التحرُّر
هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.
“اممم…. دعونا نذهب!” بعد جمع كل شيء، التفتت(باربرا) للمغادرة، مع (فاجوس) و(آنيا) بالقرب من الخلف.
“همم؟ شخص يمكنه اختراق قدرتي على قفل الزمكان… هل هذا ساحر أسطوري أم ساحر؟” تمتمت (رافينيا) بجدية شديدة، وهي تنظر إلى الضيف غير المدعو.
“أسطوري. صياد شيطان أسطوري! أدركت (رافينيا) هوية هذا الشخص في لحظة. فقط شخص بمثل هذه القوة يمكن أن يسبب لها مثل هذا الخوف.
“كاهنة إله المذبحة، (باربرا)، تحيي سيدة الأمل. هذا الشخص تابع لسيدنا، لذا يرجى التراجع…” ظهرت فتاة في ثياب كاهن أمام رافينيا، انبعث منها النور المقدس لكاهن أسطوري.
“كان هذا خطأ في خططي. ليس هناك حاجة لمزيد من الضحايا عديمة الجدوى… لقد أخرجتكم من المدينة، وسأعيدكم.” أخذت (رافينيا) نفساً عميقاً، “دعونا نذهب!”
بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.
“الشخص الذي يستخدم قوة الشر من الشياطين…” حدقت (رافينيا) بكراهية في صياد الشيطان بجانب (باربرا). كان لديه العديد من الضفائر الصغيرة في شعره، ودلت بشرته الصفراء المسمرة على أنه من هذه الانحاء.
“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.
……
“الشخص الذي يستخدم قوة الشر من الشياطين…” حدقت (رافينيا) بكراهية في صياد الشيطان بجانب (باربرا). كان لديه العديد من الضفائر الصغيرة في شعره، ودلت بشرته الصفراء المسمرة على أنه من هذه الانحاء.
في تلك اللحظة، بدأوا في تبجيل سيدهم. تحرك الخدم بسرعة، وحزموا جميع العناصر الساقطة. تقدم (فاجوس) إلى الأمام، وأخذ كل جوهر الدم المصنوع من اللحم والروح وأعطاه لصائدي الشيطان.
والأهم من ذلك أنها لم تستطع التأكد من قوة هالته. بدا الأمر وكأنها كانت تنظر إلى الجحيم نفسه عندما نظرت إليه!
“كان هذا خطأ في خططي. ليس هناك حاجة لمزيد من الضحايا عديمة الجدوى… لقد أخرجتكم من المدينة، وسأعيدكم.” أخذت (رافينيا) نفساً عميقاً، “دعونا نذهب!”
“أسطوري. صياد شيطان أسطوري! أدركت (رافينيا) هوية هذا الشخص في لحظة. فقط شخص بمثل هذه القوة يمكن أن يسبب لها مثل هذا الخوف.
“اممم…. دعونا نذهب!” بعد جمع كل شيء، التفتت(باربرا) للمغادرة، مع (فاجوس) و(آنيا) بالقرب من الخلف.
كانت القوة الأسطورية، خاصة مع صائدي الشيطان، زيادة كبيرة ونوعية في القوة. كان صيادو الشيطان بحاجة إلى قتل الشياطين الأسطورية للوصول إلى هذا المستوى من القوة! كان لدى هذا الشخص قوة أسطورية في الأساس، وفوق ذلك استكمل بقدرة سحرية مكافئة! فقط بعد أن صعد كان يعادل الأسطوريين رفيعي المستوى!
هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.
كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.
رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”
كان يقف في طريق (رافينيا) الآن شخصًا يتمتع بهذه القوة، وكان يرافقه كاهنة أسطورية.
كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.
“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.
“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.
“لا تحاولي حتى الاتصال بمدينة (القمر الفضي) الجديدةـ. هل تعتقدي أننا لن نستعد لذلك؟ “تحدثت (باربرا) باللغة المستخدمة في البر الرئيسي بطريقة واضحة للغاية. كانت معرفة جميع اللغات قدرة أساسية للكهنة.
“لماذا لم تقضوا عليهم هنا؟ كانت (آنيا) نصف مستلقية على صياد الشيطان بينما غادر البالادين، وعيناها على ظهورهم.
“لقد قمت بالفعل بالتلاعب بالفضاء هنا. إنسي طلب المساعدة، حتى قوة الإيمان لن تصل اليك…”تغيرت تعبيرات البالادين بسرعة، كما لو كانت تؤكد على كلماتها. سحب أحدهم (رافينيا) جانباً، وهمس لها بشيء تسبب في تحول وجهها الي الغضب.
“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.
ظهرت أعداد كبيرة من الشخصيات المظلمة من الغابة المحيطة بها، حيث تم إطلاق تعويذات شيطانية مرعبة منها. حتى خيول البالادين المدرعة لم تجرؤ على لمس نار الجحيم المشتعلة، وتم إجبار البالادين الذين كان لهم اليد العليا في الأصل على التراجع باستمرار.
“هيهي… اتهام من هذا القبيل مرعب إلى حد ما…” ردت (باربرا) بلطف، دون ذرة من الخوف على وجهها.
“العديد من السحرة رفيعي المستوى!” كان تعبير (رافينيا) مظلمًا جدًا وأنشأت حاجزًا ضوئيًا منع العديد من صيادي الشيطان من الهجوم.
“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.
كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.
“الشخص الذي يستخدم قوة الشر من الشياطين…” حدقت (رافينيا) بكراهية في صياد الشيطان بجانب (باربرا). كان لديه العديد من الضفائر الصغيرة في شعره، ودلت بشرته الصفراء المسمرة على أنه من هذه الانحاء.
هل تعلن الحرب على كنيستنا؟ “سألت (رافينيا) بصوت عالٍ.
“كان هذا خطأ في خططي. ليس هناك حاجة لمزيد من الضحايا عديمة الجدوى… لقد أخرجتكم من المدينة، وسأعيدكم.” أخذت (رافينيا) نفساً عميقاً، “دعونا نذهب!”
“هيهي… اتهام من هذا القبيل مرعب إلى حد ما…” ردت (باربرا) بلطف، دون ذرة من الخوف على وجهها.
“ماذا!؟” فاجأت كلمات (باربرا) (رافينيا) بشكل كبير، خاصة عندما ذكرت السماح لهم بالخروج.
“(رافينيا)… أنا أتذكرك! “حدقت الكاهنة فجأة في وجه (رافينيا)، “كنت الفارس الذي اتبع ذات مرة سيدنا في الشمال. في حين أن وجوده المقدس قد قطع كل الصلات مع نفسه الفانية، فقد خدمته في مرحلة ما. لهذا السبب، يمكنك المغادرة…”
رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”
“ماذا!؟” فاجأت كلمات (باربرا) (رافينيا) بشكل كبير، خاصة عندما ذكرت السماح لهم بالخروج.
بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.
“اللعنة… هل تهيننا؟ احمر وجه بالادين شاب أشقر، وبدا أن رقبته تنتفخ وهو يمسك مقبض سيفه استعدادًا لشن هجوم.
“انتظر!” أوقفت (رافينيا) هذا الطفل الشاب من الاندفاع، وتمكن البالادين الأكبر سنا الاخرين من الامساك به.
“انتظر!” أوقفت (رافينيا) هذا الطفل الشاب من الاندفاع، وتمكن البالادين الأكبر سنا الاخرين من الامساك به.
كان يقف في طريق (رافينيا) الآن شخصًا يتمتع بهذه القوة، وكان يرافقه كاهنة أسطورية.
“كان هذا خطأ في خططي. ليس هناك حاجة لمزيد من الضحايا عديمة الجدوى… لقد أخرجتكم من المدينة، وسأعيدكم.” أخذت (رافينيا) نفساً عميقاً، “دعونا نذهب!”
حاليا، داخل مملكة (ليلين) الإلهية في باتور، رأى تجسد (أمبرلي) مرة أخرى. كان لها هالة أكثر كثافة من ذي قبل، ومن الواضح أنها استهلكت ألوهية رجال القرش.
حتى البالادين الأكثر حماسة قد تعلموا تقديم تنازلات في المواقف الحرجة. كان هذا الثمن الذي كان على (صور) أن يتعلم دفعه في عالم البشر
EgY RaMoS
“أتمنى أن أراك مرة أخري! كانت (باربرا) تحييها بابتسامة لطيفة كما لو كانوا أصدقاء حقيقين.
“لقد أقسمت عائلة باين ومجموعة نيون التجارية على الولاء الكامل لكنيسة الثعبان العملاق. من الآن فصاعدا، هم سادتنا…”ذكر (فاجوس) (آنيا).
……
كانت القوة الأسطورية، خاصة مع صائدي الشيطان، زيادة كبيرة ونوعية في القوة. كان صيادو الشيطان بحاجة إلى قتل الشياطين الأسطورية للوصول إلى هذا المستوى من القوة! كان لدى هذا الشخص قوة أسطورية في الأساس، وفوق ذلك استكمل بقدرة سحرية مكافئة! فقط بعد أن صعد كان يعادل الأسطوريين رفيعي المستوى!
“لماذا لم تقضوا عليهم هنا؟ كانت (آنيا) نصف مستلقية على صياد الشيطان بينما غادر البالادين، وعيناها على ظهورهم.
كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.
تجاهل صياد الشيطان تمامًا سلوك (آنيا) المغري، مما تسبب في تغيير تعبيرها وأصبحت محرجة على الفور.
هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.
“كان بإمكاننا القضاء عليهم، لكن ذلك كان سيتسبب في خسائر فادحة لنا.” أجابت (باربرا) بدلاً منه، لتنقذ الموقف.
كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.
“أنت متغطرسة للغاية، (آنيا)!” رد صوت صارم تسبب في تفاجئ (آنيا).
كانت تعرف جيدًا أن السبب الوحيد الذي جعلها تستمر حتى هذه اللحظة هو أن الطرف الآخر لم يرغب في أخذ الأمور بعيدًا. لولا ذلك لما صمدت طويلاً أمام صائد الشياطين الأسطوري.
رأت رجلاً أبيض الشعر في منتصف العمر يخرج ببطء من الظلال، وهو ينحني نحو (باربرا) وصياد الشيطان الأسطوري، “أيها السادة، سامحوا ابنتي على جهلها…”
“كنيسة الثعبان العملاق… هل ترغب في مساعدة الشر والوقوف ضد العدالة؟ بدت (رافينيا) جادة عندما لمع ضوء فضي مقدس على سطح درعها. أشارت خفيه بيدها إلى البالادين وراءها.
“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.
بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.
“لإنهاء تلك الفوضى؟ بسرعة، اعتذري لهم!” نظر (فاجوس) إلى ابنته. كان هناك اثنين من الأساطير، الذين كان لديهم كنيسة إله حقيقي يدعمهم!
كانت أحداث اليوم فوق مستوي تحملهم بكثير. في البداية كان هجوم البالادين، وفقط عندما اعتقدوا أنه من المستحيل الهروب، جلب سيدهم مجموعة أكثر قوة طردت البالادين بعيدًا. كانت مجموعة نيون التجارية مجرد مجموعة مغمورة!
لقد فهم جيدًا كيف يمكن أن تكون هذه القوة مرعبة. الأهم من ذلك بكثير، إذا تم اهانه كنيسة الثعبان العملاق، فإن عائلة باين ربما لن يكون لها مكان تذهب إليه في الشمال أو حتى العالم كله.
“أنت… أنت من كنيسة الثعبان العملاق…” أدركت (آنيا) على الفور هوية الشخص الذي أنقذها، ونظرة أمل ترتفع على وجهها.
“لقد أقسمت عائلة باين ومجموعة نيون التجارية على الولاء الكامل لكنيسة الثعبان العملاق. من الآن فصاعدا، هم سادتنا…”ذكر (فاجوس) (آنيا).
تجاهل صياد الشيطان تمامًا سلوك (آنيا) المغري، مما تسبب في تغيير تعبيرها وأصبحت محرجة على الفور.
“اعتذاري، أيها اللوردات… أنا… أنا…” ظهر الاحمرار على خديها.
“العديد من السحرة رفيعي المستوى!” كان تعبير (رافينيا) مظلمًا جدًا وأنشأت حاجزًا ضوئيًا منع العديد من صيادي الشيطان من الهجوم.
! انسي الأمر حتى سيدنا سوف يغفر الأخطاء التي ارتكبها الصغار…”ضحكت (باربرا) وهي تلوح بيديها، “إلى جانب ذلك… السبب في أنني لم أقضي عليها هنا ليس في المقام الأول لأنها والسيد معارف. إنها فارس أسطوري بعد كل شيء، وإله العدالة لن يجعل الأمر يمر بسهوله إذا حدث لها شيء.
“أتمنى أن أراك مرة أخري! كانت (باربرا) تحييها بابتسامة لطيفة كما لو كانوا أصدقاء حقيقين.
وبما أننا تلاعبنا بهذه المساحة، فهناك فرصة كبيرة إلى حد ما لـمدينة (القمر الفضي) وكنيسة إله العدالة لاكتشافنا في اللحظة التي تندلع فيها المعركة… لدي الجانب الآخر بالفعل (إلمينستر) ومجموعة ضخمة من الأساطير رفيعي المستوى. مع قوتنا الحالية، ما زلنا لا نستطيع مواجهتهم…”
بجانبها كان صياد الشيطان مع سلاسل سميكة حول ذراعيه. كان الرجل ذو الهالة المظلمة قد أمسك بالفعل بذراع (آنيا)؛ كان هو الذي أنقذها من (رافينيا) في اخر لحظه.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى المغادرة في أسرع وقت ممكن! “صياد الشيطان الذي بدا بلا تعبير طوال هذا الوقت، تحدث الآن.
“انتظر!” أوقفت (رافينيا) هذا الطفل الشاب من الاندفاع، وتمكن البالادين الأكبر سنا الاخرين من الامساك به.
“سنفعل ما يقترحه اللوردات. ابتسم (فاجوس)، كما لو كان يتودد إليهم. تسبب ذلك في شعور (آنيا) بالاستياء والارتياح في نفس الوقت. على أقل تقدير، تم تولي المسؤوليات الخطيرة من قبل كنيسة الثعبان العملاق ولن تكون مشكلتها بعد الآن.
“أسطوري. صياد شيطان أسطوري! أدركت (رافينيا) هوية هذا الشخص في لحظة. فقط شخص بمثل هذه القوة يمكن أن يسبب لها مثل هذا الخوف.
“لماذا لا تزال واقفاً هناك في حالة ذهول؟ احزموا أمتعتكم، سنغادر على الفور!” صرخ (فاجوس) في الخدم الذين لم يتحركوا بعد. الآن فقط فهموا ما حدث، ظهرت نظرة من التعجب في عيونهم وهم يشاهدون سيدهم.
كان صيادي الشياطين هؤلاء جددًا على جيوش (ليلين)، ظهروا بعد أن استولى على ثلاثة من مستويات الجحيم التسعة. كان (ليلين) قد قبض على مجموعة من الشياطين الذين عارضوه، واستخدمهم للحصول على عدد كبير من صيادي الشيطان على حافة التقدم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه كان هناك عدد قليل من صيادي الشيطان المؤهلين للوصول إلى هذه القوة في الوقت الحالي.
كانت أحداث اليوم فوق مستوي تحملهم بكثير. في البداية كان هجوم البالادين، وفقط عندما اعتقدوا أنه من المستحيل الهروب، جلب سيدهم مجموعة أكثر قوة طردت البالادين بعيدًا. كانت مجموعة نيون التجارية مجرد مجموعة مغمورة!
حتى البالادين الأكثر حماسة قد تعلموا تقديم تنازلات في المواقف الحرجة. كان هذا الثمن الذي كان على (صور) أن يتعلم دفعه في عالم البشر
في تلك اللحظة، بدأوا في تبجيل سيدهم. تحرك الخدم بسرعة، وحزموا جميع العناصر الساقطة. تقدم (فاجوس) إلى الأمام، وأخذ كل جوهر الدم المصنوع من اللحم والروح وأعطاه لصائدي الشيطان.
“هيهي… اتهام من هذا القبيل مرعب إلى حد ما…” ردت (باربرا) بلطف، دون ذرة من الخوف على وجهها.
“إن جوهر الدم هنا نقي للغاية، وخصائصه تجعله غير متوافق مع العناصر المكانية. إذا لم يتم تخزينها في أكياس الأبعاد أو غيرها من عناصر التخزين هذه، فسوف تفقد آثارها قريبًا. يجب أن يتم تخزينها باستخدام الخشب الدموي… إن لم تكونوا قد وصلتم لكنا انتهينا…”تنهد (فاجوس) وهو يتحدث.
لقد فهم جيدًا كيف يمكن أن تكون هذه القوة مرعبة. الأهم من ذلك بكثير، إذا تم اهانه كنيسة الثعبان العملاق، فإن عائلة باين ربما لن يكون لها مكان تذهب إليه في الشمال أو حتى العالم كله.
“اممم…. دعونا نذهب!” بعد جمع كل شيء، التفتت(باربرا) للمغادرة، مع (فاجوس) و(آنيا) بالقرب من الخلف.
EgY RaMoS
اتبع بقية التجار الطريق الأصلي وسارعوا نحو المدينة التالية. مهما كان الأمر، لم يكن لديهم الآن أي مواد محظورة، ولن يخافوا بعد الآن من أي تفتيش.
تجاهل صياد الشيطان تمامًا سلوك (آنيا) المغري، مما تسبب في تغيير تعبيرها وأصبحت محرجة على الفور.
في نظر (فاجوس) وغيره، كان عليهم أن يستفيدوا من هذا الوضع. طالما أن التجار الآخرين يمكن أن يلفتوا الانتباه إليهم ولو قليلاً، فسيكون ذلك جيدًا.
هدر العالم مع هجوم سيف النور، لكنه اجتاح الهواء بلا جدوى.
……
“اللعنة… هل تهيننا؟ احمر وجه بالادين شاب أشقر، وبدا أن رقبته تنتفخ وهو يمسك مقبض سيفه استعدادًا لشن هجوم.
حاليا، داخل مملكة (ليلين) الإلهية في باتور، رأى تجسد (أمبرلي) مرة أخرى. كان لها هالة أكثر كثافة من ذي قبل، ومن الواضح أنها استهلكت ألوهية رجال القرش.
“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.
حاليا، داخل مملكة (ليلين) الإلهية في باتور، رأى تجسد (أمبرلي) مرة أخرى. كان لها هالة أكثر كثافة من ذي قبل، ومن الواضح أنها استهلكت ألوهية رجال القرش.
***********************************
“أبي، لماذا أنت هنا؟” سألت (آنيا) وهي مذهولة. كان هذا والدها، سيد عائلة باين ومالك مجموعة نيون التجارية.
ترجمة
“لإنهاء تلك الفوضى؟ بسرعة، اعتذري لهم!” نظر (فاجوس) إلى ابنته. كان هناك اثنين من الأساطير، الذين كان لديهم كنيسة إله حقيقي يدعمهم!
EgY RaMoS
“اعتذاري، أيها اللوردات… أنا… أنا…” ظهر الاحمرار على خديها.
هل تعلن الحرب على كنيستنا؟ “سألت (رافينيا) بصوت عالٍ.
“لإنهاء تلك الفوضى؟ بسرعة، اعتذري لهم!” نظر (فاجوس) إلى ابنته. كان هناك اثنين من الأساطير، الذين كان لديهم كنيسة إله حقيقي يدعمهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
