الرشوة
“أين واد؟ لماذا لم أراه حتي الآن؟”
حتى لو سقطنا على يد العدو ، لن تتأثر أكاديميتهم على الإطلاق ، و لكن إذا تم الاستيلاء على المدخل رقم 2 ، فستتلقى أكاديميتهم ضربة كبيرة … ”
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
“لقد أصيب بجروح خطيرة و أصابته لعنه أيضا من تعويذة مزعجة للغاية.”
أيضًا أضاف سيزر المزيد من الأخبار ، “خمسة أيام! لدينا ، على الأكثر ، خمسة أيام أخرى!”
عند سماع هذا ، أظلم التعبير ديسموند.
تنهد سيزر بالإعجاب ، حيث أدهشه ذلك إلى حد كبير أن تشكيل التعويذة تلك، التي طورها له و الده ، كان من السهل التعرف عليها من قبل ليلين.
“كان سببها خنجر مغمور في سم عنكبوت الهاوية. لم أر مثله في الوحشية … بالرم من انه مستقيظ بالفعل الا أن اللعنة
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
و السم سوف تأكل لحمه و روحه حيث تستهلك كل طاقة الجسم و تحويله إلى جثة جافة “.
“لا يبدو أنك قلق بشأن ديسموند ، فقد أوضح موقفه أنه قبل وصول التعزيزات و فريق التحقيق من حديقة الفصول الاربعة ،
“في هذه الحالة ، أقترح أن يعود إلى مقر حديقة الفصول الاربعة في أقرب وقت ممكن. يوجد بركة تطهير عالية الطاقة ، و قد يتمكن الشيوخ من إيجاد حل ، و لكن للأسف …”
“حسنًا! لقد اتصلت بمقر حديقة الفصول الاربعة في العالم الخارجي. الشيوخ في حالة جنون ،
فرد ديسموند ذراعيه.
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
“بعد تلقي الأنباء عن وفاة معلمه ، أصر واد على أنه سيبقى هنا و لن يعود إلا بعد انتهاء التحقيقات.”
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
كان هذا مزعجا.
بعد ذلك ، تحدث ديسموند ، سيزر و ليلين لفترة من الوقت حول فيلق البرق المتمركز هنا ، و مسائل أخرى تتعلق بترتيبات المعيشة.
سيكون الوضع الأفضل بالنسبة لهم إذا مات واد أو عاد إلى الأكاديمية بعد تعرضه لإصابات ، و بالنسبة لهم الآن ،
قام الأعضاء المتبقون في تلك الفرق برشوة ليلين عن طريق إرسال المزيد من الموارد و المكونات بينما يردوا التنصل من مسؤولياتهم.
فإن ما حدث كان فريقًا من شخصين قد انضم إليه الآن شخص آخر ، و الذي سيكون عائقًا أمامهم.
“كان سببها خنجر مغمور في سم عنكبوت الهاوية. لم أر مثله في الوحشية … بالرم من انه مستقيظ بالفعل الا أن اللعنة
“ابحث عن فرصة و اقتله!”
“حقير!” مع التلويح من ذراعه ، سقط الكأس و الوثائق و العناصر الأخرى على الطاولة على الأرض ، منتجين صوت تصادم للأشياء المتصادمة.
في عيون سيزر ، كان بإمكان ليلين رؤية بريق من العنف .
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
بعد ذلك ، تحدث ديسموند ، سيزر و ليلين لفترة من الوقت حول فيلق البرق المتمركز هنا ، و مسائل أخرى تتعلق بترتيبات المعيشة.
ما كان هو و ليلين بحاجة إلى القيام به خلال هذه الفترة الزمنية هو طرد ديسموند و واد ،
لم يهتم ليلين بهذه الأمور من قبل ، لذلك أغلق فمه و شاهد سيزر و ديسموند يتحدثان.
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
بعد أن انتهى كل شيء ، تحجج سيزر بذريعة علاج إصاباته و أدخل ليلين إلى غرفته.
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
* بو! *
ستارة بدت و كأنها شبكة عنكبوت ارتفعت في الغرفة ، و الضوء غطي جميع البقع العمياء.
ستارة بدت و كأنها شبكة عنكبوت ارتفعت في الغرفة ، و الضوء غطي جميع البقع العمياء.
إنه مبعوث من المقر ، لذلك فهو يمتلك الكثير من السلطة ، و هو أيضًا طالب رينولد. يمكنه
“حسنًا! هذا نظام إنذار مبكر قمت بتصميمه بنفسي. مع وجوده في المكان ، سأكون قادرًا على معرفة
خفض سيزر رأسه و بدأ يضحك ، مثل تذمر مريض كان على وشك الموت.
ما إذا كان حتي ماجوس من الرتبة 2 سيتنصت على محادثتنا”. اختار سيزر كرسيًا دون مبالاة و جلس.
قام سيزر بتحليل ذلك بشكل منطقي للغاية ، و عرض مهاراته التحليليه الاستثنائية و قدرته على التفكير في الصورة الكبيرة.
“استخدام حرير العنكبوت ذي الثمانية مخالب ، و الذي هو حساس للغاية للقوة الروحية … يا لها من طريقة تفكير مثيرة للاهتمام.”
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
تفحص ليلين هذه الستارة ، و عيناه تومضان بالمعرفه بينما يجلس بجانب سيزر.
ما إذا كان حتي ماجوس من الرتبة 2 سيتنصت على محادثتنا”. اختار سيزر كرسيًا دون مبالاة و جلس.
“لقد تعلمت الكثير! هذا النوع من المواد نادر جدًا ، و قليل من الناس في المؤسسات العلمية في مدينة الليل المشرق قادرون
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
تنهد سيزر بالإعجاب ، حيث أدهشه ذلك إلى حد كبير أن تشكيل التعويذة تلك، التي طورها له و الده ، كان من السهل التعرف عليها من قبل ليلين.
يمكن القول أنه من بين الأشخاص الثلاثة ، بما في ذلك نفسه ، قتل شخص و أصيب الآخران بجروح خطيرة! لم تكن هذه الكراهية بالتأكيد شيء يمكن للعقد أن يقيده.
“لا يبدو أنك قلق بشأن ديسموند ، فقد أوضح موقفه أنه قبل وصول التعزيزات و فريق التحقيق من حديقة الفصول الاربعة ،
صمت ليلين لبعض الوقت ثم تحدث.
سيظل يتابع الأمر هنا. لدى الماجوس من المرتبة 2 الكثير من الحيل ؛ أليس كذلك؟ هل انت لا تخشى أن يكتشف شيئًا؟ ”
* باك! * أغلق الباب ، و أظلم التعبير على وجه سيزر.
لم يظهر ليلين أي أدب بينما يستفسر من قائد الفريق هذا ، الذي كان رئيسه ذات مرة.
بسهولة أن يتحكم في الاتصالات و الموارد التي كانت لدى رينولد ، وهو عائق كبير لخطتنا! ”
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
و تسبب في نقله إلى هنا من مدينة الليل المشرق كان بالتأكيد سيزر! كان هدفه على الأرجح الحصول على
لوح قيصر بذراعيه: ” يتحمل ماجوس المرتبة 2 مسؤوليات مختلفة ، و عندما يشرفون على مكان ما ،
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
و بالتالي ، بعد رؤية هذا المخطط ، اختار ليلين دون تردد أن يخونهم و يجرح سيزر لدرجة أنه كان على وشك الموت.
قام الأعضاء المتبقون في تلك الفرق برشوة ليلين عن طريق إرسال المزيد من الموارد و المكونات بينما يردوا التنصل من مسؤولياتهم.
و مع ذلك ، مع العلم أنه مدعوم من ماجوس في المرتبة 2 ، لم يجرؤ ليلين على الذهاب إلى أبعد من اللازم ،
ستارة بدت و كأنها شبكة عنكبوت ارتفعت في الغرفة ، و الضوء غطي جميع البقع العمياء.
بعد كل شيء ، لم تكن الإساءة إلى ماجوس المرتبة 2 قرارًا منطقيًا للغاية.
ستارة بدت و كأنها شبكة عنكبوت ارتفعت في الغرفة ، و الضوء غطي جميع البقع العمياء.
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
بالنسبة إلى ديسموند و رؤسائه ، إذا كانت حديقة الفصول الاربعة قادرة على الحفاظ على امتلاك مدخلهم ،
لوح قيصر بذراعيه: ” يتحمل ماجوس المرتبة 2 مسؤوليات مختلفة ، و عندما يشرفون على مكان ما ،
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
عادة ما يكونون غير قادرين على المغادرة ، و أنا على دراية بالمكان الذي يحرسه ديسموند ؛ إنها منطقة البرق عند المدخل
لكن المدخل رقم 2 كان مختلفًا ، كانت هناك موارد كانوا مسؤولين عنها ، و طالما اعتنوا بالمدخل ، فإن الأرباح ستأتي مثل الموج!
رقم 2 للفضاء السري لسهول النهر الأبدي ، طالما أن الماجوس المظلم يمارسون بعض الضغط عليه هناك ، فسيتم نقل ديسموند
بعد كل شيء ، لم تكن الإساءة إلى ماجوس المرتبة 2 قرارًا منطقيًا للغاية.
إلى هناك في نهاية المطاف! بعد كل شيء ، كانت تلك هي المنطقة التي تتولى أكاديميته المسؤولية عنها ، فلنكن واقعيين هنا ،
كان ليلين صامتًا ، حتى أنه كان قادرًا على التوصل إلى مثل هذه الخطة ، لكنه كان يفتقر
حتى لو سقطنا على يد العدو ، لن تتأثر أكاديميتهم على الإطلاق ، و لكن إذا تم الاستيلاء على المدخل رقم 2 ، فستتلقى أكاديميتهم ضربة كبيرة … ”
صمت ليلين لبعض الوقت ثم تحدث.
قام سيزر بتحليل ذلك بشكل منطقي للغاية ، و عرض مهاراته التحليليه الاستثنائية و قدرته على التفكير في الصورة الكبيرة.
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
“من أجل مهاجمة المدخل رقم 2 و الضغط عليهم ، على الأقل ، يجب أن يهاجم ماجوس مظلم من المرتبة 2. فقط إذا كان لدينا شخص يدعمنا …”
و بالتالي ، حتى لو كان هناك احتمال بسيط ، لم يرغب ديسموند في المخاطرة بأي شيء.
كان ليلين صامتًا ، حتى أنه كان قادرًا على التوصل إلى مثل هذه الخطة ، لكنه كان يفتقر
إلى الخلفية و الدعم الذي يتمتع به سيزر ، حيث يمكن إرسال ماجوس الظلام وفقًا لأوامره.
“حسنًا! لقد اتصلت بمقر حديقة الفصول الاربعة في العالم الخارجي. الشيوخ في حالة جنون ،
“سأعتني بكل شيء يتعلق بديسموند. فقط ركز على شخص واحد!”
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
إلتفت سيزر و حدق في ليلين ، و لمعت عينه الرأسية الثالثة على جبهته.
“لا يبدو أنك قلق بشأن ديسموند ، فقد أوضح موقفه أنه قبل وصول التعزيزات و فريق التحقيق من حديقة الفصول الاربعة ،
“واد؟” لمس ليلين ذقنه.
و تسبب في نقله إلى هنا من مدينة الليل المشرق كان بالتأكيد سيزر! كان هدفه على الأرجح الحصول على
في البداية كان واد هو الماجوس الأول من حديقة الفصول الاربعة التي التقى به ، حتي أنه قد اجتاز الامتحان بمساعدته.
تفحص ليلين هذه الستارة ، و عيناه تومضان بالمعرفه بينما يجلس بجانب سيزر.
“هذا صحيح! ديسموند شخص خارجي ، بعد كل شيء ، و هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها ، و مع ذلك ، واد مختلف ،
طالما تم كل ذلك ، فإن جميع مداخل الفضاء السري ستنتمي إلى ماجوس الظلام.
إنه مبعوث من المقر ، لذلك فهو يمتلك الكثير من السلطة ، و هو أيضًا طالب رينولد. يمكنه
هذان الماجوس هما الأرواح الأخرى التي كانت جزءًا من ثلاثي جسده ، و بالرغم من أنهم كان لهم شخصيات مختلفة ،
بسهولة أن يتحكم في الاتصالات و الموارد التي كانت لدى رينولد ، وهو عائق كبير لخطتنا! ”
تلوت عضلات وجه سيزر .
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
“أنت لا تريد أن تفشل هذه الخطة في نهاية المطاف أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد وقعت على الاتفاقية ،
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
و في اللحظة التي تفشل فيها الأشياء ، ستدمر روحك ذاتيًا ولن تترك شيئًا وراءها.”
“في هذه الحالة ، أقترح أن يعود إلى مقر حديقة الفصول الاربعة في أقرب وقت ممكن. يوجد بركة تطهير عالية الطاقة ، و قد يتمكن الشيوخ من إيجاد حل ، و لكن للأسف …”
يبدو أن عيون سيزر تطلق أشعة داكنة نحو ليلين.
أما بقية الماجوس في حديقة الفصول الاربعة ، فلا يمكنهم إلا أن يخفضوا رؤوسهم.
“لا تقلق! سأسكته!”
“في هذه الحالة ، أقترح أن يعود إلى مقر حديقة الفصول الاربعة في أقرب وقت ممكن. يوجد بركة تطهير عالية الطاقة ، و قد يتمكن الشيوخ من إيجاد حل ، و لكن للأسف …”
صمت ليلين لبعض الوقت ثم تحدث.
و ليس لديك الكثير من الوقت للنمو أبعد من ذلك … بمجرد نجاح الخطة و فقدان كل قيمتك ، سأستعيد روحك و أعذبك لمدة مائتي عام! أقسم يذلك! ”
“حسنًا! لقد اتصلت بمقر حديقة الفصول الاربعة في العالم الخارجي. الشيوخ في حالة جنون ،
سواء كان ذلك من حيث القوة أو السلطة ، كانت ليلين واحد من الوجود الأساسي في المقر الرئيسي داخل الفضاء السري ،
و سيتم إرسال فيلق حديقة الفصول الاربعة بأكمله ، جنبًا إلى جنب مع ماجوس من المرتبة 2!”
في عيون سيزر ، كان بإمكان ليلين رؤية بريق من العنف .
أيضًا أضاف سيزر المزيد من الأخبار ، “خمسة أيام! لدينا ، على الأكثر ، خمسة أيام أخرى!”
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
ما كان هو و ليلين بحاجة إلى القيام به خلال هذه الفترة الزمنية هو طرد ديسموند و واد ،
عادة ما يكونون غير قادرين على المغادرة ، و أنا على دراية بالمكان الذي يحرسه ديسموند ؛ إنها منطقة البرق عند المدخل
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
يمكن القول أنه من بين الأشخاص الثلاثة ، بما في ذلك نفسه ، قتل شخص و أصيب الآخران بجروح خطيرة! لم تكن هذه الكراهية بالتأكيد شيء يمكن للعقد أن يقيده.
طالما تم كل ذلك ، فإن جميع مداخل الفضاء السري ستنتمي إلى ماجوس الظلام.
لكن المدخل رقم 2 كان مختلفًا ، كانت هناك موارد كانوا مسؤولين عنها ، و طالما اعتنوا بالمدخل ، فإن الأرباح ستأتي مثل الموج!
“خمسة أيام تكفي!” وقف ليلين و غادر، و بينما كان يخرج من الباب ، استدار و ابتسم لسيزر.
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
“تذكر أيضًا! لا أحب النظره في عينك الوسطى. إنه أمر مثير للاشمئزاز! ”
رقم 2 للفضاء السري ، من أجل الأمن ، قاد ديسموند فيلق البرق لحراسة المنطقة مرة أخرى.
* باك! * أغلق الباب ، و أظلم التعبير على وجه سيزر.
بعد ذلك ، تحدث ديسموند ، سيزر و ليلين لفترة من الوقت حول فيلق البرق المتمركز هنا ، و مسائل أخرى تتعلق بترتيبات المعيشة.
“حقير!” مع التلويح من ذراعه ، سقط الكأس و الوثائق و العناصر الأخرى على الطاولة على الأرض ، منتجين صوت تصادم للأشياء المتصادمة.
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
“إذا لم تكن الأرواح الثلاثة في جسدي لا تزال غير مكتملة ، و أنا بحاجة إليه لمساعدتي في خطتي … سأقتله! أقسم على ذلك!”
“أنت لا تريد أن تفشل هذه الخطة في نهاية المطاف أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد وقعت على الاتفاقية ،
تلوت عضلات وجه سيزر .
عتبة منزله بمفردها ، و كانوا يخشون فقط ألا يقبلها ، و كانت هذا السلوك مختلف تمامًا عن ذي قبل.
إن هزيمته من قبل ليلين ، الذي كان يحتقره في الماضي ، كانت إهانة مطلقة.كما أنه لم يكن أفضل من ليلين ،
أخفى سيزر ذلك جيدًا ، لكن ليلين استطاعت الرؤية من خلاله.
حتى أنه اضطر إلى التنازل في بعض الأمور ؛ كان الأمر مثل إعادة فتح الجروح القديمة و تعرضعها إلى الشمس الحارقة.
تلوت عضلات وجه سيزر .
ما جعله أكثر غضبًا هو أن ليلين قتل بالفعل الصبي الصغير ، و ألحق إصابات جسيمة بالعملاق!
و مع ذلك ، مع العلم أنه مدعوم من ماجوس في المرتبة 2 ، لم يجرؤ ليلين على الذهاب إلى أبعد من اللازم ،
هذان الماجوس هما الأرواح الأخرى التي كانت جزءًا من ثلاثي جسده ، و بالرغم من أنهم كان لهم شخصيات مختلفة ،
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
يمكن القول أنه من بين الأشخاص الثلاثة ، بما في ذلك نفسه ، قتل شخص و أصيب الآخران بجروح خطيرة! لم تكن هذه الكراهية بالتأكيد شيء يمكن للعقد أن يقيده.
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
أخفى سيزر ذلك جيدًا ، لكن ليلين استطاعت الرؤية من خلاله.
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
“إنه لأمر مؤسف … فماذا لو كان يعرف؟ أعترف أنك عبقري و حتى من نوع واحد في المليون! و لكن ماذا؟ أنت الآن ملزم بالعقد
لم يهتم ليلين بهذه الأمور من قبل ، لذلك أغلق فمه و شاهد سيزر و ديسموند يتحدثان.
و ليس لديك الكثير من الوقت للنمو أبعد من ذلك … بمجرد نجاح الخطة و فقدان كل قيمتك ، سأستعيد روحك و أعذبك لمدة مائتي عام! أقسم يذلك! ”
فرد ديسموند ذراعيه.
خفض سيزر رأسه و بدأ يضحك ، مثل تذمر مريض كان على وشك الموت.
“في هذه الحالة ، أقترح أن يعود إلى مقر حديقة الفصول الاربعة في أقرب وقت ممكن. يوجد بركة تطهير عالية الطاقة ، و قد يتمكن الشيوخ من إيجاد حل ، و لكن للأسف …”
تحرك سيزر بسرعة كبيرة ، و في اليوم التالي فقط ، سمع ليلين أنباء عن زيادة نشاط ماجوس الظلام عند المدخل
بعد أن انتهى كل شيء ، تحجج سيزر بذريعة علاج إصاباته و أدخل ليلين إلى غرفته.
رقم 2 للفضاء السري ، من أجل الأمن ، قاد ديسموند فيلق البرق لحراسة المنطقة مرة أخرى.
لوح قيصر بذراعيه: ” يتحمل ماجوس المرتبة 2 مسؤوليات مختلفة ، و عندما يشرفون على مكان ما ،
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
بالنسبة إلى ديسموند و رؤسائه ، إذا كانت حديقة الفصول الاربعة قادرة على الحفاظ على امتلاك مدخلهم ،
بعد كل شيء ، يمكن حساب مقدار الوقت الذي سيبقى فيه هنا بأيام ، و بمجرد أن يغادر ، فقط سيترك هؤلاء الماجوس في حالة صدمة.
فلن تستفيد حديقة الفصول الاربعة فحسب ، بل ستتمكن هي نفسها من الحصول على عشرة إلى عشرين في المائة من الموارد.
“إنه لأمر مؤسف … فماذا لو كان يعرف؟ أعترف أنك عبقري و حتى من نوع واحد في المليون! و لكن ماذا؟ أنت الآن ملزم بالعقد
لكن المدخل رقم 2 كان مختلفًا ، كانت هناك موارد كانوا مسؤولين عنها ، و طالما اعتنوا بالمدخل ، فإن الأرباح ستأتي مثل الموج!
“حقير!” مع التلويح من ذراعه ، سقط الكأس و الوثائق و العناصر الأخرى على الطاولة على الأرض ، منتجين صوت تصادم للأشياء المتصادمة.
و بالتالي ، حتى لو كان هناك احتمال بسيط ، لم يرغب ديسموند في المخاطرة بأي شيء.
فرد ديسموند ذراعيه.
أما عن صديقه ، رينولد؟ سيء للغاية ، حيث كان الماجوس مجموعة من الأشخاص العمليين ،
بسهولة أن يتحكم في الاتصالات و الموارد التي كانت لدى رينولد ، وهو عائق كبير لخطتنا! ”
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
ما كان أكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم قادة الفرق في تلك الأقسام التي ابتزها ليلين ماتوا في المعركة. بالإضافة إلى ذلك ،
بعد النظر في جانبي الوضع ، اتخذ ديسموند قرار العودة.
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
أما عن صديقه ، رينولد؟ سيء للغاية ، حيث كان الماجوس مجموعة من الأشخاص العمليين ،
“و مع ذلك ، كان لا يزال على ديسموند وضع مظهر سطحي لتهدئة أعضاء حديقة الفصول الاربعة.”
و ليس لديك الكثير من الوقت للنمو أبعد من ذلك … بمجرد نجاح الخطة و فقدان كل قيمتك ، سأستعيد روحك و أعذبك لمدة مائتي عام! أقسم يذلك! ”
تجول ليلين في المكان ، حيث كان ينحني الماجوس الذي يمر به باحترام.
تجول ليلين في المكان ، حيث كان ينحني الماجوس الذي يمر به باحترام.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو السلطة ، كانت ليلين واحد من الوجود الأساسي في المقر الرئيسي داخل الفضاء السري ،
تحرك سيزر بسرعة كبيرة ، و في اليوم التالي فقط ، سمع ليلين أنباء عن زيادة نشاط ماجوس الظلام عند المدخل
أما بقية الماجوس في حديقة الفصول الاربعة ، فلا يمكنهم إلا أن يخفضوا رؤوسهم.
تجول ليلين في المكان ، حيث كان ينحني الماجوس الذي يمر به باحترام.
ما كان أكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم قادة الفرق في تلك الأقسام التي ابتزها ليلين ماتوا في المعركة. بالإضافة إلى ذلك ،
“حسنًا! هذا نظام إنذار مبكر قمت بتصميمه بنفسي. مع وجوده في المكان ، سأكون قادرًا على معرفة
قام الأعضاء المتبقون في تلك الفرق برشوة ليلين عن طريق إرسال المزيد من الموارد و المكونات بينما يردوا التنصل من مسؤولياتهم.
في الماضي ، كان ليلين بحاجة إلى القيام بالعمل بنفسه ، و لكن الآن ، ظهرت الرشوة على
“بعد تلقي الأنباء عن وفاة معلمه ، أصر واد على أنه سيبقى هنا و لن يعود إلا بعد انتهاء التحقيقات.”
عتبة منزله بمفردها ، و كانوا يخشون فقط ألا يقبلها ، و كانت هذا السلوك مختلف تمامًا عن ذي قبل.
“و مع ذلك ، كان لا يزال على ديسموند وضع مظهر سطحي لتهدئة أعضاء حديقة الفصول الاربعة.”
في هذه الحالة ، قبل ليلين ، بالطبع ، جميع هذه الأشياء و وعدتهم بشكل اعمي بكل ما طلبوه.
فرد ديسموند ذراعيه.
بعد كل شيء ، يمكن حساب مقدار الوقت الذي سيبقى فيه هنا بأيام ، و بمجرد أن يغادر ، فقط سيترك هؤلاء الماجوس في حالة صدمة.
“حسنًا! هذا نظام إنذار مبكر قمت بتصميمه بنفسي. مع وجوده في المكان ، سأكون قادرًا على معرفة
أما عن صديقه ، رينولد؟ سيء للغاية ، حيث كان الماجوس مجموعة من الأشخاص العمليين ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
