التوبيخ
كانت الآلهة تمتلك القوة لقلب السماء والأرض رأسًا على عقب. جعلت قدرة (ليلين) الإلهية، الوهم الالهي، أشياء مثل الموهبة الفطرية أو الكفاءة من الماضي.
“عجل وتخلص منها، لا تدع الجثة تلوث غرفتي أكثر من ذلك…” ركل (إيريك) جثة الخادمة على الارض.
حتى عندما كان الصبي مازال مذهولًا، ظهرت بعض التغييرات على جسد (لونس). قبل أن يتاح للشاب الوقت للتعبير عن امتنانه، انتهت كلمات (ليلين) وأغمي عليه على الفور.
لم يكن لدى إيرل (إيريك) أي فكرة عن مبعوث الموت القادم اليه. كانت مخططاته وخططه الخبيثة قد دفعت (رافينيا) والبالادين تحت قيادتها إلى تضييق الخناق على مجموعة نيون التجارية، وحصلوا على نتائج رائعة. وكان غضبه قد هدأ.
تسبب الحادث في ضجة من حوله. رأى الكهنة البصمة التي تركها (ليلين) خلفه على الصبي، وعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك.
“كما تشاء يا سيدي! تحرك (جلوف) لتنفيذ أوامره ومع ذلك، توقف للحظة في تردد، “أيضًا، سيدي، هل نواصل قمع مجموعة نيون التجارية؟”
“على الأرجح سأحصل على متعصب آخر بمجرد أن تصل أخبار نهاية (إيريك) إلى أذنيه…” ضرب (ليلين) ذقنه.
“كما تشاء يا سيدي! تحرك (جلوف) لتنفيذ أوامره ومع ذلك، توقف للحظة في تردد، “أيضًا، سيدي، هل نواصل قمع مجموعة نيون التجارية؟”
كان لدى الآلهة عدد لا يحصى من المهام المعقدة لإنجازها كل يوم، ومن وجهة نظر واحدة، كانت تصرفات (ليلين) الآن خسارة صافية. ومع ذلك، كان المصلون بحاجة إلى زيادة في الروح المعنوية من وقت لآخر. منذ أن تم تدمير (إيريك) وعائلته على أي حال، اختار الكشف عن وجوده الإلهي.
“دعونا نستخدم نهايتهم للإعلان عن وصولي.” انبعث إشعاع أزرق بارد من عيون (ليلين).
“لكن لماذا؟” شعر (إيريك) بالظلم إلى حد ما. على الرغم من أنه كان لديه خططه الخاصة عند التعامل مع مجموعة نيون التجارية، إلا أنه أبقى أيضًا على مصلحة العائلة في الاعتبار.
كانت (أمبرلي) قد جعلته على اتصال بآلهة الأورك، ورحب إلههم الأكبر (جرومش) بوصوله. بالطبع، فإن إلهه الأورك لن ترفض أي شخص يريد أن يتعاون معهم لمحاربة اثنين من الآلهة الكبرى.
ارتجف جسد (إيريك) بينما كان يحاول الرد، وكان ظهره غارقًا في العرق البارد، “أنت تعرف، يا جدي… إنهم هاربون من مدينة (القمر الفضي) الجديدة، أنا أؤدي واجبي فقط -”
ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة مع (مالار). كان لدى (جرومش) موقف غامض في أحسن الأحوال، معربًا عن عجزه في التدخل في صراع (ليلين) مع إله الصيد. أقصى ما يمكن القيام به هو البقاء على الحياد.
ومع ذلك، جعلت ردود أفعاله (ليلين) يشعر بأن علاقة (مالار) مع آلهة الأورك كانت أقرب منه.
بدأ الشاب يصرخ فقط بعد عودته إلى غرفته الخاصة. “لماذا؟” هدر مثل الوحش،” عندما أكون على وشك النجاح… ”
ومع ذلك، كان من السهل جدا فهم ذلك. كانت آلهة الأورك والوحش من نفس الفصيل، وكان هناك أساس جوهري لتعاونهم. كان (مالار) حليفًا قديمًا، وسيكون أكثر موثوقية من شخص غريب مثل (ليلين). ومع ذلك، فقد أساءت هذه الآلهة فهم أفكار (ليلين). (مالار) لم يتأهل ليكون عدو (ليلين) كان مجرد فريسة بالنسبة له، ولا يستحق التفكير فيه كمنافس بالنسبة لـ (ليلين).
“بالطبع لا يا سيدي، كيف يمكنني أن أمتلك الشجاعة ؟! أنت أعظم قوة في عيني! “احنى رأسه ووضع على وجهه تعبير التودد. كاد أن يلعق حذاء (إيريك)
نظر (ليلين) بدلاً من ذلك عبر الفضاء، ودخل مدينة (القمر الفضي) الجديدة، “الجاهل الأعمى، تجرؤ على النظر إلى ممتلكاتي!”
كان جد (إيريك) دوق تحالف القمر الفضي، وهو ساحر أسطوري يدير قنصلية المدينة. كان على نفس مستوى الساحر العجوز (إلمينستر)، وقد درس الاثنان معًا في الماضي. وكان ركيزة الدعم لجميع أفراد الأسرة.
كان جسد وروح القديسة ملكًا شخصيًا للإله الذي خدموه، وكان هذا أيضًا في جميع التحالفات والكنائس. أن يجرؤ (إيريك) على التفكير في تدنيس (باربرا) كان إهانة للإله التي تخدمه!
“سيدي!” انقطع صوت بينما كان (إريك) على وشك النوم مع بعض الخادمات للتنفيس عن شهوته. لقد كان خادمه العجوز
لم يجد (ليلين) فرصة مناسبة لإثبات وجوده من قبل، لكن (إيريك) اعطاه الفرصة علي طبق من ذهب. ألم يكن هذا شبيهاً بالانتحار؟ حتى مع كل الأساطير والفروع الخفية، كانوا مجرد مجموعة من النمل في نظر الإله.
كانت (أمبرلي) قد جعلته على اتصال بآلهة الأورك، ورحب إلههم الأكبر (جرومش) بوصوله. بالطبع، فإن إلهه الأورك لن ترفض أي شخص يريد أن يتعاون معهم لمحاربة اثنين من الآلهة الكبرى.
“حسنًا، لقد حان الوقت، لذلك سأحتاج إلى بعض التجارب أيضًا…” ابتسم (ليلين)، كما لو كان يرى سقوط منزل (إيريك) بالفعل.
كانت الآلهة تمتلك القوة لقلب السماء والأرض رأسًا على عقب. جعلت قدرة (ليلين) الإلهية، الوهم الالهي، أشياء مثل الموهبة الفطرية أو الكفاءة من الماضي.
…..
“يجب أن تستمر خططنا… الآن فقط، يجب أن تبقى سرية عن الآخرين. استمر في إجراءاتنا حتى النهاية. هل هذا مفهوم؟ “لم يكن هناك طريقة لم يفهم بها (جلوف) نوايا (إيريك). ولكن إذا لم يطيعه سيموت. قيم كلب الظل حياته الخاصة على أوامر الدوق، لذلك وافق على الفور.
لم يكن لدى إيرل (إيريك) أي فكرة عن مبعوث الموت القادم اليه. كانت مخططاته وخططه الخبيثة قد دفعت (رافينيا) والبالادين تحت قيادتها إلى تضييق الخناق على مجموعة نيون التجارية، وحصلوا على نتائج رائعة. وكان غضبه قد هدأ.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقف (إيريك) أمام جده في المكتب. كان لدى الدوق ريشة كتابه في يده، وكان يخربش باستمرار على كومة من الوثائق.
“لن أضطر إلى الانتظار لفترة أطول قبل أن تطرق (آنيا) بابي، أليس كذلك؟ ’ ضرب (اريك) ذقنه. لقد كان يتوق إلى وردة عائلة باين لفترة من الوقت الآن.
كانت (أمبرلي) قد جعلته على اتصال بآلهة الأورك، ورحب إلههم الأكبر (جرومش) بوصوله. بالطبع، فإن إلهه الأورك لن ترفض أي شخص يريد أن يتعاون معهم لمحاربة اثنين من الآلهة الكبرى.
“تلك القديسة لن تصمد فترة طويلة أيضًا… لم أتذوق طعم قديسة من قبل…” فجأة، بدا أن جسد (إريك) يشتعل بالعاطفة، وتدفق تيار صغير من الحرارة إلى أسفل بطنه.
كانت (أمبرلي) قد جعلته على اتصال بآلهة الأورك، ورحب إلههم الأكبر (جرومش) بوصوله. بالطبع، فإن إلهه الأورك لن ترفض أي شخص يريد أن يتعاون معهم لمحاربة اثنين من الآلهة الكبرى.
“سيدي!” انقطع صوت بينما كان (إريك) على وشك النوم مع بعض الخادمات للتنفيس عن شهوته. لقد كان خادمه العجوز
…..
“ما هو؟” سأل بفارغ الصبر،” تكلم! إذا لم يكن لدى كبير الخدم العجوز أي شيء مهم، فسيتم تلقينه درسًا لا ينسى.
عبس (إيريك)، قبل أن يرمي إناء الزهور على رأس (جلوف). بضوضاء عالية وصوت تحطيم، سالت الدماء على الأرض. “لقد حصلت على الأخبار أيضًا. حسناً، ألست مخلصاً جداً؟ لا تنسي من الذي ربى كلبًا مثلك!”
“انّ السيدَ قد عاد. إنه ينتظرك في المكتب”، لم يأخذ كبير الخدم سوى جملة واحدة لتهدئة (إيريك) على الفور. كان الأمر أشبه بسكب الماء البارد على الشاب.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقف (إيريك) أمام جده في المكتب. كان لدى الدوق ريشة كتابه في يده، وكان يخربش باستمرار على كومة من الوثائق.
كان جد (إيريك) دوق تحالف القمر الفضي، وهو ساحر أسطوري يدير قنصلية المدينة. كان على نفس مستوى الساحر العجوز (إلمينستر)، وقد درس الاثنان معًا في الماضي. وكان ركيزة الدعم لجميع أفراد الأسرة.
إذا كان (إيريك) يبدو قويًا جدًا فهذا لأنه يتباهى بسلطه جده، لكنه لم يكن شيئًا بدون جده. مجرد كلمة من الرجل من شأنها أن تجرده من كل سلطة.
إذا كان (إيريك) يبدو قويًا جدًا فهذا لأنه يتباهى بسلطه جده، لكنه لم يكن شيئًا بدون جده. مجرد كلمة من الرجل من شأنها أن تجرده من كل سلطة.
دخل الخوف تعبير (جلوف) بينما كان (إيريك) غاضبًا. ومع ذلك، كان الهجين يشعر بالبؤس أكثر من الخوف في قلبه. بغض النظر عن مدى قوته التي بدا عليها في الظلام، عرف (جلوف) أنه كان مجرد خادم يمكن أن يتخلص منه (إيريك) في أي وقت. إن كان (إيريك) منزعجاً منه سينتهي به المطاف كالخادمة في غضون ثوانٍ
“أنا… أنا في طريقي!” قام (إيريك) بترتيب ملابسه على عجل؛ لم يحب الدوق أبدًا أن يكون أحفاده متأخرين أو فوضويين. في الوقت نفسه، تم استبدال الشهوة الملحة في عينيه بنظرة اخري منافقة.
“ما هو؟” سأل بفارغ الصبر،” تكلم! إذا لم يكن لدى كبير الخدم العجوز أي شيء مهم، فسيتم تلقينه درسًا لا ينسى.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقف (إيريك) أمام جده في المكتب. كان لدى الدوق ريشة كتابه في يده، وكان يخربش باستمرار على كومة من الوثائق.
“بالطبع لا يا سيدي، كيف يمكنني أن أمتلك الشجاعة ؟! أنت أعظم قوة في عيني! “احنى رأسه ووضع على وجهه تعبير التودد. كاد أن يلعق حذاء (إيريك)
“إريك…” استغرق(إيريك) أكثر من عشر دقائق لسماع صوت جده، بعد أن شعر بالتعب في قدمه. لم يكن الصوت عالياً، لكنه حمل قوة غريبة دفعت النبيل الشاب إلى فرد ظهره على الفور.
“سامحني يا جدي. أنا أفعل هذا فقط من أجل العمل…”أجاب (إيريك) بضعف.
“سمعت أنك كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا، حيث أقمت علاقات وثيقة مع بالادين إله العدالة. خاصة (رافينيا)، لقد سمحت لها بالحصول على العديد من المساهمات! ظهر تلميح من السخرية في زاوية عيون الدوق.
لم يجد (ليلين) فرصة مناسبة لإثبات وجوده من قبل، لكن (إيريك) اعطاه الفرصة علي طبق من ذهب. ألم يكن هذا شبيهاً بالانتحار؟ حتى مع كل الأساطير والفروع الخفية، كانوا مجرد مجموعة من النمل في نظر الإله.
“سامحني يا جدي. أنا أفعل هذا فقط من أجل العمل…”أجاب (إيريك) بضعف.
“حسنًا، لقد حان الوقت، لذلك سأحتاج إلى بعض التجارب أيضًا…” ابتسم (ليلين)، كما لو كان يرى سقوط منزل (إيريك) بالفعل.
“اسمح لي أن أوضح لك هذا أولاً: فارسة الأمل تحمل قوة تعادل قوتي، إنها ليست شخصًا يمكنك أن تطمع فيه. الان لنكمل هل قمت بتضييق الخناق على مجموعة نيون التجارية في الآونة الأخيرة؟”
“دعونا نستخدم نهايتهم للإعلان عن وصولي.” انبعث إشعاع أزرق بارد من عيون (ليلين).
ارتجف جسد (إيريك) بينما كان يحاول الرد، وكان ظهره غارقًا في العرق البارد، “أنت تعرف، يا جدي… إنهم هاربون من مدينة (القمر الفضي) الجديدة، أنا أؤدي واجبي فقط -”
لم يجد (ليلين) فرصة مناسبة لإثبات وجوده من قبل، لكن (إيريك) اعطاه الفرصة علي طبق من ذهب. ألم يكن هذا شبيهاً بالانتحار؟ حتى مع كل الأساطير والفروع الخفية، كانوا مجرد مجموعة من النمل في نظر الإله.
“بغض النظر عما هو عليه، توقف الآن!”، قاطعه الدوق.
إذا كان (إيريك) يبدو قويًا جدًا فهذا لأنه يتباهى بسلطه جده، لكنه لم يكن شيئًا بدون جده. مجرد كلمة من الرجل من شأنها أن تجرده من كل سلطة.
“لكن لماذا؟” شعر (إيريك) بالظلم إلى حد ما. على الرغم من أنه كان لديه خططه الخاصة عند التعامل مع مجموعة نيون التجارية، إلا أنه أبقى أيضًا على مصلحة العائلة في الاعتبار.
“سيدي…” خلع ثيابه السوداء، وكشف عن جلد حيوان سمين بينما كان يحيي (إيريك) باحترام. الجثة على الأرض لم تزعجه على الإطلاق.
“يتم دعم عائلة باين من قبل كنيسة الثعبان العملاق. يجب على المرء أن يظهر الاحترام دائمًا عند التعامل مع إله! لو كان الدوق العجوز يعرف شهوة (إيريك) لـ (باربرا)، لما كانت كلماته بهذا الهدوء. في الوقت الحالي، شعر فقط بالتعب الشديد. استغرق عمله في القنصلية الكثير من وقته، وظل راكداً دون تقدم.
“لقد قمت بتوسيع الأسرة بما فيه الكفاية. لسنا بحاجة إلى مزيد من النمو، يجب أن نركز على تحقيق الاستقرار لأنفسنا. “فرك الدوق أنفه. “فكر مليا فيما قلته… لا تحاول استفزاز فصيل يحظى بدعم إله! النتائج لن تكون جيدة…”
“نعم، يا جدي اللورد.” انحنى (إيريك) وغادر غرفة المكتب…
EgY RaMoS
بدأ الشاب يصرخ فقط بعد عودته إلى غرفته الخاصة. “لماذا؟” هدر مثل الوحش،” عندما أكون على وشك النجاح… ”
تسبب الحادث في ضجة من حوله. رأى الكهنة البصمة التي تركها (ليلين) خلفه على الصبي، وعرفوا ماذا يفعلون بعد ذلك.
“سيدي!” خادمة (إيريك) ركضت وجهها مليئة بالقلق، “ماذا حدث؟”
“سامحني يا جدي. أنا أفعل هذا فقط من أجل العمل…”أجاب (إيريك) بضعف.
“من سمح لك بالدخول؟”
ارتجف جسد (إيريك) بينما كان يحاول الرد، وكان ظهره غارقًا في العرق البارد، “أنت تعرف، يا جدي… إنهم هاربون من مدينة (القمر الفضي) الجديدة، أنا أؤدي واجبي فقط -”
عندها رأت الخادمة زوجًا من العيون الوحشية تحدق بها، متجمدة ومليئة بالنية القاتلة. انطلقت صرخة خارقة للأذن، لكنها سرعان ما تلاشت مع عودة كل شيء إلى طبيعته.
عندها رأت الخادمة زوجًا من العيون الوحشية تحدق بها، متجمدة ومليئة بالنية القاتلة. انطلقت صرخة خارقة للأذن، لكنها سرعان ما تلاشت مع عودة كل شيء إلى طبيعته.
تم فتح ممر مخفي في وقت لاحق، وخرج (جلوف).
“سمعت أنك كنت سعيدًا جدًا مؤخرًا، حيث أقمت علاقات وثيقة مع بالادين إله العدالة. خاصة (رافينيا)، لقد سمحت لها بالحصول على العديد من المساهمات! ظهر تلميح من السخرية في زاوية عيون الدوق.
“سيدي…” خلع ثيابه السوداء، وكشف عن جلد حيوان سمين بينما كان يحيي (إيريك) باحترام. الجثة على الأرض لم تزعجه على الإطلاق.
لم يجد (ليلين) فرصة مناسبة لإثبات وجوده من قبل، لكن (إيريك) اعطاه الفرصة علي طبق من ذهب. ألم يكن هذا شبيهاً بالانتحار؟ حتى مع كل الأساطير والفروع الخفية، كانوا مجرد مجموعة من النمل في نظر الإله.
“عجل وتخلص منها، لا تدع الجثة تلوث غرفتي أكثر من ذلك…” ركل (إيريك) جثة الخادمة على الارض.
لم يكن لدى إيرل (إيريك) أي فكرة عن مبعوث الموت القادم اليه. كانت مخططاته وخططه الخبيثة قد دفعت (رافينيا) والبالادين تحت قيادتها إلى تضييق الخناق على مجموعة نيون التجارية، وحصلوا على نتائج رائعة. وكان غضبه قد هدأ.
“كما تشاء يا سيدي! تحرك (جلوف) لتنفيذ أوامره ومع ذلك، توقف للحظة في تردد، “أيضًا، سيدي، هل نواصل قمع مجموعة نيون التجارية؟”
كان لدى الآلهة عدد لا يحصى من المهام المعقدة لإنجازها كل يوم، ومن وجهة نظر واحدة، كانت تصرفات (ليلين) الآن خسارة صافية. ومع ذلك، كان المصلون بحاجة إلى زيادة في الروح المعنوية من وقت لآخر. منذ أن تم تدمير (إيريك) وعائلته على أي حال، اختار الكشف عن وجوده الإلهي.
عبس (إيريك)، قبل أن يرمي إناء الزهور على رأس (جلوف). بضوضاء عالية وصوت تحطيم، سالت الدماء على الأرض. “لقد حصلت على الأخبار أيضًا. حسناً، ألست مخلصاً جداً؟ لا تنسي من الذي ربى كلبًا مثلك!”
“سيدي!” خادمة (إيريك) ركضت وجهها مليئة بالقلق، “ماذا حدث؟”
دخل الخوف تعبير (جلوف) بينما كان (إيريك) غاضبًا. ومع ذلك، كان الهجين يشعر بالبؤس أكثر من الخوف في قلبه. بغض النظر عن مدى قوته التي بدا عليها في الظلام، عرف (جلوف) أنه كان مجرد خادم يمكن أن يتخلص منه (إيريك) في أي وقت. إن كان (إيريك) منزعجاً منه سينتهي به المطاف كالخادمة في غضون ثوانٍ
“لن أضطر إلى الانتظار لفترة أطول قبل أن تطرق (آنيا) بابي، أليس كذلك؟ ’ ضرب (اريك) ذقنه. لقد كان يتوق إلى وردة عائلة باين لفترة من الوقت الآن.
“بالطبع لا يا سيدي، كيف يمكنني أن أمتلك الشجاعة ؟! أنت أعظم قوة في عيني! “احنى رأسه ووضع على وجهه تعبير التودد. كاد أن يلعق حذاء (إيريك)
عندها رأت الخادمة زوجًا من العيون الوحشية تحدق بها، متجمدة ومليئة بالنية القاتلة. انطلقت صرخة خارقة للأذن، لكنها سرعان ما تلاشت مع عودة كل شيء إلى طبيعته.
“اسمع…” هدأ تنفس (إيريك) بوتيرة منتظمة. كان ينظر إلى (جلوف) بأهمية أكبر من الخادمة في وقت سابق.
“حسنًا، لقد حان الوقت، لذلك سأحتاج إلى بعض التجارب أيضًا…” ابتسم (ليلين)، كما لو كان يرى سقوط منزل (إيريك) بالفعل.
“يجب أن تستمر خططنا… الآن فقط، يجب أن تبقى سرية عن الآخرين. استمر في إجراءاتنا حتى النهاية. هل هذا مفهوم؟ “لم يكن هناك طريقة لم يفهم بها (جلوف) نوايا (إيريك). ولكن إذا لم يطيعه سيموت. قيم كلب الظل حياته الخاصة على أوامر الدوق، لذلك وافق على الفور.
كان لدى الآلهة عدد لا يحصى من المهام المعقدة لإنجازها كل يوم، ومن وجهة نظر واحدة، كانت تصرفات (ليلين) الآن خسارة صافية. ومع ذلك، كان المصلون بحاجة إلى زيادة في الروح المعنوية من وقت لآخر. منذ أن تم تدمير (إيريك) وعائلته على أي حال، اختار الكشف عن وجوده الإلهي.
“أنا أفهم”.
“على الأرجح سأحصل على متعصب آخر بمجرد أن تصل أخبار نهاية (إيريك) إلى أذنيه…” ضرب (ليلين) ذقنه.
ومع ذلك، جعلت ردود أفعاله (ليلين) يشعر بأن علاقة (مالار) مع آلهة الأورك كانت أقرب منه.
***********************************
ترجمة
“نعم، يا جدي اللورد.” انحنى (إيريك) وغادر غرفة المكتب…
EgY RaMoS
“نعم، يا جدي اللورد.” انحنى (إيريك) وغادر غرفة المكتب…
تم فتح ممر مخفي في وقت لاحق، وخرج (جلوف).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
