ألوهية المذابح
كانت المدينة العائمة تقف شامخة في هذه المنطقة، كقلعة خالدة غير قابلة للتدمير. فقط بعد دخوله اليها تنفس “ليلين” الصعداء.
“لقد زاد تقدم التحليل أيضًا. مع اكتمال تحليل المستوى السابع، استوفيت الحد الأدنى من المتطلبات لإلقاء تعويذة غامضة من المرتبة 12 الأسطورية، تجسد “كارسوس” … “استذكر “ليلين” النموذج القوي الذي أعطاه له “الظل المشوه”. لقد كانت تعويذة غامضة مرعبة من شأنها أن تحرر كل ضمائر المجوس القدماء، ويمكن أن تسرق كل قوة “ميسترا” في لحظة وتسبب لها السقوط.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” يبدو أن “شايلين”، الجنية التي كانت مثل مدبرة المنزل، كانت تحيي “ليلين”. فقط هذا المكان كان محصنًا من تجسس الآلهة لأن به تشكيلات تعاويذ وأختام غامضة، بالإضافة إلى تعاويذ تنبؤ أخرى.
“حتى لو تركت بعضًا منها يفلت، فإن القوة الإلهية والإرادة الإلهية هنا، بالإضافة إلى المعلومات المتعلقة بالمجالات يجب أن تكون كافية بالنسبة لي لتحسين أثر الألوهية في المذابح …” بمجرد تشغيل جميع الدفاعات، كشف عن الشكل الحقيقي للتجسد داخل شبكة التقييد.
بمجرد أن ألقى معطفه إلى غولم الخدمة، التفت “ليلين” إلى الليتش العظمي ” إيليو”، ” أحسنت.”
وجد “ليلين” أيضًا أن إحصائيات تم تحديثها مرة أخرى.
“إنه لشرف لي أن أخدم السيد!” ضغط “إيليو” بقبضته اليمنى على صدره وهو يتحدث. كان في هيكله العظمي البلوري، لكنه كان يرتدي شيئًا يشبه البدلة السوداء. شكلت الملابس السوداء انسجامًا مع طبيعة الهيكل العظمي.
وجد “ليلين” أيضًا أن إحصائيات تم تحديثها مرة أخرى.
على الرغم من أنه كان يعلم أن “إيليو” لم يكن يتحدث من أعماق قلبه، إلا أن “ليلين” شعر أنه يكفي أن يتصرف الليتش بناءً على أوامره. مستشعراً بالقوة الهائلة لـ إله الصيد، اتصل بمستحضر الأرواح من قبل، وأمره بالبقاء مخفيًا ومستعدًا للتصرف في أي وقت.
“من فضلك لا تقلق يا سيدي. ما استخدمته كان تعاويذ الاستحضار الشائعة، حتى أنني تركت ورائي أدلة صغيرة ستقودهم إلى أخرين … انا متأكد من أنها ستجعل الموقف مثيرًا للاهتمام للغاية … ”
يبدو أن الليتش كان من ذوي الخبرة حقًا. كان فهمه للوقت واستخدامه للمهارات مثاليًا في أجزاء من الثانية.
************************************
لولا قمعه من قبل المدينة العائمة والاختام السحرية المختلفة، لما كان “ليلين” بالتأكيد قادرًا على التعامل معه.
“لقد زاد تقدم التحليل أيضًا. مع اكتمال تحليل المستوى السابع، استوفيت الحد الأدنى من المتطلبات لإلقاء تعويذة غامضة من المرتبة 12 الأسطورية، تجسد “كارسوس” … “استذكر “ليلين” النموذج القوي الذي أعطاه له “الظل المشوه”. لقد كانت تعويذة غامضة مرعبة من شأنها أن تحرر كل ضمائر المجوس القدماء، ويمكن أن تسرق كل قوة “ميسترا” في لحظة وتسبب لها السقوط.
“لن يتعرف عليك الآخرون، أليس كذلك؟” سأل “ليلين” دون اهتمام.
كانت حاليًا عبارة عن مجموعة كبيرة من المادة الجيلاتينية الذهبية، بدت كأنها كتلة طينية ضخمة غير متحركة.
الليتش العظمي ” إيليو”، كان اسمًا مرادفًا للمتاعب والموت في العالم، وفي الآونة الأخيرة ارتبط اسمه حتى بالمدينة العائمة.
“لقد كنت أعمل بجد للمساعدة في إدارة العائمة منذ مغادرتك يا سيدي. لقد كان هذا الليتش مجتهدًا أيضًا، وتمت استعادة طاقة المدينة بالكامل في الوقت الحالي … ”
“من فضلك لا تقلق يا سيدي. ما استخدمته كان تعاويذ الاستحضار الشائعة، حتى أنني تركت ورائي أدلة صغيرة ستقودهم إلى أخرين … انا متأكد من أنها ستجعل الموقف مثيرًا للاهتمام للغاية … ”
“لن يتعرف عليك الآخرون، أليس كذلك؟” سأل “ليلين” دون اهتمام.
عند رؤية تعبيره، لم يستطع “ليلين” إلا أن يحزن على البالادين الذين كلفوا بمهمه تتبعه. أرسله للخارج والتفت إلى الجنية. طارت “شايلين” على الفور واستقرت على كتفه، وبدأت تقريرًا متواصلًا.
نظر “ليلين” إلى الشبكة الخضراء الكبيرة بين يديه، لقد حان الوقت الآن للتعامل مع تجسد “مالار”. ورغم ذلك كان يحترس من أن يكون لديه بعض القدرات الخفية. كان من الأفضل أن يكون في الجانب الآمن وأن يتعامل في المدينة العائمة.
“لقد كنت أعمل بجد للمساعدة في إدارة العائمة منذ مغادرتك يا سيدي. لقد كان هذا الليتش مجتهدًا أيضًا، وتمت استعادة طاقة المدينة بالكامل في الوقت الحالي … ”
“رغم أنى عاملته بقسوة فلا ينبغي أن يكون ميتا إلى هذا الحد …” هز “ليلين” رأسه، “ربما لا تزال الإرادة الإلهية الأساسية والضمير ينتظران هناك، على استعداد لالتهامي …”
كانت “شايلين” ذات يوم المركز الفكري للمدينة العائمة. بمجرد وفاة مالكها، تمكنت من إدارتها بشكل مستقل لعشرات الآلاف من السنين، ومن الواضح أنها كانت تمارس دورا كبيرًا في مثل هذه الأمور. أومأت “ليلين” برأسها وهي تتحدث.
عند رؤية تعبيره، لم يستطع “ليلين” إلا أن يحزن على البالادين الذين كلفوا بمهمه تتبعه. أرسله للخارج والتفت إلى الجنية. طارت “شايلين” على الفور واستقرت على كتفه، وبدأت تقريرًا متواصلًا.
كان الوقت الآن في صالحه. مع اكتمال استعادة المدينة العائمة، بدأت أخيرًا في استئناف العمليات المعتادة. كان جوهر طاقتها يخزن الطاقة باستمرار، وسرعان ما سيستعيد القدرة على مواكبة الآلهة.
************************************
“جيد. أرشدني إلى غرفة المعمل الأساسية، وقم بإعداد 20٪ من احتياطيات طاقة الجوهر الأساسية للاستخدام. بالإضافة إلى ذلك، أحضر لي مسحوق الطاقة الغامض وكريستال قوس قزح من المخزن “.
[بييييييييب! حصل المضيف على قدرة الجسم الإلهي: القدرة الملحمية على التكيف.]
نظر “ليلين” إلى الشبكة الخضراء الكبيرة بين يديه، لقد حان الوقت الآن للتعامل مع تجسد “مالار”. ورغم ذلك كان يحترس من أن يكون لديه بعض القدرات الخفية. كان من الأفضل أن يكون في الجانب الآمن وأن يتعامل في المدينة العائمة.
لولا قمعه من قبل المدينة العائمة والاختام السحرية المختلفة، لما كان “ليلين” بالتأكيد قادرًا على التعامل معه.
“حتى لو تركت بعضًا منها يفلت، فإن القوة الإلهية والإرادة الإلهية هنا، بالإضافة إلى المعلومات المتعلقة بالمجالات يجب أن تكون كافية بالنسبة لي لتحسين أثر الألوهية في المذابح …” بمجرد تشغيل جميع الدفاعات، كشف عن الشكل الحقيقي للتجسد داخل شبكة التقييد.
<<<< قام صور وميسترا بإعادة تجسد مالار وساوموه على عدم التدخل في الحرب القادمة فكيف استخدمه ليلين لترتفع رتبته هنا ؟؟؟
كانت حاليًا عبارة عن مجموعة كبيرة من المادة الجيلاتينية الذهبية، بدت كأنها كتلة طينية ضخمة غير متحركة.
“الدخول إلى مملكة الآلهة بقوة المذابح؟ أحبها!” ضحك “ليلين” قليلاً. قفز خيط من الألوهية إلى الأمام، ملتحمًا بجسده بسلاسة. كانت العملية بسيطة. فقد قام بترويض هذا الشيء منذ فترة طويلة.
“رغم أنى عاملته بقسوة فلا ينبغي أن يكون ميتا إلى هذا الحد …” هز “ليلين” رأسه، “ربما لا تزال الإرادة الإلهية الأساسية والضمير ينتظران هناك، على استعداد لالتهامي …”
بمجرد أن ألقى معطفه إلى غولم الخدمة، التفت “ليلين” إلى الليتش العظمي ” إيليو”، ” أحسنت.”
بالمقارنة مع قوة الآلهة التي لا يمكن تصورها، حتى روح الأسطوري رفيع المستوى بدت هشة بالنسبة إليهم. لقد تم خداع الكثير من الناس في التفكير في أنهم يستطيعون امتصاص الألوهية، لكن بدلاً من ذلك تم امتصاصهم من قبل الآلهة وتحويلهم إلى تجسدات. كان البعض محظوظًا حقًا للنجاح، لكنهم عانوا من تغيير كبير في مزاجهم وتحولوا إلى مجانين.
[بييييييييب! تحليل تعاويذ الرتبة السابعة بنسبة 100٪. قام المضيف بإلغاء قفل جميع نماذج التعويذات من الرتبة السابعة، ولن ينسى التعاويذ بعد الآن. لا توجد مواد مطلوبة لإلقاء تعاويذ الرتبة السابعة.]
“يا للأسف … خططك لن تؤتي ثمارها!” لمس “ليلين” القوة الإلهية شبه الصلبة على الأرض بإصبعه، “هل هو مجرد وحش يحاول ابتلاعي؟”
لولا قمعه من قبل المدينة العائمة والاختام السحرية المختلفة، لما كان “ليلين” بالتأكيد قادرًا على التعامل معه.
في اللحظة التي اتصل فيها عقل “ليلين” مع ضمير التجسد، ومضت صورة الثعبان العملاق المرعب في عيون “ليلين”. يبدو أن تارغيريان قد وصل إلى مستوى لا يمكن تصوره. حتى أنه بدا وكأنه يتردد داخل عالم الآلهة، واستمرت قوته في النمو.
[القدرة الملحمية على التكيف. الكائنات الإلهية لديها تكيف كبير مع مختلف البيئات القاسية. يمكن لجميع الكائنات الإلهية البقاء على قيد الحياة في الحمم البركانية والصقيع، أو الفضاء، أو الجوع. ملاحظة: لا تتعارض قدرة التكيف مع قدرة الجسم المثالي الموجودة للمضيف.]
تقلصت كومة الوحل سريعًا بعد استشعارها هذا الضمير، ولكن كانت “شايلين” مستعدة وحاصرته دون مهرب فاستولى عليها “ليلين” وانفجرت قوة ملتهبة قوية في جسده.
[“ليلين فولين “. العرق: كائن إلهي (إنسان)، المرتبة 22 (ساحر أسطوري). القوة: 16. الرشاقة: 16. الحيوية: 16. الروح: 22. الطاقة الغامضة: 220 الحالة: صحية.
“لقد بدأت …” “ليلين” أغمض عينيه، وبدأت المنافسة.
كانت المدينة العائمة تقف شامخة في هذه المنطقة، كقلعة خالدة غير قابلة للتدمير. فقط بعد دخوله اليها تنفس “ليلين” الصعداء.
……
[بييييييييب! حصل المضيف على قدرة الجسم الإلهي: القدرة الملحمية على التكيف.]
لم يكن هناك الكثير ليقال عن المعركة بين الضمائر. لم يتمكن تجسد “مالار” حتى من مقاومة التارغيريان قبل التهامه، بل إنه سرب بعض المعلومات حول المجالات الإلهية. عندما فتح “ليلين” عينيه مرة أخرى، كان أثر القوة الإلهية من الذهب الداكن ملفوفًا حول ذراعه.
[بييييييييب! تحليل تعاويذ الرتبة السابعة بنسبة 100٪. قام المضيف بإلغاء قفل جميع نماذج التعويذات من الرتبة السابعة، ولن ينسى التعاويذ بعد الآن. لا توجد مواد مطلوبة لإلقاء تعاويذ الرتبة السابعة.]
“هل هذه قوة إله المذابح؟” نظر “ليلين” إلى ألوهية المذابح، التي بدت رقيقة مثل شعرة على رأس المرء. ملأت أصوات الذبح المروعة رأسه، مما تسبب في احمرار عينيه قليلاً.
[بييييييييب! تحليل تعاويذ الرتبة السابعة بنسبة 100٪. قام المضيف بإلغاء قفل جميع نماذج التعويذات من الرتبة السابعة، ولن ينسى التعاويذ بعد الآن. لا توجد مواد مطلوبة لإلقاء تعاويذ الرتبة السابعة.]
هذا الخيط من ألوهية المجازر يحتوي على حوالي 10٪ من قانون المجازر. هناك قدر كبير من الألوهية، بالإضافة إلى قوة الإيمان من أتباع “مالار” … “حدد “ليلين” مكونات الخيط.
“مرحبا في بيتك يا سيدي!” يبدو أن “شايلين”، الجنية التي كانت مثل مدبرة المنزل، كانت تحيي “ليلين”. فقط هذا المكان كان محصنًا من تجسس الآلهة لأن به تشكيلات تعاويذ وأختام غامضة، بالإضافة إلى تعاويذ تنبؤ أخرى.
كانت الألوهية مهمة جدًا للآلهة، وحتى الآلهة الحقيقية ستستغرق بعض الوقت للتعافي بعد قطع جزء من ألوهيتها. لقد فقد “”مالار”” معظم تجسده، لذلك من المحتمل أن يكون في حالة رهيبة الآن.
“لقد كنت أعمل بجد للمساعدة في إدارة العائمة منذ مغادرتك يا سيدي. لقد كان هذا الليتش مجتهدًا أيضًا، وتمت استعادة طاقة المدينة بالكامل في الوقت الحالي … ”
“الدخول إلى مملكة الآلهة بقوة المذابح؟ أحبها!” ضحك “ليلين” قليلاً. قفز خيط من الألوهية إلى الأمام، ملتحمًا بجسده بسلاسة. كانت العملية بسيطة. فقد قام بترويض هذا الشيء منذ فترة طويلة.
“إنه لشرف لي أن أخدم السيد!” ضغط “إيليو” بقبضته اليمنى على صدره وهو يتحدث. كان في هيكله العظمي البلوري، لكنه كان يرتدي شيئًا يشبه البدلة السوداء. شكلت الملابس السوداء انسجامًا مع طبيعة الهيكل العظمي.
ظهرت أجزاء من فهم قانون المذابح في ذهن “ليلين”. حدث تغيير نوعي شديد داخل جسده في نفس الوقت.
[“ليلين فولين “. العرق: كائن إلهي (إنسان)، المرتبة 22 (ساحر أسطوري). القوة: 16. الرشاقة: 16. الحيوية: 16. الروح: 22. الطاقة الغامضة: 220 الحالة: صحية.
[بيييييييييب. يبدأ الجسم المضيف بامتصاص الألوهية. ترقية الرقاقة…] بدا الصوت الآلي للرقاقة، وما تبع ذلك كان الصمت الطويل.
الليتش العظمي ” إيليو”، كان اسمًا مرادفًا للمتاعب والموت في العالم، وفي الآونة الأخيرة ارتبط اسمه حتى بالمدينة العائمة.
بعد فترة زمنية غير محددة، ظهر صوت الرقاقة مرة أخرى. [بييييييييب! تمت ترقية النظام الإضافي بنجاح. تم الكشف عن تغييرات كبيرة في إحصائيات الجسم المضيف. إعادة الحساب …]
“لقد كنت أعمل بجد للمساعدة في إدارة العائمة منذ مغادرتك يا سيدي. لقد كان هذا الليتش مجتهدًا أيضًا، وتمت استعادة طاقة المدينة بالكامل في الوقت الحالي … ”
بعد ذلك، تم عرض العديد من المعلومات.
كان الوقت الآن في صالحه. مع اكتمال استعادة المدينة العائمة، بدأت أخيرًا في استئناف العمليات المعتادة. كان جوهر طاقتها يخزن الطاقة باستمرار، وسرعان ما سيستعيد القدرة على مواكبة الآلهة.
[بييييييييب! لقد نجح المضيف في استيعاب ألوهية المجازر. تم تغيير تصنيفه كشكل من أشكال الحياة، وأصبح كائن إلهي.]
نظر “ليلين” إلى الشبكة الخضراء الكبيرة بين يديه، لقد حان الوقت الآن للتعامل مع تجسد “مالار”. ورغم ذلك كان يحترس من أن يكون لديه بعض القدرات الخفية. كان من الأفضل أن يكون في الجانب الآمن وأن يتعامل في المدينة العائمة.
[بييييييييب! لقد امتص المضيف الألوهية. كل الإحصائيات +1.]
مميزات: قوة أسطورية، عالم، الجسم المثالي، “بعد الأحلام”. الاختصاصات: اكتشاف قوة المنشأ، تضخيم قوة المنشأ، الأوهام.]
[بييييييييب! تقدمت روح المضيف، وازداد ترتيبها. المرتبة حاليًا 22.]
الليتش العظمي ” إيليو”، كان اسمًا مرادفًا للمتاعب والموت في العالم، وفي الآونة الأخيرة ارتبط اسمه حتى بالمدينة العائمة.
[بييييييييب! تحليل تعاويذ الرتبة السابعة بنسبة 100٪. قام المضيف بإلغاء قفل جميع نماذج التعويذات من الرتبة السابعة، ولن ينسى التعاويذ بعد الآن. لا توجد مواد مطلوبة لإلقاء تعاويذ الرتبة السابعة.]
[“ليلين فولين “. العرق: كائن إلهي (إنسان)، المرتبة 22 (ساحر أسطوري). القوة: 16. الرشاقة: 16. الحيوية: 16. الروح: 22. الطاقة الغامضة: 220 الحالة: صحية.
[بييييييييب! حصل المضيف على قدرة الجسم الإلهي: القدرة الملحمية على التكيف.]
“رغم أنى عاملته بقسوة فلا ينبغي أن يكون ميتا إلى هذا الحد …” هز “ليلين” رأسه، “ربما لا تزال الإرادة الإلهية الأساسية والضمير ينتظران هناك، على استعداد لالتهامي …”
[القدرة الملحمية على التكيف. الكائنات الإلهية لديها تكيف كبير مع مختلف البيئات القاسية. يمكن لجميع الكائنات الإلهية البقاء على قيد الحياة في الحمم البركانية والصقيع، أو الفضاء، أو الجوع. ملاحظة: لا تتعارض قدرة التكيف مع قدرة الجسم المثالي الموجودة للمضيف.]
تقلصت كومة الوحل سريعًا بعد استشعارها هذا الضمير، ولكن كانت “شايلين” مستعدة وحاصرته دون مهرب فاستولى عليها “ليلين” وانفجرت قوة ملتهبة قوية في جسده.
وجد “ليلين” أيضًا أن إحصائيات تم تحديثها مرة أخرى.
“لقد بدأت …” “ليلين” أغمض عينيه، وبدأت المنافسة.
[“ليلين فولين “. العرق: كائن إلهي (إنسان)، المرتبة 22 (ساحر أسطوري). القوة: 16. الرشاقة: 16. الحيوية: 16. الروح: 22. الطاقة الغامضة: 220 الحالة: صحية.
“لن يتعرف عليك الآخرون، أليس كذلك؟” سأل “ليلين” دون اهتمام.
مميزات: قوة أسطورية، عالم، الجسم المثالي، “بعد الأحلام”. الاختصاصات: اكتشاف قوة المنشأ، تضخيم قوة المنشأ، الأوهام.]
لم يكن هناك الكثير ليقال عن المعركة بين الضمائر. لم يتمكن تجسد “مالار” حتى من مقاومة التارغيريان قبل التهامه، بل إنه سرب بعض المعلومات حول المجالات الإلهية. عندما فتح “ليلين” عينيه مرة أخرى، كان أثر القوة الإلهية من الذهب الداكن ملفوفًا حول ذراعه.
[تحليل النسج: المستوى 0 100٪، المستوي الأول 100٪، المستوى الثاني 100٪، المستوى الثالث 100٪، المستوى الرابع 100٪، المستوى الخامس 100٪، المستوى السادس 100٪، المستوى السابع 100٪، المستوى الثامن 87.56٪، مستوى التاسع 57.72٪.]
كانت الألوهية مهمة جدًا للآلهة، وحتى الآلهة الحقيقية ستستغرق بعض الوقت للتعافي بعد قطع جزء من ألوهيتها. لقد فقد “”مالار”” معظم تجسده، لذلك من المحتمل أن يكون في حالة رهيبة الآن.
[فتحات القاء التعاويذ: الرتبة 9 (4)، المرتبة 8 (6)، الرتبة 7 (؟؟؟)، المرتبة 6 (؟؟؟)، المرتبة 5 (؟؟؟)، المرتبة 4 (؟؟؟)، المرتبة 3 (؟؟؟)، المرتبة 2 (؟؟؟)، المرتبة 1 (؟؟؟)، المرتبة 0 (؟؟؟)]
كانت الألوهية مهمة جدًا للآلهة، وحتى الآلهة الحقيقية ستستغرق بعض الوقت للتعافي بعد قطع جزء من ألوهيتها. لقد فقد “”مالار”” معظم تجسده، لذلك من المحتمل أن يكون في حالة رهيبة الآن.
“كائن إلهي؟ تغيير في حالتي؟ ” نظر “ليلين” إلى يديه. ظهرت عروق ذهبية خلالها، ثم تلاشت.
“لقد زاد تقدم التحليل أيضًا. مع اكتمال تحليل المستوى السابع، استوفيت الحد الأدنى من المتطلبات لإلقاء تعويذة غامضة من المرتبة 12 الأسطورية، تجسد “كارسوس” … “استذكر “ليلين” النموذج القوي الذي أعطاه له “الظل المشوه”. لقد كانت تعويذة غامضة مرعبة من شأنها أن تحرر كل ضمائر المجوس القدماء، ويمكن أن تسرق كل قوة “ميسترا” في لحظة وتسبب لها السقوط.
كانت حاليًا عبارة عن مجموعة كبيرة من المادة الجيلاتينية الذهبية، بدت كأنها كتلة طينية ضخمة غير متحركة.
“إذا كان هذا في الماضي، فإن “الظل المشوه” سيظهر بالتأكيد ويحاول استخدام جميع أنواع الأساليب للتحايل ويجبرني على أن أصبح عدو مع آلهة النسج ثم يقوم بتحركه.”
“يا للأسف … خططك لن تؤتي ثمارها!” لمس “ليلين” القوة الإلهية شبه الصلبة على الأرض بإصبعه، “هل هو مجرد وحش يحاول ابتلاعي؟”
ارتفعت ابتسامة متكلفة حول شفاه “ليلين”. لم يعد الآن بيدق لاستخدامه كما يرضي الآخرون. بينما كانت كنيسة آلهة النسيج معادية له قليلاً حاليا فلم تكن عداوة حياة أو موت وكانت خلافاتهم قابلة للتوفيق علس حسب المصالح. وبطبيعة الحال، لم تكن هناك حاجة أيضًا لاتخاذ أي خطوات بعد.
لولا قمعه من قبل المدينة العائمة والاختام السحرية المختلفة، لما كان “ليلين” بالتأكيد قادرًا على التعامل معه.
************************************
لولا قمعه من قبل المدينة العائمة والاختام السحرية المختلفة، لما كان “ليلين” بالتأكيد قادرًا على التعامل معه.
<<<< قام صور وميسترا بإعادة تجسد مالار وساوموه على عدم التدخل في الحرب القادمة فكيف استخدمه ليلين لترتفع رتبته هنا ؟؟؟
[تحليل النسج: المستوى 0 100٪، المستوي الأول 100٪، المستوى الثاني 100٪، المستوى الثالث 100٪، المستوى الرابع 100٪، المستوى الخامس 100٪، المستوى السادس 100٪، المستوى السابع 100٪، المستوى الثامن 87.56٪، مستوى التاسع 57.72٪.]
EgY RaMoS
بالمقارنة مع قوة الآلهة التي لا يمكن تصورها، حتى روح الأسطوري رفيع المستوى بدت هشة بالنسبة إليهم. لقد تم خداع الكثير من الناس في التفكير في أنهم يستطيعون امتصاص الألوهية، لكن بدلاً من ذلك تم امتصاصهم من قبل الآلهة وتحويلهم إلى تجسدات. كان البعض محظوظًا حقًا للنجاح، لكنهم عانوا من تغيير كبير في مزاجهم وتحولوا إلى مجانين.
“من فضلك لا تقلق يا سيدي. ما استخدمته كان تعاويذ الاستحضار الشائعة، حتى أنني تركت ورائي أدلة صغيرة ستقودهم إلى أخرين … انا متأكد من أنها ستجعل الموقف مثيرًا للاهتمام للغاية … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
