الرؤية من خلال الخداع
كانت الأرض المنسية عقيمة للغاية ويمكن القول إنها صحراء عالم الماجوس .
حتى لو راقب جيلبرت الحقيبة والحلقة المكانية ليلين ، فقد وجد بعض الأشياء التي تركها ليلين وراءه عن قصد ، تم نقل الغنيمة الحقيقية من قبل تانشا.
كان الماجوس الذين سافروا هناك جميعهم هاربين دفعوا إلى اليأس في القارة الوسطى.
“آسف! ، ليس لدي عادة إطاعة الأوامر التي ستفقدني حياتي! ” على الرغم من اعتذار ليلين ، إلا أنه لم يظهر أي علامة ندم على وجهه.
بالطبع ، لم يكن تناشا مختلفة إذا تم الكشف عن هويتها ، فلن تكون هي فقط ، ولكن أيضا ليلين سيكون في ورطة عميقة.
بعد أوامر ليلين ، أضاءت دائرة الأضواء في غرفة التجليد دفعة واحدة رفعت قوة غير مرئية أصبع لمياء.
“لا ، لقد كنت حذرة للغاية حتى الآن لم أترك ورائي أي معلومات عن مظهري أو رائحتي ، ولم أستخدم المنطاد! ” ذكرت.
كان هذا هو التحكم المؤكد الذي يتمتع به سلالة عالية المرتبة على سلالة منخفضة المرتبة ، في مواجهة الفجوة الكبيرة بين الرتب ، كل الجهود كانت بلا جدوى.
“ممتاز!” أومأ ليلين برأسه “أين أشيائي؟”.
“ما هذا؟” حدق تناشا في لمياء وظهرت نظرة فضول على وجهها.
“هنا!” ظهر صندوق أسود كبير على الطاولة .
من الواضح أن هذه كانت خطة ليلين عندما حصل على المسروقات في أبعاد الجيب ، كان قد فكر بالفعل في طرق لتجاوز جيلبرت.
رؤية الختم لا يزال على حاله تماماً ، أعطى ليلين نظرة من الرضا وفتح الصندوق الذي كان فيه طبقة سميكة من الفراء الأبيض الناعم.
“أنا لست شخصاً يجلس وينتظر المكافآت ، أنا أؤمن فقط بتحقيق الأشياء من خلال جهودي الخاصة ، برؤية كيف أخذت زمام المبادرة لتأتي إلي ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أترك حذري! “.
كان هذا ريش ملك نسور الدم ، لقد احتوت على قدرة خارقة لإخفاء هالة سلالة ، وقد خدعت ليلين من قبل.
“أنا لست شخصاً يجلس وينتظر المكافآت ، أنا أؤمن فقط بتحقيق الأشياء من خلال جهودي الخاصة ، برؤية كيف أخذت زمام المبادرة لتأتي إلي ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أترك حذري! “.
بعد التخلص من هذا الريش الأبيض جانباً ، انطلقت موجات الطاقة للعديد من كنوز الدم ، مما أثار دهشة تانشا.
فقط عندما اعتقد تانشا أن عظام الإصبع على وشك الانفجار ، ظهر مشهد غريب فجأة .
جبل من بلورات سلالة الدم والعديد من العظام الغريبة ، وكذلك الفواكه والجذور وما إلى ذلك التي تحتوي على قوة سلالات الدم ، تراكمت بشكل فوضوي ، كما لو أنها لم تكن ذات قيمة مالية.
“تم التحقق من التفويض! ، إدخال الطاقة! ” عند سماع صوت جني البرج ، بدأت الغيمتان الأصليتان في التحول على الفور.
ومع ذلك ، في الداخل ، عرف تانشا أنه بمجرد الكشف عن هذه العناصر ، سيؤثر ذلك بشكل كبير على عشيرة أوروبوروروس ، كل عنصر هناك يمكن أن يجعل وارلوك ذو التصنيف العالي يصبح مجنونا!!.
“متى علمت؟” بعد رؤية ليلين هكذا ، هدأت لمياء.
على الرغم من أنها أحضرتهم بناء على أوامر ليلين ، إلا أنها لم تفتح الصندوق بأمر منه ، الآن فقط علمت بمحتويات الصندوق.
“تقوم بإعداد مثل هذه الارتباطات الصارمة ، هل تنوي استدعاء الشيطان العظيم؟ ” سألت تناشا بنبرة استفزازية بعض الشيء.
من الواضح أن هذه كانت خطة ليلين عندما حصل على المسروقات في أبعاد الجيب ، كان قد فكر بالفعل في طرق لتجاوز جيلبرت.
“هل تجرؤ على معارضتي؟ ، لن تسمح لك الأم الأكبر ، أيها الخائن ذو سلالة الدم! ” تشعب اللسان الأخضر لشبح لمياء وهي تتحدث.
بعد كل شيء ، بصفته الشخص الذي أرسل المعلومات ، كان يعرف بالفعل منذ فترة طويلة وصول جيلبرت كيف لم يستعد لذلك؟.
بالنسبة إلى الماجوس ، كان هذا النوع من التقييد قاتلاً عملياً ، إذا دمر ليلين هذا الجزء من مصدر روحها ، فستفقد تانشا عقلها ، حتى لو لم تفقد حياتها! .
تجاوزت قدرة نجمة الفجر وارلوك في الكشف عن كنوز سلالة الدم توقعات ليلين ، لم يكن لديه ثقة في إخفائهم على الإطلاق ، ومن ثم ، اختار ليلين عدم إحضارهم معه.
نظر ليلين إلى كومة كنوز سلالة الدم ، وكاد يضحك.
حتى لو راقب جيلبرت الحقيبة والحلقة المكانية ليلين ، فقد وجد بعض الأشياء التي تركها ليلين وراءه عن قصد ، تم نقل الغنيمة الحقيقية من قبل تانشا.
مقارنة بما رأته ليلين سابقاً ، لم تكن صورة المرأة الشابة أكثر خداعاً فحسب ، بل أصبح وجهها أيضا أكثر تعقيداً بكثير ، بمقاييس معينية كانت عيناها بحر من اللون الأخضر وأصبحت عيونها شقوقاً عمودية.
فيما يتعلق بهذا الإعداد ، كان بالتأكيد قراراً اتخذه ليلين بتصميم.
من بين العديد من موجات الطاقة في سلالة الدم ، كان هناك عظم أصبع يكمن بهدوء ، ولكن بشكل مهيب مثل الملك جعلت الكنوز الأخرى تبدو أقل جاذبية.
أولاً ، لم تقسم تاناشا على ولائها له فحسب ، بل سمحت أيضاً بالسيطرة على جزء من مصدرها الروحي ليلين.
بوووم! .
بالنسبة إلى الماجوس ، كان هذا النوع من التقييد قاتلاً عملياً ، إذا دمر ليلين هذا الجزء من مصدر روحها ، فستفقد تانشا عقلها ، حتى لو لم تفقد حياتها! .
“ما هذا؟” حدق تناشا في لمياء وظهرت نظرة فضول على وجهها.
علاوة على ذلك ، فقد تعمد كسبها في السابق ووافق على الانتقام لها ، كانت المهمة المعينة هي فقط نقل عنصر ، كان لدى ليلين بعض الثقة بها.
من أجل السلامة ، لم يكتف بإلقاء تعويذة الختم على الصندوق الأسود ، بل استخدم أيضاً ريش نسر الدم كغطاء لإخفاء موجات طاقة سلالة الكنوز.
“كيف لي أن أعرف؟” جرك ليلين يديه.
يبدو أن الخطة قد نجحت.
“أنا لست شخصاً يجلس وينتظر المكافآت ، أنا أؤمن فقط بتحقيق الأشياء من خلال جهودي الخاصة ، برؤية كيف أخذت زمام المبادرة لتأتي إلي ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أترك حذري! “.
نظر ليلين إلى كومة كنوز سلالة الدم ، وكاد يضحك.
بعد ذلك ، أحضر تناشا إلى غرفة قبل أن يتوقف.
من بين العديد من موجات الطاقة في سلالة الدم ، كان هناك عظم أصبع يكمن بهدوء ، ولكن بشكل مهيب مثل الملك جعلت الكنوز الأخرى تبدو أقل جاذبية.
حتى لو راقب جيلبرت الحقيبة والحلقة المكانية ليلين ، فقد وجد بعض الأشياء التي تركها ليلين وراءه عن قصد ، تم نقل الغنيمة الحقيقية من قبل تانشا.
حدقت تانشا في عظم الإصبع كما لو أنها رأت عدوها “ما هذا الشيء؟”.
من الواضح أن هالة عظام الأصابع جعلتها تشعر بعدم الارتياح ، كان هذا يفسر بالنسبة لمرحلة الكريستال .
على الرغم من أنه كان مجرد بقايا مخلوق ، إلا أنه كان لديه القدرة على جعلها غير مرتاحة للغاية ، ما مدى قوة الكائن الحي؟.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حددت تانشا نحو ليلين ، الآن ، بدأت في الذهول من هذا الشاب الماجوس الذي لا يمكن التنبؤ به بشكل متزايد.
بعد كل شيء ، بصفته الشخص الذي أرسل المعلومات ، كان يعرف بالفعل منذ فترة طويلة وصول جيلبرت كيف لم يستعد لذلك؟.
“اصبع لمياء!” بشكل مفاجئ ، أجاب ليلين على السؤال مباشرة.
علاوة على ذلك ، فقد تعمد كسبها في السابق ووافق على الانتقام لها ، كانت المهمة المعينة هي فقط نقل عنصر ، كان لدى ليلين بعض الثقة بها.
“برج الجني ، احتفظ بهذه العناصر بأمان!” التقط ليلين عظم الإصبع وأمر الجني الأزرق الصغير بجانبه.
بعد أوامر ليلين ، أضاءت دائرة الأضواء في غرفة التجليد دفعة واحدة رفعت قوة غير مرئية أصبع لمياء.
“نعم سيدي!” أمسك القزم الصغير بصدره وانحنى بعد ذلك ، مرت دمية ميكانيكية وأخذت الصندوق الأسود ليتم تخزينه في الخزانة.
من الواضح أن هالة عظام الأصابع جعلتها تشعر بعدم الارتياح ، كان هذا يفسر بالنسبة لمرحلة الكريستال .
“تناشا ، تعال معي قد أحتاجك لاحقاً! ” نادى ليلين على تانشا .
“كيف لي أن أعرف؟” جرك ليلين يديه.
بعد ذلك ، أحضر تناشا إلى غرفة قبل أن يتوقف.
“اصبع لمياء!” بشكل مفاجئ ، أجاب ليلين على السؤال مباشرة.
رونية ملزمة قوية ، رونية عازلة للطاقة ، قوة التآكل ، بكاء أرواح الانتقام ، رونية الجاذبية .
كان عملاق روح كيمويين وارلوك الذي قمعته لاميا القديمة ، بالتأكيد هدفاً من الدرجة الأولى للسيطرة عليه!.
نظرت تانشا إلى الأحرف الرونية على الجدران بينما أغمق تعبيرها ، مع وجود العديد من التعاويذ الملزمة ، حتى تانشا ذات المرحلة الكريستالية ، ستواجه صعوبات في الخروج منها.
بعد كل شيء ، بصفته الشخص الذي أرسل المعلومات ، كان يعرف بالفعل منذ فترة طويلة وصول جيلبرت كيف لم يستعد لذلك؟.
أدى ذلك إلى فهم أعمق لقدرات ليلين المالية.
“عرفت منذ البداية!” قال ليلين بهدوء.
“تقوم بإعداد مثل هذه الارتباطات الصارمة ، هل تنوي استدعاء الشيطان العظيم؟ ” سألت تناشا بنبرة استفزازية بعض الشيء.
ظهرت لمسة من الضوء الأخضر ، ثم تحول إلى شبح لامرأة شابة ذات شعر أخضر ، تتجه الآن نحو ليلين.
“لا! ، يتم إعداد هذا فقط في حالة الطوارئ ، أنت تعرفي ذلك ، يمتلئ العالم بجميع أنواع المخلوقات الغريبة ، المزيد من الاستعداد لا يضر أبداً! “.
“متى علمت؟” بعد رؤية ليلين هكذا ، هدأت لمياء.
حمل وجه ليلين ابتسامة غريبة “لكنني لم أتوقع أبداً أن يكون الموضوع الأول الذي سيتم استخدامه عليه ، هذا في الواقع!”.
بعد كل شيء ، بصفته الشخص الذي أرسل المعلومات ، كان يعرف بالفعل منذ فترة طويلة وصول جيلبرت كيف لم يستعد لذلك؟.
عندما أشرق ضوء من يده اليمنى ، ظهر على الفور عظم إصبع لمياء في يد ليلين في مركز الارتباطات .
اندلع شعاع من الضوء الأخضر بعنف ، مع إشعاع مثل هذه القوة القوية لدرجة أنها قسمت الغيوم الداكنة عن بعضها في ثانية.
سقطت بوابة سد قوية مصنوعة من الزجاج المقوى وبدأت العديد من الأحرف الرونية في الوميض.
“عرفت منذ البداية!” قال ليلين بهدوء.
كان عظم إصبع لمياء يرقد هناك بصمت مثل مخلوق ميت.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده في المبالغة في تقدير الخصم ، إلا أن الشعور المرعب بخطف عقله جعله يشعر بالخوف فجأة.
حبست تناشا أنفاسها ، كانت تعلم أن ليلين ربما سيظهر لها شيئاً غير عادي.
“ابدأ التطهير!” نفذ جني البرج الخالي من المشاعر الأمر علي الفور ، نمت سحابتان صغيرتان من البرق فوق العظم ، وشرائط من البرق تصاعدت ، عندما أنفجرت باتجاهها.
“برج الجني ، ابدأ عمليات الربط من المستوى الأول!”.
بعد التخلص من هذا الريش الأبيض جانباً ، انطلقت موجات الطاقة للعديد من كنوز الدم ، مما أثار دهشة تانشا.
بعد أوامر ليلين ، أضاءت دائرة الأضواء في غرفة التجليد دفعة واحدة رفعت قوة غير مرئية أصبع لمياء.
عندما اجتاحت شبح لمياء نظرتها مع عيونها ، أصبح جسد ليلين بأكمله بطيئاً بعض الشيء.
“ابدأ التطهير!” نفذ جني البرج الخالي من المشاعر الأمر علي الفور ، نمت سحابتان صغيرتان من البرق فوق العظم ، وشرائط من البرق تصاعدت ، عندما أنفجرت باتجاهها.
كان هذا ريش ملك نسور الدم ، لقد احتوت على قدرة خارقة لإخفاء هالة سلالة ، وقد خدعت ليلين من قبل.
“أعلم أنك ما زلت هناك ، لا داعي للتمثيل! ، أظهرى!” تحت البرق ، بدا أن عظام الأصابع البيضاء لم تتأثر ، ومع ذلك ، كان وجه ليلين حاداَ ، مع تعبير بارد مثل الجليد.
“أعلم أنك ما زلت هناك ، لا داعي للتمثيل! ، أظهرى!” تحت البرق ، بدا أن عظام الأصابع البيضاء لم تتأثر ، ومع ذلك ، كان وجه ليلين حاداَ ، مع تعبير بارد مثل الجليد.
بعد بضع دقائق ، لم تكن هناك أي علامة على وجود أي شذوذ ، مما تسبب في تنهد ليلين بعمق.
“ابدأ الملزمة!” هذه المرة ، استجاب جني البرج بسرعة .
“ابدأ المستوى التالي من التطهير!”.
من بين العديد من موجات الطاقة في سلالة الدم ، كان هناك عظم أصبع يكمن بهدوء ، ولكن بشكل مهيب مثل الملك جعلت الكنوز الأخرى تبدو أقل جاذبية.
“تم التحقق من التفويض! ، إدخال الطاقة! ” عند سماع صوت جني البرج ، بدأت الغيمتان الأصليتان في التحول على الفور.
“اصبع لمياء!” بشكل مفاجئ ، أجاب ليلين على السؤال مباشرة.
ارتفعت السحب السوداء المظلمة فجأة فوق المنطقة ، واكتسب برق لونه أحمر ، اجتاح البرق السميك العظم بلا رحمة ، مما تسبب في ظهور تشققات ضيقة عليه.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت قوة جاذبية هائلة وثبتت المرأة على الأرض.
“إذا واصلتي القيام بذلك ، فسوف تدمر عظمة الإصبع!” نظرت تانشا إلى ليلين ، لكن تعبيره لم يتغير ، مشيراً إلى أنه لم يكن لديه نية للتوقف.
ظهرت سلسلة من الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى ، وربطت شبح لمياء ذات الشعر الأخضر.
تحت البرق الذي تم تقويته عشرات المرات ، بدأت العظام بالاهتزاز ، كما لو كانت ستنفجر في الغبار في أي وقت.
“برج الجني ، ابدأ عمليات الربط من المستوى الأول!”.
بوووم! .
كان عملاق روح كيمويين وارلوك الذي قمعته لاميا القديمة ، بالتأكيد هدفاً من الدرجة الأولى للسيطرة عليه!.
فقط عندما اعتقد تانشا أن عظام الإصبع على وشك الانفجار ، ظهر مشهد غريب فجأة .
حمل وجه ليلين ابتسامة غريبة “لكنني لم أتوقع أبداً أن يكون الموضوع الأول الذي سيتم استخدامه عليه ، هذا في الواقع!”.
اندلع شعاع من الضوء الأخضر بعنف ، مع إشعاع مثل هذه القوة القوية لدرجة أنها قسمت الغيوم الداكنة عن بعضها في ثانية.
“ابدأ المستوى التالي من التطهير!”.
همسة! .
على الرغم من أنه كان مجرد بقايا مخلوق ، إلا أنه كان لديه القدرة على جعلها غير مرتاحة للغاية ، ما مدى قوة الكائن الحي؟.
ظهرت لمسة من الضوء الأخضر ، ثم تحول إلى شبح لامرأة شابة ذات شعر أخضر ، تتجه الآن نحو ليلين.
عندما اجتاحت شبح لمياء نظرتها مع عيونها ، أصبح جسد ليلين بأكمله بطيئاً بعض الشيء.
مقارنة بما رأته ليلين سابقاً ، لم تكن صورة المرأة الشابة أكثر خداعاً فحسب ، بل أصبح وجهها أيضا أكثر تعقيداً بكثير ، بمقاييس معينية كانت عيناها بحر من اللون الأخضر وأصبحت عيونها شقوقاً عمودية.
كا تشا! كا تشا!.
عندما اجتاحت شبح لمياء نظرتها مع عيونها ، أصبح جسد ليلين بأكمله بطيئاً بعض الشيء.
فيما يتعلق بهذا الإعداد ، كان بالتأكيد قراراً اتخذه ليلين بتصميم.
“ابدأ الملزمة!” هذه المرة ، استجاب جني البرج بسرعة .
ومع ذلك ، في الداخل ، عرف تانشا أنه بمجرد الكشف عن هذه العناصر ، سيؤثر ذلك بشكل كبير على عشيرة أوروبوروروس ، كل عنصر هناك يمكن أن يجعل وارلوك ذو التصنيف العالي يصبح مجنونا!!.
صوت عال صدى عندما اصطدم شبح المرأة الشابة بالزجاج المقوى الشفاف ، مما تسبب في وميض الأحرف الرونية.
حتى لو راقب جيلبرت الحقيبة والحلقة المكانية ليلين ، فقد وجد بعض الأشياء التي تركها ليلين وراءه عن قصد ، تم نقل الغنيمة الحقيقية من قبل تانشا.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت قوة جاذبية هائلة وثبتت المرأة على الأرض.
فقط عندما اعتقد تانشا أن عظام الإصبع على وشك الانفجار ، ظهر مشهد غريب فجأة .
كا تشا! كا تشا!.
كانت الأرض المنسية عقيمة للغاية ويمكن القول إنها صحراء عالم الماجوس .
ظهرت سلسلة من الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى ، وربطت شبح لمياء ذات الشعر الأخضر.
حتى لو راقب جيلبرت الحقيبة والحلقة المكانية ليلين ، فقد وجد بعض الأشياء التي تركها ليلين وراءه عن قصد ، تم نقل الغنيمة الحقيقية من قبل تانشا.
بعد عودته إلى رشده ، لم يستطع ليلين ، الذي أصيب إلا أن يستنشق نفساً عميقا “كان هذا قريباً حقاً!”.
[ المترجم : ههههه الجمله اللي فوق ، ليلين بيقول أين أشيائي ، فكرني بالنينجا في فيلم أحمد ميكي 😀 ]
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده في المبالغة في تقدير الخصم ، إلا أن الشعور المرعب بخطف عقله جعله يشعر بالخوف فجأة.
ظهرت سلسلة من الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى ، وربطت شبح لمياء ذات الشعر الأخضر.
كان هذا هو التحكم المؤكد الذي يتمتع به سلالة عالية المرتبة على سلالة منخفضة المرتبة ، في مواجهة الفجوة الكبيرة بين الرتب ، كل الجهود كانت بلا جدوى.
علاوة على ذلك ، فقد تعمد كسبها في السابق ووافق على الانتقام لها ، كانت المهمة المعينة هي فقط نقل عنصر ، كان لدى ليلين بعض الثقة بها.
“هل تجرؤ على معارضتي؟ ، لن تسمح لك الأم الأكبر ، أيها الخائن ذو سلالة الدم! ” تشعب اللسان الأخضر لشبح لمياء وهي تتحدث.
“آسف! ، ليس لدي عادة إطاعة الأوامر التي ستفقدني حياتي! ” على الرغم من اعتذار ليلين ، إلا أنه لم يظهر أي علامة ندم على وجهه.
ظهرت سلسلة من الأحرف الرونية الواحدة تلو الأخرى ، وربطت شبح لمياء ذات الشعر الأخضر.
“العملاق روح كيمويين هو مخلوق من المرتبة 4 ، يجب أن تطيع سلالة لمياء ، وهي من رتبة أعلى هذا هو علامة عميقة في وراثة السلالة ولا يمكن تغييرها! ” حدق شبح لمياء في ليلين وسأل “كيف هربت؟”.
رؤية الختم لا يزال على حاله تماماً ، أعطى ليلين نظرة من الرضا وفتح الصندوق الذي كان فيه طبقة سميكة من الفراء الأبيض الناعم.
“كيف لي أن أعرف؟” جرك ليلين يديه.
نظر ليلين إلى كومة كنوز سلالة الدم ، وكاد يضحك.
في الواقع ، كان قد خمن أنه قد يكون له صلة بنسبه .
علاوة على ذلك ، فقد تعمد كسبها في السابق ووافق على الانتقام لها ، كانت المهمة المعينة هي فقط نقل عنصر ، كان لدى ليلين بعض الثقة بها.
لم تكن سلالة ثعبان كيموين العملاق نقية للغاية فحسب ، بل كان هناك احتمال كبير أنه من خلال تنقية الرقاقة ، اختلفت سلالته عن الأصل.
“آسف! ، ليس لدي عادة إطاعة الأوامر التي ستفقدني حياتي! ” على الرغم من اعتذار ليلين ، إلا أنه لم يظهر أي علامة ندم على وجهه.
“ما هذا؟” حدق تناشا في لمياء وظهرت نظرة فضول على وجهها.
على الرغم من أنه كان مجرد بقايا مخلوق ، إلا أنه كان لديه القدرة على جعلها غير مرتاحة للغاية ، ما مدى قوة الكائن الحي؟.
“صاحب الأصبع ، مجرد جزء من الذاكرة محطم وممزق وغير مرغوب فيه! ” تحدث ليلين بازدراء.
“أنا لست شخصاً يجلس وينتظر المكافآت ، أنا أؤمن فقط بتحقيق الأشياء من خلال جهودي الخاصة ، برؤية كيف أخذت زمام المبادرة لتأتي إلي ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أترك حذري! “.
“متى علمت؟” بعد رؤية ليلين هكذا ، هدأت لمياء.
“كيف لي أن أعرف؟” جرك ليلين يديه.
“عرفت منذ البداية!” قال ليلين بهدوء.
“آسف! ، ليس لدي عادة إطاعة الأوامر التي ستفقدني حياتي! ” على الرغم من اعتذار ليلين ، إلا أنه لم يظهر أي علامة ندم على وجهه.
“أنا لست شخصاً يجلس وينتظر المكافآت ، أنا أؤمن فقط بتحقيق الأشياء من خلال جهودي الخاصة ، برؤية كيف أخذت زمام المبادرة لتأتي إلي ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أترك حذري! “.
كان هذا هو التحكم المؤكد الذي يتمتع به سلالة عالية المرتبة على سلالة منخفضة المرتبة ، في مواجهة الفجوة الكبيرة بين الرتب ، كل الجهود كانت بلا جدوى.
بصراحة ، اعتقد ليلين أساساً أن الطرف الآخر سئم من البقاء في عش ملك نسور الدم ، لكنه لم يستطع تصديق أنه سيكون مملاً ومحفزاً لليأس بحيث يسعى المرء إلى الموت.
“نعم سيدي!” أمسك القزم الصغير بصدره وانحنى بعد ذلك ، مرت دمية ميكانيكية وأخذت الصندوق الأسود ليتم تخزينه في الخزانة.
كان لدى الماجوس القدماء قدرة عقلية قوية على التحمل ، علاوة على ذلك ، كانت ساحرة قوية للغاية ، كيف يمكن أن ترهبها فترة طويلة من العزلة؟.
“نعم سيدي!” أمسك القزم الصغير بصدره وانحنى بعد ذلك ، مرت دمية ميكانيكية وأخذت الصندوق الأسود ليتم تخزينه في الخزانة.
ربما كانت نيتها الحقيقية هي الخروج أو الاستيلاء على جسد مادي بمساعدة ليلين!.
“اصبع لمياء!” بشكل مفاجئ ، أجاب ليلين على السؤال مباشرة.
كان عملاق روح كيمويين وارلوك الذي قمعته لاميا القديمة ، بالتأكيد هدفاً من الدرجة الأولى للسيطرة عليه!.
على الرغم من أنها أحضرتهم بناء على أوامر ليلين ، إلا أنها لم تفتح الصندوق بأمر منه ، الآن فقط علمت بمحتويات الصندوق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بوووم! .
ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم : ههههه الجمله اللي فوق ، ليلين بيقول أين أشيائي ، فكرني بالنينجا في فيلم أحمد ميكي 😀 ]
[ المترجم : ههههه الجمله اللي فوق ، ليلين بيقول أين أشيائي ، فكرني بالنينجا في فيلم أحمد ميكي 😀 ]
اندلع شعاع من الضوء الأخضر بعنف ، مع إشعاع مثل هذه القوة القوية لدرجة أنها قسمت الغيوم الداكنة عن بعضها في ثانية.
رونية ملزمة قوية ، رونية عازلة للطاقة ، قوة التآكل ، بكاء أرواح الانتقام ، رونية الجاذبية .
“اصبع لمياء!” بشكل مفاجئ ، أجاب ليلين على السؤال مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
