السم
“رئيس! ، ربما تكون قد بالغت في تقدير قدراتي ، حتى مع جمع كل رجالي ، لن نكون متطابقين ضد تورام … “ابتسم تامانسي.
اجتمعت العديد من الأحرف الرونية الفردية بشكل مثالي في هذا النموذج وأعطت إحساساً رائعا.
كان يعتقد أنه من الضروري توضيح الأمور مع ليلين.
“رئيس! ، ربما تكون قد بالغت في تقدير قدراتي ، حتى مع جمع كل رجالي ، لن نكون متطابقين ضد تورام … “ابتسم تامانسي.
حتى لو كان فرداً ملكياً ومرسولاً خاصاً من العشيرة ، لم يستطع التضحية بنفسه من أجله فقط.
بوم! ..
“رجالك؟” أصبح ليلين عاجزاً عن الكلام.
في اللحظة التي توقف فيها ليلين عن قمع هالته ، شعر بالفعل برغبة في الركوع.
بوجود مثل هؤلاء الماجوس والأتباع الضعفاء ، لن يتمكنوا حتى من اختراق تشكيل التعويذة.
مع نضوج سلالته ، نمت هذه التعويذة الفطرية له أيضاً بشكل كبير ، وقد تجاوزت 200 درجة من القوة ، لتصل إلى قوة تعويذة من الرتبة الثالثة.
لم يكن له أي نتيجة ، على الرغم من ، كان تامانسي مسؤولاً عن المعلومات ، ولم يكن لديه آمال كبيرة فيما يتعلق بقوتهم القتالية.
“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.
“فقط اعتني برجالك ، سأعتني بالباقي!” أجاب ببرود قبل أن يطفو.
“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.
فجأة ، ملأت موجة قوية تقشعر لها الأبدان من الطاقة المكان بأكمله.
كانت ستصبح جمالاً مذهلاً لولا الندبة الضخمة على وجهها.
“ه- هذا-!” حدق تامانسي بشدة نحو ليلين ، وعيناه منتفختان.
لم تتبدد الطاقة المرعبة على الإطلاق ، بل تكتلت في كف ليلين ، مكونة أشعة سوداء.
كانت الطاقة التي شعر بها من ليلين من قبل تشبه طاقته ، لكنه انفجر فجأة مثل مخلوق شرس.
بالطبع ، كان هناك مسحة من السخرية من حياته السابقة.
ارتفعت التموجات المرعبة لطاقة ليلين إلى ما لا نهاية ، في غمضة عين ، اخترق الرتبة 3 وارتفع إلى مستوى لا يمكن التنبؤ به.
إذا كان يقترب من ليلين ، فسيكون لديه مستقبل لا يمكن تصوره ويمكنه حتى تحقيق حلمه في رفع مركز عائلته.
“يا سيدي ، يبدو أنك لست واحداً من هؤلاء أفراد العائلة المالكة الذين يخادعون فقط ، ولكن بدلاً من ذلك شخص له تأثير ” أضاءت عيون تامانسي.
اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من الماجوس .
إذا كان يقترب من ليلين ، فسيكون لديه مستقبل لا يمكن تصوره ويمكنه حتى تحقيق حلمه في رفع مركز عائلته.
ارتجف تشكيل التعويذة وبدأ الدرع الدفاعي يهتز بقوة.
”ماركيز! ، سيدي ، يجب أن تكون مركيزاً يتمتع بالسلطة في العشيرة! ” قام تامانسي برفع قبضتيه ، واحمر وجهه.
” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.
في اللحظة التي توقف فيها ليلين عن قمع هالته ، شعر بالفعل برغبة في الركوع.
ظهر الوحش المرعب للعملاق روح كيمويين خلف ليلين ” السم!”
لم يشعر تامانسي أبداً بمثل هذا الإحساس بالعظمة من الماركيز الآخرين المشابهين ليلين.
عكست عيون ليلين المشاعر اللامباية التى يحملها .
من ناحية أخرى ، لم يهتم ليلين بما يشعر به الآخرون تجاهه.
“سنبذل قصارى جهدنا! ، لا يوجد شيء تخاف منه!” صرخ الماجوس العضلى في منتصف العمر.
لأنه تخلى عن قمع الهالة ، اكتشفها تورام ، في الوقت الحاضر ، غمره فجأة ضباب مفاجئ ظهر في الغابة والذي من الواضح أنه من عمل تورام .
بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.
” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.
بتشكيل تعويذة مثل هذا ، بالنظر إلى مستوى قوته السابقة ، كان سيستغرق بعض الوقت للسيطرة عليها تماماً.
من خلال مظهره ، فإن هذا الماجوس ليس شخصاً يمكن العبث به.
كانت عين واحدة مفقودة ورأسه مزين بجمجمة نمر.
بالإضافة إلى ذلك ، مع النغمة الحاسمة للماجوس ، كان معظم الناس قد تراجعوا إذا عثروا على هذا الماجوس بالصدفة.
ومع ذلك ، لم يكن ليلين مثل معظم الناس ، إلى جانب ذلك ، كانت مهمته هنا القضاء عليهم.
“تريدني أن أهرب؟ ، ماذا عن هالك وفاني ، وماذا عن البقية؟ ” ذهلت الفتاة ماجوس عند سماع هذه الكلمات من معلمتها.
” أهو من ذراع الانتقام؟” طار ليلين فوق تشكيل التعويذة ، ورن صوته ، كان يريد أن يقدم تأكيداً نهائياً من أجل منع أي حوادث مؤسفة غير مرغوب فيها.
“ه- هذا-!” حدق تامانسي بشدة نحو ليلين ، وعيناه منتفختان.
“ساحر من عشيرة أوروبوروس ؟!” أضاء ضوء فجأة ، وتحولت النغمة إلى تهديد.
أما بالنسبة لأولئك المساعدين؟ ، كانوا مثل بقع الغبار بالنسبة له.
حتى أن الكراهية النقية التي تقطر في هذا الصوت وصلت إلى ليلين.
تلاشى الضباب ، وكشف عن المباني الموجودة خلفه والـ ماجوس الذين كانت وجوههم مليئة بالصدمة.
ومع ذلك ، فقد أعطت ليلين التأكيد الذي يحتاجه ، ستكون الأمور الآن أسهل بكثير.
“ولكن بمجرد أن تتجاوز التعويذة 300 درجة ، حتى ماجوس المرحلة الكريستالية سيتعين عليه توخي الحذر”.
عكست عيون ليلين المشاعر اللامباية التى يحملها .
” أي ماجوس هناك؟ ، نحن نقابة سرية ترفض جميع الزوار والمعاملات! ” انبعثت كمية كبيرة من الضوء ، مكونة درع دفاع عملاق مغطى بالرونية الوامضة.
بالنسبة له ، لم تكن الحرب على الموارد والمنافع مسألة صواب أو خطأ ، كانت مجرد تحديد الفائز والخاسر.
ارتجف تشكيل التعويذة وبدأ الدرع الدفاعي يهتز بقوة.
وفي الوقت نفسه ، في الجزء العلوي من مجموعة من المباني داخل تشكيل تعويذة.
تلاشى الضباب ، وكشف عن المباني الموجودة خلفه والـ ماجوس الذين كانت وجوههم مليئة بالصدمة.
تم تشويه وجه الماجوس التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.
” تنظف؟ ، أوه لا! ، إنه يخطط لـ – ” تغير تعبير تورام على الفور ولكن بعد فوات الأوان.
وصلت أنثى ماجوس التي بدت وكأنها في سن المراهقة ، وخدودها ممتلئتان ، إلى جانب معلمها وسألت ” المعلم ، ما الخطب؟”.
وفي الوقت نفسه ، في الجزء العلوي من مجموعة من المباني داخل تشكيل تعويذة.
“إنها عشيرة أوروبوروس ، لقد تمكن هؤلاء السحرة اللعين من تعقبنا هنا! ” بدت المرأة في الثلاثينيات من عمرها ، بجسد جميل.
اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من الماجوس .
كانت ستصبح جمالاً مذهلاً لولا الندبة الضخمة على وجهها.
حتى لو كان فرداً ملكياً ومرسولاً خاصاً من العشيرة ، لم يستطع التضحية بنفسه من أجله فقط.
“عشيرة أوروبوروس؟” استنشقت الفتاة الهواء بحدة.
” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1 ماجوس إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.
جلب هذا الاسم صور الشياطين وأوكار الوحوش والمخلوقات المرعبة الأخرى.
تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.
بالنسبة لها ، كان وارلوك عشيرة أوروبوروس يهددون الشياطين التي يمكن أن تبتلع شخصاً كاملاً في غضون ثوان.
“رئيس! ، ربما تكون قد بالغت في تقدير قدراتي ، حتى مع جمع كل رجالي ، لن نكون متطابقين ضد تورام … “ابتسم تامانسي.
“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.
كان ليلين قد مارس هذه التعويذة جيداً من خلال محاكاة شريحة الذكاء الخاصة به سابقاً.
“تريدني أن أهرب؟ ، ماذا عن هالك وفاني ، وماذا عن البقية؟ ” ذهلت الفتاة ماجوس عند سماع هذه الكلمات من معلمتها.
“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.
“هذه حالة حياة أو موت ، لا يمكننا أن نهتم بهذا!” ابتسمت الماجوس ذات الندبة على وجهها بمرارة وهي تراقب الوضع الفوضوي للحشد أدناه.
بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.
“لا أصدق أنهم هنا!” صاح ماجوس رجل أبيض الرأس عندما طاف مع عدد قليل من الماجوس الآخرين.
وإذا تجرأ ليلين على المجئ بمفرده ، فلا بد أنه كان لديه ثقة تامة في قتلهم جميعاً هنا.
“سنبذل قصارى جهدنا! ، لا يوجد شيء تخاف منه!” صرخ الماجوس العضلى في منتصف العمر.
بوم! ..
كانت عين واحدة مفقودة ورأسه مزين بجمجمة نمر.
“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.
بوم! ..
كان مشهداً مشابهاً لمنظر فرقعة السماء والأرض .
ارتجف تشكيل التعويذة وبدأ الدرع الدفاعي يهتز بقوة.
“ه- هذا-!” حدق تامانسي بشدة نحو ليلين ، وعيناه منتفختان.
كان مشهداً مشابهاً لمنظر فرقعة السماء والأرض .
علاوة على ذلك ، سيكون تأثير التعويذة أكثر تضخيماً الآن بعد أن سقط الدرع الدفاعي.
اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من الماجوس .
كان مشهداً مشابهاً لمنظر فرقعة السماء والأرض .
……
كانت عين واحدة مفقودة ورأسه مزين بجمجمة نمر.
خارج الدرع ، كان ليلين ينظر إلى تشكيل التعويذة الدفاعية القوية ” يمكن أن تمثل القوة الروحية للـ ماجوس أيضاً حدود قدراتهم … “.
كانت ستصبح جمالاً مذهلاً لولا الندبة الضخمة على وجهها.
بتشكيل تعويذة مثل هذا ، بالنظر إلى مستوى قوته السابقة ، كان سيستغرق بعض الوقت للسيطرة عليها تماماً.
“ولكن بمجرد أن تتجاوز التعويذة 300 درجة ، حتى ماجوس المرحلة الكريستالية سيتعين عليه توخي الحذر”.
” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1 ماجوس إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.
سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.
“ولكن بمجرد أن تتجاوز التعويذة 300 درجة ، حتى ماجوس المرحلة الكريستالية سيتعين عليه توخي الحذر”.
عكست عيون ليلين المشاعر اللامباية التى يحملها .
تمتم ليلين في نفسه وتلاعب بنموذج التعويذة المعقد الذي أرسلته الرقاقة إلى بحر وعيه.
” أهو من ذراع الانتقام؟” طار ليلين فوق تشكيل التعويذة ، ورن صوته ، كان يريد أن يقدم تأكيداً نهائياً من أجل منع أي حوادث مؤسفة غير مرغوب فيها.
اجتمعت العديد من الأحرف الرونية الفردية بشكل مثالي في هذا النموذج وأعطت إحساساً رائعا.
تم تشويه وجه الماجوس التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.
كان ليلين قد مارس هذه التعويذة جيداً من خلال محاكاة شريحة الذكاء الخاصة به سابقاً.
بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.
كانت الطريقة التي يستخدمها الآن كما لو أنه جربها مرات عديدة ، وكانت أكثر من مجرد إتقان.
“تريدني أن أهرب؟ ، ماذا عن هالك وفاني ، وماذا عن البقية؟ ” ذهلت الفتاة ماجوس عند سماع هذه الكلمات من معلمتها.
بوم! ..
“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.
بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.
ترجمة : Sadegyptian
بالطبع ، لم يكن أستنفاذ الطاقة من تعويذة الرتبة 3 شيئاً كبير.
بوم! ..
لكن الوضع الحالي جعل حتى ليلين يشعر بعدم الارتياح.
جلب هذا الاسم صور الشياطين وأوكار الوحوش والمخلوقات المرعبة الأخرى.
لم تتبدد الطاقة المرعبة على الإطلاق ، بل تكتلت في كف ليلين ، مكونة أشعة سوداء.
“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.
انهار الفضاء وتم امتصاصه على ما يبدو بواسطة الأشعة السوداء.
……
“نصيحة الموت!” حرك ليلين إصبعه ، وواجه شعاع أسود تشكيل التعويذة الدفاعية بانفجار مدوي.
اجتاحت المخيم الصغير على الفور تقريباً ، مما تسبب في تغير وجوه العديد من الماجوس .
[نصيحة الموت: الرتبة 3 تعويذة ، العناصر: الظلام والنار ، يركز كل الطاقة في نقطة ثقب واحدة ، الآثار الجانبية: التآكل والحروق ، الطاقة: 330 – 360 درجة!]
جلب هذا الاسم صور الشياطين وأوكار الوحوش والمخلوقات المرعبة الأخرى.
سمى ليلين هذه التعويذة بنفسه.
إذا كان يقترب من ليلين ، فسيكون لديه مستقبل لا يمكن تصوره ويمكنه حتى تحقيق حلمه في رفع مركز عائلته.
بالتخلي عن منطقة التأثير وتكثيف كل قوته في إصبع واحد ، يمكن أن يقتل أي مخلوق أسفل مرحلة نجم الفجر ، ومن هنا جاء الاسم.
أصبحت أكثر كآبة ، وظهر إحساس باليأس.
بالطبع ، كان هناك مسحة من السخرية من حياته السابقة.
……
بووم! ..
“لكن قبل أن تبدأي عملك ، يجب أن أقوم ببعض التنظيف!”.
تماماً مثل فقاعة الصابون التي تم وخزها ، تشقق الدرع الدفاعي القوي في وجه الهجوم المميت ، وفقد كل قوته قبل أن يتحطم على الفور.
“لا أصدق أنهم هنا!” صاح ماجوس رجل أبيض الرأس عندما طاف مع عدد قليل من الماجوس الآخرين.
تلاشى الضباب ، وكشف عن المباني الموجودة خلفه والـ ماجوس الذين كانت وجوههم مليئة بالصدمة.
“رجالك؟” أصبح ليلين عاجزاً عن الكلام.
“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.
” إذا كانت درجة الحرارة أقل من 20 درجة ، فستكون عند مستوى المساعد المرتبة 1 ماجوس إذا كانت بين 20 إلى 80 درجة ، في المرتبة 2 إذا كانت بين 80 إلى 200 درجة ، والرتبة 3 إذا كانت أكثر من 200 … “.
تركت الندبة على وجهها انطباعاً استثنائياً.
“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.
تركت ندبتها خلال المجزرة ، وبصفتها امرأة كان من الواضح أنها تستطيع إزالة الندبة من أجل مظهرها.
فجأة ، ملأت موجة قوية تقشعر لها الأبدان من الطاقة المكان بأكمله.
لكن من أجل ذكرى كراهيتها ، احتفظت بها على وجهها للتذكير.
بتشكيل تعويذة مثل هذا ، بالنظر إلى مستوى قوته السابقة ، كان سيستغرق بعض الوقت للسيطرة عليها تماماً.
في أغلب الأحيان ، كان أشخاص مثل هؤلاء بلا قلب للغاية وكانوا أشخاصاً كان على ليلين أن يوليهم المزيد من الاهتمام.
“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.
“واحد فقط؟ ، المرحلة المائية ، وارلوك كيمويين من المرتبة الثالثة؟ ” برؤية ليلين يأتي إليهم بمفرده ، كان تعبير تورام مختلفاً عن تعبيرات مرؤسيها السعداء.
تمتم ليلين في نفسه وتلاعب بنموذج التعويذة المعقد الذي أرسلته الرقاقة إلى بحر وعيه.
أصبحت أكثر كآبة ، وظهر إحساس باليأس.
“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.
في عالم الماجوس ، كان الشخص الذي تجرأ على التحرك بمفرده أقوى بكثير من المجموعة.
“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.
وإذا تجرأ ليلين على المجئ بمفرده ، فلا بد أنه كان لديه ثقة تامة في قتلهم جميعاً هنا.
بسبب القوة المذهلة لهذه التعويذة ، تم على الفور امتصاص جسيمات الظلام والنار في هذه المنطقة ، كما لو كانت تواجه ثقباً أسوداً ضخماً.
“هذه معركة حياة أو موت ، ليس علينا التراجع بعد الآن ، ضمان هروب بذورنا هو الأولوية القصوى! ” أمرت تورام.
بوم! ..
“بالطبع ، كنت أرغب في القضاء على حياة وارلوك كيمويين منذ فترة طويلة ، سأجلده حياً وسأستخدمه كسجادة! ” لاحظ ماجوس جمجمة النمر ليلين بـ كراهية ، وأطلق نظرة غضب على ليلين.
“واحد فقط؟ ، المرحلة المائية ، وارلوك كيمويين من المرتبة الثالثة؟ ” برؤية ليلين يأتي إليهم بمفرده ، كان تعبير تورام مختلفاً عن تعبيرات مرؤسيها السعداء.
“بخلاف تورام الذي هو في المرحلة المائية ، لا يزال هناك اثنان آخران من رتبة ماجوس ؟” لمعت عيون ليلين عندما بدأت الرقاقة في جمع البيانات عن أعدائه والتنبؤ بالنتائج المحتملة.
“إنها عشيرة أوروبوروس ، لقد تمكن هؤلاء السحرة اللعين من تعقبنا هنا! ” بدت المرأة في الثلاثينيات من عمرها ، بجسد جميل.
أما بالنسبة لأولئك المساعدين؟ ، كانوا مثل بقع الغبار بالنسبة له.
“ه- هذا-!” حدق تامانسي بشدة نحو ليلين ، وعيناه منتفختان.
” نظراً لأنك وارلوك كيمويين ، إذا فقدت حياتك هنا ، فأنا متأكد من أن هؤلاء الرؤساء سيحزنون على هذه الخسارة!” تحولت عينا تورام إلى اللون الأحمر الشبيه بالدم ، وغطت نفسها بدرع يشبه السائل.
“أخشى أن يكون الوضع خطيراً بعد أن تمكنوا من تعقب هذا المكان ، عندما يصل الأمر الذي لا مفر منه ، عليك أن تهرب بينما أبذل قصارى جهدي لتأخير طريقهم “استدارت الماجوس ذات الندبة على وجهها وأمرت بتعبير حزين.
“وبالمثل ، بعد موتكم جميعاً ، لن تكون ذراع الانتقام مشكلة لفترة من الوقت!” و رد ليلين.
كانت الطريقة التي يستخدمها الآن كما لو أنه جربها مرات عديدة ، وكانت أكثر من مجرد إتقان.
“لكن قبل أن تبدأي عملك ، يجب أن أقوم ببعض التنظيف!”.
تركت ندبتها خلال المجزرة ، وبصفتها امرأة كان من الواضح أنها تستطيع إزالة الندبة من أجل مظهرها.
” تنظف؟ ، أوه لا! ، إنه يخطط لـ – ” تغير تعبير تورام على الفور ولكن بعد فوات الأوان.
“همم؟!” نظر ليلين إلى هدفه.
ظهر الوحش المرعب للعملاق روح كيمويين خلف ليلين ” السم!”
تم تشويه وجه الماجوس التي تحدثت سابقاً وهي تحدق في بلورة قرمزية في يدها.
مع نضوج سلالته ، نمت هذه التعويذة الفطرية له أيضاً بشكل كبير ، وقد تجاوزت 200 درجة من القوة ، لتصل إلى قوة تعويذة من الرتبة الثالثة.
“هذه معركة حياة أو موت ، ليس علينا التراجع بعد الآن ، ضمان هروب بذورنا هو الأولوية القصوى! ” أمرت تورام.
حتى مع التدابير الوقائية ، سيكون من الصعب على الماجوس من الرتب الأولى والثانية البقاء على قيد الحياة.
بوم! ..
علاوة على ذلك ، سيكون تأثير التعويذة أكثر تضخيماً الآن بعد أن سقط الدرع الدفاعي.
بالطبع ، كان هناك مسحة من السخرية من حياته السابقة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت الطريقة التي يستخدمها الآن كما لو أنه جربها مرات عديدة ، وكانت أكثر من مجرد إتقان.
ترجمة : Sadegyptian
وصلت أنثى ماجوس التي بدت وكأنها في سن المراهقة ، وخدودها ممتلئتان ، إلى جانب معلمها وسألت ” المعلم ، ما الخطب؟”.
“ساحر من عشيرة أوروبوروس ؟!” أضاء ضوء فجأة ، وتحولت النغمة إلى تهديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
