم الضخم للوحش الأرض ، شكل منخفضًا وسبب زلزالًا بقوة 8.0 درجات.
“متفق !”
جيوش الحلفاء التي لم تكن قادرة على الجري بالسرعة الكافية تم سحقها في النهاية تحت جسد ضخم من وحش الحرب ، مما أدى إلى الفوضى.
على قمة المقر ، اهتزت التعويذة الدفاعية الرئيسية عندما أطلقت موجة من الطاقة ، وأغرقت رأسي الثعابين العملاقة.
بوووم!!
بينما اخترقت تعويذة الرتبة الثالثة دفاعاتها من حين لآخر ، إلا أنها لم تكن كافية لإحداث أي ضرر كبير مقارنة بجسمها الهائل ، ترك هذا الوارلوك بخيبة أمل.
زأر حيوان الحرب الذي كان عالقًا داخل الحفرة ، وتجمع قدر كبير من الضوء المتلألئ على قرنه.
بوووم!!!
هسسس!.
……
حارب الثعبان ثنائي الرأس أنيهتيلاتور بلا خوف وحش الحرب بينما كان يلف جسمه الطويل في كل مكان ، طبقة بعد طبقة.
بعد أن شعر بالإحراج والإهانة من قبل الطرف الآخر ، رفعت الماجوس ذات الشعر الأخضر على الفور القيود المفروضة على وحش الحرب.
[المترجم : أخر فصل كدا ، تنزيل الفصول هيقف لمدة 3 أيام ، بعد 3 ايام هتلاقوا دفعة نازلة حلوة ] .
“نجم الفجر ! ، إنه مخلوق من مرحلة نجم الفجر! ” تلاشى تعبير فيصل وهو يشد قبضتيه بإحكام.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بوووم!!!
ترجمة : Sadegyptian
صفق قائدهم بيديه ” لا تقلق! ، لقد منحني اللوردات الآخرون السلطة لرفع القيود متى أردت “.
” التقرير يا سيدي!”.
“همسة….” هسهس ثعبان كيمويين العملاق عندما اندلعت موجات الطاقة في ذروة المرتبة 3 منها.
هز زئير الوحش الأرض عندما اقتربت من الجدار الدفاعي بأرجلها الطويلة ، كان عدد كبير من الماجوس يغمرونها بأي تعاويذ يمكنهم رميها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
