الحقيبة الجلدية
بعد أن غادر ليلين ، تلاشي الضباب تدريجيًا تاركًا وراءه تمثالًا أبيضًا رماديًا لماجوس.
في هذه اللحظة ، ربطت الخيوط الزرقاء أخيراً قالب الفحم و طار إلى يد ليلين.
بدا أن هذا التمثال مثل بيير تمامًا ، مع نظرة ذهول على وجهه.
و مع ذلك ، ماجوس المظلم مثل ليلين كان معتاد علي مثل هذه المواقف و يمتلك الموهبة و المهارة في ازالة مثل تكوينات التعاويذ هذه.
* باك! باك! *
“الآن!”
بدأت الشقوق التي لا حصر لها تمتد عبر التمثال مثل شبكة العنكبوت.
“على الرغم من أن المجلد هو أغلى العناصر من بين هؤلاء الثلاثة ، إلا أن الحقيبة لا تزال تمثل أولوية قصوى بالنسبة لي!”
* تحطم! *
أخيرًا ، ربطت الخيوط التي تشبه الحرير الحقيبة الجلدية بإحكام مثل شرنقة زرقاء.
بعد ذلك مباشرة ، تحطم التمثال الحجري الي قطعًا صغيرة مع صوت عالٍ.
حيث كان هذا الأمر خاصًا بالنسبة لهذه العناصر الثلاثة ، و التي سيكون لها بالتأكيد تعاويذ تصميم إضافية عليها.
كان ليلين الآن ماجوس في قمةالمرتبة الأولى . مع الفوائد المضافة من خط دمه ، حتى ماجوس عادي في قمة المرتبة الأولى ، لم يكن متطابقًا له عندما يقاتل بكل قوته.
و قمع رغبته في التحرك على الفور ، و ألقى نظرة سريعة على البندين بجانب الحقيبة السوداء.
و مع ذلك ، لم يكن لديه أي وقت يضيعه في التفكير في هذا الأمر. لقد انجذبت عيونه بالفعل إلى العناصر الموجودة أمامه.
و مع ذلك ، بالنسبة إلى ماجوس مثله الذي اعتاد السفر بمفرده ، كان عنصرًا لا غنى عنه!
كان هذا المستودع صغيرًا بشكل لا يصدق حيث لم يكن سوى عشرات الأمتار المربعة.
انتظر حتى تنتظر اللحظة التي غطي الغاز الارجوني المنضدة . لمعت عيون ليلين بشدة .
على منضدة حجريه ، وضعت هناك ثلاثة عناصر فقط ، على الرغم من أنها تبدو غير ملحوظة ، إلا أنها يجب أن تكون ذات قيمة ليتم وضعها هنا.
مع الأحرف الرونية التي تربط العناصر بالمنضدة ، حتى ليلين ، الذي يحصل على مساعدة من الرقاقة ، قد يشعر بصداع منها.
فحص ليلين العناصر على المنضدة.
بالرغم من ذلك أنهاكانت تبدو عادية جدًا ، و أن لديها موجة ضعيفه كانت فريدة من نوعها تنبعث من الحقيبة. حتى خط دم ثعبان كيموين العملاق داخله كان له رد فعل غريب تجاه ذلك.
على اليسار كان هناك شيء يشبه الحقيبة الجلدية. كانت سوداء تمامًا و حتى أنه كان لديها بعض التصميمات الفضية التفصيلية.
بالرغم من ذلك أنهاكانت تبدو عادية جدًا ، و أن لديها موجة ضعيفه كانت فريدة من نوعها تنبعث من الحقيبة. حتى خط دم ثعبان كيموين العملاق داخله كان له رد فعل غريب تجاه ذلك.
بالرغم من ذلك أنهاكانت تبدو عادية جدًا ، و أن لديها موجة ضعيفه كانت فريدة من نوعها تنبعث من الحقيبة. حتى خط دم ثعبان كيموين العملاق داخله كان له رد فعل غريب تجاه ذلك.
كان هذا المستودع صغيرًا بشكل لا يصدق حيث لم يكن سوى عشرات الأمتار المربعة.
“من هذا الشعور ، ربما يعني ذلك أنه تم تصنيعه باستخدام مادة من نوع من المخلوقات القديمة”.
هذا النوع من الأختام التي تدمر نفسها بنفسها. و بعد التعديل من الرقاقة ، زادت فعاليتها عدة مرات!
فرك ليلين ذقنه ، و بدأ عقله في التفكير ، “شيء تم صنعه من جلد بعض الكائنات القديمة. لا يبدو أنه قطعة أثرية سحرية هجومية أيضًا. هل يمكن أن تكون …؟”
* باك! باك! *
في تلك اللحظة ، ومض احتمال بسيط بعقل ليلين ، مما تسبب في تصبح أنفاسه غير منتظمه قليلاً.
“غطاء!” وفقًا لتعليمات ليلين ، كان السائل الأسود يشبه الزيت و غطي المنضدة بالكامل ، اختفت أشعة الضوء تمامًا من مختلف الرونية تحته.
“الرقاقة! افحصي التصميمات الزخرفية على الحقيبة و قارنها بصور الكائنات القديمة!”
كان ليلين ، عندما كان في المستودع الآخر ، قد استخدم تقنيات ماجوس الظلام و حصل على بعض الأشياء الثمينة بنجاح.
[بييب! تم أنشاء المهمه ، بدء المسح …]
و مع ذلك ، كان الإعداد لتشكيل التعويذة هذه أكثر تعقيدًا بشكل واضح من المستودع الآخر.
رن صوت الرقاقة .الآن ، مع كتالوج محدد للعودة إليه ، عثرت الرقاقة فورًا على إجابة.
* وووش! *
[نتائج المقارنة: المخلوقات القديمة – تشابه الجلد مع ثعبان الفراغ ابيض العين: 92.6 ٪ ، الاوربورس الأبتر 46.9 ٪ ، غراب الفراغ : 12.3 ٪]
و مع ذلك ، ماجوس المظلم مثل ليلين كان معتاد علي مثل هذه المواقف و يمتلك الموهبة و المهارة في ازالة مثل تكوينات التعاويذ هذه.
“كما اعتقدت ، إنه ثعبان الفراغ ذو العيون البيضاء!” البهجة ظهرت على وجه ليلين.
و اكتساب مهارة فطرية قوية مماثلة للسفر عبر الزمن! و غالبا ما تتم معالجة جلده ويصنع عناصر قادرة علي التخزين حيث تستخدم
حتى في العصور القديمة ، كان هذا النوع من الكائنات القديمة ثمينًا للغاية. و يعود السبب في ذلك إلى القدرة الفطرية التي
يجب أن تكون دقيقا للغاية و صارماً ، ولا يمكن للمرء أن يكون يتأخر حتى اقل من ثانية.بمعني آخر لقد كانت تقنية دقة اخطأها صفر.
يتمتع بها ثعبان الفراغ ذو العيون البيضاء و التي كانت لها علاقة بالفضاء ، و بالتالي ، كان جلدهم يستخدم غالبًا لتصنيع جميع أنواع عناصر التخزين.
تم الكشف عن سلسلة من الأشعة الصفراء من الرونية.
“الرقاقة! ابحثي عن جميع المعلومات المتعلقة بثعبان الفراغ ذو العيون البيضاء!”
كان ليلين يتنهد ، و من حقبيبه صغير ، صب بعناية مسحوق أرجواني في يديه.
[ثعبان الفراغ ذو العينين البيضاء! وجود قديم ، الكائن المُفضل للفراغ. بعد النضج ، يمكن أن يوقظ قدراته التي لها علاقة مع الفضاء ،
* ونج ونج! * طارت الرونية الصفراء في الهواء ، و انقضت على البندين المتبقيين على المنضدة.
و اكتساب مهارة فطرية قوية مماثلة للسفر عبر الزمن! و غالبا ما تتم معالجة جلده ويصنع عناصر قادرة علي التخزين حيث تستخدم
“كما اعتقدت ، إنه ثعبان الفراغ ذو العيون البيضاء!” البهجة ظهرت على وجه ليلين.
روينة الفضاء الموجودة بطبيعة الحال علي جسدها.و تكون قادرة علي تخزين العناصر التي هي اكبر آلاف او حتي عشرات آلاف المرات من جسدها.
يعمل بمفرده وضع يديه على هذا ، فإن ذلك سيؤدي إلى نتائج عكسية فقط عليه.
و مع ذلك ، بسبب الصيد المفرط من قبل الماجوس القديم ، فقد انقرضت في منتصف العصر القديم. المصدر: الدليل المصور للكائنات القديمة ، تاريخ عالم الماجوس ، الطبعة 37.]
و مع ذلك ، كان الإعداد لتشكيل التعويذة هذه أكثر تعقيدًا بشكل واضح من المستودع الآخر.
“كما اعتقدت ، إنها قطعة أثرية سحرية من نوع الفضاء!”
خاصة في وضعه حيث كان يخطط للهروب في أي لحظة ، فإن خفة الحركة ستزداد بمقدار كبير.
كانت عيون ليلين مثبتة على الحقيبة السوداء بنظرة متحمسه.
كان ليلين يتنهد ، و من حقبيبه صغير ، صب بعناية مسحوق أرجواني في يديه.
بالنسبة إلى منظمة كبيرة مثل حديقة الفصول الاربعه ، لم يكن هذا العنصر ضروريًا و لن يؤدي إلا الي رفع مكانتها.
مع الأحرف الرونية التي تربط العناصر بالمنضدة ، حتى ليلين ، الذي يحصل على مساعدة من الرقاقة ، قد يشعر بصداع منها.
و مع ذلك ، بالنسبة إلى ماجوس مثله الذي اعتاد السفر بمفرده ، كان عنصرًا لا غنى عنه!
* ونج ونج! *
إذا كان لديه تلك الحقيبة في السابق ، فإنه بالتأكيد لن يترك أي شيء خلفه للماجوس المظلم الآخرين ، و بدلاً من ذلك ، سوف يختار أن يأخذ كل شيء لنفسه.
حيث كان هذا الأمر خاصًا بالنسبة لهذه العناصر الثلاثة ، و التي سيكون لها بالتأكيد تعاويذ تصميم إضافية عليها.
خاصة في وضعه حيث كان يخطط للهروب في أي لحظة ، فإن خفة الحركة ستزداد بمقدار كبير.
بعد أن غادر ليلين ، تلاشي الضباب تدريجيًا تاركًا وراءه تمثالًا أبيضًا رماديًا لماجوس.
يمكن للمرء أن يقول أنه من بين جميع العناصر الموجودة في مستودع الكنز هذا ، و إذا كان بحاجة فعليًا لاتخاذ قرار ، فإن ليلين سيختار هذا بلا تردد!
في هذه اللحظة ، ربطت الخيوط الزرقاء أخيراً قالب الفحم و طار إلى يد ليلين.
و مع ذلك ، لا يزال بإمكان ليلين السيطرة علي رغباته.
كان هذه تعويذة فك مصممه حصل عليه من الأيدي الألف المتطفله ، وهي مصممه خصيصًا للتعامل مع
و قمع رغبته في التحرك على الفور ، و ألقى نظرة سريعة على البندين بجانب الحقيبة السوداء.
إذا كان لديه تلك الحقيبة في السابق ، فإنه بالتأكيد لن يترك أي شيء خلفه للماجوس المظلم الآخرين ، و بدلاً من ذلك ، سوف يختار أن يأخذ كل شيء لنفسه.
في منتصف المنضدة الحجرية ، كان هناك مجلد سميك للغاية أسود اللون يشبه القاموس. و في الجانب ، يمكن للمرء أن يرى أنه متمزق.
فحص ليلين العناصر على المنضدة.
“يجب أن يكون هذا هو الكتاب الذي حصلت عليه حديقة الفصول الاربعة من الفضاء السري للنهر الابدي.
في منتصف المنضدة الحجرية ، كان هناك مجلد سميك للغاية أسود اللون يشبه القاموس. و في الجانب ، يمكن للمرء أن يرى أنه متمزق.
و بما أن الكتاب تم تركه من الماجوس الذي صنع هذه الفضاء السري ، فقد كان الأمر أكثر قيمة”.
حيث كان هذا الأمر خاصًا بالنسبة لهذه العناصر الثلاثة ، و التي سيكون لها بالتأكيد تعاويذ تصميم إضافية عليها.
كانت هذه عناصر لم يستخدمها سوى المنظمات واسعة النطاق. إذا كان هناك ماجوس من أمثاله ممن
في تلك اللحظة ، ومض احتمال بسيط بعقل ليلين ، مما تسبب في تصبح أنفاسه غير منتظمه قليلاً.
يعمل بمفرده وضع يديه على هذا ، فإن ذلك سيؤدي إلى نتائج عكسية فقط عليه.
فجأة ، اهتزت المنضدة ، و الكثير من السائل الأسود قدف بعيداً.
في أقصى اليمين ، إلى جانب المجلد السميك ، كان هناك عنصر عاي شكل قرص عسل أسود يشبه إلى حد ما فحم حجري.
و مع ذلك ، لا يزال بإمكان ليلين السيطرة علي رغباته.
على السطح الوعر ، كانت هناك حبات من اللؤلؤ الأخضر الداكن داخل تلك الثقوب. بدت غريبة نوعاً ما.
و مع ذلك ، بسبب الصيد المفرط من قبل الماجوس القديم ، فقد انقرضت في منتصف العصر القديم. المصدر: الدليل المصور للكائنات القديمة ، تاريخ عالم الماجوس ، الطبعة 37.]
“على الرغم من أن المجلد هو أغلى العناصر من بين هؤلاء الثلاثة ، إلا أن الحقيبة لا تزال تمثل أولوية قصوى بالنسبة لي!”
تكوينات التعاويذ هذه عادةً ما يكون لديها القدرة على التدمير الذاتي ، و في اللحظة التي كانت فيها طريقة التعامل
اقترب ليلين بحذر من المنضدة الحجريه.
يمكن للمرء أن يقول أنه من بين جميع العناصر الموجودة في مستودع الكنز هذا ، و إذا كان بحاجة فعليًا لاتخاذ قرار ، فإن ليلين سيختار هذا بلا تردد!
من المؤكد أن جميع العناصر المخزنة في مستودع الماجوس هذا تخضع لحراسة تشكيلات تعاويذ دفاعية.
الغاز الأرجواني تدفق مثل الماء ، و غطي المنضدة .
لم يتم إعدادها حول العناصر فقط ، بل سيكون للعنصر نفسه أيضًا تشكيل تعويذة عليه.
* تحطم! *
تكوينات التعاويذ هذه عادةً ما يكون لديها القدرة على التدمير الذاتي ، و في اللحظة التي كانت فيها طريقة التعامل
أشار ليلين مرة أخرى ، و توجهت الخيوط الزرقاء الرفيعة إلى فحم حجري الذي يشبه قرص العسل.
معها بطريقة خاطئة ، سيتم إتلاف العنصر و يتسبب في أن يغادر اللصوص بأيد فارغة.
و إذا حصل عليه ، فسوف يسبب له مشاكل لا حصر لها. بدلاً من القتال من أجل ذلك ، يجب أن يأخذ مقامرة على شيء اخر!
و مع ذلك ، ماجوس المظلم مثل ليلين كان معتاد علي مثل هذه المواقف و يمتلك الموهبة و المهارة في ازالة مثل تكوينات التعاويذ هذه.
يعمل بمفرده وضع يديه على هذا ، فإن ذلك سيؤدي إلى نتائج عكسية فقط عليه.
كان ليلين ، عندما كان في المستودع الآخر ، قد استخدم تقنيات ماجوس الظلام و حصل على بعض الأشياء الثمينة بنجاح.
“حسناً ، لقد نجح الامر!” صرخ ليلين ببهجة ، و الآن ، يبدو أن السائل الشبيه بالزيت الأسود غير قادر
و مع ذلك ، كان الإعداد لتشكيل التعويذة هذه أكثر تعقيدًا بشكل واضح من المستودع الآخر.
حيث انفجرت سلسلة من الأضواء ، و اخترقت بالكاد السائل الأسود الكثيف الذي كان يلفها.
حيث كان هذا الأمر خاصًا بالنسبة لهذه العناصر الثلاثة ، و التي سيكون لها بالتأكيد تعاويذ تصميم إضافية عليها.
أشار ليلين مرة أخرى ، و توجهت الخيوط الزرقاء الرفيعة إلى فحم حجري الذي يشبه قرص العسل.
مع الأحرف الرونية التي تربط العناصر بالمنضدة ، حتى ليلين ، الذي يحصل على مساعدة من الرقاقة ، قد يشعر بصداع منها.
بالنسبة إلى منظمة كبيرة مثل حديقة الفصول الاربعه ، لم يكن هذا العنصر ضروريًا و لن يؤدي إلا الي رفع مكانتها.
“إنه لأمر مؤسف! هذا هو المستودع الرئيسي و حتى هذا الرجل الميت ، رمز بيير و سلطته عديمة الفائدة هنا!”
و بالتالي ، على الساحل الجنوبي ، ربما كان ليلين هو الوحيد القادر على استخدام طريقة فك الختم تلك.
كان ليلين يتنهد ، و من حقبيبه صغير ، صب بعناية مسحوق أرجواني في يديه.
يتمتع بها ثعبان الفراغ ذو العيون البيضاء و التي كانت لها علاقة بالفضاء ، و بالتالي ، كان جلدهم يستخدم غالبًا لتصنيع جميع أنواع عناصر التخزين.
* وووش! *
هذا النوع من الأختام التي تدمر نفسها بنفسها. و بعد التعديل من الرقاقة ، زادت فعاليتها عدة مرات!
هبت عاصفة رياح فجأة في الغرفة ، وتم إنتاج تصميمات أرجوانية صغيرة من يد ليلين ، تجمعوا على سطح المنضدة الحجريه.
في منتصف المنضدة الحجرية ، كان هناك مجلد سميك للغاية أسود اللون يشبه القاموس. و في الجانب ، يمكن للمرء أن يرى أنه متمزق.
كان هذه تعويذة فك مصممه حصل عليه من الأيدي الألف المتطفله ، وهي مصممه خصيصًا للتعامل مع
و مع ذلك ، لم يكن لديه أي وقت يضيعه في التفكير في هذا الأمر. لقد انجذبت عيونه بالفعل إلى العناصر الموجودة أمامه.
هذا النوع من الأختام التي تدمر نفسها بنفسها. و بعد التعديل من الرقاقة ، زادت فعاليتها عدة مرات!
أخيرًا ، ربطت الخيوط التي تشبه الحرير الحقيبة الجلدية بإحكام مثل شرنقة زرقاء.
و مع ذلك ، جنبا إلى جنب مع تعديلات الرقاقة ، ارتفعت صعوبة استخدام تعويذة التصميم هذه أكثر عشر مرات.
على السطح الوعر ، كانت هناك حبات من اللؤلؤ الأخضر الداكن داخل تلك الثقوب. بدت غريبة نوعاً ما.
يجب أن تكون دقيقا للغاية و صارماً ، ولا يمكن للمرء أن يكون يتأخر حتى اقل من ثانية.بمعني آخر لقد كانت تقنية دقة اخطأها صفر.
كان ليلين الآن ماجوس في قمةالمرتبة الأولى . مع الفوائد المضافة من خط دمه ، حتى ماجوس عادي في قمة المرتبة الأولى ، لم يكن متطابقًا له عندما يقاتل بكل قوته.
و بالتالي ، على الساحل الجنوبي ، ربما كان ليلين هو الوحيد القادر على استخدام طريقة فك الختم تلك.
و قمع رغبته في التحرك على الفور ، و ألقى نظرة سريعة على البندين بجانب الحقيبة السوداء.
الغاز الأرجواني تدفق مثل الماء ، و غطي المنضدة .
“حان الوقت الآن! التحول السحري!”
الأحرف الرونية على المنضدة ومضت قليلاً ثم تلاشت ، و لم تكتشف أي تشوهات حولها.
و بالتالي ، على الساحل الجنوبي ، ربما كان ليلين هو الوحيد القادر على استخدام طريقة فك الختم تلك.
انتظر حتى تنتظر اللحظة التي غطي الغاز الارجوني المنضدة . لمعت عيون ليلين بشدة .
“غطاء!” وفقًا لتعليمات ليلين ، كان السائل الأسود يشبه الزيت و غطي المنضدة بالكامل ، اختفت أشعة الضوء تمامًا من مختلف الرونية تحته.
“حان الوقت الآن! التحول السحري!”
ومض سطح الكتاب الأسود و بدأ يتمزق قطعه قطعه. خلال بضع ثوانٍ ، تحول الكتاب بالكامل تلقائيًا إلى رماد متطاير.
حيث ردد بحماس بعض المقاطع الصوتية الغربية ، و بدأت تموجات غريبة فجأة بالمعان على المنضدة.
روينة الفضاء الموجودة بطبيعة الحال علي جسدها.و تكون قادرة علي تخزين العناصر التي هي اكبر آلاف او حتي عشرات آلاف المرات من جسدها.
* ونج ونج! *
في تلك اللحظة ، ومض احتمال بسيط بعقل ليلين ، مما تسبب في تصبح أنفاسه غير منتظمه قليلاً.
تجمدت تيارات الهواء الأرجواني في لحظة ، و تحولت إلى سائل أسود و لزج يحيط بالمنضدة.
و قمع رغبته في التحرك على الفور ، و ألقى نظرة سريعة على البندين بجانب الحقيبة السوداء.
في هذه اللحظة فقط تفاعلت الأحرف الرونية على المنضدة و ردت بهجومها الأكثر قوة و عنفًا.
بدأت الشقوق التي لا حصر لها تمتد عبر التمثال مثل شبكة العنكبوت.
حيث انفجرت سلسلة من الأضواء ، و اخترقت بالكاد السائل الأسود الكثيف الذي كان يلفها.
بالرغم من ذلك أنهاكانت تبدو عادية جدًا ، و أن لديها موجة ضعيفه كانت فريدة من نوعها تنبعث من الحقيبة. حتى خط دم ثعبان كيموين العملاق داخله كان له رد فعل غريب تجاه ذلك.
“غطاء!” وفقًا لتعليمات ليلين ، كان السائل الأسود يشبه الزيت و غطي المنضدة بالكامل ، اختفت أشعة الضوء تمامًا من مختلف الرونية تحته.
و إذا حصل عليه ، فسوف يسبب له مشاكل لا حصر لها. بدلاً من القتال من أجل ذلك ، يجب أن يأخذ مقامرة على شيء اخر!
“الآن!”
الغاز الأرجواني تدفق مثل الماء ، و غطي المنضدة .
اطلق ليلين خيوط زرقاء رقيقة من يده اليمنى ، و التي طارت كالحرير ، و ربطت الحقيبة الجلدية السوداء.
حيث انفجرت سلسلة من الأضواء ، و اخترقت بالكاد السائل الأسود الكثيف الذي كان يلفها.
كانت الخيوط الزرقاء الرفيعة تبدو حية أثناء توجهها إلى الحقيبة الجلدية ، سلسلة من الأصوات الطفيفة كانت تظهر عند تحركها.
خاصة في وضعه حيث كان يخطط للهروب في أي لحظة ، فإن خفة الحركة ستزداد بمقدار كبير.
تم إستهلاك معظم طاقة ليلين على تعويذة التصميم هذا، لدرجة أن جبهته كانت غارقة في العرق.
في الجانب الآخر ، اندفع الرون الأصفر إلى المجلد الأسود بسبب عدم وجود عائق.
أخيرًا ، ربطت الخيوط التي تشبه الحرير الحقيبة الجلدية بإحكام مثل شرنقة زرقاء.
على منضدة حجريه ، وضعت هناك ثلاثة عناصر فقط ، على الرغم من أنها تبدو غير ملحوظة ، إلا أنها يجب أن تكون ذات قيمة ليتم وضعها هنا.
أشار ليلين بيديه ، و طارت الشرنقة الزرقاء تلقائيًا بعيدًا عن المنضدة إلى يديه.
* تحطم! *
“حسناً ، لقد نجح الامر!” صرخ ليلين ببهجة ، و الآن ، يبدو أن السائل الشبيه بالزيت الأسود غير قادر
هذا النوع من الأختام التي تدمر نفسها بنفسها. و بعد التعديل من الرقاقة ، زادت فعاليتها عدة مرات!
على تغطية الأحرف الرونية على المنضدة اكثر من ذلك، حيث بدأ الضوء يمر خلاله .
كان ليلين يتنهد ، و من حقبيبه صغير ، صب بعناية مسحوق أرجواني في يديه.
“سأكون سريعًا في هذا. مرة أخرى!”
خاصة في وضعه حيث كان يخطط للهروب في أي لحظة ، فإن خفة الحركة ستزداد بمقدار كبير.
أشار ليلين مرة أخرى ، و توجهت الخيوط الزرقاء الرفيعة إلى فحم حجري الذي يشبه قرص العسل.
في منتصف المنضدة الحجرية ، كان هناك مجلد سميك للغاية أسود اللون يشبه القاموس. و في الجانب ، يمكن للمرء أن يرى أنه متمزق.
بالنسبة إلى ليلين ، من المحتمل أن يكون الكتاب الموجود في الوسط هو مذكرات الماجوس القديم الذي ابتكر الفضاء السري لسهول النهر الأبدي .
يجب أن تكون دقيقا للغاية و صارماً ، ولا يمكن للمرء أن يكون يتأخر حتى اقل من ثانية.بمعني آخر لقد كانت تقنية دقة اخطأها صفر.
و إذا حصل عليه ، فسوف يسبب له مشاكل لا حصر لها. بدلاً من القتال من أجل ذلك ، يجب أن يأخذ مقامرة على شيء اخر!
هذا النوع من الأختام التي تدمر نفسها بنفسها. و بعد التعديل من الرقاقة ، زادت فعاليتها عدة مرات!
كانت الخيوط الزرقاء الرقيقة لينه و ثابتة عندما كانت تتجه نحو الفحم الحجري الذي يشبه قرص العسل.
بالنسبة إلى ليلين ، من المحتمل أن يكون الكتاب الموجود في الوسط هو مذكرات الماجوس القديم الذي ابتكر الفضاء السري لسهول النهر الأبدي .
فجأة ، اهتزت المنضدة ، و الكثير من السائل الأسود قدف بعيداً.
و مع ذلك ، لا يزال بإمكان ليلين السيطرة علي رغباته.
تم الكشف عن سلسلة من الأشعة الصفراء من الرونية.
“الرقاقة! افحصي التصميمات الزخرفية على الحقيبة و قارنها بصور الكائنات القديمة!”
* ونج ونج! * طارت الرونية الصفراء في الهواء ، و انقضت على البندين المتبقيين على المنضدة.
* رامب! *
“انطلق!” تجمدت تعابيره ، حيث بدأ الزيت الأسود الذي يغطى المنضدة يغلي ، و تحول إلى درع أسود صغير ، و تواجد فوق الفحم الحجري.
و مع ذلك ، بالنسبة إلى ماجوس مثله الذي اعتاد السفر بمفرده ، كان عنصرًا لا غنى عنه!
* كا تشا!*
حيث ردد بحماس بعض المقاطع الصوتية الغربية ، و بدأت تموجات غريبة فجأة بالمعان على المنضدة.
اصطدم الرون الأصفر مع الدرع الصغير ، و يبدو أنه هاجم عائق قوي ، حيث ارتد.
الغاز الأرجواني تدفق مثل الماء ، و غطي المنضدة .
في الجانب الآخر ، اندفع الرون الأصفر إلى المجلد الأسود بسبب عدم وجود عائق.
كان ليلين يتنهد ، و من حقبيبه صغير ، صب بعناية مسحوق أرجواني في يديه.
* هوالا! *
يجب أن تكون دقيقا للغاية و صارماً ، ولا يمكن للمرء أن يكون يتأخر حتى اقل من ثانية.بمعني آخر لقد كانت تقنية دقة اخطأها صفر.
ومض سطح الكتاب الأسود و بدأ يتمزق قطعه قطعه. خلال بضع ثوانٍ ، تحول الكتاب بالكامل تلقائيًا إلى رماد متطاير.
كانت هذه عناصر لم يستخدمها سوى المنظمات واسعة النطاق. إذا كان هناك ماجوس من أمثاله ممن
*باك!*
من المؤكد أن جميع العناصر المخزنة في مستودع الماجوس هذا تخضع لحراسة تشكيلات تعاويذ دفاعية.
في هذه اللحظة ، ربطت الخيوط الزرقاء أخيراً قالب الفحم و طار إلى يد ليلين.
و مع ذلك ، بسبب الصيد المفرط من قبل الماجوس القديم ، فقد انقرضت في منتصف العصر القديم. المصدر: الدليل المصور للكائنات القديمة ، تاريخ عالم الماجوس ، الطبعة 37.]
* رامب! *
معها بطريقة خاطئة ، سيتم إتلاف العنصر و يتسبب في أن يغادر اللصوص بأيد فارغة.
بعد ذلك مباشرة ، انهارت المنضدة بالكامل التي امام ليلين ، و تحولت إلى غبار.
في هذه اللحظة ، ربطت الخيوط الزرقاء أخيراً قالب الفحم و طار إلى يد ليلين.
و مع ذلك ، بالنسبة إلى ماجوس مثله الذي اعتاد السفر بمفرده ، كان عنصرًا لا غنى عنه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
