التجسيد
“…رأسي حقاً يؤلمني “.
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
شعر بأن رأسه يؤلمه بشدة لدرجة انه ظن ان رأسه قد تم تحطم.
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
المشهد الذي امامه يبدو له انه راكب على عربة حصان.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
تقلب جسده مع حركة العربة ، مما ادى إلى إزدياد ألم رأسه ، كانت رأسه تؤلمه بشدة لدرجة ان فانغ مينج كان يلهث.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
فتح عيناه وفحص محيطه.
على الرغم من ان عمرها 15 فقط ، إلا ان جسمها نمى بسرعه ولديها جسد شهواني ، علاوة على ذلك عيناها المائيتين الكبيرتان ، كانت لافته في نظر ليلين الفاسق.
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
كان هناك ايضاً شباب بعر أشقر وأعين زرقاء جالسين حوله بإعين مغلقة يرتاحون ، ولكن لا احد منهم التفت اليه.
“شكراً جورج! “.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
في هذه اللحظة ، شعر بألم حاد جداً في رأسه.
نهض فانغ مينج من الأرض وبدأ في تمديد جسده.
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
هذه المرأة هي أميرة دولة صغيرة! ، ولايزال ليلين يريد ان يغتصبها؟ ، هل عقله مليء بالقمامة؟ .
أنقلبت عينا فانغ مينج ثم أغمي عليه.
“…رأسي حقاً يؤلمني “.
“…هي! ليلين! استيقظ “
ليلين الحقيقي لم يكن انسان محترم.
سمع فانغ مينج الصوت ودخل في حيرة ، ولا يمكنه ألا أن يفتح عيناه.
بعد ان رأى أن فانغ مينج قد استيقظ ، بدأ الفتى يضحك بسعادة.
“هل هذا التجسيد الجديد ؟ “.
أنقلبت عينا فانغ مينج ثم أغمي عليه.
يتذكر فانغ مينج بوضوح شديد ان اخر ما رآه هي النيران التي اندلعت من انفجار مفعل الطاقة في مختبره.
تحت ضوء خافت ، أعطى جون فارلير ليلين خاتماً وقال “عزيزي ليلين ، هذا ورث عائلتنا عائلة فارلير ، وعد من ساحر ، في ذلك الوقت ، جدي ساعد ساحر مصاب ، الذي أعطاه هذا الخاتم ، وعده بأنه اذا كان احد أحفاده لديه الموهبة ان يكون ساحر ، يستطيع استخدام هذا الخاتم من اجل أن يدخل اي اكاديمية سحرة مجاناً ، والأن أنا أعطي هذا الخاتم لك ، على امل ان تصبح فخر عائلة فارلير ، وتدعم إرثنا… “.
كان من المستحيل العيش من ذلك الانفجار بدون اي وسيلة للحماية.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
ايضاً ، في الكوكب الذي يعيش فيه ، من المستحيل وجود عربات قديمه كهذه ، عربة كهذه تعتبر من التحف القديمة.
تبللت عينا ليلين ، بينما كان يهمهم.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
هذا العالم هو مشابه للعصور الوسطى الأوروبية.
“شكراً جورج! “.
ويوجد ايضاً قوة غامضة.
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
صاحب جسده الحقيقي هو شخص اسمه ليلين فارلير ، أبن لنبيل بسيط.
بدأ فانغ يفكر بالأحداث السابقة ، لقد كانت واضحة ان ليلين متعود على إثارة المشاغب في أرضه ، ولم يستطع تمالك نفسه عندما رأى بيسيتا.
كما انه قد تم اختباره وقيل ان لديه الموهبة من اجل ان يصبح ساحر ، والده ، فيكونت جون فارلير ، تلاعب ببعض نقاط من اجل ان يسمح له ان يصبح متدرب ساحر ، في هذه اللحظة كان على عربة حصان من اجل ان يذهب الى أكاديمية السحر.
اقسم فانغ في قلبه.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
هب نسيم لطيف من جانب إلى اخر ، والشمس في الأفق ، ظهر كل شيء حوله باللون الذهبي
لديه حواجب عريضه ، وعينان كبيرتان ، وجسد مستقيم وطويل ، وشعر ذهبي لاماع.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
على الرغم من ان وجهه يبدو صغير وناعم ، جسمه كان مفتول بالعضلات ، وكان يبدو رجولياً.
بينما انتهى فانغ مينج من استكشاف الذكريات الجديدة ، بدأ يقلب عينيه بسخرية.
بعد ان رأى أن فانغ مينج قد استيقظ ، بدأ الفتى يضحك بسعادة.
ثم فركه حول اماكن إصابته.
“! هاها…. ليلين ، اخيراً استيقظت. لو استيقظت بعد دقائق قليلة ، من المحتمل أن لا تلحق بالعشاء . اعتقد بأنك لا تريد الموت جوعاً “.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
وفجأة أدار رأسه من اجل النظر إلى جورج ، مما جعل قلب جورج يقف ، كما لو أن افعى سامة تحدق إليه.
“شكراً جورج! “.
المشهد الذي امامه يبدو له انه راكب على عربة حصان.
الشباب الذين معه يتجهون الى اكاديمية السحر قد تم اختبارهم كلهم ولديهم موهبة ان يكونوا سحرة ، جورج هذا ، هو الإبن الشرعي لكونت ، وكان أيضاً من الأبناء المفضلين لذلك الكونت.
من اجل ان يمكن جورج من الدخول الى اكاديمية السحر ، دفع الكونت ثروة كبيرة واستعمل معارفه.
أنقلبت عينا فانغ مينج ثم أغمي عليه.
” كونت هاه؟ ” فكر فانغ مينج .
انتقل محور تفكيره الى أب هذا الجسم ، فيكونت جون فارلير ، الذي كان يحكم ما يقارب المدينة في عالمه السابق ، مع الألآف من الجنود تحت إمرته.
‘ حسناً! ، على أية حال ، بما انني أخذت جسدك ، إذا اتيحت لي الفرصة سوف انتقم لك ، أما الأن انا ليلين فارلير! ‘ .
في هذا العالم ، ترتيب النبلاء كان مرتبط بالقوة الشخصية ، حينما أب جورج كان كونت ، يحكم بضع المدن ، ودخله السنوي تقريباً بضع ألآف القطع الذهبية ، مع هذه الحال اضطر بصعوبة ان يرسل ابنه الى اكاديمية سحر ، لذلك لم يستطع فانغ مينج ألا أن يسأل نفسه ، كيف امكن والده ان يفعل المثل له ؟.
اقسم فانغ في قلبه.
مثلما فانغ مينج تأمل في هذا السؤال المحير ، ألم اخر حاد اتى من رأسه ، مما جعل مشهد آخر يظهر أمام عينيه.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
كانت غرفة مظلمة برفوف عتيقة تملئ جوانب الغرفة ، مليئة بالأثآر القديمة. كان المكان مليئ بالغبار.
كان معروف بأنه كارثة عائلة فارلير.
تحت ضوء خافت ، أعطى جون فارلير ليلين خاتماً وقال “عزيزي ليلين ، هذا ورث عائلتنا عائلة فارلير ، وعد من ساحر ، في ذلك الوقت ، جدي ساعد ساحر مصاب ، الذي أعطاه هذا الخاتم ، وعده بأنه اذا كان احد أحفاده لديه الموهبة ان يكون ساحر ، يستطيع استخدام هذا الخاتم من اجل أن يدخل اي اكاديمية سحرة مجاناً ، والأن أنا أعطي هذا الخاتم لك ، على امل ان تصبح فخر عائلة فارلير ، وتدعم إرثنا… “.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
الخاتم! .
حينماأقترب من المكان ، وجد أن هناك بعض من الناس مصطفين.
ضيق فانغ عينيه ، و ذهبت يده اليمنى لا إرادياً إلى صدره.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
تحت ملابسه ، يستطيع ان يشعر بالإحساس الصلب ، كأن خاتم حديدي يتواجد تحت ملابسه.
أغلق فانغ مينج عينيه. بعد التفكير قليلاً. اكتشف هوية هذا الشخص.
تنفس ليلين بهدوء .
عندما كان ليلين ينظر حواله ، أدرك انه لا يوجد أحد في العربة الواسعة.
فكر داخلياً لنفسه ‘ حظي جيد! ، ان كانو هؤلاء الأشخاص عرفوا انها كانت كنز ..! ، على أية حال ، انا محظوظ بإنها لم تؤخذ مني! ‘.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
كعالم في حياته السابقة ، أصبح فانغ مينج فضولي ومهتم بهذه القوة الغامضة ، مليء بالرغبة بعمل البحوثات عنها .
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
علاوة على ذلك ، هو لا يريد ان يطرد إلى منزله بسبب انه اضاع مثل هذه التذكرة المهمة للدخول للأكاديمية.
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
‘ مع انني اخذت هذا الجسم وقبلت ذكرياته ولكنني مختلف جداً عن ليلين الحقيقي ، لإفراد عائلة الذين قضوا معه سنين عدة ، سيكتشفون بسهولة الفرق! ‘ .
كان معروف بأنه كارثة عائلة فارلير.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
تحت ملابسه ، يستطيع ان يشعر بالإحساس الصلب ، كأن خاتم حديدي يتواجد تحت ملابسه.
‘ أو ، اذا استطعت الدخول إلى احدى أكاديميات السحر ، اظن بأنني لن ارجع إلا بعد سنين عديدة ، في ذلك الوقت ، اذا كان هناك اي تغيرات في السلوك ، سوف يعتقدون انه شيء طبيعي ، من ناحية اخرى ، ان تكون ساحر ، اظن انه من الطبيعي ان تكون تصرفاتهم غريبة ـ، اذا تصرفت مثل ليلين السابق ، سوف يظنون أنني غريب في ذلك الوقت! ‘ .
كانت غرفة مظلمة برفوف عتيقة تملئ جوانب الغرفة ، مليئة بالأثآر القديمة. كان المكان مليئ بالغبار.
حينما كان في تفكير عميق ، زوج من الأيادي الضخمة والقوية ساعدته على الوقوف.
حينما رأو ليلين ، نظروا إليه بنظرة احتقار.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
ضيق فانغ عينيه ، و ذهبت يده اليمنى لا إرادياً إلى صدره.
سأل جورج.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
“!لا…لاشيئ “.
من اجل ان يمكن جورج من الدخول الى اكاديمية السحر ، دفع الكونت ثروة كبيرة واستعمل معارفه.
هز فانغ مينج رأسه بسرعه ، ثم أمسك رأسه مجدداً ، من ألم رأسه السابق.
هب نسيم لطيف من جانب إلى اخر ، والشمس في الأفق ، ظهر كل شيء حوله باللون الذهبي
وفجأة أدار رأسه من اجل النظر إلى جورج ، مما جعل قلب جورج يقف ، كما لو أن افعى سامة تحدق إليه.
المشهد الذي امامه يبدو له انه راكب على عربة حصان.
” جورج ، لما لم توقظني مسبقاً ، وجعلتني مستلقياً على الأرض لهذه الفترة الطويلة ؟ “.
هذه المرأة هي أميرة دولة صغيرة! ، ولايزال ليلين يريد ان يغتصبها؟ ، هل عقله مليء بالقمامة؟ .
ضيق فانغ مينج عيناه ثم سأل.
كان مستلقي على ارضية العربة وشعر ببرودتها ، علم فانغ مينج بإن جسده لن يتحمل هذه البروده اكثر ، ولذلك أسرع فانغ مينج من اجل الوقوف.
“هيه هيه! ، رأيتك تنام بعمق ، وظننتك تحب أرضية العربة “.
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
فرك جورج رأسه بخجل ، ومع ذلك عيناه اضاءت بنور ماكر خفيف.
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
تحت نظرة فانغ مينج القاتلة ، استسلم برفع يديه اخير “حسناً! ، حسناً! ، من طلب منك ان تغضبها ، إغاضبها لابأس به ، كإخوها ، انا لست بالشخص التافهه ، ياحسرتاه! العربة كلها الأن تعتبرك كالعدو ، وانا لا أريد ان اكون معزولاً ايضاً ” .
“!على أية حال ، انه شعور رائع ان أكون حياً “.
“ أغضبتها؟ ” فرك فانغ رأسه ، إلى أن تذكر فجأة لماذا قد تم ضربه ورمية على الأرض.
فكر داخلياً لنفسه ‘ حظي جيد! ، ان كانو هؤلاء الأشخاص عرفوا انها كانت كنز ..! ، على أية حال ، انا محظوظ بإنها لم تؤخذ مني! ‘.
كانت فتاة تدعى بيسيتا.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
على الرغم من ان عمرها 15 فقط ، إلا ان جسمها نمى بسرعه ولديها جسد شهواني ، علاوة على ذلك عيناها المائيتين الكبيرتان ، كانت لافته في نظر ليلين الفاسق.
اقسم فانغ في قلبه.
ليلين الحقيقي لم يكن انسان محترم.
لقد فقد عذريته في عمر الإثنى عشر ، وإلى الأن فقد نام مع اكثر من مئة أمرأة .
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
كان معروف بأنه كارثة عائلة فارلير.
ترجمة : Sadegyptian
بينما انتهى فانغ مينج من استكشاف الذكريات الجديدة ، بدأ يقلب عينيه بسخرية.
كما انه قد تم اختباره وقيل ان لديه الموهبة من اجل ان يصبح ساحر ، والده ، فيكونت جون فارلير ، تلاعب ببعض نقاط من اجل ان يسمح له ان يصبح متدرب ساحر ، في هذه اللحظة كان على عربة حصان من اجل ان يذهب الى أكاديمية السحر.
لاعجب ان هذا الجسم ضعيف ، لم تكن من الإصابات فقط!.
نهض فانغ مينج من الأرض وبدأ في تمديد جسده.
بدأ فانغ يفكر بالأحداث السابقة ، لقد كانت واضحة ان ليلين متعود على إثارة المشاغب في أرضه ، ولم يستطع تمالك نفسه عندما رأى بيسيتا.
بعد ان عالج الإصابات على جسمه ، وضع ليلين ثيابه ثم فتح باب العربة.
المرات الأولى ، كانت بلا مشاكل ، الغزل واللف.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
قرب النهاية ، بدأ بإستعمال أسالب العنف.
تلقى ليلين درساً وحشياً من حراسها ، فتسبب هذا بموته ، مما ادى لاحقاً إلى استفادة فانغ مينج من ذلك .
عندما رأى فانغ هذه الذكريات ، لم يستطع أن يتمالك نفسه عن لعن ليلين بالغبي.
ء “ابتعد عن الطريق! ” صوت اجش سُمع منه
هذه المرأة هي أميرة دولة صغيرة! ، ولايزال ليلين يريد ان يغتصبها؟ ، هل عقله مليء بالقمامة؟ .
من اجل ان يمكن جورج من الدخول الى اكاديمية السحر ، دفع الكونت ثروة كبيرة واستعمل معارفه.
ماحدث بعدها لايحتاج إلى الكلام.
“!على أية حال ، انه شعور رائع ان أكون حياً “.
تلقى ليلين درساً وحشياً من حراسها ، فتسبب هذا بموته ، مما ادى لاحقاً إلى استفادة فانغ مينج من ذلك .
يتذكر فانغ مينج بوضوح شديد ان اخر ما رآه هي النيران التي اندلعت من انفجار مفعل الطاقة في مختبره.
‘ هيه ، هيه! هذه الفتاة ، انها ليست بسيطة ، كم هي ماكرة! ‘ ضحك فانغ ببرود بينما كان يفكر.
ضحك جورج بينما كان يرمي عبوة صغيرة إليه “هذا هو منتج عائلتي السري ، لقد سمعت بإنه يستخدم ف تدريب الفرسان في عائلتي وأنه مفيد جداً ضد اي إصابات الجسد “.
‘ حسناً! ، على أية حال ، بما انني أخذت جسدك ، إذا اتيحت لي الفرصة سوف انتقم لك ، أما الأن انا ليلين فارلير! ‘ .
ليلين الحقيقي لم يكن انسان محترم.
اقسم فانغ في قلبه.
تحت ضوء خافت ، أعطى جون فارلير ليلين خاتماً وقال “عزيزي ليلين ، هذا ورث عائلتنا عائلة فارلير ، وعد من ساحر ، في ذلك الوقت ، جدي ساعد ساحر مصاب ، الذي أعطاه هذا الخاتم ، وعده بأنه اذا كان احد أحفاده لديه الموهبة ان يكون ساحر ، يستطيع استخدام هذا الخاتم من اجل أن يدخل اي اكاديمية سحرة مجاناً ، والأن أنا أعطي هذا الخاتم لك ، على امل ان تصبح فخر عائلة فارلير ، وتدعم إرثنا… “.
عندما كان ليلين ينظر حواله ، أدرك انه لا يوجد أحد في العربة الواسعة.
اذا ظنوا بالخطأ انه متلبس من قبل الشيطان ويمكن أن يستأجروا أحد السحره الغامضين ليبحث في روحه ، سيكشف وقتها! .
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
بعد تنظيم الذكريات الجديدة في عقله ، حصل فانغ مينج على بعض المعلومات عن جسده الجديد وهذا العالم.
“على أية حال ، يجب ان اشكرك! ، جورج هل لديك أي دواء؟ “.
بعد ان انتهى من الكلام ، ركض كالرياح خارجاً.
نهض فانغ مينج من الأرض وبدأ في تمديد جسده.
عندما كان ليلين ينظر حواله ، أدرك انه لا يوجد أحد في العربة الواسعة.
مع ان جسده كان يؤلمة في بعض الأماكن ، لكنها لم تؤثر على حركته ، والجرح الذي كان بخلف رأسه لم يعد ينزف .
” جورج ، لما لم توقظني مسبقاً ، وجعلتني مستلقياً على الأرض لهذه الفترة الطويلة ؟ “.
“هيه هيه… لقد علمت انك سوف تحتاج لهذا “.
نظر إلى ظهر جورج يبتعد مع المسافة ، بدأ ليلين بفرك رأسه.
ضحك جورج بينما كان يرمي عبوة صغيرة إليه “هذا هو منتج عائلتي السري ، لقد سمعت بإنه يستخدم ف تدريب الفرسان في عائلتي وأنه مفيد جداً ضد اي إصابات الجسد “.
انتقل محور تفكيره الى أب هذا الجسم ، فيكونت جون فارلير ، الذي كان يحكم ما يقارب المدينة في عالمه السابق ، مع الألآف من الجنود تحت إمرته.
بينما كان جورج يتكلم ، بدأ ينظر حوله ثم قال بمكر “حسناً! ، العشاء على وشك ان يبدأ ، انا ذاهب هناك أولاً ، يجب ان تستخدم الدواء وتأتي بسرعة ، تذكر ، لاتخبر احداً عن صداقتنا “.
شعر بأن رأسه يؤلمه بشدة لدرجة انه ظن ان رأسه قد تم تحطم.
بعد ان انتهى من الكلام ، ركض كالرياح خارجاً.
لاعجب ان جورج أتى لمناداته.
نظر إلى ظهر جورج يبتعد مع المسافة ، بدأ ليلين بفرك رأسه.
ويوجد ايضاً قوة غامضة.
يبدو أن ما يسمى ليلين أثار عش الدبابير.
علاوة على ذلك ، هو لا يريد ان يطرد إلى منزله بسبب انه اضاع مثل هذه التذكرة المهمة للدخول للأكاديمية.
هل كانت محاولة الاغتصاب امراً جدياً؟ ، في ذكريات ليلين ، العلاقات الحنسية كانت عادية في هذا العالم.
تقلب جسده مع حركة العربة ، مما ادى إلى إزدياد ألم رأسه ، كانت رأسه تؤلمه بشدة لدرجة ان فانغ مينج كان يلهث.
في هذه اللحظة ، لايوجد طريقة لحل مشكلة الموضوع.
قرب النهاية ، بدأ بإستعمال أسالب العنف.
خلع ليلين ملابسة بسرعه وبدأ بأخذ العلاج.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
ثم فركه حول اماكن إصابته.
اقسم فانغ في قلبه.
“هيسس…جورج اللعين هذا ، ألم يستطع ان يساعدني بوضع الدواء قبل ان يذهب ؟ ” بدأ تنفس ليلين يختل ثم يأخذ انفاساً عميقة بعد ان وضع العلاج.
وووشش~
الدواء كان فعالاً جداً ، حينما وضع العلاج ، كان هناك احساس بارد ثم اختفى الألم.
مع ان جسده كان يؤلمة في بعض الأماكن ، لكنها لم تؤثر على حركته ، والجرح الذي كان بخلف رأسه لم يعد ينزف .
بعد ان عالج الإصابات على جسمه ، وضع ليلين ثيابه ثم فتح باب العربة.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
وووشش~
‘ حسناً! ، على أية حال ، بما انني أخذت جسدك ، إذا اتيحت لي الفرصة سوف انتقم لك ، أما الأن انا ليلين فارلير! ‘ .
هب نسيم لطيف من جانب إلى اخر ، والشمس في الأفق ، ظهر كل شيء حوله باللون الذهبي
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
“!على أية حال ، انه شعور رائع ان أكون حياً “.
على الرغم من ان وجهه يبدو صغير وناعم ، جسمه كان مفتول بالعضلات ، وكان يبدو رجولياً.
تبللت عينا ليلين ، بينما كان يهمهم.
‘ هيه ، هيه! هذه الفتاة ، انها ليست بسيطة ، كم هي ماكرة! ‘ ضحك فانغ ببرود بينما كان يفكر.
ينظر حواله ، لاحظ بضعاً من العربات الكبيره تشكل مخيم بسيط ، ومع نار كبيرة في المنتصف.
بينما انتهى فانغ مينج من استكشاف الذكريات الجديدة ، بدأ يقلب عينيه بسخرية.
كان هناك الكثير من الشباب حول النار ، يجلسون ويرتاحون على الأقمشة العتيقة ومعظهم ينامون على الأرض ، يضحكون ويلعبون مع بعضهم ، بينما يأكلون الخبز الذي بين ايديهم.
ما دخل رؤيته هي جدران مصنوعه من ألواح خشبية.
مشى ليلين إلى الطاولة التي كانت فيها عدة عصائر والخبز.
نظر إلى ظهر جورج يبتعد مع المسافة ، بدأ ليلين بفرك رأسه.
طبقاً لذاكرته ، هذا كان المكان الذي يوزع فيه الطعام.
تنفس ليلين بهدوء .
حينماأقترب من المكان ، وجد أن هناك بعض من الناس مصطفين.
“!أ…أسف آنسة أنجيليا ” تأسف الصبي بسرعة وأخذ حصته من الطعام قبل أن يهرب .
حينما رأو ليلين ، نظروا إليه بنظرة احتقار.
“ما الذي تفكر به ؟ “.
على الرغم من ان ليلين ظن أنه عديم الإحساس ، لايزال يجد انها صعبة التحمل.
“…رأسي حقاً يؤلمني “.
مع ذلك ، هو لم يغادر.
يبدو أن ما يسمى ليلين أثار عش الدبابير.
بغض النظر عن أي شي ، هو لا يزال يحتاج إلى الطعام.
طبقاً لذاكرته ، هذا كان المكان الذي يوزع فيه الطعام.
ء “ابتعد عن الطريق! ” صوت اجش سُمع منه
بعد ان رأى أن فانغ مينج قد استيقظ ، بدأ الفتى يضحك بسعادة.
“!أ…أسف آنسة أنجيليا ” تأسف الصبي بسرعة وأخذ حصته من الطعام قبل أن يهرب .
كانت فتاة تدعى بيسيتا.
[!بييب! تنبيه خطر! تنبيه خطر]
فتح عيناه وفحص محيطه.
[!انت قريب جداً من مصدر الخطر ، توصية: المضيف يجب ان يتحرك 1000 متر على الأقل]
وووشش~
[ المترجم : بأذن الله ترجمة الفصول القديمة فصل او فصلين في اليوم عشان المتابعين الجدد يقدروا يتابعوا الرواية ] .
المرات الأولى ، كانت بلا مشاكل ، الغزل واللف.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
الألم أتى فجأة ، وجلب معه ذكريات غريبة .
ترجمة : Sadegyptian
يتذكر فانغ مينج بوضوح شديد ان اخر ما رآه هي النيران التي اندلعت من انفجار مفعل الطاقة في مختبره.
هذه كانت فكرة فانغ مينج الأولى عندما استيقظ.
رأى ليلين بإن الشخص الذي ايقظه هو شاب ، ضخم البنية .
تحت نظرة فانغ مينج القاتلة ، استسلم برفع يديه اخير “حسناً! ، حسناً! ، من طلب منك ان تغضبها ، إغاضبها لابأس به ، كإخوها ، انا لست بالشخص التافهه ، ياحسرتاه! العربة كلها الأن تعتبرك كالعدو ، وانا لا أريد ان اكون معزولاً ايضاً ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
