نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1011

حاوية الأرواح

حاوية الأرواح

سنة 37671 بتقويم عالم الآلهة، مع خمسة آلاف قرصان فقط، كان “ليلين فولين” قد احتل جزيرة “دانبرك” التي كان عدد سكانها أكثر من مليوني نسمة، ودمر إمبراطورية “ساكارتس” لإنشاء مملكته. وأصبح هو نفسه نصف إله، وأصبح أحد كبار المسؤولين في عالم الآلهة.

بعد إنشاء البلد الجديد تقريبًا، تم إرسال عشرين فتاة من أنقى وأجمل سكان جزيرة “دانبرك” إلى القصر.

اندهش الكثيرون. كان هذا الشاب يبلغ من العمر 26 عامًا فقط، ومع ذلك فقد حقق شيئًا مذهلاً للغاية.

“أرواح أتباع “أكابان” … لم أفكر أبدًا في أنني سأكون محظوظًا جدًا للعثور عليهم الرغم من أنها ليست بهذا الحجم الكبير، إلا أنها لا تزال أفضل بكثير من معظم أسلحة أنصاف الآلهة … ‘كانت مهمة استيعاب أرواح الأتباع هي مهمة النفوس الإلهية. سواء تحول التابعين الأتقياء إلى أرواح شجاعة أو أرواح مقدسة، فقد كانوا جميعًا عونًا عظيمًا لآلهتهم. بطبيعة الحال، لن يتم التخلي عنهم بسهولة.

أحاط العديد من صائدي الشياطين النخبة والفرسان بمجموعة من عربات الخيول الفاخرة في مدينة “فولين” الجديدة. كانت شعارات الفرسان وعلم القافلة تحمل رمزا ملكيا لثعبان عملاق.

 

“لقد تمت العناية بالوباء، وبدأنا في حرث الأرض وزراعتها. نحن نقوم بعمل رائع! ” قام ليلين بإزاحة ستائر العربة، وهو يحدق في الحقول الخضراء مع لمحة من الرضا على وجهه.

بعد إنشاء البلد الجديد تقريبًا، تم إرسال عشرين فتاة من أنقى وأجمل سكان جزيرة “دانبرك” إلى القصر.

ركعت القديسة “باربرا” إلى جانبه مع عدد من الخادمات الجميلات، وأعينهم مليئة بالحماسة التي لا يمكن إخفاؤها. ستحكم الإمبراطورية بواسطة إلهها شخصيا. كان هذا مرسوم كنيسة الثعبان العملاق.

<<<تذكير عند موت أحد تابعي الالهة من المفترض أن تذهب روحه لمملكة إلهه>>>>

بعد إنشاء البلد الجديد تقريبًا، تم إرسال عشرين فتاة من أنقى وأجمل سكان جزيرة “دانبرك” إلى القصر.

EgY RaMoS

لا يبدو أن مثل هذه الأشياء ستتوقف في أي وقت. لم يرفض “ليلين” مثل هذه الأمور. إلى جانب ذلك، كان هذا يناسب معاييره بشكل أفضل.

 

كان يسافر حاليًا ليظهر قوته للإمبراطورية بأكملها. كما أن منظره وهيئته ستجتذب المزيد من التابعين. طور “ليلين” فهماً أفضل لوضع الجزيرة من خلال رحلاته، وفي الوقت نفسه طبع قوة الإمبراطورية بعمق في قلوب السكان الأصليين.

 

هذه هي أخصب أرض في الإمبراطورية، وهي قريبة من العاصمة الإمبراطورية. قالت “باربرا” وعيناها تلمعان.

“هناك ما لا يقل عن مليون روح …” بعد أن قدر عدد النفوس داخل الحاوية، صدم “ليلين” مرة أخرى من تراكمات “أكابان”.

“إنه لأمر رائع أن يكون لديهم معرفة جيدة في هذا المجال، خاصة عندما يتعلق الأمر بهذه الأمور …” فهم “ليلين” مخططات تابعيه مثل ظهر يده. عند سماع ما قالته “باربرا”، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان يضحك أم يبكي. ومع ذلك، كانت هذه الأشياء أيضًا جزءًا من طريق الإيمان، وكان على “ليلين” أن يفكر في خياراته بعناية.

 

“بناءً على الطريقة التي تسير بها الأمور، يجب أن نكون قادرين على تجاوز المجاعة هذا العام جيدًا …” بعد القيام بدوريات في جميع أنحاء البلاد، كان “ليلين” في مزاج أفضل. في حين أن الوباء قد أثر بشكل كبير على النظام المجتمعي، كان النشاط يعود ببطء لمستوياته الطبيعية. بفضل تراكمات إمبراطورية “ساكارتس” على مر السنين، كان هذا البلد الجديد يسير في اتجاه أفضل.

كانت كنيسة “أكابان” في السابق مركز قوة العاصمة. تم إعادة تصميمه ليصبح مقرًا لكنيسة الثعبان العملاق بعد الحرب، وهو مخصص لعبادة “ليلين”. كان “ليلين” يقف في موقع المذبح القديم، ويراقب قطعة ضخمة من حجر السج على قاعدة التمثال.

الكثير من الأشياء تحدد قوة الإمبراطورية. هناك السكان والزراعة والاقتصاد والجيش والإيمان … “قام “ليلين” بضرب ذقنه” لدي 50 ألف جندي متمركزين في العاصمة. مع وجود جزيرة “دانبرك” نفسها التي لا يتجاوز عدد سكانها 900000 نسمة، فهي بالتأكيد أعظم جيش. من ناحية أخرى، الاقتصاد سيكون مشكلة … تأثرت الزراعة والاقتصاد بالوباء، وسيستغرق الأمر بعض الوقت للعودة إلى طبيعتها. الأهم من ذلك، هناك إيمان … ”

لم يكن لدى “ليلين” أي شك في أنه إذا لم يفعل شيئًا، فإن الحكم الأساسي سوف يعود الي عاتق السكان الأصليين في أقل من ثلاثين عامًا. يمكن للغرباء فقط الانضمام، سواء كان ذلك بشكل سلبي أو نشط. لتغيير هذا كان عليه جلب بعض الأشخاص الجدد وقتل البعض الآخر. فقط من خلال جلب الناس من جزيرة “فولين” وقتل السكان الأصليين، يمكنه ضمان استقرار سلطته.

وجه “ليلين” ضربات قاتلة لأرواح الطوطم في جزيرة “دانبرك” وأرواح الطبيعة. تم القضاء على كل من لم يستسلم مع قبائلهم.

“هناك ما لا يقل عن مليون روح …” بعد أن قدر عدد النفوس داخل الحاوية، صدم “ليلين” مرة أخرى من تراكمات “أكابان”.

على الجانب الاخر مع خضوع العقرب الذهبي ل “ليلين” أصبح الباقي تابعًا له. أخذ ذلك جزءًا من الإيمان بالإمبراطورية.

************************************

 

هذا ما تعتمد عليه الآلهة الحقيقية. أنا ضعيف للغاية بالمقارنة بهم حاليا … “تنهد “ليلين” ولاحظ الحاوية. من الواضح أن هذه الأرواح كانت تعبد “أكابان” فقط، ولم تكن مفيدة “ليلين” إلا إذا دمرها ليأخذ أصولها الروحية. ومع ذلك، كان هذا هدرا للغاية.

كان “ليلين” أكثر من سعيد بحدوث ذلك. بعد كل شيء، كانت كنيسته لا تزال الأغلبية مع أكثر من 80 ٪ من الإيمان. يمكن لأرواح الطبيعة أن تقسم المتبقي فيما بينها.

لم يكن لدى “ليلين” أي شك في أنه إذا لم يفعل شيئًا، فإن الحكم الأساسي سوف يعود الي عاتق السكان الأصليين في أقل من ثلاثين عامًا. يمكن للغرباء فقط الانضمام، سواء كان ذلك بشكل سلبي أو نشط. لتغيير هذا كان عليه جلب بعض الأشخاص الجدد وقتل البعض الآخر. فقط من خلال جلب الناس من جزيرة “فولين” وقتل السكان الأصليين، يمكنه ضمان استقرار سلطته.

علاوة على ذلك، كان الآن نصف إله. كان لدى كهنته تعويذات إلهية، وهو شيء لا يمكن لكهنة الآلهة المحلية المقارنة به.

سنة 37671 بتقويم عالم الآلهة، مع خمسة آلاف قرصان فقط، كان “ليلين فولين” قد احتل جزيرة “دانبرك” التي كان عدد سكانها أكثر من مليوني نسمة، ودمر إمبراطورية “ساكارتس” لإنشاء مملكته. وأصبح هو نفسه نصف إله، وأصبح أحد كبار المسؤولين في عالم الآلهة.

ومن الواضح أنه لم يكن خائفًا من التنافس معهم. من المحتمل أن تُجبر هذه الآلهة على البقاء بالقرب منه دون أي خيار آخر لديهم.

“لقد وجدته أخيرًا … هل هذا هو مدفن “أكابان”؟” وضع “ليلين” يده على سطح الطوب الأسود، وأطلق على الفور إرادته الإلهية بمساحة ضخمة. اندفعت القوة الإلهية في الهواء، ومن الواضح أنها بدأت في التبدد بالفعل. العديد من النفوس الشفافة تتطلع إلى النوم على السطح، وبعضها لا يزال يذبل. ملأوا طبقة كاملة من المكان.

ثم هناك السياسة. لقد كافأ القراصنة بالفعل كثيرًا، بالأرض والعبيد والمكانة النبيلة. ومع ذلك، لا يزال عددهم أقل من رؤساء ونبلاء السكان الأصليين بكثير … ‘هز “ليلين” رأسه.

أحاط العديد من صائدي الشياطين النخبة والفرسان بمجموعة من عربات الخيول الفاخرة في مدينة “فولين” الجديدة. كانت شعارات الفرسان وعلم القافلة تحمل رمزا ملكيا لثعبان عملاق.

من موقعه كحاكم، كان حكم السكان الأصليون مشكلة كبيرة. من ناحية كان هناك أقل من خمسة آلاف اعترفوا بحكم شخصًا من خارج بلادهم مثله. كان الفرق يماثل الفارق بين قطرة ماء وبحيرة.

مع وجود أكثر من 900 ألف متابع، وهو عدد أكبر من أتباع بعض الآلهة الحقيقية، كان حجم العمل الذي يتعين عليه القيام به هائلاً ومعقدًا. ومع ذلك، استحوذت الرقاقة على كل العمل الشاق، مما جعل الأمور أكثر ملاءمة لـ “ليلين”.

لم يكن لدى “ليلين” أي شك في أنه إذا لم يفعل شيئًا، فإن الحكم الأساسي سوف يعود الي عاتق السكان الأصليين في أقل من ثلاثين عامًا. يمكن للغرباء فقط الانضمام، سواء كان ذلك بشكل سلبي أو نشط. لتغيير هذا كان عليه جلب بعض الأشخاص الجدد وقتل البعض الآخر. فقط من خلال جلب الناس من جزيرة “فولين” وقتل السكان الأصليين، يمكنه ضمان استقرار سلطته.

أحاط العديد من صائدي الشياطين النخبة والفرسان بمجموعة من عربات الخيول الفاخرة في مدينة “فولين” الجديدة. كانت شعارات الفرسان وعلم القافلة تحمل رمزا ملكيا لثعبان عملاق.

لسوء حظه لم يكن “ليلين” مجرد حاكم. كانت أولويته الأكبر هي إلهيته، ولن يؤدي ذبح السكان الأصليين إلا إلى تقليل قوة إيمانه. لن يفيده ذلك بل بالعكس سيضره على المدي البعيد.

على الجانب الاخر مع خضوع العقرب الذهبي ل “ليلين” أصبح الباقي تابعًا له. أخذ ذلك جزءًا من الإيمان بالإمبراطورية.

بينما كان يغزوهم في البداية، كان هؤلاء السكان الأصليون أعداء له وكان من الضروري تقليل أعدادهم. الآن، ومع ذلك، كانوا جزءًا من طريق صعوده إلى الألوهية. قتلهم فقد كل معنى.

حتى بالنسبة للإله الحقيقي، فإن هذا العمل الشاق كلفهم الكثير من الطاقة الالهية. حتى أن بعض الآلهة عينوا هذه المهمة أشخاصا اخرين وكلف البعض تجسداتهم لفعل ذلك. أدت رقاقة الذكاء الاصطناعي هذه المهام بشكل أفضل من معظم الآلهة، وفوق ذلك كان بإمكان “ليلين” الوثوق بها تمامًا دون خوف من الخيانة.

لم يهتم الإله إذا كان الشخص الذي يحكم الإمبراطورية مواطنًا أو غريبًا. كل ما يهم هو أنه حصل على نفس القدر من الإيمان. وبدعم الكنيسة، لن يسقط نسله إلى مستوى مجرد رموز أو دمى صورية. سيكون ذلك كافيا.

أحاط العديد من صائدي الشياطين النخبة والفرسان بمجموعة من عربات الخيول الفاخرة في مدينة “فولين” الجديدة. كانت شعارات الفرسان وعلم القافلة تحمل رمزا ملكيا لثعبان عملاق.

“لا توجد إمبراطورية أبدية، لكن الآلهة تعيش طويلاً”، تمتم “ليلين”. وبالمقارنة مع العمر الطويل للإله، فإن حتى أعظم الإمبراطوريات في التاريخ بدت قصيرة العمر.

هذه هي أخصب أرض في الإمبراطورية، وهي قريبة من العاصمة الإمبراطورية. قالت “باربرا” وعيناها تلمعان.

[بيييييب! اكتملت الاستجابة لصلوات اليوم. تعامل مع إجمالي 348،761 حالة، ومنح 13،286 تعويذة.] تسبب تقرير الرقاقة في ظهور ابتسامة على وجه “ليلين”.

حتى بالنسبة للإله الحقيقي، فإن هذا العمل الشاق كلفهم الكثير من الطاقة الالهية. حتى أن بعض الآلهة عينوا هذه المهمة أشخاصا اخرين وكلف البعض تجسداتهم لفعل ذلك. أدت رقاقة الذكاء الاصطناعي هذه المهام بشكل أفضل من معظم الآلهة، وفوق ذلك كان بإمكان “ليلين” الوثوق بها تمامًا دون خوف من الخيانة.

كان على الآلهة أن يعتنوا بصلوات تابعيهم، ويمنحوا التعاويذ الإلهية كل يوم. في حين أن روحه الإلهية الآن يمكن أن تتعامل بسرعة كافية للعناية بهذا بنفسها، فلن يكون الأمر سهلا. سوف يستنزف طاقته للقيام بهذا على مدار اليوم.

مع وجود أكثر من 900 ألف متابع، وهو عدد أكبر من أتباع بعض الآلهة الحقيقية، كان حجم العمل الذي يتعين عليه القيام به هائلاً ومعقدًا. ومع ذلك، استحوذت الرقاقة على كل العمل الشاق، مما جعل الأمور أكثر ملاءمة لـ “ليلين”.

 

<<<<تعيش الرقاقة حبيبة الملايين>>>>

افتقر أنصاف الآلهة إلى الممالك الإلهية، لذلك بنى الكثير منهم أسلحة أنصاف الآلهة أو أشياء أخرى لتكون حاويات يمكن أن تخزن أرواح أتباعهم. من الواضح أن “أكابان” كان محظوظًا جدًا لأنه عثر على مخزن.

حتى بالنسبة للإله الحقيقي، فإن هذا العمل الشاق كلفهم الكثير من الطاقة الالهية. حتى أن بعض الآلهة عينوا هذه المهمة أشخاصا اخرين وكلف البعض تجسداتهم لفعل ذلك. أدت رقاقة الذكاء الاصطناعي هذه المهام بشكل أفضل من معظم الآلهة، وفوق ذلك كان بإمكان “ليلين” الوثوق بها تمامًا دون خوف من الخيانة.

ثم هناك السياسة. لقد كافأ القراصنة بالفعل كثيرًا، بالأرض والعبيد والمكانة النبيلة. ومع ذلك، لا يزال عددهم أقل من رؤساء ونبلاء السكان الأصليين بكثير … ‘هز “ليلين” رأسه.

“مولاي!” بالعودة إلى إمبراطورهم، استقبل العديد من الخادمات الشابات والجميلات “ليلين” على الفور. كشف معظمهم عن ملابسهم المكشوفة، مما أظهر جلدهم الناعم في أكثر من موضع.

“بناءً على الطريقة التي تسير بها الأمور، يجب أن نكون قادرين على تجاوز المجاعة هذا العام جيدًا …” بعد القيام بدوريات في جميع أنحاء البلاد، كان “ليلين” في مزاج أفضل. في حين أن الوباء قد أثر بشكل كبير على النظام المجتمعي، كان النشاط يعود ببطء لمستوياته الطبيعية. بفضل تراكمات إمبراطورية “ساكارتس” على مر السنين، كان هذا البلد الجديد يسير في اتجاه أفضل.

بخلاف الفتيات اللواتي عرضتهن القبائل، فحتى الخادمات في قصر “ليلين” كن جيدات نوعًا ما. يمكن أن يكون البعض حتى من العائلات النبيلة. لم يكن “ليلين” يمانع في إجراء محادثة ودية معهم في اليوم العادي، ولكن الآن لديه شيء أكثر أهمية ليفعله.

<<<<مشيها محادثة ودية فيه أطفال هنا>>>>

 

كانت كنيسة “أكابان” في السابق مركز قوة العاصمة. تم إعادة تصميمه ليصبح مقرًا لكنيسة الثعبان العملاق بعد الحرب، وهو مخصص لعبادة “ليلين”. كان “ليلين” يقف في موقع المذبح القديم، ويراقب قطعة ضخمة من حجر السج على قاعدة التمثال.

“أرواح أتباع “أكابان” … لم أفكر أبدًا في أنني سأكون محظوظًا جدًا للعثور عليهم الرغم من أنها ليست بهذا الحجم الكبير، إلا أنها لا تزال أفضل بكثير من معظم أسلحة أنصاف الآلهة … ‘كانت مهمة استيعاب أرواح الأتباع هي مهمة النفوس الإلهية. سواء تحول التابعين الأتقياء إلى أرواح شجاعة أو أرواح مقدسة، فقد كانوا جميعًا عونًا عظيمًا لآلهتهم. بطبيعة الحال، لن يتم التخلي عنهم بسهولة.

كان لهذه الصخرة بريق معدني، وبدا مظهرها مثل الطوب الأسود. ومع ذلك، وجدت حواس “ليلين” الذكية شيئًا مختلفًا معها. لولا تدمير تمثال “أكابان”، لما أظهر نفسه أبدًا.

“مولاي!” بالعودة إلى إمبراطورهم، استقبل العديد من الخادمات الشابات والجميلات “ليلين” على الفور. كشف معظمهم عن ملابسهم المكشوفة، مما أظهر جلدهم الناعم في أكثر من موضع.

“لقد وجدته أخيرًا … هل هذا هو مدفن “أكابان”؟” وضع “ليلين” يده على سطح الطوب الأسود، وأطلق على الفور إرادته الإلهية بمساحة ضخمة. اندفعت القوة الإلهية في الهواء، ومن الواضح أنها بدأت في التبدد بالفعل. العديد من النفوس الشفافة تتطلع إلى النوم على السطح، وبعضها لا يزال يذبل. ملأوا طبقة كاملة من المكان.

“مولاي!” بالعودة إلى إمبراطورهم، استقبل العديد من الخادمات الشابات والجميلات “ليلين” على الفور. كشف معظمهم عن ملابسهم المكشوفة، مما أظهر جلدهم الناعم في أكثر من موضع.

“أرواح أتباع “أكابان” … لم أفكر أبدًا في أنني سأكون محظوظًا جدًا للعثور عليهم الرغم من أنها ليست بهذا الحجم الكبير، إلا أنها لا تزال أفضل بكثير من معظم أسلحة أنصاف الآلهة … ‘كانت مهمة استيعاب أرواح الأتباع هي مهمة النفوس الإلهية. سواء تحول التابعين الأتقياء إلى أرواح شجاعة أو أرواح مقدسة، فقد كانوا جميعًا عونًا عظيمًا لآلهتهم. بطبيعة الحال، لن يتم التخلي عنهم بسهولة.

كان على الآلهة أن يعتنوا بصلوات تابعيهم، ويمنحوا التعاويذ الإلهية كل يوم. في حين أن روحه الإلهية الآن يمكن أن تتعامل بسرعة كافية للعناية بهذا بنفسها، فلن يكون الأمر سهلا. سوف يستنزف طاقته للقيام بهذا على مدار اليوم.

<<<تذكير عند موت أحد تابعي الالهة من المفترض أن تذهب روحه لمملكة إلهه>>>>

كانت كنيسة “أكابان” في السابق مركز قوة العاصمة. تم إعادة تصميمه ليصبح مقرًا لكنيسة الثعبان العملاق بعد الحرب، وهو مخصص لعبادة “ليلين”. كان “ليلين” يقف في موقع المذبح القديم، ويراقب قطعة ضخمة من حجر السج على قاعدة التمثال.

افتقر أنصاف الآلهة إلى الممالك الإلهية، لذلك بنى الكثير منهم أسلحة أنصاف الآلهة أو أشياء أخرى لتكون حاويات يمكن أن تخزن أرواح أتباعهم. من الواضح أن “أكابان” كان محظوظًا جدًا لأنه عثر على مخزن.

بينما كان يغزوهم في البداية، كان هؤلاء السكان الأصليون أعداء له وكان من الضروري تقليل أعدادهم. الآن، ومع ذلك، كانوا جزءًا من طريق صعوده إلى الألوهية. قتلهم فقد كل معنى.

“هناك ما لا يقل عن مليون روح …” بعد أن قدر عدد النفوس داخل الحاوية، صدم “ليلين” مرة أخرى من تراكمات “أكابان”.

“إنه لأمر رائع أن يكون لديهم معرفة جيدة في هذا المجال، خاصة عندما يتعلق الأمر بهذه الأمور …” فهم “ليلين” مخططات تابعيه مثل ظهر يده. عند سماع ما قالته “باربرا”، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان يضحك أم يبكي. ومع ذلك، كانت هذه الأشياء أيضًا جزءًا من طريق الإيمان، وكان على “ليلين” أن يفكر في خياراته بعناية.

لم تكن حاويات أنصاف الإلهة مملكة إلهية. مهما حاول المرء حمايتهم، فإن أرواح التابعين في الداخل ستتلاشى مع الزمن. كان “أكابان” يوجه فقط أكثر الأتباع تدينًا إلى الحاوية، مما أدى إلى القضاء على عدد كبير من أرواح السكان الأصليين. لقد قتل سقوط “أكابان” معظم الأرواح، وكان من بقي منهم في الواقع أفضل الأفضل. لقد كانوا جوهر ملايين النفوس الأصلية على مدى قرون من وجود الإمبراطورية!

“مولاي!” بالعودة إلى إمبراطورهم، استقبل العديد من الخادمات الشابات والجميلات “ليلين” على الفور. كشف معظمهم عن ملابسهم المكشوفة، مما أظهر جلدهم الناعم في أكثر من موضع.

هذا ما تعتمد عليه الآلهة الحقيقية. أنا ضعيف للغاية بالمقارنة بهم حاليا … “تنهد “ليلين” ولاحظ الحاوية. من الواضح أن هذه الأرواح كانت تعبد “أكابان” فقط، ولم تكن مفيدة “ليلين” إلا إذا دمرها ليأخذ أصولها الروحية. ومع ذلك، كان هذا هدرا للغاية.

“هناك ما لا يقل عن مليون روح …” بعد أن قدر عدد النفوس داخل الحاوية، صدم “ليلين” مرة أخرى من تراكمات “أكابان”.

بدلاً من ذلك، كان أعظم حصاده هو الحاوية نفسها!

اندهش الكثيرون. كان هذا الشاب يبلغ من العمر 26 عامًا فقط، ومع ذلك فقد حقق شيئًا مذهلاً للغاية.

 

لا يبدو أن مثل هذه الأشياء ستتوقف في أي وقت. لم يرفض “ليلين” مثل هذه الأمور. إلى جانب ذلك، كان هذا يناسب معاييره بشكل أفضل.

************************************

[بيييييب! اكتملت الاستجابة لصلوات اليوم. تعامل مع إجمالي 348،761 حالة، ومنح 13،286 تعويذة.] تسبب تقرير الرقاقة في ظهور ابتسامة على وجه “ليلين”.

 

 

EgY RaMoS

“إنه لأمر رائع أن يكون لديهم معرفة جيدة في هذا المجال، خاصة عندما يتعلق الأمر بهذه الأمور …” فهم “ليلين” مخططات تابعيه مثل ظهر يده. عند سماع ما قالته “باربرا”، لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان يضحك أم يبكي. ومع ذلك، كانت هذه الأشياء أيضًا جزءًا من طريق الإيمان، وكان على “ليلين” أن يفكر في خياراته بعناية.

علاوة على ذلك، كان الآن نصف إله. كان لدى كهنته تعويذات إلهية، وهو شيء لا يمكن لكهنة الآلهة المحلية المقارنة به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط