المذبحة
“… قبل بداية هذه الرحلة، شعرت بالموت يقترب مني …” تساقطت قطرات الدم بغزارة وظهر ألم شديد على وجه الراهب. استنشق الهواء بعنف، كما لو كان يسير ذهاباً وإياباً عبر أبواب الموت.
عرف ليلين أن لكن فعل رد فعل وتقبل ذلك طوال حياته باعتباره جزءا من الحياة ولكن الحيل الماكرة التي قام بها المتسللون جعلته في حالة مزاجية سيئة.
كافح الراهب لإخراج الكلمات من شفتيه.
في هذه اللحظة قرر التنفيس عن غضبه عليهم وومض ضوء النقل الآني واختفى جسد ليلين من غرفة التحكم أما بالنسبة للمتسللين في أجزاء مختلفة من المدينة العائمة فهم على موعد مع نهايتهم!
كانت حياة الراهب عنيدة للغاية، والآن مع هذه القدرة الأسطورية، حتى لو تم أخذ قلبه وتعرض لإصابات خطيرة من قبل، فلا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة.
……
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
كان وسط المدينة العائمة في حالة فوضى كاملة.
وميض اللهب المظلم في عيون الليتش باستمرار، كما لو كان يكافح مع أفكاره. الأداء الذي عرضه ليلين في وقت سابق كان يخيفه.
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
************************************
ورغم ذلك، مازال يبث الرعب في قلوب الآخرين.
حمل السيف المشع المصنوع من الضوء المقدس نية القتل حيث أغلق طريق انسحاب ليلين.
“صوت لهاث … شكرا لك!” ركع البالادين الأسطوري على الأرض وسط بركة من الدماء وظهر انه أصيب بجروح خطيرة.
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
السعال … السعال … يتدفق الدم من شفتيه إلى ما لا نهاية.
كانت حياة الراهب عنيدة للغاية، والآن مع هذه القدرة الأسطورية، حتى لو تم أخذ قلبه وتعرض لإصابات خطيرة من قبل، فلا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة.
حتى مع تعاويذ الشفاء، كان من المستحيل إعادة جسده إلى حالة القتال.
“يمكنني فقط إيقاف الوقت في هذه المنطقة … لا أزال على بعد كبير من السيطرة الكاملة على الوقت. ومع ذلك، فإن مثل هذه القوة لا تزال مخيفة للغاية. إنها بالفعل تعويذة غامضة من حدود المرتبة الثامنة. حتى أنني يمكن أن أشعر بسلسلة من قوانين الزمن … “فكر ليلين داخليًا، قبل أن يمشي إلى الليتش الراقد.
خاض معركة مريرة وخاسرة مع الغولم المعدني في وقت سابق. لولا الظهور المفاجئ للراهب واستخدام جسده القاسي لتحمل معظم الضربات، لكان قد مات منذ زمن طويل.
“أنتم المتسللون الوحيدون الباقون، بعد التخلص منكم، سأبدأ في نقل السلطة …”
بدأ الرأس البلوري لليتش العظمي في الثرثرة.
“… قبل بداية هذه الرحلة، شعرت بالموت يقترب مني …” تساقطت قطرات الدم بغزارة وظهر ألم شديد على وجه الراهب. استنشق الهواء بعنف، كما لو كان يسير ذهاباً وإياباً عبر أبواب الموت.
تحت الخطر الشديد، وضع كل الخلافات وراءه واختار التعاون مع الاثنين الآخرين. وانتصروا بعد معركة شاقة، لكن هذا الشيطان لم يحالفه الحظ، ولم يتبق سوى رأسه.
“يا له من شر شديد … الحجم الآن يزيد مرات لا تحصى عن ذي قبل … هل كان مجرد تمويه كل هذه الأثناء؟”
في هذه اللحظة، صرَّ بالادين أسنانه ووقف قبل أن يمشي. “تطهير كل الشرور!”
كانت حياة الراهب عنيدة للغاية، والآن مع هذه القدرة الأسطورية، حتى لو تم أخذ قلبه وتعرض لإصابات خطيرة من قبل، فلا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة.
اللعنة … اللعنة! لقد كنا حلفاء قبل لحظات فقط، كيف يمكنك …؟ “بدأ الليتش في النحيب،” ساعدوني … أنقذوني … ” طالما يتبق منه جزء يمكن أن يبعث من جديد بعد الموت ولكن هذا يأخذ منه وقتا طويلا جدا.
اللعنة … اللعنة! لقد كنا حلفاء قبل لحظات فقط، كيف يمكنك …؟ “بدأ الليتش في النحيب،” ساعدوني … أنقذوني … ” طالما يتبق منه جزء يمكن أن يبعث من جديد بعد الموت ولكن هذا يأخذ منه وقتا طويلا جدا.
“اغفر لي. وقفت البالادين أمام الليتش، وشكل النور المقدس سيفًا في يده.
أشعل الراهب كل قوة حياته في هجوم ضوئي مشتعل. بدا أن الكف الذي غطى السماء قادر على حرق أي شيء في طريقه.
“اغرب عن وجهي!” أصاب الصوت البالادين بالذهول.
“يمكنني فقط إيقاف الوقت في هذه المنطقة … لا أزال على بعد كبير من السيطرة الكاملة على الوقت. ومع ذلك، فإن مثل هذه القوة لا تزال مخيفة للغاية. إنها بالفعل تعويذة غامضة من حدود المرتبة الثامنة. حتى أنني يمكن أن أشعر بسلسلة من قوانين الزمن … “فكر ليلين داخليًا، قبل أن يمشي إلى الليتش الراقد.
ظهر ليلين مرتديًا القناع الفضي، ونظر إلى المصابين مثل ملاك الموت.
بدا أن ليلين يومض بسرعة شديدة موجها ضربته الي جميع أجزاء جسم الراهب بشراسة
أصبح ذلك الأسطوري من معسكر الشياطين، بعد أن أصبح المتحكم على بوابات النقل الآني للمدينة، هل يعني ذلك انه قد تم تسليم التفويض إليه؟ ”
“قبل تلك اللحظة …. لا، هذا …. هذه تعويذة غامضة في المرتبة الأسطورية … القدرة الإلهية للأساطير التي يمكن أن توقف الزمن. يمكن فقط للسحرة القدام الأسطوريين إلقاء هذه التعويذة – إيقاف الوقت… ”
“يا له من شر شديد … الحجم الآن يزيد مرات لا تحصى عن ذي قبل … هل كان مجرد تمويه كل هذه الأثناء؟”
حتى مع تعاويذ الشفاء، كان من المستحيل إعادة جسده إلى حالة القتال.
ضاق بؤبؤ عين الراهب والحاضرين جميعا. لقد كانت رؤوس المتنافسين الآخرين مقطوعة الرأس داخل المدينة العائمة!
تقنية أسطورية -كف بوذا!
“أنتم المتسللون الوحيدون الباقون، بعد التخلص منكم، سأبدأ في نقل السلطة …”
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
تم إخفاء ملامح ليلين تحت قناعه، لذلك لم يعرف أحد تعبيره الحالي. يمكن رؤية عينيه فقط، باردة وغير مبالية بالعالم، كما لو كان يمكن أن يجمد روح الشخص الذي ينظر في عينيه.
قرر الراهب أن يجنح للسلام
خاض معركة مريرة وخاسرة مع الغولم المعدني في وقت سابق. لولا الظهور المفاجئ للراهب واستخدام جسده القاسي لتحمل معظم الضربات، لكان قد مات منذ زمن طويل.
“كح كح. هل قتلت الآخرين؟”
كافح البالدين الآن من أجل النهوض، “الضوء المقدس …”
“معظمهم من الفخاخ. أما بالنسبة للباقي، فقد تم ذبحهم بواسطتي. لم يتبق سوى أنتم الثلاثة … ”
كانت نية القتل الجليدية بارزة في صوت ليلين. وفجأة ظهر خلف الراهب الأسطوري، “لديك أكبر تهديد بين الثلاثة …”
“خضوع؟ أهاهاها … هاهاها، اعترف بأنك قوي جدًا على المستوى الأسطوري، وتسيطر أيضًا على المدينة العائمة. ومع ذلك، تريدني، شيطان الليتش العظمي، شخص لديه مملكة جيش الموتى، شخص نجا من ثلاث حروب مقدسة وشارك في العديد من الحروب المقدسة التي تجاوزت حتى الآلهة واستخدمت أتباع البشر … أنا، ملك الشياطين العظيم لإخضاعي؟ ها ها ها ها…”
“لذا، دعني أدعوك إلى الجحيم …”
“الخضوع، أم الموت؟”
بدا أن ليلين يومض بسرعة شديدة موجها ضربته الي جميع أجزاء جسم الراهب بشراسة
الكثير من الكلام الفارغ … “أمسك ليلين بقبضته، وتحطم قلب الراهب إلى أجزاء لا حصر لها.
“… قبل بداية هذه الرحلة، شعرت بالموت يقترب مني …” تساقطت قطرات الدم بغزارة وظهر ألم شديد على وجه الراهب. استنشق الهواء بعنف، كما لو كان يسير ذهاباً وإياباً عبر أبواب الموت.
“الخضوع، أم الموت؟”
“الأصل في أن … كان منحدرًا من المدينة العائمة، أدي الأمر الذي تم إنشاؤه إلى دمار كبير للعالم.
كافح الراهب لإخراج الكلمات من شفتيه.
كافح الراهب لإخراج الكلمات من شفتيه.
الكثير من الكلام الفارغ … “أمسك ليلين بقبضته، وتحطم قلب الراهب إلى أجزاء لا حصر لها.
“كح كح. هل قتلت الآخرين؟”
“مات!!!؟؟؟” تضاءلت عينا البالادين والليتش العظمي، كما لو كانت ترى المستحيل يتحقق في غضون ثوان.
تم إخفاء ملامح ليلين تحت قناعه، لذلك لم يعرف أحد تعبيره الحالي. يمكن رؤية عينيه فقط، باردة وغير مبالية بالعالم، كما لو كان يمكن أن يجمد روح الشخص الذي ينظر في عينيه.
” سأتخلص منه حتى لو اضطررت إلى إشعال روحي.” أصدرت جثة الراهب أشعة ضوئية أقوى من الشمس. أخذ كفه لون صبغة ذهبية وهو يدفع للخارج برفق وذلك بسبب قوة دفعه. كان لا يمكن إيقافه.
“… قبل بداية هذه الرحلة، شعرت بالموت يقترب مني …” تساقطت قطرات الدم بغزارة وظهر ألم شديد على وجه الراهب. استنشق الهواء بعنف، كما لو كان يسير ذهاباً وإياباً عبر أبواب الموت.
تقنية أسطورية -كف بوذا!
أشعل الراهب كل قوة حياته في هجوم ضوئي مشتعل. بدا أن الكف الذي غطى السماء قادر على حرق أي شيء في طريقه.
* بوم! * “أنت لست سيئا أيها العجوز، هل هذه هي القدرة الأسطورية -الحياة بعد الموت؟ أنت بالفعل راهب قوي وموهوب، حتى بعد تدمير جسدك، يمكنك الحفاظ على روحك لفترة من الزمن … ”
الكثير من الكلام الفارغ … “أمسك ليلين بقبضته، وتحطم قلب الراهب إلى أجزاء لا حصر لها.
كانت حياة الراهب عنيدة للغاية، والآن مع هذه القدرة الأسطورية، حتى لو تم أخذ قلبه وتعرض لإصابات خطيرة من قبل، فلا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة.
أضاءت أشعة مشعة على القصر، وأوقفت نزيف جميع إصاباته. وسرعان ما ظهر على يديه سيف من نور.
“إعطاء كل ما تملكوه لهزيمتي، أليس كذلك؟ لماذا أشعر بأنني الوحش الزعيم في روايات حياتي الماضية … ”
“باسم كل ما هو مقدس …” رفع البالدين سيفه عالياً، ودارت الطاقة في عاصفة عنيفة.
حدق ليلين بعينيه، ورأى كل البر ممثلاً خلف راحة الراهب.
سخر ليلين “دعني أضعك في اليأس المطلق …”
“من المؤسف أن هجوم بهذا الحجم … لا يكفي أن يؤذيني …”
“باسم كل ما هو مقدس …” رفع البالدين سيفه عالياً، ودارت الطاقة في عاصفة عنيفة.
سخر ليلين “دعني أضعك في اليأس المطلق …”
“لا يمكن للمدينة العائمة أن تهبط بين يديه أبدًا، سيدخل العالم في المزيد من المعاناة … ”
“لا يمكن للمدينة العائمة أن تهبط بين يديه أبدًا، سيدخل العالم في المزيد من المعاناة … ”
كافح الراهب لإخراج الكلمات من شفتيه.
كافح البالدين الآن من أجل النهوض، “الضوء المقدس …”
“إعطاء كل ما تملكوه لهزيمتي، أليس كذلك؟ لماذا أشعر بأنني الوحش الزعيم في روايات حياتي الماضية … ”
أضاءت أشعة مشعة على القصر، وأوقفت نزيف جميع إصاباته. وسرعان ما ظهر على يديه سيف من نور.
“كح كح. هل قتلت الآخرين؟”
“باسم كل ما هو مقدس …” رفع البالدين سيفه عالياً، ودارت الطاقة في عاصفة عنيفة.
EgY RaMoS
“التدخل الإلهي!”
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
حمل السيف المشع المصنوع من الضوء المقدس نية القتل حيث أغلق طريق انسحاب ليلين.
قرر الراهب أن يجنح للسلام
” نقطة اشتعال! كف بوذا! ”
“باسم كل ما هو مقدس …” رفع البالدين سيفه عالياً، ودارت الطاقة في عاصفة عنيفة.
أشعل الراهب كل قوة حياته في هجوم ضوئي مشتعل. بدا أن الكف الذي غطى السماء قادر على حرق أي شيء في طريقه.
تم إخفاء ملامح ليلين تحت قناعه، لذلك لم يعرف أحد تعبيره الحالي. يمكن رؤية عينيه فقط، باردة وغير مبالية بالعالم، كما لو كان يمكن أن يجمد روح الشخص الذي ينظر في عينيه.
كان لدى الليتش العظمي الذي كان يرقد على الأرض تعبير قبيح للغاية. كان يعلم أنه إذا كان في مكان ليلين ضد هذه الموجة من الهجمات المدمرة فلن ينجو من الهجمات!
“معظمهم من الفخاخ. أما بالنسبة للباقي، فقد تم ذبحهم بواسطتي. لم يتبق سوى أنتم الثلاثة … ”
“لقد قلت لكم ذلك بالفعل … لا فائدة …”
حمل السيف المشع المصنوع من الضوء المقدس نية القتل حيث أغلق طريق انسحاب ليلين.
تحت قناع ليلين، بدا أن هناك … رثاء.
السعال … السعال … يتدفق الدم من شفتيه إلى ما لا نهاية.
“في الوقت الحالي، أنا لست شخصًا يمكنكم مواجهته يا رفاق …” ضد هذه الهجمات النهائية، رفع ليلين يديه بلا مبالاة. “الوقت … لا يزال …ملكي”
بدأ الرأس البلوري لليتش العظمي في الثرثرة.
* سوووووتش*في هذه الحالة، توقف الغبار في الجو، وأصبح الهواء كثيفًا وكثيفًا. حتى تلك الهجمات التي يمكن أن تدمر السماء والأرض توقفت.
السعال … السعال … يتدفق الدم من شفتيه إلى ما لا نهاية.
بعد أن استعاد إيليو وعيه، لم ير سوى جثتي الأسطوريين الآخرين ممزقة إلى أشلاء.
“قبل تلك اللحظة …. لا، هذا …. هذه تعويذة غامضة في المرتبة الأسطورية … القدرة الإلهية للأساطير التي يمكن أن توقف الزمن. يمكن فقط للسحرة القدام الأسطوريين إلقاء هذه التعويذة – إيقاف الوقت… ”
الكثير من الكلام الفارغ … “أمسك ليلين بقبضته، وتحطم قلب الراهب إلى أجزاء لا حصر لها.
“إنه في الواقع عالِم أسطوري من الدرجة الأولى؟ ألم يهلك أناس من هذا العيار منذ زمن طويل؟ هل نجا منذ تلك الفترة؟ ”
وتحطم الغولم المعدني تمام فقد رأسه، ومزقت ذراعه أما جوهر الطاقة، فقد توقف عن العمل.
وميض اللهب المظلم في عيون الليتش باستمرار، كما لو كان يكافح مع أفكاره. الأداء الذي عرضه ليلين في وقت سابق كان يخيفه.
بدا أن ليلين يومض بسرعة شديدة موجها ضربته الي جميع أجزاء جسم الراهب بشراسة
“يمكنني فقط إيقاف الوقت في هذه المنطقة … لا أزال على بعد كبير من السيطرة الكاملة على الوقت. ومع ذلك، فإن مثل هذه القوة لا تزال مخيفة للغاية. إنها بالفعل تعويذة غامضة من حدود المرتبة الثامنة. حتى أنني يمكن أن أشعر بسلسلة من قوانين الزمن … “فكر ليلين داخليًا، قبل أن يمشي إلى الليتش الراقد.
” نقطة اشتعال! كف بوذا! ”
“الخضوع، أم الموت؟”
“أنتم المتسللون الوحيدون الباقون، بعد التخلص منكم، سأبدأ في نقل السلطة …”
“خضوع؟ أهاهاها … هاهاها، اعترف بأنك قوي جدًا على المستوى الأسطوري، وتسيطر أيضًا على المدينة العائمة. ومع ذلك، تريدني، شيطان الليتش العظمي، شخص لديه مملكة جيش الموتى، شخص نجا من ثلاث حروب مقدسة وشارك في العديد من الحروب المقدسة التي تجاوزت حتى الآلهة واستخدمت أتباع البشر … أنا، ملك الشياطين العظيم لإخضاعي؟ ها ها ها ها…”
السعال … السعال … يتدفق الدم من شفتيه إلى ما لا نهاية.
كما لو كنت تسمع شيئًا مضحكًا، طقطق فم الجمجمة باستمرار بنبرة ساخرة واضحة.
************************************
كان وسط المدينة العائمة في حالة فوضى كاملة.
تم إخفاء ملامح ليلين تحت قناعه، لذلك لم يعرف أحد تعبيره الحالي. يمكن رؤية عينيه فقط، باردة وغير مبالية بالعالم، كما لو كان يمكن أن يجمد روح الشخص الذي ينظر في عينيه.
EgY RaMoS
أصبح ذلك الأسطوري من معسكر الشياطين، بعد أن أصبح المتحكم على بوابات النقل الآني للمدينة، هل يعني ذلك انه قد تم تسليم التفويض إليه؟ ”
كانت حياة الراهب عنيدة للغاية، والآن مع هذه القدرة الأسطورية، حتى لو تم أخذ قلبه وتعرض لإصابات خطيرة من قبل، فلا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة.
“الخضوع، أم الموت؟”
“مات!!!؟؟؟” تضاءلت عينا البالادين والليتش العظمي، كما لو كانت ترى المستحيل يتحقق في غضون ثوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
