قبضة لدغة الأفعى
الفصل 1074: قبضة لدغة الأفعى
أما بالنسبة لآخر دمية فودو على قيد الحياة ، فهي تختبئ حاليًا في المحيط الشاسع. ومع ذلك ، كانت مسألة وقت فقط قبل اكتشافها.
“قادرة على تدمير دمى الفودو الخاصة بي … هذه الإمبراطورية أقوى بكثير من الممالك الموجودة في عالم الماجوس…”
أومأ ليلين برأسه من منزل كزافييه القديم في مدينة الألف دب. كانت دمى الفودو الخاصة به قوية مثل ذروة ماجوس بريكينج داون ، في حدود الرتبة 6. على السطح ، يمكن لهذا المستوى أن يمنح المرء عرشًا ، ومع ذلك تم القضاء على هذه القوة الآن من قبل القوات الخاصة لإمبراطورية واحدة.
مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.
بعبارة أخرى ، فإن ملك السماء ، وملكة شعلة اللهب وما شابههم لن يجتمعوا بنهاية جيدة إذا جاؤوا إلى هذا العالم.
في الواقع ، تخمين كزافييه دقيقًا إلى حد ما. في الماضي ، كانت قبضة لدغة الأفعى عبارة عن مهارة يستخدمها الخدم ، لذلك لم تكن شيئًا رائعًا. ومع ذلك ، فقد منحت قوة عظمى في فترة قصيرة من الزمن.
“لم أكتشف سيدة الليل بعد. ولكن يمكنها تتبع الدمى باستخدام الشبكة العصبية المركزية والنسيج مما دفع إحداها إلى الخروج. مثل هذا العمل السريع والحاسم…” قيم ليلين بشكل غير مبالٍ ، وفي نفس الوقت لم يكن لديه الكثير من الآمال للدميتين الأخريين. مع قوى هذه الإمبراطورية فاكتشاف الاثنين الآخرين مجرد مسألة وقت.
بدا أن السائل الأسود يحرق جلده عند ملامسته ، وشق طريقه عبر المسام إلى العظام ، كما لو يريد إذابة الذراع بالكامل.
ومع ذلك ، فقد تم تحقيق أهداف الحصول على المعلومات الاستخباراتية والبيانات وحتى المماطلة للوقت ، كان ذلك كافياً بالفعل.
……
……
“كلا ذراعي لهما تأثير خارق متزايد ، وحتى عظامي أصبحت أكثر نعومة ، ووصلت إلى الحد الأدنى من متطلبات قبضة لدغة الأفعى…” أومأ كزافييه برأسه ، وشعر فجأة بألم في قلبه قليلاً ، مكلف للغاية ، وهذا الألم…
بقي ليلين في مدينة الألف دب لبعض الوقت ، يشاهد كزافييه وهو يتدرب بتهور على قبضة لدغة الأفعى. غلبه الفضول واشترى كمية كبيرة من الأعشاب الطبية والدمى من أجل التدريب.
“هف … قبضة لدغة الأفعى! لا ترحم ، ماكرة ، والخدعة تكمن في كونها غير متوقعة ، وتضرب زاوية لن يتوقعها الخصم! ومن ثم ، لا بد لي من نقع ذراعي بخليط خاص في المراحل الأولى ، لتليين العظام…” تمتم كزافييه.
تم اكتشاف دمى أخرى خلال هذا الوقت. إلا أن العديد من المدن المهمة تعرضت لأضرار جانبية لتدميرها ، وصل عدد الضحايا من الدمار والفيروسات التي نشرتها الدمية إلى الملايين. بدأت الحكومة حملة تبرعات لضحايا هذه المأساة ، وتبرعت جيل شقيقة كزافييه بجزء من مصروفها.
“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…
أما بالنسبة لآخر دمية فودو على قيد الحياة ، فهي تختبئ حاليًا في المحيط الشاسع. ومع ذلك ، كانت مسألة وقت فقط قبل اكتشافها.
* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.
لم يمانع ليلين ذلك ، لأنه جمع أكبر قدر ممكن من البيانات قبل تعقبه. بعد ذلك لم يكلف نفسه العناء على أي حال ، ظل واثقًا من التسلل إلى هذا العالم حتى بدون مساعدة دمى الفودو ، ويمكنه تجنب مراقبة نسيج الظل بنفسه…
* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.
داخل قبو تحت الأرض. نقل كزافييه بالفعل معظم الأشياء من هذا المكان مما صنع مساحة فارغة بحجم نصف ملعب كرة سلة. امتلأت المنطقة بأكياس الرمل والدمى.
“هف … قبضة لدغة الأفعى! لا ترحم ، ماكرة ، والخدعة تكمن في كونها غير متوقعة ، وتضرب زاوية لن يتوقعها الخصم! ومن ثم ، لا بد لي من نقع ذراعي بخليط خاص في المراحل الأولى ، لتليين العظام…” تمتم كزافييه.
لم يكن كزافييه يرتدي قميصه ، ولف قبضتيه بقطعة قماش عندما بدأ في ممارسة قبضة لدغة الأفعى.
بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.
* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.
الفصل 1074: قبضة لدغة الأفعى
“هف … قبضة لدغة الأفعى! لا ترحم ، ماكرة ، والخدعة تكمن في كونها غير متوقعة ، وتضرب زاوية لن يتوقعها الخصم! ومن ثم ، لا بد لي من نقع ذراعي بخليط خاص في المراحل الأولى ، لتليين العظام…” تمتم كزافييه.
بعد أن أظهر كزافييه قدراته ، تحول على الفور إلى مغناطيس وجذب العديد من الأشخاص الذين يعتزمون استخدام قواه. هذا من شأنه أن يضع الصبي في موقف محفوف بالمخاطر ، لكن هذا لم يؤدي إلا إلى إضفاء بعض الإثارة على ليلين وهو يشاهد.
بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.
* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.
بدا أن السائل الأسود يحرق جلده عند ملامسته ، وشق طريقه عبر المسام إلى العظام ، كما لو يريد إذابة الذراع بالكامل.
“يبدو أن جسدي قد تكيف تمامًا مع قبضة لدغة الأفعى… وهذا…” نظر كزافييه إلى يديه ، في الحراشف التي نمت بالفعل على جلده.
“أرررغ… اللعنة… إنها مؤلمة للغاية…” تسبب هذا الألم في جعل كزافييه يسب عدة مرات. قام بحشو منشفة أخرى أعدها في فمه عندما تحولت تعابيره إلى قاسية ، وأطلق بصوت خافت زئير الوحش.
“يبدو أن جسدي قد تكيف تمامًا مع قبضة لدغة الأفعى… وهذا…” نظر كزافييه إلى يديه ، في الحراشف التي نمت بالفعل على جلده.
استمر هذا الألم لأكثر من نصف ساعة قبل أن يهدأ ، تاركًا كزافييه مع عرق بارد.
“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.
* بو! * بصق المنشفة في فمه ونظر إلى يده. بمجرد غسل بقايا الخليط ، ظهرت بشرة ناصعة البياض مع بريق لامع.
“إتقان كامل لقبضة لدغة الأفعى ؟!”
“هذا …” لمس يده ، وشعر أن الجلد قد أصبح أكثر سمكًا.
“لم أكتشف سيدة الليل بعد. ولكن يمكنها تتبع الدمى باستخدام الشبكة العصبية المركزية والنسيج مما دفع إحداها إلى الخروج. مثل هذا العمل السريع والحاسم…” قيم ليلين بشكل غير مبالٍ ، وفي نفس الوقت لم يكن لديه الكثير من الآمال للدميتين الأخريين. مع قوى هذه الإمبراطورية فاكتشاف الاثنين الآخرين مجرد مسألة وقت.
“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.
* يبدو أن كل لكمة له تخفف من عظامه ، مما يسمح لها بالالتواء بطرق مختلفة. صدرت هسهسة مع كل قبضة ، كما لو أفعى سامة تضرب.
أصبح الجلد مرن وسلس…
“كلا ذراعي لهما تأثير خارق متزايد ، وحتى عظامي أصبحت أكثر نعومة ، ووصلت إلى الحد الأدنى من متطلبات قبضة لدغة الأفعى…” أومأ كزافييه برأسه ، وشعر فجأة بألم في قلبه قليلاً ، مكلف للغاية ، وهذا الألم…
لقد احتاج إلى حوالي نصف قوته ليخترق الجلد أخيرًا ، وحتى هذا جعله يشعر بوخزة فقط.
“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.
“كلا ذراعي لهما تأثير خارق متزايد ، وحتى عظامي أصبحت أكثر نعومة ، ووصلت إلى الحد الأدنى من متطلبات قبضة لدغة الأفعى…” أومأ كزافييه برأسه ، وشعر فجأة بألم في قلبه قليلاً ، مكلف للغاية ، وهذا الألم…
* بات! * فجأة ، تم قطع قطعة من الخشب من على طاولة استخدمها لدعم نفسه ، مما تسبب في سقوطه على الأرض مرة أخرى.
نمت ضربات قلبه بسرعة عندما نظر إلى الدليل “كلفتني المرحلة الابتدائية فقط كل مدخراتي. أحتاج حتى إلى وضع يدي في السم في المراحل اللاحقة ، مما يعطي ضرباتي تأثيرًا سامًا. بغض النظر إنها لا تبدو كمهارة أرثوذكسية ، بل أقرب إلى واحدة شيطانية…”
“هذا …” لمس يده ، وشعر أن الجلد قد أصبح أكثر سمكًا.
في الواقع ، تخمين كزافييه دقيقًا إلى حد ما. في الماضي ، كانت قبضة لدغة الأفعى عبارة عن مهارة يستخدمها الخدم ، لذلك لم تكن شيئًا رائعًا. ومع ذلك ، فقد منحت قوة عظمى في فترة قصيرة من الزمن.
ومن ثم ، اختار ليلين دفع إيجاره على قدم المساواة. لقد كشف هذا عن إشعاع الطاقة داخل الكتاب ، مما سمح بتحقيق نوايا أسلاف كزافييه.
ومع ذلك ، مع ترقق السلالات والقمع من مختلف الممالك والإمبراطوريات ، تراجع أحفاد سلالات الدم بمرور الوقت. وبدلاً من ذلك ، أصبحت الأدلة مثل قبضة لدغة الأفعى كنوزًا يتم تناقلها.
* بطبيعة الحال ، لم يلاحظ كزافييه هذه التغييرات. ومع ذلك ، وبينما يلكم ، بدا صوت هسهسة ثعبان عملاق مرة أخرى ، مما تسبب في وميض رون زهرة الداتورا السوداء. تم الآن سحب إشعاع الطاقة الذي وضعه المالك الأصلي ، في الكتاب ، حيث بدأ في التحرك نحو حفيد سلالة الدم الوحيد حول الدليل.
‘إذا استمر في التدريب بهذه الطريقة ، فمن المرجح أن ينحرف ويصاب بالجنون. حتى لو كان محظوظًا بما يكفي للنجاح ، فستكون على الأكثر حول تعويذة من الظل الخاطف من الدرجة المتوسطة…’ ووقف ليلين بجانبه وشاهد كزافييه عرضًا. “انس الأمر… لقد كنت ضيفًا لفترة طويلة ، لقد حان الوقت لدفع بعض الإيجار…”
* حفيف! * صافرة حادة وهسهسة ملأت الغرفة ، مع لدغة ثعبان عملاق. تم إحداث ثقب صغير في الجدران ، مما تسبب في سقوط الغبار والخشب.
* بو! * ابتسم ليلين وهو يمد يده ، ودخل ضوء أسود دليل قبضة لدغة الأفعى. نظرًا لأن هذا الضوء ضعيفًا جدًا ، فإن كزافييه الذي يتدرب بجد لم يلاحظ ذلك.
بعبارة أخرى ، فإن ملك السماء ، وملكة شعلة اللهب وما شابههم لن يجتمعوا بنهاية جيدة إذا جاؤوا إلى هذا العالم.
ومع ذلك ، ارتجف الدليل القديم ، قبل أن يسكن مجدداً.
لم يكن كزافييه يرتدي قميصه ، ولف قبضتيه بقطعة قماش عندما بدأ في ممارسة قبضة لدغة الأفعى.
في صفحة معينة داخل الكتاب سجلت الأحرف الرونية لزهرة الداتورة السوداء ، استمرت سطور الأحرف الرونية في التمدد والتعبئة مع ازدهار الزهرة. سرعان ما فقدت هذه الخطوط قوتها ولم تعد تتحرك. ومع ذلك ، فإن زهرة الداتورة السوداء التي كانت في الأصل ربع ممتلئة فقط قد اكتملت الآن ، ويبدو أن موجات الطاقة تنتشر من الأحرف الرونية.
تم اكتشاف دمى أخرى خلال هذا الوقت. إلا أن العديد من المدن المهمة تعرضت لأضرار جانبية لتدميرها ، وصل عدد الضحايا من الدمار والفيروسات التي نشرتها الدمية إلى الملايين. بدأت الحكومة حملة تبرعات لضحايا هذه المأساة ، وتبرعت جيل شقيقة كزافييه بجزء من مصروفها.
* بطبيعة الحال ، لم يلاحظ كزافييه هذه التغييرات. ومع ذلك ، وبينما يلكم ، بدا صوت هسهسة ثعبان عملاق مرة أخرى ، مما تسبب في وميض رون زهرة الداتورا السوداء. تم الآن سحب إشعاع الطاقة الذي وضعه المالك الأصلي ، في الكتاب ، حيث بدأ في التحرك نحو حفيد سلالة الدم الوحيد حول الدليل.
بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.
* هسهسة! * * هسهسة! *
“لا… إنها تضيف تمامًا طبقة أخرى من الجلد الخارجي…” نظر كزافييه إليها لفترة أطول قبل أن يأخذ إبرة ويثقب جلده.
ارتفع صوت الهسهسة في قبضة لدغة الأفعى بصوت أعلى وأعلى ، مع زيادة قوة اهتزاز الموجات الصوتية. أصبح الأمر مثل ثعبان عملاق يلتف حول جسد كزافييه.
“هذا الوضع… ليس الأمر أن الطاولة ضعيفة ، لكنني أصبحت أقوى…” وقف كزافييه ونظر إلى يديه. فجأة ، قام بلكمة!
دخل المراهق في حالة معجزة. أصبحت عيناه مملتين عندما أطلق لكمات تلو الأخرى. شكل الغاز شبح ثعبان أسود خلفه ، أطلقت عينيه القرمزية ولسانه هالة خطيرة.
الفصل 1074: قبضة لدغة الأفعى
مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.
“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…
‘هذه الطاقة هي فقط لدفع الإيجار. ومع ذلك ، فهو مثل المفتاح الذي فتح الإشعاع المغلق داخل الدليل.’ ابتسم ليلين وهو يشاهد الغاز الأسود يبتلع كزافييه بالكامل. بفضل سلطاته الحالية ، يمكنه بسهولة منح كزافييه قوة ماجوس بريكينج داون. ومع ذلك ، فإن هذا لا يتماشى مع مبادئ الماجوس ، التي تتطلب تبادلات متساوية.
أصبح الجلد مرن وسلس…
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا الارتفاع في القوة الأجنبية من شأنه أن ينبه النسيج بالتأكيد. لماذا يفعل مثل هذا الشيء؟
“إتقان كامل لقبضة لدغة الأفعى ؟!”
ومن ثم ، اختار ليلين دفع إيجاره على قدم المساواة. لقد كشف هذا عن إشعاع الطاقة داخل الكتاب ، مما سمح بتحقيق نوايا أسلاف كزافييه.
“يبدو أن جسدي قد تكيف تمامًا مع قبضة لدغة الأفعى… وهذا…” نظر كزافييه إلى يديه ، في الحراشف التي نمت بالفعل على جلده.
“على الرغم من أن سلفك كان ماجوس من رتبة متدنية ، إلا أن هذه بداية لامتلاك قدرات غير عادية. للمضي قدمًا ، الأمر كله متروك لك…” ابتسم ليلين ، وعيناه مليئة بالترقب.
‘إذا استمر في التدريب بهذه الطريقة ، فمن المرجح أن ينحرف ويصاب بالجنون. حتى لو كان محظوظًا بما يكفي للنجاح ، فستكون على الأكثر حول تعويذة من الظل الخاطف من الدرجة المتوسطة…’ ووقف ليلين بجانبه وشاهد كزافييه عرضًا. “انس الأمر… لقد كنت ضيفًا لفترة طويلة ، لقد حان الوقت لدفع بعض الإيجار…”
لم يفعل هذا لأنه يشعر بالملل ، بل لأنه أراد تأكيد بعض الأشياء من خلال هذا الصبي. على سبيل المثال ، أراد معرفة ما إذا كانت منظمات المتحولين موجودة ، وكذلك حاملي سلالات الدم الأخرين.
بدا أن السائل الأسود يحرق جلده عند ملامسته ، وشق طريقه عبر المسام إلى العظام ، كما لو يريد إذابة الذراع بالكامل.
بعد أن أظهر كزافييه قدراته ، تحول على الفور إلى مغناطيس وجذب العديد من الأشخاص الذين يعتزمون استخدام قواه. هذا من شأنه أن يضع الصبي في موقف محفوف بالمخاطر ، لكن هذا لم يؤدي إلا إلى إضفاء بعض الإثارة على ليلين وهو يشاهد.
* هسهسة! * * هسهسة! *
“لا تخذلني ، أيها الشاب…” نظر ليلين إلى الشخصية التي لا تزال تتدرب في القبو. نما شبح الثعبان الآن ، واتسعت ابتسامة ليلين…
داخل قبو تحت الأرض. نقل كزافييه بالفعل معظم الأشياء من هذا المكان مما صنع مساحة فارغة بحجم نصف ملعب كرة سلة. امتلأت المنطقة بأكياس الرمل والدمى.
لم يستيقظ كزافييه إلا في صباح اليوم التالي من حالة اللاوعي هذه. حك رأسه وتمتم “إيه؟ ماذا حدث لي؟”
أومأ ليلين برأسه من منزل كزافييه القديم في مدينة الألف دب. كانت دمى الفودو الخاصة به قوية مثل ذروة ماجوس بريكينج داون ، في حدود الرتبة 6. على السطح ، يمكن لهذا المستوى أن يمنح المرء عرشًا ، ومع ذلك تم القضاء على هذه القوة الآن من قبل القوات الخاصة لإمبراطورية واحدة.
* بات! * فجأة ، تم قطع قطعة من الخشب من على طاولة استخدمها لدعم نفسه ، مما تسبب في سقوطه على الأرض مرة أخرى.
لم يمانع ليلين ذلك ، لأنه جمع أكبر قدر ممكن من البيانات قبل تعقبه. بعد ذلك لم يكلف نفسه العناء على أي حال ، ظل واثقًا من التسلل إلى هذا العالم حتى بدون مساعدة دمى الفودو ، ويمكنه تجنب مراقبة نسيج الظل بنفسه…
“ماذا؟ هذه الطاولة الخشبية غير متينة حقًا؟” بذل المراهق مزيدًا من القوة ، ونمت عيناه عندما رأى أن الكتلة الخشبية قد تم طحنها إلى رقائق خشبية دقيقة سقطت على الأرض.
* حفيف! * صافرة حادة وهسهسة ملأت الغرفة ، مع لدغة ثعبان عملاق. تم إحداث ثقب صغير في الجدران ، مما تسبب في سقوط الغبار والخشب.
“هذا الوضع… ليس الأمر أن الطاولة ضعيفة ، لكنني أصبحت أقوى…” وقف كزافييه ونظر إلى يديه. فجأة ، قام بلكمة!
لقد احتاج إلى حوالي نصف قوته ليخترق الجلد أخيرًا ، وحتى هذا جعله يشعر بوخزة فقط.
* حفيف! * صافرة حادة وهسهسة ملأت الغرفة ، مع لدغة ثعبان عملاق. تم إحداث ثقب صغير في الجدران ، مما تسبب في سقوط الغبار والخشب.
بعد ممارسة إحدى مراحل هذه التقنية ، ذهب إلى البرميل القريب والتقط منشفة بيضاء ووضعها فيها. ثم وضع المادة السوداء على المنشفة على يديه ، دون أن يترك أي مسام.
“يبدو أن جسدي قد تكيف تمامًا مع قبضة لدغة الأفعى… وهذا…” نظر كزافييه إلى يديه ، في الحراشف التي نمت بالفعل على جلده.
ومع ذلك ، فقد تم تحقيق أهداف الحصول على المعلومات الاستخباراتية والبيانات وحتى المماطلة للوقت ، كان ذلك كافياً بالفعل.
“إتقان كامل لقبضة لدغة الأفعى ؟!”
مع ظهور الشبح ، بدأ الجلد على ذراعي كزافييه في الانصهار. بمجرد سقوط الجلد القديم ، كشف عن قشور تحته.
ومن ثم ، اختار ليلين دفع إيجاره على قدم المساواة. لقد كشف هذا عن إشعاع الطاقة داخل الكتاب ، مما سمح بتحقيق نوايا أسلاف كزافييه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
