الثعبان
تم تحويل مختبر ليلين إلى متاهة هائلة من الفضاء اللامتناهي وإشتعل عدد قليل من الأفران في الداخل بنيران قوة الأصل التي لا يمكن إخمادها، تم تقييد الطاقة القوية من خلال العديد من القيود المكونة من القوانين والتي تم سكبها في تشكيل التعويذة الهائلة في المركز، في قلب تكوين التعاويذ هذا هناك تجمع هائل لقوة أصل سائلة من عالم الأحلام موجودة بداخله، مجرد قطرة فقط يمكن أن تدفع كائنات القانون الأخرى إلى الجنون حيث يمكن رؤية ظل أسود خافت في وسط البركة يمتص بجشع الطاقة المحيطة وقوة الأصل مشعا بهالة حادة ومميتة بشكل غامض، بدا وكأن بعض المخلوقات العملاقة القاسية في عصور ما قبل التاريخ ترقد هناك نائمة.
سلاح قوة الأصل الخاص به قد إكتمل الآن سيحتاج إلى وقت لصب القوانين ونحتها وهو أمر لا يمكن التسرع فيه، ومع ذلك قد تتجاوز معركته الحالية معركة الوجود العادي من الرتبة 8 مما يجعل من الممكن جدًا له الهروب بحياته، بالإضافة إلى ذلك إذا كان قادرًا على سحب الأفعى الأرملة إلى عالم الأحلام فهو متأكد من أنه سيكون قادرًا على تعليمها درسًا لا يُنسى، مع ثقته في قوته الخاصة تجرأ ليلين الآن على الكشف عن نفسه الحقيقية أمام الأفعى الأرملة بعد كل شيء لم يقتصر خصومه على وجودات القوانين داخل عالم الظل، في أعماق قلب ليلين لم يثق في الأفعى الأرملة حتى لو وقع عقدًا مع عالم الأحلام كشاهد له.
“إستغرق الأمر عدة مئات من السنين لكن جنين السلاح جاهز التالي هو النحت…” وقف ليلين بجانب البركة مرتديًا أردية سوداء وقد إمتلأت عيناه بالرضا.
عندما بدأ الزمكان في التغير وصل ليلين بالفعل خارج حدود عالم السحرة وظهر جسده الحقيقي الآن في الكوكب النجمي اللانهائي أين إمرأة ترتدي الزي الأسود تنتظره في سماء مرصعة بالنجوم لا حدود لها.
“ليلين… ليلين…” فقط في هذه اللحظة تغير تعبيره حيث تم إرسال إستدعاء من سلالته مليئ بالقوة المسكرة.
فقط عيناها اللامعتان مثل النجوم تم الكشف عنها للعالم الخارجي مموجين بسحر لا نهاية له مليئ بالمشاعر اللطيفة، يمكن للمرء أن يرى من عينيها الولع بالحياة والجمال ويمكن لأي شخص أن يرى الصورة المثالية للمرأة في مركزها، لابد من القول أنه عندما يتعلق الأمر بقوانين الإغواء فإن فهم الأفعى الأرملة قد وصل إلى مستوى مرعب.
“إنها الأفعى الأرملة! هل حان وقت عقد الألف سنة بالفعل؟” تنهد ليلين بخفة مبتعدا بينما راقب كيف تغيرت البيئة المحيطة بشكل كبير.
لم يكن من السهل القتال على عالم كبير خاصة عالم الظل الذي كان معادلاً لرتبة عالم المطهر سيكون هناك العديد من كائنات القانون في ذلك المكان وما هو أكثر من ذلك أنهم تمكنوا من طرده في الماضي!، الأفعى الأرملة في الأصل وجود قوانين من عالم الظل وساحر من الرتبة 8 لفترة من الوقت، من المؤسف أنه أثناء القتال للسيطرة على العالم فشل صقلها لقوة الظلال وأُجبرت على إحضار سلالتها إلى عالم المطهر، منذ ذلك الحين إنتشرت أجزاء من سلالتها في الخارج ملوثين بالطبيعة الفوضوية للمطهر أيا كان العالم الذي ينتشرون فيه، بالمعنى الدقيق للكلمة إرث ليلين مشعوذ كيموين جزء من إرثها وبسبب ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن من خلالها حل مسار السلالات وصراعها بهذه السهولة، نظرًا لأنه نشأ من هذا السبب فهو ينوي أيضًا إخماد مشاجراته معها لذا قرر أخيرًا مساعدتها مرة واحدة، أما بالنسبة للشروط والكنوز الأخرى ففي الحقيقة لم تكن دافعًا لوجودات القوانين للعمل معا.
عندما بدأ الزمكان في التغير وصل ليلين بالفعل خارج حدود عالم السحرة وظهر جسده الحقيقي الآن في الكوكب النجمي اللانهائي أين إمرأة ترتدي الزي الأسود تنتظره في سماء مرصعة بالنجوم لا حدود لها.
“بالطبع لا” قالت الأفعى الأرملة بنبرة واضحة وناعمة كل من سيسمعها سيفقد نفسه دون وعي.
“نلتقي مرة أخرى… الأفعى الأرملة!” قال ليلين بهدوء.
كما لو أن شيئًا ما قد إنقطع بدأت هالته تتوقف في حين تألقت عيون الأفعى الأرملة بروعة غير عادية من الواضح أن صغيرها ليلين قد فاجأها.
لديه الآن تقدير واضح لقوة الأفعى الأرملة فهي ساحر من الرتبة 8!… حتى لو لم تكن قد شكلت طريقها الخاص من خلال تحسين قوانينها بعد، قوتها القتالية أقل شأنا من أسياد الكارثة لكنها تعتبر مخلوق عاش سنوات لا حصر لها وعلى الأرجح لديها العديد من الأوراق الرابحة مخبأة.
تشكلت من الألف الثعابين لكن ليلين شعر أن هذا شكل حقيقي وليس صورتها الرمزية، شم رائحة عذراء بالإضافة إلى تموجات الشعر الحريري – وأهم شيء هو العلاقة الحميمة بين سلالة الدم، أعطت كل سلالتها شعورًا بأنها مفضلة من قبل الآلهة ومع ذلك بغض النظر عن مدى جمالها لا تزال مجرد شريك تعاوني لليلين.
“سيد ليلين! في كل مرة نلتقي فيها يبدو أنني أشعر بالدهشة أكثر..” ظل وجه الأفعى الأرملة محجوبًا بقطعة قماش سوداء.
*أوووو! أوووو! د*.
فقط عيناها اللامعتان مثل النجوم تم الكشف عنها للعالم الخارجي مموجين بسحر لا نهاية له مليئ بالمشاعر اللطيفة، يمكن للمرء أن يرى من عينيها الولع بالحياة والجمال ويمكن لأي شخص أن يرى الصورة المثالية للمرأة في مركزها، لابد من القول أنه عندما يتعلق الأمر بقوانين الإغواء فإن فهم الأفعى الأرملة قد وصل إلى مستوى مرعب.
كما لو أن شيئًا ما قد إنقطع بدأت هالته تتوقف في حين تألقت عيون الأفعى الأرملة بروعة غير عادية من الواضح أن صغيرها ليلين قد فاجأها.
“بفضل قوتك الحالية أنت في طليعة الوجودات في الرتبة 7 عبر جميع العوالم إذا كان الأمر كذلك فيمكنني الشعور بالراحة…” وقفت الأفعى الأرملة جنبًا إلى جنب مع ليلين.
عندما بدأ الزمكان في التغير وصل ليلين بالفعل خارج حدود عالم السحرة وظهر جسده الحقيقي الآن في الكوكب النجمي اللانهائي أين إمرأة ترتدي الزي الأسود تنتظره في سماء مرصعة بالنجوم لا حدود لها.
تشكلت من الألف الثعابين لكن ليلين شعر أن هذا شكل حقيقي وليس صورتها الرمزية، شم رائحة عذراء بالإضافة إلى تموجات الشعر الحريري – وأهم شيء هو العلاقة الحميمة بين سلالة الدم، أعطت كل سلالتها شعورًا بأنها مفضلة من قبل الآلهة ومع ذلك بغض النظر عن مدى جمالها لا تزال مجرد شريك تعاوني لليلين.
“بفضل قوتك الحالية أنت في طليعة الوجودات في الرتبة 7 عبر جميع العوالم إذا كان الأمر كذلك فيمكنني الشعور بالراحة…” وقفت الأفعى الأرملة جنبًا إلى جنب مع ليلين.
“لم أنس عقد الألف عام الخاص بنا بشأن عالم الظل لذا لماذا أتيت لتجديني؟” جعد ليلين جبينه.
لم يكن من السهل القتال على عالم كبير خاصة عالم الظل الذي كان معادلاً لرتبة عالم المطهر سيكون هناك العديد من كائنات القانون في ذلك المكان وما هو أكثر من ذلك أنهم تمكنوا من طرده في الماضي!، الأفعى الأرملة في الأصل وجود قوانين من عالم الظل وساحر من الرتبة 8 لفترة من الوقت، من المؤسف أنه أثناء القتال للسيطرة على العالم فشل صقلها لقوة الظلال وأُجبرت على إحضار سلالتها إلى عالم المطهر، منذ ذلك الحين إنتشرت أجزاء من سلالتها في الخارج ملوثين بالطبيعة الفوضوية للمطهر أيا كان العالم الذي ينتشرون فيه، بالمعنى الدقيق للكلمة إرث ليلين مشعوذ كيموين جزء من إرثها وبسبب ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن من خلالها حل مسار السلالات وصراعها بهذه السهولة، نظرًا لأنه نشأ من هذا السبب فهو ينوي أيضًا إخماد مشاجراته معها لذا قرر أخيرًا مساعدتها مرة واحدة، أما بالنسبة للشروط والكنوز الأخرى ففي الحقيقة لم تكن دافعًا لوجودات القوانين للعمل معا.
لم يكن من السهل القتال على عالم كبير خاصة عالم الظل الذي كان معادلاً لرتبة عالم المطهر سيكون هناك العديد من كائنات القانون في ذلك المكان وما هو أكثر من ذلك أنهم تمكنوا من طرده في الماضي!، الأفعى الأرملة في الأصل وجود قوانين من عالم الظل وساحر من الرتبة 8 لفترة من الوقت، من المؤسف أنه أثناء القتال للسيطرة على العالم فشل صقلها لقوة الظلال وأُجبرت على إحضار سلالتها إلى عالم المطهر، منذ ذلك الحين إنتشرت أجزاء من سلالتها في الخارج ملوثين بالطبيعة الفوضوية للمطهر أيا كان العالم الذي ينتشرون فيه، بالمعنى الدقيق للكلمة إرث ليلين مشعوذ كيموين جزء من إرثها وبسبب ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن من خلالها حل مسار السلالات وصراعها بهذه السهولة، نظرًا لأنه نشأ من هذا السبب فهو ينوي أيضًا إخماد مشاجراته معها لذا قرر أخيرًا مساعدتها مرة واحدة، أما بالنسبة للشروط والكنوز الأخرى ففي الحقيقة لم تكن دافعًا لوجودات القوانين للعمل معا.
“بفضل قوتك الحالية أنت في طليعة الوجودات في الرتبة 7 عبر جميع العوالم إذا كان الأمر كذلك فيمكنني الشعور بالراحة…” وقفت الأفعى الأرملة جنبًا إلى جنب مع ليلين.
“هل هذا هو المصير؟” لمعت عيون ليلين.
“إنها الأفعى الأرملة! هل حان وقت عقد الألف سنة بالفعل؟” تنهد ليلين بخفة مبتعدا بينما راقب كيف تغيرت البيئة المحيطة بشكل كبير.
كما لو أن شيئًا ما قد إنقطع بدأت هالته تتوقف في حين تألقت عيون الأفعى الأرملة بروعة غير عادية من الواضح أن صغيرها ليلين قد فاجأها.
“لم أنس عقد الألف عام الخاص بنا بشأن عالم الظل لذا لماذا أتيت لتجديني؟” جعد ليلين جبينه.
“بالطبع لا” قالت الأفعى الأرملة بنبرة واضحة وناعمة كل من سيسمعها سيفقد نفسه دون وعي.
“حسن جدا إذا دعينا نغادر الآن نحن بحاجة إلى المرور بخمسة عوالم أخرى للوصول إلى عالم الظل مروراً بالشقوق بين العوالم…”.
“هل أكملت إستعداداتك؟”.
تم تحويل مختبر ليلين إلى متاهة هائلة من الفضاء اللامتناهي وإشتعل عدد قليل من الأفران في الداخل بنيران قوة الأصل التي لا يمكن إخمادها، تم تقييد الطاقة القوية من خلال العديد من القيود المكونة من القوانين والتي تم سكبها في تشكيل التعويذة الهائلة في المركز، في قلب تكوين التعاويذ هذا هناك تجمع هائل لقوة أصل سائلة من عالم الأحلام موجودة بداخله، مجرد قطرة فقط يمكن أن تدفع كائنات القانون الأخرى إلى الجنون حيث يمكن رؤية ظل أسود خافت في وسط البركة يمتص بجشع الطاقة المحيطة وقوة الأصل مشعا بهالة حادة ومميتة بشكل غامض، بدا وكأن بعض المخلوقات العملاقة القاسية في عصور ما قبل التاريخ ترقد هناك نائمة.
“أنا مستعد للتصرف في أي وقت” أجاب ليلين.
لا يمكن وصف بنية الكائن الحي بالإحصائيات فقط فهو بنفس حجم جسم الأفعى النجمي تقريبًا مع جلد بني داكن مطبوع بحراشف، لديه آلاف الأقدام العملاقة تحت جسده الدهني وشكله غريب وملتوي مع ستة أزواج من الأجنحة المكسورة على ظهره، قامت عيونه ذات اللون الأخضر الفاتح بمسح ضوئي جشع عبر المناطق المحيطة به وأحيانًا ما يسحب لسانه الضخم العديد من الكائنات العائم حتى الكائنات النجمية الأقوى غير قادرة على الهروب من هذا المصير.
سلاح قوة الأصل الخاص به قد إكتمل الآن سيحتاج إلى وقت لصب القوانين ونحتها وهو أمر لا يمكن التسرع فيه، ومع ذلك قد تتجاوز معركته الحالية معركة الوجود العادي من الرتبة 8 مما يجعل من الممكن جدًا له الهروب بحياته، بالإضافة إلى ذلك إذا كان قادرًا على سحب الأفعى الأرملة إلى عالم الأحلام فهو متأكد من أنه سيكون قادرًا على تعليمها درسًا لا يُنسى، مع ثقته في قوته الخاصة تجرأ ليلين الآن على الكشف عن نفسه الحقيقية أمام الأفعى الأرملة بعد كل شيء لم يقتصر خصومه على وجودات القوانين داخل عالم الظل، في أعماق قلب ليلين لم يثق في الأفعى الأرملة حتى لو وقع عقدًا مع عالم الأحلام كشاهد له.
“هل أكملت إستعداداتك؟”.
“حسن جدا إذا دعينا نغادر الآن نحن بحاجة إلى المرور بخمسة عوالم أخرى للوصول إلى عالم الظل مروراً بالشقوق بين العوالم…”.
هذا السر فقط معروف للعديد من الوجودات القديمة مثل الأفعى الأرملة فهم مثل مقابر الكنز للسحرة القدماء حتى ولو جزء واحد من الأخبار يمكن أن يدفع الآخرين إلى الجنون.
ظهرت أفعى عملاقة سوداء اللون من نغماتها الرقيقة مع رمز الأفاعي على رأسها وهي تقفز في النهر النجمي اللامتناهي، هذا النوع من التنقل العالمي لمسافات طويلة مطلوب لنقل ليلين ووجودات قوانين أخرى مثله، لم تكن البوابات النجمية قادرة على تحمل مثل هذا العبء لذلك من الضروري إستخدام أكثر أشكال السفر بدائية، هز ليلين كتفيه وخطى على الطريق المعبّد بضوء النجوم يسير جنبًا إلى جنب مع الأفعى الأرملة أثناء رحلتهما نحو عالم الظل.
ظهرت أفعى عملاقة سوداء اللون من نغماتها الرقيقة مع رمز الأفاعي على رأسها وهي تقفز في النهر النجمي اللامتناهي، هذا النوع من التنقل العالمي لمسافات طويلة مطلوب لنقل ليلين ووجودات قوانين أخرى مثله، لم تكن البوابات النجمية قادرة على تحمل مثل هذا العبء لذلك من الضروري إستخدام أكثر أشكال السفر بدائية، هز ليلين كتفيه وخطى على الطريق المعبّد بضوء النجوم يسير جنبًا إلى جنب مع الأفعى الأرملة أثناء رحلتهما نحو عالم الظل.
الكواكب النجمية – هذا هو المفهوم الذي لدى السحرة القدامى للكون البعيد، إنها تمثل اللامحدودية للفضاء بحدوده اللامتناهية وقد ظل السحرة القدماء مغرمين جميعًا بإستكشاف وإستغلال الكواكب النجمية، إن الكواكب النجمية مليئة بالعديد من الأبعاد والعوالم والكواكب وحتى الأماكن الخاصة حيث توجد بقايا السحرة القدماء، لكنها مليئة بالمخاطر والتدفق الفوضوي للفضاء ما يجعل من الصعب حتى على الرتبتين 5 و6 من السحرة البقاء على قيد الحياة، من العبث التحدث عن المخلوقات الغريبة والوحشية هنا فخلال العصور القديمة إستخدم السحرة تحت الرتبة 7 بوابات نجمية لإستكشاف الكواكب النجمية رغم أن الخطر موجود في كل مكان في رحلاتهم الإستكشافية، ومع ذلك بالنسبة لهذين الشخصين اللذين يتجولان عبر النهر النجمي فإن الخطر الذي كان كافياً لإبادة فيلق من السحرة العظماء لم يكن أكثر من بعض الترفيه في أوقات فراغهم.
“حسن جدا إذا دعينا نغادر الآن نحن بحاجة إلى المرور بخمسة عوالم أخرى للوصول إلى عالم الظل مروراً بالشقوق بين العوالم…”.
لم ترفع العواصف الفضائية المحمومة زاوية واحدة من ملابس الزوجين حيث قامت جميع المخلوقات النجمية بالإلتفاف حولهما أين أدت الهالات المضطربة من سلالاتهما إلى هروب جميع المخلوقات الأضعف، في الوقت الحالي يبدو أن الأفعى الأرملة تحافظ على مستوى منخفض للغاية فعندما واجهوا هالة وجودات القوانين ليلين دائمًا هو من يواجههم، أرادت بطبيعة الحال الحفاظ على عنصر المفاجأة لمهاجمتهم لكن ليلين شعر أن هذه بادرة غير مجدية لكنه لم يكن غير مستعد.
هذا السر فقط معروف للعديد من الوجودات القديمة مثل الأفعى الأرملة فهم مثل مقابر الكنز للسحرة القدماء حتى ولو جزء واحد من الأخبار يمكن أن يدفع الآخرين إلى الجنون.
لقد بحث بالفعل في كل ما يتعلق بعالم الظل حتى لو كان من العار أن تكون الحرب النهائية وبعدها عن عالم السحرة قد تركت الأخبار شبه عديمة الفائدة، عرف ليلين فقط أن مسابقة الأفعى الأرملة للسيطرة على عالم الظل قد فشلت وتم نفيها ومع ذلك ظل في حالة جهل تمامًا بشأن من هو خصمها، الأفعى الأرملة لم تتنفس بأي كلمة عن هذا الأمر لأي شخص لذا إعتقد ليلين أنه فقط عندما يصلون إلى عالم الظل ستخبره بكل شيء.
“أنا مستعد للتصرف في أي وقت” أجاب ليلين.
*أوووو! أوووو! د*.
الكواكب النجمية – هذا هو المفهوم الذي لدى السحرة القدامى للكون البعيد، إنها تمثل اللامحدودية للفضاء بحدوده اللامتناهية وقد ظل السحرة القدماء مغرمين جميعًا بإستكشاف وإستغلال الكواكب النجمية، إن الكواكب النجمية مليئة بالعديد من الأبعاد والعوالم والكواكب وحتى الأماكن الخاصة حيث توجد بقايا السحرة القدماء، لكنها مليئة بالمخاطر والتدفق الفوضوي للفضاء ما يجعل من الصعب حتى على الرتبتين 5 و6 من السحرة البقاء على قيد الحياة، من العبث التحدث عن المخلوقات الغريبة والوحشية هنا فخلال العصور القديمة إستخدم السحرة تحت الرتبة 7 بوابات نجمية لإستكشاف الكواكب النجمية رغم أن الخطر موجود في كل مكان في رحلاتهم الإستكشافية، ومع ذلك بالنسبة لهذين الشخصين اللذين يتجولان عبر النهر النجمي فإن الخطر الذي كان كافياً لإبادة فيلق من السحرة العظماء لم يكن أكثر من بعض الترفيه في أوقات فراغهم.
وقف ليلين على طريق ضوء النجوم وشاهد مخلوقًا ضخمًا ذا ذيل طويل للغاية يتحرك بإهتمام.
تشكلت من الألف الثعابين لكن ليلين شعر أن هذا شكل حقيقي وليس صورتها الرمزية، شم رائحة عذراء بالإضافة إلى تموجات الشعر الحريري – وأهم شيء هو العلاقة الحميمة بين سلالة الدم، أعطت كل سلالتها شعورًا بأنها مفضلة من قبل الآلهة ومع ذلك بغض النظر عن مدى جمالها لا تزال مجرد شريك تعاوني لليلين.
لا يمكن وصف بنية الكائن الحي بالإحصائيات فقط فهو بنفس حجم جسم الأفعى النجمي تقريبًا مع جلد بني داكن مطبوع بحراشف، لديه آلاف الأقدام العملاقة تحت جسده الدهني وشكله غريب وملتوي مع ستة أزواج من الأجنحة المكسورة على ظهره، قامت عيونه ذات اللون الأخضر الفاتح بمسح ضوئي جشع عبر المناطق المحيطة به وأحيانًا ما يسحب لسانه الضخم العديد من الكائنات العائم حتى الكائنات النجمية الأقوى غير قادرة على الهروب من هذا المصير.
تشكلت من الألف الثعابين لكن ليلين شعر أن هذا شكل حقيقي وليس صورتها الرمزية، شم رائحة عذراء بالإضافة إلى تموجات الشعر الحريري – وأهم شيء هو العلاقة الحميمة بين سلالة الدم، أعطت كل سلالتها شعورًا بأنها مفضلة من قبل الآلهة ومع ذلك بغض النظر عن مدى جمالها لا تزال مجرد شريك تعاوني لليلين.
بعد رؤية ليلين والأفعى الأرملة قام الوحش الضخم بشخير وإنفجر من فتحات أنفه عمودين مدمرين من الدخان بموجة من ذيله إختفوا في عمق المستوى النجمي.
سلاح قوة الأصل الخاص به قد إكتمل الآن سيحتاج إلى وقت لصب القوانين ونحتها وهو أمر لا يمكن التسرع فيه، ومع ذلك قد تتجاوز معركته الحالية معركة الوجود العادي من الرتبة 8 مما يجعل من الممكن جدًا له الهروب بحياته، بالإضافة إلى ذلك إذا كان قادرًا على سحب الأفعى الأرملة إلى عالم الأحلام فهو متأكد من أنه سيكون قادرًا على تعليمها درسًا لا يُنسى، مع ثقته في قوته الخاصة تجرأ ليلين الآن على الكشف عن نفسه الحقيقية أمام الأفعى الأرملة بعد كل شيء لم يقتصر خصومه على وجودات القوانين داخل عالم الظل، في أعماق قلب ليلين لم يثق في الأفعى الأرملة حتى لو وقع عقدًا مع عالم الأحلام كشاهد له.
قدمت الأفعى الأرملة المخلوق إلى ليلين “هذا ميركسينام منظف الشوارع للكواكب النجمية… يتغذى على القمامة الفاسدة للكواكب النجمية وله مزاج لطيف…”.
“أنا مستعد للتصرف في أي وقت” أجاب ليلين.
“لقد رأيت وصفه من قبل في كتب حول العالم النجمي ولكن هذه هي المرة الأولى التي أراه شخصيًا…” نظر ليلين إلى الجسم الهائل لميركسينام وعيناه مليئة بالندم الخافت.
قدمت الأفعى الأرملة المخلوق إلى ليلين “هذا ميركسينام منظف الشوارع للكواكب النجمية… يتغذى على القمامة الفاسدة للكواكب النجمية وله مزاج لطيف…”.
جسم المخلوق بحجم الكوكب تقريبًا لذلك بإمكانه البقاء على قيد الحياة فقط على كمية الطعام التي سيحصل عليها في الكواكب النجمية.
هذا السر فقط معروف للعديد من الوجودات القديمة مثل الأفعى الأرملة فهم مثل مقابر الكنز للسحرة القدماء حتى ولو جزء واحد من الأخبار يمكن أن يدفع الآخرين إلى الجنون.
“أيضًا يمتلك ميركسينام القدرة على إنشاء ثقوب دودية نجمية بإتباعها ربما يمكننا توفير بعض الوقت”.
لا يمكن وصف بنية الكائن الحي بالإحصائيات فقط فهو بنفس حجم جسم الأفعى النجمي تقريبًا مع جلد بني داكن مطبوع بحراشف، لديه آلاف الأقدام العملاقة تحت جسده الدهني وشكله غريب وملتوي مع ستة أزواج من الأجنحة المكسورة على ظهره، قامت عيونه ذات اللون الأخضر الفاتح بمسح ضوئي جشع عبر المناطق المحيطة به وأحيانًا ما يسحب لسانه الضخم العديد من الكائنات العائم حتى الكائنات النجمية الأقوى غير قادرة على الهروب من هذا المصير.
هذا السر فقط معروف للعديد من الوجودات القديمة مثل الأفعى الأرملة فهم مثل مقابر الكنز للسحرة القدماء حتى ولو جزء واحد من الأخبار يمكن أن يدفع الآخرين إلى الجنون.
قدمت الأفعى الأرملة المخلوق إلى ليلين “هذا ميركسينام منظف الشوارع للكواكب النجمية… يتغذى على القمامة الفاسدة للكواكب النجمية وله مزاج لطيف…”.
–+–
“بالطبع لا” قالت الأفعى الأرملة بنبرة واضحة وناعمة كل من سيسمعها سيفقد نفسه دون وعي.
– ترجمة : Ozy.
“أنا مستعد للتصرف في أي وقت” أجاب ليلين.
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
