استعادة
بمساعدة (بعلزيفون) “الخائن”، كان (ليلين) أول من دخل البعد المصغر.
“قد يكون الإله قد غادر، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أنه فخ. إلى جانب ذلك، إذا دمجنا قواتنا…”
القوة المكانية القوية ومضت في هذا المكان، وكان بالكاد يستطيع أن يحتفظ بتوازنه. كان هذ عالم من الحمم البركانية، وكان في قلبها شيطان ضخم نائم بعمق.
“أخشى أنه ليس كذلك. فبعد كل شيء، لم يصل الميثاق بعد إلى مرحلة التنفيذ…”
ارتفع صدر هذا الجبل صعودًا وهبوطًا في نومه، وأجنحته الشيطانية وعيونه العملاقة ترتجف بقوة حياة قوية.
“من عالم المجوس إلى عالم المطهر، والعودة إلى عالم الآلهة والجحيم التسعة. نظر (ليلين) إلى (بيلزبوب)، وهو يتنهد على مرأى من عدوه.
“الجسم الحقيقي ل (بيلزبوب)!” ابتهج شياطين الحفرة الذين رأوا هذا المشهد بصوت عالٍ، واشتعلت النار في أعينهم بشدة. كان أمامهم عرش مستوي كامل من الجحيم.
“إذن هو هنا!” لم يتردد (ليلين) أكثر من ذلك، حيث ضغط على المنطقة أمام تمثال (بيلزبوب).
ومع ذلك، أبطأ (ليلين) خطواته، وتوقف. كان قد حقق أهدافه بالفعل في اللحظة التي دخل فيها العالم المصغر.
صرخ (مامّون) و(صامويل): “دعونا نعود، يجب أن يكون هناك فوضى في جانبنا الآن…”
“إنه ينبض بالحياة لدرجة أنه كاد أن يخدعني، لكن…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي في عيون ليلين، وبعد ذلك غادر واختفى دون أدنى تردد.
بدأ الشكل العملاق للشيطان في الذوبان داخل الحمم البركانية، وتحول إلى سائل أسود متعفن عالق على أجساد الشياطين ويتسبب في تآكلها.
مع اختفاء المجال والقوة الإلهية التي كانت تطرد شياطين الحفرة الذين تبقوا، استطاعوا دخول البعد المصغر أيضا.
ترجمة
“ماذا نفعل الآن؟ يبدو أن الإله قد غادر، هل يمكن أن يكون هذا فخاً؟” رمش (زابان).
“أوه لا، ليس على الإطلاق أصدقائي.”
ربما بدا (بيلزبوب) قوياً هنا، لكنه ما زال يطمع في سلطته كثيراً.
رأى الآخرون أن المشهد الذي أمامهم كان جيدًا جدًا ليكون صحيحًا، وخططوا للتراجع.
“ماذا عن إرسال بعض علف المدفع لمعرفة ما إذا كان هو الشيء الحقيقي؟” اقترح شيطان من الجانب. جسده كان يلقي النيران من حين لآخر.
“أنتم حفنة من الجبناء، والآن كل شيء ملكي… هاها…” حتى عندما أصبح بقية الشياطين مترددين، ضحك أحد شياطين الحفرة بجنون واندفع إلى البعد المصغر.
لقد قام بعدة محاولات لنسخ عمل بلورة الابعاد قبل ذلك في عالم الماجوس، والآن يبدو أنه تلك المحاولات قد أثمرت. بدأت الأنماط الرونية في الظهور من أطراف أصابع (ليلين)، مما شكل نمطًا غامضا ومعقدًا. كانت الأنماط مجتمعة معًا، مما شكل حرفًا دائريًا غامضا.
بعد ذلك، انضمّ شياطين الحفرة الآخرون أيضًا.
كان الأمر وكأنهم هضموا في معدة وحش غريب، السائل الأسود هو حمض المعدة. زأر هذا الوحش الجديد عندما تشكلت قوة الشفط في فمه.
“كان (بيرزا) أول من دخل. لم أكن أخطط للارتقاء العام المقبل على اي حال تنهد شيطان آخر:” سأغادر… ” كانت الشياطين تندفع دون تفكير.
ومع ذلك، أبطأ (ليلين) خطواته، وتوقف. كان قد حقق أهدافه بالفعل في اللحظة التي دخل فيها العالم المصغر.
ومع ذلك، لم يكن الشياطين اغبياء. كان لديهم ذكاء كبير.
“كان (بيرزا) أول من دخل. لم أكن أخطط للارتقاء العام المقبل على اي حال تنهد شيطان آخر:” سأغادر… ” كانت الشياطين تندفع دون تفكير.
“أشم رائحة فخ أيضًا. اعذرني، سأعذر نفسي…”
قفز (ليفيستوس) و(مامّون) و(صامويل) أمامه في نفس الوقت.
الشياطين الذين دخلوا هذا المكان كانوا غير محظوظين، كانوا يؤدون بشكل سيء وخافوا من حفلة التقييم التالي وبالتالي أرادوا إثبات همتهم.
رأى الآخرون أن المشهد الذي أمامهم كان جيدًا جدًا ليكون صحيحًا، وخططوا للتراجع.
“لقد وجدتك أخيرًا، (بيلزبوب)…” تمتم (ليلين).
“قد يكون الإله قد غادر، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أنه فخ. إلى جانب ذلك، إذا دمجنا قواتنا…”
“كان (بيرزا) أول من دخل. لم أكن أخطط للارتقاء العام المقبل على اي حال تنهد شيطان آخر:” سأغادر… ” كانت الشياطين تندفع دون تفكير.
حتى أن المزيد من الشياطين أصبحوا قلقين، في محاولة لإقناع أقرانهم.
القوة المكانية القوية ومضت في هذا المكان، وكان بالكاد يستطيع أن يحتفظ بتوازنه. كان هذ عالم من الحمم البركانية، وكان في قلبها شيطان ضخم نائم بعمق.
*دمدمة! * ومع ذلك، حدث تغيير مرعب في البعد المصغر. رعد بصوت عالٍ ومشوه، كما لو أنه يتحول إلى وحش مرعب. المدخل أمامهم تحول إلى فم وحشي.
الشياطين الذين دخلوا هذا المكان كانوا غير محظوظين، كانوا يؤدون بشكل سيء وخافوا من حفلة التقييم التالي وبالتالي أرادوا إثبات همتهم.
*انفجار! * كونه أول من يندفع ويلمس الجسم الحقيقي انفجر (بيرزا) في سحابة من الدخان.
“إنه ينبض بالحياة لدرجة أنه كاد أن يخدعني، لكن…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي في عيون ليلين، وبعد ذلك غادر واختفى دون أدنى تردد.
بدأ الشكل العملاق للشيطان في الذوبان داخل الحمم البركانية، وتحول إلى سائل أسود متعفن عالق على أجساد الشياطين ويتسبب في تآكلها.
“ماذا عن إرسال بعض علف المدفع لمعرفة ما إذا كان هو الشيء الحقيقي؟” اقترح شيطان من الجانب. جسده كان يلقي النيران من حين لآخر.
“آآه…هذا…” صرخ الشياطين خارج البعد.
[بيييييب! عرض البيانات عن بلورة الابعاد…] رقاقة الذكاء الاصطناعي بدأت بإرسال كمية كبيرة من المعلومات إلى ذاكرة (ليلين).
كان الأمر وكأنهم هضموا في معدة وحش غريب، السائل الأسود هو حمض المعدة. زأر هذا الوحش الجديد عندما تشكلت قوة الشفط في فمه.
“من المؤسف جدًا أن فخك كان به عيب واحد لا يمكنك إنكاره!” ابتسمت عيون (ليلين).
“اللعنة، إنه فخ! أسرع وغادر!” (زابان) من الثمانية المظلمين صرخ وهو يهرب، لكنه سرعان ما اكتشف أن القوة قد زادت لتشمله.
[بيييييب! عرض البيانات عن بلورة الابعاد…] رقاقة الذكاء الاصطناعي بدأت بإرسال كمية كبيرة من المعلومات إلى ذاكرة (ليلين).
غطى الفم العملاق السماء والأرض، كما لو كان يريد ابتلاع كل شيء في الداخل. العديد من الشياطين ماتوا بسبب السائل الأسود.
ومع ذلك، أبطأ (ليلين) خطواته، وتوقف. كان قد حقق أهدافه بالفعل في اللحظة التي دخل فيها العالم المصغر.
هذا الوحش لم يهدأ إلا بعد التهام الكثير منهم، وامتص الطاقة الشريرة التي هضمها ثم أرسلت طاقتها إلى موقع معين.
بدأ الشكل العملاق للشيطان في الذوبان داخل الحمم البركانية، وتحول إلى سائل أسود متعفن عالق على أجساد الشياطين ويتسبب في تآكلها.
……
“لم أخطط أبدًا ضد أتباعك، فقد تم الاتفاق على ذلك قبل أن يدخل (بيلزبوب) في نومه العميق. لقد نصب فخًا قبل ذلك لدعوة عدو معين للدخول، وإذا كان قادرًا على التهامه بنجاح، فيمكنه الشفاء من إصاباته والحفاظ على النظام في (ديس) ومع ذلك، بدا أنه لم يستطيع خداع ذلك العدو…”
في المستوى التاسع من (باتور)، (نسيوس).
“كان (بيرزا) أول من دخل. لم أكن أخطط للارتقاء العام المقبل على اي حال تنهد شيطان آخر:” سأغادر… ” كانت الشياطين تندفع دون تفكير.
(أسموديوس) كان على قمة قلعة مالشيم العظيمة، يتنهد.
لا يمكن للمرء أن ينقل الطاقة لمسافة بعيدة، وكان (بيلزبوب) نفسه سيد التكتيكات. المكان الأكثر خطورة سيكون أيضا الأكثر أمانا!
قفز (ليفيستوس) و(مامّون) و(صامويل) أمامه في نفس الوقت.
لم يظن أبداً أن هذا الشرير سيصبح ضعيفاً جداً الي هذه الحالة، فقد انخفض (بيلزبوب) إلى حجم الرضيع. الأنابيب الوهمية ربطت جسده بالوحش الذي ظهر في البعد المصغر، وهو يمتص القوة التي التهمها.
“أتباعنا، ماذا فعلت بهم؟”
الشياطين الذين دخلوا هذا المكان كانوا غير محظوظين، كانوا يؤدون بشكل سيء وخافوا من حفلة التقييم التالي وبالتالي أرادوا إثبات همتهم.
هز (أسموديوس) كتفيه: “كان لإكمال عقد أبرمته مع (بيلزبوب)… “.
طن الحجر المنقوش بدوامات صغيرة عندما بدأ يندمج في التمثال. كان مثل شيء جري إسقاطه في الماء كما أنها فتحت صدع في الفضاء.
“لم أخطط أبدًا ضد أتباعك، فقد تم الاتفاق على ذلك قبل أن يدخل (بيلزبوب) في نومه العميق. لقد نصب فخًا قبل ذلك لدعوة عدو معين للدخول، وإذا كان قادرًا على التهامه بنجاح، فيمكنه الشفاء من إصاباته والحفاظ على النظام في (ديس) ومع ذلك، بدا أنه لم يستطيع خداع ذلك العدو…”
بدأ الشكل العملاق للشيطان في الذوبان داخل الحمم البركانية، وتحول إلى سائل أسود متعفن عالق على أجساد الشياطين ويتسبب في تآكلها.
“أي أنك كنت تخدعنا كل هذه الفترة؟” تعززت الهالة المتجمدة حول (ليفيستوس).
“كان (بيرزا) أول من دخل. لم أكن أخطط للارتقاء العام المقبل على اي حال تنهد شيطان آخر:” سأغادر… ” كانت الشياطين تندفع دون تفكير.
“أوه لا، ليس على الإطلاق أصدقائي.”
غطى الفم العملاق السماء والأرض، كما لو كان يريد ابتلاع كل شيء في الداخل. العديد من الشياطين ماتوا بسبب السائل الأسود.
ابتسم (أسموديوس) بخبث، “لا تزال الاتفاقية التي أقسمت على (ستيكس) سارية المفعول. لو تمكن مرؤوسيك من فهم نقاط ضعف (بيلزبوب) وتولوا الأمر، لكنت قد اعترفت بذلك بالتأكيد. ومع ذلك، فشلوا وأصبحوا طعام لحاكم (باتور). الأمر ليس بهذه الخطورة، أليس كذلك؟”
ملأت قوة الأحلام الحمراء الداكنة المساحة بأكملها، وشكلت شكلا بيضاويا. بدأت البيضة في الخفقان قليلاً، كما لو كانت على قيد الحياة وتتنفس.
“مما يعني أننا ساعدنا (بيلزبوب) على التعافي مقابل لا شيء في المقابل؟ اللعنة!”
“لذلك أراد أن يلتهمني من خلال هذا الفخ للتعافي؟” ظهرت شخصية (ليلين) على قمة البرج الحديدي، حيث تسببت قوته الإلهية في عدم تأثر المنطقة المحيطة به.
صرخ (مامّون) و(صامويل): “دعونا نعود، يجب أن يكون هناك فوضى في جانبنا الآن…”
ومع ذلك، لم يكن الشياطين اغبياء. كان لديهم ذكاء كبير.
“أخشى أنه ليس كذلك. فبعد كل شيء، لم يصل الميثاق بعد إلى مرحلة التنفيذ…”
“أي أنك كنت تخدعنا كل هذه الفترة؟” تعززت الهالة المتجمدة حول (ليفيستوس).
غمض (أسموديوس) عينيه، كما لو كان كل شيء في الجحيم التاسع قد وضع أمامه، “من فضلكم، دعونا ننتظر…”
لقد قام بعدة محاولات لنسخ عمل بلورة الابعاد قبل ذلك في عالم الماجوس، والآن يبدو أنه تلك المحاولات قد أثمرت. بدأت الأنماط الرونية في الظهور من أطراف أصابع (ليلين)، مما شكل نمطًا غامضا ومعقدًا. كانت الأنماط مجتمعة معًا، مما شكل حرفًا دائريًا غامضا.
“لذلك أراد أن يلتهمني من خلال هذا الفخ للتعافي؟” ظهرت شخصية (ليلين) على قمة البرج الحديدي، حيث تسببت قوته الإلهية في عدم تأثر المنطقة المحيطة به.
في المستوى التاسع من (باتور)، (نسيوس).
نظر إلى الوحش وهو يلتهم شياطين الحفرة دون مبالاة، وتوهجت عيناه. كان قد أكد أن هذا فخ نصبه (بيلزبوب)، بهدف الإيقاع به شخصيا حتى يتمكن (بيلزبوب) من استعادة قوته وسلطته المفقودة.
“لذلك أراد أن يلتهمني من خلال هذا الفخ للتعافي؟” ظهرت شخصية (ليلين) على قمة البرج الحديدي، حيث تسببت قوته الإلهية في عدم تأثر المنطقة المحيطة به.
ومع ذلك، حتى لو فشلت خطة (بيلزبوب)، فقد تمكن من التهام الكثير من الشياطين. لقد غذوا شفائه الآن حتى لو كان ابتلاع (ليلين)أكثر فعالية له، فقد كان هذا أفضل من لا شيء.
“لكنني ما زلت لا أستطيع الشعور بوجودك. لا يوجد أي أثر لهالتك هنا…”
“من المؤسف جدًا أن فخك كان به عيب واحد لا يمكنك إنكاره!” ابتسمت عيون (ليلين).
بعد ذلك، انضمّ شياطين الحفرة الآخرون أيضًا.
“الحقيقة هي أنك دخلت بالفعل في نوم عميق. أنت يُمْكِنُ أَنْ فقط تَضِعَ هذا الفخِّ في عجلة، لَكنَّك لا تَستطيعُ أَنْ تُسيطرَ عليه مِنْ الخلفيةِ. انها خطة ضعيفة قليلا
“لم أخطط أبدًا ضد أتباعك، فقد تم الاتفاق على ذلك قبل أن يدخل (بيلزبوب) في نومه العميق. لقد نصب فخًا قبل ذلك لدعوة عدو معين للدخول، وإذا كان قادرًا على التهامه بنجاح، فيمكنه الشفاء من إصاباته والحفاظ على النظام في (ديس) ومع ذلك، بدا أنه لم يستطيع خداع ذلك العدو…”
“أما بالنسبة لخطأك القاتل… فإن الطاقة التي امتصها هذا الوحش يتم نقلها إليك عبر نفق إلى مكان قريب!”
ومع ذلك، أبطأ (ليلين) خطواته، وتوقف. كان قد حقق أهدافه بالفعل في اللحظة التي دخل فيها العالم المصغر.
لا يمكن للمرء أن ينقل الطاقة لمسافة بعيدة، وكان (بيلزبوب) نفسه سيد التكتيكات. المكان الأكثر خطورة سيكون أيضا الأكثر أمانا!
مع اختفاء المجال والقوة الإلهية التي كانت تطرد شياطين الحفرة الذين تبقوا، استطاعوا دخول البعد المصغر أيضا.
“لكنني ما زلت لا أستطيع الشعور بوجودك. لا يوجد أي أثر لهالتك هنا…”
“الجسم الحقيقي ل (بيلزبوب)!” ابتهج شياطين الحفرة الذين رأوا هذا المشهد بصوت عالٍ، واشتعلت النار في أعينهم بشدة. كان أمامهم عرش مستوي كامل من الجحيم.
حدقت عيون (ليلين)، “هناك طريقة واحدة فقط لحدوث ذلك، بلورة الابعاد. استخدمتها لإنشاء مساحة صغيرة من الفراغ، صحيح؟ بهذه الطريقة، حتى لو لم تكن في (ديس)، فأنت لا تزال قريبًا “.
هز (أسموديوس) كتفيه: “كان لإكمال عقد أبرمته مع (بيلزبوب)… “.
“رقاقة!” أمر (ليلين).
“ماذا نفعل الآن؟ يبدو أن الإله قد غادر، هل يمكن أن يكون هذا فخاً؟” رمش (زابان).
[بيييييب! عرض البيانات عن بلورة الابعاد…] رقاقة الذكاء الاصطناعي بدأت بإرسال كمية كبيرة من المعلومات إلى ذاكرة (ليلين).
“إنه ينبض بالحياة لدرجة أنه كاد أن يخدعني، لكن…” ومض ضوء رقاقة الذكاء الاصطناعي في عيون ليلين، وبعد ذلك غادر واختفى دون أدنى تردد.
لقد قام بعدة محاولات لنسخ عمل بلورة الابعاد قبل ذلك في عالم الماجوس، والآن يبدو أنه تلك المحاولات قد أثمرت. بدأت الأنماط الرونية في الظهور من أطراف أصابع (ليلين)، مما شكل نمطًا غامضا ومعقدًا. كانت الأنماط مجتمعة معًا، مما شكل حرفًا دائريًا غامضا.
“أخشى أنه ليس كذلك. فبعد كل شيء، لم يصل الميثاق بعد إلى مرحلة التنفيذ…”
[بدء النسخ المتماثل من بلورة الابعاد، والبحث عن أي موجات مماثلة…] بالنظر إلى إشعار الرقاقة، نزل (ليلين) إلى الأرض وتحرك نحو تمثال (بيلزبوب). كان الوحش من البعد المصغر قد مزق القصر بأكمله إلى رماد، ولكن هذه المنطقة قد نجت من هذا التدمير.
كان الأمر وكأنهم هضموا في معدة وحش غريب، السائل الأسود هو حمض المعدة. زأر هذا الوحش الجديد عندما تشكلت قوة الشفط في فمه.
[اكتمل البحث، تحديد موقع الهدف: تم] اعلنت الرقاقة
مع اختفاء المجال والقوة الإلهية التي كانت تطرد شياطين الحفرة الذين تبقوا، استطاعوا دخول البعد المصغر أيضا.
“إذن هو هنا!” لم يتردد (ليلين) أكثر من ذلك، حيث ضغط على المنطقة أمام تمثال (بيلزبوب).
“ماذا عن إرسال بعض علف المدفع لمعرفة ما إذا كان هو الشيء الحقيقي؟” اقترح شيطان من الجانب. جسده كان يلقي النيران من حين لآخر.
طن الحجر المنقوش بدوامات صغيرة عندما بدأ يندمج في التمثال. كان مثل شيء جري إسقاطه في الماء كما أنها فتحت صدع في الفضاء.
“أوه لا، ليس على الإطلاق أصدقائي.”
هذا المكان كان صغيرا جدا. كانت هناك هالة من الشر المتطرف هنا، تشع من قبل جسم الشيطان الذي كان ملتفًا حول نفسه في المركز.
هذا الوحش لم يهدأ إلا بعد التهام الكثير منهم، وامتص الطاقة الشريرة التي هضمها ثم أرسلت طاقتها إلى موقع معين.
“لقد وجدتك أخيرًا، (بيلزبوب)…” تمتم (ليلين).
(أسموديوس) كان على قمة قلعة مالشيم العظيمة، يتنهد.
لم يظن أبداً أن هذا الشرير سيصبح ضعيفاً جداً الي هذه الحالة، فقد انخفض (بيلزبوب) إلى حجم الرضيع. الأنابيب الوهمية ربطت جسده بالوحش الذي ظهر في البعد المصغر، وهو يمتص القوة التي التهمها.
حدقت عيون (ليلين)، “هناك طريقة واحدة فقط لحدوث ذلك، بلورة الابعاد. استخدمتها لإنشاء مساحة صغيرة من الفراغ، صحيح؟ بهذه الطريقة، حتى لو لم تكن في (ديس)، فأنت لا تزال قريبًا “.
استيقظ عقله ببطء، وبدأ على الفور في إثارة مشاعر الخوف والقلق عند رؤية (ليلين).
ارتفع صدر هذا الجبل صعودًا وهبوطًا في نومه، وأجنحته الشيطانية وعيونه العملاقة ترتجف بقوة حياة قوية.
“من عالم المجوس إلى عالم المطهر، والعودة إلى عالم الآلهة والجحيم التسعة. نظر (ليلين) إلى (بيلزبوب)، وهو يتنهد على مرأى من عدوه.
كان الأمر وكأنهم هضموا في معدة وحش غريب، السائل الأسود هو حمض المعدة. زأر هذا الوحش الجديد عندما تشكلت قوة الشفط في فمه.
بدأت الرونية القرمزية بتغطية جسده، كما ظهرت العين العمودية بين حواجبه.
“امتصاص الكابوس -آكل الأحلام!” استخدم ليلين أفضل طريقة امتصاص كانت لديه بعالم الآلهة.
“أوه لا، ليس على الإطلاق أصدقائي.”
ملأت قوة الأحلام الحمراء الداكنة المساحة بأكملها، وشكلت شكلا بيضاويا. بدأت البيضة في الخفقان قليلاً، كما لو كانت على قيد الحياة وتتنفس.
بمساعدة (بعلزيفون) “الخائن”، كان (ليلين) أول من دخل البعد المصغر.
“امتصاص الكابوس -آكل الأحلام!” استخدم ليلين أفضل طريقة امتصاص كانت لديه بعالم الآلهة.
***********************************
ربما بدا (بيلزبوب) قوياً هنا، لكنه ما زال يطمع في سلطته كثيراً.
ترجمة
بدأت الرونية القرمزية بتغطية جسده، كما ظهرت العين العمودية بين حواجبه.
EgY RaMoS
*دمدمة! * ومع ذلك، حدث تغيير مرعب في البعد المصغر. رعد بصوت عالٍ ومشوه، كما لو أنه يتحول إلى وحش مرعب. المدخل أمامهم تحول إلى فم وحشي.
“من عالم المجوس إلى عالم المطهر، والعودة إلى عالم الآلهة والجحيم التسعة. نظر (ليلين) إلى (بيلزبوب)، وهو يتنهد على مرأى من عدوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
