أليشيا
وقعت أحداث مماثلة على طول أسوار المدينة. حتى عناكب شتاء العالم السفلي لم تسلم. انهارت أرجلهم الثمانية وأصبحت عيونهم باهتة ، وبعد ذلك تم اجتياحهم من خلال تدافع القوات …
ابتسمت عيناه بالإثارة.
نجحت هذه الفعالية المخيفة في المعركة في مفاجأة حتى فيندكس الذي كان يحوم في الهواء. “هذا السم قوي جدًا حقًا! إذا تمكنا من إنتاجه بكميات كبيرة … ”
في هذه اللحظة ، تجمعت جسيمات الطاقة المظلمة معًا ، وانبثقت موجة قوية من تعويذة من الجانب الآخر.
ابتسمت عيناه بالإثارة.
“هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا ، فإن الأمهات على وشك التصرف!” أشارت إلى معسكر جن الظلام عبرهم حيث كانت القوة الروحية تتصاعد إلى ذروتها.
“الأمر ليس بهذه البساطة كما تظن!” ابتسم ليلين بمرارة ، “لقد ابتكرت هذا على وجه التحديد باستخدام تركيز النبات على أساس تشريح جن الظلام. إنه ليس سمًا بمفرده ، ولهذا السبب يمكنه المرور من خلال الأحرف الرونية الدفاعية. بمجرد دخوله إلى أجسامهم وبدء الدورة الدموية ، يبدأ في التفاعل مع نظام الغدد الصماء لديهم. في غضون لحظات ، يتحول الغاز الحميد إلى سم عصبي.”
“التحدث بعد الآن غير مجدي! أبدي التفعيل!!” صاح ليلين.
“هذه مجرد خدعة صغيرة تستخدم فجوة في دفاعاتهم. بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سيغير جن الظلام الأحرف الرونية الخاصة بهم للحماية من طريقة الهجوم هذه ، والتي ستجعلها عديمة الفائدة في النهاية! ”
وقعت أحداث مماثلة على طول أسوار المدينة. حتى عناكب شتاء العالم السفلي لم تسلم. انهارت أرجلهم الثمانية وأصبحت عيونهم باهتة ، وبعد ذلك تم اجتياحهم من خلال تدافع القوات …
في الواقع ، بنى ليلين هذا السم من تعويذته من الرتبة 2 – الإفرازات السامة. بمساعدة أبحاث جمعية الطبيعة ، تمكن من الحصول على موافقة المؤتمر المشترك ، والذي ساعده فقط على تحسينه.
“أنت…!!!” ظهرت بعض الأصوات الغاضبة من السماء فوق معسكر العدو. تبددت الأبخرة السوداء ، وكشفت عن ظهور ثلاثة أمهات جان الظلام.
“ومع ذلك ، فإن أبحاث السير ليلين عن جن الظلام قد تجاوزت أبحاثنا كثيرًا.” أظهرت الأنثى إعجابها بإنجاز ليلين على الرغم من التقليل من شأنها. أظهر هذا وحده مستوى قدرة ليلين في الكيمياء وعمق بحثه عن جان الظلام.
في هذه اللحظة ، تجمعت جسيمات الطاقة المظلمة معًا ، وانبثقت موجة قوية من تعويذة من الجانب الآخر.
قالت وهي تبتسم: “بعد ذلك ، أخشى أن أضطر إلى القيام بزيارة إلى المؤتمر المشترك للتعلم من أعمال السير ليلين”.
نظر ليلين إلى هذا الجنّي الذي كان يرتدي ملابس جلدية كاشفة ، وابتسم. “أنا ليلين!”
قال ليلين بتواضع: “سأرحب بكل سرور بأي نقاش معك ، وما هو أكثر من ذلك ، أي أفكار جديدة قد تكون لديك حول هذا الموضوع”.
“هيهي! منذ متى بدأ جن الظلام المشهورون بالشر المكر في اتهام الآخرين باستخدام وسائل خسيسة؟ ” قالت الأنثى بسخرية قبل أن يتاح إلى ليلين الفرصة للتحدث.
“هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا ، فإن الأمهات على وشك التصرف!” أشارت إلى معسكر جن الظلام عبرهم حيث كانت القوة الروحية تتصاعد إلى ذروتها.
* كاتشا! *
“يبدو أنهم أصبحوا قلقين الآن ، وقد يقفزون إلى العمل في أي لحظة. يجب أن نستعد.” أخرج فيندكس عصا أسود قصير. تم دمج ماسة متلألئة ، بحجم البيضة ، في الجزء العلوي.
كان هناك عدد قليل من المدن بالقرب من هذا البعد، لكن تم إجلاؤهم جميعًا منذ فترة طويلة. كانت الطرق المؤدية إلى السهل مغطاة بالفعل بالأعشاب ، ومن غير المرجح أن تحدث إصابات غير ضرورية هنا.
ابتسم ليلين دون أن ينبس ببنت شفة.
كان لعنكبوت الظل العائم هذا عيون خضراء تنذر بالسوء ، والفم الذي حاول للتو أن يعض ليلين كان ينتج عنه ضوضاء طاحنة.
قرابة ثلاثة آلاف من نخبة فرسان عناكب شتاء العالم السفلي كانوا يقاتلون في هذه المعركة ، نصف قوتهم بالكامل. كان من المتوقع فقط أن يكون تحول الوضع قد جعلهم قلقين.
“هذه مجرد خدعة صغيرة تستخدم فجوة في دفاعاتهم. بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سيغير جن الظلام الأحرف الرونية الخاصة بهم للحماية من طريقة الهجوم هذه ، والتي ستجعلها عديمة الفائدة في النهاية! ”
في هذه اللحظة ، تجمعت جسيمات الطاقة المظلمة معًا ، وانبثقت موجة قوية من تعويذة من الجانب الآخر.
“آسف! لا أرى أي إخلاص في كلامك! ” انطلقت القوة الروحية الفضية باستمرار برد ليلين المنفصل.
“المطر الغزير الأسود !!”
في الواقع ، بنى ليلين هذا السم من تعويذته من الرتبة 2 – الإفرازات السامة. بمساعدة أبحاث جمعية الطبيعة ، تمكن من الحصول على موافقة المؤتمر المشترك ، والذي ساعده فقط على تحسينه.
صوت أنثوي حلو كان مصحوبًا بكمية كبيرة من بخار الماء يتكثف فوق مدينة دولون. تبع ذلك عاصفة من قطرات المطر السوداء التي لا نهاية لها تهبط على المدينة.
“هذه مجرد خدعة صغيرة تستخدم فجوة في دفاعاتهم. بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سيغير جن الظلام الأحرف الرونية الخاصة بهم للحماية من طريقة الهجوم هذه ، والتي ستجعلها عديمة الفائدة في النهاية! ”
عندما تلامس قطرات المطر السوداء والضباب الأحمر ، دوى انفجار. اندمجوا في سائل أسود متفحم سقط على الأرض ، وكشفوا عن فرسان عنكبوت شتاء العالم السفلي الذين كانوا مستلقين على الأرض ، على وشك الموت.
“الأمر ليس بهذه البساطة كما تظن!” ابتسم ليلين بمرارة ، “لقد ابتكرت هذا على وجه التحديد باستخدام تركيز النبات على أساس تشريح جن الظلام. إنه ليس سمًا بمفرده ، ولهذا السبب يمكنه المرور من خلال الأحرف الرونية الدفاعية. بمجرد دخوله إلى أجسامهم وبدء الدورة الدموية ، يبدأ في التفاعل مع نظام الغدد الصماء لديهم. في غضون لحظات ، يتحول الغاز الحميد إلى سم عصبي.”
كان سم ليلين قوياً فقط ضد نخبة فرسان عنكبوت شتاء العالم السفلي. يمكن أن يستخدم ساحر من الرتبة 1 الطاقة الموجودة في أجسادهم لمقاومته. أما بالنسبة للأمهات من الوجود من الرتبة 2؟ لا يمكن أن يؤثر عليهم على الإطلاق.
كان سم ليلين قوياً فقط ضد نخبة فرسان عنكبوت شتاء العالم السفلي. يمكن أن يستخدم ساحر من الرتبة 1 الطاقة الموجودة في أجسادهم لمقاومته. أما بالنسبة للأمهات من الوجود من الرتبة 2؟ لا يمكن أن يؤثر عليهم على الإطلاق.
“بينغ! بينغ! بينغ! بينغ! ”
قرابة ثلاثة آلاف من نخبة فرسان عناكب شتاء العالم السفلي كانوا يقاتلون في هذه المعركة ، نصف قوتهم بالكامل. كان من المتوقع فقط أن يكون تحول الوضع قد جعلهم قلقين.
تشققت الأرض ، وظهرت خيوط عديدة من الشعر الأسود من الأعماق. التفت هذه الشعيرات التي تشبه الثعابين حول هؤلاء الفرسان الذين ما زالوا على قيد الحياة وسحبتهم إلى الخلف.
تدفق بحر من الأصوات من داخل أسوار المدينة. بدأ الباب الذي كان مغلقًا لفترة طويلة ينفتح. هرع العديد من الفرسان والسحرة متجهين إلى معسكر جن الظلام.
في غضون لحظة ، تمكنت الشعيرات من سحب عشرات الأميال ، مما أدى بالفرسان إلى بر الأمان.
بدأت الشقوق في الظهور على سطح الدرع
ومع ذلك ، فقد مات بالفعل نصف فرسان عناكب شتاء العالم السفلي.
استغرق جن الظلام 300 عام فقط للوصول إلى مرحلة البلوغ. جعل هذا الأمر أكثر صعوبة لتعويض خسائر جنودهم ، وكان كل فرد في جيشهم لا يمكن تعويضه. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى البشر ذوي الخصوبة العالية ودورات الحياة القصيرة مثل هذه المشاكل.
“أنت…!!!” ظهرت بعض الأصوات الغاضبة من السماء فوق معسكر العدو. تبددت الأبخرة السوداء ، وكشفت عن ظهور ثلاثة أمهات جان الظلام.
* بينغ! بنغ! *
فحصهم ليلين.
كل هؤلاء الأمهات امتلكن الجمال الساحر المتأصل في جن الظلام. كانت الملابس الكاشفة المصنوعة من مادة تشبه الجلد تظهر أجسادهم الحسية وأيديهم مزينة بالسياط الشوكية.
قالت وهي تبتسم: “بعد ذلك ، أخشى أن أضطر إلى القيام بزيارة إلى المؤتمر المشترك للتعلم من أعمال السير ليلين”.
‘نعم! هم بالتأكيد يشبهون دوميناتريكس من عالمي السابق! فكر ليلين وهو يلف عينيه.
تدفق بحر من الأصوات من داخل أسوار المدينة. بدأ الباب الذي كان مغلقًا لفترة طويلة ينفتح. هرع العديد من الفرسان والسحرة متجهين إلى معسكر جن الظلام.
في هذه اللحظة ، كانت الأمهات الثلاثة المتعارضات على وشك الانفجار في الغضب ، وتتشكل تعويذات قوية في أيديهم.
نجحت هذه الفعالية المخيفة في المعركة في مفاجأة حتى فيندكس الذي كان يحوم في الهواء. “هذا السم قوي جدًا حقًا! إذا تمكنا من إنتاجه بكميات كبيرة … ”
“لقد تجرأتم يا رفاق على مخالفة الاتفاقية واتخاذ إجراءات!” لمس فيندكس العصا القصيرة التي كان يمسكها وظل واقفًا.
ومع ذلك ، فقد مات بالفعل نصف فرسان عناكب شتاء العالم السفلي.
“البشر! كيف تجرؤ على استخدام مثل هذه الوسائل الحقيرة لإلحاق الأذى بجندي الشجعان ، سأقطع رأس الكثير منكم وأهديهم لصاحبة الجلالة! ” انتقدت الأم في المركز بـ لغة جن الظلام ، ولم تلتفت لاتهام فيندكس. كانت ترتدي الزي الأكثر كشفًا من بين الثلاثة ، وكان الخاتمان الذهبيان في حضنها يمنحان أجواءً حسية.
“المطر الغزير الأسود !!”
“هيهي! منذ متى بدأ جن الظلام المشهورون بالشر المكر في اتهام الآخرين باستخدام وسائل خسيسة؟ ” قالت الأنثى بسخرية قبل أن يتاح إلى ليلين الفرصة للتحدث.
لعقت الأم شفتيها المثيرتين وتفاخر بجسدها الحسي ، تلمح إليه بمهارة.
“التحدث بعد الآن غير مجدي! أبدي التفعيل!!” صاح ليلين.
“ومع ذلك ، فإن أبحاث السير ليلين عن جن الظلام قد تجاوزت أبحاثنا كثيرًا.” أظهرت الأنثى إعجابها بإنجاز ليلين على الرغم من التقليل من شأنها. أظهر هذا وحده مستوى قدرة ليلين في الكيمياء وعمق بحثه عن جان الظلام.
ظهرت كميات كبيرة من الضباب الأسود ، مكونة ثعبانًا أسود ضخمًا امتلأ ظهره بأنماط. امتص أحد الأمهات فيه.
لم يكن فاسقًا ، وكان ثمن الخيانة باهظًا جدًا مقارنة بالأرباح التي سيحصل عليها.
لقد أراد ليلين البقاء في هذا المكان على الرغم من الحد الأدنى من الخطر والراحة العرضية. لقد أراد إنهاء هذا مرة واحدة وإلى الأبد حتى يتمكن من العودة والقيام بمزيد من خططه.
“المطر الغزير الأسود !!”
“ابدأ الهجوم المضاد!” أرسل فيندكس عبر بصمة سرية وهو يسخر.
“المطر الغزير الأسود !!”
“الرد بالمثل! الرد بالمثل! الرد بالمثل!”
“أنا معروفة باسم أليشيا ، أنت تستحق معرفة اسمي!”
تدفق بحر من الأصوات من داخل أسوار المدينة. بدأ الباب الذي كان مغلقًا لفترة طويلة ينفتح. هرع العديد من الفرسان والسحرة متجهين إلى معسكر جن الظلام.
قالت وهي تبتسم: “بعد ذلك ، أخشى أن أضطر إلى القيام بزيارة إلى المؤتمر المشترك للتعلم من أعمال السير ليلين”.
بعد المعركة السابقة وسم ليلين ، عانى جن الظلام من ضربة مدمرة أجبرت على التراجع. بدا الأمر كما لو أن البشر قد استحوذوا على الميزة الآن.
تدفق بحر من الأصوات من داخل أسوار المدينة. بدأ الباب الذي كان مغلقًا لفترة طويلة ينفتح. هرع العديد من الفرسان والسحرة متجهين إلى معسكر جن الظلام.
لم يولي ليلين اهتمامًا كبيرًا للوضع أدناه. بعد بعض الهجمات الاستقصائية ، بدأ في جذب أحد الأمراء إلى ساحة معركة مناسبة.
في الواقع ، بنى ليلين هذا السم من تعويذته من الرتبة 2 – الإفرازات السامة. بمساعدة أبحاث جمعية الطبيعة ، تمكن من الحصول على موافقة المؤتمر المشترك ، والذي ساعده فقط على تحسينه.
كان لدى أمهات جن الظلام قوة مماثلة للسحرة من الرتبة 2 ، ولم يكن ليلين قادراً على التخلي عن حذره ضد مثل هذا الخصم القوي. بالإضافة إلى ذلك ، فاق كل من قوة ومدى التدمير الناتج عن تعويذة الرتبة 2 بكثير مما حدث في الرتبة 1. وهكذا ، تبعه خصمه عن طيب خاطر حتى يتمكنوا من تجنب الإصابات غير الضرورية.
“هذه مجرد خدعة صغيرة تستخدم فجوة في دفاعاتهم. بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سيغير جن الظلام الأحرف الرونية الخاصة بهم للحماية من طريقة الهجوم هذه ، والتي ستجعلها عديمة الفائدة في النهاية! ”
بعد كل شيء ، كان الجيشان في اشتباك ، وأي هجوم سيؤذي الطرفين بالتأكيد. بالنظر إلى عدد سكانها المنخفض بالفعل ، فإن الخسارة ستؤذي جن الظلام أكثر مما تؤذي البشر.
كان سم ليلين قوياً فقط ضد نخبة فرسان عنكبوت شتاء العالم السفلي. يمكن أن يستخدم ساحر من الرتبة 1 الطاقة الموجودة في أجسادهم لمقاومته. أما بالنسبة للأمهات من الوجود من الرتبة 2؟ لا يمكن أن يؤثر عليهم على الإطلاق.
في الواقع ، بالنظر إلى الطرفين المتورطين في المعركة ، كانت الأم تتألم من الخسارة.
“هذه مجرد خدعة صغيرة تستخدم فجوة في دفاعاتهم. بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سيغير جن الظلام الأحرف الرونية الخاصة بهم للحماية من طريقة الهجوم هذه ، والتي ستجعلها عديمة الفائدة في النهاية! ”
استغرق جن الظلام 300 عام فقط للوصول إلى مرحلة البلوغ. جعل هذا الأمر أكثر صعوبة لتعويض خسائر جنودهم ، وكان كل فرد في جيشهم لا يمكن تعويضه. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى البشر ذوي الخصوبة العالية ودورات الحياة القصيرة مثل هذه المشاكل.
بعد المعركة السابقة وسم ليلين ، عانى جن الظلام من ضربة مدمرة أجبرت على التراجع. بدا الأمر كما لو أن البشر قد استحوذوا على الميزة الآن.
ينتمي ثلث جن في ساحة المعركة هذه إلى جيش الأم ، ومن بينهم أحفادها.
“اللمسة الحارقة!” نثر مسحوقًا أحمر تمامًا بينما كان يردد التعويذة ، وبدأت الأشعة الحمراء تمزق عبر السماء وظهرت على الفور أمام أليشيا. جعلتها قوة القوتين من الشعاع شاحبة.
“هنا يجب أن يكون جيدًا!”
لم يولي ليلين اهتمامًا كبيرًا للوضع أدناه. بعد بعض الهجمات الاستقصائية ، بدأ في جذب أحد الأمراء إلى ساحة معركة مناسبة.
أحضر ليلين الأم إلى سهل لم يكن بعيدًا عن مدينة دولون
كان لدى أمهات جن الظلام قوة مماثلة للسحرة من الرتبة 2 ، ولم يكن ليلين قادراً على التخلي عن حذره ضد مثل هذا الخصم القوي. بالإضافة إلى ذلك ، فاق كل من قوة ومدى التدمير الناتج عن تعويذة الرتبة 2 بكثير مما حدث في الرتبة 1. وهكذا ، تبعه خصمه عن طيب خاطر حتى يتمكنوا من تجنب الإصابات غير الضرورية.
كان هناك عدد قليل من المدن بالقرب من هذا البعد، لكن تم إجلاؤهم جميعًا منذ فترة طويلة. كانت الطرق المؤدية إلى السهل مغطاة بالفعل بالأعشاب ، ومن غير المرجح أن تحدث إصابات غير ضرورية هنا.
لم يولي ليلين اهتمامًا كبيرًا للوضع أدناه. بعد بعض الهجمات الاستقصائية ، بدأ في جذب أحد الأمراء إلى ساحة معركة مناسبة.
“أنا معروفة باسم أليشيا ، أنت تستحق معرفة اسمي!”
“أنت…!!!” ظهرت بعض الأصوات الغاضبة من السماء فوق معسكر العدو. تبددت الأبخرة السوداء ، وكشفت عن ظهور ثلاثة أمهات جان الظلام.
هدأت هذه الأم تمامًا ، حيث كان عليها أن تواجه وجودًا ينافس قوتها.
“لا فائدة من استخدام الوجه عندما تواجه شخصًا من جنس مختلف! الاستسلام والعيب إلى جانبنا ؛ سأمنحك سلالة عائلتي وأمنحك مكافآت لا يمكن تصورها! ”
نظر ليلين إلى هذا الجنّي الذي كان يرتدي ملابس جلدية كاشفة ، وابتسم. “أنا ليلين!”
بعد المعركة السابقة وسم ليلين ، عانى جن الظلام من ضربة مدمرة أجبرت على التراجع. بدا الأمر كما لو أن البشر قد استحوذوا على الميزة الآن.
* كاتشا! *
‘نعم! هم بالتأكيد يشبهون دوميناتريكس من عالمي السابق! فكر ليلين وهو يلف عينيه.
كما قال ذلك ، أطلق النار فجأة للخلف ، متهربًا من عنكبوت الظل.
“لقد تجرأتم يا رفاق على مخالفة الاتفاقية واتخاذ إجراءات!” لمس فيندكس العصا القصيرة التي كان يمسكها وظل واقفًا.
كان لعنكبوت الظل العائم هذا عيون خضراء تنذر بالسوء ، والفم الذي حاول للتو أن يعض ليلين كان ينتج عنه ضوضاء طاحنة.
“لا فائدة من استخدام الوجه عندما تواجه شخصًا من جنس مختلف! الاستسلام والعيب إلى جانبنا ؛ سأمنحك سلالة عائلتي وأمنحك مكافآت لا يمكن تصورها! ”
“هل تتصرفون بهذه الوقاحة يا أمهات الجان؟” لقد تعثر ليلين بسبب أفعالها.
“ومع ذلك ، فإن أبحاث السير ليلين عن جن الظلام قد تجاوزت أبحاثنا كثيرًا.” أظهرت الأنثى إعجابها بإنجاز ليلين على الرغم من التقليل من شأنها. أظهر هذا وحده مستوى قدرة ليلين في الكيمياء وعمق بحثه عن جان الظلام.
“لا فائدة من استخدام الوجه عندما تواجه شخصًا من جنس مختلف! الاستسلام والعيب إلى جانبنا ؛ سأمنحك سلالة عائلتي وأمنحك مكافآت لا يمكن تصورها! ”
“أنا معروفة باسم أليشيا ، أنت تستحق معرفة اسمي!”
لعقت الأم شفتيها المثيرتين وتفاخر بجسدها الحسي ، تلمح إليه بمهارة.
قرابة ثلاثة آلاف من نخبة فرسان عناكب شتاء العالم السفلي كانوا يقاتلون في هذه المعركة ، نصف قوتهم بالكامل. كان من المتوقع فقط أن يكون تحول الوضع قد جعلهم قلقين.
“هاها … هذا النوع من الطاقة المغرية مرة أخرى!” هز ليلين رأسه.
في هذه اللحظة ، تجمعت جسيمات الطاقة المظلمة معًا ، وانبثقت موجة قوية من تعويذة من الجانب الآخر.
طردت كمية كبيرة من القوة الروحية الطاقة.
“بينغ! بينغ! بينغ! بينغ! ”
“اللمسة الحارقة!” نثر مسحوقًا أحمر تمامًا بينما كان يردد التعويذة ، وبدأت الأشعة الحمراء تمزق عبر السماء وظهرت على الفور أمام أليشيا. جعلتها قوة القوتين من الشعاع شاحبة.
قالت وهي تبتسم: “بعد ذلك ، أخشى أن أضطر إلى القيام بزيارة إلى المؤتمر المشترك للتعلم من أعمال السير ليلين”.
“الدرجكرف!” بدأت أليشيا في الهتاف وبدأ درع أبيض يحوم أمامها. على سطح الدرع كانت صورة لشبكة العنكبوت والزهور.
لم يكن فاسقًا ، وكان ثمن الخيانة باهظًا جدًا مقارنة بالأرباح التي سيحصل عليها.
* بينغ! بنغ! *
“هل تتصرفون بهذه الوقاحة يا أمهات الجان؟” لقد تعثر ليلين بسبب أفعالها.
هاجمت الأشعة الحارقة الدرع واحدا تلو الآخر ، وبدا صراخا.
قال ليلين بتواضع: “سأرحب بكل سرور بأي نقاش معك ، وما هو أكثر من ذلك ، أي أفكار جديدة قد تكون لديك حول هذا الموضوع”.
بدأت الشقوق في الظهور على سطح الدرع
لقد أراد ليلين البقاء في هذا المكان على الرغم من الحد الأدنى من الخطر والراحة العرضية. لقد أراد إنهاء هذا مرة واحدة وإلى الأبد حتى يتمكن من العودة والقيام بمزيد من خططه.
* كاشا! * تحت نظرة أليشيا المذهلة ، تحطم الدرع الأبيض إلى أشلاء وتطايرت شظايا في كل الاتجاهات.
“الدرجكرف!” بدأت أليشيا في الهتاف وبدأ درع أبيض يحوم أمامها. على سطح الدرع كانت صورة لشبكة العنكبوت والزهور.
“تم صهر هذا الدرع من خام المنجم الذي يحرسه إمبراطور عناكب شتاء العالم السفلي! لقد حطمت ذلك! ” كانت نظرة أليشيا في ليلين مليئة بالرهبة.
“ومع ذلك ، فإن أبحاث السير ليلين عن جن الظلام قد تجاوزت أبحاثنا كثيرًا.” أظهرت الأنثى إعجابها بإنجاز ليلين على الرغم من التقليل من شأنها. أظهر هذا وحده مستوى قدرة ليلين في الكيمياء وعمق بحثه عن جان الظلام.
“هل يمكنك النظر في اقتراحي؟ يمكن أن يكون لديك كل الإناث في عشيرتي ، بمن فيهم أنا … ”
كان لدى أمهات جن الظلام قوة مماثلة للسحرة من الرتبة 2 ، ولم يكن ليلين قادراً على التخلي عن حذره ضد مثل هذا الخصم القوي. بالإضافة إلى ذلك ، فاق كل من قوة ومدى التدمير الناتج عن تعويذة الرتبة 2 بكثير مما حدث في الرتبة 1. وهكذا ، تبعه خصمه عن طيب خاطر حتى يتمكنوا من تجنب الإصابات غير الضرورية.
“آسف! لا أرى أي إخلاص في كلامك! ” انطلقت القوة الروحية الفضية باستمرار برد ليلين المنفصل.
* كاشا! * تحت نظرة أليشيا المذهلة ، تحطم الدرع الأبيض إلى أشلاء وتطايرت شظايا في كل الاتجاهات.
لم يكن فاسقًا ، وكان ثمن الخيانة باهظًا جدًا مقارنة بالأرباح التي سيحصل عليها.
هاجمت الأشعة الحارقة الدرع واحدا تلو الآخر ، وبدا صراخا.
صوت أنثوي حلو كان مصحوبًا بكمية كبيرة من بخار الماء يتكثف فوق مدينة دولون. تبع ذلك عاصفة من قطرات المطر السوداء التي لا نهاية لها تهبط على المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
