استخدام المذيب
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
ظهر فضول لا يمكن إخفاؤه في عيون ليلين. سواء السمات الفوضوية للطائر الشرير أو عدالة عين المحكمة، لقد كانوا مختلفين تماماً عن تعاويذ عالم الماجوس . مثل رمز أو مرسوم ، و التي أعطت لليلين أقوى رغبة لمعرفة المزيد.
فعل ليلين ما يريد. ومع ذلك فإن سمعته ذهبت مباشرة إلى الحضيض و اكتسب لنفسه سمعة “الأقل ترحيباً” في جميع الأقسام.
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
لكي نكون صادقين ، عندما تلقى هذه الأخبار لأول مرة عن ذلك ، بدا ليلين مندهشًا بعض الشيء لكنه وجد ذلك مسلياً للغاية.
شعر ليلين فجأة بالإغماء و تغير تعبيره.
في عالم الماجوس ، من الواجب احترام القوة. لم تكن السمعة مفيده تمامًا ، ولكنه ينطبق فقط على من لديهم مستوي القوة نفسها.
أعلن سيزر تعبيرا أمام ليلين و غادر.
طالما استمر في تحسين قوته ، و بعد تقدمه ليصبح ماجوس في المرتبة 2 ،سيكون هؤلاء الأشخاص متمسكين به كالكلاب ، وهم يهزون ذيولهم و يرثون أنهم لم يتركوا ليلين يستفيد منها أكثر.
“لا يمكن لمذيب واحد من الريش إلا أن يحل عقدًا واحدًا؟” أومأ ليلين و تحدث بلغة بايرون القديمة “لقد اخترت هذا العقد!” و أشار إلى اكبر عين محكمة .
“ماجوس ليلين! التنين الجشع! اللورد رينولد يود أن يراك غدا في السابعة صباحاً يرجى أن تكون على استعداد.”
هذا مؤكد. فبعد كل شيء لم يكن ليلين نفسه بريئًا تمامًا و التحقيقات تهدف عن سقوطه.
أعلن سيزر تعبيرا أمام ليلين و غادر.
بعد مشاهدة هيئات عين المحكمة ، أصبحت تقلبات الضباب الرمادي أكثر حده. بشكل غير معروف ، تم نقل جزء غامض من المعلومات إلى ليلين.
ضحك ليلين دون خوف “هذا وقت مبكر أكثر من المتوقع. هل أغضبت أخيرًا السماوات؟”
على الرغم من أنه لم يترك أي دليل صحيح ، إلا أنه قد لا يزال هناك بعض الآثار المتروكة.
لم يأخذ موقعه كمفتش دوريات على محمل الجد ، علاوة على ذلك قام بكل أنواع الأشياء.
فو!
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميراث من الماجوس العظيم سريهولم سيجذب بالتأكيد انتباه ماجوس المرتبة 2!
إذا لم يقم بأي استعدادات ، فسيموت!
في عالم الماجوس ، من الواجب احترام القوة. لم تكن السمعة مفيده تمامًا ، ولكنه ينطبق فقط على من لديهم مستوي القوة نفسها.
هذا مؤكد. فبعد كل شيء لم يكن ليلين نفسه بريئًا تمامًا و التحقيقات تهدف عن سقوطه.
تم إنتاج مسامير صغيرة من الصواعق حول عين المحكمة ، و كان صوت الفراغ يتكسر حولهم كما سمع صوت التراتيل القربانية (الكلام اللي بيقال عند القيام تقديم قرابين).
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميراث من الماجوس العظيم سريهولم سيجذب بالتأكيد انتباه ماجوس المرتبة 2!
شعر ليلين بالدوار مرة أخرى و لم يتمكن من تحديد مكانه.
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
“ماجوس ليلين! التنين الجشع! اللورد رينولد يود أن يراك غدا في السابعة صباحاً يرجى أن تكون على استعداد.”
إن السبب وراء عدم استخدام الماجوس هنا لها هو أنهم كانوا ماجوس ضوء حيث يقوموا بكل شيء بالتسلسل.
تم إنتاج مسامير صغيرة من الصواعق حول عين المحكمة ، و كان صوت الفراغ يتكسر حولهم كما سمع صوت التراتيل القربانية (الكلام اللي بيقال عند القيام تقديم قرابين).
و مع ذلك ، كان هذا وقت الحرب! كل شيء يدور حول السلطة ، بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من الألغاز حول ليلين.
حتى لو أراد تقديم تضحيات و استدعائهما ، فإنه لا يرى إلا ظهورًا يفتقر إلى القوة. لم يكن من الممكن استكشافه و معرفة المزيد عنه.
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
إذا لم يقم بأي استعدادات ، فسيموت!
في الوقت الحالي ، كان ليلين يشتبه منذ فترة طويلة في أن حديقة الفصول الأربعة قد اكتشفت أنشطته مع الماجوس المظلم ،
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
على الرغم من أنه لم يترك أي دليل صحيح ، إلا أنه قد لا يزال هناك بعض الآثار المتروكة.
بدا هذا الضباب كريه الرائحة ، مما تسبب ليلين في الشعور بالاختناق.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يتم تعيينه في هذا المكان للقتال؟ و هو أستاذ جرعة رفيع المستوى كان شابًا و موهوبًا و من المؤكد أنه سيحتل مكانًا مميزًا أينما ذهب.
لم يأخذ موقعه كمفتش دوريات على محمل الجد ، علاوة على ذلك قام بكل أنواع الأشياء.
“ولكن هذا يكفي.”
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
انحنت شفاه ليلين إلى ابتسامة.
بو!
لقد كان مستعدًا بالفعل عقليًا ليتم اكتشافه. بعد كل شيء ، كان لدى الماجوس العديد من الأساليب غير المعروفة ، و لم يكن لديه أي وسيلة للحماية من كل شيء.
“من المؤسف أن هذا النوع من الأشياء لا يمكن التعامل معه إلا من قبل أولئك الذين هم على الأقل من ماجوس النجم المشرق !”
كونه قادرًا على الحصول على ما يصل إلى عامين و السماح لخط دمه بالانتقال ، بالإضافة إلى قدرته على تجميع قدر كبير من الموارد و المعرفة ، فقد شعر ليلين بالرضا التام.
القذارة! الفوضي!
“يبدو أن الوقت قد حان للسقوط معهم!”
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
بدا ليلين غير مبالي. من الناحية النظرية ، كان هو الشخص الذي خان حديقة الفصول الأربعة ،
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
و لكن هذا من أجل مصلحته! من أجل فوائد! لمطاردة أحلامه! لم يكن ليتراجع عن هذا الطريق.
بعد تلقي إجابة ليلين ، سرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر كثافة ، و سمع أصوات الطيور في الوسط.
“حسنا! سأستخدم هذا!” قلب ليلين راحة يده ، و كشف عن أنبوب اختبار تم الحفاظ عليه جيدًا في راحة يده اليمنى.
سواء كان ذلك هو عين المحكمة أو الطائر القذر ، فإن كلاهما يمكن أن يجتاز العالم بأسره و يشق الطريق من خلال كائنات مرعبة.
داخل أنبوب الاختبار كان هناك مذيب رمادي. نوعًا من اللون الرمادي يجده الناس مثيرًا للاشمئزاز ، و ستؤدي نظرة سريعة عليه إلى الشعور بالدوار.
و لكن هذا من أجل مصلحته! من أجل فوائد! لمطاردة أحلامه! لم يكن ليتراجع عن هذا الطريق.
“المذيبات من ريش الطائر الشرير! لقد تم إجراء اختبارات عليه.
بدا ليلين غير مبالي. من الناحية النظرية ، كان هو الشخص الذي خان حديقة الفصول الأربعة ،
من أجل الابتعاد عن حديقة الفصول الأربعة حيث ربما أن يصبحوا أعداء ، من الضروري تبديد قيود العقد الذي شهدته عين المحكمة!”
ضحك ليلين دون خوف “هذا وقت مبكر أكثر من المتوقع. هل أغضبت أخيرًا السماوات؟”
حدق ليلين بعمق في أنبوب الاختبار في يده ، و كان يبدو متحمسًا بشكل غير عادي.
بو!
قام بطقطقت أصابعه ، و في لحظة ، كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الضوء الأصفر الخافت. ثم قام ليلين بإزالة الغطاء بعناية من فم أنبوب الاختبار.
داخل أنبوب الاختبار كان هناك مذيب رمادي. نوعًا من اللون الرمادي يجده الناس مثيرًا للاشمئزاز ، و ستؤدي نظرة سريعة عليه إلى الشعور بالدوار.
* تس! * غاز رمادي اللون تخرج من أنبوب الاختبار ، و عند ملامسته للهواء ، اصدر مذيب ريش الطائر الشرير فقاعات صغيرة لا حصر لها و بدأ يتبخر بعنف.
“من المؤسف أن هذا النوع من الأشياء لا يمكن التعامل معه إلا من قبل أولئك الذين هم على الأقل من ماجوس النجم المشرق !”
“آهه!” ضغط ليلين علي أنفه بإحكام. “يا لها من رائحة كريهة!”
” الفوضى! كيف ظهرت هذه الخصائص و كيف تعمل؟”
أخذ نفسا صغيرا ، و كان على وشك الإغماء من الرائحة. لقد بدت رائحة نتنة للغاية! حتى مع حيوية أكثر من 20 ، بدا الأمر لا يطاق بالنسبة له.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميراث من الماجوس العظيم سريهولم سيجذب بالتأكيد انتباه ماجوس المرتبة 2!
الطائر الشرير في الأصل مجموعة من جميع الأشياء القذرة في العالم ، و كان ريشها يحمل آثار قذره.
*تشي تشي! *
في الحقيقة فإن المذيبات المصنوعة من الريش لم تحصل على قوتها من الريش أنفسهم ، و لكن من إسقاط قوة الطائر الشرير على هذا الجزء من جسدها!
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
الطائر الشرير هو عدو لدود لعين المحكمة! لم يقتصر تأثير معاركهم على عالم الماجوس ، بل أيضًا على مناطق أخرى واسعة النطاق.
فو!
كانت هناك آثار لهم موجودة في كل مكان في الأساطير و الخرافات.
أخذ نفسا صغيرا ، و كان على وشك الإغماء من الرائحة. لقد بدت رائحة نتنة للغاية! حتى مع حيوية أكثر من 20 ، بدا الأمر لا يطاق بالنسبة له.
” الفوضى! كيف ظهرت هذه الخصائص و كيف تعمل؟”
تم قطع الخيوط التي تربط ليلين و عين المحكمة إلى قسمين.
ظهر فضول لا يمكن إخفاؤه في عيون ليلين. سواء السمات الفوضوية للطائر الشرير أو عدالة عين المحكمة، لقد كانوا مختلفين تماماً عن تعاويذ عالم الماجوس . مثل رمز أو مرسوم ، و التي أعطت لليلين أقوى رغبة لمعرفة المزيد.
في عالم الماجوس ، من الواجب احترام القوة. لم تكن السمعة مفيده تمامًا ، ولكنه ينطبق فقط على من لديهم مستوي القوة نفسها.
عادة ما يحب الماجوس البحث في جميع أنواع الظواهر و القوى الغريبة ، و كذلك في محاولة لإيجاد طرق لجعل تلك القوة لهم.
و بشكل غير مفاجئ ، أن يديه مرت مباشرة من خلال الخيوط كما لو كانت هواء رقيق.
فيما يتعلق بمحاولة مطاردة الحقيقة ، كان الماجوس مشابهًا للباحثين و العلماء في عالم ليلين السابق.
* كا تشا! * * كا تشا! * * كا تشا! *
“من المؤسف أن هذا النوع من الأشياء لا يمكن التعامل معه إلا من قبل أولئك الذين هم على الأقل من ماجوس النجم المشرق !”
الطائر الشرير في الأصل مجموعة من جميع الأشياء القذرة في العالم ، و كان ريشها يحمل آثار قذره.
سواء كان ذلك هو عين المحكمة أو الطائر القذر ، فإن كلاهما يمكن أن يجتاز العالم بأسره و يشق الطريق من خلال كائنات مرعبة.
بو!
لقد تجاوز وجودهما وجود الكائنات الطبيعية ، ودخلوا مستوى لم يكن لينين يأمل في الوصول إليه ، ليفهم أقل بكثير .
إذا لم يقم بأي استعدادات ، فسيموت!
لم يكن ليلين الحالي حتي نمله بالنسبة لهم ؛ فقد كان أصغر من ذرة من الغبار.
“آهه!” ضغط ليلين علي أنفه بإحكام. “يا لها من رائحة كريهة!”
حتى لو أراد تقديم تضحيات و استدعائهما ، فإنه لا يرى إلا ظهورًا يفتقر إلى القوة. لم يكن من الممكن استكشافه و معرفة المزيد عنه.
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
على الرغم من أن ليلين كان يشعر بخيبة أمل صغيرة ، إلا أن ما شعر به كان هذا ، علاوة على ذلك ، تم إشعال النار و رغبة أقوى في الداخل.
في عالم الماجوس هناك كل أنواع التعويذات التي يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب و اختبار روح الشخص.
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
بدا ليلين غير مبالي. من الناحية النظرية ، كان هو الشخص الذي خان حديقة الفصول الأربعة ،
* تس! *
“يبدو أن الوقت قد حان للسقوط معهم!”
بعد أن أنهى المذيب الرمادي المتطاير في أنبوب الاختبار تفاعله ، غمر جسم ليلين ضباب رمادي.
فو!
بدا هذا الضباب كريه الرائحة ، مما تسبب ليلين في الشعور بالاختناق.
مدد الطائر العملاق في الضباب الرمادي أجنحته ، حيث انبثقت كميات كبيرة من الضباب الرمادي الأسود.
يبدو أن الضباب الرمادي له حياة خاصة به لأنه تسلق على جلد ليلين كما لو كان يحاول إيجاد طرق لدخول جسده.
في هذه اللحظة ، كما لو أن الطائر الشرير قد أثارها ، بدأت صورة عين المحكمة على سطح جسم ليلين بالاهتزاز.
فو!
بو!
شعر ليلين فجأة بالإغماء و تغير تعبيره.
لكي نكون صادقين ، عندما تلقى هذه الأخبار لأول مرة عن ذلك ، بدا ليلين مندهشًا بعض الشيء لكنه وجد ذلك مسلياً للغاية.
فو!
من أجل الابتعاد عن حديقة الفصول الأربعة حيث ربما أن يصبحوا أعداء ، من الضروري تبديد قيود العقد الذي شهدته عين المحكمة!”
بينما يتم أثارتها ، ظهرت عدة مظاهر من عين المحاكمة على جسده.
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
هذه المظاهر في معظمها فقط بحجم إصبعه ، و أكبرها بحجم قبضة اليد. هناك عدد قليل من الخيوط الغامضة المرتبطة بها التي التفت حول ليلين.
“آهه!” ضغط ليلين علي أنفه بإحكام. “يا لها من رائحة كريهة!”
“قوة القانون؟” مد ليلين يده اليمنى ، محاولاً لمس تلك الخيوط.
“آهه!” ضغط ليلين علي أنفه بإحكام. “يا لها من رائحة كريهة!”
و بشكل غير مفاجئ ، أن يديه مرت مباشرة من خلال الخيوط كما لو كانت هواء رقيق.
“حسنا! سأستخدم هذا!” قلب ليلين راحة يده ، و كشف عن أنبوب اختبار تم الحفاظ عليه جيدًا في راحة يده اليمنى.
“يجب أن تكون هذه هي خيوط العقد و النظام! حيث تمثل عين المحكمة الصغيرة الاتفاق الذي أبرمته مع
بعد تلقي إجابة ليلين ، سرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر كثافة ، و سمع أصوات الطيور في الوسط.
الساحرة العجوز ، في حين أن الأكبر هو العقد الذي أبرمته و الذي شهدته مع ماجوس المرتبة 2 ، رينولد!”
على الرغم من أنه لم يترك أي دليل صحيح ، إلا أنه قد لا يزال هناك بعض الآثار المتروكة.
لأكبر عين محكمة خيوط سميكة و لا تنفصل عن جسد ليلين.
فو!
أعطاه جزء من روحه فكرة أنه إذا خالف العقد ، فإن هذه الخطوط سوف تنكسر ، و ستنتهي بنتيجة لا يريد حتى التفكير فيها.
كانت تغريد هذا الطير غليظه و غير سارة للغاية لسماعها ، مثل نحيب امرأة.
فوو!
“قوة القانون؟” مد ليلين يده اليمنى ، محاولاً لمس تلك الخيوط.
بعد مشاهدة هيئات عين المحكمة ، أصبحت تقلبات الضباب الرمادي أكثر حده. بشكل غير معروف ، تم نقل جزء غامض من المعلومات إلى ليلين.
بعد مشاهدة هيئات عين المحكمة ، أصبحت تقلبات الضباب الرمادي أكثر حده. بشكل غير معروف ، تم نقل جزء غامض من المعلومات إلى ليلين.
“لا يمكن لمذيب واحد من الريش إلا أن يحل عقدًا واحدًا؟” أومأ ليلين و تحدث بلغة بايرون القديمة “لقد اخترت هذا العقد!” و أشار إلى اكبر عين محكمة .
طالما استمر في تحسين قوته ، و بعد تقدمه ليصبح ماجوس في المرتبة 2 ،سيكون هؤلاء الأشخاص متمسكين به كالكلاب ، وهم يهزون ذيولهم و يرثون أنهم لم يتركوا ليلين يستفيد منها أكثر.
لم تكن لغة بايرون القديمة هي الأساس لإلقاء التعويذة فحسب ، بل إنها كانت تمتلك قوة غامضة سمحت لجميع
مدد الطائر العملاق في الضباب الرمادي أجنحته ، حيث انبثقت كميات كبيرة من الضباب الرمادي الأسود.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
هذه المظاهر في معظمها فقط بحجم إصبعه ، و أكبرها بحجم قبضة اليد. هناك عدد قليل من الخيوط الغامضة المرتبطة بها التي التفت حول ليلين.
*تشي تشي! *
بينما يتم أثارتها ، ظهرت عدة مظاهر من عين المحاكمة على جسده.
بعد تلقي إجابة ليلين ، سرعان ما أصبح الضباب الرمادي أكثر كثافة ، و سمع أصوات الطيور في الوسط.
و مع ذلك ، كان من الواضح أنه كان هناك ضباب أكثر من البرق الأزرق ، و في بضع ثوان ، كان في وضع جيد.
كانت تغريد هذا الطير غليظه و غير سارة للغاية لسماعها ، مثل نحيب امرأة.
حدق ليلين بعمق في أنبوب الاختبار في يده ، و كان يبدو متحمسًا بشكل غير عادي.
جنبا إلى جنب مع التغريد ، فرد الضباب الرمادي جناحيه و تحول إلى طائر رمادي باهت كبير في الضباب.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
“هل هذا هو الجسد الحقيقي للطائر الشرير القديم؟” تفحص ليلين بعناية مظهر الطائر القذر.
توسعت عين المحكمة في الوسط على الفور عدة مرات ، حيث امتلأت تموجات التدفق القوية أثناء محاولتها اختراق الفراغ لاستعارة قدر ضئيل من القوة من جسمها الأصلي.
و مع ذلك ، مع وجود عائق الضباب ، إلى جانب المظهر الرئيسي للطيور ، لا يمكن استنتاج أي شيء آخر بشكل واضح.
“الحكم!” “الحكم!” “الحكم!” “الحكم!”
قام بطقطقت أصابعه ، و في لحظة ، كانت الغرفة مغطاة بطبقة من الضوء الأصفر الخافت. ثم قام ليلين بإزالة الغطاء بعناية من فم أنبوب الاختبار.
في هذه اللحظة ، كما لو أن الطائر الشرير قد أثارها ، بدأت صورة عين المحكمة على سطح جسم ليلين بالاهتزاز.
“قوة القانون؟” مد ليلين يده اليمنى ، محاولاً لمس تلك الخيوط.
تم إنتاج مسامير صغيرة من الصواعق حول عين المحكمة ، و كان صوت الفراغ يتكسر حولهم كما سمع صوت التراتيل القربانية (الكلام اللي بيقال عند القيام تقديم قرابين).
لكي نكون صادقين ، عندما تلقى هذه الأخبار لأول مرة عن ذلك ، بدا ليلين مندهشًا بعض الشيء لكنه وجد ذلك مسلياً للغاية.
توسعت عين المحكمة في الوسط على الفور عدة مرات ، حيث امتلأت تموجات التدفق القوية أثناء محاولتها اختراق الفراغ لاستعارة قدر ضئيل من القوة من جسمها الأصلي.
في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لكل قسم أن يفعل سوى القليل ، و يعضون علي أنوفهم من الضيق بينما
“تشي!”
و بشكل غير مفاجئ ، أن يديه مرت مباشرة من خلال الخيوط كما لو كانت هواء رقيق.
مدد الطائر العملاق في الضباب الرمادي أجنحته ، حيث انبثقت كميات كبيرة من الضباب الرمادي الأسود.
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
القذارة! الفوضي!
سواء كان ذلك هو عين المحكمة أو الطائر القذر ، فإن كلاهما يمكن أن يجتاز العالم بأسره و يشق الطريق من خلال كائنات مرعبة.
شعر ليلين بالدوار مرة أخرى و لم يتمكن من تحديد مكانه.
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
“تشي تشي!” حاول الضباب الرمادي و الأسود و التيارات الصاعقة الزرقاء أن يلتهم كل منهما الآخر ، و هلكوا في النهاية معًا.
الكائنات ذات الأرواح بأن تكون قادرة على فهم المعني المقصود من كلماتها. لذلك ، كانت لغة مستخدمة في جميع أنحاء عالم الماجوس و في غيرها الأماكن.
و مع ذلك ، كان من الواضح أنه كان هناك ضباب أكثر من البرق الأزرق ، و في بضع ثوان ، كان في وضع جيد.
“في يوم ما! في يوم ما ، سأصل إلى قمة عالم الماجوس و أحيط الناس علماً بالوجود العظيم الآخر ، و المطاردة خلف الحقيقة و الأبدية التي يحملنها …”
“تشي تشي!”
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
تحت كفن الضباب ، اهتزت عين المحكمة بلطف و أوقفت كل المحاولات في الاتصال بجسمها الأصلي.
في هذه اللحظة ، ارتفع الطائر الكبير في الضباب الرمادي في الهواء ، و مثل حيوان مفترس يصطاد الطعام من الجو.
في هذه اللحظة ، ارتفع الطائر الكبير في الضباب الرمادي في الهواء ، و مثل حيوان مفترس يصطاد الطعام من الجو.
لقد تجاوز وجودهما وجود الكائنات الطبيعية ، ودخلوا مستوى لم يكن لينين يأمل في الوصول إليه ، ليفهم أقل بكثير .
بو!
مدد الطائر العملاق في الضباب الرمادي أجنحته ، حيث انبثقت كميات كبيرة من الضباب الرمادي الأسود.
مع وجود ثقب في منقاره الرمادي ، تم انتشال الهيئة الأكبر لعين محكمة.
فيما يتعلق بمحاولة مطاردة الحقيقة ، كان الماجوس مشابهًا للباحثين و العلماء في عالم ليلين السابق.
* كا تشا! * * كا تشا! * * كا تشا! *
لم يكن مفاجئًا أن ينظر إليه كل من في حديقة الفصول الأربعة كعدو و يعارضنه.
تم قطع الخيوط التي تربط ليلين و عين المحكمة إلى قسمين.
و لكن هذا من أجل مصلحته! من أجل فوائد! لمطاردة أحلامه! لم يكن ليتراجع عن هذا الطريق.
عندما قطعت الخيوط ، شعر ليلين بالارتخاء في جسده ، لدرجة حتى شعور روحه بإحساس الحرية ، كما لو أن ثقلاً قد أُزيح من عقله .
حاليًا ، إذا تم استخدام أي من هذه النوبات ضده ، فلن تتاح له الفرصة لشرح نفسه!
ظهر فضول لا يمكن إخفاؤه في عيون ليلين. سواء السمات الفوضوية للطائر الشرير أو عدالة عين المحكمة، لقد كانوا مختلفين تماماً عن تعاويذ عالم الماجوس . مثل رمز أو مرسوم ، و التي أعطت لليلين أقوى رغبة لمعرفة المزيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
