نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 964

الصحراء الغربية

الصحراء الغربية

الصحراء الغربية

“آمل أن تحميك الآلهة، أيها العميل المحترم!” تفاجأ المضيف بسرور، “إذا كنت لا تمانع، يمكنني مساعدتك في الاتصال ببعض مجموعات المغامرين …”

 

أسلحة مصنوعة من خام غير موجود غير في أعماق الصحراء، نساء يبعن كعبيد اتسمن بالمرونة حتى أنه قيل إنهن بلا عظم وكان هناك العديد من العناصر من المناجم هنا أيضًا، سواء الأصلية أو المقلدة.

كانت الصحراء الغربية على حافة القارة. كانت ضخمة وقاحلة، وتحتوي على أجزاء من إمبراطوريات عديدة. جعلتها العاصفة الرملية السوداء التي تنشأ من وقت لآخر منطقة محظورة على جميع أنواع الحياة، ولم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات الصحراوية من البقاء وذلك بالقرب من الواحات.

الأنقاض المذهلة مختبئة الآن تحت الرمال الصفراء، وكان بعض الناس محظوظين بما يكفي للكشف عن بعضها وأصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها. حفز هذا العديد من المغامرين والمستكشفين على دخول أطراف الصحراء، بلا خوف من الموت وهم يبحثون عن آثار الماضي.

ومن الطبيعي أن الذين يعيشون في مثل هذه الظروف القاسية يكونون مختلفين عن الباقين وبالفعل كان سكان الصحراء الغربية مقاتلين شرسين وكانوا معروفين على نطاق واسع بتعطشهم للدماء.

فصل اليوم

وبينما كانت الصحراء الغربية قاحلة للغاية ولم يكن هناك سوى القليل من علامات الوجود البشري، كان لا يزال هناك عدد قليل من التجار الذين يأتون لشراء منتجاتها القليلة، وكان هناك بعض الذين أتوا إلى هنا بشكل خاص لتجربة هذه البيئة. كانوا يستخدمون البيئة القاسية للصحراء لكسر حدودهم وتنمية قوتهم، حتى أن البعض حاول عبور الصحراء، ووصل في النهاية إلى عالم لا يمكن تصوره بعد النجاح. بالطبع مات معظم الناس وهم يحاولون. ودفنت الرمال معظم الجثث، فيما تحول بعضها إلى طعام لمخلوقات الصحراء.

أسلحة مصنوعة من خام غير موجود غير في أعماق الصحراء، نساء يبعن كعبيد اتسمن بالمرونة حتى أنه قيل إنهن بلا عظم وكان هناك العديد من العناصر من المناجم هنا أيضًا، سواء الأصلية أو المقلدة.

كان الآن موسم الذروة مرة أخرى، وتوجه التجار والمغامرين نحو المكان. كان التجار يذهبون سنويا بينما المغامرون يحلمون بالذهب. كان هناك أيضًا مرتزقة، ومن يسعون لتنمية أنفسهم في بيئة الصحراء القاسية.

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

اتجه الجميع غربًا نحو الثروة والسلطة.

كانت المدينة المسماة نارويك تقع على حدود الصحراء، وتشكلت حول واحة صغيرة. ويعني اسمها زاوية أو حافة، وازدهرت كمدخل إلى الصحراء الغربية بالإضافة إلى كونها نقطة خدمة.

الأنقاض المذهلة مختبئة الآن تحت الرمال الصفراء، وكان بعض الناس محظوظين بما يكفي للكشف عن بعضها وأصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها. حفز هذا العديد من المغامرين والمستكشفين على دخول أطراف الصحراء، بلا خوف من الموت وهم يبحثون عن آثار الماضي.

دخلت مجموعات تجارية وسياحة مختلفة من جميع أنحاء العالم هذا المكان في موسم التجارة، وملء المدينة بأكملها عمليًا. سارت الكائنات من جميع الأجناس والأنواع في الشوارع، وكانت هناك بضائع من كل مكان في هذا المكان.

ثم ألقى نظرة خاطفة على المكان وركز على طاولة مستديرة كبيرة على اليمين. أخذ المبارز ذو اللون الأبيض كل شيء، ومع ذلك لم يعترض أحد.

اختار بعض التجار الأفراد بيع بضائعهم هنا، للحصول على مزيد من الوقت قبل التوجه إلى عمق الصحراء.

من الواضح أن هذا المكان كان شاملا مشرب ونزل وكان الصوت عالياً، وكان راقصين بملابس غريبة يدقون الطبل على خصورهم. ورقصت عشرات النساء المتحمسات على هذا الإيقاع المبتذل، مرتديات ملابس تكشف عن بطونهم. كانت عيونهم رقيقة، والحجاب الأحمر يغطي النصف السفلي من وجوههم، مما يجعلهم يبدون أكثر غموضاً وإغراءً.

أسلحة مصنوعة من خام غير موجود غير في أعماق الصحراء، نساء يبعن كعبيد اتسمن بالمرونة حتى أنه قيل إنهن بلا عظم وكان هناك العديد من العناصر من المناجم هنا أيضًا، سواء الأصلية أو المقلدة.

 

دخل ساحر بملابس بيضاء نارويك في هذا الوقت المزدهر.

“هل ترغب في دخول الصحراء وحدك؟” كان هناك أثر للجشع في عيون الخادم، لكن بدا أنه اختفي في الحال بينما كان يتحدث، “لقد وظفت مجموعات التجار الكبيرة أفضل المرشدين. البقية ربما ليسوا أفضل مني من حيث المعرفة بالصحراء … من الخطير جدًا أن تدخل الصحاري بمفردك. من الأفضل أن تنضم إلى مجموعة أو أن تشكل مجموعة مع مرتزقة آخرين … ”

راقب ليلين بلا مبالاة المارة والأكشاك العديدة، ولم تتوقف خطواته أبدًا وهو ينظر إلى ما قيل إنه كنوز من المناجم التي عثر عليها في أعماق الصحراء.

كان الآن موسم الذروة مرة أخرى، وتوجه التجار والمغامرين نحو المكان. كان التجار يذهبون سنويا بينما المغامرون يحلمون بالذهب. كان هناك أيضًا مرتزقة، ومن يسعون لتنمية أنفسهم في بيئة الصحراء القاسية.

بفضل بصيرته، تمكن بالتأكيد من معرفة أن معظمها كان مزيفًا، والباقي لم يكن ذا قيمة كافية بالنسبة له. من المؤكد أنه سيتعين عليه دفع ثمن باهظ لهؤلاء.

دخل ساحر بملابس بيضاء نارويك في هذا الوقت المزدهر.

كانت المدينة بأكملها مليئة بالناس من مختلف الأعراق ومن جميع مناحي الحياة، مما ساعد على توسيع منظوره. محاربون، لصوص، قتلة، شعراء … كان هناك سحرة وسيافون نادرون كانوا فريدين في الصحراء. كان هؤلاء الأشخاص يحرسون مجموعات التجار أو يشكلون مجموعات للمغامرة. حتى أنه كان هناك بعض النخب المنفردة التي ارسلت هالة خطيرة للغاية حولها.

“… بعد شهر … وادي فروست فول …” في هذه اللحظة، يمكن سماع محادثة تجري في همسات صامتة، مما تسبب في تجميده.

“يتمني هؤلاء الأشخاص تحقيق بعض الثروة عندما تتبدد العاصفة الرملية السوداء …” هز ليلين رأسه بالداخل. تردد أن هذه الصحراء قد تشكلت خلال معركة كبيرة بين الآلهة. لقد كانت ذات يوم أرضًا جميلة وخصبة، مع العديد من الحضارات القوية.

غمرت حواسه الضجيج في اللحظة التي فتح فيها الباب، ودخلت روائح الكحول واللحوم والعطور إلى أنفه.

الأنقاض المذهلة مختبئة الآن تحت الرمال الصفراء، وكان بعض الناس محظوظين بما يكفي للكشف عن بعضها وأصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها. حفز هذا العديد من المغامرين والمستكشفين على دخول أطراف الصحراء، بلا خوف من الموت وهم يبحثون عن آثار الماضي.

كانت المدينة بأكملها مليئة بالناس من مختلف الأعراق ومن جميع مناحي الحياة، مما ساعد على توسيع منظوره. محاربون، لصوص، قتلة، شعراء … كان هناك سحرة وسيافون نادرون كانوا فريدين في الصحراء. كان هؤلاء الأشخاص يحرسون مجموعات التجار أو يشكلون مجموعات للمغامرة. حتى أنه كان هناك بعض النخب المنفردة التي ارسلت هالة خطيرة للغاية حولها.

احتاج ليلين أيضًا إلى دليل لإحضاره إلى الصحراء، حتى وصل إلى وديان فروستفول.

دخلت مجموعات تجارية وسياحة مختلفة من جميع أنحاء العالم هذا المكان في موسم التجارة، وملء المدينة بأكملها عمليًا. سارت الكائنات من جميع الأجناس والأنواع في الشوارع، وكانت هناك بضائع من كل مكان في هذا المكان.

“حتى لو اشتريت خريطة، فهي ليس لها أي أهمية. مجرد قطعة من الورق لا يمكن أن تشرح المخاطر على طول الطريق أيضًا … “أثناء التفكير في هذا، دخل ليلين الي نزل.

الأنقاض المذهلة مختبئة الآن تحت الرمال الصفراء، وكان بعض الناس محظوظين بما يكفي للكشف عن بعضها وأصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها. حفز هذا العديد من المغامرين والمستكشفين على دخول أطراف الصحراء، بلا خوف من الموت وهم يبحثون عن آثار الماضي.

غمرت حواسه الضجيج في اللحظة التي فتح فيها الباب، ودخلت روائح الكحول واللحوم والعطور إلى أنفه.

“هل ترغب في دخول الصحراء وحدك؟” كان هناك أثر للجشع في عيون الخادم، لكن بدا أنه اختفي في الحال بينما كان يتحدث، “لقد وظفت مجموعات التجار الكبيرة أفضل المرشدين. البقية ربما ليسوا أفضل مني من حيث المعرفة بالصحراء … من الخطير جدًا أن تدخل الصحاري بمفردك. من الأفضل أن تنضم إلى مجموعة أو أن تشكل مجموعة مع مرتزقة آخرين … ”

من الواضح أن هذا المكان كان شاملا مشرب ونزل وكان الصوت عالياً، وكان راقصين بملابس غريبة يدقون الطبل على خصورهم. ورقصت عشرات النساء المتحمسات على هذا الإيقاع المبتذل، مرتديات ملابس تكشف عن بطونهم. كانت عيونهم رقيقة، والحجاب الأحمر يغطي النصف السفلي من وجوههم، مما يجعلهم يبدون أكثر غموضاً وإغراءً.

“حتى لو اشتريت خريطة، فهي ليس لها أي أهمية. مجرد قطعة من الورق لا يمكن أن تشرح المخاطر على طول الطريق أيضًا … “أثناء التفكير في هذا، دخل ليلين الي نزل.

هلل الضيوف بلا نهاية وهم يشاهدون هذه الرقصة الرشيقة. كان التاجر في بعض الأحيان في حالة سكر لدرجة أنه ألقى العملات الفضية والذهبية على المسرح، مما تسبب في سخونة الأجواء.

اتجه الجميع غربًا نحو الثروة والسلطة.

“ليس سيئًا …” أومأ ليلين برأسه قليلاً. يمكن أن يشعر بهالة بعض الكائنات القوية في النزل. من الواضح أن عددًا قليلاً من التجار كانوا تحت حراسة متخصصين رفيعي المستوى.

من الواضح أن هذا المكان كان شاملا مشرب ونزل وكان الصوت عالياً، وكان راقصين بملابس غريبة يدقون الطبل على خصورهم. ورقصت عشرات النساء المتحمسات على هذا الإيقاع المبتذل، مرتديات ملابس تكشف عن بطونهم. كانت عيونهم رقيقة، والحجاب الأحمر يغطي النصف السفلي من وجوههم، مما يجعلهم يبدون أكثر غموضاً وإغراءً.

ثم ألقى نظرة خاطفة على المكان وركز على طاولة مستديرة كبيرة على اليمين. أخذ المبارز ذو اللون الأبيض كل شيء، ومع ذلك لم يعترض أحد.

************************************

كان يرتدي حجابًا وعمامة بيضاء فريدة من نوعها للسكان الأصليين، وعيناه الضيقتان الطويلتان تبعثان الإحساس بالبرودة. كان هناك غمد أسود من أجل السيف عند خصره، والجسم ليس به زخارف ولكنه ما زال يعطي ليلين إحساسًا طفيفًا بالخطر.

بعد إرساله بعيدًا، التقط ليلين كوبًا من النبيذ الأحمر الداكن، كما لو كان يتذوقه ببطء. في نفس الوقت كانت الرقاقة تعمل بأقصى طاقتها حيث قامت بجمع المعلومات من حوله وترتيبها.

“المبارز الأسطوري القريب؟ ربما يكون الأقوى في النزل … “مع رتبة ليلين الحالية، لم يلفت انتباه هذا الرجل بعد التجسس عليه. كان يرمي العملات الذهبية بشكل عرضي على الخادم أمامه، تمت دعوته باحترام إلى مقعد على طاولة.

لحسن الحظ، توقع ليلين هذا إلى حد ما. كان هناك الكثير من الاشخاص مهتمين بالمدينة العائمة بعد كل شيء، وكان من الصعب ضمان أن الآخرين لم يعثروا على هذا السر في السجلات التاريخية واستنتجوا وقت ومكان ظهورها.

“أعطني قطعة لحم ضأن وشوربة خضار وعصير فواكه …”

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

بالمقارنة مع شرائح اللحم التي كانت طرية ومليئة بالدهون، كان لفرم لحم الضأن رائحة فريدة من نوعها. مع التوابل التي كانت شبيهة بالفلفل بالإضافة إلى قوام اللحم الفريد، كان لعابه سائلاً.

من الواضح أن أحدهم كان ساحرة، لأن ذراعها اليمنى خلقت سراً حاجزًا للضوضاء لمنع التنصت. لسوء الحظ، كان هذا الأمر لا جدوى منه أمام ساحر بقدرة ليلين حيث لم يفعل أي شيء على الإطلاق.

بمجرد امتلاء معدته، جاء المضيف لترتيب المنضدة، “أخبرني أين يمكنني العثور على أفضل دليل، وهذه العملة الذهبية لك …” وومض بريق ذهبي بين أصابع ليلين

دخل ساحر بملابس بيضاء نارويك في هذا الوقت المزدهر.

“هل ترغب في دخول الصحراء وحدك؟” كان هناك أثر للجشع في عيون الخادم، لكن بدا أنه اختفي في الحال بينما كان يتحدث، “لقد وظفت مجموعات التجار الكبيرة أفضل المرشدين. البقية ربما ليسوا أفضل مني من حيث المعرفة بالصحراء … من الخطير جدًا أن تدخل الصحاري بمفردك. من الأفضل أن تنضم إلى مجموعة أو أن تشكل مجموعة مع مرتزقة آخرين … ”

فصل اليوم

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

كان يرتدي حجابًا وعمامة بيضاء فريدة من نوعها للسكان الأصليين، وعيناه الضيقتان الطويلتان تبعثان الإحساس بالبرودة. كان هناك غمد أسود من أجل السيف عند خصره، والجسم ليس به زخارف ولكنه ما زال يعطي ليلين إحساسًا طفيفًا بالخطر.

“هل هذا صحيح … أيا كان، أنا أحب الأشخاص الذين لا يقودهم جشعهم. هذا لك.” لم يكن ليلين يأمل في الحصول على الكثير على أي حال، لذا أومأ برأسه ووضع العملة المعدنية على الطاولة.

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

“آمل أن تحميك الآلهة، أيها العميل المحترم!” تفاجأ المضيف بسرور، “إذا كنت لا تمانع، يمكنني مساعدتك في الاتصال ببعض مجموعات المغامرين …”

كان يرتدي حجابًا وعمامة بيضاء فريدة من نوعها للسكان الأصليين، وعيناه الضيقتان الطويلتان تبعثان الإحساس بالبرودة. كان هناك غمد أسود من أجل السيف عند خصره، والجسم ليس به زخارف ولكنه ما زال يعطي ليلين إحساسًا طفيفًا بالخطر.

“ليست هناك حاجة لذلك!” لوح ليلين بذراعيه. المحترفون ذوو الرتب المنخفضة سيثقلونه الآن. إلى جانب ذلك، كان لديه هدف واضح، والدخول في مجموعة لن يؤدي إلا إلى اثارة الشك فيه.

 

بعد إرساله بعيدًا، التقط ليلين كوبًا من النبيذ الأحمر الداكن، كما لو كان يتذوقه ببطء. في نفس الوقت كانت الرقاقة تعمل بأقصى طاقتها حيث قامت بجمع المعلومات من حوله وترتيبها.

دخل ساحر بملابس بيضاء نارويك في هذا الوقت المزدهر.

مثل هذا النوع من الأماكن هو المكان الذي يتم فيه تداول المعلومات بشكل أفضل. مع قدرات الرقاقة غير العادية في جمع المعلومات وتصنيفها، سرعان ما كان لدى ليلين فكرة عامة عن هويات الأشخاص في القاعة والمنظمات التي ينتمون إليها.

أسلحة مصنوعة من خام غير موجود غير في أعماق الصحراء، نساء يبعن كعبيد اتسمن بالمرونة حتى أنه قيل إنهن بلا عظم وكان هناك العديد من العناصر من المناجم هنا أيضًا، سواء الأصلية أو المقلدة.

“… بعد شهر … وادي فروست فول …” في هذه اللحظة، يمكن سماع محادثة تجري في همسات صامتة، مما تسبب في تجميده.

غمرت حواسه الضجيج في اللحظة التي فتح فيها الباب، ودخلت روائح الكحول واللحوم والعطور إلى أنفه.

مستفيدًا من حركات شرب نبيذه، ألقى نظرة خاطفة على الجانب إلى المبارز الذي لاحظه قبل ذلك. كان هناك الآن عدد قليل من الأشخاص الآخرين الجالسين حوله، وهمس لبعضهم البعض أثناء مناقشة الأمور.

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

من الواضح أن أحدهم كان ساحرة، لأن ذراعها اليمنى خلقت سراً حاجزًا للضوضاء لمنع التنصت. لسوء الحظ، كان هذا الأمر لا جدوى منه أمام ساحر بقدرة ليلين حيث لم يفعل أي شيء على الإطلاق.

في حين أنه كان يريد حقًا كسب هذه العملة الذهبية، إلا أن المضيف ما زال ينصحه بلباقة.

“بعد شهر … أليس هذا هو الوقت الذي ستظهر فيه المدينة العائمة؟ الموقع صحيح أيضًا! “أصبح ليلين كئيبًا بعد ذلك،” يبدو أنني لست الوحيد الذي لديه معلومات عن المدينة العائمة. سيكون هذا مزعجًا … ”

غمرت حواسه الضجيج في اللحظة التي فتح فيها الباب، ودخلت روائح الكحول واللحوم والعطور إلى أنفه.

لحسن الحظ، توقع ليلين هذا إلى حد ما. كان هناك الكثير من الاشخاص مهتمين بالمدينة العائمة بعد كل شيء، وكان من الصعب ضمان أن الآخرين لم يعثروا على هذا السر في السجلات التاريخية واستنتجوا وقت ومكان ظهورها.

كانت المدينة المسماة نارويك تقع على حدود الصحراء، وتشكلت حول واحة صغيرة. ويعني اسمها زاوية أو حافة، وازدهرت كمدخل إلى الصحراء الغربية بالإضافة إلى كونها نقطة خدمة.

 

“آمل أن تحميك الآلهة، أيها العميل المحترم!” تفاجأ المضيف بسرور، “إذا كنت لا تمانع، يمكنني مساعدتك في الاتصال ببعض مجموعات المغامرين …”

************************************

كانت الصحراء الغربية على حافة القارة. كانت ضخمة وقاحلة، وتحتوي على أجزاء من إمبراطوريات عديدة. جعلتها العاصفة الرملية السوداء التي تنشأ من وقت لآخر منطقة محظورة على جميع أنواع الحياة، ولم يتمكن سوى عدد قليل من الكائنات الصحراوية من البقاء وذلك بالقرب من الواحات.

فصل اليوم

ثم ألقى نظرة خاطفة على المكان وركز على طاولة مستديرة كبيرة على اليمين. أخذ المبارز ذو اللون الأبيض كل شيء، ومع ذلك لم يعترض أحد.

أرجو أن تكونوا بخير

“هل هذا صحيح … أيا كان، أنا أحب الأشخاص الذين لا يقودهم جشعهم. هذا لك.” لم يكن ليلين يأمل في الحصول على الكثير على أي حال، لذا أومأ برأسه ووضع العملة المعدنية على الطاولة.

EgY RaMoS

“هل ترغب في دخول الصحراء وحدك؟” كان هناك أثر للجشع في عيون الخادم، لكن بدا أنه اختفي في الحال بينما كان يتحدث، “لقد وظفت مجموعات التجار الكبيرة أفضل المرشدين. البقية ربما ليسوا أفضل مني من حيث المعرفة بالصحراء … من الخطير جدًا أن تدخل الصحاري بمفردك. من الأفضل أن تنضم إلى مجموعة أو أن تشكل مجموعة مع مرتزقة آخرين … ”

احتاج ليلين أيضًا إلى دليل لإحضاره إلى الصحراء، حتى وصل إلى وديان فروستفول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط