الحارس المتوهج
386 – الحارس المتوهج
بالطبع ، لم يفكر ليلين في كل هذه الأمور. كان يجلس الآن على العرش الذهبي الأكثر احترامًا في مدينة بوتي ويوجه تعليمات إلى إيرين.
“ما زالت لا أستطيع.” احتفظ ليلين بعملة القدر ، وشعر بأنه مهترئ قليلاً.
بعد أيام قليلة انتشرت شائعة مروعة.
تم إلقاء عملة القدر بشكل فظ. نظرًا لتورط ساحر نجم الصباح ، فقد تضرر بالفعل ، وإذا ساء الأمر ، لم يكن لدى ليلين حقًا أي فكرة عن أي مكان آخر سيجد فيه طفلًا مصيريًا لتقديمه كذبيحة.
توسعت أكاديمية جمعية الطبيعة في المنطقة الوسطى والشرقية إلى ذروتها بالفعل.
على الرغم من أنه كان بإمكانه عمل نبوءات بالطريقة التي استخدم بها هارون ، إلا أنه لم يكن لديهم أي طريقة لعمل تنبؤات بشأن الوجود الأعلى مرتبة ، وكانت المخاطر في ذلك ضخمة جدًا.
“حماقة ، سوف أتأخر!”
كان البشر مخلوقات مليئة بالإمكانيات. إذا نجح الساحر الذي اختاره ليلين في التقدم حتى وصلوا إلى نفس مستوى ليلين وتمكنوا من التنبؤ بأفعاله ، فلن تكون هناك طريقة يمكن أن يستفيد منها ليلين
بصفته مساعدًا تم اختياره من بين عامة الناس ، فقد قدر حقًا هذه الفرصة التي يصعب الحصول عليها.
يفضل ليلين استخدام هذه المخلوقات الميتة. على الرغم من أنها كانت مزعجة ، إلا أنها كانت مريحة وآمنة للغاية! كان هذا ما أعطاه الأولوية.
سرعان ما نهض من السرير وعانق دفتره السميك وكتابه المدرسي ، وشطيرة طازجة من الفرن في فمه وهو يندفع عبر طرق الأكاديمية.
“حتى أنا مع قوتي من الرتبة 3 سأواجه مخاطر لا يمكن قياسها في عالم الثلج. يبدو أن هذا لا يزال مكانًا لا يمكنني إلقاء نظرة خاطفة عليه “. كان ليلين واضحًا بشأن وضعه. لقد أمسك الآن بمعظم منطقة الشفق في راحة يده ولم يكن لديه ما يدعو للقلق.
هي ، التي ذاقت السلطة ، أصبحت الآن أكثر إغراءً من الجمال ، ساحرة مثل الخشخاش.
سيكون الكهف الثلجي موجودًا دائمًا ، لذا ستكون الأشياء بداخله عاجلاً أم آجلاً!
أما بالنسبة لأولئك المحظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة؟ إلى جانب أولئك الذين وقفوا إلى جانب ليلين ، الذين قدم لهم معاملة خاصة ، لم يكن يخطط لعناء الآخرين.
بعد استسلام عارف جن الظلام بالكامل ، كل ما تبقى للعناية به في المنطقة الشمالية هو التماثيل والأقزام والقليل من النقابات المتبقية هناك.
“نظرية حقل رد الفعل للأستاذ جيلين عميقة جدًا. أنا لا أفهم على الإطلاق … ”
لا يمكن أن ينزعج ليلين من هذا ويستخدم قوته المتعجرفة للعناية بهم.
اكتسب ليلين ، الذي كان يتمتع بميزة مطلقة وأكاديمية جمعية الطبيعة ، الجزء الأكبر من الفوائد!
بعد أيام قليلة انتشرت شائعة مروعة.
بالطبع ، لم يفكر ليلين في كل هذه الأمور. كان يجلس الآن على العرش الذهبي الأكثر احترامًا في مدينة بوتي ويوجه تعليمات إلى إيرين.
اللورد ليلين ، حارس المملكة في منطقة الشفق ، اقتحم معقل الأقزام ، كهوف تالين ، وحده.
“لا أشعر بأي شيء حقًا.” كان ليلين غير مبالٍ بكل هذا. كان السبب في قيامه بتأسيس الأكاديمية هو أنه سيكون أكثر ملاءمة له أن يجمع تقنيات التأمل والموارد الثمينة.
قالوا إن اللورد اعتمد على سلطته واندفع في رأسه ، وذهب إلى البلاط الملكي للأقزام.
على الرغم من أنه كان بإمكانه عمل نبوءات بالطريقة التي استخدم بها هارون ، إلا أنه لم يكن لديهم أي طريقة لعمل تنبؤات بشأن الوجود الأعلى مرتبة ، وكانت المخاطر في ذلك ضخمة جدًا.
غطى البرق الهائج وهالة الموت المرعبة المنطقة باستمرار. استمرت المعركة لعدة أيام قبل أن تتوقف.
تم إلقاء عملة القدر بشكل فظ. نظرًا لتورط ساحر نجم الصباح ، فقد تضرر بالفعل ، وإذا ساء الأمر ، لم يكن لدى ليلين حقًا أي فكرة عن أي مكان آخر سيجد فيه طفلًا مصيريًا لتقديمه كذبيحة.
ومع ذلك ، منذ ذلك الحين ، أرسلت المحكمة الأقزام الملكية إعلانًا ، قائلة إن حاكمهم المحترم ، الملك غرايبيرد ، والعديد من الوزراء المهمين الآخرين قد ماتوا من المرض. ورث القزم الشاب العرش وسحب قواته على الفور …
سيكون الكهف الثلجي موجودًا دائمًا ، لذا ستكون الأشياء بداخله عاجلاً أم آجلاً!
نفس الشيء حدث في مملكة التماثيل.
بعد بضعة أشهر ، تم إنشاء أكاديمية فرعية كبيرة من جمعية الطبيعة هناك. إلى جانب كونه فرعًا بالاسم ، استندت التسهيلات وتخصيص الموظفين إلى أعلى المعايير وحتى تفوقت على المقر الرئيسي في المنطقة الوسطى.
هذه المرة ، يمكن رؤية الانفجارات بالعين المجردة. دمرت آلاتهم ، وتحولت الأسلحة الثلاثة التي كانت تمثل ذروة مهاراتهم في الكيمياء إلى قمامة. تم اختطاف العديد من الحرفيين البارزين أيضًا ، وبالتالي فقدوا العديد من الموارد الأساسية والمواد البحثية حول الكيمياء المتقدمة.
بعد ذلك مباشرة ، لم يستطع إلا أن يضحك. لقد كان حقا يتخيل أعنف الأشياء.
منذ ذلك الحين ، انتشرت شهرة ليلين في جميع أنحاء منطقة الشفق. إلى جانب البشر ، حتى عندما ذكره جن الظلام والأقزام ، لم يجرؤوا على مناداته باسمه. كان قد أطلق عليه لقب الحارس المتوهج.
أما بالنسبة لأولئك المحظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة؟ إلى جانب أولئك الذين وقفوا إلى جانب ليلين ، الذين قدم لهم معاملة خاصة ، لم يكن يخطط لعناء الآخرين.
تم تسجيل صورته على أنها أسطورة من قبل أعراق أخرى ، وتم تناقل الأخبار عن وجوده المرعب بشكل استثنائي.
كانت الأكاديمية مضاءة بكميات كبيرة من أحجار الشمس واللهب الأبدي. حتى أنه تم زرع بونساي على جانب الطريق من أجل الاستمتاع بمشاهدة المناظر. كان هذا لا يمكن تصوره في الماضي.
بالطبع ، لم يفكر ليلين في كل هذه الأمور. كان يجلس الآن على العرش الذهبي الأكثر احترامًا في مدينة بوتي ويوجه تعليمات إلى إيرين.
كان بسبب أنه كان يدرس حتى وقت متأخر من الليلة الماضية أنه قد نام.
“قسّم الموارد في المنطقة الشمالية المستعادة حديثًا ، وامنح الأولوية للنقابات التي انحازت أو أبدت حسن نيتها تجاهنا. أما باقي المحصول فصادره كله “.
نفس الشيء حدث في مملكة التماثيل.
لم تكن نوايا ليلين في مهاجمة منطقة الشفق الشمالية أن تكون سامريًا جيدًا ، بل أن تصبح ثريًا.
كان من المؤسف أن أفكار ليلين كانت تدور حول جمع تقنيات التأمل عالية الجودة وجميع أنواع المعلومات ، مما يمنح سيلين الكتف البارد.
خلال سنوات عديدة من التنمية ، كانت هناك موارد وفيرة مختلفة في المنطقة الشمالية. لقد ماتت معظم النقابات خلال الحرب الفوضوية ، مما أعطاه ذريعة أخرى للاستيلاء عليها.
بسبب الفوضى ، ليس فقط الأعراق الأخرى ولكن أيضًا النقابات الأخرى من منطقة الشفق قد أرسلت الناس إلى منطقة الشفق الشمالية السابقة. لقد حاولوا الاستيلاء على بعض الأشياء وحتى احتلوا منطقة صغيرة ، وخاضوا مواجهة طويلة الأمد مع جن الظلام وتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعنادهم.
أما بالنسبة لأولئك المحظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة؟ إلى جانب أولئك الذين وقفوا إلى جانب ليلين ، الذين قدم لهم معاملة خاصة ، لم يكن يخطط لعناء الآخرين.
لم تكن نوايا ليلين في مهاجمة منطقة الشفق الشمالية أن تكون سامريًا جيدًا ، بل أن تصبح ثريًا.
“إذن … ماذا عن السحرة الذين أسسوا منظمات هناك؟” كان إيرين مترددًا بعض الشيء.
على الطرق ، كان هناك مشهد من حين لآخر لمساعدين كانوا جميعًا يندفعون نحو فصولهم الدراسية.
بسبب الفوضى ، ليس فقط الأعراق الأخرى ولكن أيضًا النقابات الأخرى من منطقة الشفق قد أرسلت الناس إلى منطقة الشفق الشمالية السابقة. لقد حاولوا الاستيلاء على بعض الأشياء وحتى احتلوا منطقة صغيرة ، وخاضوا مواجهة طويلة الأمد مع جن الظلام وتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعنادهم.
كان هذا في الأساس عملاً للقضاء على جميع الغرباء ، لكن قوة ليلين الساحقة وميزته في العمل على قضية صالحة مطلقة سمحت لكل شيء أن يبدو هادئًا ومنظمًا.
كان هذا نتيجة لقتل ليلين الأم العظيمة للطرف الآخر في ضربة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، بغض النظر عن مدى شجاعتهم ، فلن يجرؤوا حتى على التفكير في هذه المنطقة.
“حتى أنا مع قوتي من الرتبة 3 سأواجه مخاطر لا يمكن قياسها في عالم الثلج. يبدو أن هذا لا يزال مكانًا لا يمكنني إلقاء نظرة خاطفة عليه “. كان ليلين واضحًا بشأن وضعه. لقد أمسك الآن بمعظم منطقة الشفق في راحة يده ولم يكن لديه ما يدعو للقلق.
“تعامل مع هذا بنفس الطريقة. وكذلك بالنسبة لتلك النقابات العنيدة التي لا ترغب في الخضوع لي ، قم باعتقالهم بحجة الخيانة والتواطؤ مع العدو. أما الدليل؟ فقط ابحث عن أليشيا. أنا متأكد من أنها ستكون على استعداد لتوفيرها “. ابتسم ليلين بتكلف.
على الرغم من أنه كان بإمكانه عمل نبوءات بالطريقة التي استخدم بها هارون ، إلا أنه لم يكن لديهم أي طريقة لعمل تنبؤات بشأن الوجود الأعلى مرتبة ، وكانت المخاطر في ذلك ضخمة جدًا.
كان هذا في الأساس عملاً للقضاء على جميع الغرباء ، لكن قوة ليلين الساحقة وميزته في العمل على قضية صالحة مطلقة سمحت لكل شيء أن يبدو هادئًا ومنظمًا.
في الواقع ، كان ليلين يقوم ببناء شمال منطقة الشفق كمقر لجمعية الطبيعة.
سرعان ما نهض من السرير وعانق دفتره السميك وكتابه المدرسي ، وشطيرة طازجة من الفرن في فمه وهو يندفع عبر طرق الأكاديمية.
في المناطق الأخرى ، جعلت قوة السحرة كل شيء صعبًا ، وكان من الصعب فقط إدراج نقابة واسعة النطاق بشكل استثنائي داخلها.
“كيف ترى العظمة التي صنعتها بيدك؟”
توسعت أكاديمية جمعية الطبيعة في المنطقة الوسطى والشرقية إلى ذروتها بالفعل.
سرعان ما نهض من السرير وعانق دفتره السميك وكتابه المدرسي ، وشطيرة طازجة من الفرن في فمه وهو يندفع عبر طرق الأكاديمية.
إذا كان هذا في الماضي ، يمكن لـ ليلين ببساطة الاستمرار في التوسع إلى الخارج ، لكن الوضع أصبح مختلفًا الآن. بسبب الحرب ، دمرت الفوضى المنطقة الشمالية ومات العديد من النقابات. تم القضاء على النبلاء وسلاسل القيادة الأخرى تقريبًا أيضًا.
ومع ذلك ، كانت سيلين تدرك جيدًا مصدر قوتها ومكانتها. كان هذا هو الحال بشكل خاص خلال فترة الفجور التي انخرط فيها ليلين عندما كان في المنطقة الوسطى. في ذلك الوقت ، أدركت تمامًا مدى استقرار وضعها. حتى أنها تخلت عن عملها في الشرق وانطلقت إلى جانب ليلين.
على الرغم من أن هذا يتعلق جزئيًا بقسوة جن الظلام ، إلا أن معظمه كان يتعلق بمختلف المنظمات التي كانت مختبئة في أعماقها. لعب ليلين أيضًا دورًا مهمًا هناك.
بعد ذلك مباشرة ، لم يستطع إلا أن يضحك. لقد كان حقا يتخيل أعنف الأشياء.
بعد أن تم تطهير معظم المنظمات الأصلية في المنطقة الشمالية ، حان الوقت لأن يقسم الأقوياء العيد.
ضحكت سيلين وهي تعانق خصر ليلين من الخلف.
اكتسب ليلين ، الذي كان يتمتع بميزة مطلقة وأكاديمية جمعية الطبيعة ، الجزء الأكبر من الفوائد!
كان البشر مخلوقات مليئة بالإمكانيات. إذا نجح الساحر الذي اختاره ليلين في التقدم حتى وصلوا إلى نفس مستوى ليلين وتمكنوا من التنبؤ بأفعاله ، فلن تكون هناك طريقة يمكن أن يستفيد منها ليلين
بعد بضعة أشهر ، تم إنشاء أكاديمية فرعية كبيرة من جمعية الطبيعة هناك. إلى جانب كونه فرعًا بالاسم ، استندت التسهيلات وتخصيص الموظفين إلى أعلى المعايير وحتى تفوقت على المقر الرئيسي في المنطقة الوسطى.
كان من المؤسف أن أفكار ليلين كانت تدور حول جمع تقنيات التأمل عالية الجودة وجميع أنواع المعلومات ، مما يمنح سيلين الكتف البارد.
مع الانتهاء من الأكاديمية الفرعية ، اكتسب ليلين السيطرة الكاملة على منطقة الشفق الشمالية. بالنسبة للمنطقتين المترددتين كانت هذه صدمة كبيرة.
لم تكن نوايا ليلين في مهاجمة منطقة الشفق الشمالية أن تكون سامريًا جيدًا ، بل أن تصبح ثريًا.
في عام 5786 من منطقة الشفق ، لم يعد بإمكان المناطق الغربية والجنوبية التي كانت تتعهد بالولاء على السطح فقط الصمود وأعلنت عن موافقتها على دعم أكاديمية جمعية الطبيعة في المنطقة الوسطى. تلقوا التوجيه من حارس المملكة العظيم وقاموا ببناء أكاديمية مشتركة.
قالوا إن اللورد اعتمد على سلطته واندفع في رأسه ، وذهب إلى البلاط الملكي للأقزام.
تم توحيد منطقة الشفق ، وكانت هيبة حارس المملكة ، ليلين ، عميقة في قلوب الجماهير. بدأ المجتمع البشري أيضًا في التطور بمعدل سريع.
على الرغم من أنه كان بإمكانه عمل نبوءات بالطريقة التي استخدم بها هارون ، إلا أنه لم يكن لديهم أي طريقة لعمل تنبؤات بشأن الوجود الأعلى مرتبة ، وكانت المخاطر في ذلك ضخمة جدًا.
كانت صفحة جديدة من التاريخ. استمرت نهاية الحقبة السابقة ، بالإضافة إلى صعود العصر الجديد ، بسرعة كبيرة لدرجة أن العديد من السحرة وجدوا صعوبة في الرد.
في الواقع ، كان ليلين يقوم ببناء شمال منطقة الشفق كمقر لجمعية الطبيعة.
منطقة شمال الشفق ، في أكاديمية جمعية الطبيعة.
“لا أشعر بأي شيء حقًا.” كان ليلين غير مبالٍ بكل هذا. كان السبب في قيامه بتأسيس الأكاديمية هو أنه سيكون أكثر ملاءمة له أن يجمع تقنيات التأمل والموارد الثمينة.
“حماقة ، سوف أتأخر!”
مع الانتهاء من الأكاديمية الفرعية ، اكتسب ليلين السيطرة الكاملة على منطقة الشفق الشمالية. بالنسبة للمنطقتين المترددتين كانت هذه صدمة كبيرة.
سرعان ما نهض من السرير وعانق دفتره السميك وكتابه المدرسي ، وشطيرة طازجة من الفرن في فمه وهو يندفع عبر طرق الأكاديمية.
“ما زالت لا أستطيع.” احتفظ ليلين بعملة القدر ، وشعر بأنه مهترئ قليلاً.
كانت الأكاديمية مضاءة بكميات كبيرة من أحجار الشمس واللهب الأبدي. حتى أنه تم زرع بونساي على جانب الطريق من أجل الاستمتاع بمشاهدة المناظر. كان هذا لا يمكن تصوره في الماضي.
بسبب الفوضى ، ليس فقط الأعراق الأخرى ولكن أيضًا النقابات الأخرى من منطقة الشفق قد أرسلت الناس إلى منطقة الشفق الشمالية السابقة. لقد حاولوا الاستيلاء على بعض الأشياء وحتى احتلوا منطقة صغيرة ، وخاضوا مواجهة طويلة الأمد مع جن الظلام وتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعنادهم.
على الطرق ، كان هناك مشهد من حين لآخر لمساعدين كانوا جميعًا يندفعون نحو فصولهم الدراسية.
“حتى أنا مع قوتي من الرتبة 3 سأواجه مخاطر لا يمكن قياسها في عالم الثلج. يبدو أن هذا لا يزال مكانًا لا يمكنني إلقاء نظرة خاطفة عليه “. كان ليلين واضحًا بشأن وضعه. لقد أمسك الآن بمعظم منطقة الشفق في راحة يده ولم يكن لديه ما يدعو للقلق.
“نظرية حقل رد الفعل للأستاذ جيلين عميقة جدًا. أنا لا أفهم على الإطلاق … ”
طارت العديد من المحادثات إلى أذن ويل ، وكان هناك العديد من الأصوات المألوفة. ومع ذلك ، لم تتوقف قدميه عن الحركة حيث كان يجري بسرعة طيران.
“المبدأ الكامن وراء بناء نماذج التعويذات مهم للغاية. إنه أساس جميع نماذج التعويذات التي يمكن إجراؤها ، ويجب أن تكون صلبة. لا يمكن أن يكون هناك أي خطأ! ”
كان بسبب أنه كان يدرس حتى وقت متأخر من الليلة الماضية أنه قد نام.
“حان الوقت تقريبًا لمسابقة الأكاديمية. تقول الشائعات أن المنتصر يمكنه حتى الحصول على توجيه من ساحر رسمي! ”
أما بالنسبة لأولئك المحظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة؟ إلى جانب أولئك الذين وقفوا إلى جانب ليلين ، الذين قدم لهم معاملة خاصة ، لم يكن يخطط لعناء الآخرين.
طارت العديد من المحادثات إلى أذن ويل ، وكان هناك العديد من الأصوات المألوفة. ومع ذلك ، لم تتوقف قدميه عن الحركة حيث كان يجري بسرعة طيران.
“لا أشعر بأي شيء حقًا.” كان ليلين غير مبالٍ بكل هذا. كان السبب في قيامه بتأسيس الأكاديمية هو أنه سيكون أكثر ملاءمة له أن يجمع تقنيات التأمل والموارد الثمينة.
بصفته مساعدًا تم اختياره من بين عامة الناس ، فقد قدر حقًا هذه الفرصة التي يصعب الحصول عليها.
386 – الحارس المتوهج
كان بسبب أنه كان يدرس حتى وقت متأخر من الليلة الماضية أنه قد نام.
مع الانتهاء من الأكاديمية الفرعية ، اكتسب ليلين السيطرة الكاملة على منطقة الشفق الشمالية. بالنسبة للمنطقتين المترددتين كانت هذه صدمة كبيرة.
بعد المرور بساحة التدريس ، ينحني جميع المساعدين باحترام نحو تمثال في المنتصف.
على الرغم من أنه كان بإمكانه عمل نبوءات بالطريقة التي استخدم بها هارون ، إلا أنه لم يكن لديهم أي طريقة لعمل تنبؤات بشأن الوجود الأعلى مرتبة ، وكانت المخاطر في ذلك ضخمة جدًا.
نحت التمثال من الحجر الأسود المبهر وشكل صورة شاب وسيم. كانت نظرته بعيدة ، وكأنه يتفحص المشهد على مسافة من موقعه المرتفع. تحت التمثال ، تم نحت هذه الكلمات بلغة منطقة الشفق –
يفضل ليلين استخدام هذه المخلوقات الميتة. على الرغم من أنها كانت مزعجة ، إلا أنها كانت مريحة وآمنة للغاية! كان هذا ما أعطاه الأولوية.
الحارس المتميز للمملكة ، ليلين فارلير. في الرتبة 3 ، قام الساحر ، مؤسس أكاديمية جمعية الطبيعة ، بقتل إمبراطورة جن الظلام وملك الأقزام رسول التماثيل في المعركة ، لإنقاذ البشرية جمعاء. القديس الحارس لـ منطقة الشفق ، لديه أيضًا أسماء أخرى ، مثل يد النور المقدس ، الحارس المجيد وما إلى ذلك … ”
كانت الأكاديمية مضاءة بكميات كبيرة من أحجار الشمس واللهب الأبدي. حتى أنه تم زرع بونساي على جانب الطريق من أجل الاستمتاع بمشاهدة المناظر. كان هذا لا يمكن تصوره في الماضي.
“اللورد الحارس على المملكة!”
إذا كان هذا في الماضي ، يمكن لـ ليلين ببساطة الاستمرار في التوسع إلى الخارج ، لكن الوضع أصبح مختلفًا الآن. بسبب الحرب ، دمرت الفوضى المنطقة الشمالية ومات العديد من النقابات. تم القضاء على النبلاء وسلاسل القيادة الأخرى تقريبًا أيضًا.
سوف ينحني قليلاً نحو التمثال ، الإعجاب الواضح في تعبيره ، “لو كان بإمكاني فقط أن أصبح ساحرًا عظيمًا في يوم من الأيام …”
بعد استسلام عارف جن الظلام بالكامل ، كل ما تبقى للعناية به في المنطقة الشمالية هو التماثيل والأقزام والقليل من النقابات المتبقية هناك.
بعد ذلك مباشرة ، لم يستطع إلا أن يضحك. لقد كان حقا يتخيل أعنف الأشياء.
“نظرية حقل رد الفعل للأستاذ جيلين عميقة جدًا. أنا لا أفهم على الإطلاق … ”
بعد مرور بعض الوقت على التمثال ، لم يستطع ويل إلا الرجوع والنظر ، فقط للعثور على شخصية تحت التمثال لها نفس وجه التمثال بالضبط.
بسبب الفوضى ، ليس فقط الأعراق الأخرى ولكن أيضًا النقابات الأخرى من منطقة الشفق قد أرسلت الناس إلى منطقة الشفق الشمالية السابقة. لقد حاولوا الاستيلاء على بعض الأشياء وحتى احتلوا منطقة صغيرة ، وخاضوا مواجهة طويلة الأمد مع جن الظلام وتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعنادهم.
“إنه -” اتسعت عيون ويل ، ولكن عندما نظر مرة أخرى ، اختفى الرقم ، كما لو أن كل ما رآه كان مجرد وهم.
الحارس المتميز للمملكة ، ليلين فارلير. في الرتبة 3 ، قام الساحر ، مؤسس أكاديمية جمعية الطبيعة ، بقتل إمبراطورة جن الظلام وملك الأقزام رسول التماثيل في المعركة ، لإنقاذ البشرية جمعاء. القديس الحارس لـ منطقة الشفق ، لديه أيضًا أسماء أخرى ، مثل يد النور المقدس ، الحارس المجيد وما إلى ذلك … ”
* شوا! * سحبت سيلين الستائر ، وكشفت النافذة الفرنسية العملاقة عن الوضع الحالي الصاخب والحيوي لجمعية الطبيعة.
كان هذا نتيجة لقتل ليلين الأم العظيمة للطرف الآخر في ضربة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، بغض النظر عن مدى شجاعتهم ، فلن يجرؤوا حتى على التفكير في هذه المنطقة.
“كيف ترى العظمة التي صنعتها بيدك؟”
منطقة شمال الشفق ، في أكاديمية جمعية الطبيعة.
ضحكت سيلين وهي تعانق خصر ليلين من الخلف.
“كيف ترى العظمة التي صنعتها بيدك؟”
“أيضا ، مرحبا بك مرة أخرى! لقد مكثت في المختبر لمدة خمسة عشر عامًا ، أليس كذلك؟ ”
غطى البرق الهائج وهالة الموت المرعبة المنطقة باستمرار. استمرت المعركة لعدة أيام قبل أن تتوقف.
وضعت سيلين رأسها برفق على ظهر ليلين.
اكتسب ليلين ، الذي كان يتمتع بميزة مطلقة وأكاديمية جمعية الطبيعة ، الجزء الأكبر من الفوائد!
هي ، التي ذاقت السلطة ، أصبحت الآن أكثر إغراءً من الجمال ، ساحرة مثل الخشخاش.
في عام 5786 من منطقة الشفق ، لم يعد بإمكان المناطق الغربية والجنوبية التي كانت تتعهد بالولاء على السطح فقط الصمود وأعلنت عن موافقتها على دعم أكاديمية جمعية الطبيعة في المنطقة الوسطى. تلقوا التوجيه من حارس المملكة العظيم وقاموا ببناء أكاديمية مشتركة.
ومع ذلك ، كانت سيلين تدرك جيدًا مصدر قوتها ومكانتها. كان هذا هو الحال بشكل خاص خلال فترة الفجور التي انخرط فيها ليلين عندما كان في المنطقة الوسطى. في ذلك الوقت ، أدركت تمامًا مدى استقرار وضعها. حتى أنها تخلت عن عملها في الشرق وانطلقت إلى جانب ليلين.
اللورد ليلين ، حارس المملكة في منطقة الشفق ، اقتحم معقل الأقزام ، كهوف تالين ، وحده.
كان من المؤسف أن أفكار ليلين كانت تدور حول جمع تقنيات التأمل عالية الجودة وجميع أنواع المعلومات ، مما يمنح سيلين الكتف البارد.
هذه المرة ، يمكن رؤية الانفجارات بالعين المجردة. دمرت آلاتهم ، وتحولت الأسلحة الثلاثة التي كانت تمثل ذروة مهاراتهم في الكيمياء إلى قمامة. تم اختطاف العديد من الحرفيين البارزين أيضًا ، وبالتالي فقدوا العديد من الموارد الأساسية والمواد البحثية حول الكيمياء المتقدمة.
“لا أشعر بأي شيء حقًا.” كان ليلين غير مبالٍ بكل هذا. كان السبب في قيامه بتأسيس الأكاديمية هو أنه سيكون أكثر ملاءمة له أن يجمع تقنيات التأمل والموارد الثمينة.
بعد أن تم تطهير معظم المنظمات الأصلية في المنطقة الشمالية ، حان الوقت لأن يقسم الأقوياء العيد.
بعد مرور بعض الوقت على التمثال ، لم يستطع ويل إلا الرجوع والنظر ، فقط للعثور على شخصية تحت التمثال لها نفس وجه التمثال بالضبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
