نمو
الفصل 1102: نمو
“بما أنكِ تعرفين كل هذا ، فلماذا لا تفعلين أي شيء لوقفه؟” أصبح كرولي غاضبًا تمامًا. زأرت الثعابين الوهمية واندفعت إلى الأمام.
مئات الآلاف من الأنابيب امتصت الإمبراطور اراجون حتى جف في لحظة واحدة ، والتهمت كل عناصره الغذائية حتى بدا وكأنه أقل من جثة. ارتجف جسده فجأة ، وخمدت النار في عينيه.
“لا يمكن أن يحدث أي ضرر لشجرة الحياة!” صدرت تقلبات روحية من الشجرة بينما هي في وسط إكمال استعداداتها ، وانتشرت فجأة.
ومع ذلك ، اخترقت روح ساخنة عبر حدود الوهم والحقيقة قبل لحظة وفاته ، متحركةً عبر الأنابيب للوصول إلى قاع البرج على الفور. بعد ذلك ، ارتفع شعاع ضوئي مذهل فجأة إلى السماء!
“جيل!” هرع كزافييه على الفور نحو موقع جيل.
“هذا هو …” خرج كزافييه قسريًا من التخفي بتعبير مخيف على وجهه. مع مجرد نظرة خاطفة اشتد قلبه وكأن أزمة لا مفر منها تقترب منه.
“مشروع شجرة الحياة… يجب أن أوقفه… إيه؟ جيل ؟!” صرخ كزافييه عندما رأى فجأة صورة جيل الظلية داخل إحدى اللآلئ الاثني عشر. كانت أخته الصغيرة للأسف فاقدة للوعي ، غير قادرة على الاستجابة.
“جيل!” هرع كزافييه على الفور نحو موقع جيل.
“أنا قادم على الفور ، سأنقذكِ! عليكِ أن تستمري!” غطت الحراشف السوداء على الفور يدي كزافييه ، وأطلق قوة قوية.
“بما أنكِ تعرفين كل هذا ، فلماذا لا تفعلين أي شيء لوقفه؟” أصبح كرولي غاضبًا تمامًا. زأرت الثعابين الوهمية واندفعت إلى الأمام.
“افتح لي!” هاجم ميدان القوة الدفاعية بشكل متكرر بقبضتيه ، لكن قبضة لدغة الأفعى لم تستطع أن تجعلها ترتجف.
امتلأ وجه بوبي بالدموع عندما نادت كرولي باستمرار.
“كيف يمكن أن يكون؟ لماذا هو كذلك؟” بدا كزافييه على وشك الانهيار ، والظلال السوداء المتقاربة على يديه حطمت الضوء بشكل متكرر. ومع ذلك ، كان هذا هو جوهر دفاع الإمبراطورية ، باستخدام التكنولوجيا والموارد الأكثر تقدمًا. وقفت ثابتة كجبل ، راسخة الجذور على الأرض.
خارج الحديقة الإمبراطورية ، شعر كزافييه فجأة بارتفاع درجة حرارة جسده.
* طنين! * ظهرت روح من داخل عمود النور في هذه اللحظة بالقرب من تاج البرج المعدني.
“قبضة لدغة الأفعى!” ظهر فجأة شبح ثعبان أسود وبطول عدة طوابق بعيون قرمزية أمام كزافييه. صدرت هسهسه عالية وهو ينطلق، وارتجفت الأرض المحيطة مع تحطم ميدان القوة الدفاعية.
تم تجسيد نسيج الظل على قمة البرج ليغطي العالم بأسره. انقسم شعاع الضوء أثناء انفصاله عن البرج المعدني ، متصلاً بدلاً من ذلك بـ نسيج الظل.
“كيف يمكن أن يكون؟ لماذا هو كذلك؟” بدا كزافييه على وشك الانهيار ، والظلال السوداء المتقاربة على يديه حطمت الضوء بشكل متكرر. ومع ذلك ، كان هذا هو جوهر دفاع الإمبراطورية ، باستخدام التكنولوجيا والموارد الأكثر تقدمًا. وقفت ثابتة كجبل ، راسخة الجذور على الأرض.
استمرت الفروع في الانتشار ، وفي غضون لحظات قليلة تشكلت شجرة بدائية مصنوعة من الضوء في الجو ، وأغصانها العديدة مرتبطة بإحكام بنسيج الظل.
ومع ذلك ، اخترقت روح ساخنة عبر حدود الوهم والحقيقة قبل لحظة وفاته ، متحركةً عبر الأنابيب للوصول إلى قاع البرج على الفور. بعد ذلك ، ارتفع شعاع ضوئي مذهل فجأة إلى السماء!
“شجرة الحياة … لقد بدأت …” نظر جميع الناجين في الإمبراطورية إلى الأعلى في هذه اللحظة ، ورأوا الشجرة الضخمة.
تم تجسيد نسيج الظل على قمة البرج ليغطي العالم بأسره. انقسم شعاع الضوء أثناء انفصاله عن البرج المعدني ، متصلاً بدلاً من ذلك بـ نسيج الظل.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” لوح كزافييه بقبضته باستمرار. حتى حراشفه تحطمت من قوة ضرباته ، وتناثر الدم على غشاء الضوء.
“إيه؟” أُصيب كزافييه بالدوار فجأة ، وكأن روحه قد انتزعت. لحسن الحظ ، سمحت حماية زهرة الداتورة له بالبقاء واعيًا.
“الأفعى الأرملة ، ليلين… واحد منكم … من فضلكم أعطوني القوة!” سقط في اليأس ، لم يستطع كزافييه تحمل الأمر بعد الآن لذا بدأ يصلي …
……
داخل المنزل ، كان ليلين و الأفعى في منتصف مباراة الشطرنج.
“لقد كانت عدو محترم ، لكنها أيضًا شخص مثير للشفقة …” نظر كرولي إلى الحفرة وتنهد.
“يبدو أن حاملي سلالات الدم هؤلاء يواجهون صعوبات… ما رأيك؟” قامت الأفعى بتدوير قطعة في يدها ، وابتسامة على وجهها. بدا الأمر كما لو أن كل شيء قد حدث أمامها.
“هذا الشعور…” مزق قميصه ، ورأى زهرة سوداء جميلة تتفتح ببطء على صدره فوق قلبه. مزق الألم جسده ، مما أدى إلى تآكل أعصابه باستمرار.
“بغض النظر عما يفعلونه ، الإمبراطورية… لا ، العائلة المالكة مقدر لها أن تفشل…” يمكن رؤية أثر الازدراء في ابتسامة ليلين “حتى يمكننا أن نشعر بهذا بسهولة ، كيف يمكن أن تفلت من شار؟ أخشى أنها تسمح لهم بمواصلة هذه الحيل الصغيرة ، في انتظار الوقت المناسب لجني الثمار”.
“وقد بدأ!” أطلقت لينغ ، التي تسيطر على الفجر، الصعداء وابتعدت عن كرولي.
“ولكن ما الذي يجب فعله حيال ذلك؟” حدقت الأفعى الأرملة في ليلين بعيونها الجميلة ، أثر الغنج في تعبيرها. “لقد لاحظتُ أن لديك خططًا أخرى في ذهنك.”
“سعال… اطمئني! قبل تدمير الإمبراطورية ، لن أموت…” أمسكت عدد قليل من الثعابين الطويلة المشابهة للكروم بحواف الحفرة قبل أن يتسلق كرولي. ومع ذلك ، لم يكن في حالة جيدة – فقد تم تدمير نصف جسده ، وذهبت كل من ساقيه وذراعه اليمنى.
“هذا سر ، ومصدر ثقتي. سامحيني ، لا يمكنني أن أكشف لكِ ذلك الآن”. أطلق ليلين نظرة صادقة على الأفعى الأرملة ، “عندما يحين الوقت ، سأفي بنهاية العقد. يرجى الوثوق بي حتى ذلك الحين”.
“لا يمكن أن يحدث أي ضرر لشجرة الحياة!” صدرت تقلبات روحية من الشجرة بينما هي في وسط إكمال استعداداتها ، وانتشرت فجأة.
“ماذا عن الآن؟ ألن نفعل أي شيء؟” انحنت الأفعى الأرملة بتكاسل ، سواء كانت تؤمن حقًا بكلمات ليلين أم لا فهذا غير معروف.
“كيف يمكن أن يكون؟ لماذا هو كذلك؟” بدا كزافييه على وشك الانهيار ، والظلال السوداء المتقاربة على يديه حطمت الضوء بشكل متكرر. ومع ذلك ، كان هذا هو جوهر دفاع الإمبراطورية ، باستخدام التكنولوجيا والموارد الأكثر تقدمًا. وقفت ثابتة كجبل ، راسخة الجذور على الأرض.
“الآن؟ يمكننا إضافة متغير أو متغيرين ، في انتظار رد فعل شار”. ابتسم ليلين بهدوء ، واضعًا إصبعه على رون زهرة الداتورة.
تم تجسيد نسيج الظل على قمة البرج ليغطي العالم بأسره. انقسم شعاع الضوء أثناء انفصاله عن البرج المعدني ، متصلاً بدلاً من ذلك بـ نسيج الظل.
……
* بانغ! * تم إرساله طائرًا.
خارج الحديقة الإمبراطورية ، شعر كزافييه فجأة بارتفاع درجة حرارة جسده.
“مشروع شجرة الحياة… يجب أن أوقفه… إيه؟ جيل ؟!” صرخ كزافييه عندما رأى فجأة صورة جيل الظلية داخل إحدى اللآلئ الاثني عشر. كانت أخته الصغيرة للأسف فاقدة للوعي ، غير قادرة على الاستجابة.
“هذا الشعور…” مزق قميصه ، ورأى زهرة سوداء جميلة تتفتح ببطء على صدره فوق قلبه. مزق الألم جسده ، مما أدى إلى تآكل أعصابه باستمرار.
تم تجسيد نسيج الظل على قمة البرج ليغطي العالم بأسره. انقسم شعاع الضوء أثناء انفصاله عن البرج المعدني ، متصلاً بدلاً من ذلك بـ نسيج الظل.
في المرة الأخيرة التي حدث فيها هذا لم يكن قادرًا على تحمل الألم وفقد الوعي. ومع ذلك ، الأمور مختلفة هذه المرة. سمحت العديد من التحسينات في القوة لـ كزافييه بالمثابرة ، صر أسنانه في محاولة للبقاء واعيًا.
* بانغ! * تم إرساله طائرًا.
“آه … آآآآه …” تسببت القوة الشديدة في نزيف لثته، وفي نفس الوقت شعر بقوة مرعبة تتحرك داخل جسده.
خارج الحديقة الإمبراطورية ، شعر كزافييه فجأة بارتفاع درجة حرارة جسده.
“قبضة لدغة الأفعى!” ظهر فجأة شبح ثعبان أسود وبطول عدة طوابق بعيون قرمزية أمام كزافييه. صدرت هسهسه عالية وهو ينطلق، وارتجفت الأرض المحيطة مع تحطم ميدان القوة الدفاعية.
“الأفعى الأرملة ، ليلين… واحد منكم … من فضلكم أعطوني القوة!” سقط في اليأس ، لم يستطع كزافييه تحمل الأمر بعد الآن لذا بدأ يصلي …
“جيل!” هرع كزافييه على الفور نحو موقع جيل.
“إيه؟” أُصيب كزافييه بالدوار فجأة ، وكأن روحه قد انتزعت. لحسن الحظ ، سمحت حماية زهرة الداتورة له بالبقاء واعيًا.
“انصرف!” بدا وكأن عمود الضوء أصبح غاضباً ، واتجهت عدة إبر أنابيب فجأة نحو كزافييه.
تم تجسيد نسيج الظل على قمة البرج ليغطي العالم بأسره. انقسم شعاع الضوء أثناء انفصاله عن البرج المعدني ، متصلاً بدلاً من ذلك بـ نسيج الظل.
“هذه الأشياء التافهة …” استخدم كزافييه يديه للإمساك بها ، ولكن في اللحظة التي اتصل فيها تغير وجهه. “صلبة جداً ، حتى أصعب من السبائك. إنها أيضًا قوية جدًا ، وهذا التيار … ”
“عليك اللعنة! عليك اللعنة!” لوح كزافييه بقبضته باستمرار. حتى حراشفه تحطمت من قوة ضرباته ، وتناثر الدم على غشاء الضوء.
* بانغ! * تم إرساله طائرًا.
……
“لا يمكن أن يحدث أي ضرر لشجرة الحياة!” صدرت تقلبات روحية من الشجرة بينما هي في وسط إكمال استعداداتها ، وانتشرت فجأة.
“أنا قادم على الفور ، سأنقذكِ! عليكِ أن تستمري!” غطت الحراشف السوداء على الفور يدي كزافييه ، وأطلق قوة قوية.
“إيه؟” أُصيب كزافييه بالدوار فجأة ، وكأن روحه قد انتزعت. لحسن الحظ ، سمحت حماية زهرة الداتورة له بالبقاء واعيًا.
الفصل 1102: نمو
ومع ذلك ، فهو يفضل أن يغمي عليه على مشاهدة المشهد أمامه. ظهرت جزيئات الضوء من كل مكان في العاصمة مثل المطر ، متقاربة على عمود الضوء. أضاءت الاثنتا عشرة لؤلؤة ، وكشفت وجوه الفتيات عن تعابير مؤلمة.
“ولكن ما الذي يجب فعله حيال ذلك؟” حدقت الأفعى الأرملة في ليلين بعيونها الجميلة ، أثر الغنج في تعبيرها. “لقد لاحظتُ أن لديك خططًا أخرى في ذهنك.”
بمجرد أن تحولت طاقة الروح القوية ، تجمعت في وسط البرج الذي كان يضم شجرة الحياة. نما حجم الشجرة ، وزادت ببطء جاذبيتها لروح كزافييه.
“كيف يمكن أن يكون؟ لماذا هو كذلك؟” بدا كزافييه على وشك الانهيار ، والظلال السوداء المتقاربة على يديه حطمت الضوء بشكل متكرر. ومع ذلك ، كان هذا هو جوهر دفاع الإمبراطورية ، باستخدام التكنولوجيا والموارد الأكثر تقدمًا. وقفت ثابتة كجبل ، راسخة الجذور على الأرض.
“وقد بدأ!” أطلقت لينغ ، التي تسيطر على الفجر، الصعداء وابتعدت عن كرولي.
“شجرة الحياة … لقد بدأت …” نظر جميع الناجين في الإمبراطورية إلى الأعلى في هذه اللحظة ، ورأوا الشجرة الضخمة.
”أكرهكِ! هذا كله خطأكِ!” نظر كرولي إلى محيطه حيث بدأت شبكة غير مرئية من الطاقة تتجسد ، وكأنها مجموعة من الفروع التي تمسك بالساقطين الذين أصيبت أجسادهم بالعدوى بالجين X.
مئات الآلاف من الأنابيب امتصت الإمبراطور اراجون حتى جف في لحظة واحدة ، والتهمت كل عناصره الغذائية حتى بدا وكأنه أقل من جثة. ارتجف جسده فجأة ، وخمدت النار في عينيه.
ثم تم سحب جسيم من الضوء من هؤلاء الأشخاص ، متحركًا نحو الشجرة كما لو كانت هذه الشبكة عبارة عن مجموعة من الجذور. بالنظر إلى المشهد ، لم يستطع كرولي إلا أن يشعر بالرعب الشديد.
“ماذا عن الآن؟ ألن نفعل أي شيء؟” انحنت الأفعى الأرملة بتكاسل ، سواء كانت تؤمن حقًا بكلمات ليلين أم لا فهذا غير معروف.
“لا فائدة حتى لو أسقطتني الآن…” أجبرت لينغ ابتسامة مريرة أثناء النظر إلى كرولي “سيبدأ بالأجساد المتأثرة بجين X ، أرواحهم توفر لشجرة الحياة غذاءها الأولي. ثم سيكون الناس العاديون الذين لم يصابوا بالعدوى ، يليهم أصحاب القدرات وحاملو سلالات الدم… مع النمو السريع لشجرة الحياة ، ستنمو القوة التي ستمتص بها هذه الأرواح … لا أحد يستطيع الهروب ، والتخلي عن الظل الخاطف مجرد أمر سخيف. إن نسيج الظل موجود في كل مكان ، وهذا الشيء سيساعد فقط في تأخير ما لا مفر منه ببضع دقائق ، ولا شيء أكثر … ”
* بوم! * أمسك الدرع بالوحش الوهمي قبل أن يتفكك في انفجار مرعب.
“بما أنكِ تعرفين كل هذا ، فلماذا لا تفعلين أي شيء لوقفه؟” أصبح كرولي غاضبًا تمامًا. زأرت الثعابين الوهمية واندفعت إلى الأمام.
“وقد بدأ!” أطلقت لينغ ، التي تسيطر على الفجر، الصعداء وابتعدت عن كرولي.
“لأن … هذا قدري …” ضحكت لينغ بمرارة ، وعيناها تظهران ذكريات.
“سعال …” سعلت فجأة وبصقت دماء جديدة.
“وقد بدأ!” أطلقت لينغ ، التي تسيطر على الفجر، الصعداء وابتعدت عن كرولي.
“يبدو أنني لن أتمكن من الاستمرار بعد الآن؟ بعد كل شيء ، ليس لدي سوى لياقة بدنية عادية… ” كان هناك أثر لابتسامة على وجه الأميرة بينما اصطدم الدرع بالوحش ، ويبدو أن جذور من نسيج الظل تتجلى في جسدها. تسبب شعور المرء بأن روحه قد انتُزعت في تيبس وجهها.
مئات الآلاف من الأنابيب امتصت الإمبراطور اراجون حتى جف في لحظة واحدة ، والتهمت كل عناصره الغذائية حتى بدا وكأنه أقل من جثة. ارتجف جسده فجأة ، وخمدت النار في عينيه.
“تدمير الذات!” قبل أن تفقد وعيها ، أصدرت لينغ الأمر الأخير.
“ماذا عن الآن؟ ألن نفعل أي شيء؟” انحنت الأفعى الأرملة بتكاسل ، سواء كانت تؤمن حقًا بكلمات ليلين أم لا فهذا غير معروف.
* بوم! * أمسك الدرع بالوحش الوهمي قبل أن يتفكك في انفجار مرعب.
“كم أتمنى أن أعود إلى طفولتي للنظر إلى والدي الذي كان يدفع أرجوحتي …” ابتسمت لينغ قبل أن تسقط في الظلام الدامس ، وابتلعت النار جسدها.
”كرولي! كرولي!” اندفعت بوبي بسرعة لترى ثقبًا أسود لا قاع له. كان نطاق الدمار صغيرًا بشكل مدهش ، لكن هذا لم يكن حسن نية لينغ. بدلاً من ذلك ، ركزت كل قوتها المدمرة على خصمها.
* بوم! * أمسك الدرع بالوحش الوهمي قبل أن يتفكك في انفجار مرعب.
تم القضاء على المنطقة المحيطة بهم ، وذهبت الأرض نفسها تمامًا لتكشف عن نفق تحت الأرض لا قاع له. لقد تحمل كرولي العبء الأكبر من هذا الهجوم ، فهل سيكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة؟
“يبدو أنني لن أتمكن من الاستمرار بعد الآن؟ بعد كل شيء ، ليس لدي سوى لياقة بدنية عادية… ” كان هناك أثر لابتسامة على وجه الأميرة بينما اصطدم الدرع بالوحش ، ويبدو أن جذور من نسيج الظل تتجلى في جسدها. تسبب شعور المرء بأن روحه قد انتُزعت في تيبس وجهها.
امتلأ وجه بوبي بالدموع عندما نادت كرولي باستمرار.
“لأن … هذا قدري …” ضحكت لينغ بمرارة ، وعيناها تظهران ذكريات.
“سعال… اطمئني! قبل تدمير الإمبراطورية ، لن أموت…” أمسكت عدد قليل من الثعابين الطويلة المشابهة للكروم بحواف الحفرة قبل أن يتسلق كرولي. ومع ذلك ، لم يكن في حالة جيدة – فقد تم تدمير نصف جسده ، وذهبت كل من ساقيه وذراعه اليمنى.
“افتح لي!” هاجم ميدان القوة الدفاعية بشكل متكرر بقبضتيه ، لكن قبضة لدغة الأفعى لم تستطع أن تجعلها ترتجف.
“لقد كانت عدو محترم ، لكنها أيضًا شخص مثير للشفقة …” نظر كرولي إلى الحفرة وتنهد.
خارج الحديقة الإمبراطورية ، شعر كزافييه فجأة بارتفاع درجة حرارة جسده.
* وووش! * تمددت عضلات جسده فجأة ، ونما في النهاية ذراعًا ورجلاً جديدًا. كانت أطرافه الحديثة ذات بشرة بيضاء حساسة ، ولا تبدو مختلفة عن بقية أطرافه.
“هذا هو …” خرج كزافييه قسريًا من التخفي بتعبير مخيف على وجهه. مع مجرد نظرة خاطفة اشتد قلبه وكأن أزمة لا مفر منها تقترب منه.
* وووش! * تمددت عضلات جسده فجأة ، ونما في النهاية ذراعًا ورجلاً جديدًا. كانت أطرافه الحديثة ذات بشرة بيضاء حساسة ، ولا تبدو مختلفة عن بقية أطرافه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
